عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount) | 190 |
اسم حساب المستخدم (user_name) | 'Kwamikagami' |
عمر حساب المستخدم (user_age) | 428271930 |
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups) | [
0 => '*',
1 => 'user',
2 => 'autoconfirmed'
] |
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app) | false |
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile) | false |
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups) | [] |
هوية الصفحة (page_id) | 3565548 |
نطاق الصفحة (page_namespace) | 4 |
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title) | 'مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة/490' |
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle) | 'ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة/490' |
أول مستخدم ساهم في الصفحة (page_first_contributor) | 'باسم' |
فعل (action) | 'edit' |
ملخص التعديل/السبب (summary) | '' |
نموذج المحتوى القديم (old_content_model) | 'wikitext' |
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model) | 'wikitext' |
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext) | '{{ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة/قالب
|صورة = Affinity-table.jpg
|تعليق = «جدول التآلف» الذي وضعه [[إتيان فرانسوا جوفروا]] سنة 1718م، وفيه: على رأس كل عمود مادة تحتها كل المواد التي تتحد معها.
|حجم = 150بك
|عنوان = تاريخ نظرية الجزيئات
|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Alchemy fire symbol.svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Alchemy earth symbol.svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Alchemy air symbol.svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Alchemy water symbol.svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].
|عنوان سابق = ساكب
|بوابة1 = كيمياء
|بوابة2 = تاريخ العلوم
}}
<noinclude>
[[تصنيف:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة|490]]
</noinclude>' |
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext) | '{{ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة/قالب
|صورة = Affinity-table.jpg
|تعليق = «جدول التآلف» الذي وضعه [[إتيان فرانسوا جوفروا]] سنة 1718م، وفيه: على رأس كل عمود مادة تحتها كل المواد التي تتحد معها.
|حجم = 150بك
|عنوان = تاريخ نظرية الجزيئات
|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Fire symbol (alchemical).svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Earth symbol (alchemical).svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Air symbol (alchemical).svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Water symbol (alchemical).svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].
|عنوان سابق = ساكب
|بوابة1 = كيمياء
|بوابة2 = تاريخ العلوم
}}
<noinclude>
[[تصنيف:مقالة الصفحة الرئيسية الجيدة|490]]
</noinclude>' |
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff) | '@@ -4,5 +4,5 @@
|حجم = 150بك
|عنوان = تاريخ نظرية الجزيئات
-|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Alchemy fire symbol.svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Alchemy earth symbol.svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Alchemy air symbol.svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Alchemy water symbol.svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].
+|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Fire symbol (alchemical).svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Earth symbol (alchemical).svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Air symbol (alchemical).svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Water symbol (alchemical).svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].
|عنوان سابق = ساكب
|بوابة1 = كيمياء
' |
حجم الصفحة الجديد (new_size) | 4749 |
حجم الصفحة القديم (old_size) | 4729 |
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta) | 20 |
السطور المضافة في التعديل (added_lines) | [
0 => '|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Fire symbol (alchemical).svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Earth symbol (alchemical).svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Air symbol (alchemical).svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Water symbol (alchemical).svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].'
