التفاصيل لمدخلة السجل 7073514

00:09، 23 ديسمبر 2021: 105.183.236.248 (نقاش) أطلق المرشح 9; مؤديا الفعل "edit" في النحاس في الصحة. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: إضافة وصلات سخام (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

=== صحة الحيوان ===
=== صحة الحيوان ===
في المواشي، تظهر [[بقرة|الأبقار]] و[[غنم|الأغنام]] مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في [[أوروبا]] و[[أمريكا الشمالية]] والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة [[خنازير|للخنازير]]، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم.
في المواشي، تظهر [[بقرة|الأبقار]] و[[غنم|الأغنام]] مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في [[أوروبا]] و[[أمريكا الشمالية]] والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة [[خنازير|للخنازير]]، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم.

===== استخدامات اخري للنحاس =====

# تصنيع قطع [http://faniysahi.com السباكة]
# صنع السخانات
# الادوية
# قطع غيار بعض السيارات


== انظر أيضًا ==
== انظر أيضًا ==

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
null
اسم حساب المستخدم (user_name)
'105.183.236.248'
عمر حساب المستخدم (user_age)
0
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups)
[]
هوية الصفحة (page_id)
4375388
نطاق الصفحة (page_namespace)
0
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'النحاس في الصحة'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'النحاس في الصحة'
آخر عشرة مساهمين في الصفحة (page_recent_contributors)
[ 0 => 'JarBot', 1 => 'Mr.Ibrahembot', 2 => 'AlaaBot', 3 => 'MenoBot', 4 => 'Nada kareem22' ]
عمر الصفحة (بالثواني) (page_age)
114087079
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'الاستخدمات الاخري'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
'wikitext'
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
'[[ملف:Copper metabolism.png|تصغير|الامتصاص والتوزع الطبيعي للنحاس. Cu = النحاس، CP = [[سيرولوبلازمين]]، اللون الأخضر= بروتين ATP7B يحمل [[نحاس|النحاس]].]] يعتبر '''النحاس''' (بالإنجليزية: Copper) [[عنصر شحيح|عنصرًا شحيحًا]] لا غنى عنه لصحة جميع الكائنات الحية (البشر والنباتات والحيوانات و[[ميكروب|الكائنات الدقيقة]]). في البشر، يعتبر النحاس ضروريًا لوظائف [[عضو (تشريح)|الأعضاء]] و[[أيض|عمليات الأيض]]. يحتوي جسم الإنسان على آليات معقدة لللحفاظ على [[استتباب|الاستتباب]] والتي تحاول ضمان إمداد ثابت من النحاس حسب المتاح، بينما يتم التخلص من النحاس الزائد كلما حدث ذلك. ومع ذلك، مثل جميع العناصر الأساسية و[[مغذي|المغذيات]]، يمكن أن يؤدي الابتلاع [[تغذية|الغذائي]] للكثير أو القليل من النحاس إلى نتائج معاكسة من زيادة أو نقص النحاس في الجسم، كل منها له مجموعة خاصة من الآثار الصحية الضارة. تم تعيين المعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل مختلف الوكالات الصحية في جميع أنحاء العالم. المعايير التي اعتمدتها بعض الدول توصي بمستويات مختلفة من النحاس للبالغين، والحوامل، والرضع، والأطفال، مما يتناسب مع الحاجة المتنوعة للنحاس خلال مراحل الحياة المختلفة. يمكن أن يكون نقص النحاس وسُميته إما من أصل [[علم الوراثة|جيني]] أو غير جيني. إن دراسة [[اضطراب جيني|الأمراض الوراثية]] المتعلقة بالنحاس، والتي هي محط أنظار الباحثين، قد ألقت الضوء على كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هو مهم [[مغذي أصغر|كمغذي دقيق أساسي]]. كما أسفرت الدراسات عن علاجات ناجحة لحالات زيادة النحاس الوراثية، مما أتاح للمرضى الذين تتعرض حياتهم للخطر نتيجة ذلك ليعيشوا حياة طويلة ومنتجة. يعمل الباحثون المتخصصون في مجالات [[علم الأحياء الدقيقة]] و[[علم السموم]] و[[تغذية|التغذية]] وتقييم المخاطر الصحية معًا لتحديد المستويات الدقيقة الضرورية للنحاس، مع تجنب تناول الكثير أو القليل من النحاس. ومن المتوقع استخدام نتائج هذه الدراسات في صقل برامج التوصيات الغذائية الحكومية المصممة للمساعدة في حماية [[صحة عمومية|الصحة العامة]]. == الأساسيات == النحاس هو عنصر أساسي شحيح (أي، [[مغذي أصغر|مغذي دقيق]]) مطلوب لصحة النباتات والحيوانات والإنسان.<ref name=scheiber>{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Scheiber |الأول1=Ivo |الأخير2=Dringen |الأول2=Ralf |الأخير3=Mercer |الأول3=Julian F. B. |الفصل=Copper: Effects of Deficiency and Overload |صفحات=359–87 |chapterurl=https://books.google.com/books?id=6OIlBAAAQBAJ&pg=PA359 |doi=10.1007/978-94-007-7500-8_11 |سنة=2013 |editor1-first=Astrid |editor1-last=Sigel |editor2-first=Helmut |editor2-last=Sigel |editor3-first=Roland K.O. |editor3-last=Sigel |عنوان=Interrelations between Essential Metal Ions and Human Diseases |سلسلة=Metal Ions in Life Sciences |المجلد=13 |ناشر=Springer |isbn=978-94-007-7500-8 }}</ref> كما أنه مطلوب من أجل الوظائف الطبيعية [[كائن هوائي|للكائنات الحية الدقيقة الهوائية]] (التي تحتاج الأوكسجين). تم دمج النحاس في مجموعة متنوعة من [[بروتين|البروتينات]] والبروتينات المعدنية التي تؤدي وظائف [[أيض|التمثيل الغذائي]] الأساسية؛ المغذيات الدقيقة ضرورية للنمو السليم، والتطور، وسلامة [[عظم|العظام]]، و[[نسيج ضام|النسيج الضام]]، و[[دماغ|الدماغ]]، و[[قلب|القلب]]، والعديد من أعضاء الجسم الأخرى. ويشارك النحاس في تكوين [[كرية دم حمراء|خلايا الدم الحمراء]]، وامتصاص واستخدام [[حديد|الحديد]]، وأيض [[كولسترول|الكولسترول]] و[[جلوكوز|الجلوكوز]]، وتصنيع وإفراز البروتينات و[[إنزيم|الإنزيمات]] التي تحافظ على الحياة. هذه الانزيمات بدورها تنتج الطاقة الخلوية وتنظم الانتقال العصبي، و[[تجلط الدم|تخثر الدم]]، ونقل [[أكسجين|الأوكسجين]]. يحفز النحاس [[جهاز مناعي|جهاز المناعة]] لمكافحة [[عدوى|العدوى]]، وإصلاح الأنسجة المصابة، وتعزيز [[التئام|الالتئام]]. كما يساعد النحاس في معادلة "[[جذر كيميائي|الجذور الحرة]]"، التي يمكن أن تسبب أضرارًا شديدة في الخلايا. اكتشفت الاستخدامات الأساسية للنحاس لأول مرة في عام 1928، عندما تبين أن الفئران التي تغذت على [[حمية غذائية]] خالية من النحاس غير قادرة على إنتاج خلايا دم حمراء كافية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Hart |الأول1=E. B. |الأخير2=Steenbock |الأول2=H. |الأخير3=Waddell |الأول3=J. |سنة=1928 |عنوان=Iron nutrition. VII: Copper is a supplement to iron for hemoglobin building in the rat |مسار=https://www.jbc.org/article/S0021-9258(20)74028-7/fulltext |صحيفة=The Journal of Biological Chemistry |المجلد=77 |العدد= |صفحات=797–833 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190604160236/http://www.jbc.org/content/77/2/797.short | تاريخ أرشيف = 4 يونيو 2019 }}</ref> تم تصحيح [[فقر الدم]] عن طريق إضافة المواد المحتوية على النحاس من مصادر نباتية أو حيوانية. و[[عنصر شحيح|كعنصر أساسي شحيح]]، فقد تم التوصية بالمعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل عدد من الوكالات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم. === الأجنة، والرضع، والأطفال === النحاس ضروري للنمو والتطور الطبيعي [[جنين|للأجنة]] البشرية و[[رضيع|الرضع]] و[[طفل|الأطفال]].<ref name="Ralph">Ralph, A., and McArdle, H. J. 2001. Copper metabolism and requirements in the pregnant mother, her fetus, and children. New York: International Copper Association</ref> يُراكم الجنين النحاس بسرعة في [[كبد|كبده]] خلال الثلث الأخير من [[حمل|الحمل]]. عند الولادة، يكون للرضيع السليم أربعة أضعاف تركيز النحاس لدى البالغين كاملي النمو. النحاس منخفض نسبياً في [[حليب الثدي|الحليب البشري]]، ومخازن الكبد من النحاس في [[رضيع|حديثي الولادة]] تنخفض بسرعة بعد الولادة، لإمداد الجسم سريع النمو بالنحاس خلال فترة [[رضاعة طبيعية|الرضاعة الطبيعية]]. هذه الإمدادات ضرورية للقيام بوظائف الأيض مثل [[تنفس خلوي|التنفس الخلوي]]، وتصنيع [[ميلانين|صبغة الميلانين]] والنسيج الضام، و[[أيض الحديد لدى الإنسان|أيض الحديد]]، ودفاع [[جذر كيميائي|الجذور الحرة]]، و[[تعبير جيني|التعبير الجيني]]، ووظائف القلب وجهاز المناعة لدى الأطفال. الرضع لديهم آليات بيوكيميائية خاصة لإدارة النحاس بشكل كافٍ في أجسامهم بينما تتطور الآليات الدائمة مدى الحياة وتنضج.<ref>George Obikoya, http://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200801043446/https://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html|date=2020-08-01}}</ref> يزيد نقص النحاس حاد في الأمهات الحوامل من خطر المشاكل الصحية في الأجنة والرضع. تشمل التأثيرات الصحية [[وزن ولادة منخفض|انخفاض أوزان المواليد]] وضعف العضلات ومشاكل [[جهاز عصبي|الجهاز العصبي]]. ومع ذلك، يمكن تجنب نقص النحاس في النساء الحوامل باتباع [[نظام غذائي صحي|نظام غذائي متوازن]]. وبما أن توافر النحاس في الجسم يعرقله وجود فائض من [[حديد|الحديد]] و[[زنك|الزنك]]، حيث يُوصف للنساء الحوامل [[مكملات الحديد]] لعلاج [[فقر الدم]] أو مكملات الزنك لعلاج نزلات البرد، لذلك يجب استشارة الأطباء للتأكد من أن المكملات الغذائية قبل الولادة تحتوي على كمية غذائية ضرورية من النحاس. عندما يتلقى الأطفال حديثي الولادة الرضاعة الطبعية، توفر أكبادهم وحليب الثدي لأمهاتهم كميات كافية من النحاس خلال الأشهر 4-6 الأولى من الحياة.<ref>http://copperinfo.com/health/pregnancy.html.</ref> عندما [[فطام|يفطم]] الأطفال، يجب أن يوفر النظام الغذائي المتوازن مصادر كافية من النحاس. ينقص محتوى [[حليب|حليب البقر]] و[[تركيبات الرضع|حليب الأطفال الصناعي]] الأكبر سنًا من النحاس. ويتم تدعيم معظم حليب الصناعي الآن بالنحاس لمنع النقص. معظم الأطفال الذين لديهم تغذية جيدة يحصلون على كميات كافية من النحاس. الأطفال المعرضون للخطر من الناحية الصحية، بما في ذلك [[ولادة مبكرة|الخدج]]، والذين يعانون من [[سوء التغذية]]، والذين لديهم وزن ولادة منخفض، ويعانون من [[عدوى|العدوى]]، والذين يعانون من [[نمو تعويضي|النمو التداركي واكتساب الوزن التعويضي]] السريع، هم أكثر عرضة لخطر نقص النحاس. ولحسن الحظ، فإن تشخيص نقص النحاس لدى الأطفال واضح وموثوق به بمجرد الاشتباه في الحالة. المكملات الغذائية تحت إشراف الطبيب عادة ما تسهل الشفاء التام. === الاستتباب === يتم امتصاص النحاس ونقله وتوزيعه وتخزينه وإخراجه من الجسم وفقًا لعمليات [[استتباب|الاستتباب]] المعقدة التي تضمن إمدادًا ثابتًا وكافيًا بالمغذيات الدقيقة وفي نفس الوقت تجنب زيادة مستواها.<ref name=scheiber/> إذا تم تناول كمية غير كافية من النحاس لفترة قصيرة من الزمن، فستنضب مخازن النحاس في الكبد. إذا استمر هذا النضوب، فقد تتطور مشكلة صحية من نقص النحاس. إذا تم تناول كميات كبيرة من النحاس، فقد ينتج عن ذلك حالة فرط النحاس. كلا هاتين الحالتين، النقص والزيادة، يمكن أن تؤديان إلى إصابة الأنسجة والمرض. ومع ذلك، وبسبب تنظيم الاستتباب، فإن جسم الإنسان قادر على موازنة مجموعة كبيرة من مدخول النحاس لتناسب احتياجات الأفراد الأصحاء.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأول1=Katherine E. |الأخير1=Vest |الأول2=Hayaa F. |الأخير2=Hashemi |الأول3=Paul A. |الأخير3=Cobine |editor1-first=Lucia |editor1-last=Banci |سلسلة=Metal Ions in Life Sciences |المجلد=12 |الفصل=The Copper Metallome in Eukaryotic Cells |عنوان=Metallomics and the Cell |سنة=2013 |ناشر=Springer |isbn=978-94-007-5560-4 |doi=10.1007/978-94-007-5561-10_12}}</ref> أصبحت العديد من جوانب [[استتباب]] النحاس معروفة على المستوى [[جزيء|الجزيئي]].<ref name=pmid17454552>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |الأخير2=Solioz |الأول2=Marc |الأخير3=Krewski |الأول3=Daniel |الأخير4=Aggett |الأول4=Peter |الأخير5=Aw |الأول5=Tar-Ching |last6=Baker |first6=Scott |last7=Crump |first7=Kenny |last8=Dourson |first8=Michael |last9=Haber |first9=Lynne |last10=Hertzberg |first10=Rick |last11=Keen |first11=Carl |last12=Meek |first12=Bette |last13=Rudenko |first13=Larisa |last14=Schoeny |first14=Rita |last15=Slob |first15=Wout |last16=Starr |first16=Tom |عنوان=Copper and Human Health: Biochemistry, Genetics, and Strategies for Modeling Dose-response Relationships |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health, Part B |المجلد=10 |العدد=3 |صفحات=157–222 |سنة=2007 |pmid=17454552 |doi=10.1080/10937400600755911 }}</ref><ref name=pmid20077283>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |عنوان=Essentiality and Toxicity in Copper Health Risk Assessment: Overview, Update and Regulatory Considerations |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health, Part A |المجلد=73 |العدد=2 |صفحات=114–27 |سنة=2010 |pmid=20077283 |doi=10.1080/15287390903337100 }}</ref> ترجع أهمية النحاس إلى قدرته على التصرف كمانح أو [[مستقبل إلكترونات|مستقبل للإلكترونات]] حيث تتقلب [[تفاعلات أكسدة-اختزال|أكسدة]] النحاس بين Cu<sup>1+</sup>(نحاسوز) و Cu<sup>2+</sup>(نحاسيك)..<ref name="Ralph" /> كعنصر مكون لحوالي عشرات الأنزيمات النحاسية، يشترك النحاس في [[تفاعلات أكسدة-اختزال|تفاعلات الأكسدة-الاختزال]] في عمليات التمثيل الغذائي الأساسية مثل التنفس [[ميتوكندريون|الميتوكوندري]]، وتصنيع [[ميلانين|الميلانين]]، وربط [[كولاجين|الكولاجين]].<ref name="InternationalProgramme">International Programme on Chemical Safety. 1998. Environmental Health Criteria No. 200: Copper. Geneva: World Health Organization</ref> النحاس جزء لا يتجزأ من الإنزيم المضاد للتأكسد، [[سوبر أكسيد ديسميوتاز]](Cu,Zn-SOD)، وله دور في استتباب الحديد كعامل مساعد في [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]].<ref name="Ralph" /> قائمة ببعض الإنزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها ملخصة أدناه: {| class="wikitable" |+ الانزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها<ref name=pmid17454552/> ! Enzymes !! Function |- | أكسيداز الأمين || مجموعة من الإنزيمات المؤكسدة [[أمين (كيمياء)|للأمينات]] الأولية (على سبيل المثال: [[تيرامين|التيرامين]]، و[[هستيدين|الهيستدين]]، و[[عديد الأمين]]) |- | [[سيرولوبلازمين]] (أكسيداز الحديدي) || أوكسيديز النحاس المتعددة في البلازما، وهو ضروري لنقل الحديد |- | [[سيتوكروم سي أكسيداز]] || إنزيم الأوكسيداز النهائي في [[سلسلة تنفس|سلسلة التنفس]] الخلوي في الميتوكوندريا، يشارك في نقل الإلكترونات |- | دوبامين بيتا هيدروكسيلاز || يشارك في أيض [[كاتيكولامين|الكاتيكولامين]]، ويحفز تحويل [[دوبامين|الدوبامين]] إلى [[نورإبينفرين|نورايبنفرين]] |- | هيفاستين || أكسيداز الحديدي متعدد النحاس، بشارك في نقل الحديد عبر [[غشاء مخاطي|الغشاء المخاطي]] المعوي [[جهاز بوابي كبدي|للجهاز البوابي الكبدي]] |- | أُكسيدازُ اللِّيزيل || تصالب [[كولاجين|الكولاجين]] و[[إيلاستين|الإيلاستين]] |- | (Peptidylglycine alpha-amidating mono-oxygenase (PAM ||إنزيم متعدد الوظائف يشارك في نضوج وتعديل الببتيدات العصبية الرئيسية (على سبيل المثال : [[ناقل عصبي|الناقلات العصبية]] و[[خلية عصبية صماء|الببتيدات العصبية الصماء]]) |- | [[سوبر أكسيد ديسميوتاز]] (الزنك، النحاس) || إنزيم [[داخل خلوي]] و[[خارج خلوي]] يشارك في الدفاع ضد مركبات الأكسجين النشطة (على سبيل المثال : تدمير جذور [[فوق أكسيد|فوق الأكسيد]]) |- | [[تايروسيناز]] || يحفز إنتاج [[ميلانين|الميلانين]] والصبغات الأخرى |} إن نقل واستقلاب النحاس في الكائنات الحية هو حاليًا موضوع بحث مهم. يتضمن نقل النحاس خلويًا تحريك النحاس من خارج الخلية إلى داخلها عبر [[غشاء خلوي|غشاء الخلية]] بواسطة ناقلات متخصصة.<ref name=pmid20077283/> في [[جهاز الدوران|مجرى الدم]]، يتم نقل النحاس في جميع أنحاء الجسم عن طريق [[ألبيومين المصل|الألبومين]]، و[[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]]، وبروتينات أخرى. ينتقل غالبية النحاس في الدم (أو النحاس في [[مصل (توضيح)|المصل]]) عن طريق السيرولوبلازمين. يمكن أن تتراوح نسبة السيرولوبلازمين المرتبط بالنحاس من 70-95٪ ويختلف بين الأفراد حسب، على سبيل المثال، الدورة الهرمونية والوقت وحالة النحاس. يتم توجيه النحاس داخل الخلايا إلى مواقع تصنيع [[إنزيم|الأنزيمات]] المحتوية على النحاس في تركيبها وإلى [[عضية خلوية|العضيات]] بواسطة بروتينات متخصصة تدعى [[شابرون (بروتين)|التشابيرونات]] المعدنية.<ref name=pmid10425169>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Camakaris |الأول1=J. |الأخير2=Voskoboinik |الأول2=I. |الأخير3=Mercer |الأول3=J.F. |عنوان=Molecular Mechanisms of Copper Homeostasis |صحيفة=Biochemical and Biophysical Research Communications |المجلد=261 |العدد=2 |صفحات=225–32 |سنة=1999 |pmid=10425169 |doi=10.1006/bbrc.1999.1073 }}</ref><ref name="Harris2000">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Harris |الأول1=Edward D. |عنوان=Cellular copper transport and metabolism |صحيفة=Annual Review of Nutrition |المجلد=20 |العدد=1 |صفحات=291–310 |سنة=2000 |pmid=10940336 |doi=10.1146/annurev.nutr.20.1.291 }}</ref><ref name="Harris2001">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Harris |الأول1=Edward D. |عنوان=Copper Homeostasis: The Role of Cellular Transporters |صحيفة=Nutrition Reviews |المجلد=59 |العدد=9 |صفحات=281–5 |سنة=2001 |pmid=11570430 |doi=10.1111/j.1753-4887.2001.tb07017.x }}</ref> مجموعة أخرى من هذه الناقلات تحمل النحاس إلى داخل الأجزاء التحت خلوية.<ref name="Harris2001" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bertinato |الأول1=Jesse |الأخير2=L'Abbé |الأول2=Mary R. |عنوان=Maintaining copper homeostasis: regulation of copper-trafficking proteins in response to copper deficiency or overload |صحيفة=The Journal of Nutritional Biochemistry |المجلد=15 |العدد=6 |صفحات=316–22 |سنة=2004 |pmid=15157936 |doi=10.1016/j.jnutbio.2004.02.004 }}</ref> توجد آليات معينة لاطلاق النحاس من الخلية. تقوم الناقلات البروتينية المتخصصة بإعادة النحاس الزائد غير المستقر للكبد للتخزين الاحتياطي و / أو للإفراز مع [[قناة الصفراء|العصارة الصفراوية]].<ref name=pmid10425169/><ref name="Harris2000" /> تضمن هذه الآليات عدم وجود أيونات نحاس سامة حرة غير مرتبطة في غالبية الأفراد (أي أولئك الذين لا يعانون من عيوب استقلاب النحاس الخلقية). يتم ادخال النحاس إلى الخلايا عبر جدار الخلية بواسطة البروتين الناقل [[غشاء خلوي|للغشاء البلازمي]] المعروف باسم ناقل النحاس 1 أو (Ctr1 (Copper Transporter 1. يرتبط Ctr1 بسرعة ببروتينات [[شابرون (بروتين)|تشابيرون]] النحاسية داخل الخلايا. يوصل Atox1 (بروتين تشابيرون معدني نحاسي) النحاس إلى المسار الإفرازي ويرسو إما عند ATPase ناقل للنحاس (ATP7B) في الكبد أو ATP7A في خلايا أخرى. يوجه ATP7B النحاس إلى السيرولوبلازمين البلازمي أو إلى العصارة الصفراوية بالتنسيق مع تشابيرون مكتشف حديثًا، وهو Murr1، وهو البروتين المفقود في التسمم بالنحاس عند الكلاب. يوجه ATP7A النحاس داخل [[جهاز غولجي]] إلى بروتينات عدة منها دوبامين بيتا أحادي الأوكسجيناز و peptidylglycine alpha-amidating monooxygenase و أُكسيدازُ اللِّيزيل و [[تايروسيناز]]، اعتمادًا على نوع الخلية. جين CCS هو تشابيرون نحاسي [[سوبر أكسيد ديسميوتاز|لسوبر أكسيد الديسميوتاز]] الذي يحمي الخلايا ضد مركبات الأكسجين النشطة؛ ويقوم الجين بإصال النحاس إلى [[سيتوبلازم|السيتوبلازم]] وتجويف الميتوكوندريا . يسلم Cox17 النحاس إلى الميتوكوندريا وإلى [[سيتوكروم سي أكسيداز]] عبر تشابيرونات كوكس-11 و Sco1 و Sco2. قد توجد تشابيرونات نحاس أخرى ويمكن أن تشمل الميتالوثيونين وamyloid precursor protein .<ref name=pmid17454552/><ref name=pmid20077283/> أوضحت الدراسات الجينية والتغذوية الطبيعة الأساسية لهذه البروتينات المرتبطة بالنحاس.<ref>Lewis, Al, 2009, The Hygienic Benefits of Antimicrobial Copper Alloy Surfaces In Healthcare Settings, a compilation of information and data for the International Copper Association Inc., © 2009, available from International Copper Association Inc., A1335-XX/09</ref> === الامتصاص === في الثدييات يتم امتصاص النحاس في [[معدة|المعدة]] و[[أمعاء دقيقة|الأمعاء الدقيقة]]، على الرغم من ذلك، يبدو أن هناك اختلاف بين الأنواع فيما يتعلق بالمكان الذي يحدث فيه أكبر قدر من الامتصاص.<ref>Stern, B.R. et. al, 2007, Copper And Human Health: Biochemistry, Genetics, And Strategies for Modeling Dose-Response Relationships, ''Journal of Toxicology and Environmental Health,'' Part B, 10:157–222</ref> حيث يتم امتصاص النحاس في المعدة و[[اثنا عشر|الاثني عشر]] في الفئران <ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=van Campen |الأول1=Darrell R. |الأخير2=Mitchell |الأول2=Elizabeth A. |عنوان=Absorption of Cu64, Zn65, Mo99, and Fe59 from ligated segments of the rat gastrointestinal tract |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=86 |العدد=2 |صفحات=120–4 |سنة=1965 |pmid=14302118 |مسار=https://academic.oup.com/jn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200313172913/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 13 مارس 2020 }}</ref> وفي الأمعاء الدقيقة السفلية في [[أقداد|الهامستر]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Crampton |الأول1=R. F. |الأخير2=Matthews |الأول2=D. M. |الأخير3=Poisner |الأول3=Roselle |عنوان=Observations on the mechanism of absorption of copper by the small intestine |صحيفة=The Journal of Physiology |المجلد=178 |العدد=1 |صفحات=111–26 |سنة=1965 |pmid=14298103 |pmc=1357280 |doi=10.1113/jphysiol.1965.sp007618 }}</ref> لا يُعرف موقع حدوث الحد الأقصى من امتصاص النحاس في البشر، ولكن يفترض أن يكون في المعدة والأمعاء العليا بسبب الظهور السريع [[نظائر النحاس|لنظير النحاس]] Cu64 في البلازما بعد تناول النحاس عن طريق الفم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bearn |الأول1=AG |الأخير2=Kunkel |الأول2=HG |عنوان=Metabolic studies in Wilson's disease using Cu<sup>64</sup> |صحيفة=The Journal of Laboratory and Clinical Medicine |المجلد=45 |العدد=4 |صفحات=623–31 |سنة=1955 |pmid=14368026 |مسار=http://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200103110146/https://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract | تاريخ أرشيف = 3 يناير 2020 }}</ref> يترواح معدل امتصاص النحاس من 15-97 ٪، وذلك اعتمادًا على محتوى النحاس، ونوع النحاس، وتكوين النظام الغذائي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strickland |الأول1=GT |الأخير2=Beckner |الأول2=WM |الأخير3=Leu |الأول3=ML |عنوان=Absorption of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu and 64 Cu |صحيفة=Clinical Science |المجلد=43 |العدد=5 |صفحات=617–25 |سنة=1972 |pmid=5083937 |doi=10.1042/cs0430617}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strickland |الأول1=GT |الأخير2=Beckner |الأول2=WM |الأخير3=Leu |الأول3=ML |الأخير4=O'Reilly |الأول4=S |عنوان=Turnover studies of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu |صحيفة=Clinical Science |المجلد=43 |العدد=5 |صفحات=605–15 |سنة=1972 |pmid=5083936 |doi=10.1042/cs0430605}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |الأخير2=Keyes |الأول2=William R |الأخير3=Anderson |الأول3=Helen L |الأخير4=Acord |الأول4=Lorra L |عنوان=Copper absorption and retention in young men at three levels of dietary copper by use of the stable isotope <sup>65</sup>Cu<sup>1–4</sup> |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=49 |العدد=5 |صفحات=870–8 |سنة=1989 |pmid=2718922 |مسار=http://www.ajcn.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=2718922 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R. |عنوان=Human whole-body copper metabolism |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=960S–964S |سنة=1998 |pmid=9587136 |doi= |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ehrenkranz |الأول1=Richard A. |الأخير2=Gettner |الأول2=Patricia A. |الأخير3=Nelli |الأول3=Catherine M. |عنوان=Nutrient Balance Studies in Premature Infants Fed Premature Formula or Fortified Preterm Human Milk |صحيفة=Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition |المجلد=8 |العدد=1 |صفحات=58–67 |سنة=1989 |pmid=2499673 |doi=10.1097/00005176-198901000-00012 }}</ref> تؤثر عوامل مختلفة على امتصاص النحاس. على سبيل المثال، يتم تعزيز امتصاص النحاس عن طريق تناول [[بروتين|البروتين]] الحيواني، و[[حمض الليمون|السيترات]]، و[[فوسفات|الفوسفات]]. يتم امتصاص أملاح النحاس، بما في ذلك [[غلوكونات النحاس]]، أو[[أسيتات النحاس الثنائي|أسيتات النحاس]]، أو [[كبريتات النحاس الثنائي|كبريتات النحاس]]، بسهولة أكبر من [[أكسيد النحاس (توضيح)|أكاسيد النحاس]].<ref>World Health Organization. 1998, Guidelines for drinking-water quality. Addendum to Volume 2, 2nd ed. Geneva</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |الأخير2=Swanson |الأول2=Christine A |الأخير3=King |الأول3=Janet C |عنوان=Copper Absorption and Retention in Pregnant Women Fed Diets Based on Animal and Plant Proteins |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=113 |العدد=11 |صفحات=2346–52 |سنة=1983 |pmid=6631551 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071200/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> إنّ وجود مستويات مرتفعة من [[زنك|الزنك]] الغذائي، وكذلك [[كادميوم|الكادميوم]]، وتناول كميات كبيرة من السميات والسكريات البسيطة ([[فركتوز|الفركتوز]]، [[سكروز|السكروز]]) تمنع امتصاص الغذاء من النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Cousins |الأول1=Robert J |عنوان=Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin |صحيفة=Physiological Reviews |المجلد=65 |العدد=2 |صفحات=238–309 |سنة=1985 |pmid=3885271 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Oestreicher |الأول1=Paul |الأخير2=Cousins |الأول2=Robert J |عنوان=Copper and Zinc Absorption in the Rat: Mechanism of Mutual Antagonism |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=115 |العدد=2 |صفحات=159–66 |سنة=1985 |pmid=3968585 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071138/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref name="Lee1984">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lee |الأول1=D |الأخير2=Schroeder |الأول2=J |الأخير3=Gordon |الأول3=DT |تاريخ=January 1984 |عنوان=The effect of phytic acid on copper bioavailability |صحيفة=Federation Proceedings |ناشر=Federation of American Societies for Experimental Biology |المجلد=43 |العدد=3 |صفحات=616–20 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Greger |الأول1=JL |الأخير2=Mulvaney |الأول2=Jude |عنوان=Absorption and Tissue Distribution of Zinc, Iron and Copper by Rats Fed Diets Containing Lactalbumin, Soy and Supplemental Sulfur-Containing Amino Acids |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=115 |العدد=2 |صفحات=200–10 |سنة=1985 |pmid=4038512 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071130/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref name="Werman">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Werman |الأول1=Moshe J. |الأخير2=Bhathena |الأول2=Sam J. |عنوان=Fructose metabolizing enzymes in the rat liver and metabolic parameters: Interactions between dietary copper, type of carbohydrates, and gender |صحيفة=The Journal of Nutritional Biochemistry |المجلد=6 |العدد=7 |صفحات=373–379 |سنة=1995 |pmid=12049998 |doi=10.1016/0955-2863(95)80005-W }}</ref><ref name="Wapnir1998">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Wapnir |الأول1=Raul A |عنوان=Copper absorption and bioavailability |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1054S–1060S |سنة=1998 |pmid=9587151 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526030330/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref> علاوةً على ذلك، تمنع المستويات المنخفضة من النحاس امتصاص الحديد.<ref>Aa sa , R., Ma lm s t r om , B. G., Sa l tm a n , P., and Va n n g a r d , T.: The specific binding of iron (III) and copper (II) to transferrin and conalbumin. Biochim. Biophys. Acta 75:203-222,1963.</ref> <ref>Wil l ia m s , D. M., Ba r b u t o , A. J., At k in , C. L., a n d L e e , G. R.: E v id e n c e for an iro n c a r r ie r s u b s ta n c e in c o p p e r -d e fic ie n t m ito c h o n d ria . T h e R e d C e lls . N ew York, Alan R. L is s, In c ., 1978, p p . 539-545.</ref> بعض أشكال النحاس ليست قابلة للذوبان في أحماض المعدة ولا يمكن امتصاصها من المعدة أو الأمعاء الدقيقة. أيضًا، قد تحتوي بعض الأطعمة على ألياف ترتبط بالنحاس وغير قابلة للهضم . يمكن لمدخول عالي من الزنك أن يقلل بشكل كبير من امتصاص النحاس. كما يمكن أن يؤثر مدخول الكبير من [[فيتامين سي|فيتامين ج]] أو [[حديد|الحديد]] على امتصاص النحاس، مما يذكرنا بحقيقة أنه يجب استهلاك المغذيات الدقيقة كمزيج متوازن. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل تناول كميات كبيرة من المغذيات الدقيقة لا ينصح به.<ref name="copperinfo"/> قد يكون الأفراد الذين يعانون من مشاكل مزمنة في الجهاز الهضمي غير قادرين على امتصاص كميات كافية من النحاس، على الرغم من أن الأطعمة التي يتناولونها غنية بالنحاس. تم تحديد العديد من ناقلات النحاس التي يمكنها نقل النحاس عبر أغشية الخلايا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lutsenko |الأول1=Svetlana |الأخير2=Kaplan |الأول2=Jack H. |عنوان=Organization of P-type ATPases: significance of structural diversity |صحيفة=Biochemistry |المجلد=34 |العدد=48 |صفحات=15607–13 |سنة=1995 |pmid=7495787 |doi=10.1021/bi00048a001 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Solioz |الأول1=Marc |الأخير2=Vulpe |الأول2=Christopher |عنوان=CPx-type ATPases: a class of P-type ATPases that pump heavy metals |صحيفة=Trends in Biochemical Sciences |المجلد=21 |العدد=7 |صفحات=237–41 |سنة=1996 |pmid=8755241 |doi=10.1016/S0968-0004(96)20016-7 }}</ref> قد توجد ناقلات نحاس أخرى خاصة بالأمعاء. يمكن تحفيز امتصاص النحاس في الأمعاء بواسطة Ctr1. ظهر Ctr1 في جميع أنواع الخلايا التي تم فحصها حتى الآن، بما في ذلك الخلايا المعوية، ويحفز نقل Cu+1 عبر غشاء الخلية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lee |الأول1=J. |الأخير2=Petris |الأول2=M. J. |الأخير3=Thiele |الأول3=D. J. |عنوان=Characterization of mouse embryonic cells deficient in the ctr1 high affinity copper transporter: Identification of a Ctr1-independent copper transport system |صحيفة=The Journal of Biological Chemistry |المجلد=277 |العدد=43 |صفحات=40253–9 |سنة=2002 |pmid=12177073 |doi=10.1074/jbc.M208002200 }}</ref> يمكن ربط الفائض من النحاس (وكذلك أيونات المعادن الثقيلة الأخرى مثل الزنك أو الكادميوم) بالميتالوثيونين واحجازه داخل [[حويصلة (أحياء)|الحويصلات]] الخلوية للخلايا المعوية (أي الخلايا السائدة في بطانة الأمعاء). === التوزع === ينتقل النحاس المُفرز من خلايا الأمعاء إلى [[شعيرة دموية|الشعيرات الدموية]] [[غشاء مصلي|المصلية]] (أي في الغشاء الرقيق المغلف للأمعاء) حيث يرتبط [[ألبيومين|بالألبومين]] و[[جلوتاثيون|الجلوتاثيون]] و[[حمض أميني|الأحماض الأمينية]] في الدم البابي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Marceau |الأول1=N |الأخير2=Aspin |الأول2=N |الأخير3=Sass-Kortsak |الأول3=A |عنوان=Absorption of copper 64 from gastrointestinal tract of the rat |صحيفة=The American Journal of Physiology |المجلد=218 |العدد=2 |صفحات=377–83 |سنة=1970 |pmid=5412451 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/ajplegacy.1970.218.2.377 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160902062952/http://ajplegacy.physiology.org/content/218/2/377.short | تاريخ أرشيف = 2 سبتمبر 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bligh |الأول1=S.W.Annie |الأخير2=Boyle |الأول2=Helena A. |الأخير3=Mcewen |الأول3=Andrew B. |الأخير4=Sadler |الأول4=Peter J. |الأخير5=Woodham |الأول5=Robert H. |عنوان=1H NMR studies of reactions of copper complexes with human blood plasma and urine |صحيفة=Biochemical Pharmacology |المجلد=43 |العدد=2 |صفحات=137–45 |سنة=1992 |pmid=1739401 |doi=10.1016/0006-2952(92)90270-S }}</ref> هناك أيضًا دليل على وجود بروتين صغير يسمى transcuprein له دور محدد في نقل النحاس في البلازما.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Linder |الأول1=Maria C |الأخير2=Hazegh-Azam |الأول2=Maryam |عنوان=Copper biochemistry and molecular biology |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=797S–811S |سنة=1996 |pmid=8615367 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn/redirect-unavailable?url=ajcn.nutrition.org/content/63/5/797s.1.short | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180103043619/http://ajcn.nutrition.org/content/63/5/797S.1.short | تاريخ أرشيف = 3 يناير 2018 }}</ref> قد تشارك العديد من أو جميع هذه الجزيئات المرتبطة بالنحاس في نقل النحاس في الدم. يؤخذ النحاس الموجود في الدوران البابي بشكل أساسي عن طريق الكبد. عندما يصبح في الكبد، يتم دمج النحاس في البروتينات التي تحتاج النحاس، والتي تُفرز لاحقًا في الدم. معظم النحاس (70 – 95%) الذي يفرغه الكبد يكون مدمجاً مع السيرولوبلازمين، وهو الناقل الرئيسي للنحاس في الدم. يتم نقل النحاس إلى الأنسجة خارج الكبد عن طريق السيرولوبلازمين،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Linder |الأول1=Maria C |الأخير2=Wooten |الأول2=Lisa |الأخير3=Cerveza |الأول3=Philip |الأخير4=Cotton |الأول4=Steven |الأخير5=Shulze |الأول5=Roman |last6=Lomeli |first6=Norma |عنوان=Copper transport |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=965S–971S |سنة=1998 |pmid=9587137 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071134/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> أو الألبومين أوالأحماض الأمينية، أو يُفرغ في [[صفراء|الصفراء]].<ref name="Ralph"/> يسيطر الكبد على النحاس الموجود خارجه عن طريق تنظيم إفرازه.<ref name="Harris2000" /> === الإفراغ === تعتبر الصفراء المسار الرئيسي لإفراغ النحاس، وهي ذات أهمية حيوية في التحكم في مستوى النحاس في الكبد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Cousins |الأول1=RJ |عنوان=Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin |صحيفة=Physiological Reviews |المجلد=65 |العدد=2 |صفحات=238–309 |سنة=1985 |pmid=3885271 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Winge |الأول1=Dennis R. |الأخير2=Mehra |الأول2=Rajesh K. |عنوان=Host Defenses against Copper Toxicity |صحيفة=International Review of Experimental Pathology |المجلد=31 |العدد= |صفحات=47–83 |سنة=1990 |pmid=2292474 |doi=10.1016/b978-0-12-364931-7.50007-0 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |عنوان=Human whole-body copper metabolism |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=960S–964S |سنة=1998 |pmid=9587136 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2020 }}</ref> ينتج معظم النحاس الموجود في البراز من الإفراز الصفراوي. أما الباقي فمصدره النحاس غير الممتص والخلايا المتقشرة من البطانة المخاطية. {| class="wikitable" |+الطيف المفترض لاستقلاب النحاس<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Aggett |الأول1=PJ |عنوان=An overview of the metabolism of copper |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=214–6 |سنة=1999 |pmid=10383873 }}</ref> ! نطاق الجرعة !! المدخول اليومي التقريبي!! النتائج الصحية |- | || || الموت |- | || || عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى. ارتفاع شديد في عملية "إزالة السموم" وتنظيم الاستتباب في الكبد |- | سام|| >5.0&nbsp;ملغم / كغم من وزن الجسم|| تنشيط الميتالوثيونين في الجهاز الهضمي ( مع اختلاف الآثار الناتجة حسب كون التعرض مزمن أم حاد) |- | || 100 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| الحفاظ على الحد الأقصى من الامتصاص؛ تقوم آليات الاستتباب بتنظيم امتصاص النحاس |- | مناسب|| 34 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| امتصاص كبدي، احتجاز وإفراغ تحت تأثير الاستتباب. امتصاص الجلوتاثيون المعتمد على النحاس ؛ الارتباط بالميتالوثونين؛ وإفراغ النحاس عن طريق [[جسيم حال|الجسيم الحال]] |- | || 11 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| الإفراغ الصفراوي والامتصاص الهضمي في حالة طبيعية |- | || 9 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| خفض التخزين في الكبد؛ حفظ النحاس الداخلي؛ زيادة الامتصاص عبر الجهاز الهضمي |- | منخفض|| 8.5 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| توزان سلبي للنحاس |- | || 5.2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| اضطرابات وظيفية مثل انخفاض نشاط أُكسيدازُ اللِّيزيل وسوبر أكسيد ديسميوتاز؛ ضعف التمثيل الغذائي [[ركيزة (كيمياء حيوية)|للركيزة]] |- | || 2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| تعطل الاوعية الطرفية؛ عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى؛ موت |} == التوصيات الغذائية == لدى العديد من المنظمات الوطنية والدولية المعنية بالتغذية والصحة معايير لمستوى مدخول النحاس بحيث يُعتبر كافي للمحافظة على صحة جيدة. يتم تغيير هذه المعايير وتحديثها دوريًا مع توفر بيانات علمية جديدة. والمعايير في بعض الأحيان تختلف بين البلدان والمنظمات. === البالغين === توصي [[منظمة الصحة العالمية]] بالحد الأدنى من المدخول المقبول به بحوالي 1.3 ملغ / يوم.