] |
السطور المزالة في التعديل (removed_lines) | [
0 => '|نص = في ال[[كيمياء]]، يشير مصطلح '''[[تاريخ نظرية الجزيئات]]''' إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود [[رابطة كيميائية|روابط كيميائية]] بين [[ذرّة|ذرتين]] أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال [[ليوكيبوس]] الذي زعم بأن كل الكون يتكون من [[نظرية ذرية|ذرات وفراغات]]. حوالي سنة 450 ق.م، افترض [[إيمبيدوكليس]] تصوّرًا [[عنصر تقليدي|للعناصر التقليدية]] ([[نار (عنصر تقليدي)|النار]] ([[File:Alchemy fire symbol.svg|20px]])، [[أرض (عنصر تقليدي)|الأرض]] ([[File:Alchemy earth symbol.svg|20px]])، [[هواء (عنصر تقليدي)|الهواء]] ([[File:Alchemy air symbol.svg|20px]])، [[ماء (عنصر تقليدي)|الماء]] ([[File:Alchemy water symbol.svg|20px]])، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى [[هرقليطس]] أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى [[أفلاطون]] في [[طيماوس (أفلاطون)|محاورة طيماوس]] منحى [[فيثاغورس]] عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو ال[[أثير]] الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل [[أرسطو]] نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف [[عنصر كيميائي|العناصر الكيميائية]] في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي [[جيلبرت نيوتن لويس]] استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في [[جامعة هارفارد]] لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني [[ريتشارد أبيغ]] سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من ال[[أيون]]ات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض [[قاعدة الثمانيات]].'
] |
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text) | '
في الكيمياء، يشير مصطلح تاريخ نظرية الجزيئات إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود روابط كيميائية بين ذرتين أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال ليوكيبوس الذي زعم بأن كل الكون يتكون من ذرات وفراغات. حوالي سنة 450 ق.م، افترض إيمبيدوكليس تصوّرًا للعناصر التقليدية (النار ()، الأرض ()، الهواء ()، الماء ()، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى هرقليطس أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى أفلاطون في محاورة طيماوس منحى فيثاغورس عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو الأثير الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل أرسطو نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف العناصر الكيميائية في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي جيلبرت نيوتن لويس استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في جامعة هارفارد لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني ريتشارد أبيغ سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من الأيونات التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض قاعدة الثمانيات.
تابع القراءة
مقالات جيدة أخرى: البرتغال – مسجد قباء – نبوخذ نصر الثاني
ما هي المقالات الجيدة؟ – بوابة كيمياء – بوابة تاريخ العلوم' |
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html) | '<div class="mw-parser-output"><div class="floatleft"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Affinity-table.jpg" class="image" title="«جدول التآلف» الذي وضعه إتيان فرانسوا جوفروا سنة 1718م، وفيه: على رأس كل عمود مادة تحتها كل المواد التي تتحد معها."><img alt="«جدول التآلف» الذي وضعه إتيان فرانسوا جوفروا سنة 1718م، وفيه: على رأس كل عمود مادة تحتها كل المواد التي تتحد معها." src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ee/Affinity-table.jpg/150px-Affinity-table.jpg" decoding="async" width="150" height="107" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ee/Affinity-table.jpg/225px-Affinity-table.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/ee/Affinity-table.jpg/300px-Affinity-table.jpg 2x" data-file-width="1264" data-file-height="905"/></a></div>
<p>في <a href="/wiki/%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="كيمياء">الكيمياء</a>، يشير مصطلح <b><a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A6%D8%A7%D8%AA" title="تاريخ نظرية الجزيئات">تاريخ نظرية الجزيئات</a></b> إلى تتبع أصول مفهوم أو فكرة وجود <a href="/wiki/%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%B7%D8%A9_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="رابطة كيميائية">روابط كيميائية</a> بين <a href="/wiki/%D8%B0%D8%B1%D9%91%D8%A9" class="mw-redirect" title="ذرّة">ذرتين</a> أو أكثر. ترجع أصول المفهوم الحديث للجزيئات إلى فلاسفة ما قبل العلوم والفلاسفة اليونانيين أمثال <a href="/wiki/%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%88%D8%B3" title="ليوكيبوس">ليوكيبوس</a> الذي زعم بأن كل الكون يتكون من <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%B0%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="نظرية ذرية">ذرات وفراغات</a>. حوالي سنة 450 ق.م، افترض <a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D9%85%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%B3" class="mw-redirect" title="إيمبيدوكليس">إيمبيدوكليس</a> تصوّرًا <a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A" title="عنصر تقليدي">للعناصر التقليدية</a> (<a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D8%B1_(%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A)" title="نار (عنصر تقليدي)">النار</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Fire_symbol_(alchemical).svg" class="image"><img alt="Fire symbol (alchemical).svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Fire_symbol_%28alchemical%29.svg/20px-Fire_symbol_%28alchemical%29.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Fire_symbol_%28alchemical%29.svg/30px-Fire_symbol_%28alchemical%29.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/2c/Fire_symbol_%28alchemical%29.svg/40px-Fire_symbol_%28alchemical%29.svg.png 2x" data-file-width="15" data-file-height="15"/></a>)، <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%B6_(%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A)" title="أرض (عنصر تقليدي)">الأرض</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Earth_symbol_(alchemical).svg" class="image"><img alt="Earth symbol (alchemical).svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/47/Earth_symbol_%28alchemical%29.svg/20px-Earth_symbol_%28alchemical%29.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/47/Earth_symbol_%28alchemical%29.svg/30px-Earth_symbol_%28alchemical%29.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/47/Earth_symbol_%28alchemical%29.svg/40px-Earth_symbol_%28alchemical%29.svg.png 2x" data-file-width="15" data-file-height="15"/></a>)، <a href="/wiki/%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A1_(%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A)" title="هواء (عنصر تقليدي)">الهواء</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Air_symbol_(alchemical).svg" class="image"><img alt="Air symbol (alchemical).svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ad/Air_symbol_%28alchemical%29.svg/20px-Air_symbol_%28alchemical%29.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ad/Air_symbol_%28alchemical%29.svg/30px-Air_symbol_%28alchemical%29.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/ad/Air_symbol_%28alchemical%29.svg/40px-Air_symbol_%28alchemical%29.svg.png 2x" data-file-width="15" data-file-height="15"/></a>)، <a href="/wiki/%D9%85%D8%A7%D8%A1_(%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%AA%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%8A)" title="ماء (عنصر تقليدي)">الماء</a> (<a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Water_symbol_(alchemical).svg" class="image"><img alt="Water symbol (alchemical).svg" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/93/Water_symbol_%28alchemical%29.svg/20px-Water_symbol_%28alchemical%29.svg.png" decoding="async" width="20" height="20" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/93/Water_symbol_%28alchemical%29.svg/30px-Water_symbol_%28alchemical%29.