<ref>WHO/FAO/IAEA, (1996), Trace Elements in Human Nutrition and Health. World Health Organization, Geneva)</ref> تعتبر هذه القيم كافية وآمنة لمعظم الأفراد. في أمريكا الشمالية، قام [[الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)|معهد الطب في الولايات المتحدة]] بإقرار المُخصص اليومي المُحبذ للنحاس للرجال والنساء الأصحاء عند 0.9 ملغ / يوم.<ref name="nlm">{{MedlinePlusEncyclopedia|002419|Copper in diet}}</ref><ref name="NAP 2001 Copper">{{استشهاد بكتاب |الفصل=Copper |chapterurl=http://www.nap.edu/openbook.php?record_id=10026&page=224 |صفحات=224–57 |سنة=2001 |عنوان=Dietary Reference Intakes for Vitamin A, Vitamin K, Arsenic, Boron, Chromium, Copper, Iodine, Iron, Manganese, Molybdenum, Nickel, Silicon, Vanadium, and Zinc |ناشر=National Academies Press |isbn=978-0-309-07279-3}}</ref> يقوم معهد الطب في الولايات المتحدة أيضاً بتحديد [[كمية غذائية مرجعية|المستوى الأقصى المقبول]] للفيتامينات والمعادن عندما تكون هناك أدلة كافية من أجل الحفاظ على السلامة. في حالة النحاس، تم تحديد المستوى الأقصى المقبولعند 10 ملغ / يوم.<ref name="NAP 2001 Copper" /> راجعت [[الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية]] موضوع السلامة نفسه وحددت المستوى الأقصى عند 5 ملغ / يوم.<ref>{{استشهاد| العنوان = Tolerable Upper Intake Levels For Vitamins And Minerals| الناشر = European Food Safety Authority| السنة = 2006| المسار = https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191015155248/http://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf | تاريخ الأرشيف = 15 أكتوبر 2019 }}</ref> === المراهقين، والأطفال، والرضع === لم تضع منظمة الصحة العالمية الحد الأدنى من المدخول اليومي للنحاس لهذه الفئات العمرية. في أمريكا الشمالية، يُلاحظ أن المُخصص اليومي المُحبذ كما يلي: 0.34&nbsp;ملغ/ يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات؛ 0.44 ملغ / يوم للأعمار 4 إلى 8 سنوات؛ 0.7 مغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 0.89 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة. والمستوى الأقصى المقبول: 1 مغ / يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات ؛ 3 مغ / يوم للأعمار 4 - 8 سنوات؛ 5 ملغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 8 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة.<ref name="nlm" /><ref name="NAP 2001 Copper"/> إن الرضع المولودين مكملي شهور الحمل والخُدج أكثر حساسية لنقص النحاس من البالغين. بما أن الجنين يُراكم النحاس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، فإن الرضع الذين يولدون قبل الأوان لم يكن لديهم الوقت الكافي لتخزين ما يكفي من النحاس في أكبادهم، وبالتالي يحتاجون إلى المزيد من النحاس عند الولادة من الرضع كاملي النمو.<ref>Peana, Massimiliano & Medici, Serenella & Zoroddu, Maria. (2018)."Biomedical Applications of Metals" ed. Mahendra Rai, Avinash P. Ingle, Serenella Medici.pp98.</ref> وبالنسبة للرضع كاملي النمو، فإن المدخول الآمن والكافي من النحاس حوالي 0.2 مغ / يوم في أمريكا الشمالية. أما بالنسبة للأطفال الخُدج، فإنه أعلى بشكل ملحوظ: 1 مغ / يوم. أوصت منظمة الصحة العالمية بالحد الأدنى من المدخول المناسب، وتنصح بأن يعطى الخدج حليب مدهم بنحاس إضافي لمنع تطور نقص النحاس.<ref name="copperinfo">{{استشهاد ويب |مسار=http://copperinfo.com/health/goodhealth.html |عنوان=Archived copy |تاريخ الوصول=2010-10-20 |وصلة مكسورة=yes |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20101015204256/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.html |تاريخ أرشيف=2010-10-15 |df= }} </ref> === النساء الحوامل والمرضعات === في أمريكا الشمالية، وضع معهد الطب في الولايات المتحدة المُخصص اليومي المُحبذ لفترة الحمل ما مقداره 1.0 ملغ / يوم وللإرضاع 1.3 ملغ / يوم.<ref name="NAP 2001 Copper" /> تُعرف الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية مجموعات البيانات مثل [[كمية غذائية مرجعية|القيم الغذائية المرجعية]]،بأنها المتناول المرجعي للأفراد بدلاً من المُخصص اليومي المُحبذ. حيث المتناول المرجعي للأفراد في فترة اللحمل هو 1.6 ملغ / يوم، وللإرضاع 1.6 ملغم / يوم - وهذا أعلى من قيم المُخصص اليومي المُحبذ الأمريكية.<ref>{{استشهاد ويب | عنوان = Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies| سنة = 2017| مسار = https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181113060444/https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf | تاريخ أرشيف = 13 نوفمبر 2018 }}</ref> == مصادر الطعام == [[ملف:ARS copper rich foods.jpg|تصغير|250px|أطعمة غنية بالنحاس]] النحاس هو معدن أساسي [[عنصر شحيح|شحيح]] لا يمكن تشكيله في جسم الإنسان. يجب ابتلاعه من مصادره الغذائية. تساهم الأطعمة تقريبًا بكل النحاس المستهلك من البشر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Georgopoulos |الأول1=PG |الأخير2=Roy |الأول2=A |الأخير3=Yonone-Lioy |الأول3=MJ |الأخير4=Opiekun |الأول4=RE |الأخير5=Lioy |الأول5=PJ |عنوان=Environmental copper: its dynamics and human exposure issues |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health. Part B, Critical Reviews |المجلد=4 |العدد=4 |صفحات=341–94 |سنة=2001 |pmid=11695043 |doi=10.1080/109374001753146207 }}</ref><ref name="Steven S 2006">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Sadhra |الأول1=Steven S. |الأخير2=Wheatley |الأول2=Andrew D. |الأخير3=Cross |الأول3=Hilary J. |عنوان=Dietary exposure to copper in the European Union and its assessment for EU regulatory risk assessment |صحيفة=Science of The Total Environment |المجلد=374 |العدد=2-3 |صفحات=223–34 |سنة=2007 |pmid=17270248 |doi=10.1016/j.scitotenv.2006.12.041 }}</ref><ref>World Health Organization. 1998. Copper. Environmental Health Criteria 200. Geneva: IPCS, WHO</ref> تتضمن أفضل المصادر الغذائية [[مأكولات بحرية|المأكولات البحرية]] (خاصة [[محار|المحار]])، و[[أحشاء الذبيحة|لحوم الأعضاء]] (مثل الكبد)، والحبوب الكاملة، و[[بقولية|البقوليات]] (مثل [[فاصولياء شائعة|الفاصولياء]] و[[عدس|العدس]])، والشوكولاتة. [[مكسرات|المكسرات]]، بما في ذلك [[فول سوداني|الفول السوداني]] و[[جوز|الجوز]]، غنية بشكل خاص بالنحاس، وكذلك الحبوب مثل [[قمح|القمح]] و[[شيلم|الجاودار]]، والعديد من الفواكه بما في ذلك [[ليمون|الليمون]] و[[زبيب|الزبيب]]. المصادر الغذائية الأخرى التي تحتوي على النحاس تشمل [[حب (محصول)|الحبوب]]، و[[بطاطا (توضيح)|البطاطا]]، و[[بازلاء|البازلاء]] و[[لحوم حمراء|اللحوم الحمراء]] و[[فطر (توضيح)|الفطر]] وبعض الخضار الورقية الخضراء الداكنة (مثل [[لفت|اللفت]])، والفواكه ([[جوز الهند]]، و[[ببايا|البابايا]]، و[[تفاح|التفاح]]). يحتوي [[شاي|الشاي]]، و[[أرز (توضيح)|الأرز]]، و[[دجاج|الدجاج]]، على نسب منخفضة من النحاس، ولكن يمكن أن توفر كمية معقولة من النحاس عندما يتم استهلاكها بكميات كبيرة.<ref>Abstract from ‘Copper Alloys for Human Infectious Disease Control’ by H T Michels, S A Wilks, J O Noyce and C W Keevil.</ref> إن تناول نظام غذائي متوازن يحوي مجموعة من الأطعمة من مجموعات غذائية مختلفة هو أفضل طريقة لتجنب نقص النحاس. في كل من البلدان المتقدمة والنامية، البالغون والأطفال الصغار والمراهقون الذين يستهلكون تظام غذائي مكون من الحبوب أو [[دخن|الدخن]] أو [[درنة نبات|الدرنات]] أو الأرز مع البقوليات (الفول) أو كميات صغيرة من الأسماك أو اللحوم وبعض الفواكه والخضروات وبعض الزيوت النباتية من المحتمل أن يحصلوا على كميات كافية من النحاس إذا كان استهلاكهم الغذائي مناسبًامن حيث [[سعرة|السعرات الحرارية]]. في البلدان المتقدمة حيث استهلاك اللحوم الحمراء مرتفع، من المرجح أيضًا أن يكون مدخول النحاس كافيًا.<ref name="">Allen V. Barker، David J. Pilbeam. (2013).Handbook of Plant Nutrition.pp321-322</ref> يوجد النحاس في معظم [[مياه سطحية|المياه السطحية]] و[[مياه جوفية|المياه الجوفية]] في العالم كعنصر طبيعي في القشرة الأرضية، على الرغم من أن التركيز الفعلي للنحاس في المياه الطبيعية يختلف جغرافيًا. يمكن أن تحتوي مياه الشرب على 20-25٪ من النحاس الغذائي.<ref name="Stern">{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |الفصل=U-Shaped Dose-Response Curve for Risk Assessment of Essential Trace Elements: Copper as a Case Study |صفحات=555–62 |editor1-first=Mark G. |editor1-last=Robson |editor2-first=William A. |editor2-last=Toscano |سنة=2007 |عنوان=Risk Assessment for Environmental Health |مكان=San Francisco |ناشر=John Wiley and Sons |isbn=978-1-118-42406-3}}</ref> يمكن أن تكون أنابيب النحاس التي تنقل مياه الشرب مصدرًا للنحاس الغذائي في العديد من مناطق العالم. أنبوب النحاس يمكن أن يرشح منه كمية صغيرة من النحاس، خاصة في السنتين الأولى والثانية من الخدمة. بعد ذلك، يتشكل سطح واقي عادة في داخل أنابيب النحاس مما تؤخر الارتشاح. === المكملات === يمكن أن تمنع مكملات النحاس نقصه، ولكن يجب أن تؤخذ المكملات الغذائية فقط تحت إشراف الطبيب. يوجد أشكال مختلفة من مكملات النحاس بمعدلات امتصاص مختلفة. على سبيل المثال، امتصاص النحاس من مكملات [[أكسيد النحاس الثنائي|أكسيد الحديد]] هو أقل من امتصاصه من [[غلوكونات النحاس]] أو [[كبريتات النحاس الثنائي|الكبريتات]] أو [[كربونات النحاس الثنائي|الكربونات]]. لا ينصح عمومًا بتناول المكملات الغذائية للبالغين الأصحاء الذين يستهلكون نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة مختلفة من الأطعمة. ومع ذلك، قد تكون المكملات تحت رعاية الطبيب ضرورية للخدج أو الذين لديهم [[وزن ولادة منخفض|أوزان منخفضة للولادة]]، أو الرضع الذين يتلقون حليب صناعي غير مدعم أو حليب البقر خلال السنة الأولى، والأطفال الصغار الذين يعانون من [[سوء التغذية]]. يمكن للأطباء النظر في إضافة النحاس للدوافع التالية 1) الأمراض التي تقلل الهضم (على سبيل المثال، الأطفال الذين يعانون من [[إسهال|الإسهال]] المتكرر أو [[عدوى|العدوى]]؛ و[[كحولية|الكحولية]])، 2) استهلاك كميات غير كافية من الطعام (على سبيل المثال، في حالات [[كبر السن|كبار السن]]، و[[مرض|المرضى]]، وأولئك الذين يعانون من [[اضطراب الأكل|اضطرابات الأكل]] أو الذين يتبعون حميات غذائية)، 3) المرضى الذين يتناولون أدوية تمنع استخدام الجسم للنحاس، 4) مرضى [[فقر الدم]] الذين يعالجون [[مكملات الحديد|بمكملات الحديد]]، 5) أي شخص يتناول مكملات الزنك، و 6) أولئك الذين يعانون من مرض [[هشاشة العظام]]. وتحتوي العديد من مكملات الفيتامينات الشائعة على النحاس كجزيئات غير عضوية صغيرة مثل أكسيد الحديد. هذه المكملات يمكن أن تؤدي إلى زيادة النحاس الحر في الدماغ حيث يمكن أن يعبر النحاس [[حاجز دموي دماغي|الحاجز الدموي الدماغي]] مباشرة. عادة، يتم معالجة النحاس العضوي في الغذاء أولاً في الكبد الذي يحافظ على مستويات النحاس الحر تحت السيطرة.<ref>K. G. Daniel, P. Gupta, R. H. Harbach, W. C. Guida, and Q. P. Dou, “Organic copper complexes as a new class of proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human cancer cells,” Biochemical Pharmacology, vol. 67, no. 6, pp. 1139–1151, 2004. View at Publisher · View at Google Scholar · View at PubMed · View at Scopus</ref> == نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية) == إذا تم تناول كميات غير كافية من النحاس، فستنفد مخازن النحاس في [[كبد|الكبد]] وسيؤدي نقص النحاس إلى المرض أو إصابة الأنسجة (وفي الحالات الشديدة، الوفاة). يمكن معالجة السمية الناتجة عن نقص النحاس بنظام غذائي متوازن أو بالمكملات تحت إشراف الطبيب. على العكس، مثل جميع المواد، يمكن أن يصبح تناول النحاس بكميات كبيرة وأعلى بكثير مما حددته [[منظمة الصحة العالمية]] سامًا.<ref name="copperinfo_a">{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/facts.html| عنوان =CopperInfo.com - Quick Facts| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120218101203/http://www.copperinfo.com/health/facts.html | تاريخ أرشيف = 18 فبراير 2012 }}</ref> ترتبط سمية النحاس الحادة عمومًا بابتلاعه غير المقصود. وهذه الأعراض تهدأ عند التوقف عن ابتلاع مصادره الغذائية التي تحتوي نسبة عالية منه. في عام 1996، ذكر البرنامج الدولي للسلامة الكيميائية، وهي وكالة مرتبطة بمنظمة الصحة العالمية، أن "المخاطر الصحية الناجمة عن نقص استهلاك النحاس أكثر خطورة من تناول كمية كبيرة من النحاس". تم تأكيد هذا الاستنتاج في استطلاعات عدة وباستخدام طرق مختلفة للتعرض للنحاس.<ref name="Steven S 2006"/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Georgopoulos |الأول1=Panos G |الأخير2=Wang |الأول2=Sheng Wei |الأخير3=Georgopoulos |الأول3=Ioannis G |الأخير4=Yonone-Lioy |الأول4=Mary Jean |الأخير5=Lioy |الأول5=Paul J |عنوان=Assessment of human exposure to copper: A case study using the NHEXAS database |صحيفة=Journal of Exposure Analysis and Environmental Epidemiology |المجلد=16 |العدد=5 |صفحات=397–409 |سنة=2006 |pmid=16249795 |doi=10.1038/sj.jea.7500462 }}</ref> الشرح أدناه هو لحالات نقص النحاس غير الوراثي وزيادته. === نقص النحاس === هناك تقارير متضاربة حول مدى حدوث النقص في [[الولايات المتحدة]]. وتشير مراجعة واحدة إلى أن 25٪ تقريبًا من المراهقين والبالغين والأشخاص فوق 65 عامًا لا يحصلون على المخصص اليومي المحبذ للنحاس.<ref name=pmid17454552/> ويقول مصدر آخر أقل شيوعًا: قرر المسح الفيدرالي لاستهلاك الغذاء أنه بالنسبة للنساء والرجال فوق سن التاسعة عشر، بلغ متوسط الاستهلاك للنحاس من الأطعمة والمشروبات 1.11 و 1.54 ملغم / يوم، على التوالي. بالنسبة للنساء، استهلك 10٪ منهن أقل من متوسط الاحتياجات المقدرة، وللرجال أقل من 3٪.<ref>[https://www.ars.usda.gov/ARSUserFiles/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/ What We Eat In America, NHANES 2001–2002]. Table A14: Copper. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160910033459/https://www.ars.usda.gov/SP2UserFiles/Place/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/ |date=10 سبتمبر 2016}}</ref> ظهر نقص النحاس المكتسب مؤخرًا في اعتلال النخاع الشوكي التنكسي عند البالغين<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Spinazzi |الأول1=Marco |الأخير2=De Lazzari |الأول2=Franca |الأخير3=Tavolato |الأول3=Bruno |الأخير4=Angelini |الأول4=Corrado |الأخير5=Manara |الأول5=Renzo |last6=Armani |first6=Mario |عنوان=Myelo-optico-neuropathy in copper deficiency occurring after partial gastrectomy |صحيفة=Journal of Neurology |المجلد=254 |العدد=8 |صفحات=1012–7 |سنة=2007 |pmid=17415508 |doi=10.1007/s00415-006-0479-2 }}</ref> وفي اضطرابات الدم الشديدة بما في ذلك [[متلازمة خلل التنسج النخاعي|متلازمة خلل التنسج النقوي]].<ref name=pmid20077283/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Goodman |الأول1=B P |الأخير2=Bosch |الأول2=E P |الأخير3=Ross |الأول3=M A |الأخير4=Hoffman-Snyder |الأول4=C |الأخير5=Dodick |الأول5=D D |last6=Smith |first6=B E |عنوان=Clinical and electrodiagnostic findings in copper deficiency myeloneuropathy |صحيفة=Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry |المجلد=80 |العدد=5 |صفحات=524–7 |سنة=2009 |pmid=18495738 |doi=10.1136/jnnp.2008.144683 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kumar |الأول1=Neeraj |الأخير2=Elliott |الأول2=Michelle A. |الأخير3=Hoyer |الأول3=James D. |الأخير4=Harper |الأول4=Charles M. |الأخير5=Ahlskog |الأول5=J. Eric |last6=Phyliky |first6=Robert L. |عنوان='Myelodysplasia,' Myeloneuropathy, and Copper Deficiency |صحيفة=Mayo Clinic Proceedings |المجلد=80 |العدد=7 |صفحات=943–6 |سنة=2005 |pmid=16007901 |doi=10.4065/80.7.943 }}</ref> لحسن الحظ، يمكن التأكد من نقص النحاس من خلال وجود تراكيز منخفضة من النحاس في [[مصل الدم (دم)|مصل الدم]] ومن [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]] في الدم. ومن الحالات الأخرى المرتبطة بنقص النحاس: [[هشاشة العظام]] ، و[[فصال (توضيح)|الفصال العظمي]]، و[[التهاب المفاصل الروماتويدي]]، و[[أمراض القلب]] والأوعية الدموية، و[[سرطان القولون]]، والحالات المزمنة التي تشمل العظم و[[نسيج ضام|النسيج الضام]] والقلب والأوعية الدموية. والجهاز العصبي وجهاز المناعة.<ref name=pmid17454552/><ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Cordano |الأول1=A |سنة=1978 |الفصل=Copper deficiency in clinical medicine |عنوان=Zinc and Copper in Clinical Medicine |editor1-first=K. M. |editor1-last=Hambidge |editor2-first=B. L. |editor2-last=Nichols |صفحات=119–26 |مكان=New York |ناشر=SP Med. Sci. Books}}</ref><ref name="Danks1988">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Danks |الأول1=D M |عنوان=Copper Deficiency in Humans |صحيفة=Annual Review of Nutrition |المجلد=8 |العدد= |صفحات=235–57 |سنة=1988 |pmid=3060166 |doi=10.1146/annurev.nu.08.070188.001315 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Klevay |الأول1=LM |عنوان=The influence of copper and zinc on the occurrence of ischemic heart disease |صحيفة=Journal of Environmental Pathology and Toxicology |المجلد=4 |العدد=2-3 |صفحات=281–7 |سنة=1980 |pmid=7007558 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strain |الأول1=J. J. |عنوان=Newer aspects of micronutrients in chronic disease: copper |صحيفة=Proceedings of the Nutrition Society |المجلد=53 |العدد=3 |صفحات=583–98 |سنة=1994 |pmid=7886057 |doi=10.1079/PNS19940067 }}</ref> يغير نقص النحاس دور المكونات الخلوية الأخرى المشاركة في نشاط مضادات الأكسدة، مثل الحديد و[[سيلينيوم|السيلينيوم]] و[[جلوتاثيون|الغلوتاثيون]]، وبالتالي يلعب دورًا مهمًا في الأمراض التي يرتفع فيها [[إجهاد تأكسدي|الإجهاد التأكسدي]]. يعتقد أن نقص النحاس الخفيف أكثر انتشارًا مما كان يعتقد سابقًا، ويمكن أن يضعف صحة الإنسان بطرق خفية.<ref name="Ralph" /><ref name="InternationalProgramme" /><ref name="Stern"/><ref name="Danks1988" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Salem |الأول1=Harry |الأخير2=Green |الأول2=Sidney |الأخير3=Bigelow |الأول3=Sanford |الأخير4=Borzelleca |الأول4=Joseph |الأخير5=Baskin |الأول5=Steven |عنوان=Preface |صحيفة=Critical Reviews in Food Science and Nutrition |المجلد=32 |العدد=1 |صفحات=1–31 |سنة=1992 |pmid=1290583 |doi=10.1080/10408399209527583 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaegi |الأول1=Jeremias H. R. |الأخير2=Schaeffer |الأول2=Andreas |عنوان=Biochemistry of metallothionein |صحيفة=Biochemistry |المجلد=27 |العدد=23 |صفحات=8509–15 |سنة=1988 |pmid=3064814 |doi=10.1021/bi00423a001 }}</ref> تشمل مجموعات الأفراد المعرضة لنقص النحاس الأشخاص الذين يعانون من عيوب [[مرض مينكيس]] الوراثية، والرضع منخفضي وزن الولادة، والرضع الذين يرضعون حليب البقر بدلا من حليب الثدي أو الحليب الصناعي المُدعم، والأمهات الحوامل والمرضعات، والمرضى الذين يتلقون [[تغذية بالحقن|التغذية بالحقن]]، والأفراد الذين يعانون من "متلازمة سوء الامتصاص"(ضعف امتصاص الغذاء)، ومرضى [[السكري]]، والأفراد الذين يعانون من الأمراض المزمنة التي تؤدي إلى انخفاض استهلاك الغذاء، مثل الكحوليين، والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل. قد يكون كبار السن والرياضيون أكثر عرضة لنقص النحاس بسبب احتياجاتهم الخاصة التي تزيد من المتطلبات اليومية.<ref name="Wapnir1998" /> قد يقل مدخول النحاس عند [[نباتية|النباتيين]] بسبب استهلاك الأطعمة النباتية التي ينخفض فيها النحاس.<ref name="Lee1984" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lönnerdal |الأول1=Bo |عنوان=Bioavailability of copper |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=821S–9S |سنة=1996 |pmid=8615369 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071057/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kelsay |الأول1=JL |عنوان=Effects of fiber, phytic acid, and oxalic acid in the diet on mineral bioavailability |صحيفة=The American Journal of Gastroenterology |المجلد=82 |العدد=10 |صفحات=983–6 |سنة=1987 |pmid=2821800 }}</ref> يزيد خطر حدوث وزن الولادة المنخفض وضعف العضلات ، والمشاكل العصبية في الأجنة والرضع الذين تعاني أمهاتهم من نقص النحاس، . قد يؤدي نقص النحاس في هذه المجموعات إلى حدوث [[فقر الدم|فقر دم]]، أو [[تشوه العظم|تشوهات في العظام]]، أو ضعف النمو، أو زيادة الوزن، أو عدوى متكررة ([[زكام|نزلات البرد]]، أو [[إنفلونزا|الأنفلونزا]]، أو [[التهاب الرئة|الالتهاب الرئوي]])، أو ضعف التنسيق الحركي، أو انخفاض الطاقة.<ref name=" "/> === فرط النحاس === فرط النحاس هو موضوع لكثير من البحوث الحالية. لقد برزت من تلك الدراسات العديد من الفروقات التي تفيد بأن عوامل حدوث فرط النحاس تختلف بين الأفراد الطبيعيين وأولئك الذين لديهم قابلية متزايدة للآثار الضائرة والذين يعانون من أمراض وراثية [[مرض نادر|نادرة]].<ref name="InternationalProgramme" /><ref name="Stern" /> وقد أدى ذلك إلى تصريحات من منظمات صحية يمكن أن تكون مربكة للغير مطلعين. على سبيل المثال، وفقًا لتقرير [[الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)|معهد الطب الأمريكي]]،<ref name="NAP 2001 Copper"/> فإن نسبة كبيرة من السكان يتناولون النحاس بكمية أقل من الموصى بها. من ناحية أخرى، خلص المجلس القومي للبحوث في الولايات المتحدة<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water">U.S. National Research Council. 2000. Copper in drinking water. Committee on Copper in Drinking Water, Board on Environmental Studies and Toxicology, Commission of Life Sciences. Washington, DC: National Academy Press{{بحاجة لرقم الصفحة|date=August 2015}}</ref> في تقريره "النحاس في مياه الشرب" إلى أن هناك مخاوف من سُمية النحاس في المجموعات السكانية الحساسة، وأوصى بإجراء بحث إضافي لتحديد وتمييز المجموعات الحساسة للنحاس. زيادة تناول النحاس يسبب اضطراب في المعدة، و[[غثيان]]، وإسهال ويمكن أن يؤدي إلى [[إصابة|إصابة الأنسجة]] والمرض. قد تكون قدرة النحاس على الأكسدة مسؤولة عن بعض سُميتها في حالات الافراط في تناوله. عند وجود تركيز عالي من النحاس، من المعروف أنه ينتج تلفًا تأكسديًا للأنظمة البيولوجية، بما في ذلك فوق أكسدة [[ليبيد|الليبيدات]] أو [[جزيء ضخم|الجزيئات الضخمة]] الأخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bremner |الأول1=Ian |عنوان=Manifestations of copper excess |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1069S–1073S |سنة=1998 |pmid=9587154 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071116/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> في حين أن سبب وآلية تطور [[مرض آلزهايمر|مرض الزهايمر]] غير مفهومة جيدًا، تشير الأبحاث إلى أنه، ومن بين العديد من الملاحظات الرئيسية الأخرى، يتراكم الحديد،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bartzokis |الأول1=George |الأخير2=Sultzer |الأول2=David |الأخير3=Cummings |الأول3=Jeffrey |الأخير4=Holt |الأول4=Lori E. |الأخير5=Hance |الأول5=Darwood B. |last6=Henderson |first6=Victor W. |last7=Mintz |first7=Jim |عنوان=In Vivo Evaluation of Brain Iron in Alzheimer Disease Using Magnetic Resonance Imaging |صحيفة=Archives of General Psychiatry |المجلد=57 |العدد=1 |صفحات=47–53 |سنة=2000 |pmid=10632232 |doi=10.1001/archpsyc.57.1.47 |laysummary=http://www.webmd.com/alzheimers/news/20000228/high-iron-levels-identified-in-brains-of-alzheimers-patients |laysource=WebMD Health News |laydate=February 28, 1000}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Duce |الأول1=James A. |الأخير2=Tsatsanis |الأول2=Andrew |الأخير3=Cater |الأول3=Michael A. |الأخير4=James |الأول4=Simon A. |الأخير5=Robb |الأول5=Elysia |last6=Wikhe |first6=Krutika |last7=Leong |first7=Su Ling |last8=Perez |first8=Keyla |last9=Johanssen |first9=Timothy |last10=Greenough |first10=Mark A. |last11=Cho |first11=Hyun-Hee |last12=Galatis |first12=Denise |last13=Moir |first13=Robert D. |last14=Masters |first14=Colin L. |last15=McLean |first15=Catriona |last16=Tanzi |first16=Rudolph E. |last17=Cappai |first17=Roberto |last18=Barnham |first18=Kevin J. |last19=Ciccotosto |first19=Giuseppe D. |last20=Rogers |first20=Jack T. |last21=Bush |first21=Ashley I. |عنوان=Iron-Export Ferroxidase Activity of β-Amyloid Precursor Protein Is Inhibited by Zinc in Alzheimer's Disease |صحيفة=Cell |المجلد=142 |العدد=6 |صفحات=857–67 |سنة=2010 |pmid=20817278 |pmc=2943017 |doi=10.1016/j.cell.2010.08.014 |laysummary=https://www.newscientist.com/article/mg20727775.000-iron-overload-may-accelerate-alzheimers/ |laysource=New Scientist |laydate=September 8, 2010 }}</ref> والألمنيوم،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.alzheimers.org.uk/about-dementia/risk-factors-and-prevention/metals-and-dementia?documentID=99 |عنوان=Am I at risk of developing dementia? |ناشر=Alzheimer's Society| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180316222005/http://www.alzheimers.org.uk/site/scripts/documents_info.php?documentID=99 | تاريخ أرشيف = 16 مارس 2018 }}</ref> والنحاس<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper toxicity in the general population |صحيفة=Clinical Neurophysiology |المجلد=121 |العدد=4 |صفحات=459–60 |سنة=2010 |pmid=20071223 |doi=10.1016/j.clinph.2009.12.015 }}</ref><ref name=pmid12042066>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Llanos |الأول1=Roxana M. |الأخير2=Mercer |الأول2=Julian F.B. |عنوان=The Molecular Basis of Copper Homeostasis Copper-Related Disorders |صحيفة=DNA and Cell Biology |المجلد=21 |العدد=4 |صفحات=259–70 |سنة=2002 |pmid=12042066 |doi=10.1089/104454902753759681 }}</ref> في أدمغة مرضى الزهايمر. ومع ذلك، لم يعرف بعد ما إذا كان هذا التراكم هو سبب أو نتيجة للمرض. ظلت الأبحاث مستمرة على مدى العقدين الماضيين لتحديد ما إذا كان النحاس مسبباً أو عاملاً وقائياً لمرض الزهايمر. على سبيل المثال، كعامل مسبب محتمل أو أحد أشكال اضطراب استتباب المعادن، تشير الدراسات إلى أن النحاس قد يلعب دورًا في زيادة نمو تجمعات البروتين في أدمغة مرضى الزهايمر،<ref>Copper link to Alzheimer's disease, New Scientist, August 12, 2003, https://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150430235901/http://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html|date=2015-04-30}}</ref> ربما عن طريق إتلاف الجزيء الذي يزيل التراكم السام [[نشواني بيتا|للأميلويد بيتا]] في الدماغ.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Singh |الأول1=Itender |الأخير2=Sagare |الأول2=Abhay P. |الأخير3=Coma |الأول3=Mireia |الأخير4=Perlmutter |الأول4=David |الأخير5=Gelein |الأول5=Robert |last6=Bell |first6=Robert D. |last7=Deane |first7=Richard J. |last8=Zhong |first8=Elaine |last9=Parisi |first9=Margaret |last10=Ciszewski |first10=Joseph |last11=Kasper |first11=R. Tristan |last12=Deane |first12=Rashid |عنوان=Low levels of copper disrupt brain amyloid-β homeostasis by altering its production and clearance |صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences |المجلد=110 |العدد=36 |صفحات=14771–6 |سنة=2013 |pmid=23959870 |pmc=3767519 |doi=10.1073/pnas.1302212110 |bibcode=2013PNAS..11014771S |laysummary=https://www.sciencedaily.com/releases/2007/11/071107074329.htm |laysource=ScienceDaily |laydate=November 8, 2007 }}</ref> هناك علاقة بين النظام الغذائي الغني بالنحاس والحديد والدهون المشبعة من ناحية ومرض الزهايمر من ناحية أخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Loef|الأول=Martin|الأخير2=Walach|الأول2=Harald|تاريخ=2012-01-01|عنوان=Copper and iron in Alzheimer's disease: a systematic review and its dietary implications|صحيفة=The British Journal of Nutrition|المجلد=107|العدد=1|صفحات=7–19|doi=10.1017/S000711451100376X|issn=1475-2662|pmid=21767446}}</ref> من ناحية أخرى، تظهر الدراسات أيضًا الأدوار المفيدة المحتملة للنحاس في كونه علاجًا بدلاً من التسبب بمرض الزهايمر.<ref>Protective role for copper in Alzheimer's disease, Science News, October 13, 2009, https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180703075613/https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm|date=2018-07-03}}</ref> على سبيل المثال، ظهر أن النحاس يعمل على 1) تعزيز المعالجة الغير نشوانية للبروتين السلف للبيتا أميلويد (APP)، وبالتالي خفض إنتاج بيتا أميلويد (Aβ) في [[زرع الخلايا|أنظمة زرع الخلايا]] <ref>T. Borchardt, J. Camakaris, R. Cappai, C. L. Masters, K. Beyreuther, and G. Multhaup, “Copper inhibits β-amyloid production and stimulates the non-amyloidogenic pathway of amyloid-precursor-protein secretion,” Biochemical Journal, vol. 344, no. 2, pp. 461–467, 1999. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus </ref><ref>A. L. Phinney, B. Drisaldi, S. D. Schmidt et al., “In vivo reduction of amyloid-β by a mutant copper transporter,” Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America, vol. 100, no. 24, pp. 14193–14198, 2003. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus </ref> 2) زيادة عمر وتقليل إنتاج الأميلويد القابل للذوبان في الفئران المعدلة وراثيًا، و 3) انخفاض مستوى البيتا أميلويد في [[سائل دماغي شوكي|السائل الدماغي الشوكي]] في مرضى الزهايمر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaden |الأول1=Daniela |الأخير2=Bush |الأول2=Ashley I. |الأخير3=Danzeisen |الأول3=Ruth |الأخير4=Bayer |الأول4=Thomas A. |الأخير5=Multhaup |الأول5=Gerd |عنوان=Disturbed Copper Bioavailability in Alzheimer's Disease |صحيفة=International Journal of Alzheimer's Disease |المجلد=2011 |العدد= |صفحات=345614 |سنة=2011 |pmid=22145082 |pmc=3227474 |doi=10.4061/2011/345614 }}</ref> وعلاوةً على ذلك، تم استبعاد استخدام النحاس كعلاج طويل الأمد (تناول 8 ملغ من النحاس (Cu-(II)-orotate-dihydrate) عن طريق الفم) كعامل خطر لمرض الزهايمر في تجربة سريرية مشهورة على البشر<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kessler |الأول1=Holger |الأخير2=Bayer |الأول2=Thomas A. |الأخير3=Bach |الأول3=Daniela |الأخير4=Schneider-Axmann |الأول4=Thomas |الأخير5=Supprian |الأول5=Tillmann |last6=Herrmann |first6=Wolfgang |last7=Haber |first7=Manfred |last8=Multhaup |first8=Gerd |last9=Falkai |first9=Peter |last10=Pajonk |first10=Frank-Gerald |عنوان=Intake of copper has no effect on cognition in patients with mild Alzheimer’s disease: a pilot phase 2 clinical trial |صحيفة=Journal of Neural Transmission |المجلد=115 |العدد=8 |صفحات=1181–7 |سنة=2008 |pmid=18587525 |pmc=2516533 |doi=10.1007/s00702-008-0080-1 }}</ref> وقد ثبت وجود دور مفيد للنحاس في مرض الزهايمر من خلال مستويات السائل الدماغي الشوكي من Aβ42، وهو الببتيد السام والعلامة الحيوية للمرض.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kessler |الأول1=Holger |الأخير2=Pajonk |الأول2=Frank-Gerald |الأخير3=Bach |الأول3=Daniela |الأخير4=Schneider-Axmann |الأول4=Thomas |الأخير5=Falkai |الأول5=Peter |last6=Herrmann |first6=Wolfgang |last7=Multhaup |first7=Gerd |last8=Wiltfang |first8=Jens |last9=Schäfer |first9=Stephanie |last10=Wirths |first10=Oliver |last11=Bayer |first11=Thomas A. |عنوان=Effect of copper intake on CSF parameters in patients with mild Alzheimer’s disease: a pilot phase 2 clinical trial |صحيفة=Journal of Neural Transmission |المجلد=115 |العدد=12 |صفحات=1651–9 |سنة=2008 |pmid=18972062 |doi=10.1007/s00702-008-0136-2 }}</ref> هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم اضطرابات استتباب المعادن في مرضى الزهايمر وكيفية معالجة هذه الاضطرابات. وبما أن هذه التجربة استخدمت Cu- (II) -orotate-dihydrate، فإنه لا تشير إلى تأثير أكسيد النحاس الموجود في المكملات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper toxicity in Alzheimer's disease: Cognitive loss from ingestion of inorganic copper |صحيفة=Journal of Trace Elements in Medicine and Biology |المجلد=26 |العدد=2-3 |صفحات=89–92 |سنة=2012 |pmid=22673823 |doi=10.1016/j.jtemb.2012.04.019 }}</ref> === سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له === في البشر، الكبد هو العضو الأساسي لسمية النحاس. وتشمل الأعضاء المستهدفة الأخرى العظام والجهاز العصبي المركزي والجهاز المناعي.<ref name="InternationalProgramme" /> يحفز استهلاك النحاس الزائد التسمم بشكل غير مباشر من خلال التفاعل مع العناصر الغذائية الأخرى. على سبيل المثال، يسبب تناول النحاس الزائد فقر الدم عن طريق التدخل في نقل الحديد و / أو التمثيل الغذائي له.<ref name="Ralph" /><ref name="InternationalProgramme" /> أدى تحديد اضطرابات استقلاب النحاس الوراثية المؤدية إلى سمية النحاس الشديدة (أي [[داء ويلسون|مرض ويلسون]]) إلى إجراء بحوث في [[علم الوراثة الجزيئي]] و[[علم الأحياء]] حول استتباب النحاس (لمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى القسم التالي حول الأمراض النحاس الوراثية). وقد كان موضع اهتمام متمركزًا حول العواقب المحتملة لسمية النحاس في السكان الطبيعيين والذين يمكن أن يكونوا عرضة للإصابة. وتشمل المجموعات السكانية المعرضة للخطر مرضى [[غسيل كلوي|غسيل الكلى]] والأفراد المصابين [[مرض الكبد المزمن|بأمراض الكبد المزمنة]]. في الآونة الأخيرة، ظهر اهتمام حول الحساسية المحتملة لأمراض الكبد عند الأفراد الحاملين [[اقترانية زيجوتية|لزيجوت متغايرة الألائل]] لمرض ويلسون الوراثي (أي أولئك الذين لديهم [[جين]] طبيعي وجين متحور لمختصر الأتباز المسبب لمرض ويلسون) ولكن الذين لا يعانون من المرض (حيث يتطلب عيوب في كلا الجينين).<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Editorial: Is heterozygosity for a Wilson's disease gene defect an important underlying cause of infantile and childhood copper toxicosis syndromes? |صحيفة=The Journal of Trace Elements in Experimental Medicine |المجلد=13 |العدد=3 |سنة=2000 |صفحات=249–54 |doi=10.1002/1520-670X(2000)13:3<249::AID-JTRA1>3.0.CO;2-L }}</ref> ومع ذلك، لا تتوفر حتى الآن أي بيانات تدعم أو تفند هذه الفرضية. === التعرض الحاد === لوحظ تطور في الأعراض بما في ذلك ألم البطن، و[[صداع|الصداع]]، و[[غثيان|الغثيان]]، والدوخة، و[[تقيؤ|القيء]]، و[[إسهال|الإسهال]]، و[[تسرع القلب]]، وصعوبة في التنفس، و[[فقر الدم الانحلالي]]، و[[بول دموي|البيلة الدموية]]، ونزيف هائل في الجهاز الهضمي، و[[قصور كلوي|الفشل الكلوي]] و[[فشل الكبد|الكبدي]]، والموت، في تقارير عن أفراد ابتلعو عن قصد أو عن غير قصد تركيزات عالية من أملاح [[نحاس|النحاس]] (حيث لا تكون الجرعات معروفة عادة ولكن سُجلت من 20–70&nbsp; جرام من النحاس). . تتميز نوبات الاضطراب الهضمي الحاد بعد ابتلاع مفرد أو متكرر لمياه الشرب التي تحتوي على مستويات مرتفعة من النحاس (عادة ما تكون أعلى من 3–6&nbsp; ملغ / لتر) بالغثيان والقيء وتهيّج المعدة. تزول هذه الأعراض عندما يتم تقليل النحاس في مصدر مياه الشرب. أجريت ثلاث دراسات تجريبية تُظهِر عتبة الاضطراب الهضمي الحاد بما يقرب من 4–5&nbsp; ملغم / لتر لدى البالغين الأصحاء، على الرغم من أنه ليس من الواضح من هذه النتائج ما إذا كانت الأعراض ناجمة عن تأثيرات مهيجة شديدة من النحاس و / أو من الطعم المعدني المرير المالح.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=McGoldrick |الأول2=Marie Clare |الأخير3=Klevay |الأول3=Leslie M. |الأخير4=Strain |الأول4=J.J. |الأخير5=Robson |الأول5=Paula |last6=Nielsen |first6=Forrest |last7=Olivares |first7=Manuel |last8=Pizarro |first8=Fernando |last9=Johnson |first9=LuAnn |last10=Poirier |first10=Kenneth A. |عنوان=Determination of an Acute No-Observed-Adverse-Effect Level (NOAEL) for Copper in Water |صحيفة=Regulatory Toxicology and Pharmacology |المجلد=34 |العدد=2 |صفحات=137–45 |سنة=2001 |pmid=11603956 |doi=10.1006/rtph.2001.1492 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=Chen |الأول2=Bingheng |الأخير3=Klevay |الأول3=Leslie M |الأخير4=Strain |الأول4=J.J |الأخير5=Johnson |الأول5=LuAnn |last6=Robson |first6=Paula |last7=Shi |first7=Wei |last8=Nielsen |first8=Forrest |last9=Zhu |first9=Huigang |last10=Olivares |first10=Manuel |last11=Pizarro |first11=Fernando |last12=Haber |first12=Lynne T |عنوان=Confirmation of an acute no-observed-adverse-effect and low-observed-adverse-effect level for copper in bottled drinking water in a multi-site international study |صحيفة=Regulatory Toxicology and Pharmacology |المجلد=38 |العدد=3 |صفحات=389–99 |سنة=2003 |pmid=14623488 |doi=10.1016/j.yrtph.2003.08.001 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pizarro |الأول1=F. |الأخير2=Olivares |الأول2=M. |الأخير3=Gidi |الأول3=V. |الأخير4=Araya |الأول4=M. |عنوان=The Gastrointestinal Tract and Acute Effects of Copper in Drinking Water and Beverages |صحيفة=Reviews on Environmental Health |المجلد=14 |العدد=4 |صفحات=231–8 |سنة=1999 |pmid=10746735 |doi=10.1515/REVEH.1999.14.4.231 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pizarro |الأول1=F |الأخير2=Olivares |الأول2=M |الأخير3=Uauy |الأول3=R |الأخير4=Contreras |الأول4=P |الأخير5=Rebelo |الأول5=A |last6=Gidi |first6=V |عنوان=Acute gastrointestinal effects of graded levels of copper in drinking water |صحيفة=Environmental Health Perspectives |المجلد=107 |العدد=2 |صفحات=117–21 |سنة=1999 |pmid=9924006 |pmc=1566323 |doi=10.1289/ehp.99107117 }}</ref> في دراسة تجريبية للبالغين الأصحاء، بلغ متوسط عتبة التذوق لكبريتات وكلوريد النحاس في ماء الصنبور، أو الماء منزوع الأيونات، أو المياه المعدنية حوالي 2.5–3.5&nbsp; ملغم / لتر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Zacarías |الأول1=I |الأخير2=Yáñez |الأول2=CG |الأخير3=Araya |الأول3=M |الأخير4=Oraka |الأول4=C |الأخير5=Olivares |الأول5=M |last6=Uauy |first6=R |عنوان=Determination of the taste threshold of copper in water |صحيفة=Chemical Senses |المجلد=26 |العدد=1 |صفحات=85–9 |سنة=2001 |pmid=11124219 |doi=10.1093/chemse/26.1.85 }}</ref> وهذا أقل بقليل من العتبة التجريبية للاضطراب الهضمي الحاد. === التعرض المزمن === لم يتم دراسة سمية النحاس على المدى الطويل بشكل جيد عند البشر، ولكنها نادرة في السكان الطبيعيين الذين لا يعانون من خلل وراثي في استتباب النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Olivares |الأول1=Manuel |الأخير2=Uauy |الأول2=Ricardo |عنوان=Limits of metabolic tolerance to copper and biological basis for present recommendations and regulations |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=846S–52S |سنة=1996 |pmid=8615373 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071143/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> هناك أدلة قليلة تشير إلى أن التعرض المزمن للنحاس يؤدي إلى [[تفاعلات دوائية ضائرة|تأثيرات جهازية]] غير إصابة الكبد.<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water"/> تم الإبلاغ عن التسمم المزمن بالنحاس المؤدي إلى قصور الكبد لدى شاب بالغ دون وجود حساسية وراثية معروفة حيث استهلك 30–60&nbsp; ملغ / اليوم من النحاس كمكمل معدني لمدة 3 سنوات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=O'Donohue |الأول1=J |الأخير2=Reid |الأول2=M |الأخير3=Varghese |الأول3=A |الأخير4=Portmann |الأول4=B |الأخير5=Williams |الأول5=R |عنوان=A case of adult chronic copper self-intoxication resulting in cirrhosis |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=252 |سنة=1999 |pmid=10383882 }}</ref> الأفراد في الأسر الأمريكية الموردة بماء الصنبور المحتوي على أكثر من 3 ملغم / لتر من النحاس لم تظهر عليها أي آثار صحية ضارة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Buchanan |الأول1=Sharunda D. |الأخير2=Diseker |الأول2=Robert A. |الأخير3=Sinks |الأول3=Thomas |الأخير4=Olson |الأول4=David R. |الأخير5=Daniel |الأول5=Jack |last6=Flodman |first6=Thomas |عنوان=Copper in Drinking Water, Nebraska, 1994 |صحيفة=International Journal of Occupational and Environmental Health |المجلد=5 |العدد=4 |صفحات=256–61 |سنة=1999 |pmid=10633241 |doi=10.1179/oeh.1999.5.4.256 }}</ref> لم يُلاحظ أي آثار لمكملات النحاس على إنزيمات الكبد المصلية -المؤشرات الحيوية [[إجهاد تأكسدي|للإجهاد التأكسدي]]- وغيرها من النقاط الكيميائية الحيوية في المتطوعين الشباب الأصحاء الذين يعطون جرعات يومية من 6 إلى 10&nbsp; ملغم / اليوم من النحاس لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=Olivares |الأول2=Manuel |الأخير3=Pizarro |الأول3=Fernando |الأخير4=González |الأول4=Mauricio |الأخير5=Speisky |الأول5=Hernán |last6=Uauy |first6=Ricardo |عنوان=Gastrointestinal symptoms and blood indicators of copper load in apparently healthy adults undergoing controlled copper exposure |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=77 |العدد=3 |صفحات=646–50 |سنة=2003 |pmid=12600855 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071111/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=O’Connor |الأول1=J.M. |الأخير2=Bonham |الأول2=M.P. |الأخير3=Turley |الأول3=E. |الأخير4=McKeown |الأول4=A. |الأخير5=McKelvey-Martin |الأول5=V.J. |last6=Gilmore |first6=W.S. |last7=Strain |first7=J.J. |عنوان=Copper Supplementation Has No Effect on Markers of DNA Damage and Liver Function in Healthy Adults (FOODCUE Project) |صحيفة=Annals of Nutrition and Metabolism |المجلد=47 |العدد=5 |صفحات=201–6 |سنة=2003 |pmid=12748413 |doi=10.1159/000070486 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pratt |الأول1=William B |الأخير2=Omdahl |الأول2=John L |الأخير3=Sorenson |الأول3=John RJ |عنوان=Lack of effects of copper gluconate supplementation |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=42 |العدد=4 |صفحات=681–2 |سنة=1985 |pmid=2931973 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071148/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turley |الأول1=Eithne |الأخير2=McKeown |الأول2=Andrea |الأخير3=Bonham |الأول3=Maxine P. |الأخير4=O’Connor |الأول4=Jacqueline M. |الأخير5=Chopra |الأول5=Mridula |last6=Harvey |first6=Linda J. |last7=Majsak-Newman |first7=Gosia |last8=Fairweather-Tait |first8=Susan J. |last9=Bügel |first9=Susanne |last10=Sandström |first10=Brittmarie |last11=Rock |first11=Edmond |last12=Mazur |first12=Andrzej |last13=Rayssiguier |first13=Yves |last14=Strain |first14=J.J. |عنوان=Copper supplementation in humans does not affect the susceptibility of low density lipoprotein to in vitro induced oxidation (FOODCUE project) |صحيفة=Free Radical Biology and Medicine |المجلد=29 |العدد=11 |صفحات=1129–34 |سنة=2000 |pmid=11121720 |doi=10.1016/S0891-5849(00)00409-3 }}</ref> الرضع الذين تتراوح أعمارهم بين 3-12 شهرًا واستهلكوا مياه تحتوي على 2 ملغم نحاس /لتر لمدة 9 أشهر لم تختلف في أعراض الجهاز الهضمي، و[[معدل نمو|معدل النمو]]، والمراضة، وإنزيم الكبد المصلي ومستويات [[بيليروبين|البيليروبين]]، وغيرها من نقاط الكيميائية الحيوية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Olivares |الأول1=Manuel |الأخير2=Pizarro |الأول2=Fernando |الأخير3=Speisky |الأول3=Hernán |الأخير4=Lönnerdal |الأول4=Bo |الأخير5=Uauy |الأول5=Ricardo |عنوان=Copper in Infant Nutrition: Safety of World Health Organization Provisional Guideline Value for Copper Content of Drinking Water |صحيفة=Journal of Pediatric Gastroenterology &amp Nutrition |المجلد=26 |العدد=3 |صفحات=251–7 |سنة=1998 |pmid=9523857 |doi=10.1097/00005176-199803000-00003 }}</ref>) كان [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]] المصلي مرتفعًا بشكل مؤقت في مجموعة الرضع المعرضة لمدة 9 أشهر ويشبه المجموعة المقابلة المعرضة لمدة 12 شهرًا، مما يشير إلى التكيف الاستتبابي و / أو نضوج الاستجابة.<ref name=pmid20077283/> لم يرتبط التعرّض عن طريق الجلد بالسمية الجهازية، لكن تفيد التقارير السردية بوجود استجابة تحسسية ضد [[نيكل|النيكل]] و[[تفاعلية متصالبة|التفاعل المتصالب]] مع النحاس أو تهيج الجلد من النحاس.<ref name="InternationalProgramme" /> يبرز عند العمال الذين تعرضوا لمستويات عالية من النحاس (مما أدى إلى تناول كمية مقدرة بـ 200&nbsp; ملغم Cu / د) علامات تشير إلى سمية النحاس (على سبيل المثال، ارتفاع مستويات النحاس في الدم، [[تضخم كبد|تضخم الكبد]]). ومع ذلك، قد تسهم حالات أخرى من التعرّض لمبيدات الآفات أو التعرض في عمليات التعدين والصهر في هذه التأثيرات.<ref name="InternationalProgramme" /> === معايير حالة النحاس المرتفعة === على الرغم من وجود عددٍ من المؤشرات المفيدة في تشخيص نقص النحاس، فلا توجد مؤشرات حيوية موثوقة لزيادة النحاس في المدخول الغذائي. المؤشر الأكثر موثوقية لزيادة النحاس هو تركيز النحاس في الكبد. ومع ذلك، فإن قياس هذه النقطة عند الانسان البشر استقضائية ولا يتم إجراؤها عمومًا إلا في حالات الاشتباه بتسمم بالنحاس. لا ترتبط مستويات المرتفعة من النحاس أو السيرولولاسين المصلي بشكل موثوق بسُمية النحاس، حيث يمكن أن يحدث ارتفاع في التركيز عن طريق [[التهاب|الالتهاب]] و[[عدوى|العدوى]] والمرض و[[سرطان|الأورام الخبيثة]] والحمل وغيرها من عوامل الإجهاد البيولوجية. تختلف مستويات الإنزيمات المحتوية على النحاس، مثل [[سيتوكروم سي أكسيداز|سيتوكروم سي أوكسيداز]]، و[[سوبر أكسيد ديسميوتاز|فوق أكسيد الدسموتاز]]، ودايميناز أكسيداز، ليس فقط في الاستجابة لحالة النحاس ولكن أيضًا في الاستجابة لمجموعة متنوعة من العوامل الفيزيولوجية والبيوكيميائية الأخرى، وبالتالي فهي علامات متناقضة لزيادة النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Milne |الأول1=David B |عنوان=Copper intake and assessment of copper status |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1041S–1045S |سنة=1998 |pmid=9587149 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071107/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> وقد ظهر في السنوات الأخيرة مرشح كمؤشر حيوي جديد لفائض النحاس ونقصه. هذا المؤشر المحتمل هو عبارة عن بروتين [[شابرون (بروتين)|تشابيرن]]، والذي يسلم النحاس للبروتين المضاد للأكسدة فوق أكسيد الدسموتاز 1 (SOD1) (فوق أكسيد الدسموتاز بالزنك والنحاس). يطلق عليه "تشابيرون النحاس لـ (CCS)" (SOD1)، وتدعم بيانات حيوانية ممتازة استخدامه كمؤشر لنقص النحاس وزيادته في الخلايا التي يمكن الوصول إليها (مثل [[كرية دم حمراء|كريات الدم الحمراء]]) . يجري اختبار CCS حاليًا كمؤشر حيوي لدى البشر.<ref>J. Wang, H. Slunt, V. Gonzales, D. Fromholt, M. Coonfield, N.G. Copeland, N.A. Jenkins, D.R. Borchelt Copper-binding-site-null SOD1 causes ALS in transgenic mice: aggregates of non-native SOD1 delineate a common feature Hum. Mol. Genet., 12 (2003), pp. 2753-2764</ref> == أمراض أيض النحاس الوراثية == ترتبط العديد من [[قائمة الأمراض النادرة في العالم|الأمراض الوراثية النادرة]] ([[داء ويلسون]]، و[[مرض مينكيس|مرض مينكس]]، والتسمم بالنحاس مجهول السبب، تشمع كبد الأطفال الهنود) بالاستخدام غير المناسب للنحاس في الجسم.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html| عنوان =CopperInfo.com - Good Health with Copper| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120101114635/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html | تاريخ أرشيف = 1 يناير 2012 }}</ref> تنطوي كل هذه الأمراض على طفرات في الجينات التي تحتوي على [[شيفرة جينية|الشفرات الوراثية]] لإنتاج بروتينات محددة تشارك في امتصاص وتوزيع النحاس. عندما تكون هذه البروتينات معطوبة، فإن النحاس إما يتراكم في الكبد أو يفشل الجسم في امتصاص النحاس. هذه الأمراض موروثة ولا يمكن اكتسابها. تعديل مستوى النحاس في النظام الغذائي أو مياه الشرب لن يعالج هذه الأمراض (على الرغم من العلاجات المتاحة لعلاج أعراض مرض فائض النحاس الوراثي). تُمكّن دراسة أمراض أيض النحاس الوراثية والبروتينات المرتبطة بها العلماء من فهم كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هي مهمة كمغذيات دقيقة أاساسية. تنشأ الأمراض من عيوب في مضختي نحاس متشابهتين، وهما مضخة منيكس ومضخة ويلسون لمختصر الأتباز النحاسي (Cu-ATPases).<ref name=pmid20077283/> يتم التعبير عن مضخة مينكس في أنسجة مثل [[خلية ليفية يافعة|الخلايا الليفية اليافعة]] لبناء الجلد، والكلى، و[[مشيمة|المشيمة]]، والدماغ، والجهاز الهضمي والأوعية الدموية، في حين يتم التعبير مضخة ويلسون أساسًا في الكبد، ولكن أيضًا في [[غدد ثديية|الغدد الثديية]] وربما في الأنسجة المتخصصة الأخرى.<ref name="InternationalProgramme" /> تقود هذه المعرفة العلماء نحو العلاجات الممكنة لأمراض النحاس الوراثية.<ref name="copperinfo_a" /> === مرض مينكس === وُصِف مرض مينكس، وهو حالة وراثية لنقص النحاس، لأول مرة من قبل جون مينكس في عام 1962. وهو اضطراب نادر مرتبط [[كروموسوم إكس|بكرموسوم X]] ويؤثر على ما يقرب من 1,000,000 مولود حي، معظمهم من الأولاد.<ref name=pmid17454552/> لا يستطيع الكبد في مرضى مينكس امتصاص النحاس الأساسي اللازم للمرضى للبقاء على قيد الحياة. يتوفى المريض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة: حيث يموت معظم الأفراد المصابين قبل عمر 10 سنوات، على الرغم من بقاء العديد من المرضى حتى سن المراهقة وأوائل العشرينات.<ref name="Kaler1998">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=Stephen G. |عنوان=Metabolic and molecular bases of Menkes disease and occipital horn syndrome |صحيفة=Pediatric and Developmental Pathology |المجلد=1 |العدد=1 |صفحات=85–98 |سنة=1998 |pmid=10463276 |doi=10.1007/s100249900011 }}</ref> البروتين الذي ينتجه جين مينكس هو المسؤول عن نقل النحاس عبر [[جهاز هضمي|القناة الهضمية]] و[[حاجز دموي دماغي|الحاجز الدموي الدماغي]].<ref name=pmid20077283/><ref name="Kaler1998" /> الطفرة في الجينات التي تشفر أتباز النحاس تبقي النحاس محاصراً في بطانة [[أمعاء دقيقة|الأمعاء الدقيقة]]. وبالتالي، لا يمكن ضخ النحاس من الخلايا المعوية إلى الدم لنقله إلى الكبد وبالتالي إلى بقية الجسم.<ref name="Kaler1998" /><ref name="Kaler1996">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=Stephen G. |عنوان=Menkes disease mutations and response to early copper histidine treatment |صحيفة=Nature Genetics |المجلد=13 |العدد=1 |صفحات=21–2 |سنة=1996 |pmid=8673098 |doi=10.1038/ng0596-21 }}</ref> وبالتالي يشبه المرض النقص الغذائي الشديد في النحاس على الرغم من الابتلاع الكافي للنحاس. وتشمل أعراض المرض الشعر الخشن الجاف ناقص الصبغة، وغيره من مشاكل حديثي الولادة، بما في ذلك عدم القدرة على التحكم في درجة حرارة الجسم، و[[تخلف عقلي|التخلف العقلي]]، والعيوب الهيكلية، ونمو الأنسجة الضامة غير الطبيعية.<ref>Juan M. Pascual*, John H. Menkes†, in Rosenberg's Molecular and Genetic Basis of Neurological and Psychiatric Disease (Fifth Edition), 2015</ref> يظهر على مرضى مينكس اضطرابات عصبية حادة، على ما يبدو بسبب عدم وجود العديد من الأنزيمات المعتمدة على النحاس اللازمة لنمو الدماغ،<ref name="Stern" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=SG |عنوان=Menkes disease |صحيفة=Advances in Pediatrics |المجلد=41 |صفحات=263–304 |سنة=1994 |pmid=7992686 }}</ref> بما في ذلك انخفاض نشاط سيتوكروم سي أكسيداز.<ref name="Kaler1998" /> يرجع الشعر الهش، ناقص الصبغة ذو المظهر المجعد، إلى قصور في انزيم نحاسي غير معروف. وينتج عن انخفاض نشاط أُكسيداز الليزيل حدوث خلل في [[كولاجين|الكولاجين]] و[[إيلاستين|الإيلاستين]] وخلل في [[نسيج ضام|النسيج الضام]] بما في ذلك [[أم الدم الأبهرية]]، والجلد الرخو، والعظام الهشة. مع التشخيص المبكر والعلاج الذي يتكون من حقن يومية من مادة [[هستيدين|الهيستدين]] النحاسيية التي تُعطى داخل [[غشاء مصلي بطني|الصفاق]] وداخل القراب في [[جهاز عصبي مركزي|الجهاز العصبي المركزي]]، حيث تمكن هذه الحقن من تجنب بعض المشاكل العصبية الشديدة والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ومع ذلك، يحتفظ مرضى مينكس باضطرابات غير طبيعية في العظام والنسيج الضام ويظهر عليهم تخلف عقلي خفيف إلى حاد.<ref name="Kaler1996" /> حتى مع التشخيص المبكر والعلاج، فإن مرض مينكس يكون مميتًا في الغالب. يؤدي البحث المستمر في مرض مينكس إلى فهم أكبر لاستتباب النحاس،<ref name=pmid12042066/> والآليات البيوكيميائية المعنية بالمرض، والطرق الممكنة لعلاجه.<ref name="copperinfo_b">http://copperinfo.com/health/goodhealth.genetic.html{{استشهاد منقوص البيانات|date=August 2015}}</ref> تم تصميم الفحوصات لبحث نقل النحاس عبر الحاجز الدموي الدماغي، والتي تستند إلى دراسات أجريت على [[كائنات معدلة وراثيا|فئران معدلة وراثيًا]]، لمساعدة الباحثين على فهم السبب الأساسي لنقص النحاس في مرض مينكس. يتم تغيير التركيب الجيني "للفئران المعدلة جينيًا" بطرق تساعد الباحثين على اكتساب وجهات نظر جديدة حول نقص النحاس. لقد كان البحث حتى الآن قيمًا: يمكن "إيقاف" الجينات تدريجياً لاستكشاف درجات متفاوتة من نقص النحاس. كما لاحظ الباحثون في أنابيب اختبار أن [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين|الحمض النووي]] التالف في خلايا مريض مينكس يمكن إصلاحه. في الوقت المناسب، يمكن العثور على الإجراءات اللازمة لإصلاح الجينات التالفة في جسم الإنسان. === داء ويلسون === مرض ويلسون هو اضطراب وراثي [[صبغي جسمي]] نادر متنحٍ (محمول على كروموسوم 13) يؤثر على نقل النحاس مما يسبب زيادة في النحاس في الكبد.<ref name=pmid12042066/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Mercer |الأول1=Julian F B |عنوان=The molecular basis of copper-transport diseases |صحيفة=Trends in Molecular Medicine |المجلد=7 |العدد=2 |صفحات=64–9 |سنة=2001 |pmid=11286757 |doi=10.1016/S1471-4914(01)01920-7 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Gitlin |الأول1=Jonathan D |عنوان=Wilson disease |صحيفة=Gastroenterology |المجلد=125 |العدد=6 |صفحات=1868–77 |سنة=2003 |pmid=14724838 |doi=10.1053/j.gastro.2003.05.010 }}</ref> وهذا يؤدي إلى [[تسمم الكبد]]، من بين أعراض أخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Scheinberg |الأول1=I Herbert |الأخير2=Sternlieb |الأول2=Irmin |عنوان=Wilson disease and idiopathic copper toxicosis |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=842S–5S |سنة=1996 |pmid=8615372 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071152/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> ويعتبر المرض قابلًا للعلاج الآن. ينشأ داء ويلسون عن طريق طفرات في البروتين الذي ينقل النحاس من الكبد إلى [[صفراء|الصفراء]] للإفراز.<ref name=pmid12042066/> ينطوي المرض على ضعف دمج النحاس في السيرولوبلازمين وضعف إخراج النحاس في العصارة الصفراوية وعادة ما يحدث هذا بسبب طفرات تضعف وظيفة مضخة ويلسون للنحاس. هذه الطفرات الجينية تؤدي إلى التسمم بالنحاس بسبب تراكم النحاس الزائد، في الغالب في الكبد والدماغ ، وبدرجة أقل، في [[كلية|الكلى]] والعينين وغيرها من الأعضاء.<ref>Frommer DJ. Defective biliary excretion of copper in Wilson’s disease. Gut 1974;15:125–129</ref> يصيب هذا المرض حوالي 1 / 30.000 رضيعًا من كلا الجنسين،<ref name="InternationalProgramme" /> وقد يصبح سريريًا واضحًا في أي وقت من [[رضاعة|الرضاعة]] إلى المراحل الأولى [[بلوغ (إنسان)|للبلوغ]]. يتراوح عمر بداية مرض ويلسون من 3 إلى 50 عامًا. تشمل الأعراض الأولية وجود اضطرابات في الكبد أو الجهاز العصبي أو [[اضطراب نفسي|الأمراض النفسية]]، ونادراً ما توجد أعراض في الكلى أو [[هيكل (أحياء)|الجهاز الهيكلي]] أو [[غدة صماء|الغدد الصماء]]. يتطور المرض مع تعميق [[يرقان|اليرقان]] وتطور [[اعتلال دماغي]]، واضطرابات شديدة في [[تجلط الدم|التخثر]]، ترتبط في بعض الأحيان [[تخثر منتشر داخل الأوعية|بالتخثر داخل الأوعية]]، و[[قصور كلوي|القصور الكلوي]] النهائي. يظهر نوع غريب من [[رعاش|الرعاش]] في [[طرف علوي|الأطراف العليا]] وبطء في الحركة وتغيرات في المزاج. تظهر [[حلقة كايزر-فلايشر|حلقات كايزر-فلايشر]]، وتكون بلون بني صدئ في الحواف الخارجية [[قزحية|للقزحية]] بسبب ترسب النحاس في 90٪ من المرضى، مع بدء النحاس في التراكم والتأثير على الجهاز العصبي.<ref name=pmid12955875>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ferenci |الأول1=Peter |الأخير2=Caca |الأول2=Karel |الأخير3=Loudianos |الأول3=Georgios |الأخير4=Mieli-Vergani |الأول4=Georgina |الأخير5=Tanner |الأول5=Stuart |last6=Sternlieb |first6=Irmin |last7=Schilsky |first7=Michael |last8=Cox |first8=Diane |last9=Berr |first9=Frieder |عنوان=Diagnosis and phenotypic classification of Wilson disease |صحيفة=Liver International |المجلد=23 |العدد=3 |صفحات=139–42 |سنة=2003 |pmid=12955875 |doi=10.1034/j.1600-0676.2003.00824.x }}</ref> تقريبًا، يتوفى المريض دائمًا إذا لم يتم علاج المرض.<ref name="Stern" /> لحسن الحظ، فإن تحديد الطفرات في جين "مضخة أتباز ويلسون" الذي ينشأ منه معظم حالات مرض ويلسون، جعلت اختبار الحمض النووي للتشخيص ممكنًا. إذا تم تشخيص المرض وعلاجه في وقت مبكر بما فيه الكفاية، قد يعيش المرضى الذين يعانون من مرض ويلسون حياة طويلة ومنتجة.<ref name="copperinfo_b" /> يتم معالجة داء ويلسون عن طريق استخدام [[بنيسيلامين|د-بنيسيلامين]] (الذي يلتقط ويربط النحاس ويمكّن المرضى من إفراز النحاس الفائض المتراكم في الكبد) فيما يعترف [[علاج بالاستخلاب|بالعلاج بالاستخلاب]]، ويمكن العلاج [[كبريتات الزنك|بكبريتات الزنك]] أو خلات الزنك، وتقييد كمية النحاس في المدخول الغذائي، مثل الابتعاد عن تناول [[شوكولاتة|الشوكولاتة]] و[[محار|المحار]] و[[فطر (توضيح)|الفطر]].<ref name="Stern" /> يعتبر العلاج بالزنك العلاج المفضل الآن. حيث ينتج الزنك كتلة مخاطية من خلال تنشيط الميتالوثيونين، والذي يقوم بدوره بربط النحاس بخلايا الغشاء المخاطي حتى ينزلق وينتهي في البراز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |الأخير2=Dick |الأول2=Robert D. |الأخير3=Johnson |الأول3=Virginia D. |الأخير4=Brunberg |الأول4=James A. |الأخير5=Kluin |الأول5=Karen J. |last6=Fink |first6=John K. |عنوان=Treatment of Wilson's disease with zinc: XV long-term follow-up studies |صحيفة=Journal of Laboratory and Clinical Medicine |المجلد=132 |العدد=4 |صفحات=264–78 |سنة=1998 |pmid=9794697 |doi=10.1016/s0022-2143(98)90039-7 }}</ref> ويتنافس مع الحديد على الامتصاص في الأمعاء عن طريق بروتين يسمى الناقل المعدني ثنائي التكافؤ(DMT1 ). في الآونة الأخيرة، أظهرت العلاجات التجريبية التي تستخدم tetrathiomolybdate نتائج واعدة. يبدو أن Tetrathiomolybdate هو شكل ممتاز من العلاج الأولي في المرضى الذين يعانون من أعراض عصبية. على النقيض من العلاج بنسيلامين، نادرًا ما يسمح العلاج الأولي مع tetrathiomolybdate بتدهور عصبي آخر، والذي لا يمكن علاجه في كثير من الأحيان.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |الأخير2=Johnson |الأول2=Virginia |الأخير3=Dick |الأول3=Robert D. |الأخير4=Kluin |الأول4=Karen J. |الأخير5=Fink |الأول5=John K. |last6=Brunberg |first6=James A. |عنوان=Treatment of Wilson Disease With Ammonium Tetrathiomolybdate |صحيفة=Archives of Neurology |المجلد=53 |العدد=10 |صفحات=1017–25 |سنة=1996 |pmid=8859064 |doi=10.1001/archneur.1996.00550100103019 }}</ref> تم وصف أكثر من 100 عيوب وراثية مختلفة تؤدي إلى مرض ويلسون وهي متاحة على الإنترنت في [https://web.archive.org/web/20160828163349/http://www.uofa-medical-genetics.org/wilson/index.php]. بعض الطفرات لديها طابع جغرافي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Garciavillarreal |الأول1=L |الأخير2=Daniels |الأول2=S |الأخير3=Shaw |الأول3=S |الأخير4=Cotton |الأول4=D |الأخير5=Galvin |الأول5=M |last6=Geskes |first6=J |last7=Bauer |first7=P |last8=Sierrahernandez |first8=A |last9=Buckler |first9=A |last10=Tugores |first10=A |عنوان=High prevalence of the very rare wilson disease gene mutation Leu708Pro in the Island of Gran Canaria (Canary Islands, Spain): A genetic and clinical study |صحيفة=Hepatology |المجلد=32 |العدد=6 |صفحات=1329–36 |سنة=2000 |pmid=11093740 |doi=10.1053/jhep.2000.20152 }}</ref> يحمل العديد من مرضى ويلسون طفرات مختلفة على كل [[صبغي 13|كروموسوم 13]] (أي أنه مركب متغاير الزيجوت).<ref name="Stern" /> حتى في الأفراد الذين يحملون طفرات متماثلة الزيجوت، قد يختلف ظهور وشدة المرض.<ref name=pmid12955875 /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ha-Hao |الأول1=Duc |الأخير2=Hefter |الأول2=Harald |الأخير3=Stremmel |الأول3=Wolfgang |الأخير4=Castañeda-Guillot |الأول4=Carlos |الأخير5=Hernández |الأول5=Ana Hernández |last6=Cox |first6=Diane W |last7=Auburger |first7=Georg |عنوان=His1069Gln and six novel Wilson disease mutations: analysis of relevance for early diagnosis and phenotype |صحيفة=European Journal of Human Genetics |المجلد=6 |العدد=6 |صفحات=616–23 |سنة=1998 |pmid=9887381 |doi=10.1038/sj.ejhg.5200237 }}</ref> الأفراد ذوو الطفرات الحادة متماثلة الزيجوت (على سبيل المثال، تلك التي تقطع البروتين) يبدأ فيها المرض في وقت مبكر. قد تكون شدة المرض أيضًا دالة للعوامل البيئية، بما في ذلك كمية النحاس في النظام الغذائي أو التباين في وظيفة البروتينات الأخرى التي تؤثر على استتباب النحاس. لقد تم اقتراح أن الطفرات الجينية لمرض ويلسون متغايرة الزيجوت، قد تكون أكثر قابلية لمواجهة كميات مرتفعة من النحاس من عامة الناس.<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water"/> وقد قدر معدل حدوث متغاير الزيجوت بـ 1/90 شخص من إجمالي عدد السكان.<ref name="InternationalProgramme" /> ومع ذلك، لا يوجد دليل لدعم هذه التكهنات.<ref name=pmid20077283/> علاوة على ذلك، لا تشير مراجعة البيانات حول الأمراض الصبغية الجسمية المتنحية أحادية الأليلات عند البشر إلى احتمال تضرر الحاملين لزيجوت متغاير بشكل سلبي نتيجة حالتهم الوراثية المتغيرة. === متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس === أمراض أخرى تظهر فيها اضطرابات في استقلاب النحاس وتشمل تشمع الأطفال الهنود (ICC) والتسمم بالنحاس المستوطن في تيرول (ETIC)، والتسمم بالنحاس [[مجهول السبب]] (ICT)، والمعروف أيضًا باسم تشمع الأطفال غير الهنود. التسمم بالنحاس مجهول السبب هو مرض وراثي معترف به في أوائل القرن العشرين في منطقة [[كونتية تيرول|تيرول]] [[النمسا|بالنمسا]] وفي منطقة [[بونه]] في [[الهند]].<ref name="Stern" /> ICC ، ICT ، و ETIC هي متلازمات تحدث في سن الطفولة وتتشابه في [[علم أسباب الأمراض|مسبباتها]] وأعراضها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Wijmenga |الأول1=C |الأخير2=Müller |الأول2=T |الأخير3=Murli |الأول3=I S |الأخير4=Brunt |الأول4=T |الأخير5=Feichtinger |الأول5=H |last6=Schönitzer |first6=D |last7=Houwen |first7=R H J |last8=Müller |first8=W |last9=Sandkuijl |first9=L A |last10=Pearson |first10=P L |عنوان=Endemic Tyrolean infantile cirrhosis is not an allelic variant of Wilson's disease |صحيفة=European Journal of Human Genetics |المجلد=6 |العدد=6 |صفحات=624–8 |سنة=1998 |pmid=9887382 |doi=10.1038/sj.ejhg.5200235 }}</ref> ويبدو أن كل هذه المتلازمات لها مكون وراثي وتنشأ من ارتفاع في مدخول النحاس. في حالات ICC، فإن كمية النحاس المرتفعة ناتجة عن تسخين و / أو تخزين الحليب في أوانٍ من النحاس أو [[نحاس أصفر|النحاس الأصفر]]. من ناحية أخرى، ترجع حالات ICT إلى ارتفاع تركيز النحاس في إمدادات المياه.<ref name="InternationalProgramme" /><ref name=pmid9587156>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Müller |الأول1=Thomas |الأخير2=Müller |الأول2=Wilfried |الأخير3=Feichtinger |الأول3=Hans |عنوان=Idiopathic copper toxicosis |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1082S–1086S |سنة=1998 |pmid=9587156 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071047/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> على الرغم من أن التعرض لتركيزات مرتفعة من النحاس توجد عادة في كلا المرضين، ويكن يبدو أن بعض الحالات تتطور لدى الأطفال الذين يرضعون من الثدي فقط أو الذين يتلقون مستويات منخفضة من النحاس في إمدادات المياه.<ref name=pmid9587156/> تتمثل الفرضية السائدة حاليًا في أن ICT ناتجة عن آفة وراثية تؤدي إلى ضعف استقلاب النحاس مضافًا إليه كمية عالية من مدخول النحاس. وقد تم دعم هذه الفرضية من خلال تكرار وجود [[قرابة العصب|قرابة عصب]] بين الوالدين في معظم هذه الحالات، وهي غائبة في المناطق ذات محتوى مرتفع من النحاس في مياه الشرب والتي لا تحدث فيها هذه المتلازمات.<ref name=pmid9587156/> يبدو أن التسمم بالنحاس مجهول السبب آخذ في التلاشي نتيجة لزيادة التنوع الوراثي بين السكان المتضررين بالتزامن مع البرامج التعليمية لضمان استخدام أواني الطهي مطلية [[قصدير|بالقصدير]] بدلاً من الأواني والمقليات النحاسية التي تختلط مباشرة بالأطعمة المطبوخة. لم ترتبط حالات تليف الكبد في مرحلة الطفولة المبكرة التي تم تحديدها في [[ألمانيا]] على مدى 10 سنوات بمصادر خارجية من النحاس أو بتركيز مرتفع للمعادن في الكبد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Dieter |الأول1=HH |الأخير2=Schimmelpfennig |الأول2=W |الأخير3=Meyer |الأول3=E |الأخير4=Tabert |الأول4=M |عنوان=Early childhood cirrhoses (ECC) in Germany between 1982 and 1994 with special consideration of copper etiology |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=233–42 |سنة=1999 |pmid=10383878 }}</ref> اليوم، تنشأ حالات تلقائية من تسمم النحاس مجهول السبب. == السرطان == إن السرطان مرضٌ معقدٌ وغير مفهومٍ جيدًا. يحقق بعض الباحثين في الدور المحتمل للنحاس في [[تولد الأوعية]] المصاحب لأنواع مختلفة من السرطانات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Goodman |الأول1=Vicki |الأخير2=Brewer |الأول2=George |الأخير3=Merajver |الأول3=Sofia |عنوان=Control of Copper Status for Cancer Therapy |صحيفة=Current Cancer Drug Targets |المجلد=5 |العدد=7 |صفحات=543–9 |سنة=2005 |pmid=16305350 |doi=10.2174/156800905774574066 }}</ref> لا يزال مخلبي النحاس، tetrathiomolybdate، الذي يستنفد مخازن النحاس في الجسم، قيد البحث كعامل مضاد لتولد الأوعية في التجارب الاستطلاعية<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Gartner |الأول1=Elaina M. |الأخير2=Griffith |الأول2=Kent A. |الأخير3=Pan |الأول3=Quintin |الأخير4=Brewer |الأول4=George J. |الأخير5=Henja |الأول5=Gwen F. |last6=Merajver |first6=Sofia D. |last7=Zalupski |first7=Mark M. |عنوان=A pilot trial of the anti-angiogenic copper lowering agent tetrathiomolybdate in combination with irinotecan, 5-flurouracil, and leucovorin for metastatic colorectal cancer |صحيفة=Investigational New Drugs |المجلد=27 |العدد=2 |صفحات=159–65 |سنة=2009 |pmid=18712502 |pmc=4171042 |doi=10.1007/s10637-008-9165-9 }}</ref> والسريرية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pass |الأول1=Harvey I. |الأخير2=Brewer |الأول2=George J. |الأخير3=Dick |الأول3=Robert |الأخير4=Carbone |الأول4=Michele |الأخير5=Merajver |الأول5=Sofia |عنوان=A Phase II Trial of Tetrathiomolybdate After Surgery for Malignant Mesothelioma: Final Results |صحيفة=The Annals of Thoracic Surgery |المجلد=86 |العدد=2 |صفحات=383–9; discussion 390 |سنة=2008 |pmid=18640301 |doi=10.1016/j.athoracsur.2008.03.016 }}</ref> قد يمنع هذا الدواء تولد الأوعية الدموية في [[سرطانة الخلية الكبدية|سرطان الخلايا الكبدية]]، [[ورم المتوسطة|ورم الظهارة المتوسطة]]، و[[سرطان القولون|سرطان القولون والمستقيم]]، سرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة، و[[سرطان الثدي]]، و[[سرطان الكلية]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=G. J. |الأخير2=Merajver |الأول2=S. D. |عنوان=Cancer Therapy With Tetrathiomolybdate: Antiangiogenesis by Lowering Body Copper—A Review |صحيفة=Integrative Cancer Therapies |المجلد=1 |العدد=4 |صفحات=327–37 |سنة=2002 |pmid=14664727 |doi=10.1177/1534735402238185 }}</ref> يحفز المركب النحاسي المشتق من ساليسيل الدهيد [[بيرازول]] هيدرازون (SPH) استماتة الخلايا البطانية للسرة البشرية (HUVEC)، وأظهر تأثير مضاد لتولد الأوعية في المختبر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Fan |الأول1=Chuandong |الأخير2=Zhao |الأول2=Jing |الأخير3=Zhao |الأول3=Baoxiang |الأخير4=Zhang |الأول4=Shangli |الأخير5=Miao |الأول5=Junying |عنوان=Novel Complex of Copper and a Salicylaldehyde Pyrazole Hydrazone Derivative Induces Apoptosis through Up-Regulating Integrin β4 in Vascular Endothelial Cells |صحيفة=Chemical Research in Toxicology |المجلد=22 |العدد=9 |صفحات=1517–25 |سنة=2009 |pmid=19621939 |doi=10.1021/tx900111y }}</ref> وجد أن النحاس وهو عنصر شحيح يعزز نمو الورم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper Control as an Antiangiogenic Anticancer Therapy: Lessons from Treating Wilson's Disease |صحيفة=Experimental Biology and Medicine |المجلد=226 |العدد=7 |صفحات=665–73 |سنة=2001 |pmid=11444102 |مسار=http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=11444102 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071121/http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=11444102 | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 | وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lowndes |الأول1=Sarah A. |الأخير2=Harris |الأول2=Adrian L. |عنوان=The Role of Copper in Tumour Angiogenesis |صحيفة=Journal of Mammary Gland Biology and Neoplasia |المجلد=10 |العدد=4 |صفحات=299–310 |سنة=2005 |pmid=16924372 |doi=10.1007/s10911-006-9003-7 }}</ref> تشير عدة أدلة من نماذج حيوانية إلى أن الأورام تجمع مستويات عالية من النحاس. في هذه الأثناء، تم العثور على مزيد من النحاس في بعض أنواع السرطانات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Díez |الأول1=M. |الأخير2=Arroyo |الأول2=M. |الأخير3=Cerdàn |الأول3=F.J. |الأخير4=Muñoz |الأول4=M. |الأخير5=Martin |الأول5=M.A. |last6=Balibrea |first6=J.L. |عنوان=Serum and Tissue Trace Metal Levels in Lung Cancer |صحيفة=Oncology |المجلد=46 |العدد=4 |صفحات=230–4 |سنة=1989 |pmid=2740065 |doi=10.1159/000226722 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Sharma |الأول1=K |الأخير2=Mittal |الأول2=DK |الأخير3=Kesarwani |الأول3=RC |الأخير4=Kamboj |الأول4=VP |الأخير5=Chowdhery |عنوان=Diagnostic and prognostic significance of serum and tissue trace elements in breast malignancy |صحيفة=Indian Journal of Medical Sciences |المجلد=48 |العدد=10 |صفحات=227–32 |سنة=1994 |pmid=7829172 |مسار=https://www.lifetips.top/health-risks-of-aluminum/ | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160201010319/http://www.indianjmedsci.org/article.asp?issn=0019-5359;year=1994;volume=48;issue=10;spage=227;epage=32;aulast=Sharma;type=0 | تاريخ أرشيف = 1 فبراير 2016 }}</ref> في الآونة الأخيرة، تم اقتراح استراتيجيات علاجية تستهدف النحاس في الورم. عند استعمال نوع معين من [[استخلاب|متمخلب]] النحاس، يتم تشكيل مركب نحاسي معقد بمستويات مرتفعة نسبيًا في الأورام. غالبًا ما تكون المركبات النحاسية سامة للخلايا، وبالتالي تُقتل خلايا الورم، في حين تبقى الخلايا الطبيعية في الجسم كله على قيد الحياة عند مستوى منخفض من النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Daniel |الأول1=Kenyon G |الأخير2=Chen |الأول2=Di |الأخير3=Orlu |الأول3=Shirley |الأخير4=Cui |الأول4=Qiuzhi |الأخير5=Miller |الأول5=Fred R |last6=Dou |first6=Q Ping |عنوان=Clioquinol and pyrrolidine dithiocarbamate complex with copper to form proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human breast cancer cells |صحيفة=Breast Cancer Research |المجلد=7 |العدد=6 |صفحات=R897–908 |سنة=2005 |pmid=16280039 |pmc=1410741 |doi=10.1186/bcr1322 }}</ref> تمتلك بعض متمخلبات النحاس فعالية بيولوجية أفضل بعد تشكيل متمخلبات النحاس المعقدة. تم العثور على أن Cu2+ كان في حاجة ماسة لـ PDTC المحفز لاستماتة خلابا [[ابيضاض الدم]] البشرية (HL-60 cells).<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Chen |الأول1=Jie |الأخير2=Du |الأول2=Changsheng |الأخير3=Kang |الأول3=Jiuhong |الأخير4=Wang |الأول4=Jianmin |عنوان=Cu2+ is required for pyrrolidine dithiocarbamate to inhibit histone acetylation and induce human leukemia cell apoptosis |صحيفة=Chemico-Biological Interactions |المجلد=171 |العدد=1 |صفحات=26–36 |سنة=2008 |pmid=17961528 |doi=10.1016/j.cbi.2007.09.004 |مسار=}}</ref> أظهر SBH النحاسي زيادة فعالية تثبيط النمو في العديد من خطوط الخلايا السرطانية، بالمقارنة مع SBHs الخالي من المعادن.<ref name="Johnson">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Johnson |الأول1=David K. |الأخير2=Murphy |الأول2=Terrance B. |الأخير3=Rose |الأول3=Norman J. |الأخير4=Goodwin |الأول4=William H. |الأخير5=Pickart |الأول5=Loren |عنوان=Cytotoxic chelators and chelates 1. Inhibition of DNA synthesis in cultured rodent and human cells by aroylhydrazones and by a copper(II) complex of salicylaldehyde benzoyl hydrazone |صحيفة=Inorganica Chimica Acta |المجلد=67 |سنة=1982 |صفحات=159–65 |doi=10.1016/S0020-1693(00)85058-6 }}</ref><ref name="Pickart">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pickart |الأول1=Loren |الأخير2=Goodwin |الأول2=William H. |الأخير3=Burgua |الأول3=William |الأخير4=Murphy |الأول4=Terrance B. |الأخير5=Johnson |الأول5=David K. |عنوان=Inhibition of the growth of cultured cells and an implanted fibrosarcoma by aroylhydrazone analogs of the Gly-His-Lys-Cu (II) complex |صحيفة=Biochemical Pharmacology |المجلد=32 |العدد=24 |صفحات=3868–71 |سنة=1983 |pmid=6661260 |doi=10.1016/0006-2952(83)90164-8 }}</ref><ref name="Ainscough">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ainscough |الأول1=Eric W |الأخير2=Brodie |الأول2=Andrew M |الأخير3=Denny |الأول3=William A |الأخير4=Finlay |الأول4=Graeme J |الأخير5=Gothe |الأول5=Scott A |last6=Ranford |first6=John D |عنوان=Cytotoxicity of salicylaldehyde benzoylhydrazone analogs and their transition metal complexes: quantitative structure–activity relationships |صحيفة=Journal of Inorganic Biochemistry |المجلد=77 |العدد=3-4 |صفحات=125–33 |سنة=1999 |pmid=10643654 |doi=10.1016/S0162-0134(99)00131-2 }}</ref> يمكن أن يتفاعل SBHs مع العديد من أنواع الكاتيونات المعدنية الانتقالية وبالتالي تشكل عددًا من المركبات.