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/93/Water_symbol_%28alchemical%29.svg/40px-Water_symbol_%28alchemical%29.svg.png 2x" data-file-width="15" data-file-height="15"/></a>)، و"قوى" تجاذب وتنافر تسمح للعناصر بالتفاعل. قبل ذلك، ادعى <a href="/wiki/%D9%87%D8%B1%D9%82%D9%84%D9%8A%D8%B7%D8%B3" title="هرقليطس">هرقليطس</a> أن النار أو التغيير الذي نشأ من خلال الجمع بين الخصائص المتضادة كان أساسيًا لوجودنا. نحى <a href="/wiki/%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%88%D9%86" title="أفلاطون">أفلاطون</a> في <a href="/wiki/%D8%B7%D9%8A%D9%85%D8%A7%D9%88%D8%B3_(%D8%A3%D9%81%D9%84%D8%A7%D8%B7%D9%88%D9%86)" title="طيماوس (أفلاطون)">محاورة طيماوس</a> منحى <a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%AB%D8%A7%D8%BA%D9%88%D8%B1%D8%B3" title="فيثاغورس">فيثاغورس</a> عندما اعتبر المكونات الرياضية كالأعداد والنقاط والخطوط والمثلثات لَبِنَات أو عناصر البناء الأساسية لهذا العالم سريع الزوال، واعتبر العناصر الأربعة النار والهواء والماء والأرض حالات للمادة يتحقق من خلالها المبادئ أو العناصر الرياضية الحقيقية. كما اعتُبر عنصر خامس وهو <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D8%B1" title="أثير">الأثير</a> الذي لا يفسد، جوهريًا ولبنة أساسية في الأجرام السماوية. تقبّل <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%B3%D8%B7%D9%88" title="أرسطو">أرسطو</a> نظرتي ليوكيبوس وإيمبيدوكليس إلى جانب فكرة الأثير، ثم نقلتها عنه إلى أوروبا القرون الوسطى وعصر النهضة. أما التأسيس للمفهوم الحديث للجزيئات، فقد بدأ في التطور في القرن التاسع عشر بالشواهد التجاربية التي لوحظت أثناء اكتشاف <a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="عنصر كيميائي">العناصر الكيميائية</a> في صورتها النقية، وكيف أن الذرات الحرة للعناصر الكيميائية المختلفة مثل الهيدروجين والأكسجين يمكنها أن تتحد لتُشكّل جزيئات مستقرة كيميائيًا كجزيئات الماء. في بداية القرن العشرين، بدأ الكيميائي الأمريكي <a href="/wiki/%D8%AC%D9%8A%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA_%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%AA%D9%86_%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%B3" title="جيلبرت نيوتن لويس">جيلبرت نيوتن لويس</a> استخدام النقاط أثناء محاضرة ألقاها على طلابه في <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D8%B9%D8%A9_%D9%87%D8%A7%D8%B1%D9%81%D8%A7%D8%B1%D8%AF" title="جامعة هارفارد">جامعة هارفارد</a> لتمثيل الإلكترونات حول الذرة. راقت طلابه تلك الرسوم، مما حفّزه لمواصلة جهوده في هذا الاتجاه. من خلال تلك المحاضرات، أشار لويس إلى أن عناصر ذات عدد معين من الإلكترونات يبدو أن لها استقرارًا خاصًا. كانت تلك الظاهرة قد أشار إليها الكيميائي الألماني <a href="/wiki/%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%B4%D8%A7%D8%B1%D8%AF_%D8%A3%D8%A8%D9%8A%D8%BA" title="ريتشارد أبيغ">ريتشارد أبيغ</a> سنة 1904 م، وسمّاها لويس «قانون أبيغ للتكافؤ» (تُعرف اليوم باسم «قاعدة أبيغ»). تبيّن للويس أنه متى اجتمعت ثمانية إلكترونات حول النواة، تكتمل طبقة، ثم تبدأ أخرى من الإلكترونات. كما أشار لويس إلى أن العديد من <a href="/wiki/%D8%A3%D9%8A%D9%88%D9%86" title="أيون">الأيونات</a> التي لها ثمانية إلكترونات تميل إلى الاستقرار الخاص. وبناءً على ذلك، افترض <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7%D8%AA" title="قاعدة الثمانيات">قاعدة الثمانيات</a>.
</p>
<p style="text-align:left;"><span style="color: #424242"><a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D9%86%D8%B8%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A6%D8%A7%D8%AA" title="تاريخ نظرية الجزيئات">تابع القراءة</a></span></p>
<div style="border-top:1px dashed #cfe0f3; text-align: left; font-size:95%;"><div style="font-size:95%;text-align:center;padding:1px 1px 0px 0;">
<p><b>مقالات جيدة أخرى:</b> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%BA%D8%A7%D9%84" title="البرتغال">البرتغال</a> – <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF_%D9%82%D8%A8%D8%A7%D8%A1" title="مسجد قباء">مسجد قباء</a> – <a href="/wiki/%D9%86%D8%A8%D9%88%D8%AE%D8%B0_%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A" title="نبوخذ نصر الثاني">نبوخذ نصر الثاني</a><br/>
<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%AC%D9%8A%D8%AF%D8%A9" title="ويكيبيديا:مقالات جيدة">ما هي المقالات الجيدة؟</a> – <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1" class="mw-redirect" title="بوابة:كيمياء">بوابة كيمياء</a> – <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%85" title="بوابة:تاريخ العلوم">بوابة تاريخ العلوم</a>
</p>
</div></div>
</div>' |
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node) | false |
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp) | 1641703018 |