<ref name="Ainscough" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lu |الأول1=Yi-Heng |الأخير2=Lu |الأول2=Yu-Wei |الأخير3=Wu |الأول3=Cheng-Li |الأخير4=Shao |الأول4=Qun |الأخير5=Chen |الأول5=Xiao-Ling |last6=Bimbong |first6=Rosa Ngo Biboum |عنوان=UV–visible spectroscopic study of the salicyladehyde benzoylhydrazone and its cobalt complexes |صحيفة=Spectrochimica Acta Part A: Molecular and Biomolecular Spectroscopy |المجلد=65 |العدد=3-4 |صفحات=695–701 |سنة=2006 |pmid=16503413 |doi=10.1016/j.saa.2005.12.032 |bibcode = 2006AcSpA..65..695L }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Koh |الأول1=L.L |الأخير2=Kon |الأول2=O.L |الأخير3=Loh |الأول3=K.W |الأخير4=Long |الأول4=Y.C |الأخير5=Ranford |الأول5=J.D |last6=Tan |first6=A.L.C |last7=Tjan |first7=Y.Y |عنوان=Complexes of salicylaldehyde acylhydrazones: Cytotoxicity, QSAR and crystal structure of the sterically hindered t-butyl dimer |صحيفة=Journal of Inorganic Biochemistry |المجلد=72 |العدد=3-4 |صفحات=155–62 |سنة=1998 |pmid=10094614 |doi=10.1016/S0162-0134(98)10075-2 }}</ref> كانت مركبات SBH النحاسية أكثر سمية للخلايا من مركبات المعادن الانتقالية الأخرى (Cu > Ni > Zn = Mn > Fe = Cr > Co) في خلايا MOLT-4، وهي عبارة عن خط لسرطان ابيضاض الدم تّائي الخلايا البشري. يبدو أن SBHs، خاصةً مركباتها النحاسي ، هي مثبطات قوية لعملية تصنيع [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين|الدنا]] ونمو الخلايا في العديد من خطوط الخلايا السرطانية البشرية، وخطوط خلايا [[سرطان الخلايا القاعدية|السرطان القارض]].<ref name="Johnson" /><ref name="Pickart" /> وجد أن مشتقات (SPH) تثبط نمو خلايا سرطان الرئة A549.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Xia |الأول1=Yong |الأخير2=Fan |الأول2=Chuan-Dong |الأخير3=Zhao |الأول3=Bao-Xiang |الأخير4=Zhao |الأول4=Jing |الأخير5=Shin |الأول5=Dong-Soo |last6=Miao |first6=Jun-Ying |عنوان=Synthesis and structure–activity relationships of novel 1-arylmethyl-3-aryl-1H-pyrazole-5-carbohydrazide hydrazone derivatives as potential agents against A549 lung cancer cells |صحيفة=European Journal of Medicinal Chemistry |المجلد=43 |العدد=11 |صفحات=2347–53 |سنة=2008 |pmid=18313806 |doi=10.1016/j.ejmech.2008.01.021 }}</ref> لدى SPH روابط متطابقة لـ Cu2 + مثل SBH. تم العثور على مركب Cu-SPH لتحفيز الموت المبرمج للخلايا في خلايا سرطان الرئة A549، وH322، و H1299.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Fan |الأول1=ChuanDong |الأخير2=Su |الأول2=Hua |الأخير3=Zhao |الأول3=Jing |الأخير4=Zhao |الأول4=BaoXiang |الأخير5=Zhang |الأول5=ShangLi |last6=Miao |first6=JunYing |عنوان=A novel copper complex of salicylaldehyde pyrazole hydrazone induces apoptosis through up-regulating integrin β4 in H322 lung carcinoma cells |صحيفة=European Journal of Medicinal Chemistry |المجلد=45 |العدد=4 |صفحات=1438–46 |سنة=2010 |pmid=20089331 |doi=10.1016/j.ejmech.2009.12.048 }}</ref> == منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي == [[لولب رحمي|اللولب الرحمي]] النحاسي (IUD) هو إحدى وسائل منع الحمل طويلة الأمد القابلة للانعكاس والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال [[تحديد النسل|منع الحمل]] فعالية.<ref name=Winner2012>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Winner |الأول1=Brooke |الأخير2=Peipert |الأول2=Jeffrey F. |الأخير3=Zhao |الأول3=Qiuhong |الأخير4=Buckel |الأول4=Christina |الأخير5=Madden |الأول5=Tessa |last6=Allsworth |first6=Jenifer E. |last7=Secura |first7=Gina M. |عنوان=Effectiveness of Long-Acting Reversible Contraception |صحيفة=New England Journal of Medicine |المجلد=366 |العدد=21 |صفحات=1998–2007 |سنة=2012 |pmid=22621627 |doi=10.1056/NEJMoa1110855 }}</ref> ويعتبر أيضًا أكثر وسائل منع الحمل غير الهرمونية فاعلية. إن آلية عمل اللولب النحاسي الرئيسية هي منع الإخصاب. يتم إفراز مواد فعالة من الـ IUD، والتي تعمل مع المنتجات المشتقة من [[التفاعل الالتهابي]] الموجود في سوائل المجرى التناسلي، وهذه المفرزات سامة [[حيوان منوي|للحيوانات المنوية]] و[[بويضة|البويضات]]، مما يمنع تكون [[جاميت (أحياء)|الجاميتات]] السليمة وتشكيل أجنة قابلة للحياة.<ref name="Ortiz 2007">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Ortiz|الأول1=María Elena|الأخير2=Croxatto|الأول2=Horacio B.|تاريخ=June 2007|عنوان=Copper-T intrauterine device and levonorgestrel intrauterine system: biological bases of their mechanism of action|صحيفة=Contraception|المجلد=75|العدد=6 Suppl|صفحات=S16‒S30|doi=10.1016/j.contraception.2007.01.020|pmid=17531610}} p. S28:<blockquote>Conclusions<br />Active substances released from the IUD or IUS, together with products derived from the inflammatory reaction present in the luminal fluids of the genital tract, are toxic for spermatozoa and oocytes, preventing the encounter of healthy gametes and the formation of viable embryos. The current data do not indicate that embryos are formed in IUD users at a rate comparable to that of nonusers. The common belief that the usual mechanism of action of IUDs in women is destruction of embryos in the uterus is not supported by empirical evidence. The bulk of the data indicate that interference with the reproductive process after fertilization has taken place is exceptional in the presence of a T-Cu or LNG-IUD and that the usual mechanism by which they prevent pregnancy in women is by preventing fertilization.</blockquote></ref> == صحة الحيوان والنبات == بالإضافة إلى كونه مادة غذائية أساسية للبشر، يعتبر النحاس حيويًا لصحة الحيوانات والنباتات ويلعب دورًا هامًا في [[زراعة|الزراعة]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/plant.html| عنوان =CopperInfo.com - Plant and Animal Health| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120218102326/http://www.copperinfo.com/health/plant.html | تاريخ أرشيف = 18 فبراير 2012 }}</ref> === صحة النبات === إن تركيز النحاس في التربة غير موحد حول العالم. في العديد من المناطق، تحتوي التربة على مستويات غير كافية من النحاس. التربة التي تقل فيها كمية النحاس بشكل طبيعي غالبًا ما تتطلب مكملات النحاس قبل زراعة المحاصيل، مثل [[حب (محصول)|الحبوب]]. يمكن أن يؤدي نقص النحاس في التربة إلى فشل المحاصيل. يمثل نقص النحاس مشكلة رئيسية في الإنتاج العالمي الغذاء، مما يؤدي إلى خسائر في الإنتاجية وانخفاض جودة الإنتاج. يمكن [[سماد|للأسمدة]] النيتروجينية أن تزيد من نقص النحاس في التربة الزراعية. إن أهم محصولين غذائيين في العالم، وهما [[أرز (توضيح)|الأرز]] و[[قمح|القمح]]، أكثر عرضة لنقص النحاس. كذلك هناك العديد من الأطعمة الهامة الأخرى، بما في ذلك [[حمضيات|الحمضيات]]، و[[شوفان|الشوفان]]، و[[سبانخ|السبانخ]] و[[جزر (توضيح)|الجزر]]. من ناحية أخرى، بعض الأطعمة بما في ذلك [[جوز الهند]]، و[[فول الصويا]] و[[هليون|الهليون]] ليست حساسة لنقص النحاس في التربة. والاستراتيجية الأكثر فعالية لمواجهة نقص النحاس هي تغذية التربة بمكملات النحاس، وعادة ما يكون ذلك على شكل كبريتات النحاس. كما يستخدم [[حمأة]] الصرف الصحي في بعض المناطق لتجديد الأراضي الزراعية بالمواد العضوية والمعادن الشحيحة، بما في ذلك النحاس. === صحة الحيوان === في المواشي، تظهر [[بقرة|الأبقار]] و[[غنم|الأغنام]] مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في [[أوروبا]] و[[أمريكا الشمالية]] والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة [[خنازير|للخنازير]]، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم. == انظر أيضًا == * [[تغذية]] * [[عنصر غذائي]] * [[مغذي]] * [[مغذي أصغر]] == مراجع == <div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px"> {{مراجع|3|محاذاة=نعم}} </div> {{شريط بوابات|مطاعم وطعام|طب}} [[تصنيف:النحاس في الصحة|*]]'
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'[[ملف:Copper metabolism.png|تصغير|الامتصاص والتوزع الطبيعي للنحاس. Cu = النحاس، CP = [[سيرولوبلازمين]]، اللون الأخضر= بروتين ATP7B يحمل [[نحاس|النحاس]].]] يعتبر '''النحاس''' (بالإنجليزية: Copper) [[عنصر شحيح|عنصرًا شحيحًا]] لا غنى عنه لصحة جميع الكائنات الحية (البشر والنباتات والحيوانات و[[ميكروب|الكائنات الدقيقة]]). في البشر، يعتبر النحاس ضروريًا لوظائف [[عضو (تشريح)|الأعضاء]] و[[أيض|عمليات الأيض]]. يحتوي جسم الإنسان على آليات معقدة لللحفاظ على [[استتباب|الاستتباب]] والتي تحاول ضمان إمداد ثابت من النحاس حسب المتاح، بينما يتم التخلص من النحاس الزائد كلما حدث ذلك. ومع ذلك، مثل جميع العناصر الأساسية و[[مغذي|المغذيات]]، يمكن أن يؤدي الابتلاع [[تغذية|الغذائي]] للكثير أو القليل من النحاس إلى نتائج معاكسة من زيادة أو نقص النحاس في الجسم، كل منها له مجموعة خاصة من الآثار الصحية الضارة. تم تعيين المعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل مختلف الوكالات الصحية في جميع أنحاء العالم. المعايير التي اعتمدتها بعض الدول توصي بمستويات مختلفة من النحاس للبالغين، والحوامل، والرضع، والأطفال، مما يتناسب مع الحاجة المتنوعة للنحاس خلال مراحل الحياة المختلفة. يمكن أن يكون نقص النحاس وسُميته إما من أصل [[علم الوراثة|جيني]] أو غير جيني. إن دراسة [[اضطراب جيني|الأمراض الوراثية]] المتعلقة بالنحاس، والتي هي محط أنظار الباحثين، قد ألقت الضوء على كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هو مهم [[مغذي أصغر|كمغذي دقيق أساسي]]. كما أسفرت الدراسات عن علاجات ناجحة لحالات زيادة النحاس الوراثية، مما أتاح للمرضى الذين تتعرض حياتهم للخطر نتيجة ذلك ليعيشوا حياة طويلة ومنتجة. يعمل الباحثون المتخصصون في مجالات [[علم الأحياء الدقيقة]] و[[علم السموم]] و[[تغذية|التغذية]] وتقييم المخاطر الصحية معًا لتحديد المستويات الدقيقة الضرورية للنحاس، مع تجنب تناول الكثير أو القليل من النحاس. ومن المتوقع استخدام نتائج هذه الدراسات في صقل برامج التوصيات الغذائية الحكومية المصممة للمساعدة في حماية [[صحة عمومية|الصحة العامة]]. == الأساسيات == النحاس هو عنصر أساسي شحيح (أي، [[مغذي أصغر|مغذي دقيق]]) مطلوب لصحة النباتات والحيوانات والإنسان.<ref name=scheiber>{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Scheiber |الأول1=Ivo |الأخير2=Dringen |الأول2=Ralf |الأخير3=Mercer |الأول3=Julian F. B. |الفصل=Copper: Effects of Deficiency and Overload |صفحات=359–87 |chapterurl=https://books.google.com/books?id=6OIlBAAAQBAJ&pg=PA359 |doi=10.1007/978-94-007-7500-8_11 |سنة=2013 |editor1-first=Astrid |editor1-last=Sigel |editor2-first=Helmut |editor2-last=Sigel |editor3-first=Roland K.O. |editor3-last=Sigel |عنوان=Interrelations between Essential Metal Ions and Human Diseases |سلسلة=Metal Ions in Life Sciences |المجلد=13 |ناشر=Springer |isbn=978-94-007-7500-8 }}</ref> كما أنه مطلوب من أجل الوظائف الطبيعية [[كائن هوائي|للكائنات الحية الدقيقة الهوائية]] (التي تحتاج الأوكسجين). تم دمج النحاس في مجموعة متنوعة من [[بروتين|البروتينات]] والبروتينات المعدنية التي تؤدي وظائف [[أيض|التمثيل الغذائي]] الأساسية؛ المغذيات الدقيقة ضرورية للنمو السليم، والتطور، وسلامة [[عظم|العظام]]، و[[نسيج ضام|النسيج الضام]]، و[[دماغ|الدماغ]]، و[[قلب|القلب]]، والعديد من أعضاء الجسم الأخرى. ويشارك النحاس في تكوين [[كرية دم حمراء|خلايا الدم الحمراء]]، وامتصاص واستخدام [[حديد|الحديد]]، وأيض [[كولسترول|الكولسترول]] و[[جلوكوز|الجلوكوز]]، وتصنيع وإفراز البروتينات و[[إنزيم|الإنزيمات]] التي تحافظ على الحياة. هذه الانزيمات بدورها تنتج الطاقة الخلوية وتنظم الانتقال العصبي، و[[تجلط الدم|تخثر الدم]]، ونقل [[أكسجين|الأوكسجين]]. يحفز النحاس [[جهاز مناعي|جهاز المناعة]] لمكافحة [[عدوى|العدوى]]، وإصلاح الأنسجة المصابة، وتعزيز [[التئام|الالتئام]]. كما يساعد النحاس في معادلة "[[جذر كيميائي|الجذور الحرة]]"، التي يمكن أن تسبب أضرارًا شديدة في الخلايا. اكتشفت الاستخدامات الأساسية للنحاس لأول مرة في عام 1928، عندما تبين أن الفئران التي تغذت على [[حمية غذائية]] خالية من النحاس غير قادرة على إنتاج خلايا دم حمراء كافية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Hart |الأول1=E. B. |الأخير2=Steenbock |الأول2=H. |الأخير3=Waddell |الأول3=J. |سنة=1928 |عنوان=Iron nutrition. VII: Copper is a supplement to iron for hemoglobin building in the rat |مسار=https://www.jbc.org/article/S0021-9258(20)74028-7/fulltext |صحيفة=The Journal of Biological Chemistry |المجلد=77 |العدد= |صفحات=797–833 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20190604160236/http://www.jbc.org/content/77/2/797.short | تاريخ أرشيف = 4 يونيو 2019 }}</ref> تم تصحيح [[فقر الدم]] عن طريق إضافة المواد المحتوية على النحاس من مصادر نباتية أو حيوانية. و[[عنصر شحيح|كعنصر أساسي شحيح]]، فقد تم التوصية بالمعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل عدد من الوكالات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم. === الأجنة، والرضع، والأطفال === النحاس ضروري للنمو والتطور الطبيعي [[جنين|للأجنة]] البشرية و[[رضيع|الرضع]] و[[طفل|الأطفال]].<ref name="Ralph">Ralph, A., and McArdle, H. J. 2001. Copper metabolism and requirements in the pregnant mother, her fetus, and children. New York: International Copper Association</ref> يُراكم الجنين النحاس بسرعة في [[كبد|كبده]] خلال الثلث الأخير من [[حمل|الحمل]]. عند الولادة، يكون للرضيع السليم أربعة أضعاف تركيز النحاس لدى البالغين كاملي النمو. النحاس منخفض نسبياً في [[حليب الثدي|الحليب البشري]]، ومخازن الكبد من النحاس في [[رضيع|حديثي الولادة]] تنخفض بسرعة بعد الولادة، لإمداد الجسم سريع النمو بالنحاس خلال فترة [[رضاعة طبيعية|الرضاعة الطبيعية]]. هذه الإمدادات ضرورية للقيام بوظائف الأيض مثل [[تنفس خلوي|التنفس الخلوي]]، وتصنيع [[ميلانين|صبغة الميلانين]] والنسيج الضام، و[[أيض الحديد لدى الإنسان|أيض الحديد]]، ودفاع [[جذر كيميائي|الجذور الحرة]]، و[[تعبير جيني|التعبير الجيني]]، ووظائف القلب وجهاز المناعة لدى الأطفال. الرضع لديهم آليات بيوكيميائية خاصة لإدارة النحاس بشكل كافٍ في أجسامهم بينما تتطور الآليات الدائمة مدى الحياة وتنضج.<ref>George Obikoya, http://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20200801043446/https://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html|date=2020-08-01}}</ref> يزيد نقص النحاس حاد في الأمهات الحوامل من خطر المشاكل الصحية في الأجنة والرضع. تشمل التأثيرات الصحية [[وزن ولادة منخفض|انخفاض أوزان المواليد]] وضعف العضلات ومشاكل [[جهاز عصبي|الجهاز العصبي]]. ومع ذلك، يمكن تجنب نقص النحاس في النساء الحوامل باتباع [[نظام غذائي صحي|نظام غذائي متوازن]]. وبما أن توافر النحاس في الجسم يعرقله وجود فائض من [[حديد|الحديد]] و[[زنك|الزنك]]، حيث يُوصف للنساء الحوامل [[مكملات الحديد]] لعلاج [[فقر الدم]] أو مكملات الزنك لعلاج نزلات البرد، لذلك يجب استشارة الأطباء للتأكد من أن المكملات الغذائية قبل الولادة تحتوي على كمية غذائية ضرورية من النحاس. عندما يتلقى الأطفال حديثي الولادة الرضاعة الطبعية، توفر أكبادهم وحليب الثدي لأمهاتهم كميات كافية من النحاس خلال الأشهر 4-6 الأولى من الحياة.<ref>http://copperinfo.com/health/pregnancy.html.</ref> عندما [[فطام|يفطم]] الأطفال، يجب أن يوفر النظام الغذائي المتوازن مصادر كافية من النحاس. ينقص محتوى [[حليب|حليب البقر]] و[[تركيبات الرضع|حليب الأطفال الصناعي]] الأكبر سنًا من النحاس. ويتم تدعيم معظم حليب الصناعي الآن بالنحاس لمنع النقص. معظم الأطفال الذين لديهم تغذية جيدة يحصلون على كميات كافية من النحاس. الأطفال المعرضون للخطر من الناحية الصحية، بما في ذلك [[ولادة مبكرة|الخدج]]، والذين يعانون من [[سوء التغذية]]، والذين لديهم وزن ولادة منخفض، ويعانون من [[عدوى|العدوى]]، والذين يعانون من [[نمو تعويضي|النمو التداركي واكتساب الوزن التعويضي]] السريع، هم أكثر عرضة لخطر نقص النحاس. ولحسن الحظ، فإن تشخيص نقص النحاس لدى الأطفال واضح وموثوق به بمجرد الاشتباه في الحالة. المكملات الغذائية تحت إشراف الطبيب عادة ما تسهل الشفاء التام. === الاستتباب === يتم امتصاص النحاس ونقله وتوزيعه وتخزينه وإخراجه من الجسم وفقًا لعمليات [[استتباب|الاستتباب]] المعقدة التي تضمن إمدادًا ثابتًا وكافيًا بالمغذيات الدقيقة وفي نفس الوقت تجنب زيادة مستواها.<ref name=scheiber/> إذا تم تناول كمية غير كافية من النحاس لفترة قصيرة من الزمن، فستنضب مخازن النحاس في الكبد. إذا استمر هذا النضوب، فقد تتطور مشكلة صحية من نقص النحاس. إذا تم تناول كميات كبيرة من النحاس، فقد ينتج عن ذلك حالة فرط النحاس. كلا هاتين الحالتين، النقص والزيادة، يمكن أن تؤديان إلى إصابة الأنسجة والمرض. ومع ذلك، وبسبب تنظيم الاستتباب، فإن جسم الإنسان قادر على موازنة مجموعة كبيرة من مدخول النحاس لتناسب احتياجات الأفراد الأصحاء.<ref>{{استشهاد بكتاب |الأول1=Katherine E. |الأخير1=Vest |الأول2=Hayaa F. |الأخير2=Hashemi |الأول3=Paul A. |الأخير3=Cobine |editor1-first=Lucia |editor1-last=Banci |سلسلة=Metal Ions in Life Sciences |المجلد=12 |الفصل=The Copper Metallome in Eukaryotic Cells |عنوان=Metallomics and the Cell |سنة=2013 |ناشر=Springer |isbn=978-94-007-5560-4 |doi=10.1007/978-94-007-5561-10_12}}</ref> أصبحت العديد من جوانب [[استتباب]] النحاس معروفة على المستوى [[جزيء|الجزيئي]].<ref name=pmid17454552>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |الأخير2=Solioz |الأول2=Marc |الأخير3=Krewski |الأول3=Daniel |الأخير4=Aggett |الأول4=Peter |الأخير5=Aw |الأول5=Tar-Ching |last6=Baker |first6=Scott |last7=Crump |first7=Kenny |last8=Dourson |first8=Michael |last9=Haber |first9=Lynne |last10=Hertzberg |first10=Rick |last11=Keen |first11=Carl |last12=Meek |first12=Bette |last13=Rudenko |first13=Larisa |last14=Schoeny |first14=Rita |last15=Slob |first15=Wout |last16=Starr |first16=Tom |عنوان=Copper and Human Health: Biochemistry, Genetics, and Strategies for Modeling Dose-response Relationships |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health, Part B |المجلد=10 |العدد=3 |صفحات=157–222 |سنة=2007 |pmid=17454552 |doi=10.1080/10937400600755911 }}</ref><ref name=pmid20077283>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |عنوان=Essentiality and Toxicity in Copper Health Risk Assessment: Overview, Update and Regulatory Considerations |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health, Part A |المجلد=73 |العدد=2 |صفحات=114–27 |سنة=2010 |pmid=20077283 |doi=10.1080/15287390903337100 }}</ref> ترجع أهمية النحاس إلى قدرته على التصرف كمانح أو [[مستقبل إلكترونات|مستقبل للإلكترونات]] حيث تتقلب [[تفاعلات أكسدة-اختزال|أكسدة]] النحاس بين Cu<sup>1+</sup>(نحاسوز) و Cu<sup>2+</sup>(نحاسيك)..<ref name="Ralph" /> كعنصر مكون لحوالي عشرات الأنزيمات النحاسية، يشترك النحاس في [[تفاعلات أكسدة-اختزال|تفاعلات الأكسدة-الاختزال]] في عمليات التمثيل الغذائي الأساسية مثل التنفس [[ميتوكندريون|الميتوكوندري]]، وتصنيع [[ميلانين|الميلانين]]، وربط [[كولاجين|الكولاجين]].<ref name="InternationalProgramme">International Programme on Chemical Safety. 1998. Environmental Health Criteria No. 200: Copper. Geneva: World Health Organization</ref> النحاس جزء لا يتجزأ من الإنزيم المضاد للتأكسد، [[سوبر أكسيد ديسميوتاز]](Cu,Zn-SOD)، وله دور في استتباب الحديد كعامل مساعد في [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]].<ref name="Ralph" /> قائمة ببعض الإنزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها ملخصة أدناه: {| class="wikitable" |+ الانزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها<ref name=pmid17454552/> ! Enzymes !! Function |- | أكسيداز الأمين || مجموعة من الإنزيمات المؤكسدة [[أمين (كيمياء)|للأمينات]] الأولية (على سبيل المثال: [[تيرامين|التيرامين]]، و[[هستيدين|الهيستدين]]، و[[عديد الأمين]]) |- | [[سيرولوبلازمين]] (أكسيداز الحديدي) || أوكسيديز النحاس المتعددة في البلازما، وهو ضروري لنقل الحديد |- | [[سيتوكروم سي أكسيداز]] || إنزيم الأوكسيداز النهائي في [[سلسلة تنفس|سلسلة التنفس]] الخلوي في الميتوكوندريا، يشارك في نقل الإلكترونات |- | دوبامين بيتا هيدروكسيلاز || يشارك في أيض [[كاتيكولامين|الكاتيكولامين]]، ويحفز تحويل [[دوبامين|الدوبامين]] إلى [[نورإبينفرين|نورايبنفرين]] |- | هيفاستين || أكسيداز الحديدي متعدد النحاس، بشارك في نقل الحديد عبر [[غشاء مخاطي|الغشاء المخاطي]] المعوي [[جهاز بوابي كبدي|للجهاز البوابي الكبدي]] |- | أُكسيدازُ اللِّيزيل || تصالب [[كولاجين|الكولاجين]] و[[إيلاستين|الإيلاستين]] |- | (Peptidylglycine alpha-amidating mono-oxygenase (PAM ||إنزيم متعدد الوظائف يشارك في نضوج وتعديل الببتيدات العصبية الرئيسية (على سبيل المثال : [[ناقل عصبي|الناقلات العصبية]] و[[خلية عصبية صماء|الببتيدات العصبية الصماء]]) |- | [[سوبر أكسيد ديسميوتاز]] (الزنك، النحاس) || إنزيم [[داخل خلوي]] و[[خارج خلوي]] يشارك في الدفاع ضد مركبات الأكسجين النشطة (على سبيل المثال : تدمير جذور [[فوق أكسيد|فوق الأكسيد]]) |- | [[تايروسيناز]] || يحفز إنتاج [[ميلانين|الميلانين]] والصبغات الأخرى |} إن نقل واستقلاب النحاس في الكائنات الحية هو حاليًا موضوع بحث مهم. يتضمن نقل النحاس خلويًا تحريك النحاس من خارج الخلية إلى داخلها عبر [[غشاء خلوي|غشاء الخلية]] بواسطة ناقلات متخصصة.<ref name=pmid20077283/> في [[جهاز الدوران|مجرى الدم]]، يتم نقل النحاس في جميع أنحاء الجسم عن طريق [[ألبيومين المصل|الألبومين]]، و[[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]]، وبروتينات أخرى. ينتقل غالبية النحاس في الدم (أو النحاس في [[مصل (توضيح)|المصل]]) عن طريق السيرولوبلازمين. يمكن أن تتراوح نسبة السيرولوبلازمين المرتبط بالنحاس من 70-95٪ ويختلف بين الأفراد حسب، على سبيل المثال، الدورة الهرمونية والوقت وحالة النحاس. يتم توجيه النحاس داخل الخلايا إلى مواقع تصنيع [[إنزيم|الأنزيمات]] المحتوية على النحاس في تركيبها وإلى [[عضية خلوية|العضيات]] بواسطة بروتينات متخصصة تدعى [[شابرون (بروتين)|التشابيرونات]] المعدنية.<ref name=pmid10425169>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Camakaris |الأول1=J. |الأخير2=Voskoboinik |الأول2=I. |الأخير3=Mercer |الأول3=J.F. |عنوان=Molecular Mechanisms of Copper Homeostasis |صحيفة=Biochemical and Biophysical Research Communications |المجلد=261 |العدد=2 |صفحات=225–32 |سنة=1999 |pmid=10425169 |doi=10.1006/bbrc.1999.1073 }}</ref><ref name="Harris2000">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Harris |الأول1=Edward D. |عنوان=Cellular copper transport and metabolism |صحيفة=Annual Review of Nutrition |المجلد=20 |العدد=1 |صفحات=291–310 |سنة=2000 |pmid=10940336 |doi=10.1146/annurev.nutr.20.1.291 }}</ref><ref name="Harris2001">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Harris |الأول1=Edward D. |عنوان=Copper Homeostasis: The Role of Cellular Transporters |صحيفة=Nutrition Reviews |المجلد=59 |العدد=9 |صفحات=281–5 |سنة=2001 |pmid=11570430 |doi=10.1111/j.1753-4887.2001.tb07017.x }}</ref> مجموعة أخرى من هذه الناقلات تحمل النحاس إلى داخل الأجزاء التحت خلوية.<ref name="Harris2001" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bertinato |الأول1=Jesse |الأخير2=L'Abbé |الأول2=Mary R. |عنوان=Maintaining copper homeostasis: regulation of copper-trafficking proteins in response to copper deficiency or overload |صحيفة=The Journal of Nutritional Biochemistry |المجلد=15 |العدد=6 |صفحات=316–22 |سنة=2004 |pmid=15157936 |doi=10.1016/j.jnutbio.2004.02.004 }}</ref> توجد آليات معينة لاطلاق النحاس من الخلية. تقوم الناقلات البروتينية المتخصصة بإعادة النحاس الزائد غير المستقر للكبد للتخزين الاحتياطي و / أو للإفراز مع [[قناة الصفراء|العصارة الصفراوية]].<ref name=pmid10425169/><ref name="Harris2000" /> تضمن هذه الآليات عدم وجود أيونات نحاس سامة حرة غير مرتبطة في غالبية الأفراد (أي أولئك الذين لا يعانون من عيوب استقلاب النحاس الخلقية). يتم ادخال النحاس إلى الخلايا عبر جدار الخلية بواسطة البروتين الناقل [[غشاء خلوي|للغشاء البلازمي]] المعروف باسم ناقل النحاس 1 أو (Ctr1 (Copper Transporter 1. يرتبط Ctr1 بسرعة ببروتينات [[شابرون (بروتين)|تشابيرون]] النحاسية داخل الخلايا. يوصل Atox1 (بروتين تشابيرون معدني نحاسي) النحاس إلى المسار الإفرازي ويرسو إما عند ATPase ناقل للنحاس (ATP7B) في الكبد أو ATP7A في خلايا أخرى. يوجه ATP7B النحاس إلى السيرولوبلازمين البلازمي أو إلى العصارة الصفراوية بالتنسيق مع تشابيرون مكتشف حديثًا، وهو Murr1، وهو البروتين المفقود في التسمم بالنحاس عند الكلاب. يوجه ATP7A النحاس داخل [[جهاز غولجي]] إلى بروتينات عدة منها دوبامين بيتا أحادي الأوكسجيناز و peptidylglycine alpha-amidating monooxygenase و أُكسيدازُ اللِّيزيل و [[تايروسيناز]]، اعتمادًا على نوع الخلية. جين CCS هو تشابيرون نحاسي [[سوبر أكسيد ديسميوتاز|لسوبر أكسيد الديسميوتاز]] الذي يحمي الخلايا ضد مركبات الأكسجين النشطة؛ ويقوم الجين بإصال النحاس إلى [[سيتوبلازم|السيتوبلازم]] وتجويف الميتوكوندريا . يسلم Cox17 النحاس إلى الميتوكوندريا وإلى [[سيتوكروم سي أكسيداز]] عبر تشابيرونات كوكس-11 و Sco1 و Sco2. قد توجد تشابيرونات نحاس أخرى ويمكن أن تشمل الميتالوثيونين وamyloid precursor protein .<ref name=pmid17454552/><ref name=pmid20077283/> أوضحت الدراسات الجينية والتغذوية الطبيعة الأساسية لهذه البروتينات المرتبطة بالنحاس.<ref>Lewis, Al, 2009, The Hygienic Benefits of Antimicrobial Copper Alloy Surfaces In Healthcare Settings, a compilation of information and data for the International Copper Association Inc., © 2009, available from International Copper Association Inc., A1335-XX/09</ref> === الامتصاص === في الثدييات يتم امتصاص النحاس في [[معدة|المعدة]] و[[أمعاء دقيقة|الأمعاء الدقيقة]]، على الرغم من ذلك، يبدو أن هناك اختلاف بين الأنواع فيما يتعلق بالمكان الذي يحدث فيه أكبر قدر من الامتصاص.<ref>Stern, B.R. et. al, 2007, Copper And Human Health: Biochemistry, Genetics, And Strategies for Modeling Dose-Response Relationships, ''Journal of Toxicology and Environmental Health,'' Part B, 10:157–222</ref> حيث يتم امتصاص النحاس في المعدة و[[اثنا عشر|الاثني عشر]] في الفئران <ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=van Campen |الأول1=Darrell R. |الأخير2=Mitchell |الأول2=Elizabeth A. |عنوان=Absorption of Cu64, Zn65, Mo99, and Fe59 from ligated segments of the rat gastrointestinal tract |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=86 |العدد=2 |صفحات=120–4 |سنة=1965 |pmid=14302118 |مسار=https://academic.oup.com/jn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200313172913/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 13 مارس 2020 }}</ref> وفي الأمعاء الدقيقة السفلية في [[أقداد|الهامستر]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Crampton |الأول1=R. F. |الأخير2=Matthews |الأول2=D. M. |الأخير3=Poisner |الأول3=Roselle |عنوان=Observations on the mechanism of absorption of copper by the small intestine |صحيفة=The Journal of Physiology |المجلد=178 |العدد=1 |صفحات=111–26 |سنة=1965 |pmid=14298103 |pmc=1357280 |doi=10.1113/jphysiol.1965.sp007618 }}</ref> لا يُعرف موقع حدوث الحد الأقصى من امتصاص النحاس في البشر، ولكن يفترض أن يكون في المعدة والأمعاء العليا بسبب الظهور السريع [[نظائر النحاس|لنظير النحاس]] Cu64 في البلازما بعد تناول النحاس عن طريق الفم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bearn |الأول1=AG |الأخير2=Kunkel |الأول2=HG |عنوان=Metabolic studies in Wilson's disease using Cu<sup>64</sup> |صحيفة=The Journal of Laboratory and Clinical Medicine |المجلد=45 |العدد=4 |صفحات=623–31 |سنة=1955 |pmid=14368026 |مسار=http://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200103110146/https://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract | تاريخ أرشيف = 3 يناير 2020 }}</ref> يترواح معدل امتصاص النحاس من 15-97 ٪، وذلك اعتمادًا على محتوى النحاس، ونوع النحاس، وتكوين النظام الغذائي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strickland |الأول1=GT |الأخير2=Beckner |الأول2=WM |الأخير3=Leu |الأول3=ML |عنوان=Absorption of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu and 64 Cu |صحيفة=Clinical Science |المجلد=43 |العدد=5 |صفحات=617–25 |سنة=1972 |pmid=5083937 |doi=10.1042/cs0430617}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strickland |الأول1=GT |الأخير2=Beckner |الأول2=WM |الأخير3=Leu |الأول3=ML |الأخير4=O'Reilly |الأول4=S |عنوان=Turnover studies of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu |صحيفة=Clinical Science |المجلد=43 |العدد=5 |صفحات=605–15 |سنة=1972 |pmid=5083936 |doi=10.1042/cs0430605}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |الأخير2=Keyes |الأول2=William R |الأخير3=Anderson |الأول3=Helen L |الأخير4=Acord |الأول4=Lorra L |عنوان=Copper absorption and retention in young men at three levels of dietary copper by use of the stable isotope <sup>65</sup>Cu<sup>1–4</sup> |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=49 |العدد=5 |صفحات=870–8 |سنة=1989 |pmid=2718922 |مسار=http://www.ajcn.org/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=2718922 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R. |عنوان=Human whole-body copper metabolism |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=960S–964S |سنة=1998 |pmid=9587136 |doi= |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ehrenkranz |الأول1=Richard A. |الأخير2=Gettner |الأول2=Patricia A. |الأخير3=Nelli |الأول3=Catherine M. |عنوان=Nutrient Balance Studies in Premature Infants Fed Premature Formula or Fortified Preterm Human Milk |صحيفة=Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition |المجلد=8 |العدد=1 |صفحات=58–67 |سنة=1989 |pmid=2499673 |doi=10.1097/00005176-198901000-00012 }}</ref> تؤثر عوامل مختلفة على امتصاص النحاس. على سبيل المثال، يتم تعزيز امتصاص النحاس عن طريق تناول [[بروتين|البروتين]] الحيواني، و[[حمض الليمون|السيترات]]، و[[فوسفات|الفوسفات]]. يتم امتصاص أملاح النحاس، بما في ذلك [[غلوكونات النحاس]]، أو[[أسيتات النحاس الثنائي|أسيتات النحاس]]، أو [[كبريتات النحاس الثنائي|كبريتات النحاس]]، بسهولة أكبر من [[أكسيد النحاس (توضيح)|أكاسيد النحاس]].<ref>World Health Organization. 1998, Guidelines for drinking-water quality. Addendum to Volume 2, 2nd ed. Geneva</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |الأخير2=Swanson |الأول2=Christine A |الأخير3=King |الأول3=Janet C |عنوان=Copper Absorption and Retention in Pregnant Women Fed Diets Based on Animal and Plant Proteins |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=113 |العدد=11 |صفحات=2346–52 |سنة=1983 |pmid=6631551 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071200/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> إنّ وجود مستويات مرتفعة من [[زنك|الزنك]] الغذائي، وكذلك [[كادميوم|الكادميوم]]، وتناول كميات كبيرة من السميات والسكريات البسيطة ([[فركتوز|الفركتوز]]، [[سكروز|السكروز]]) تمنع امتصاص الغذاء من النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Cousins |الأول1=Robert J |عنوان=Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin |صحيفة=Physiological Reviews |المجلد=65 |العدد=2 |صفحات=238–309 |سنة=1985 |pmid=3885271 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Oestreicher |الأول1=Paul |الأخير2=Cousins |الأول2=Robert J |عنوان=Copper and Zinc Absorption in the Rat: Mechanism of Mutual Antagonism |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=115 |العدد=2 |صفحات=159–66 |سنة=1985 |pmid=3968585 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071138/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref name="Lee1984">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lee |الأول1=D |الأخير2=Schroeder |الأول2=J |الأخير3=Gordon |الأول3=DT |تاريخ=January 1984 |عنوان=The effect of phytic acid on copper bioavailability |صحيفة=Federation Proceedings |ناشر=Federation of American Societies for Experimental Biology |المجلد=43 |العدد=3 |صفحات=616–20 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Greger |الأول1=JL |الأخير2=Mulvaney |الأول2=Jude |عنوان=Absorption and Tissue Distribution of Zinc, Iron and Copper by Rats Fed Diets Containing Lactalbumin, Soy and Supplemental Sulfur-Containing Amino Acids |صحيفة=The Journal of Nutrition |المجلد=115 |العدد=2 |صفحات=200–10 |سنة=1985 |pmid=4038512 |مسار=https://academic.oup.com/jn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071130/https://academic.oup.com/jn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref name="Werman">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Werman |الأول1=Moshe J. |الأخير2=Bhathena |الأول2=Sam J. |عنوان=Fructose metabolizing enzymes in the rat liver and metabolic parameters: Interactions between dietary copper, type of carbohydrates, and gender |صحيفة=The Journal of Nutritional Biochemistry |المجلد=6 |العدد=7 |صفحات=373–379 |سنة=1995 |pmid=12049998 |doi=10.1016/0955-2863(95)80005-W }}</ref><ref name="Wapnir1998">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Wapnir |الأول1=Raul A |عنوان=Copper absorption and bioavailability |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1054S–1060S |سنة=1998 |pmid=9587151 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526030330/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref> علاوةً على ذلك، تمنع المستويات المنخفضة من النحاس امتصاص الحديد.<ref>Aa sa , R., Ma lm s t r om , B. G., Sa l tm a n , P., and Va n n g a r d , T.: The specific binding of iron (III) and copper (II) to transferrin and conalbumin. Biochim. Biophys. Acta 75:203-222,1963.</ref> <ref>Wil l ia m s , D. M., Ba r b u t o , A. J., At k in , C. L., a n d L e e , G. R.: E v id e n c e for an iro n c a r r ie r s u b s ta n c e in c o p p e r -d e fic ie n t m ito c h o n d ria . T h e R e d C e lls . N ew York, Alan R. L is s, In c ., 1978, p p . 539-545.</ref> بعض أشكال النحاس ليست قابلة للذوبان في أحماض المعدة ولا يمكن امتصاصها من المعدة أو الأمعاء الدقيقة. أيضًا، قد تحتوي بعض الأطعمة على ألياف ترتبط بالنحاس وغير قابلة للهضم . يمكن لمدخول عالي من الزنك أن يقلل بشكل كبير من امتصاص النحاس. كما يمكن أن يؤثر مدخول الكبير من [[فيتامين سي|فيتامين ج]] أو [[حديد|الحديد]] على امتصاص النحاس، مما يذكرنا بحقيقة أنه يجب استهلاك المغذيات الدقيقة كمزيج متوازن. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل تناول كميات كبيرة من المغذيات الدقيقة لا ينصح به.<ref name="copperinfo"/> قد يكون الأفراد الذين يعانون من مشاكل مزمنة في الجهاز الهضمي غير قادرين على امتصاص كميات كافية من النحاس، على الرغم من أن الأطعمة التي يتناولونها غنية بالنحاس. تم تحديد العديد من ناقلات النحاس التي يمكنها نقل النحاس عبر أغشية الخلايا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lutsenko |الأول1=Svetlana |الأخير2=Kaplan |الأول2=Jack H. |عنوان=Organization of P-type ATPases: significance of structural diversity |صحيفة=Biochemistry |المجلد=34 |العدد=48 |صفحات=15607–13 |سنة=1995 |pmid=7495787 |doi=10.1021/bi00048a001 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Solioz |الأول1=Marc |الأخير2=Vulpe |الأول2=Christopher |عنوان=CPx-type ATPases: a class of P-type ATPases that pump heavy metals |صحيفة=Trends in Biochemical Sciences |المجلد=21 |العدد=7 |صفحات=237–41 |سنة=1996 |pmid=8755241 |doi=10.1016/S0968-0004(96)20016-7 }}</ref> قد توجد ناقلات نحاس أخرى خاصة بالأمعاء. يمكن تحفيز امتصاص النحاس في الأمعاء بواسطة Ctr1. ظهر Ctr1 في جميع أنواع الخلايا التي تم فحصها حتى الآن، بما في ذلك الخلايا المعوية، ويحفز نقل Cu+1 عبر غشاء الخلية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lee |الأول1=J. |الأخير2=Petris |الأول2=M. J. |الأخير3=Thiele |الأول3=D. J. |عنوان=Characterization of mouse embryonic cells deficient in the ctr1 high affinity copper transporter: Identification of a Ctr1-independent copper transport system |صحيفة=The Journal of Biological Chemistry |المجلد=277 |العدد=43 |صفحات=40253–9 |سنة=2002 |pmid=12177073 |doi=10.1074/jbc.M208002200 }}</ref> يمكن ربط الفائض من النحاس (وكذلك أيونات المعادن الثقيلة الأخرى مثل الزنك أو الكادميوم) بالميتالوثيونين واحجازه داخل [[حويصلة (أحياء)|الحويصلات]] الخلوية للخلايا المعوية (أي الخلايا السائدة في بطانة الأمعاء). === التوزع === ينتقل النحاس المُفرز من خلايا الأمعاء إلى [[شعيرة دموية|الشعيرات الدموية]] [[غشاء مصلي|المصلية]] (أي في الغشاء الرقيق المغلف للأمعاء) حيث يرتبط [[ألبيومين|بالألبومين]] و[[جلوتاثيون|الجلوتاثيون]] و[[حمض أميني|الأحماض الأمينية]] في الدم البابي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Marceau |الأول1=N |الأخير2=Aspin |الأول2=N |الأخير3=Sass-Kortsak |الأول3=A |عنوان=Absorption of copper 64 from gastrointestinal tract of the rat |صحيفة=The American Journal of Physiology |المجلد=218 |العدد=2 |صفحات=377–83 |سنة=1970 |pmid=5412451 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/ajplegacy.1970.218.2.377 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160902062952/http://ajplegacy.physiology.org/content/218/2/377.short | تاريخ أرشيف = 2 سبتمبر 2016 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bligh |الأول1=S.W.Annie |الأخير2=Boyle |الأول2=Helena A. |الأخير3=Mcewen |الأول3=Andrew B. |الأخير4=Sadler |الأول4=Peter J. |الأخير5=Woodham |الأول5=Robert H. |عنوان=1H NMR studies of reactions of copper complexes with human blood plasma and urine |صحيفة=Biochemical Pharmacology |المجلد=43 |العدد=2 |صفحات=137–45 |سنة=1992 |pmid=1739401 |doi=10.1016/0006-2952(92)90270-S }}</ref> هناك أيضًا دليل على وجود بروتين صغير يسمى transcuprein له دور محدد في نقل النحاس في البلازما.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Linder |الأول1=Maria C |الأخير2=Hazegh-Azam |الأول2=Maryam |عنوان=Copper biochemistry and molecular biology |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=797S–811S |سنة=1996 |pmid=8615367 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn/redirect-unavailable?url=ajcn.nutrition.org/content/63/5/797s.1.short | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180103043619/http://ajcn.nutrition.org/content/63/5/797S.1.short | تاريخ أرشيف = 3 يناير 2018 }}</ref> قد تشارك العديد من أو جميع هذه الجزيئات المرتبطة بالنحاس في نقل النحاس في الدم. يؤخذ النحاس الموجود في الدوران البابي بشكل أساسي عن طريق الكبد. عندما يصبح في الكبد، يتم دمج النحاس في البروتينات التي تحتاج النحاس، والتي تُفرز لاحقًا في الدم. معظم النحاس (70 – 95%) الذي يفرغه الكبد يكون مدمجاً مع السيرولوبلازمين، وهو الناقل الرئيسي للنحاس في الدم. يتم نقل النحاس إلى الأنسجة خارج الكبد عن طريق السيرولوبلازمين،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Linder |الأول1=Maria C |الأخير2=Wooten |الأول2=Lisa |الأخير3=Cerveza |الأول3=Philip |الأخير4=Cotton |الأول4=Steven |الأخير5=Shulze |الأول5=Roman |last6=Lomeli |first6=Norma |عنوان=Copper transport |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=965S–971S |سنة=1998 |pmid=9587137 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071134/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> أو الألبومين أوالأحماض الأمينية، أو يُفرغ في [[صفراء|الصفراء]].<ref name="Ralph"/> يسيطر الكبد على النحاس الموجود خارجه عن طريق تنظيم إفرازه.<ref name="Harris2000" /> === الإفراغ === تعتبر الصفراء المسار الرئيسي لإفراغ النحاس، وهي ذات أهمية حيوية في التحكم في مستوى النحاس في الكبد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Cousins |الأول1=RJ |عنوان=Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin |صحيفة=Physiological Reviews |المجلد=65 |العدد=2 |صفحات=238–309 |سنة=1985 |pmid=3885271 |مسار=https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238 | تاريخ أرشيف = 26 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Winge |الأول1=Dennis R. |الأخير2=Mehra |الأول2=Rajesh K. |عنوان=Host Defenses against Copper Toxicity |صحيفة=International Review of Experimental Pathology |المجلد=31 |العدد= |صفحات=47–83 |سنة=1990 |pmid=2292474 |doi=10.1016/b978-0-12-364931-7.50007-0 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turnlund |الأول1=Judith R |عنوان=Human whole-body copper metabolism |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=960S–964S |سنة=1998 |pmid=9587136 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 4 يناير 2020 }}</ref> ينتج معظم النحاس الموجود في البراز من الإفراز الصفراوي. أما الباقي فمصدره النحاس غير الممتص والخلايا المتقشرة من البطانة المخاطية. {| class="wikitable" |+الطيف المفترض لاستقلاب النحاس<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Aggett |الأول1=PJ |عنوان=An overview of the metabolism of copper |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=214–6 |سنة=1999 |pmid=10383873 }}</ref> ! نطاق الجرعة !! المدخول اليومي التقريبي!! النتائج الصحية |- | || || الموت |- | || || عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى. ارتفاع شديد في عملية "إزالة السموم" وتنظيم الاستتباب في الكبد |- | سام|| >5.0&nbsp;ملغم / كغم من وزن الجسم|| تنشيط الميتالوثيونين في الجهاز الهضمي ( مع اختلاف الآثار الناتجة حسب كون التعرض مزمن أم حاد) |- | || 100 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| الحفاظ على الحد الأقصى من الامتصاص؛ تقوم آليات الاستتباب بتنظيم امتصاص النحاس |- | مناسب|| 34 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| امتصاص كبدي، احتجاز وإفراغ تحت تأثير الاستتباب. امتصاص الجلوتاثيون المعتمد على النحاس ؛ الارتباط بالميتالوثونين؛ وإفراغ النحاس عن طريق [[جسيم حال|الجسيم الحال]] |- | || 11 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| الإفراغ الصفراوي والامتصاص الهضمي في حالة طبيعية |- | || 9 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| خفض التخزين في الكبد؛ حفظ النحاس الداخلي؛ زيادة الامتصاص عبر الجهاز الهضمي |- | منخفض|| 8.5 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| توزان سلبي للنحاس |- | || 5.2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| اضطرابات وظيفية مثل انخفاض نشاط أُكسيدازُ اللِّيزيل وسوبر أكسيد ديسميوتاز؛ ضعف التمثيل الغذائي [[ركيزة (كيمياء حيوية)|للركيزة]] |- | || 2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم|| تعطل الاوعية الطرفية؛ عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى؛ موت |} == التوصيات الغذائية == لدى العديد من المنظمات الوطنية والدولية المعنية بالتغذية والصحة معايير لمستوى مدخول النحاس بحيث يُعتبر كافي للمحافظة على صحة جيدة. يتم تغيير هذه المعايير وتحديثها دوريًا مع توفر بيانات علمية جديدة. والمعايير في بعض الأحيان تختلف بين البلدان والمنظمات. === البالغين === توصي [[منظمة الصحة العالمية]] بالحد الأدنى من المدخول المقبول به بحوالي 1.3 ملغ / يوم.<ref>WHO/FAO/IAEA, (1996), Trace Elements in Human Nutrition and Health. World Health Organization, Geneva)</ref> تعتبر هذه القيم كافية وآمنة لمعظم الأفراد. في أمريكا الشمالية، قام [[الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)|معهد الطب في الولايات المتحدة]] بإقرار المُخصص اليومي المُحبذ للنحاس للرجال والنساء الأصحاء عند 0.9 ملغ / يوم.<ref name="nlm">{{MedlinePlusEncyclopedia|002419|Copper in diet}}</ref><ref name="NAP 2001 Copper">{{استشهاد بكتاب |الفصل=Copper |chapterurl=http://www.nap.edu/openbook.php?record_id=10026&page=224 |صفحات=224–57 |سنة=2001 |عنوان=Dietary Reference Intakes for Vitamin A, Vitamin K, Arsenic, Boron, Chromium, Copper, Iodine, Iron, Manganese, Molybdenum, Nickel, Silicon, Vanadium, and Zinc |ناشر=National Academies Press |isbn=978-0-309-07279-3}}</ref> يقوم معهد الطب في الولايات المتحدة أيضاً بتحديد [[كمية غذائية مرجعية|المستوى الأقصى المقبول]] للفيتامينات والمعادن عندما تكون هناك أدلة كافية من أجل الحفاظ على السلامة. في حالة النحاس، تم تحديد المستوى الأقصى المقبولعند 10 ملغ / يوم.<ref name="NAP 2001 Copper" /> راجعت [[الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية]] موضوع السلامة نفسه وحددت المستوى الأقصى عند 5 ملغ / يوم.<ref>{{استشهاد| العنوان = Tolerable Upper Intake Levels For Vitamins And Minerals| الناشر = European Food Safety Authority| السنة = 2006| المسار = https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf| مسار الأرشيف = https://web.archive.org/web/20191015155248/http://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf | تاريخ الأرشيف = 15 أكتوبر 2019 }}</ref> === المراهقين، والأطفال، والرضع === لم تضع منظمة الصحة العالمية الحد الأدنى من المدخول اليومي للنحاس لهذه الفئات العمرية. في أمريكا الشمالية، يُلاحظ أن المُخصص اليومي المُحبذ كما يلي: 0.34&nbsp;ملغ/ يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات؛ 0.44 ملغ / يوم للأعمار 4 إلى 8 سنوات؛ 0.7 مغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 0.89 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة. والمستوى الأقصى المقبول: 1 مغ / يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات ؛ 3 مغ / يوم للأعمار 4 - 8 سنوات؛ 5 ملغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 8 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة.<ref name="nlm" /><ref name="NAP 2001 Copper"/> إن الرضع المولودين مكملي شهور الحمل والخُدج أكثر حساسية لنقص النحاس من البالغين. بما أن الجنين يُراكم النحاس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، فإن الرضع الذين يولدون قبل الأوان لم يكن لديهم الوقت الكافي لتخزين ما يكفي من النحاس في أكبادهم، وبالتالي يحتاجون إلى المزيد من النحاس عند الولادة من الرضع كاملي النمو.<ref>Peana, Massimiliano & Medici, Serenella & Zoroddu, Maria. (2018)."Biomedical Applications of Metals" ed. Mahendra Rai, Avinash P. Ingle, Serenella Medici.pp98.</ref> وبالنسبة للرضع كاملي النمو، فإن المدخول الآمن والكافي من النحاس حوالي 0.2 مغ / يوم في أمريكا الشمالية. أما بالنسبة للأطفال الخُدج، فإنه أعلى بشكل ملحوظ: 1 مغ / يوم. أوصت منظمة الصحة العالمية بالحد الأدنى من المدخول المناسب، وتنصح بأن يعطى الخدج حليب مدهم بنحاس إضافي لمنع تطور نقص النحاس.<ref name="copperinfo">{{استشهاد ويب |مسار=http://copperinfo.com/health/goodhealth.html |عنوان=Archived copy |تاريخ الوصول=2010-10-20 |وصلة مكسورة=yes |مسار أرشيف=https://web.archive.org/web/20101015204256/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.html |تاريخ أرشيف=2010-10-15 |df= }} </ref> === النساء الحوامل والمرضعات === في أمريكا الشمالية، وضع معهد الطب في الولايات المتحدة المُخصص اليومي المُحبذ لفترة الحمل ما مقداره 1.0 ملغ / يوم وللإرضاع 1.3 ملغ / يوم.<ref name="NAP 2001 Copper" /> تُعرف الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية مجموعات البيانات مثل [[كمية غذائية مرجعية|القيم الغذائية المرجعية]]،بأنها المتناول المرجعي للأفراد بدلاً من المُخصص اليومي المُحبذ. حيث المتناول المرجعي للأفراد في فترة اللحمل هو 1.6 ملغ / يوم، وللإرضاع 1.6 ملغم / يوم - وهذا أعلى من قيم المُخصص اليومي المُحبذ الأمريكية.<ref>{{استشهاد ويب | عنوان = Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies| سنة = 2017| مسار = https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20181113060444/https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf | تاريخ أرشيف = 13 نوفمبر 2018 }}</ref> == مصادر الطعام == [[ملف:ARS copper rich foods.jpg|تصغير|250px|أطعمة غنية بالنحاس]] النحاس هو معدن أساسي [[عنصر شحيح|شحيح]] لا يمكن تشكيله في جسم الإنسان. يجب ابتلاعه من مصادره الغذائية. تساهم الأطعمة تقريبًا بكل النحاس المستهلك من البشر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Georgopoulos |الأول1=PG |الأخير2=Roy |الأول2=A |الأخير3=Yonone-Lioy |الأول3=MJ |الأخير4=Opiekun |الأول4=RE |الأخير5=Lioy |الأول5=PJ |عنوان=Environmental copper: its dynamics and human exposure issues |صحيفة=Journal of Toxicology and Environmental Health. Part B, Critical Reviews |المجلد=4 |العدد=4 |صفحات=341–94 |سنة=2001 |pmid=11695043 |doi=10.1080/109374001753146207 }}</ref><ref name="Steven S 2006">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Sadhra |الأول1=Steven S. |الأخير2=Wheatley |الأول2=Andrew D. |الأخير3=Cross |الأول3=Hilary J. |عنوان=Dietary exposure to copper in the European Union and its assessment for EU regulatory risk assessment |صحيفة=Science of The Total Environment |المجلد=374 |العدد=2-3 |صفحات=223–34 |سنة=2007 |pmid=17270248 |doi=10.1016/j.scitotenv.2006.12.041 }}</ref><ref>World Health Organization. 1998. Copper. Environmental Health Criteria 200. Geneva: IPCS, WHO</ref> تتضمن أفضل المصادر الغذائية [[مأكولات بحرية|المأكولات البحرية]] (خاصة [[محار|المحار]])، و[[أحشاء الذبيحة|لحوم الأعضاء]] (مثل الكبد)، والحبوب الكاملة، و[[بقولية|البقوليات]] (مثل [[فاصولياء شائعة|الفاصولياء]] و[[عدس|العدس]])، والشوكولاتة. [[مكسرات|المكسرات]]، بما في ذلك [[فول سوداني|الفول السوداني]] و[[جوز|الجوز]]، غنية بشكل خاص بالنحاس، وكذلك الحبوب مثل [[قمح|القمح]] و[[شيلم|الجاودار]]، والعديد من الفواكه بما في ذلك [[ليمون|الليمون]] و[[زبيب|الزبيب]]. المصادر الغذائية الأخرى التي تحتوي على النحاس تشمل [[حب (محصول)|الحبوب]]، و[[بطاطا (توضيح)|البطاطا]]، و[[بازلاء|البازلاء]] و[[لحوم حمراء|اللحوم الحمراء]] و[[فطر (توضيح)|الفطر]] وبعض الخضار الورقية الخضراء الداكنة (مثل [[لفت|اللفت]])، والفواكه ([[جوز الهند]]، و[[ببايا|البابايا]]، و[[تفاح|التفاح]]). يحتوي [[شاي|الشاي]]، و[[أرز (توضيح)|الأرز]]، و[[دجاج|الدجاج]]، على نسب منخفضة من النحاس، ولكن يمكن أن توفر كمية معقولة من النحاس عندما يتم استهلاكها بكميات كبيرة.<ref>Abstract from ‘Copper Alloys for Human Infectious Disease Control’ by H T Michels, S A Wilks, J O Noyce and C W Keevil.</ref> إن تناول نظام غذائي متوازن يحوي مجموعة من الأطعمة من مجموعات غذائية مختلفة هو أفضل طريقة لتجنب نقص النحاس. في كل من البلدان المتقدمة والنامية، البالغون والأطفال الصغار والمراهقون الذين يستهلكون تظام غذائي مكون من الحبوب أو [[دخن|الدخن]] أو [[درنة نبات|الدرنات]] أو الأرز مع البقوليات (الفول) أو كميات صغيرة من الأسماك أو اللحوم وبعض الفواكه والخضروات وبعض الزيوت النباتية من المحتمل أن يحصلوا على كميات كافية من النحاس إذا كان استهلاكهم الغذائي مناسبًامن حيث [[سعرة|السعرات الحرارية]]. في البلدان المتقدمة حيث استهلاك اللحوم الحمراء مرتفع، من المرجح أيضًا أن يكون مدخول النحاس كافيًا.<ref name="">Allen V. Barker، David J. Pilbeam. (2013).Handbook of Plant Nutrition.pp321-322</ref> يوجد النحاس في معظم [[مياه سطحية|المياه السطحية]] و[[مياه جوفية|المياه الجوفية]] في العالم كعنصر طبيعي في القشرة الأرضية، على الرغم من أن التركيز الفعلي للنحاس في المياه الطبيعية يختلف جغرافيًا. يمكن أن تحتوي مياه الشرب على 20-25٪ من النحاس الغذائي.<ref name="Stern">{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Stern |الأول1=Bonnie Ransom |الفصل=U-Shaped Dose-Response Curve for Risk Assessment of Essential Trace Elements: Copper as a Case Study |صفحات=555–62 |editor1-first=Mark G. |editor1-last=Robson |editor2-first=William A. |editor2-last=Toscano |سنة=2007 |عنوان=Risk Assessment for Environmental Health |مكان=San Francisco |ناشر=John Wiley and Sons |isbn=978-1-118-42406-3}}</ref> يمكن أن تكون أنابيب النحاس التي تنقل مياه الشرب مصدرًا للنحاس الغذائي في العديد من مناطق العالم. أنبوب النحاس يمكن أن يرشح منه كمية صغيرة من النحاس، خاصة في السنتين الأولى والثانية من الخدمة. بعد ذلك، يتشكل سطح واقي عادة في داخل أنابيب النحاس مما تؤخر الارتشاح. === المكملات === يمكن أن تمنع مكملات النحاس نقصه، ولكن يجب أن تؤخذ المكملات الغذائية فقط تحت إشراف الطبيب. يوجد أشكال مختلفة من مكملات النحاس بمعدلات امتصاص مختلفة. على سبيل المثال، امتصاص النحاس من مكملات [[أكسيد النحاس الثنائي|أكسيد الحديد]] هو أقل من امتصاصه من [[غلوكونات النحاس]] أو [[كبريتات النحاس الثنائي|الكبريتات]] أو [[كربونات النحاس الثنائي|الكربونات]]. لا ينصح عمومًا بتناول المكملات الغذائية للبالغين الأصحاء الذين يستهلكون نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة مختلفة من الأطعمة. ومع ذلك، قد تكون المكملات تحت رعاية الطبيب ضرورية للخدج أو الذين لديهم [[وزن ولادة منخفض|أوزان منخفضة للولادة]]، أو الرضع الذين يتلقون حليب صناعي غير مدعم أو حليب البقر خلال السنة الأولى، والأطفال الصغار الذين يعانون من [[سوء التغذية]]. يمكن للأطباء النظر في إضافة النحاس للدوافع التالية 1) الأمراض التي تقلل الهضم (على سبيل المثال، الأطفال الذين يعانون من [[إسهال|الإسهال]] المتكرر أو [[عدوى|العدوى]]؛ و[[كحولية|الكحولية]])، 2) استهلاك كميات غير كافية من الطعام (على سبيل المثال، في حالات [[كبر السن|كبار السن]]، و[[مرض|المرضى]]، وأولئك الذين يعانون من [[اضطراب الأكل|اضطرابات الأكل]] أو الذين يتبعون حميات غذائية)، 3) المرضى الذين يتناولون أدوية تمنع استخدام الجسم للنحاس، 4) مرضى [[فقر الدم]] الذين يعالجون [[مكملات الحديد|بمكملات الحديد]]، 5) أي شخص يتناول مكملات الزنك، و 6) أولئك الذين يعانون من مرض [[هشاشة العظام]]. وتحتوي العديد من مكملات الفيتامينات الشائعة على النحاس كجزيئات غير عضوية صغيرة مثل أكسيد الحديد. هذه المكملات يمكن أن تؤدي إلى زيادة النحاس الحر في الدماغ حيث يمكن أن يعبر النحاس [[حاجز دموي دماغي|الحاجز الدموي الدماغي]] مباشرة. عادة، يتم معالجة النحاس العضوي في الغذاء أولاً في الكبد الذي يحافظ على مستويات النحاس الحر تحت السيطرة.<ref>K. G. Daniel, P. Gupta, R. H. Harbach, W. C. Guida, and Q. P. Dou, “Organic copper complexes as a new class of proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human cancer cells,” Biochemical Pharmacology, vol. 67, no. 6, pp. 1139–1151, 2004. View at Publisher · View at Google Scholar · View at PubMed · View at Scopus</ref> == نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية) == إذا تم تناول كميات غير كافية من النحاس، فستنفد مخازن النحاس في [[كبد|الكبد]] وسيؤدي نقص النحاس إلى المرض أو إصابة الأنسجة (وفي الحالات الشديدة، الوفاة). يمكن معالجة السمية الناتجة عن نقص النحاس بنظام غذائي متوازن أو بالمكملات تحت إشراف الطبيب. على العكس، مثل جميع المواد، يمكن أن يصبح تناول النحاس بكميات كبيرة وأعلى بكثير مما حددته [[منظمة الصحة العالمية]] سامًا.<ref name="copperinfo_a">{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/facts.html| عنوان =CopperInfo.com - Quick Facts| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120218101203/http://www.copperinfo.com/health/facts.html | تاريخ أرشيف = 18 فبراير 2012 }}</ref> ترتبط سمية النحاس الحادة عمومًا بابتلاعه غير المقصود. وهذه الأعراض تهدأ عند التوقف عن ابتلاع مصادره الغذائية التي تحتوي نسبة عالية منه. في عام 1996، ذكر البرنامج الدولي للسلامة الكيميائية، وهي وكالة مرتبطة بمنظمة الصحة العالمية، أن "المخاطر الصحية الناجمة عن نقص استهلاك النحاس أكثر خطورة من تناول كمية كبيرة من النحاس". تم تأكيد هذا الاستنتاج في استطلاعات عدة وباستخدام طرق مختلفة للتعرض للنحاس.<ref name="Steven S 2006"/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Georgopoulos |الأول1=Panos G |الأخير2=Wang |الأول2=Sheng Wei |الأخير3=Georgopoulos |الأول3=Ioannis G |الأخير4=Yonone-Lioy |الأول4=Mary Jean |الأخير5=Lioy |الأول5=Paul J |عنوان=Assessment of human exposure to copper: A case study using the NHEXAS database |صحيفة=Journal of Exposure Analysis and Environmental Epidemiology |المجلد=16 |العدد=5 |صفحات=397–409 |سنة=2006 |pmid=16249795 |doi=10.1038/sj.jea.7500462 }}</ref> الشرح أدناه هو لحالات نقص النحاس غير الوراثي وزيادته. === نقص النحاس === هناك تقارير متضاربة حول مدى حدوث النقص في [[الولايات المتحدة]]. وتشير مراجعة واحدة إلى أن 25٪ تقريبًا من المراهقين والبالغين والأشخاص فوق 65 عامًا لا يحصلون على المخصص اليومي المحبذ للنحاس.<ref name=pmid17454552/> ويقول مصدر آخر أقل شيوعًا: قرر المسح الفيدرالي لاستهلاك الغذاء أنه بالنسبة للنساء والرجال فوق سن التاسعة عشر، بلغ متوسط الاستهلاك للنحاس من الأطعمة والمشروبات 1.11 و 1.54 ملغم / يوم، على التوالي. بالنسبة للنساء، استهلك 10٪ منهن أقل من متوسط الاحتياجات المقدرة، وللرجال أقل من 3٪.<ref>[https://www.ars.usda.gov/ARSUserFiles/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/ What We Eat In America, NHANES 2001–2002]. Table A14: Copper. {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20160910033459/https://www.ars.usda.gov/SP2UserFiles/Place/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/ |date=10 سبتمبر 2016}}</ref> ظهر نقص النحاس المكتسب مؤخرًا في اعتلال النخاع الشوكي التنكسي عند البالغين<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Spinazzi |الأول1=Marco |الأخير2=De Lazzari |الأول2=Franca |الأخير3=Tavolato |الأول3=Bruno |الأخير4=Angelini |الأول4=Corrado |الأخير5=Manara |الأول5=Renzo |last6=Armani |first6=Mario |عنوان=Myelo-optico-neuropathy in copper deficiency occurring after partial gastrectomy |صحيفة=Journal of Neurology |المجلد=254 |العدد=8 |صفحات=1012–7 |سنة=2007 |pmid=17415508 |doi=10.1007/s00415-006-0479-2 }}</ref> وفي اضطرابات الدم الشديدة بما في ذلك [[متلازمة خلل التنسج النخاعي|متلازمة خلل التنسج النقوي]].<ref name=pmid20077283/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Goodman |الأول1=B P |الأخير2=Bosch |الأول2=E P |الأخير3=Ross |الأول3=M A |الأخير4=Hoffman-Snyder |الأول4=C |الأخير5=Dodick |الأول5=D D |last6=Smith |first6=B E |عنوان=Clinical and electrodiagnostic findings in copper deficiency myeloneuropathy |صحيفة=Journal of Neurology, Neurosurgery & Psychiatry |المجلد=80 |العدد=5 |صفحات=524–7 |سنة=2009 |pmid=18495738 |doi=10.1136/jnnp.2008.144683 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kumar |الأول1=Neeraj |الأخير2=Elliott |الأول2=Michelle A. |الأخير3=Hoyer |الأول3=James D. |الأخير4=Harper |الأول4=Charles M. |الأخير5=Ahlskog |الأول5=J. Eric |last6=Phyliky |first6=Robert L. |عنوان='Myelodysplasia,' Myeloneuropathy, and Copper Deficiency |صحيفة=Mayo Clinic Proceedings |المجلد=80 |العدد=7 |صفحات=943–6 |سنة=2005 |pmid=16007901 |doi=10.4065/80.7.943 }}</ref> لحسن الحظ، يمكن التأكد من نقص النحاس من خلال وجود تراكيز منخفضة من النحاس في [[مصل الدم (دم)|مصل الدم]] ومن [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]] في الدم. ومن الحالات الأخرى المرتبطة بنقص النحاس: [[هشاشة العظام]] ، و[[فصال (توضيح)|الفصال العظمي]]، و[[التهاب المفاصل الروماتويدي]]، و[[أمراض القلب]] والأوعية الدموية، و[[سرطان القولون]]، والحالات المزمنة التي تشمل العظم و[[نسيج ضام|النسيج الضام]] والقلب والأوعية الدموية. والجهاز العصبي وجهاز المناعة.<ref name=pmid17454552/><ref>{{استشهاد بكتاب |الأخير1=Cordano |الأول1=A |سنة=1978 |الفصل=Copper deficiency in clinical medicine |عنوان=Zinc and Copper in Clinical Medicine |editor1-first=K. M. |editor1-last=Hambidge |editor2-first=B. L. |editor2-last=Nichols |صفحات=119–26 |مكان=New York |ناشر=SP Med. Sci. Books}}</ref><ref name="Danks1988">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Danks |الأول1=D M |عنوان=Copper Deficiency in Humans |صحيفة=Annual Review of Nutrition |المجلد=8 |العدد= |صفحات=235–57 |سنة=1988 |pmid=3060166 |doi=10.1146/annurev.nu.08.070188.001315 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Klevay |الأول1=LM |عنوان=The influence of copper and zinc on the occurrence of ischemic heart disease |صحيفة=Journal of Environmental Pathology and Toxicology |المجلد=4 |العدد=2-3 |صفحات=281–7 |سنة=1980 |pmid=7007558 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Strain |الأول1=J. J. |عنوان=Newer aspects of micronutrients in chronic disease: copper |صحيفة=Proceedings of the Nutrition Society |المجلد=53 |العدد=3 |صفحات=583–98 |سنة=1994 |pmid=7886057 |doi=10.1079/PNS19940067 }}</ref> يغير نقص النحاس دور المكونات الخلوية الأخرى المشاركة في نشاط مضادات الأكسدة، مثل الحديد و[[سيلينيوم|السيلينيوم]] و[[جلوتاثيون|الغلوتاثيون]]، وبالتالي يلعب دورًا مهمًا في الأمراض التي يرتفع فيها [[إجهاد تأكسدي|الإجهاد التأكسدي]]. يعتقد أن نقص النحاس الخفيف أكثر انتشارًا مما كان يعتقد سابقًا، ويمكن أن يضعف صحة الإنسان بطرق خفية.<ref name="Ralph" /><ref name="InternationalProgramme" /><ref name="Stern"/><ref name="Danks1988" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Salem |الأول1=Harry |الأخير2=Green |الأول2=Sidney |الأخير3=Bigelow |الأول3=Sanford |الأخير4=Borzelleca |الأول4=Joseph |الأخير5=Baskin |الأول5=Steven |عنوان=Preface |صحيفة=Critical Reviews in Food Science and Nutrition |المجلد=32 |العدد=1 |صفحات=1–31 |سنة=1992 |pmid=1290583 |doi=10.1080/10408399209527583 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaegi |الأول1=Jeremias H. R. |الأخير2=Schaeffer |الأول2=Andreas |عنوان=Biochemistry of metallothionein |صحيفة=Biochemistry |المجلد=27 |العدد=23 |صفحات=8509–15 |سنة=1988 |pmid=3064814 |doi=10.1021/bi00423a001 }}</ref> تشمل مجموعات الأفراد المعرضة لنقص النحاس الأشخاص الذين يعانون من عيوب [[مرض مينكيس]] الوراثية، والرضع منخفضي وزن الولادة، والرضع الذين يرضعون حليب البقر بدلا من حليب الثدي أو الحليب الصناعي المُدعم، والأمهات الحوامل والمرضعات، والمرضى الذين يتلقون [[تغذية بالحقن|التغذية بالحقن]]، والأفراد الذين يعانون من "متلازمة سوء الامتصاص"(ضعف امتصاص الغذاء)، ومرضى [[السكري]]، والأفراد الذين يعانون من الأمراض المزمنة التي تؤدي إلى انخفاض استهلاك الغذاء، مثل الكحوليين، والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل. قد يكون كبار السن والرياضيون أكثر عرضة لنقص النحاس بسبب احتياجاتهم الخاصة التي تزيد من المتطلبات اليومية.<ref name="Wapnir1998" /> قد يقل مدخول النحاس عند [[نباتية|النباتيين]] بسبب استهلاك الأطعمة النباتية التي ينخفض فيها النحاس.<ref name="Lee1984" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lönnerdal |الأول1=Bo |عنوان=Bioavailability of copper |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=821S–9S |سنة=1996 |pmid=8615369 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071057/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kelsay |الأول1=JL |عنوان=Effects of fiber, phytic acid, and oxalic acid in the diet on mineral bioavailability |صحيفة=The American Journal of Gastroenterology |المجلد=82 |العدد=10 |صفحات=983–6 |سنة=1987 |pmid=2821800 }}</ref> يزيد خطر حدوث وزن الولادة المنخفض وضعف العضلات ، والمشاكل العصبية في الأجنة والرضع الذين تعاني أمهاتهم من نقص النحاس، . قد يؤدي نقص النحاس في هذه المجموعات إلى حدوث [[فقر الدم|فقر دم]]، أو [[تشوه العظم|تشوهات في العظام]]، أو ضعف النمو، أو زيادة الوزن، أو عدوى متكررة ([[زكام|نزلات البرد]]، أو [[إنفلونزا|الأنفلونزا]]، أو [[التهاب الرئة|الالتهاب الرئوي]])، أو ضعف التنسيق الحركي، أو انخفاض الطاقة.<ref name=" "/> === فرط النحاس === فرط النحاس هو موضوع لكثير من البحوث الحالية. لقد برزت من تلك الدراسات العديد من الفروقات التي تفيد بأن عوامل حدوث فرط النحاس تختلف بين الأفراد الطبيعيين وأولئك الذين لديهم قابلية متزايدة للآثار الضائرة والذين يعانون من أمراض وراثية [[مرض نادر|نادرة]].<ref name="InternationalProgramme" /><ref name="Stern" /> وقد أدى ذلك إلى تصريحات من منظمات صحية يمكن أن تكون مربكة للغير مطلعين. على سبيل المثال، وفقًا لتقرير [[الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)|معهد الطب الأمريكي]]،<ref name="NAP 2001 Copper"/> فإن نسبة كبيرة من السكان يتناولون النحاس بكمية أقل من الموصى بها. من ناحية أخرى، خلص المجلس القومي للبحوث في الولايات المتحدة<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water">U.S. National Research Council. 2000. Copper in drinking water. Committee on Copper in Drinking Water, Board on Environmental Studies and Toxicology, Commission of Life Sciences. Washington, DC: National Academy Press{{بحاجة لرقم الصفحة|date=August 2015}}</ref> في تقريره "النحاس في مياه الشرب" إلى أن هناك مخاوف من سُمية النحاس في المجموعات السكانية الحساسة، وأوصى بإجراء بحث إضافي لتحديد وتمييز المجموعات الحساسة للنحاس. زيادة تناول النحاس يسبب اضطراب في المعدة، و[[غثيان]]، وإسهال ويمكن أن يؤدي إلى [[إصابة|إصابة الأنسجة]] والمرض. قد تكون قدرة النحاس على الأكسدة مسؤولة عن بعض سُميتها في حالات الافراط في تناوله. عند وجود تركيز عالي من النحاس، من المعروف أنه ينتج تلفًا تأكسديًا للأنظمة البيولوجية، بما في ذلك فوق أكسدة [[ليبيد|الليبيدات]] أو [[جزيء ضخم|الجزيئات الضخمة]] الأخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bremner |الأول1=Ian |عنوان=Manifestations of copper excess |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1069S–1073S |سنة=1998 |pmid=9587154 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071116/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> في حين أن سبب وآلية تطور [[مرض آلزهايمر|مرض الزهايمر]] غير مفهومة جيدًا، تشير الأبحاث إلى أنه، ومن بين العديد من الملاحظات الرئيسية الأخرى، يتراكم الحديد،<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Bartzokis |الأول1=George |الأخير2=Sultzer |الأول2=David |الأخير3=Cummings |الأول3=Jeffrey |الأخير4=Holt |الأول4=Lori E. |الأخير5=Hance |الأول5=Darwood B. |last6=Henderson |first6=Victor W. |last7=Mintz |first7=Jim |عنوان=In Vivo Evaluation of Brain Iron in Alzheimer Disease Using Magnetic Resonance Imaging |صحيفة=Archives of General Psychiatry |المجلد=57 |العدد=1 |صفحات=47–53 |سنة=2000 |pmid=10632232 |doi=10.1001/archpsyc.57.1.47 |laysummary=http://www.webmd.com/alzheimers/news/20000228/high-iron-levels-identified-in-brains-of-alzheimers-patients |laysource=WebMD Health News |laydate=February 28, 1000}}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Duce |الأول1=James A. |الأخير2=Tsatsanis |الأول2=Andrew |الأخير3=Cater |الأول3=Michael A. |الأخير4=James |الأول4=Simon A. |الأخير5=Robb |الأول5=Elysia |last6=Wikhe |first6=Krutika |last7=Leong |first7=Su Ling |last8=Perez |first8=Keyla |last9=Johanssen |first9=Timothy |last10=Greenough |first10=Mark A. |last11=Cho |first11=Hyun-Hee |last12=Galatis |first12=Denise |last13=Moir |first13=Robert D. |last14=Masters |first14=Colin L. |last15=McLean |first15=Catriona |last16=Tanzi |first16=Rudolph E. |last17=Cappai |first17=Roberto |last18=Barnham |first18=Kevin J. |last19=Ciccotosto |first19=Giuseppe D. |last20=Rogers |first20=Jack T. |last21=Bush |first21=Ashley I. |عنوان=Iron-Export Ferroxidase Activity of β-Amyloid Precursor Protein Is Inhibited by Zinc in Alzheimer's Disease |صحيفة=Cell |المجلد=142 |العدد=6 |صفحات=857–67 |سنة=2010 |pmid=20817278 |pmc=2943017 |doi=10.1016/j.cell.2010.08.014 |laysummary=https://www.newscientist.com/article/mg20727775.000-iron-overload-may-accelerate-alzheimers/ |laysource=New Scientist |laydate=September 8, 2010 }}</ref> والألمنيوم،<ref>{{استشهاد ويب |مسار=https://www.alzheimers.org.uk/about-dementia/risk-factors-and-prevention/metals-and-dementia?documentID=99 |عنوان=Am I at risk of developing dementia? |ناشر=Alzheimer's Society| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20180316222005/http://www.alzheimers.org.uk/site/scripts/documents_info.php?documentID=99 | تاريخ أرشيف = 16 مارس 2018 }}</ref> والنحاس<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper toxicity in the general population |صحيفة=Clinical Neurophysiology |المجلد=121 |العدد=4 |صفحات=459–60 |سنة=2010 |pmid=20071223 |doi=10.1016/j.clinph.2009.12.015 }}</ref><ref name=pmid12042066>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Llanos |الأول1=Roxana M. |الأخير2=Mercer |الأول2=Julian F.B. |عنوان=The Molecular Basis of Copper Homeostasis Copper-Related Disorders |صحيفة=DNA and Cell Biology |المجلد=21 |العدد=4 |صفحات=259–70 |سنة=2002 |pmid=12042066 |doi=10.1089/104454902753759681 }}</ref> في أدمغة مرضى الزهايمر. ومع ذلك، لم يعرف بعد ما إذا كان هذا التراكم هو سبب أو نتيجة للمرض. ظلت الأبحاث مستمرة على مدى العقدين الماضيين لتحديد ما إذا كان النحاس مسبباً أو عاملاً وقائياً لمرض الزهايمر. على سبيل المثال، كعامل مسبب محتمل أو أحد أشكال اضطراب استتباب المعادن، تشير الدراسات إلى أن النحاس قد يلعب دورًا في زيادة نمو تجمعات البروتين في أدمغة مرضى الزهايمر،<ref>Copper link to Alzheimer's disease, New Scientist, August 12, 2003, https://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20150430235901/http://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html|date=2015-04-30}}</ref> ربما عن طريق إتلاف الجزيء الذي يزيل التراكم السام [[نشواني بيتا|للأميلويد بيتا]] في الدماغ.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Singh |الأول1=Itender |الأخير2=Sagare |الأول2=Abhay P. |الأخير3=Coma |الأول3=Mireia |الأخير4=Perlmutter |الأول4=David |الأخير5=Gelein |الأول5=Robert |last6=Bell |first6=Robert D. |last7=Deane |first7=Richard J. |last8=Zhong |first8=Elaine |last9=Parisi |first9=Margaret |last10=Ciszewski |first10=Joseph |last11=Kasper |first11=R. Tristan |last12=Deane |first12=Rashid |عنوان=Low levels of copper disrupt brain amyloid-β homeostasis by altering its production and clearance |صحيفة=Proceedings of the National Academy of Sciences |المجلد=110 |العدد=36 |صفحات=14771–6 |سنة=2013 |pmid=23959870 |pmc=3767519 |doi=10.1073/pnas.1302212110 |bibcode=2013PNAS..11014771S |laysummary=https://www.sciencedaily.com/releases/2007/11/071107074329.htm |laysource=ScienceDaily |laydate=November 8, 2007 }}</ref> هناك علاقة بين النظام الغذائي الغني بالنحاس والحديد والدهون المشبعة من ناحية ومرض الزهايمر من ناحية أخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير=Loef|الأول=Martin|الأخير2=Walach|الأول2=Harald|تاريخ=2012-01-01|عنوان=Copper and iron in Alzheimer's disease: a systematic review and its dietary implications|صحيفة=The British Journal of Nutrition|المجلد=107|العدد=1|صفحات=7–19|doi=10.1017/S000711451100376X|issn=1475-2662|pmid=21767446}}</ref> من ناحية أخرى، تظهر الدراسات أيضًا الأدوار المفيدة المحتملة للنحاس في كونه علاجًا بدلاً من التسبب بمرض الزهايمر.<ref>Protective role for copper in Alzheimer's disease, Science News, October 13, 2009, https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20180703075613/https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm|date=2018-07-03}}</ref> على سبيل المثال، ظهر أن النحاس يعمل على 1) تعزيز المعالجة الغير نشوانية للبروتين السلف للبيتا أميلويد (APP)، وبالتالي خفض إنتاج بيتا أميلويد (Aβ) في [[زرع الخلايا|أنظمة زرع الخلايا]] <ref>T. Borchardt, J. Camakaris, R. Cappai, C. L. Masters, K. Beyreuther, and G. Multhaup, “Copper inhibits β-amyloid production and stimulates the non-amyloidogenic pathway of amyloid-precursor-protein secretion,” Biochemical Journal, vol. 344, no. 2, pp. 461–467, 1999. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus </ref><ref>A. L. Phinney, B. Drisaldi, S. D. Schmidt et al., “In vivo reduction of amyloid-β by a mutant copper transporter,” Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America, vol. 100, no. 24, pp. 14193–14198, 2003. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus </ref> 2) زيادة عمر وتقليل إنتاج الأميلويد القابل للذوبان في الفئران المعدلة وراثيًا، و 3) انخفاض مستوى البيتا أميلويد في [[سائل دماغي شوكي|السائل الدماغي الشوكي]] في مرضى الزهايمر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaden |الأول1=Daniela |الأخير2=Bush |الأول2=Ashley I. |الأخير3=Danzeisen |الأول3=Ruth |الأخير4=Bayer |الأول4=Thomas A. |الأخير5=Multhaup |الأول5=Gerd |عنوان=Disturbed Copper Bioavailability in Alzheimer's Disease |صحيفة=International Journal of Alzheimer's Disease |المجلد=2011 |العدد= |صفحات=345614 |سنة=2011 |pmid=22145082 |pmc=3227474 |doi=10.4061/2011/345614 }}</ref> وعلاوةً على ذلك، تم استبعاد استخدام النحاس كعلاج طويل الأمد (تناول 8 ملغ من النحاس (Cu-(II)-orotate-dihydrate) عن طريق الفم) كعامل خطر لمرض الزهايمر في تجربة سريرية مشهورة على البشر<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kessler |الأول1=Holger |الأخير2=Bayer |الأول2=Thomas A. |الأخير3=Bach |الأول3=Daniela |الأخير4=Schneider-Axmann |الأول4=Thomas |الأخير5=Supprian |الأول5=Tillmann |last6=Herrmann |first6=Wolfgang |last7=Haber |first7=Manfred |last8=Multhaup |first8=Gerd |last9=Falkai |first9=Peter |last10=Pajonk |first10=Frank-Gerald |عنوان=Intake of copper has no effect on cognition in patients with mild Alzheimer’s disease: a pilot phase 2 clinical trial |صحيفة=Journal of Neural Transmission |المجلد=115 |العدد=8 |صفحات=1181–7 |سنة=2008 |pmid=18587525 |pmc=2516533 |doi=10.1007/s00702-008-0080-1 }}</ref> وقد ثبت وجود دور مفيد للنحاس في مرض الزهايمر من خلال مستويات السائل الدماغي الشوكي من Aβ42، وهو الببتيد السام والعلامة الحيوية للمرض.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kessler |الأول1=Holger |الأخير2=Pajonk |الأول2=Frank-Gerald |الأخير3=Bach |الأول3=Daniela |الأخير4=Schneider-Axmann |الأول4=Thomas |الأخير5=Falkai |الأول5=Peter |last6=Herrmann |first6=Wolfgang |last7=Multhaup |first7=Gerd |last8=Wiltfang |first8=Jens |last9=Schäfer |first9=Stephanie |last10=Wirths |first10=Oliver |last11=Bayer |first11=Thomas A. |عنوان=Effect of copper intake on CSF parameters in patients with mild Alzheimer’s disease: a pilot phase 2 clinical trial |صحيفة=Journal of Neural Transmission |المجلد=115 |العدد=12 |صفحات=1651–9 |سنة=2008 |pmid=18972062 |doi=10.1007/s00702-008-0136-2 }}</ref> هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم اضطرابات استتباب المعادن في مرضى الزهايمر وكيفية معالجة هذه الاضطرابات. وبما أن هذه التجربة استخدمت Cu- (II) -orotate-dihydrate، فإنه لا تشير إلى تأثير أكسيد النحاس الموجود في المكملات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper toxicity in Alzheimer's disease: Cognitive loss from ingestion of inorganic copper |صحيفة=Journal of Trace Elements in Medicine and Biology |المجلد=26 |العدد=2-3 |صفحات=89–92 |سنة=2012 |pmid=22673823 |doi=10.1016/j.jtemb.2012.04.019 }}</ref> === سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له === في البشر، الكبد هو العضو الأساسي لسمية النحاس. وتشمل الأعضاء المستهدفة الأخرى العظام والجهاز العصبي المركزي والجهاز المناعي.<ref name="InternationalProgramme" /> يحفز استهلاك النحاس الزائد التسمم بشكل غير مباشر من خلال التفاعل مع العناصر الغذائية الأخرى. على سبيل المثال، يسبب تناول النحاس الزائد فقر الدم عن طريق التدخل في نقل الحديد و / أو التمثيل الغذائي له.<ref name="Ralph" /><ref name="InternationalProgramme" /> أدى تحديد اضطرابات استقلاب النحاس الوراثية المؤدية إلى سمية النحاس الشديدة (أي [[داء ويلسون|مرض ويلسون]]) إلى إجراء بحوث في [[علم الوراثة الجزيئي]] و[[علم الأحياء]] حول استتباب النحاس (لمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى القسم التالي حول الأمراض النحاس الوراثية). وقد كان موضع اهتمام متمركزًا حول العواقب المحتملة لسمية النحاس في السكان الطبيعيين والذين يمكن أن يكونوا عرضة للإصابة. وتشمل المجموعات السكانية المعرضة للخطر مرضى [[غسيل كلوي|غسيل الكلى]] والأفراد المصابين [[مرض الكبد المزمن|بأمراض الكبد المزمنة]]. في الآونة الأخيرة، ظهر اهتمام حول الحساسية المحتملة لأمراض الكبد عند الأفراد الحاملين [[اقترانية زيجوتية|لزيجوت متغايرة الألائل]] لمرض ويلسون الوراثي (أي أولئك الذين لديهم [[جين]] طبيعي وجين متحور لمختصر الأتباز المسبب لمرض ويلسون) ولكن الذين لا يعانون من المرض (حيث يتطلب عيوب في كلا الجينين).<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Editorial: Is heterozygosity for a Wilson's disease gene defect an important underlying cause of infantile and childhood copper toxicosis syndromes? |صحيفة=The Journal of Trace Elements in Experimental Medicine |المجلد=13 |العدد=3 |سنة=2000 |صفحات=249–54 |doi=10.1002/1520-670X(2000)13:3<249::AID-JTRA1>3.0.CO;2-L }}</ref> ومع ذلك، لا تتوفر حتى الآن أي بيانات تدعم أو تفند هذه الفرضية. === التعرض الحاد === لوحظ تطور في الأعراض بما في ذلك ألم البطن، و[[صداع|الصداع]]، و[[غثيان|الغثيان]]، والدوخة، و[[تقيؤ|القيء]]، و[[إسهال|الإسهال]]، و[[تسرع القلب]]، وصعوبة في التنفس، و[[فقر الدم الانحلالي]]، و[[بول دموي|البيلة الدموية]]، ونزيف هائل في الجهاز الهضمي، و[[قصور كلوي|الفشل الكلوي]] و[[فشل الكبد|الكبدي]]، والموت، في تقارير عن أفراد ابتلعو عن قصد أو عن غير قصد تركيزات عالية من أملاح [[نحاس|النحاس]] (حيث لا تكون الجرعات معروفة عادة ولكن سُجلت من 20–70&nbsp; جرام من النحاس). . تتميز نوبات الاضطراب الهضمي الحاد بعد ابتلاع مفرد أو متكرر لمياه الشرب التي تحتوي على مستويات مرتفعة من النحاس (عادة ما تكون أعلى من 3–6&nbsp; ملغ / لتر) بالغثيان والقيء وتهيّج المعدة. تزول هذه الأعراض عندما يتم تقليل النحاس في مصدر مياه الشرب. أجريت ثلاث دراسات تجريبية تُظهِر عتبة الاضطراب الهضمي الحاد بما يقرب من 4–5&nbsp; ملغم / لتر لدى البالغين الأصحاء، على الرغم من أنه ليس من الواضح من هذه النتائج ما إذا كانت الأعراض ناجمة عن تأثيرات مهيجة شديدة من النحاس و / أو من الطعم المعدني المرير المالح.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=McGoldrick |الأول2=Marie Clare |الأخير3=Klevay |الأول3=Leslie M. |الأخير4=Strain |الأول4=J.J. |الأخير5=Robson |الأول5=Paula |last6=Nielsen |first6=Forrest |last7=Olivares |first7=Manuel |last8=Pizarro |first8=Fernando |last9=Johnson |first9=LuAnn |last10=Poirier |first10=Kenneth A. |عنوان=Determination of an Acute No-Observed-Adverse-Effect Level (NOAEL) for Copper in Water |صحيفة=Regulatory Toxicology and Pharmacology |المجلد=34 |العدد=2 |صفحات=137–45 |سنة=2001 |pmid=11603956 |doi=10.1006/rtph.2001.1492 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=Chen |الأول2=Bingheng |الأخير3=Klevay |الأول3=Leslie M |الأخير4=Strain |الأول4=J.J |الأخير5=Johnson |الأول5=LuAnn |last6=Robson |first6=Paula |last7=Shi |first7=Wei |last8=Nielsen |first8=Forrest |last9=Zhu |first9=Huigang |last10=Olivares |first10=Manuel |last11=Pizarro |first11=Fernando |last12=Haber |first12=Lynne T |عنوان=Confirmation of an acute no-observed-adverse-effect and low-observed-adverse-effect level for copper in bottled drinking water in a multi-site international study |صحيفة=Regulatory Toxicology and Pharmacology |المجلد=38 |العدد=3 |صفحات=389–99 |سنة=2003 |pmid=14623488 |doi=10.1016/j.yrtph.2003.08.001 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pizarro |الأول1=F. |الأخير2=Olivares |الأول2=M. |الأخير3=Gidi |الأول3=V. |الأخير4=Araya |الأول4=M. |عنوان=The Gastrointestinal Tract and Acute Effects of Copper in Drinking Water and Beverages |صحيفة=Reviews on Environmental Health |المجلد=14 |العدد=4 |صفحات=231–8 |سنة=1999 |pmid=10746735 |doi=10.1515/REVEH.1999.14.4.231 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pizarro |الأول1=F |الأخير2=Olivares |الأول2=M |الأخير3=Uauy |الأول3=R |الأخير4=Contreras |الأول4=P |الأخير5=Rebelo |الأول5=A |last6=Gidi |first6=V |عنوان=Acute gastrointestinal effects of graded levels of copper in drinking water |صحيفة=Environmental Health Perspectives |المجلد=107 |العدد=2 |صفحات=117–21 |سنة=1999 |pmid=9924006 |pmc=1566323 |doi=10.1289/ehp.99107117 }}</ref> في دراسة تجريبية للبالغين الأصحاء، بلغ متوسط عتبة التذوق لكبريتات وكلوريد النحاس في ماء الصنبور، أو الماء منزوع الأيونات، أو المياه المعدنية حوالي 2.5–3.5&nbsp; ملغم / لتر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Zacarías |الأول1=I |الأخير2=Yáñez |الأول2=CG |الأخير3=Araya |الأول3=M |الأخير4=Oraka |الأول4=C |الأخير5=Olivares |الأول5=M |last6=Uauy |first6=R |عنوان=Determination of the taste threshold of copper in water |صحيفة=Chemical Senses |المجلد=26 |العدد=1 |صفحات=85–9 |سنة=2001 |pmid=11124219 |doi=10.1093/chemse/26.1.85 }}</ref> وهذا أقل بقليل من العتبة التجريبية للاضطراب الهضمي الحاد. === التعرض المزمن === لم يتم دراسة سمية النحاس على المدى الطويل بشكل جيد عند البشر، ولكنها نادرة في السكان الطبيعيين الذين لا يعانون من خلل وراثي في استتباب النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Olivares |الأول1=Manuel |الأخير2=Uauy |الأول2=Ricardo |عنوان=Limits of metabolic tolerance to copper and biological basis for present recommendations and regulations |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=846S–52S |سنة=1996 |pmid=8615373 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071143/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> هناك أدلة قليلة تشير إلى أن التعرض المزمن للنحاس يؤدي إلى [[تفاعلات دوائية ضائرة|تأثيرات جهازية]] غير إصابة الكبد.<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water"/> تم الإبلاغ عن التسمم المزمن بالنحاس المؤدي إلى قصور الكبد لدى شاب بالغ دون وجود حساسية وراثية معروفة حيث استهلك 30–60&nbsp; ملغ / اليوم من النحاس كمكمل معدني لمدة 3 سنوات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=O'Donohue |الأول1=J |الأخير2=Reid |الأول2=M |الأخير3=Varghese |الأول3=A |الأخير4=Portmann |الأول4=B |الأخير5=Williams |الأول5=R |عنوان=A case of adult chronic copper self-intoxication resulting in cirrhosis |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=252 |سنة=1999 |pmid=10383882 }}</ref> الأفراد في الأسر الأمريكية الموردة بماء الصنبور المحتوي على أكثر من 3 ملغم / لتر من النحاس لم تظهر عليها أي آثار صحية ضارة.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Buchanan |الأول1=Sharunda D. |الأخير2=Diseker |الأول2=Robert A. |الأخير3=Sinks |الأول3=Thomas |الأخير4=Olson |الأول4=David R. |الأخير5=Daniel |الأول5=Jack |last6=Flodman |first6=Thomas |عنوان=Copper in Drinking Water, Nebraska, 1994 |صحيفة=International Journal of Occupational and Environmental Health |المجلد=5 |العدد=4 |صفحات=256–61 |سنة=1999 |pmid=10633241 |doi=10.1179/oeh.1999.5.4.256 }}</ref> لم يُلاحظ أي آثار لمكملات النحاس على إنزيمات الكبد المصلية -المؤشرات الحيوية [[إجهاد تأكسدي|للإجهاد التأكسدي]]- وغيرها من النقاط الكيميائية الحيوية في المتطوعين الشباب الأصحاء الذين يعطون جرعات يومية من 6 إلى 10&nbsp; ملغم / اليوم من النحاس لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Araya |الأول1=Magdalena |الأخير2=Olivares |الأول2=Manuel |الأخير3=Pizarro |الأول3=Fernando |الأخير4=González |الأول4=Mauricio |الأخير5=Speisky |الأول5=Hernán |last6=Uauy |first6=Ricardo |عنوان=Gastrointestinal symptoms and blood indicators of copper load in apparently healthy adults undergoing controlled copper exposure |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=77 |العدد=3 |صفحات=646–50 |سنة=2003 |pmid=12600855 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071111/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=O’Connor |الأول1=J.M. |الأخير2=Bonham |الأول2=M.P. |الأخير3=Turley |الأول3=E. |الأخير4=McKeown |الأول4=A. |الأخير5=McKelvey-Martin |الأول5=V.J. |last6=Gilmore |first6=W.S. |last7=Strain |first7=J.J. |عنوان=Copper Supplementation Has No Effect on Markers of DNA Damage and Liver Function in Healthy Adults (FOODCUE Project) |صحيفة=Annals of Nutrition and Metabolism |المجلد=47 |العدد=5 |صفحات=201–6 |سنة=2003 |pmid=12748413 |doi=10.1159/000070486 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pratt |الأول1=William B |الأخير2=Omdahl |الأول2=John L |الأخير3=Sorenson |الأول3=John RJ |عنوان=Lack of effects of copper gluconate supplementation |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=42 |العدد=4 |صفحات=681–2 |سنة=1985 |pmid=2931973 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071148/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Turley |الأول1=Eithne |الأخير2=McKeown |الأول2=Andrea |الأخير3=Bonham |الأول3=Maxine P. |الأخير4=O’Connor |الأول4=Jacqueline M. |الأخير5=Chopra |الأول5=Mridula |last6=Harvey |first6=Linda J. |last7=Majsak-Newman |first7=Gosia |last8=Fairweather-Tait |first8=Susan J. |last9=Bügel |first9=Susanne |last10=Sandström |first10=Brittmarie |last11=Rock |first11=Edmond |last12=Mazur |first12=Andrzej |last13=Rayssiguier |first13=Yves |last14=Strain |first14=J.J. |عنوان=Copper supplementation in humans does not affect the susceptibility of low density lipoprotein to in vitro induced oxidation (FOODCUE project) |صحيفة=Free Radical Biology and Medicine |المجلد=29 |العدد=11 |صفحات=1129–34 |سنة=2000 |pmid=11121720 |doi=10.1016/S0891-5849(00)00409-3 }}</ref> الرضع الذين تتراوح أعمارهم بين 3-12 شهرًا واستهلكوا مياه تحتوي على 2 ملغم نحاس /لتر لمدة 9 أشهر لم تختلف في أعراض الجهاز الهضمي، و[[معدل نمو|معدل النمو]]، والمراضة، وإنزيم الكبد المصلي ومستويات [[بيليروبين|البيليروبين]]، وغيرها من نقاط الكيميائية الحيوية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Olivares |الأول1=Manuel |الأخير2=Pizarro |الأول2=Fernando |الأخير3=Speisky |الأول3=Hernán |الأخير4=Lönnerdal |الأول4=Bo |الأخير5=Uauy |الأول5=Ricardo |عنوان=Copper in Infant Nutrition: Safety of World Health Organization Provisional Guideline Value for Copper Content of Drinking Water |صحيفة=Journal of Pediatric Gastroenterology &amp Nutrition |المجلد=26 |العدد=3 |صفحات=251–7 |سنة=1998 |pmid=9523857 |doi=10.1097/00005176-199803000-00003 }}</ref>) كان [[سيرولوبلازمين|السيرولوبلازمين]] المصلي مرتفعًا بشكل مؤقت في مجموعة الرضع المعرضة لمدة 9 أشهر ويشبه المجموعة المقابلة المعرضة لمدة 12 شهرًا، مما يشير إلى التكيف الاستتبابي و / أو نضوج الاستجابة.<ref name=pmid20077283/> لم يرتبط التعرّض عن طريق الجلد بالسمية الجهازية، لكن تفيد التقارير السردية بوجود استجابة تحسسية ضد [[نيكل|النيكل]] و[[تفاعلية متصالبة|التفاعل المتصالب]] مع النحاس أو تهيج الجلد من النحاس.<ref name="InternationalProgramme" /> يبرز عند العمال الذين تعرضوا لمستويات عالية من النحاس (مما أدى إلى تناول كمية مقدرة بـ 200&nbsp; ملغم Cu / د) علامات تشير إلى سمية النحاس (على سبيل المثال، ارتفاع مستويات النحاس في الدم، [[تضخم كبد|تضخم الكبد]]). ومع ذلك، قد تسهم حالات أخرى من التعرّض لمبيدات الآفات أو التعرض في عمليات التعدين والصهر في هذه التأثيرات.<ref name="InternationalProgramme" /> === معايير حالة النحاس المرتفعة === على الرغم من وجود عددٍ من المؤشرات المفيدة في تشخيص نقص النحاس، فلا توجد مؤشرات حيوية موثوقة لزيادة النحاس في المدخول الغذائي. المؤشر الأكثر موثوقية لزيادة النحاس هو تركيز النحاس في الكبد. ومع ذلك، فإن قياس هذه النقطة عند الانسان البشر استقضائية ولا يتم إجراؤها عمومًا إلا في حالات الاشتباه بتسمم بالنحاس. لا ترتبط مستويات المرتفعة من النحاس أو السيرولولاسين المصلي بشكل موثوق بسُمية النحاس، حيث يمكن أن يحدث ارتفاع في التركيز عن طريق [[التهاب|الالتهاب]] و[[عدوى|العدوى]] والمرض و[[سرطان|الأورام الخبيثة]] والحمل وغيرها من عوامل الإجهاد البيولوجية. تختلف مستويات الإنزيمات المحتوية على النحاس، مثل [[سيتوكروم سي أكسيداز|سيتوكروم سي أوكسيداز]]، و[[سوبر أكسيد ديسميوتاز|فوق أكسيد الدسموتاز]]، ودايميناز أكسيداز، ليس فقط في الاستجابة لحالة النحاس ولكن أيضًا في الاستجابة لمجموعة متنوعة من العوامل الفيزيولوجية والبيوكيميائية الأخرى، وبالتالي فهي علامات متناقضة لزيادة النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Milne |الأول1=David B |عنوان=Copper intake and assessment of copper status |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1041S–1045S |سنة=1998 |pmid=9587149 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071107/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> وقد ظهر في السنوات الأخيرة مرشح كمؤشر حيوي جديد لفائض النحاس ونقصه. هذا المؤشر المحتمل هو عبارة عن بروتين [[شابرون (بروتين)|تشابيرن]]، والذي يسلم النحاس للبروتين المضاد للأكسدة فوق أكسيد الدسموتاز 1 (SOD1) (فوق أكسيد الدسموتاز بالزنك والنحاس). يطلق عليه "تشابيرون النحاس لـ (CCS)" (SOD1)، وتدعم بيانات حيوانية ممتازة استخدامه كمؤشر لنقص النحاس وزيادته في الخلايا التي يمكن الوصول إليها (مثل [[كرية دم حمراء|كريات الدم الحمراء]]) . يجري اختبار CCS حاليًا كمؤشر حيوي لدى البشر.<ref>J. Wang, H. Slunt, V. Gonzales, D. Fromholt, M. Coonfield, N.G. Copeland, N.A. Jenkins, D.R. Borchelt Copper-binding-site-null SOD1 causes ALS in transgenic mice: aggregates of non-native SOD1 delineate a common feature Hum. Mol. Genet., 12 (2003), pp. 2753-2764</ref> == أمراض أيض النحاس الوراثية == ترتبط العديد من [[قائمة الأمراض النادرة في العالم|الأمراض الوراثية النادرة]] ([[داء ويلسون]]، و[[مرض مينكيس|مرض مينكس]]، والتسمم بالنحاس مجهول السبب، تشمع كبد الأطفال الهنود) بالاستخدام غير المناسب للنحاس في الجسم.<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html| عنوان =CopperInfo.com - Good Health with Copper| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120101114635/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html | تاريخ أرشيف = 1 يناير 2012 }}</ref> تنطوي كل هذه الأمراض على طفرات في الجينات التي تحتوي على [[شيفرة جينية|الشفرات الوراثية]] لإنتاج بروتينات محددة تشارك في امتصاص وتوزيع النحاس. عندما تكون هذه البروتينات معطوبة، فإن النحاس إما يتراكم في الكبد أو يفشل الجسم في امتصاص النحاس. هذه الأمراض موروثة ولا يمكن اكتسابها. تعديل مستوى النحاس في النظام الغذائي أو مياه الشرب لن يعالج هذه الأمراض (على الرغم من العلاجات المتاحة لعلاج أعراض مرض فائض النحاس الوراثي). تُمكّن دراسة أمراض أيض النحاس الوراثية والبروتينات المرتبطة بها العلماء من فهم كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هي مهمة كمغذيات دقيقة أاساسية. تنشأ الأمراض من عيوب في مضختي نحاس متشابهتين، وهما مضخة منيكس ومضخة ويلسون لمختصر الأتباز النحاسي (Cu-ATPases).<ref name=pmid20077283/> يتم التعبير عن مضخة مينكس في أنسجة مثل [[خلية ليفية يافعة|الخلايا الليفية اليافعة]] لبناء الجلد، والكلى، و[[مشيمة|المشيمة]]، والدماغ، والجهاز الهضمي والأوعية الدموية، في حين يتم التعبير مضخة ويلسون أساسًا في الكبد، ولكن أيضًا في [[غدد ثديية|الغدد الثديية]] وربما في الأنسجة المتخصصة الأخرى.<ref name="InternationalProgramme" /> تقود هذه المعرفة العلماء نحو العلاجات الممكنة لأمراض النحاس الوراثية.<ref name="copperinfo_a" /> === مرض مينكس === وُصِف مرض مينكس، وهو حالة وراثية لنقص النحاس، لأول مرة من قبل جون مينكس في عام 1962. وهو اضطراب نادر مرتبط [[كروموسوم إكس|بكرموسوم X]] ويؤثر على ما يقرب من 1,000,000 مولود حي، معظمهم من الأولاد.<ref name=pmid17454552/> لا يستطيع الكبد في مرضى مينكس امتصاص النحاس الأساسي اللازم للمرضى للبقاء على قيد الحياة. يتوفى المريض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة: حيث يموت معظم الأفراد المصابين قبل عمر 10 سنوات، على الرغم من بقاء العديد من المرضى حتى سن المراهقة وأوائل العشرينات.<ref name="Kaler1998">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=Stephen G. |عنوان=Metabolic and molecular bases of Menkes disease and occipital horn syndrome |صحيفة=Pediatric and Developmental Pathology |المجلد=1 |العدد=1 |صفحات=85–98 |سنة=1998 |pmid=10463276 |doi=10.1007/s100249900011 }}</ref> البروتين الذي ينتجه جين مينكس هو المسؤول عن نقل النحاس عبر [[جهاز هضمي|القناة الهضمية]] و[[حاجز دموي دماغي|الحاجز الدموي الدماغي]].<ref name=pmid20077283/><ref name="Kaler1998" /> الطفرة في الجينات التي تشفر أتباز النحاس تبقي النحاس محاصراً في بطانة [[أمعاء دقيقة|الأمعاء الدقيقة]]. وبالتالي، لا يمكن ضخ النحاس من الخلايا المعوية إلى الدم لنقله إلى الكبد وبالتالي إلى بقية الجسم.<ref name="Kaler1998" /><ref name="Kaler1996">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=Stephen G. |عنوان=Menkes disease mutations and response to early copper histidine treatment |صحيفة=Nature Genetics |المجلد=13 |العدد=1 |صفحات=21–2 |سنة=1996 |pmid=8673098 |doi=10.1038/ng0596-21 }}</ref> وبالتالي يشبه المرض النقص الغذائي الشديد في النحاس على الرغم من الابتلاع الكافي للنحاس. وتشمل أعراض المرض الشعر الخشن الجاف ناقص الصبغة، وغيره من مشاكل حديثي الولادة، بما في ذلك عدم القدرة على التحكم في درجة حرارة الجسم، و[[تخلف عقلي|التخلف العقلي]]، والعيوب الهيكلية، ونمو الأنسجة الضامة غير الطبيعية.<ref>Juan M. Pascual*, John H. Menkes†, in Rosenberg's Molecular and Genetic Basis of Neurological and Psychiatric Disease (Fifth Edition), 2015</ref> يظهر على مرضى مينكس اضطرابات عصبية حادة، على ما يبدو بسبب عدم وجود العديد من الأنزيمات المعتمدة على النحاس اللازمة لنمو الدماغ،<ref name="Stern" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Kaler |الأول1=SG |عنوان=Menkes disease |صحيفة=Advances in Pediatrics |المجلد=41 |صفحات=263–304 |سنة=1994 |pmid=7992686 }}</ref> بما في ذلك انخفاض نشاط سيتوكروم سي أكسيداز.<ref name="Kaler1998" /> يرجع الشعر الهش، ناقص الصبغة ذو المظهر المجعد، إلى قصور في انزيم نحاسي غير معروف. وينتج عن انخفاض نشاط أُكسيداز الليزيل حدوث خلل في [[كولاجين|الكولاجين]] و[[إيلاستين|الإيلاستين]] وخلل في [[نسيج ضام|النسيج الضام]] بما في ذلك [[أم الدم الأبهرية]]، والجلد الرخو، والعظام الهشة. مع التشخيص المبكر والعلاج الذي يتكون من حقن يومية من مادة [[هستيدين|الهيستدين]] النحاسيية التي تُعطى داخل [[غشاء مصلي بطني|الصفاق]] وداخل القراب في [[جهاز عصبي مركزي|الجهاز العصبي المركزي]]، حيث تمكن هذه الحقن من تجنب بعض المشاكل العصبية الشديدة والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ومع ذلك، يحتفظ مرضى مينكس باضطرابات غير طبيعية في العظام والنسيج الضام ويظهر عليهم تخلف عقلي خفيف إلى حاد.<ref name="Kaler1996" /> حتى مع التشخيص المبكر والعلاج، فإن مرض مينكس يكون مميتًا في الغالب. يؤدي البحث المستمر في مرض مينكس إلى فهم أكبر لاستتباب النحاس،<ref name=pmid12042066/> والآليات البيوكيميائية المعنية بالمرض، والطرق الممكنة لعلاجه.<ref name="copperinfo_b">http://copperinfo.com/health/goodhealth.genetic.html{{استشهاد منقوص البيانات|date=August 2015}}</ref> تم تصميم الفحوصات لبحث نقل النحاس عبر الحاجز الدموي الدماغي، والتي تستند إلى دراسات أجريت على [[كائنات معدلة وراثيا|فئران معدلة وراثيًا]]، لمساعدة الباحثين على فهم السبب الأساسي لنقص النحاس في مرض مينكس. يتم تغيير التركيب الجيني "للفئران المعدلة جينيًا" بطرق تساعد الباحثين على اكتساب وجهات نظر جديدة حول نقص النحاس. لقد كان البحث حتى الآن قيمًا: يمكن "إيقاف" الجينات تدريجياً لاستكشاف درجات متفاوتة من نقص النحاس. كما لاحظ الباحثون في أنابيب اختبار أن [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين|الحمض النووي]] التالف في خلايا مريض مينكس يمكن إصلاحه. في الوقت المناسب، يمكن العثور على الإجراءات اللازمة لإصلاح الجينات التالفة في جسم الإنسان. === داء ويلسون === مرض ويلسون هو اضطراب وراثي [[صبغي جسمي]] نادر متنحٍ (محمول على كروموسوم 13) يؤثر على نقل النحاس مما يسبب زيادة في النحاس في الكبد.<ref name=pmid12042066/><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Mercer |الأول1=Julian F B |عنوان=The molecular basis of copper-transport diseases |صحيفة=Trends in Molecular Medicine |المجلد=7 |العدد=2 |صفحات=64–9 |سنة=2001 |pmid=11286757 |doi=10.1016/S1471-4914(01)01920-7 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Gitlin |الأول1=Jonathan D |عنوان=Wilson disease |صحيفة=Gastroenterology |المجلد=125 |العدد=6 |صفحات=1868–77 |سنة=2003 |pmid=14724838 |doi=10.1053/j.gastro.2003.05.010 }}</ref> وهذا يؤدي إلى [[تسمم الكبد]]، من بين أعراض أخرى.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Scheinberg |الأول1=I Herbert |الأخير2=Sternlieb |الأول2=Irmin |عنوان=Wilson disease and idiopathic copper toxicosis |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=63 |العدد=5 |صفحات=842S–5S |سنة=1996 |pmid=8615372 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071152/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> ويعتبر المرض قابلًا للعلاج الآن. ينشأ داء ويلسون عن طريق طفرات في البروتين الذي ينقل النحاس من الكبد إلى [[صفراء|الصفراء]] للإفراز.<ref name=pmid12042066/> ينطوي المرض على ضعف دمج النحاس في السيرولوبلازمين وضعف إخراج النحاس في العصارة الصفراوية وعادة ما يحدث هذا بسبب طفرات تضعف وظيفة مضخة ويلسون للنحاس. هذه الطفرات الجينية تؤدي إلى التسمم بالنحاس بسبب تراكم النحاس الزائد، في الغالب في الكبد والدماغ ، وبدرجة أقل، في [[كلية|الكلى]] والعينين وغيرها من الأعضاء.<ref>Frommer DJ. Defective biliary excretion of copper in Wilson’s disease. Gut 1974;15:125–129</ref> يصيب هذا المرض حوالي 1 / 30.000 رضيعًا من كلا الجنسين،<ref name="InternationalProgramme" /> وقد يصبح سريريًا واضحًا في أي وقت من [[رضاعة|الرضاعة]] إلى المراحل الأولى [[بلوغ (إنسان)|للبلوغ]]. يتراوح عمر بداية مرض ويلسون من 3 إلى 50 عامًا. تشمل الأعراض الأولية وجود اضطرابات في الكبد أو الجهاز العصبي أو [[اضطراب نفسي|الأمراض النفسية]]، ونادراً ما توجد أعراض في الكلى أو [[هيكل (أحياء)|الجهاز الهيكلي]] أو [[غدة صماء|الغدد الصماء]]. يتطور المرض مع تعميق [[يرقان|اليرقان]] وتطور [[اعتلال دماغي]]، واضطرابات شديدة في [[تجلط الدم|التخثر]]، ترتبط في بعض الأحيان [[تخثر منتشر داخل الأوعية|بالتخثر داخل الأوعية]]، و[[قصور كلوي|القصور الكلوي]] النهائي. يظهر نوع غريب من [[رعاش|الرعاش]] في [[طرف علوي|الأطراف العليا]] وبطء في الحركة وتغيرات في المزاج. تظهر [[حلقة كايزر-فلايشر|حلقات كايزر-فلايشر]]، وتكون بلون بني صدئ في الحواف الخارجية [[قزحية|للقزحية]] بسبب ترسب النحاس في 90٪ من المرضى، مع بدء النحاس في التراكم والتأثير على الجهاز العصبي.<ref name=pmid12955875>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ferenci |الأول1=Peter |الأخير2=Caca |الأول2=Karel |الأخير3=Loudianos |الأول3=Georgios |الأخير4=Mieli-Vergani |الأول4=Georgina |الأخير5=Tanner |الأول5=Stuart |last6=Sternlieb |first6=Irmin |last7=Schilsky |first7=Michael |last8=Cox |first8=Diane |last9=Berr |first9=Frieder |عنوان=Diagnosis and phenotypic classification of Wilson disease |صحيفة=Liver International |المجلد=23 |العدد=3 |صفحات=139–42 |سنة=2003 |pmid=12955875 |doi=10.1034/j.1600-0676.2003.00824.x }}</ref> تقريبًا، يتوفى المريض دائمًا إذا لم يتم علاج المرض.<ref name="Stern" /> لحسن الحظ، فإن تحديد الطفرات في جين "مضخة أتباز ويلسون" الذي ينشأ منه معظم حالات مرض ويلسون، جعلت اختبار الحمض النووي للتشخيص ممكنًا. إذا تم تشخيص المرض وعلاجه في وقت مبكر بما فيه الكفاية، قد يعيش المرضى الذين يعانون من مرض ويلسون حياة طويلة ومنتجة.<ref name="copperinfo_b" /> يتم معالجة داء ويلسون عن طريق استخدام [[بنيسيلامين|د-بنيسيلامين]] (الذي يلتقط ويربط النحاس ويمكّن المرضى من إفراز النحاس الفائض المتراكم في الكبد) فيما يعترف [[علاج بالاستخلاب|بالعلاج بالاستخلاب]]، ويمكن العلاج [[كبريتات الزنك|بكبريتات الزنك]] أو خلات الزنك، وتقييد كمية النحاس في المدخول الغذائي، مثل الابتعاد عن تناول [[شوكولاتة|الشوكولاتة]] و[[محار|المحار]] و[[فطر (توضيح)|الفطر]].<ref name="Stern" /> يعتبر العلاج بالزنك العلاج المفضل الآن. حيث ينتج الزنك كتلة مخاطية من خلال تنشيط الميتالوثيونين، والذي يقوم بدوره بربط النحاس بخلايا الغشاء المخاطي حتى ينزلق وينتهي في البراز.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |الأخير2=Dick |الأول2=Robert D. |الأخير3=Johnson |الأول3=Virginia D. |الأخير4=Brunberg |الأول4=James A. |الأخير5=Kluin |الأول5=Karen J. |last6=Fink |first6=John K. |عنوان=Treatment of Wilson's disease with zinc: XV long-term follow-up studies |صحيفة=Journal of Laboratory and Clinical Medicine |المجلد=132 |العدد=4 |صفحات=264–78 |سنة=1998 |pmid=9794697 |doi=10.1016/s0022-2143(98)90039-7 }}</ref> ويتنافس مع الحديد على الامتصاص في الأمعاء عن طريق بروتين يسمى الناقل المعدني ثنائي التكافؤ(DMT1 ). في الآونة الأخيرة، أظهرت العلاجات التجريبية التي تستخدم tetrathiomolybdate نتائج واعدة. يبدو أن Tetrathiomolybdate هو شكل ممتاز من العلاج الأولي في المرضى الذين يعانون من أعراض عصبية. على النقيض من العلاج بنسيلامين، نادرًا ما يسمح العلاج الأولي مع tetrathiomolybdate بتدهور عصبي آخر، والذي لا يمكن علاجه في كثير من الأحيان.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |الأخير2=Johnson |الأول2=Virginia |الأخير3=Dick |الأول3=Robert D. |الأخير4=Kluin |الأول4=Karen J. |الأخير5=Fink |الأول5=John K. |last6=Brunberg |first6=James A. |عنوان=Treatment of Wilson Disease With Ammonium Tetrathiomolybdate |صحيفة=Archives of Neurology |المجلد=53 |العدد=10 |صفحات=1017–25 |سنة=1996 |pmid=8859064 |doi=10.1001/archneur.1996.00550100103019 }}</ref> تم وصف أكثر من 100 عيوب وراثية مختلفة تؤدي إلى مرض ويلسون وهي متاحة على الإنترنت في [https://web.archive.org/web/20160828163349/http://www.uofa-medical-genetics.org/wilson/index.php]. بعض الطفرات لديها طابع جغرافي.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Garciavillarreal |الأول1=L |الأخير2=Daniels |الأول2=S |الأخير3=Shaw |الأول3=S |الأخير4=Cotton |الأول4=D |الأخير5=Galvin |الأول5=M |last6=Geskes |first6=J |last7=Bauer |first7=P |last8=Sierrahernandez |first8=A |last9=Buckler |first9=A |last10=Tugores |first10=A |عنوان=High prevalence of the very rare wilson disease gene mutation Leu708Pro in the Island of Gran Canaria (Canary Islands, Spain): A genetic and clinical study |صحيفة=Hepatology |المجلد=32 |العدد=6 |صفحات=1329–36 |سنة=2000 |pmid=11093740 |doi=10.1053/jhep.2000.20152 }}</ref> يحمل العديد من مرضى ويلسون طفرات مختلفة على كل [[صبغي 13|كروموسوم 13]] (أي أنه مركب متغاير الزيجوت).<ref name="Stern" /> حتى في الأفراد الذين يحملون طفرات متماثلة الزيجوت، قد يختلف ظهور وشدة المرض.<ref name=pmid12955875 /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ha-Hao |الأول1=Duc |الأخير2=Hefter |الأول2=Harald |الأخير3=Stremmel |الأول3=Wolfgang |الأخير4=Castañeda-Guillot |الأول4=Carlos |الأخير5=Hernández |الأول5=Ana Hernández |last6=Cox |first6=Diane W |last7=Auburger |first7=Georg |عنوان=His1069Gln and six novel Wilson disease mutations: analysis of relevance for early diagnosis and phenotype |صحيفة=European Journal of Human Genetics |المجلد=6 |العدد=6 |صفحات=616–23 |سنة=1998 |pmid=9887381 |doi=10.1038/sj.ejhg.5200237 }}</ref> الأفراد ذوو الطفرات الحادة متماثلة الزيجوت (على سبيل المثال، تلك التي تقطع البروتين) يبدأ فيها المرض في وقت مبكر. قد تكون شدة المرض أيضًا دالة للعوامل البيئية، بما في ذلك كمية النحاس في النظام الغذائي أو التباين في وظيفة البروتينات الأخرى التي تؤثر على استتباب النحاس. لقد تم اقتراح أن الطفرات الجينية لمرض ويلسون متغايرة الزيجوت، قد تكون أكثر قابلية لمواجهة كميات مرتفعة من النحاس من عامة الناس.<ref name="USNRC 2000 Copper in drinking water"/> وقد قدر معدل حدوث متغاير الزيجوت بـ 1/90 شخص من إجمالي عدد السكان.<ref name="InternationalProgramme" /> ومع ذلك، لا يوجد دليل لدعم هذه التكهنات.<ref name=pmid20077283/> علاوة على ذلك، لا تشير مراجعة البيانات حول الأمراض الصبغية الجسمية المتنحية أحادية الأليلات عند البشر إلى احتمال تضرر الحاملين لزيجوت متغاير بشكل سلبي نتيجة حالتهم الوراثية المتغيرة. === متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس === أمراض أخرى تظهر فيها اضطرابات في استقلاب النحاس وتشمل تشمع الأطفال الهنود (ICC) والتسمم بالنحاس المستوطن في تيرول (ETIC)، والتسمم بالنحاس [[مجهول السبب]] (ICT)، والمعروف أيضًا باسم تشمع الأطفال غير الهنود. التسمم بالنحاس مجهول السبب هو مرض وراثي معترف به في أوائل القرن العشرين في منطقة [[كونتية تيرول|تيرول]] [[النمسا|بالنمسا]] وفي منطقة [[بونه]] في [[الهند]].<ref name="Stern" /> ICC ، ICT ، و ETIC هي متلازمات تحدث في سن الطفولة وتتشابه في [[علم أسباب الأمراض|مسبباتها]] وأعراضها.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Wijmenga |الأول1=C |الأخير2=Müller |الأول2=T |الأخير3=Murli |الأول3=I S |الأخير4=Brunt |الأول4=T |الأخير5=Feichtinger |الأول5=H |last6=Schönitzer |first6=D |last7=Houwen |first7=R H J |last8=Müller |first8=W |last9=Sandkuijl |first9=L A |last10=Pearson |first10=P L |عنوان=Endemic Tyrolean infantile cirrhosis is not an allelic variant of Wilson's disease |صحيفة=European Journal of Human Genetics |المجلد=6 |العدد=6 |صفحات=624–8 |سنة=1998 |pmid=9887382 |doi=10.1038/sj.ejhg.5200235 }}</ref> ويبدو أن كل هذه المتلازمات لها مكون وراثي وتنشأ من ارتفاع في مدخول النحاس. في حالات ICC، فإن كمية النحاس المرتفعة ناتجة عن تسخين و / أو تخزين الحليب في أوانٍ من النحاس أو [[نحاس أصفر|النحاس الأصفر]]. من ناحية أخرى، ترجع حالات ICT إلى ارتفاع تركيز النحاس في إمدادات المياه.<ref name="InternationalProgramme" /><ref name=pmid9587156>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Müller |الأول1=Thomas |الأخير2=Müller |الأول2=Wilfried |الأخير3=Feichtinger |الأول3=Hans |عنوان=Idiopathic copper toxicosis |صحيفة=The American Journal of Clinical Nutrition |المجلد=67 |العدد=5 Suppl |صفحات=1082S–1086S |سنة=1998 |pmid=9587156 |مسار=https://academic.oup.com/ajcn | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071047/https://academic.oup.com/ajcn | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 }}</ref> على الرغم من أن التعرض لتركيزات مرتفعة من النحاس توجد عادة في كلا المرضين، ويكن يبدو أن بعض الحالات تتطور لدى الأطفال الذين يرضعون من الثدي فقط أو الذين يتلقون مستويات منخفضة من النحاس في إمدادات المياه.<ref name=pmid9587156/> تتمثل الفرضية السائدة حاليًا في أن ICT ناتجة عن آفة وراثية تؤدي إلى ضعف استقلاب النحاس مضافًا إليه كمية عالية من مدخول النحاس. وقد تم دعم هذه الفرضية من خلال تكرار وجود [[قرابة العصب|قرابة عصب]] بين الوالدين في معظم هذه الحالات، وهي غائبة في المناطق ذات محتوى مرتفع من النحاس في مياه الشرب والتي لا تحدث فيها هذه المتلازمات.<ref name=pmid9587156/> يبدو أن التسمم بالنحاس مجهول السبب آخذ في التلاشي نتيجة لزيادة التنوع الوراثي بين السكان المتضررين بالتزامن مع البرامج التعليمية لضمان استخدام أواني الطهي مطلية [[قصدير|بالقصدير]] بدلاً من الأواني والمقليات النحاسية التي تختلط مباشرة بالأطعمة المطبوخة. لم ترتبط حالات تليف الكبد في مرحلة الطفولة المبكرة التي تم تحديدها في [[ألمانيا]] على مدى 10 سنوات بمصادر خارجية من النحاس أو بتركيز مرتفع للمعادن في الكبد.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Dieter |الأول1=HH |الأخير2=Schimmelpfennig |الأول2=W |الأخير3=Meyer |الأول3=E |الأخير4=Tabert |الأول4=M |عنوان=Early childhood cirrhoses (ECC) in Germany between 1982 and 1994 with special consideration of copper etiology |صحيفة=European Journal of Medical Research |المجلد=4 |العدد=6 |صفحات=233–42 |سنة=1999 |pmid=10383878 }}</ref> اليوم، تنشأ حالات تلقائية من تسمم النحاس مجهول السبب. == السرطان == إن السرطان مرضٌ معقدٌ وغير مفهومٍ جيدًا. يحقق بعض الباحثين في الدور المحتمل للنحاس في [[تولد الأوعية]] المصاحب لأنواع مختلفة من السرطانات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Goodman |الأول1=Vicki |الأخير2=Brewer |الأول2=George |الأخير3=Merajver |الأول3=Sofia |عنوان=Control of Copper Status for Cancer Therapy |صحيفة=Current Cancer Drug Targets |المجلد=5 |العدد=7 |صفحات=543–9 |سنة=2005 |pmid=16305350 |doi=10.2174/156800905774574066 }}</ref> لا يزال مخلبي النحاس، tetrathiomolybdate، الذي يستنفد مخازن النحاس في الجسم، قيد البحث كعامل مضاد لتولد الأوعية في التجارب الاستطلاعية<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Gartner |الأول1=Elaina M. |الأخير2=Griffith |الأول2=Kent A. |الأخير3=Pan |الأول3=Quintin |الأخير4=Brewer |الأول4=George J. |الأخير5=Henja |الأول5=Gwen F. |last6=Merajver |first6=Sofia D. |last7=Zalupski |first7=Mark M. |عنوان=A pilot trial of the anti-angiogenic copper lowering agent tetrathiomolybdate in combination with irinotecan, 5-flurouracil, and leucovorin for metastatic colorectal cancer |صحيفة=Investigational New Drugs |المجلد=27 |العدد=2 |صفحات=159–65 |سنة=2009 |pmid=18712502 |pmc=4171042 |doi=10.1007/s10637-008-9165-9 }}</ref> والسريرية.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pass |الأول1=Harvey I. |الأخير2=Brewer |الأول2=George J. |الأخير3=Dick |الأول3=Robert |الأخير4=Carbone |الأول4=Michele |الأخير5=Merajver |الأول5=Sofia |عنوان=A Phase II Trial of Tetrathiomolybdate After Surgery for Malignant Mesothelioma: Final Results |صحيفة=The Annals of Thoracic Surgery |المجلد=86 |العدد=2 |صفحات=383–9; discussion 390 |سنة=2008 |pmid=18640301 |doi=10.1016/j.athoracsur.2008.03.016 }}</ref> قد يمنع هذا الدواء تولد الأوعية الدموية في [[سرطانة الخلية الكبدية|سرطان الخلايا الكبدية]]، [[ورم المتوسطة|ورم الظهارة المتوسطة]]، و[[سرطان القولون|سرطان القولون والمستقيم]]، سرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة، و[[سرطان الثدي]]، و[[سرطان الكلية]].<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=G. J. |الأخير2=Merajver |الأول2=S. D. |عنوان=Cancer Therapy With Tetrathiomolybdate: Antiangiogenesis by Lowering Body Copper—A Review |صحيفة=Integrative Cancer Therapies |المجلد=1 |العدد=4 |صفحات=327–37 |سنة=2002 |pmid=14664727 |doi=10.1177/1534735402238185 }}</ref> يحفز المركب النحاسي المشتق من ساليسيل الدهيد [[بيرازول]] هيدرازون (SPH) استماتة الخلايا البطانية للسرة البشرية (HUVEC)، وأظهر تأثير مضاد لتولد الأوعية في المختبر.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Fan |الأول1=Chuandong |الأخير2=Zhao |الأول2=Jing |الأخير3=Zhao |الأول3=Baoxiang |الأخير4=Zhang |الأول4=Shangli |الأخير5=Miao |الأول5=Junying |عنوان=Novel Complex of Copper and a Salicylaldehyde Pyrazole Hydrazone Derivative Induces Apoptosis through Up-Regulating Integrin β4 in Vascular Endothelial Cells |صحيفة=Chemical Research in Toxicology |المجلد=22 |العدد=9 |صفحات=1517–25 |سنة=2009 |pmid=19621939 |doi=10.1021/tx900111y }}</ref> وجد أن النحاس وهو عنصر شحيح يعزز نمو الورم.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Brewer |الأول1=George J. |عنوان=Copper Control as an Antiangiogenic Anticancer Therapy: Lessons from Treating Wilson's Disease |صحيفة=Experimental Biology and Medicine |المجلد=226 |العدد=7 |صفحات=665–73 |سنة=2001 |pmid=11444102 |مسار=http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=11444102 | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200512071121/http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&pmid=11444102 | تاريخ أرشيف = 12 مايو 2020 | وصلة مكسورة = yes | تاريخ الوصول = أغسطس 2020 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lowndes |الأول1=Sarah A. |الأخير2=Harris |الأول2=Adrian L. |عنوان=The Role of Copper in Tumour Angiogenesis |صحيفة=Journal of Mammary Gland Biology and Neoplasia |المجلد=10 |العدد=4 |صفحات=299–310 |سنة=2005 |pmid=16924372 |doi=10.1007/s10911-006-9003-7 }}</ref> تشير عدة أدلة من نماذج حيوانية إلى أن الأورام تجمع مستويات عالية من النحاس. في هذه الأثناء، تم العثور على مزيد من النحاس في بعض أنواع السرطانات.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Díez |الأول1=M. |الأخير2=Arroyo |الأول2=M. |الأخير3=Cerdàn |الأول3=F.J. |الأخير4=Muñoz |الأول4=M. |الأخير5=Martin |الأول5=M.A. |last6=Balibrea |first6=J.L. |عنوان=Serum and Tissue Trace Metal Levels in Lung Cancer |صحيفة=Oncology |المجلد=46 |العدد=4 |صفحات=230–4 |سنة=1989 |pmid=2740065 |doi=10.1159/000226722 }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Sharma |الأول1=K |الأخير2=Mittal |الأول2=DK |الأخير3=Kesarwani |الأول3=RC |الأخير4=Kamboj |الأول4=VP |الأخير5=Chowdhery |عنوان=Diagnostic and prognostic significance of serum and tissue trace elements in breast malignancy |صحيفة=Indian Journal of Medical Sciences |المجلد=48 |العدد=10 |صفحات=227–32 |سنة=1994 |pmid=7829172 |مسار=https://www.lifetips.top/health-risks-of-aluminum/ | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20160201010319/http://www.indianjmedsci.org/article.asp?issn=0019-5359;year=1994;volume=48;issue=10;spage=227;epage=32;aulast=Sharma;type=0 | تاريخ أرشيف = 1 فبراير 2016 }}</ref> في الآونة الأخيرة، تم اقتراح استراتيجيات علاجية تستهدف النحاس في الورم. عند استعمال نوع معين من [[استخلاب|متمخلب]] النحاس، يتم تشكيل مركب نحاسي معقد بمستويات مرتفعة نسبيًا في الأورام. غالبًا ما تكون المركبات النحاسية سامة للخلايا، وبالتالي تُقتل خلايا الورم، في حين تبقى الخلايا الطبيعية في الجسم كله على قيد الحياة عند مستوى منخفض من النحاس.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Daniel |الأول1=Kenyon G |الأخير2=Chen |الأول2=Di |الأخير3=Orlu |الأول3=Shirley |الأخير4=Cui |الأول4=Qiuzhi |الأخير5=Miller |الأول5=Fred R |last6=Dou |first6=Q Ping |عنوان=Clioquinol and pyrrolidine dithiocarbamate complex with copper to form proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human breast cancer cells |صحيفة=Breast Cancer Research |المجلد=7 |العدد=6 |صفحات=R897–908 |سنة=2005 |pmid=16280039 |pmc=1410741 |doi=10.1186/bcr1322 }}</ref> تمتلك بعض متمخلبات النحاس فعالية بيولوجية أفضل بعد تشكيل متمخلبات النحاس المعقدة. تم العثور على أن Cu2+ كان في حاجة ماسة لـ PDTC المحفز لاستماتة خلابا [[ابيضاض الدم]] البشرية (HL-60 cells).<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Chen |الأول1=Jie |الأخير2=Du |الأول2=Changsheng |الأخير3=Kang |الأول3=Jiuhong |الأخير4=Wang |الأول4=Jianmin |عنوان=Cu2+ is required for pyrrolidine dithiocarbamate to inhibit histone acetylation and induce human leukemia cell apoptosis |صحيفة=Chemico-Biological Interactions |المجلد=171 |العدد=1 |صفحات=26–36 |سنة=2008 |pmid=17961528 |doi=10.1016/j.cbi.2007.09.004 |مسار=}}</ref> أظهر SBH النحاسي زيادة فعالية تثبيط النمو في العديد من خطوط الخلايا السرطانية، بالمقارنة مع SBHs الخالي من المعادن.<ref name="Johnson">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Johnson |الأول1=David K. |الأخير2=Murphy |الأول2=Terrance B. |الأخير3=Rose |الأول3=Norman J. |الأخير4=Goodwin |الأول4=William H. |الأخير5=Pickart |الأول5=Loren |عنوان=Cytotoxic chelators and chelates 1. Inhibition of DNA synthesis in cultured rodent and human cells by aroylhydrazones and by a copper(II) complex of salicylaldehyde benzoyl hydrazone |صحيفة=Inorganica Chimica Acta |المجلد=67 |سنة=1982 |صفحات=159–65 |doi=10.1016/S0020-1693(00)85058-6 }}</ref><ref name="Pickart">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Pickart |الأول1=Loren |الأخير2=Goodwin |الأول2=William H. |الأخير3=Burgua |الأول3=William |الأخير4=Murphy |الأول4=Terrance B. |الأخير5=Johnson |الأول5=David K. |عنوان=Inhibition of the growth of cultured cells and an implanted fibrosarcoma by aroylhydrazone analogs of the Gly-His-Lys-Cu (II) complex |صحيفة=Biochemical Pharmacology |المجلد=32 |العدد=24 |صفحات=3868–71 |سنة=1983 |pmid=6661260 |doi=10.1016/0006-2952(83)90164-8 }}</ref><ref name="Ainscough">{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Ainscough |الأول1=Eric W |الأخير2=Brodie |الأول2=Andrew M |الأخير3=Denny |الأول3=William A |الأخير4=Finlay |الأول4=Graeme J |الأخير5=Gothe |الأول5=Scott A |last6=Ranford |first6=John D |عنوان=Cytotoxicity of salicylaldehyde benzoylhydrazone analogs and their transition metal complexes: quantitative structure–activity relationships |صحيفة=Journal of Inorganic Biochemistry |المجلد=77 |العدد=3-4 |صفحات=125–33 |سنة=1999 |pmid=10643654 |doi=10.1016/S0162-0134(99)00131-2 }}</ref> يمكن أن يتفاعل SBHs مع العديد من أنواع الكاتيونات المعدنية الانتقالية وبالتالي تشكل عددًا من المركبات.<ref name="Ainscough" /><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Lu |الأول1=Yi-Heng |الأخير2=Lu |الأول2=Yu-Wei |الأخير3=Wu |الأول3=Cheng-Li |الأخير4=Shao |الأول4=Qun |الأخير5=Chen |الأول5=Xiao-Ling |last6=Bimbong |first6=Rosa Ngo Biboum |عنوان=UV–visible spectroscopic study of the salicyladehyde benzoylhydrazone and its cobalt complexes |صحيفة=Spectrochimica Acta Part A: Molecular and Biomolecular Spectroscopy |المجلد=65 |العدد=3-4 |صفحات=695–701 |سنة=2006 |pmid=16503413 |doi=10.1016/j.saa.2005.12.032 |bibcode = 2006AcSpA..65..695L }}</ref><ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Koh |الأول1=L.L |الأخير2=Kon |الأول2=O.L |الأخير3=Loh |الأول3=K.W |الأخير4=Long |الأول4=Y.C |الأخير5=Ranford |الأول5=J.D |last6=Tan |first6=A.L.C |last7=Tjan |first7=Y.Y |عنوان=Complexes of salicylaldehyde acylhydrazones: Cytotoxicity, QSAR and crystal structure of the sterically hindered t-butyl dimer |صحيفة=Journal of Inorganic Biochemistry |المجلد=72 |العدد=3-4 |صفحات=155–62 |سنة=1998 |pmid=10094614 |doi=10.1016/S0162-0134(98)10075-2 }}</ref> كانت مركبات SBH النحاسية أكثر سمية للخلايا من مركبات المعادن الانتقالية الأخرى (Cu > Ni > Zn = Mn > Fe = Cr > Co) في خلايا MOLT-4، وهي عبارة عن خط لسرطان ابيضاض الدم تّائي الخلايا البشري. يبدو أن SBHs، خاصةً مركباتها النحاسي ، هي مثبطات قوية لعملية تصنيع [[حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين|الدنا]] ونمو الخلايا في العديد من خطوط الخلايا السرطانية البشرية، وخطوط خلايا [[سرطان الخلايا القاعدية|السرطان القارض]].<ref name="Johnson" /><ref name="Pickart" /> وجد أن مشتقات (SPH) تثبط نمو خلايا سرطان الرئة A549.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Xia |الأول1=Yong |الأخير2=Fan |الأول2=Chuan-Dong |الأخير3=Zhao |الأول3=Bao-Xiang |الأخير4=Zhao |الأول4=Jing |الأخير5=Shin |الأول5=Dong-Soo |last6=Miao |first6=Jun-Ying |عنوان=Synthesis and structure–activity relationships of novel 1-arylmethyl-3-aryl-1H-pyrazole-5-carbohydrazide hydrazone derivatives as potential agents against A549 lung cancer cells |صحيفة=European Journal of Medicinal Chemistry |المجلد=43 |العدد=11 |صفحات=2347–53 |سنة=2008 |pmid=18313806 |doi=10.1016/j.ejmech.2008.01.021 }}</ref> لدى SPH روابط متطابقة لـ Cu2 + مثل SBH. تم العثور على مركب Cu-SPH لتحفيز الموت المبرمج للخلايا في خلايا سرطان الرئة A549، وH322، و H1299.<ref>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Fan |الأول1=ChuanDong |الأخير2=Su |الأول2=Hua |الأخير3=Zhao |الأول3=Jing |الأخير4=Zhao |الأول4=BaoXiang |الأخير5=Zhang |الأول5=ShangLi |last6=Miao |first6=JunYing |عنوان=A novel copper complex of salicylaldehyde pyrazole hydrazone induces apoptosis through up-regulating integrin β4 in H322 lung carcinoma cells |صحيفة=European Journal of Medicinal Chemistry |المجلد=45 |العدد=4 |صفحات=1438–46 |سنة=2010 |pmid=20089331 |doi=10.1016/j.ejmech.2009.12.048 }}</ref> == منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي == [[لولب رحمي|اللولب الرحمي]] النحاسي (IUD) هو إحدى وسائل منع الحمل طويلة الأمد القابلة للانعكاس والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال [[تحديد النسل|منع الحمل]] فعالية.<ref name=Winner2012>{{استشهاد بدورية محكمة |الأخير1=Winner |الأول1=Brooke |الأخير2=Peipert |الأول2=Jeffrey F. |الأخير3=Zhao |الأول3=Qiuhong |الأخير4=Buckel |الأول4=Christina |الأخير5=Madden |الأول5=Tessa |last6=Allsworth |first6=Jenifer E. |last7=Secura |first7=Gina M. |عنوان=Effectiveness of Long-Acting Reversible Contraception |صحيفة=New England Journal of Medicine |المجلد=366 |العدد=21 |صفحات=1998–2007 |سنة=2012 |pmid=22621627 |doi=10.1056/NEJMoa1110855 }}</ref> ويعتبر أيضًا أكثر وسائل منع الحمل غير الهرمونية فاعلية. إن آلية عمل اللولب النحاسي الرئيسية هي منع الإخصاب. يتم إفراز مواد فعالة من الـ IUD، والتي تعمل مع المنتجات المشتقة من [[التفاعل الالتهابي]] الموجود في سوائل المجرى التناسلي، وهذه المفرزات سامة [[حيوان منوي|للحيوانات المنوية]] و[[بويضة|البويضات]]، مما يمنع تكون [[جاميت (أحياء)|الجاميتات]] السليمة وتشكيل أجنة قابلة للحياة.<ref name="Ortiz 2007">{{استشهاد بدورية محكمة|الأخير1=Ortiz|الأول1=María Elena|الأخير2=Croxatto|الأول2=Horacio B.|تاريخ=June 2007|عنوان=Copper-T intrauterine device and levonorgestrel intrauterine system: biological bases of their mechanism of action|صحيفة=Contraception|المجلد=75|العدد=6 Suppl|صفحات=S16‒S30|doi=10.1016/j.contraception.2007.01.020|pmid=17531610}} p. S28:<blockquote>Conclusions<br />Active substances released from the IUD or IUS, together with products derived from the inflammatory reaction present in the luminal fluids of the genital tract, are toxic for spermatozoa and oocytes, preventing the encounter of healthy gametes and the formation of viable embryos. The current data do not indicate that embryos are formed in IUD users at a rate comparable to that of nonusers. The common belief that the usual mechanism of action of IUDs in women is destruction of embryos in the uterus is not supported by empirical evidence. The bulk of the data indicate that interference with the reproductive process after fertilization has taken place is exceptional in the presence of a T-Cu or LNG-IUD and that the usual mechanism by which they prevent pregnancy in women is by preventing fertilization.</blockquote></ref> == صحة الحيوان والنبات == بالإضافة إلى كونه مادة غذائية أساسية للبشر، يعتبر النحاس حيويًا لصحة الحيوانات والنباتات ويلعب دورًا هامًا في [[زراعة|الزراعة]].<ref>{{استشهاد ويب| مسار = http://copperinfo.com/health/plant.html| عنوان =CopperInfo.com - Plant and Animal Health| مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20120218102326/http://www.copperinfo.com/health/plant.html | تاريخ أرشيف = 18 فبراير 2012 }}</ref> === صحة النبات === إن تركيز النحاس في التربة غير موحد حول العالم. في العديد من المناطق، تحتوي التربة على مستويات غير كافية من النحاس. التربة التي تقل فيها كمية النحاس بشكل طبيعي غالبًا ما تتطلب مكملات النحاس قبل زراعة المحاصيل، مثل [[حب (محصول)|الحبوب]]. يمكن أن يؤدي نقص النحاس في التربة إلى فشل المحاصيل. يمثل نقص النحاس مشكلة رئيسية في الإنتاج العالمي الغذاء، مما يؤدي إلى خسائر في الإنتاجية وانخفاض جودة الإنتاج. يمكن [[سماد|للأسمدة]] النيتروجينية أن تزيد من نقص النحاس في التربة الزراعية. إن أهم محصولين غذائيين في العالم، وهما [[أرز (توضيح)|الأرز]] و[[قمح|القمح]]، أكثر عرضة لنقص النحاس. كذلك هناك العديد من الأطعمة الهامة الأخرى، بما في ذلك [[حمضيات|الحمضيات]]، و[[شوفان|الشوفان]]، و[[سبانخ|السبانخ]] و[[جزر (توضيح)|الجزر]]. من ناحية أخرى، بعض الأطعمة بما في ذلك [[جوز الهند]]، و[[فول الصويا]] و[[هليون|الهليون]] ليست حساسة لنقص النحاس في التربة. والاستراتيجية الأكثر فعالية لمواجهة نقص النحاس هي تغذية التربة بمكملات النحاس، وعادة ما يكون ذلك على شكل كبريتات النحاس. كما يستخدم [[حمأة]] الصرف الصحي في بعض المناطق لتجديد الأراضي الزراعية بالمواد العضوية والمعادن الشحيحة، بما في ذلك النحاس. === صحة الحيوان === في المواشي، تظهر [[بقرة|الأبقار]] و[[غنم|الأغنام]] مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في [[أوروبا]] و[[أمريكا الشمالية]] والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة [[خنازير|للخنازير]]، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم. ===== استخدامات اخري للنحاس ===== # تصنيع قطع [http://faniysahi.com السباكة] # صنع السخانات # الادوية # قطع غيار بعض السيارات == انظر أيضًا == * [[تغذية]] * [[عنصر غذائي]] * [[مغذي]] * [[مغذي أصغر]] == مراجع == <div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px"> {{مراجع|3|محاذاة=نعم}} </div> {{شريط بوابات|مطاعم وطعام|طب}} [[تصنيف:النحاس في الصحة|*]]'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -298,4 +298,11 @@ === صحة الحيوان === في المواشي، تظهر [[بقرة|الأبقار]] و[[غنم|الأغنام]] مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في [[أوروبا]] و[[أمريكا الشمالية]] والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة [[خنازير|للخنازير]]، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم. + +===== استخدامات اخري للنحاس ===== + +# تصنيع قطع [http://faniysahi.com السباكة] +# صنع السخانات +# الادوية +# قطع غيار بعض السيارات == انظر أيضًا == '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
154562
حجم الصفحة القديم (old_size)
154364
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
198
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '', 1 => '===== استخدامات اخري للنحاس =====', 2 => '', 3 => '# تصنيع قطع [http://faniysahi.com السباكة]', 4 => '# صنع السخانات', 5 => '# الادوية', 6 => '# قطع غيار بعض السيارات' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
' الامتصاص والتوزع الطبيعي للنحاس. Cu = النحاس، CP = سيرولوبلازمين، اللون الأخضر= بروتين ATP7B يحمل النحاس. يعتبر النحاس (بالإنجليزية: Copper) عنصرًا شحيحًا لا غنى عنه لصحة جميع الكائنات الحية (البشر والنباتات والحيوانات والكائنات الدقيقة). في البشر، يعتبر النحاس ضروريًا لوظائف الأعضاء وعمليات الأيض. يحتوي جسم الإنسان على آليات معقدة لللحفاظ على الاستتباب والتي تحاول ضمان إمداد ثابت من النحاس حسب المتاح، بينما يتم التخلص من النحاس الزائد كلما حدث ذلك. ومع ذلك، مثل جميع العناصر الأساسية والمغذيات، يمكن أن يؤدي الابتلاع الغذائي للكثير أو القليل من النحاس إلى نتائج معاكسة من زيادة أو نقص النحاس في الجسم، كل منها له مجموعة خاصة من الآثار الصحية الضارة. تم تعيين المعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل مختلف الوكالات الصحية في جميع أنحاء العالم. المعايير التي اعتمدتها بعض الدول توصي بمستويات مختلفة من النحاس للبالغين، والحوامل، والرضع، والأطفال، مما يتناسب مع الحاجة المتنوعة للنحاس خلال مراحل الحياة المختلفة. يمكن أن يكون نقص النحاس وسُميته إما من أصل جيني أو غير جيني. إن دراسة الأمراض الوراثية المتعلقة بالنحاس، والتي هي محط أنظار الباحثين، قد ألقت الضوء على كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هو مهم كمغذي دقيق أساسي. كما أسفرت الدراسات عن علاجات ناجحة لحالات زيادة النحاس الوراثية، مما أتاح للمرضى الذين تتعرض حياتهم للخطر نتيجة ذلك ليعيشوا حياة طويلة ومنتجة. يعمل الباحثون المتخصصون في مجالات علم الأحياء الدقيقة وعلم السموم والتغذية وتقييم المخاطر الصحية معًا لتحديد المستويات الدقيقة الضرورية للنحاس، مع تجنب تناول الكثير أو القليل من النحاس. ومن المتوقع استخدام نتائج هذه الدراسات في صقل برامج التوصيات الغذائية الحكومية المصممة للمساعدة في حماية الصحة العامة. محتويات 1 الأساسيات 1.1 الأجنة، والرضع، والأطفال 1.2 الاستتباب 1.3 الامتصاص 1.4 التوزع 1.5 الإفراغ 2 التوصيات الغذائية 2.1 البالغين 2.2 المراهقين، والأطفال، والرضع 2.3 النساء الحوامل والمرضعات 3 مصادر الطعام 3.1 المكملات 4 نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية) 4.1 نقص النحاس 4.2 فرط النحاس 4.3 سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له 4.4 التعرض الحاد 4.5 التعرض المزمن 4.6 معايير حالة النحاس المرتفعة 5 أمراض أيض النحاس الوراثية 5.1 مرض مينكس 5.2 داء ويلسون 5.3 متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس 6 السرطان 7 منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي 8 صحة الحيوان والنبات 8.1 صحة النبات 8.2 صحة الحيوان 8.2.1 استخدامات اخري للنحاس 9 انظر أيضًا 10 مراجع الأساسيات[عدل] النحاس هو عنصر أساسي شحيح (أي، مغذي دقيق) مطلوب لصحة النباتات والحيوانات والإنسان.&#91;1&#93; كما أنه مطلوب من أجل الوظائف الطبيعية للكائنات الحية الدقيقة الهوائية (التي تحتاج الأوكسجين). تم دمج النحاس في مجموعة متنوعة من البروتينات والبروتينات المعدنية التي تؤدي وظائف التمثيل الغذائي الأساسية؛ المغذيات الدقيقة ضرورية للنمو السليم، والتطور، وسلامة العظام، والنسيج الضام، والدماغ، والقلب، والعديد من أعضاء الجسم الأخرى. ويشارك النحاس في تكوين خلايا الدم الحمراء، وامتصاص واستخدام الحديد، وأيض الكولسترول والجلوكوز، وتصنيع وإفراز البروتينات والإنزيمات التي تحافظ على الحياة. هذه الانزيمات بدورها تنتج الطاقة الخلوية وتنظم الانتقال العصبي، وتخثر الدم، ونقل الأوكسجين. يحفز النحاس جهاز المناعة لمكافحة العدوى، وإصلاح الأنسجة المصابة، وتعزيز الالتئام. كما يساعد النحاس في معادلة "الجذور الحرة"، التي يمكن أن تسبب أضرارًا شديدة في الخلايا. اكتشفت الاستخدامات الأساسية للنحاس لأول مرة في عام 1928، عندما تبين أن الفئران التي تغذت على حمية غذائية خالية من النحاس غير قادرة على إنتاج خلايا دم حمراء كافية.&#91;2&#93; تم تصحيح فقر الدم عن طريق إضافة المواد المحتوية على النحاس من مصادر نباتية أو حيوانية. وكعنصر أساسي شحيح، فقد تم التوصية بالمعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل عدد من الوكالات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم. الأجنة، والرضع، والأطفال[عدل] النحاس ضروري للنمو والتطور الطبيعي للأجنة البشرية والرضع والأطفال.&#91;3&#93; يُراكم الجنين النحاس بسرعة في كبده خلال الثلث الأخير من الحمل. عند الولادة، يكون للرضيع السليم أربعة أضعاف تركيز النحاس لدى البالغين كاملي النمو. النحاس منخفض نسبياً في الحليب البشري، ومخازن الكبد من النحاس في حديثي الولادة تنخفض بسرعة بعد الولادة، لإمداد الجسم سريع النمو بالنحاس خلال فترة الرضاعة الطبيعية. هذه الإمدادات ضرورية للقيام بوظائف الأيض مثل التنفس الخلوي، وتصنيع صبغة الميلانين والنسيج الضام، وأيض الحديد، ودفاع الجذور الحرة، والتعبير الجيني، ووظائف القلب وجهاز المناعة لدى الأطفال. الرضع لديهم آليات بيوكيميائية خاصة لإدارة النحاس بشكل كافٍ في أجسامهم بينما تتطور الآليات الدائمة مدى الحياة وتنضج.&#91;4&#93; يزيد نقص النحاس حاد في الأمهات الحوامل من خطر المشاكل الصحية في الأجنة والرضع. تشمل التأثيرات الصحية انخفاض أوزان المواليد وضعف العضلات ومشاكل الجهاز العصبي. ومع ذلك، يمكن تجنب نقص النحاس في النساء الحوامل باتباع نظام غذائي متوازن. وبما أن توافر النحاس في الجسم يعرقله وجود فائض من الحديد والزنك، حيث يُوصف للنساء الحوامل مكملات الحديد لعلاج فقر الدم أو مكملات الزنك لعلاج نزلات البرد، لذلك يجب استشارة الأطباء للتأكد من أن المكملات الغذائية قبل الولادة تحتوي على كمية غذائية ضرورية من النحاس. عندما يتلقى الأطفال حديثي الولادة الرضاعة الطبعية، توفر أكبادهم وحليب الثدي لأمهاتهم كميات كافية من النحاس خلال الأشهر 4-6 الأولى من الحياة.&#91;5&#93; عندما يفطم الأطفال، يجب أن يوفر النظام الغذائي المتوازن مصادر كافية من النحاس. ينقص محتوى حليب البقر وحليب الأطفال الصناعي الأكبر سنًا من النحاس. ويتم تدعيم معظم حليب الصناعي الآن بالنحاس لمنع النقص. معظم الأطفال الذين لديهم تغذية جيدة يحصلون على كميات كافية من النحاس. الأطفال المعرضون للخطر من الناحية الصحية، بما في ذلك الخدج، والذين يعانون من سوء التغذية، والذين لديهم وزن ولادة منخفض، ويعانون من العدوى، والذين يعانون من النمو التداركي واكتساب الوزن التعويضي السريع، هم أكثر عرضة لخطر نقص النحاس. ولحسن الحظ، فإن تشخيص نقص النحاس لدى الأطفال واضح وموثوق به بمجرد الاشتباه في الحالة. المكملات الغذائية تحت إشراف الطبيب عادة ما تسهل الشفاء التام. الاستتباب[عدل] يتم امتصاص النحاس ونقله وتوزيعه وتخزينه وإخراجه من الجسم وفقًا لعمليات الاستتباب المعقدة التي تضمن إمدادًا ثابتًا وكافيًا بالمغذيات الدقيقة وفي نفس الوقت تجنب زيادة مستواها.&#91;1&#93; إذا تم تناول كمية غير كافية من النحاس لفترة قصيرة من الزمن، فستنضب مخازن النحاس في الكبد. إذا استمر هذا النضوب، فقد تتطور مشكلة صحية من نقص النحاس. إذا تم تناول كميات كبيرة من النحاس، فقد ينتج عن ذلك حالة فرط النحاس. كلا هاتين الحالتين، النقص والزيادة، يمكن أن تؤديان إلى إصابة الأنسجة والمرض. ومع ذلك، وبسبب تنظيم الاستتباب، فإن جسم الإنسان قادر على موازنة مجموعة كبيرة من مدخول النحاس لتناسب احتياجات الأفراد الأصحاء.&#91;6&#93; أصبحت العديد من جوانب استتباب النحاس معروفة على المستوى الجزيئي.&#91;7&#93;&#91;8&#93; ترجع أهمية النحاس إلى قدرته على التصرف كمانح أو مستقبل للإلكترونات حيث تتقلب أكسدة النحاس بين Cu1+(نحاسوز) و Cu2+(نحاسيك)..&#91;3&#93; كعنصر مكون لحوالي عشرات الأنزيمات النحاسية، يشترك النحاس في تفاعلات الأكسدة-الاختزال في عمليات التمثيل الغذائي الأساسية مثل التنفس الميتوكوندري، وتصنيع الميلانين، وربط الكولاجين.&#91;9&#93; النحاس جزء لا يتجزأ من الإنزيم المضاد للتأكسد، سوبر أكسيد ديسميوتاز(Cu,Zn-SOD)، وله دور في استتباب الحديد كعامل مساعد في السيرولوبلازمين.&#91;3&#93; قائمة ببعض الإنزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها ملخصة أدناه: الانزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها&#91;7&#93; Enzymes Function أكسيداز الأمين مجموعة من الإنزيمات المؤكسدة للأمينات الأولية (على سبيل المثال: التيرامين، والهيستدين، وعديد الأمين) سيرولوبلازمين (أكسيداز الحديدي) أوكسيديز النحاس المتعددة في البلازما، وهو ضروري لنقل الحديد سيتوكروم سي أكسيداز إنزيم الأوكسيداز النهائي في سلسلة التنفس الخلوي في الميتوكوندريا، يشارك في نقل الإلكترونات دوبامين بيتا هيدروكسيلاز يشارك في أيض الكاتيكولامين، ويحفز تحويل الدوبامين إلى نورايبنفرين هيفاستين أكسيداز الحديدي متعدد النحاس، بشارك في نقل الحديد عبر الغشاء المخاطي المعوي للجهاز البوابي الكبدي أُكسيدازُ اللِّيزيل تصالب الكولاجين والإيلاستين (Peptidylglycine alpha-amidating mono-oxygenase (PAM إنزيم متعدد الوظائف يشارك في نضوج وتعديل الببتيدات العصبية الرئيسية (على سبيل المثال&#160;: الناقلات العصبية والببتيدات العصبية الصماء) سوبر أكسيد ديسميوتاز (الزنك، النحاس) إنزيم داخل خلوي وخارج خلوي يشارك في الدفاع ضد مركبات الأكسجين النشطة (على سبيل المثال&#160;: تدمير جذور فوق الأكسيد) تايروسيناز يحفز إنتاج الميلانين والصبغات الأخرى إن نقل واستقلاب النحاس في الكائنات الحية هو حاليًا موضوع بحث مهم. يتضمن نقل النحاس خلويًا تحريك النحاس من خارج الخلية إلى داخلها عبر غشاء الخلية بواسطة ناقلات متخصصة.&#91;8&#93; في مجرى الدم، يتم نقل النحاس في جميع أنحاء الجسم عن طريق الألبومين، والسيرولوبلازمين، وبروتينات أخرى. ينتقل غالبية النحاس في الدم (أو النحاس في المصل) عن طريق السيرولوبلازمين. يمكن أن تتراوح نسبة السيرولوبلازمين المرتبط بالنحاس من 70-95٪ ويختلف بين الأفراد حسب، على سبيل المثال، الدورة الهرمونية والوقت وحالة النحاس. يتم توجيه النحاس داخل الخلايا إلى مواقع تصنيع الأنزيمات المحتوية على النحاس في تركيبها وإلى العضيات بواسطة بروتينات متخصصة تدعى التشابيرونات المعدنية.&#91;10&#93;&#91;11&#93;&#91;12&#93; مجموعة أخرى من هذه الناقلات تحمل النحاس إلى داخل الأجزاء التحت خلوية.&#91;12&#93;&#91;13&#93; توجد آليات معينة لاطلاق النحاس من الخلية. تقوم الناقلات البروتينية المتخصصة بإعادة النحاس الزائد غير المستقر للكبد للتخزين الاحتياطي و / أو للإفراز مع العصارة الصفراوية.&#91;10&#93;&#91;11&#93; تضمن هذه الآليات عدم وجود أيونات نحاس سامة حرة غير مرتبطة في غالبية الأفراد (أي أولئك الذين لا يعانون من عيوب استقلاب النحاس الخلقية). يتم ادخال النحاس إلى الخلايا عبر جدار الخلية بواسطة البروتين الناقل للغشاء البلازمي المعروف باسم ناقل النحاس 1 أو (Ctr1 (Copper Transporter 1. يرتبط Ctr1 بسرعة ببروتينات تشابيرون النحاسية داخل الخلايا. يوصل Atox1 (بروتين تشابيرون معدني نحاسي) النحاس إلى المسار الإفرازي ويرسو إما عند ATPase ناقل للنحاس (ATP7B) في الكبد أو ATP7A في خلايا أخرى. يوجه ATP7B النحاس إلى السيرولوبلازمين البلازمي أو إلى العصارة الصفراوية بالتنسيق مع تشابيرون مكتشف حديثًا، وهو Murr1، وهو البروتين المفقود في التسمم بالنحاس عند الكلاب. يوجه ATP7A النحاس داخل جهاز غولجي إلى بروتينات عدة منها دوبامين بيتا أحادي الأوكسجيناز و peptidylglycine alpha-amidating monooxygenase و أُكسيدازُ اللِّيزيل و تايروسيناز، اعتمادًا على نوع الخلية. جين CCS هو تشابيرون نحاسي لسوبر أكسيد الديسميوتاز الذي يحمي الخلايا ضد مركبات الأكسجين النشطة؛ ويقوم الجين بإصال النحاس إلى السيتوبلازم وتجويف الميتوكوندريا . يسلم Cox17 النحاس إلى الميتوكوندريا وإلى سيتوكروم سي أكسيداز عبر تشابيرونات كوكس-11 و Sco1 و Sco2. قد توجد تشابيرونات نحاس أخرى ويمكن أن تشمل الميتالوثيونين وamyloid precursor protein .&#91;7&#93;&#91;8&#93; أوضحت الدراسات الجينية والتغذوية الطبيعة الأساسية لهذه البروتينات المرتبطة بالنحاس.&#91;14&#93; الامتصاص[عدل] في الثدييات يتم امتصاص النحاس في المعدة والأمعاء الدقيقة، على الرغم من ذلك، يبدو أن هناك اختلاف بين الأنواع فيما يتعلق بالمكان الذي يحدث فيه أكبر قدر من الامتصاص.&#91;15&#93; حيث يتم امتصاص النحاس في المعدة والاثني عشر في الفئران &#91;16&#93; وفي الأمعاء الدقيقة السفلية في الهامستر.&#91;17&#93; لا يُعرف موقع حدوث الحد الأقصى من امتصاص النحاس في البشر، ولكن يفترض أن يكون في المعدة والأمعاء العليا بسبب الظهور السريع لنظير النحاس Cu64 في البلازما بعد تناول النحاس عن طريق الفم.&#91;18&#93; يترواح معدل امتصاص النحاس من 15-97 ٪، وذلك اعتمادًا على محتوى النحاس، ونوع النحاس، وتكوين النظام الغذائي.&#91;19&#93;&#91;20&#93;&#91;21&#93;&#91;22&#93;&#91;23&#93; تؤثر عوامل مختلفة على امتصاص النحاس. على سبيل المثال، يتم تعزيز امتصاص النحاس عن طريق تناول البروتين الحيواني، والسيترات، والفوسفات. يتم امتصاص أملاح النحاس، بما في ذلك غلوكونات النحاس، أوأسيتات النحاس، أو كبريتات النحاس، بسهولة أكبر من أكاسيد النحاس.&#91;24&#93;&#91;25&#93; إنّ وجود مستويات مرتفعة من الزنك الغذائي، وكذلك الكادميوم، وتناول كميات كبيرة من السميات والسكريات البسيطة (الفركتوز، السكروز) تمنع امتصاص الغذاء من النحاس.&#91;26&#93;&#91;27&#93;&#91;28&#93;&#91;29&#93;&#91;30&#93;&#91;31&#93; علاوةً على ذلك، تمنع المستويات المنخفضة من النحاس امتصاص الحديد.&#91;32&#93; &#91;33&#93; بعض أشكال النحاس ليست قابلة للذوبان في أحماض المعدة ولا يمكن امتصاصها من المعدة أو الأمعاء الدقيقة. أيضًا، قد تحتوي بعض الأطعمة على ألياف ترتبط بالنحاس وغير قابلة للهضم . يمكن لمدخول عالي من الزنك أن يقلل بشكل كبير من امتصاص النحاس. كما يمكن أن يؤثر مدخول الكبير من فيتامين ج أو الحديد على امتصاص النحاس، مما يذكرنا بحقيقة أنه يجب استهلاك المغذيات الدقيقة كمزيج متوازن. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل تناول كميات كبيرة من المغذيات الدقيقة لا ينصح به.&#91;34&#93; قد يكون الأفراد الذين يعانون من مشاكل مزمنة في الجهاز الهضمي غير قادرين على امتصاص كميات كافية من النحاس، على الرغم من أن الأطعمة التي يتناولونها غنية بالنحاس. تم تحديد العديد من ناقلات النحاس التي يمكنها نقل النحاس عبر أغشية الخلايا.&#91;35&#93;&#91;36&#93; قد توجد ناقلات نحاس أخرى خاصة بالأمعاء. يمكن تحفيز امتصاص النحاس في الأمعاء بواسطة Ctr1. ظهر Ctr1 في جميع أنواع الخلايا التي تم فحصها حتى الآن، بما في ذلك الخلايا المعوية، ويحفز نقل Cu+1 عبر غشاء الخلية.&#91;37&#93; يمكن ربط الفائض من النحاس (وكذلك أيونات المعادن الثقيلة الأخرى مثل الزنك أو الكادميوم) بالميتالوثيونين واحجازه داخل الحويصلات الخلوية للخلايا المعوية (أي الخلايا السائدة في بطانة الأمعاء). التوزع[عدل] ينتقل النحاس المُفرز من خلايا الأمعاء إلى الشعيرات الدموية المصلية (أي في الغشاء الرقيق المغلف للأمعاء) حيث يرتبط بالألبومين والجلوتاثيون والأحماض الأمينية في الدم البابي.&#91;38&#93;&#91;39&#93; هناك أيضًا دليل على وجود بروتين صغير يسمى transcuprein له دور محدد في نقل النحاس في البلازما.&#91;40&#93; قد تشارك العديد من أو جميع هذه الجزيئات المرتبطة بالنحاس في نقل النحاس في الدم. يؤخذ النحاس الموجود في الدوران البابي بشكل أساسي عن طريق الكبد. عندما يصبح في الكبد، يتم دمج النحاس في البروتينات التي تحتاج النحاس، والتي تُفرز لاحقًا في الدم. معظم النحاس (70 – 95%) الذي يفرغه الكبد يكون مدمجاً مع السيرولوبلازمين، وهو الناقل الرئيسي للنحاس في الدم. يتم نقل النحاس إلى الأنسجة خارج الكبد عن طريق السيرولوبلازمين،&#91;41&#93; أو الألبومين أوالأحماض الأمينية، أو يُفرغ في الصفراء.&#91;3&#93; يسيطر الكبد على النحاس الموجود خارجه عن طريق تنظيم إفرازه.&#91;11&#93; الإفراغ[عدل] تعتبر الصفراء المسار الرئيسي لإفراغ النحاس، وهي ذات أهمية حيوية في التحكم في مستوى النحاس في الكبد.&#91;42&#93;&#91;43&#93;&#91;44&#93; ينتج معظم النحاس الموجود في البراز من الإفراز الصفراوي. أما الباقي فمصدره النحاس غير الممتص والخلايا المتقشرة من البطانة المخاطية. الطيف المفترض لاستقلاب النحاس&#91;45&#93; نطاق الجرعة المدخول اليومي التقريبي النتائج الصحية الموت عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى. ارتفاع شديد في عملية "إزالة السموم" وتنظيم الاستتباب في الكبد سام &gt;5.0&#160;ملغم / كغم من وزن الجسم تنشيط الميتالوثيونين في الجهاز الهضمي ( مع اختلاف الآثار الناتجة حسب كون التعرض مزمن أم حاد) 100 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم الحفاظ على الحد الأقصى من الامتصاص؛ تقوم آليات الاستتباب بتنظيم امتصاص النحاس مناسب 34 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم امتصاص كبدي، احتجاز وإفراغ تحت تأثير الاستتباب. امتصاص الجلوتاثيون المعتمد على النحاس ؛ الارتباط بالميتالوثونين؛ وإفراغ النحاس عن طريق الجسيم الحال 11 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم الإفراغ الصفراوي والامتصاص الهضمي في حالة طبيعية 9 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم خفض التخزين في الكبد؛ حفظ النحاس الداخلي؛ زيادة الامتصاص عبر الجهاز الهضمي منخفض 8.5 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم توزان سلبي للنحاس 5.2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم اضطرابات وظيفية مثل انخفاض نشاط أُكسيدازُ اللِّيزيل وسوبر أكسيد ديسميوتاز؛ ضعف التمثيل الغذائي للركيزة 2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم تعطل الاوعية الطرفية؛ عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى؛ موت التوصيات الغذائية[عدل] لدى العديد من المنظمات الوطنية والدولية المعنية بالتغذية والصحة معايير لمستوى مدخول النحاس بحيث يُعتبر كافي للمحافظة على صحة جيدة. يتم تغيير هذه المعايير وتحديثها دوريًا مع توفر بيانات علمية جديدة. والمعايير في بعض الأحيان تختلف بين البلدان والمنظمات. البالغين[عدل] توصي منظمة الصحة العالمية بالحد الأدنى من المدخول المقبول به بحوالي 1.3 ملغ / يوم.&#91;46&#93; تعتبر هذه القيم كافية وآمنة لمعظم الأفراد. في أمريكا الشمالية، قام معهد الطب في الولايات المتحدة بإقرار المُخصص اليومي المُحبذ للنحاس للرجال والنساء الأصحاء عند 0.9 ملغ / يوم.&#91;47&#93;&#91;48&#93; يقوم معهد الطب في الولايات المتحدة أيضاً بتحديد المستوى الأقصى المقبول للفيتامينات والمعادن عندما تكون هناك أدلة كافية من أجل الحفاظ على السلامة. في حالة النحاس، تم تحديد المستوى الأقصى المقبولعند 10 ملغ / يوم.&#91;48&#93; راجعت الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية موضوع السلامة نفسه وحددت المستوى الأقصى عند 5 ملغ / يوم.&#91;49&#93; المراهقين، والأطفال، والرضع[عدل] لم تضع منظمة الصحة العالمية الحد الأدنى من المدخول اليومي للنحاس لهذه الفئات العمرية. في أمريكا الشمالية، يُلاحظ أن المُخصص اليومي المُحبذ كما يلي: 0.34&#160;ملغ/ يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات؛ 0.44 ملغ / يوم للأعمار 4 إلى 8 سنوات؛ 0.7 مغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 0.89 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة. والمستوى الأقصى المقبول: 1 مغ / يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات ؛ 3 مغ / يوم للأعمار 4 - 8 سنوات؛ 5 ملغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 8 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة.&#91;47&#93;&#91;48&#93; إن الرضع المولودين مكملي شهور الحمل والخُدج أكثر حساسية لنقص النحاس من البالغين. بما أن الجنين يُراكم النحاس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، فإن الرضع الذين يولدون قبل الأوان لم يكن لديهم الوقت الكافي لتخزين ما يكفي من النحاس في أكبادهم، وبالتالي يحتاجون إلى المزيد من النحاس عند الولادة من الرضع كاملي النمو.&#91;50&#93; وبالنسبة للرضع كاملي النمو، فإن المدخول الآمن والكافي من النحاس حوالي 0.2 مغ / يوم في أمريكا الشمالية. أما بالنسبة للأطفال الخُدج، فإنه أعلى بشكل ملحوظ: 1 مغ / يوم. أوصت منظمة الصحة العالمية بالحد الأدنى من المدخول المناسب، وتنصح بأن يعطى الخدج حليب مدهم بنحاس إضافي لمنع تطور نقص النحاس.&#91;34&#93; النساء الحوامل والمرضعات[عدل] في أمريكا الشمالية، وضع معهد الطب في الولايات المتحدة المُخصص اليومي المُحبذ لفترة الحمل ما مقداره 1.0 ملغ / يوم وللإرضاع 1.3 ملغ / يوم.&#91;48&#93; تُعرف الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية مجموعات البيانات مثل القيم الغذائية المرجعية،بأنها المتناول المرجعي للأفراد بدلاً من المُخصص اليومي المُحبذ. حيث المتناول المرجعي للأفراد في فترة اللحمل هو 1.6 ملغ / يوم، وللإرضاع 1.6 ملغم / يوم - وهذا أعلى من قيم المُخصص اليومي المُحبذ الأمريكية.&#91;51&#93; مصادر الطعام[عدل] أطعمة غنية بالنحاس النحاس هو معدن أساسي شحيح لا يمكن تشكيله في جسم الإنسان. يجب ابتلاعه من مصادره الغذائية. تساهم الأطعمة تقريبًا بكل النحاس المستهلك من البشر.&#91;52&#93;&#91;53&#93;&#91;54&#93; تتضمن أفضل المصادر الغذائية المأكولات البحرية (خاصة المحار)، ولحوم الأعضاء (مثل الكبد)، والحبوب الكاملة، والبقوليات (مثل الفاصولياء والعدس)، والشوكولاتة. المكسرات، بما في ذلك الفول السوداني والجوز، غنية بشكل خاص بالنحاس، وكذلك الحبوب مثل القمح والجاودار، والعديد من الفواكه بما في ذلك الليمون والزبيب. المصادر الغذائية الأخرى التي تحتوي على النحاس تشمل الحبوب، والبطاطا، والبازلاء واللحوم الحمراء والفطر وبعض الخضار الورقية الخضراء الداكنة (مثل اللفت)، والفواكه (جوز الهند، والبابايا، والتفاح). يحتوي الشاي، والأرز، والدجاج، على نسب منخفضة من النحاس، ولكن يمكن أن توفر كمية معقولة من النحاس عندما يتم استهلاكها بكميات كبيرة.&#91;55&#93; إن تناول نظام غذائي متوازن يحوي مجموعة من الأطعمة من مجموعات غذائية مختلفة هو أفضل طريقة لتجنب نقص النحاس. في كل من البلدان المتقدمة والنامية، البالغون والأطفال الصغار والمراهقون الذين يستهلكون تظام غذائي مكون من الحبوب أو الدخن أو الدرنات أو الأرز مع البقوليات (الفول) أو كميات صغيرة من الأسماك أو اللحوم وبعض الفواكه والخضروات وبعض الزيوت النباتية من المحتمل أن يحصلوا على كميات كافية من النحاس إذا كان استهلاكهم الغذائي مناسبًامن حيث السعرات الحرارية. في البلدان المتقدمة حيث استهلاك اللحوم الحمراء مرتفع، من المرجح أيضًا أن يكون مدخول النحاس كافيًا.&#91;56&#93; يوجد النحاس في معظم المياه السطحية والمياه الجوفية في العالم كعنصر طبيعي في القشرة الأرضية، على الرغم من أن التركيز الفعلي للنحاس في المياه الطبيعية يختلف جغرافيًا. يمكن أن تحتوي مياه الشرب على 20-25٪ من النحاس الغذائي.&#91;57&#93; يمكن أن تكون أنابيب النحاس التي تنقل مياه الشرب مصدرًا للنحاس الغذائي في العديد من مناطق العالم. أنبوب النحاس يمكن أن يرشح منه كمية صغيرة من النحاس، خاصة في السنتين الأولى والثانية من الخدمة. بعد ذلك، يتشكل سطح واقي عادة في داخل أنابيب النحاس مما تؤخر الارتشاح. المكملات[عدل] يمكن أن تمنع مكملات النحاس نقصه، ولكن يجب أن تؤخذ المكملات الغذائية فقط تحت إشراف الطبيب. يوجد أشكال مختلفة من مكملات النحاس بمعدلات امتصاص مختلفة. على سبيل المثال، امتصاص النحاس من مكملات أكسيد الحديد هو أقل من امتصاصه من غلوكونات النحاس أو الكبريتات أو الكربونات. لا ينصح عمومًا بتناول المكملات الغذائية للبالغين الأصحاء الذين يستهلكون نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة مختلفة من الأطعمة. ومع ذلك، قد تكون المكملات تحت رعاية الطبيب ضرورية للخدج أو الذين لديهم أوزان منخفضة للولادة، أو الرضع الذين يتلقون حليب صناعي غير مدعم أو حليب البقر خلال السنة الأولى، والأطفال الصغار الذين يعانون من سوء التغذية. يمكن للأطباء النظر في إضافة النحاس للدوافع التالية 1) الأمراض التي تقلل الهضم (على سبيل المثال، الأطفال الذين يعانون من الإسهال المتكرر أو العدوى؛ والكحولية)، 2) استهلاك كميات غير كافية من الطعام (على سبيل المثال، في حالات كبار السن، والمرضى، وأولئك الذين يعانون من اضطرابات الأكل أو الذين يتبعون حميات غذائية)، 3) المرضى الذين يتناولون أدوية تمنع استخدام الجسم للنحاس، 4) مرضى فقر الدم الذين يعالجون بمكملات الحديد، 5) أي شخص يتناول مكملات الزنك، و 6) أولئك الذين يعانون من مرض هشاشة العظام. وتحتوي العديد من مكملات الفيتامينات الشائعة على النحاس كجزيئات غير عضوية صغيرة مثل أكسيد الحديد. هذه المكملات يمكن أن تؤدي إلى زيادة النحاس الحر في الدماغ حيث يمكن أن يعبر النحاس الحاجز الدموي الدماغي مباشرة. عادة، يتم معالجة النحاس العضوي في الغذاء أولاً في الكبد الذي يحافظ على مستويات النحاس الحر تحت السيطرة.&#91;58&#93; نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية)[عدل] إذا تم تناول كميات غير كافية من النحاس، فستنفد مخازن النحاس في الكبد وسيؤدي نقص النحاس إلى المرض أو إصابة الأنسجة (وفي الحالات الشديدة، الوفاة). يمكن معالجة السمية الناتجة عن نقص النحاس بنظام غذائي متوازن أو بالمكملات تحت إشراف الطبيب. على العكس، مثل جميع المواد، يمكن أن يصبح تناول النحاس بكميات كبيرة وأعلى بكثير مما حددته منظمة الصحة العالمية سامًا.&#91;59&#93; ترتبط سمية النحاس الحادة عمومًا بابتلاعه غير المقصود. وهذه الأعراض تهدأ عند التوقف عن ابتلاع مصادره الغذائية التي تحتوي نسبة عالية منه. في عام 1996، ذكر البرنامج الدولي للسلامة الكيميائية، وهي وكالة مرتبطة بمنظمة الصحة العالمية، أن "المخاطر الصحية الناجمة عن نقص استهلاك النحاس أكثر خطورة من تناول كمية كبيرة من النحاس". تم تأكيد هذا الاستنتاج في استطلاعات عدة وباستخدام طرق مختلفة للتعرض للنحاس.&#91;53&#93;&#91;60&#93; الشرح أدناه هو لحالات نقص النحاس غير الوراثي وزيادته. نقص النحاس[عدل] هناك تقارير متضاربة حول مدى حدوث النقص في الولايات المتحدة. وتشير مراجعة واحدة إلى أن 25٪ تقريبًا من المراهقين والبالغين والأشخاص فوق 65 عامًا لا يحصلون على المخصص اليومي المحبذ للنحاس.&#91;7&#93; ويقول مصدر آخر أقل شيوعًا: قرر المسح الفيدرالي لاستهلاك الغذاء أنه بالنسبة للنساء والرجال فوق سن التاسعة عشر، بلغ متوسط الاستهلاك للنحاس من الأطعمة والمشروبات 1.11 و 1.54 ملغم / يوم، على التوالي. بالنسبة للنساء، استهلك 10٪ منهن أقل من متوسط الاحتياجات المقدرة، وللرجال أقل من 3٪.&#91;61&#93; ظهر نقص النحاس المكتسب مؤخرًا في اعتلال النخاع الشوكي التنكسي عند البالغين&#91;62&#93; وفي اضطرابات الدم الشديدة بما في ذلك متلازمة خلل التنسج النقوي.&#91;8&#93;&#91;63&#93;&#91;64&#93; لحسن الحظ، يمكن التأكد من نقص النحاس من خلال وجود تراكيز منخفضة من النحاس في مصل الدم ومن السيرولوبلازمين في الدم. ومن الحالات الأخرى المرتبطة بنقص النحاس: هشاشة العظام ، والفصال العظمي، والتهاب المفاصل الروماتويدي، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وسرطان القولون، والحالات المزمنة التي تشمل العظم والنسيج الضام والقلب والأوعية الدموية. والجهاز العصبي وجهاز المناعة.&#91;7&#93;&#91;65&#93;&#91;66&#93;&#91;67&#93;&#91;68&#93; يغير نقص النحاس دور المكونات الخلوية الأخرى المشاركة في نشاط مضادات الأكسدة، مثل الحديد والسيلينيوم والغلوتاثيون، وبالتالي يلعب دورًا مهمًا في الأمراض التي يرتفع فيها الإجهاد التأكسدي. يعتقد أن نقص النحاس الخفيف أكثر انتشارًا مما كان يعتقد سابقًا، ويمكن أن يضعف صحة الإنسان بطرق خفية.&#91;3&#93;&#91;9&#93;&#91;57&#93;&#91;66&#93;&#91;69&#93;&#91;70&#93; تشمل مجموعات الأفراد المعرضة لنقص النحاس الأشخاص الذين يعانون من عيوب مرض مينكيس الوراثية، والرضع منخفضي وزن الولادة، والرضع الذين يرضعون حليب البقر بدلا من حليب الثدي أو الحليب الصناعي المُدعم، والأمهات الحوامل والمرضعات، والمرضى الذين يتلقون التغذية بالحقن، والأفراد الذين يعانون من "متلازمة سوء الامتصاص"(ضعف امتصاص الغذاء)، ومرضى السكري، والأفراد الذين يعانون من الأمراض المزمنة التي تؤدي إلى انخفاض استهلاك الغذاء، مثل الكحوليين، والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل. قد يكون كبار السن والرياضيون أكثر عرضة لنقص النحاس بسبب احتياجاتهم الخاصة التي تزيد من المتطلبات اليومية.&#91;31&#93; قد يقل مدخول النحاس عند النباتيين بسبب استهلاك الأطعمة النباتية التي ينخفض فيها النحاس.&#91;28&#93;&#91;71&#93;&#91;72&#93; يزيد خطر حدوث وزن الولادة المنخفض وضعف العضلات ، والمشاكل العصبية في الأجنة والرضع الذين تعاني أمهاتهم من نقص النحاس، . قد يؤدي نقص النحاس في هذه المجموعات إلى حدوث فقر دم، أو تشوهات في العظام، أو ضعف النمو، أو زيادة الوزن، أو عدوى متكررة (نزلات البرد، أو الأنفلونزا، أو الالتهاب الرئوي)، أو ضعف التنسيق الحركي، أو انخفاض الطاقة.وسم الفتح &lt;ref&gt; غير صحيح أو له اسم سييء. فرط النحاس[عدل] فرط النحاس هو موضوع لكثير من البحوث الحالية. لقد برزت من تلك الدراسات العديد من الفروقات التي تفيد بأن عوامل حدوث فرط النحاس تختلف بين الأفراد الطبيعيين وأولئك الذين لديهم قابلية متزايدة للآثار الضائرة والذين يعانون من أمراض وراثية نادرة.&#91;9&#93;&#91;57&#93; وقد أدى ذلك إلى تصريحات من منظمات صحية يمكن أن تكون مربكة للغير مطلعين. على سبيل المثال، وفقًا لتقرير معهد الطب الأمريكي،&#91;48&#93; فإن نسبة كبيرة من السكان يتناولون النحاس بكمية أقل من الموصى بها. من ناحية أخرى، خلص المجلس القومي للبحوث في الولايات المتحدة&#91;73&#93; في تقريره "النحاس في مياه الشرب" إلى أن هناك مخاوف من سُمية النحاس في المجموعات السكانية الحساسة، وأوصى بإجراء بحث إضافي لتحديد وتمييز المجموعات الحساسة للنحاس. زيادة تناول النحاس يسبب اضطراب في المعدة، وغثيان، وإسهال ويمكن أن يؤدي إلى إصابة الأنسجة والمرض. قد تكون قدرة النحاس على الأكسدة مسؤولة عن بعض سُميتها في حالات الافراط في تناوله. عند وجود تركيز عالي من النحاس، من المعروف أنه ينتج تلفًا تأكسديًا للأنظمة البيولوجية، بما في ذلك فوق أكسدة الليبيدات أو الجزيئات الضخمة الأخرى.&#91;74&#93; في حين أن سبب وآلية تطور مرض الزهايمر غير مفهومة جيدًا، تشير الأبحاث إلى أنه، ومن بين العديد من الملاحظات الرئيسية الأخرى، يتراكم الحديد،&#91;75&#93;&#91;76&#93; والألمنيوم،&#91;77&#93; والنحاس&#91;78&#93;&#91;79&#93; في أدمغة مرضى الزهايمر. ومع ذلك، لم يعرف بعد ما إذا كان هذا التراكم هو سبب أو نتيجة للمرض. ظلت الأبحاث مستمرة على مدى العقدين الماضيين لتحديد ما إذا كان النحاس مسبباً أو عاملاً وقائياً لمرض الزهايمر. على سبيل المثال، كعامل مسبب محتمل أو أحد أشكال اضطراب استتباب المعادن، تشير الدراسات إلى أن النحاس قد يلعب دورًا في زيادة نمو تجمعات البروتين في أدمغة مرضى الزهايمر،&#91;80&#93; ربما عن طريق إتلاف الجزيء الذي يزيل التراكم السام للأميلويد بيتا في الدماغ.&#91;81&#93; هناك علاقة بين النظام الغذائي الغني بالنحاس والحديد والدهون المشبعة من ناحية ومرض الزهايمر من ناحية أخرى.&#91;82&#93; من ناحية أخرى، تظهر الدراسات أيضًا الأدوار المفيدة المحتملة للنحاس في كونه علاجًا بدلاً من التسبب بمرض الزهايمر.&#91;83&#93; على سبيل المثال، ظهر أن النحاس يعمل على 1) تعزيز المعالجة الغير نشوانية للبروتين السلف للبيتا أميلويد (APP)، وبالتالي خفض إنتاج بيتا أميلويد (Aβ) في أنظمة زرع الخلايا &#91;84&#93;&#91;85&#93; 2) زيادة عمر وتقليل إنتاج الأميلويد القابل للذوبان في الفئران المعدلة وراثيًا، و 3) انخفاض مستوى البيتا أميلويد في السائل الدماغي الشوكي في مرضى الزهايمر.&#91;86&#93; وعلاوةً على ذلك، تم استبعاد استخدام النحاس كعلاج طويل الأمد (تناول 8 ملغ من النحاس (Cu-(II)-orotate-dihydrate) عن طريق الفم) كعامل خطر لمرض الزهايمر في تجربة سريرية مشهورة على البشر&#91;87&#93; وقد ثبت وجود دور مفيد للنحاس في مرض الزهايمر من خلال مستويات السائل الدماغي الشوكي من Aβ42، وهو الببتيد السام والعلامة الحيوية للمرض.&#91;88&#93; هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم اضطرابات استتباب المعادن في مرضى الزهايمر وكيفية معالجة هذه الاضطرابات. وبما أن هذه التجربة استخدمت Cu- (II) -orotate-dihydrate، فإنه لا تشير إلى تأثير أكسيد النحاس الموجود في المكملات.&#91;89&#93; سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له[عدل] في البشر، الكبد هو العضو الأساسي لسمية النحاس. وتشمل الأعضاء المستهدفة الأخرى العظام والجهاز العصبي المركزي والجهاز المناعي.&#91;9&#93; يحفز استهلاك النحاس الزائد التسمم بشكل غير مباشر من خلال التفاعل مع العناصر الغذائية الأخرى. على سبيل المثال، يسبب تناول النحاس الزائد فقر الدم عن طريق التدخل في نقل الحديد و / أو التمثيل الغذائي له.&#91;3&#93;&#91;9&#93; أدى تحديد اضطرابات استقلاب النحاس الوراثية المؤدية إلى سمية النحاس الشديدة (أي مرض ويلسون) إلى إجراء بحوث في علم الوراثة الجزيئي وعلم الأحياء حول استتباب النحاس (لمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى القسم التالي حول الأمراض النحاس الوراثية). وقد كان موضع اهتمام متمركزًا حول العواقب المحتملة لسمية النحاس في السكان الطبيعيين والذين يمكن أن يكونوا عرضة للإصابة. وتشمل المجموعات السكانية المعرضة للخطر مرضى غسيل الكلى والأفراد المصابين بأمراض الكبد المزمنة. في الآونة الأخيرة، ظهر اهتمام حول الحساسية المحتملة لأمراض الكبد عند الأفراد الحاملين لزيجوت متغايرة الألائل لمرض ويلسون الوراثي (أي أولئك الذين لديهم جين طبيعي وجين متحور لمختصر الأتباز المسبب لمرض ويلسون) ولكن الذين لا يعانون من المرض (حيث يتطلب عيوب في كلا الجينين).&#91;90&#93; ومع ذلك، لا تتوفر حتى الآن أي بيانات تدعم أو تفند هذه الفرضية. التعرض الحاد[عدل] لوحظ تطور في الأعراض بما في ذلك ألم البطن، والصداع، والغثيان، والدوخة، والقيء، والإسهال، وتسرع القلب، وصعوبة في التنفس، وفقر الدم الانحلالي، والبيلة الدموية، ونزيف هائل في الجهاز الهضمي، والفشل الكلوي والكبدي، والموت، في تقارير عن أفراد ابتلعو عن قصد أو عن غير قصد تركيزات عالية من أملاح النحاس (حيث لا تكون الجرعات معروفة عادة ولكن سُجلت من 20–70&#160; جرام من النحاس). . تتميز نوبات الاضطراب الهضمي الحاد بعد ابتلاع مفرد أو متكرر لمياه الشرب التي تحتوي على مستويات مرتفعة من النحاس (عادة ما تكون أعلى من 3–6&#160; ملغ / لتر) بالغثيان والقيء وتهيّج المعدة. تزول هذه الأعراض عندما يتم تقليل النحاس في مصدر مياه الشرب. أجريت ثلاث دراسات تجريبية تُظهِر عتبة الاضطراب الهضمي الحاد بما يقرب من 4–5&#160; ملغم / لتر لدى البالغين الأصحاء، على الرغم من أنه ليس من الواضح من هذه النتائج ما إذا كانت الأعراض ناجمة عن تأثيرات مهيجة شديدة من النحاس و / أو من الطعم المعدني المرير المالح.&#91;91&#93;&#91;92&#93;&#91;93&#93;&#91;94&#93; في دراسة تجريبية للبالغين الأصحاء، بلغ متوسط عتبة التذوق لكبريتات وكلوريد النحاس في ماء الصنبور، أو الماء منزوع الأيونات، أو المياه المعدنية حوالي 2.5–3.5&#160; ملغم / لتر.&#91;95&#93; وهذا أقل بقليل من العتبة التجريبية للاضطراب الهضمي الحاد. التعرض المزمن[عدل] لم يتم دراسة سمية النحاس على المدى الطويل بشكل جيد عند البشر، ولكنها نادرة في السكان الطبيعيين الذين لا يعانون من خلل وراثي في استتباب النحاس.&#91;96&#93; هناك أدلة قليلة تشير إلى أن التعرض المزمن للنحاس يؤدي إلى تأثيرات جهازية غير إصابة الكبد.&#91;73&#93; تم الإبلاغ عن التسمم المزمن بالنحاس المؤدي إلى قصور الكبد لدى شاب بالغ دون وجود حساسية وراثية معروفة حيث استهلك 30–60&#160; ملغ / اليوم من النحاس كمكمل معدني لمدة 3 سنوات.&#91;97&#93; الأفراد في الأسر الأمريكية الموردة بماء الصنبور المحتوي على أكثر من 3 ملغم / لتر من النحاس لم تظهر عليها أي آثار صحية ضارة.&#91;98&#93; لم يُلاحظ أي آثار لمكملات النحاس على إنزيمات الكبد المصلية -المؤشرات الحيوية للإجهاد التأكسدي- وغيرها من النقاط الكيميائية الحيوية في المتطوعين الشباب الأصحاء الذين يعطون جرعات يومية من 6 إلى 10&#160; ملغم / اليوم من النحاس لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا.&#91;99&#93;&#91;100&#93;&#91;101&#93;&#91;102&#93; الرضع الذين تتراوح أعمارهم بين 3-12 شهرًا واستهلكوا مياه تحتوي على 2 ملغم نحاس /لتر لمدة 9 أشهر لم تختلف في أعراض الجهاز الهضمي، ومعدل النمو، والمراضة، وإنزيم الكبد المصلي ومستويات البيليروبين، وغيرها من نقاط الكيميائية الحيوية.&#91;103&#93;) كان السيرولوبلازمين المصلي مرتفعًا بشكل مؤقت في مجموعة الرضع المعرضة لمدة 9 أشهر ويشبه المجموعة المقابلة المعرضة لمدة 12 شهرًا، مما يشير إلى التكيف الاستتبابي و / أو نضوج الاستجابة.&#91;8&#93; لم يرتبط التعرّض عن طريق الجلد بالسمية الجهازية، لكن تفيد التقارير السردية بوجود استجابة تحسسية ضد النيكل والتفاعل المتصالب مع النحاس أو تهيج الجلد من النحاس.&#91;9&#93; يبرز عند العمال الذين تعرضوا لمستويات عالية من النحاس (مما أدى إلى تناول كمية مقدرة بـ 200&#160; ملغم Cu / د) علامات تشير إلى سمية النحاس (على سبيل المثال، ارتفاع مستويات النحاس في الدم، تضخم الكبد). ومع ذلك، قد تسهم حالات أخرى من التعرّض لمبيدات الآفات أو التعرض في عمليات التعدين والصهر في هذه التأثيرات.&#91;9&#93; معايير حالة النحاس المرتفعة[عدل] على الرغم من وجود عددٍ من المؤشرات المفيدة في تشخيص نقص النحاس، فلا توجد مؤشرات حيوية موثوقة لزيادة النحاس في المدخول الغذائي. المؤشر الأكثر موثوقية لزيادة النحاس هو تركيز النحاس في الكبد. ومع ذلك، فإن قياس هذه النقطة عند الانسان البشر استقضائية ولا يتم إجراؤها عمومًا إلا في حالات الاشتباه بتسمم بالنحاس. لا ترتبط مستويات المرتفعة من النحاس أو السيرولولاسين المصلي بشكل موثوق بسُمية النحاس، حيث يمكن أن يحدث ارتفاع في التركيز عن طريق الالتهاب والعدوى والمرض والأورام الخبيثة والحمل وغيرها من عوامل الإجهاد البيولوجية. تختلف مستويات الإنزيمات المحتوية على النحاس، مثل سيتوكروم سي أوكسيداز، وفوق أكسيد الدسموتاز، ودايميناز أكسيداز، ليس فقط في الاستجابة لحالة النحاس ولكن أيضًا في الاستجابة لمجموعة متنوعة من العوامل الفيزيولوجية والبيوكيميائية الأخرى، وبالتالي فهي علامات متناقضة لزيادة النحاس.&#91;104&#93; وقد ظهر في السنوات الأخيرة مرشح كمؤشر حيوي جديد لفائض النحاس ونقصه. هذا المؤشر المحتمل هو عبارة عن بروتين تشابيرن، والذي يسلم النحاس للبروتين المضاد للأكسدة فوق أكسيد الدسموتاز 1 (SOD1) (فوق أكسيد الدسموتاز بالزنك والنحاس). يطلق عليه "تشابيرون النحاس لـ (CCS)" (SOD1)، وتدعم بيانات حيوانية ممتازة استخدامه كمؤشر لنقص النحاس وزيادته في الخلايا التي يمكن الوصول إليها (مثل كريات الدم الحمراء) . يجري اختبار CCS حاليًا كمؤشر حيوي لدى البشر.&#91;105&#93; أمراض أيض النحاس الوراثية[عدل] ترتبط العديد من الأمراض الوراثية النادرة (داء ويلسون، ومرض مينكس، والتسمم بالنحاس مجهول السبب، تشمع كبد الأطفال الهنود) بالاستخدام غير المناسب للنحاس في الجسم.&#91;106&#93; تنطوي كل هذه الأمراض على طفرات في الجينات التي تحتوي على الشفرات الوراثية لإنتاج بروتينات محددة تشارك في امتصاص وتوزيع النحاس. عندما تكون هذه البروتينات معطوبة، فإن النحاس إما يتراكم في الكبد أو يفشل الجسم في امتصاص النحاس. هذه الأمراض موروثة ولا يمكن اكتسابها. تعديل مستوى النحاس في النظام الغذائي أو مياه الشرب لن يعالج هذه الأمراض (على الرغم من العلاجات المتاحة لعلاج أعراض مرض فائض النحاس الوراثي). تُمكّن دراسة أمراض أيض النحاس الوراثية والبروتينات المرتبطة بها العلماء من فهم كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هي مهمة كمغذيات دقيقة أاساسية. تنشأ الأمراض من عيوب في مضختي نحاس متشابهتين، وهما مضخة منيكس ومضخة ويلسون لمختصر الأتباز النحاسي (Cu-ATPases).&#91;8&#93; يتم التعبير عن مضخة مينكس في أنسجة مثل الخلايا الليفية اليافعة لبناء الجلد، والكلى، والمشيمة، والدماغ، والجهاز الهضمي والأوعية الدموية، في حين يتم التعبير مضخة ويلسون أساسًا في الكبد، ولكن أيضًا في الغدد الثديية وربما في الأنسجة المتخصصة الأخرى.&#91;9&#93; تقود هذه المعرفة العلماء نحو العلاجات الممكنة لأمراض النحاس الوراثية.&#91;59&#93; مرض مينكس[عدل] وُصِف مرض مينكس، وهو حالة وراثية لنقص النحاس، لأول مرة من قبل جون مينكس في عام 1962. وهو اضطراب نادر مرتبط بكرموسوم X ويؤثر على ما يقرب من 1,000,000 مولود حي، معظمهم من الأولاد.&#91;7&#93; لا يستطيع الكبد في مرضى مينكس امتصاص النحاس الأساسي اللازم للمرضى للبقاء على قيد الحياة. يتوفى المريض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة: حيث يموت معظم الأفراد المصابين قبل عمر 10 سنوات، على الرغم من بقاء العديد من المرضى حتى سن المراهقة وأوائل العشرينات.&#91;107&#93; البروتين الذي ينتجه جين مينكس هو المسؤول عن نقل النحاس عبر القناة الهضمية والحاجز الدموي الدماغي.&#91;8&#93;&#91;107&#93; الطفرة في الجينات التي تشفر أتباز النحاس تبقي النحاس محاصراً في بطانة الأمعاء الدقيقة. وبالتالي، لا يمكن ضخ النحاس من الخلايا المعوية إلى الدم لنقله إلى الكبد وبالتالي إلى بقية الجسم.&#91;107&#93;&#91;108&#93; وبالتالي يشبه المرض النقص الغذائي الشديد في النحاس على الرغم من الابتلاع الكافي للنحاس. وتشمل أعراض المرض الشعر الخشن الجاف ناقص الصبغة، وغيره من مشاكل حديثي الولادة، بما في ذلك عدم القدرة على التحكم في درجة حرارة الجسم، والتخلف العقلي، والعيوب الهيكلية، ونمو الأنسجة الضامة غير الطبيعية.&#91;109&#93; يظهر على مرضى مينكس اضطرابات عصبية حادة، على ما يبدو بسبب عدم وجود العديد من الأنزيمات المعتمدة على النحاس اللازمة لنمو الدماغ،&#91;57&#93;&#91;110&#93; بما في ذلك انخفاض نشاط سيتوكروم سي أكسيداز.&#91;107&#93; يرجع الشعر الهش، ناقص الصبغة ذو المظهر المجعد، إلى قصور في انزيم نحاسي غير معروف. وينتج عن انخفاض نشاط أُكسيداز الليزيل حدوث خلل في الكولاجين والإيلاستين وخلل في النسيج الضام بما في ذلك أم الدم الأبهرية، والجلد الرخو، والعظام الهشة. مع التشخيص المبكر والعلاج الذي يتكون من حقن يومية من مادة الهيستدين النحاسيية التي تُعطى داخل الصفاق وداخل القراب في الجهاز العصبي المركزي، حيث تمكن هذه الحقن من تجنب بعض المشاكل العصبية الشديدة والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ومع ذلك، يحتفظ مرضى مينكس باضطرابات غير طبيعية في العظام والنسيج الضام ويظهر عليهم تخلف عقلي خفيف إلى حاد.&#91;108&#93; حتى مع التشخيص المبكر والعلاج، فإن مرض مينكس يكون مميتًا في الغالب. يؤدي البحث المستمر في مرض مينكس إلى فهم أكبر لاستتباب النحاس،&#91;79&#93; والآليات البيوكيميائية المعنية بالمرض، والطرق الممكنة لعلاجه.&#91;111&#93; تم تصميم الفحوصات لبحث نقل النحاس عبر الحاجز الدموي الدماغي، والتي تستند إلى دراسات أجريت على فئران معدلة وراثيًا، لمساعدة الباحثين على فهم السبب الأساسي لنقص النحاس في مرض مينكس. يتم تغيير التركيب الجيني "للفئران المعدلة جينيًا" بطرق تساعد الباحثين على اكتساب وجهات نظر جديدة حول نقص النحاس. لقد كان البحث حتى الآن قيمًا: يمكن "إيقاف" الجينات تدريجياً لاستكشاف درجات متفاوتة من نقص النحاس. كما لاحظ الباحثون في أنابيب اختبار أن الحمض النووي التالف في خلايا مريض مينكس يمكن إصلاحه. في الوقت المناسب، يمكن العثور على الإجراءات اللازمة لإصلاح الجينات التالفة في جسم الإنسان. داء ويلسون[عدل] مرض ويلسون هو اضطراب وراثي صبغي جسمي نادر متنحٍ (محمول على كروموسوم 13) يؤثر على نقل النحاس مما يسبب زيادة في النحاس في الكبد.&#91;79&#93;&#91;112&#93;&#91;113&#93; وهذا يؤدي إلى تسمم الكبد، من بين أعراض أخرى.&#91;114&#93; ويعتبر المرض قابلًا للعلاج الآن. ينشأ داء ويلسون عن طريق طفرات في البروتين الذي ينقل النحاس من الكبد إلى الصفراء للإفراز.&#91;79&#93; ينطوي المرض على ضعف دمج النحاس في السيرولوبلازمين وضعف إخراج النحاس في العصارة الصفراوية وعادة ما يحدث هذا بسبب طفرات تضعف وظيفة مضخة ويلسون للنحاس. هذه الطفرات الجينية تؤدي إلى التسمم بالنحاس بسبب تراكم النحاس الزائد، في الغالب في الكبد والدماغ ، وبدرجة أقل، في الكلى والعينين وغيرها من الأعضاء.&#91;115&#93; يصيب هذا المرض حوالي 1 / 30.000 رضيعًا من كلا الجنسين،&#91;9&#93; وقد يصبح سريريًا واضحًا في أي وقت من الرضاعة إلى المراحل الأولى للبلوغ. يتراوح عمر بداية مرض ويلسون من 3 إلى 50 عامًا. تشمل الأعراض الأولية وجود اضطرابات في الكبد أو الجهاز العصبي أو الأمراض النفسية، ونادراً ما توجد أعراض في الكلى أو الجهاز الهيكلي أو الغدد الصماء. يتطور المرض مع تعميق اليرقان وتطور اعتلال دماغي، واضطرابات شديدة في التخثر، ترتبط في بعض الأحيان بالتخثر داخل الأوعية، والقصور الكلوي النهائي. يظهر نوع غريب من الرعاش في الأطراف العليا وبطء في الحركة وتغيرات في المزاج. تظهر حلقات كايزر-فلايشر، وتكون بلون بني صدئ في الحواف الخارجية للقزحية بسبب ترسب النحاس في 90٪ من المرضى، مع بدء النحاس في التراكم والتأثير على الجهاز العصبي.&#91;116&#93; تقريبًا، يتوفى المريض دائمًا إذا لم يتم علاج المرض.&#91;57&#93; لحسن الحظ، فإن تحديد الطفرات في جين "مضخة أتباز ويلسون" الذي ينشأ منه معظم حالات مرض ويلسون، جعلت اختبار الحمض النووي للتشخيص ممكنًا. إذا تم تشخيص المرض وعلاجه في وقت مبكر بما فيه الكفاية، قد يعيش المرضى الذين يعانون من مرض ويلسون حياة طويلة ومنتجة.&#91;111&#93; يتم معالجة داء ويلسون عن طريق استخدام د-بنيسيلامين (الذي يلتقط ويربط النحاس ويمكّن المرضى من إفراز النحاس الفائض المتراكم في الكبد) فيما يعترف بالعلاج بالاستخلاب، ويمكن العلاج بكبريتات الزنك أو خلات الزنك، وتقييد كمية النحاس في المدخول الغذائي، مثل الابتعاد عن تناول الشوكولاتة والمحار والفطر.&#91;57&#93; يعتبر العلاج بالزنك العلاج المفضل الآن. حيث ينتج الزنك كتلة مخاطية من خلال تنشيط الميتالوثيونين، والذي يقوم بدوره بربط النحاس بخلايا الغشاء المخاطي حتى ينزلق وينتهي في البراز.&#91;117&#93; ويتنافس مع الحديد على الامتصاص في الأمعاء عن طريق بروتين يسمى الناقل المعدني ثنائي التكافؤ(DMT1 ). في الآونة الأخيرة، أظهرت العلاجات التجريبية التي تستخدم tetrathiomolybdate نتائج واعدة. يبدو أن Tetrathiomolybdate هو شكل ممتاز من العلاج الأولي في المرضى الذين يعانون من أعراض عصبية. على النقيض من العلاج بنسيلامين، نادرًا ما يسمح العلاج الأولي مع tetrathiomolybdate بتدهور عصبي آخر، والذي لا يمكن علاجه في كثير من الأحيان.&#91;118&#93; تم وصف أكثر من 100 عيوب وراثية مختلفة تؤدي إلى مرض ويلسون وهي متاحة على الإنترنت في [1]. بعض الطفرات لديها طابع جغرافي.&#91;119&#93; يحمل العديد من مرضى ويلسون طفرات مختلفة على كل كروموسوم 13 (أي أنه مركب متغاير الزيجوت).&#91;57&#93; حتى في الأفراد الذين يحملون طفرات متماثلة الزيجوت، قد يختلف ظهور وشدة المرض.&#91;116&#93;&#91;120&#93; الأفراد ذوو الطفرات الحادة متماثلة الزيجوت (على سبيل المثال، تلك التي تقطع البروتين) يبدأ فيها المرض في وقت مبكر. قد تكون شدة المرض أيضًا دالة للعوامل البيئية، بما في ذلك كمية النحاس في النظام الغذائي أو التباين في وظيفة البروتينات الأخرى التي تؤثر على استتباب النحاس. لقد تم اقتراح أن الطفرات الجينية لمرض ويلسون متغايرة الزيجوت، قد تكون أكثر قابلية لمواجهة كميات مرتفعة من النحاس من عامة الناس.&#91;73&#93; وقد قدر معدل حدوث متغاير الزيجوت بـ 1/90 شخص من إجمالي عدد السكان.&#91;9&#93; ومع ذلك، لا يوجد دليل لدعم هذه التكهنات.&#91;8&#93; علاوة على ذلك، لا تشير مراجعة البيانات حول الأمراض الصبغية الجسمية المتنحية أحادية الأليلات عند البشر إلى احتمال تضرر الحاملين لزيجوت متغاير بشكل سلبي نتيجة حالتهم الوراثية المتغيرة. متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس[عدل] أمراض أخرى تظهر فيها اضطرابات في استقلاب النحاس وتشمل تشمع الأطفال الهنود (ICC) والتسمم بالنحاس المستوطن في تيرول (ETIC)، والتسمم بالنحاس مجهول السبب (ICT)، والمعروف أيضًا باسم تشمع الأطفال غير الهنود. التسمم بالنحاس مجهول السبب هو مرض وراثي معترف به في أوائل القرن العشرين في منطقة تيرول بالنمسا وفي منطقة بونه في الهند.&#91;57&#93; ICC ، ICT ، و ETIC هي متلازمات تحدث في سن الطفولة وتتشابه في مسبباتها وأعراضها.&#91;121&#93; ويبدو أن كل هذه المتلازمات لها مكون وراثي وتنشأ من ارتفاع في مدخول النحاس. في حالات ICC، فإن كمية النحاس المرتفعة ناتجة عن تسخين و / أو تخزين الحليب في أوانٍ من النحاس أو النحاس الأصفر. من ناحية أخرى، ترجع حالات ICT إلى ارتفاع تركيز النحاس في إمدادات المياه.&#91;9&#93;&#91;122&#93; على الرغم من أن التعرض لتركيزات مرتفعة من النحاس توجد عادة في كلا المرضين، ويكن يبدو أن بعض الحالات تتطور لدى الأطفال الذين يرضعون من الثدي فقط أو الذين يتلقون مستويات منخفضة من النحاس في إمدادات المياه.&#91;122&#93; تتمثل الفرضية السائدة حاليًا في أن ICT ناتجة عن آفة وراثية تؤدي إلى ضعف استقلاب النحاس مضافًا إليه كمية عالية من مدخول النحاس. وقد تم دعم هذه الفرضية من خلال تكرار وجود قرابة عصب بين الوالدين في معظم هذه الحالات، وهي غائبة في المناطق ذات محتوى مرتفع من النحاس في مياه الشرب والتي لا تحدث فيها هذه المتلازمات.&#91;122&#93; يبدو أن التسمم بالنحاس مجهول السبب آخذ في التلاشي نتيجة لزيادة التنوع الوراثي بين السكان المتضررين بالتزامن مع البرامج التعليمية لضمان استخدام أواني الطهي مطلية بالقصدير بدلاً من الأواني والمقليات النحاسية التي تختلط مباشرة بالأطعمة المطبوخة. لم ترتبط حالات تليف الكبد في مرحلة الطفولة المبكرة التي تم تحديدها في ألمانيا على مدى 10 سنوات بمصادر خارجية من النحاس أو بتركيز مرتفع للمعادن في الكبد.&#91;123&#93; اليوم، تنشأ حالات تلقائية من تسمم النحاس مجهول السبب. السرطان[عدل] إن السرطان مرضٌ معقدٌ وغير مفهومٍ جيدًا. يحقق بعض الباحثين في الدور المحتمل للنحاس في تولد الأوعية المصاحب لأنواع مختلفة من السرطانات.&#91;124&#93; لا يزال مخلبي النحاس، tetrathiomolybdate، الذي يستنفد مخازن النحاس في الجسم، قيد البحث كعامل مضاد لتولد الأوعية في التجارب الاستطلاعية&#91;125&#93; والسريرية.&#91;126&#93; قد يمنع هذا الدواء تولد الأوعية الدموية في سرطان الخلايا الكبدية، ورم الظهارة المتوسطة، وسرطان القولون والمستقيم، سرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة، وسرطان الثدي، وسرطان الكلية.&#91;127&#93; يحفز المركب النحاسي المشتق من ساليسيل الدهيد بيرازول هيدرازون (SPH) استماتة الخلايا البطانية للسرة البشرية (HUVEC)، وأظهر تأثير مضاد لتولد الأوعية في المختبر.&#91;128&#93; وجد أن النحاس وهو عنصر شحيح يعزز نمو الورم.&#91;129&#93;&#91;130&#93; تشير عدة أدلة من نماذج حيوانية إلى أن الأورام تجمع مستويات عالية من النحاس. في هذه الأثناء، تم العثور على مزيد من النحاس في بعض أنواع السرطانات.&#91;131&#93;&#91;132&#93; في الآونة الأخيرة، تم اقتراح استراتيجيات علاجية تستهدف النحاس في الورم. عند استعمال نوع معين من متمخلب النحاس، يتم تشكيل مركب نحاسي معقد بمستويات مرتفعة نسبيًا في الأورام. غالبًا ما تكون المركبات النحاسية سامة للخلايا، وبالتالي تُقتل خلايا الورم، في حين تبقى الخلايا الطبيعية في الجسم كله على قيد الحياة عند مستوى منخفض من النحاس.&#91;133&#93; تمتلك بعض متمخلبات النحاس فعالية بيولوجية أفضل بعد تشكيل متمخلبات النحاس المعقدة. تم العثور على أن Cu2+ كان في حاجة ماسة لـ PDTC المحفز لاستماتة خلابا ابيضاض الدم البشرية (HL-60 cells).&#91;134&#93; أظهر SBH النحاسي زيادة فعالية تثبيط النمو في العديد من خطوط الخلايا السرطانية، بالمقارنة مع SBHs الخالي من المعادن.&#91;135&#93;&#91;136&#93;&#91;137&#93; يمكن أن يتفاعل SBHs مع العديد من أنواع الكاتيونات المعدنية الانتقالية وبالتالي تشكل عددًا من المركبات.&#91;137&#93;&#91;138&#93;&#91;139&#93; كانت مركبات SBH النحاسية أكثر سمية للخلايا من مركبات المعادن الانتقالية الأخرى (Cu &gt; Ni &gt; Zn = Mn &gt; Fe = Cr &gt; Co) في خلايا MOLT-4، وهي عبارة عن خط لسرطان ابيضاض الدم تّائي الخلايا البشري. يبدو أن SBHs، خاصةً مركباتها النحاسي ، هي مثبطات قوية لعملية تصنيع الدنا ونمو الخلايا في العديد من خطوط الخلايا السرطانية البشرية، وخطوط خلايا السرطان القارض.&#91;135&#93;&#91;136&#93; وجد أن مشتقات (SPH) تثبط نمو خلايا سرطان الرئة A549.&#91;140&#93; لدى SPH روابط متطابقة لـ Cu2 + مثل SBH. تم العثور على مركب Cu-SPH لتحفيز الموت المبرمج للخلايا في خلايا سرطان الرئة A549، وH322، و H1299.&#91;141&#93; منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي[عدل] اللولب الرحمي النحاسي (IUD) هو إحدى وسائل منع الحمل طويلة الأمد القابلة للانعكاس والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال منع الحمل فعالية.&#91;142&#93; ويعتبر أيضًا أكثر وسائل منع الحمل غير الهرمونية فاعلية. إن آلية عمل اللولب النحاسي الرئيسية هي منع الإخصاب. يتم إفراز مواد فعالة من الـ IUD، والتي تعمل مع المنتجات المشتقة من التفاعل الالتهابي الموجود في سوائل المجرى التناسلي، وهذه المفرزات سامة للحيوانات المنوية والبويضات، مما يمنع تكون الجاميتات السليمة وتشكيل أجنة قابلة للحياة.&#91;143&#93; صحة الحيوان والنبات[عدل] بالإضافة إلى كونه مادة غذائية أساسية للبشر، يعتبر النحاس حيويًا لصحة الحيوانات والنباتات ويلعب دورًا هامًا في الزراعة.&#91;144&#93; صحة النبات[عدل] إن تركيز النحاس في التربة غير موحد حول العالم. في العديد من المناطق، تحتوي التربة على مستويات غير كافية من النحاس. التربة التي تقل فيها كمية النحاس بشكل طبيعي غالبًا ما تتطلب مكملات النحاس قبل زراعة المحاصيل، مثل الحبوب. يمكن أن يؤدي نقص النحاس في التربة إلى فشل المحاصيل. يمثل نقص النحاس مشكلة رئيسية في الإنتاج العالمي الغذاء، مما يؤدي إلى خسائر في الإنتاجية وانخفاض جودة الإنتاج. يمكن للأسمدة النيتروجينية أن تزيد من نقص النحاس في التربة الزراعية. إن أهم محصولين غذائيين في العالم، وهما الأرز والقمح، أكثر عرضة لنقص النحاس. كذلك هناك العديد من الأطعمة الهامة الأخرى، بما في ذلك الحمضيات، والشوفان، والسبانخ والجزر. من ناحية أخرى، بعض الأطعمة بما في ذلك جوز الهند، وفول الصويا والهليون ليست حساسة لنقص النحاس في التربة. والاستراتيجية الأكثر فعالية لمواجهة نقص النحاس هي تغذية التربة بمكملات النحاس، وعادة ما يكون ذلك على شكل كبريتات النحاس. كما يستخدم حمأة الصرف الصحي في بعض المناطق لتجديد الأراضي الزراعية بالمواد العضوية والمعادن الشحيحة، بما في ذلك النحاس. صحة الحيوان[عدل] في المواشي، تظهر الأبقار والأغنام مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في أوروبا وأمريكا الشمالية والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة للخنازير، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم. استخدامات اخري للنحاس[عدل] تصنيع قطع السباكة صنع السخانات الادوية قطع غيار بعض السيارات انظر أيضًا[عدل] تغذية عنصر غذائي مغذي مغذي أصغر مراجع[عدل] ↑ أ ب Scheiber, Ivo; Dringen, Ralf; Mercer, Julian F. B. (2013). "Copper: Effects of Deficiency and Overload". In Sigel, Astrid; Sigel, Helmut; Sigel, Roland K.O. (المحررون). Interrelations between Essential Metal Ions and Human Diseases. 13. Springer. صفحات&#160;359–87. doi:10.1007/978-94-007-7500-8_11. ISBN&#160;978-94-007-7500-8. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة).mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit} ^ Hart, E. B.; Steenbock, H.; Waddell, J. (1928). "Iron nutrition. VII: Copper is a supplement to iron for hemoglobin building in the rat". The Journal of Biological Chemistry. 77: 797–833. مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2019. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث ج ح Ralph, A., and McArdle, H. J. 2001. Copper metabolism and requirements in the pregnant mother, her fetus, and children. New York: International Copper Association ^ George Obikoya, http://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html نسخة محفوظة 2020-08-01 على موقع واي باك مشين. ^ http://copperinfo.com/health/pregnancy.html. ^ Vest, Katherine E.; Hashemi, Hayaa F.; Cobine, Paul A. (2013). "The Copper Metallome in Eukaryotic Cells". In Banci, Lucia (المحرر). Metallomics and the Cell. 12. Springer. doi:10.1007/978-94-007-5561-10_12. ISBN&#160;978-94-007-5560-4. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث ج ح Stern, Bonnie Ransom; Solioz, Marc; Krewski, Daniel; Aggett, Peter; Aw, Tar-Ching; Baker, Scott; Crump, Kenny; Dourson, Michael; Haber, Lynne; Hertzberg, Rick; Keen, Carl; Meek, Bette; Rudenko, Larisa; Schoeny, Rita; Slob, Wout; Starr, Tom (2007). "Copper and Human Health: Biochemistry, Genetics, and Strategies for Modeling Dose-response Relationships". Journal of Toxicology and Environmental Health, Part B. 10 (3): 157–222. doi:10.1080/10937400600755911. PMID&#160;17454552. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث ج ح خ د Stern, Bonnie Ransom (2010). "Essentiality and Toxicity in Copper Health Risk Assessment: Overview, Update and Regulatory Considerations". Journal of Toxicology and Environmental Health, Part A. 73 (2): 114–27. doi:10.1080/15287390903337100. PMID&#160;20077283. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث ج ح خ د ذ ر ز International Programme on Chemical Safety. 1998. Environmental Health Criteria No. 200: Copper. Geneva: World Health Organization ↑ أ ب Camakaris, J.; Voskoboinik, I.; Mercer, J.F. (1999). "Molecular Mechanisms of Copper Homeostasis". Biochemical and Biophysical Research Communications. 261 (2): 225–32. doi:10.1006/bbrc.1999.1073. PMID&#160;10425169. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت Harris, Edward D. (2000). "Cellular copper transport and metabolism". Annual Review of Nutrition. 20 (1): 291–310. doi:10.1146/annurev.nutr.20.1.291. PMID&#160;10940336. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Harris, Edward D. (2001). "Copper Homeostasis: The Role of Cellular Transporters". Nutrition Reviews. 59 (9): 281–5. doi:10.1111/j.1753-4887.2001.tb07017.x. PMID&#160;11570430. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Bertinato, Jesse; L'Abbé, Mary R. (2004). "Maintaining copper homeostasis: regulation of copper-trafficking proteins in response to copper deficiency or overload". The Journal of Nutritional Biochemistry. 15 (6): 316–22. doi:10.1016/j.jnutbio.2004.02.004. PMID&#160;15157936. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lewis, Al, 2009, The Hygienic Benefits of Antimicrobial Copper Alloy Surfaces In Healthcare Settings, a compilation of information and data for the International Copper Association Inc., © 2009, available from International Copper Association Inc., A1335-XX/09 ^ Stern, B.R. et. al, 2007, Copper And Human Health: Biochemistry, Genetics, And Strategies for Modeling Dose-Response Relationships, Journal of Toxicology and Environmental Health, Part B, 10:157–222 ^ van Campen, Darrell R.; Mitchell, Elizabeth A. (1965). "Absorption of Cu64, Zn65, Mo99, and Fe59 from ligated segments of the rat gastrointestinal tract". The Journal of Nutrition. 86 (2): 120–4. PMID&#160;14302118. مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Crampton, R. F.; Matthews, D. M.; Poisner, Roselle (1965). "Observations on the mechanism of absorption of copper by the small intestine". The Journal of Physiology. 178 (1): 111–26. doi:10.1113/jphysiol.1965.sp007618. PMC&#160;1357280. PMID&#160;14298103. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Bearn, AG; Kunkel, HG (1955). "Metabolic studies in Wilson's disease using Cu64". The Journal of Laboratory and Clinical Medicine. 45 (4): 623–31. PMID&#160;14368026. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Strickland, GT; Beckner, WM; Leu, ML (1972). "Absorption of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu and 64 Cu". Clinical Science. 43 (5): 617–25. doi:10.1042/cs0430617. PMID&#160;5083937. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Strickland, GT; Beckner, WM; Leu, ML; O'Reilly, S (1972). "Turnover studies of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu". Clinical Science. 43 (5): 605–15. doi:10.1042/cs0430605. PMID&#160;5083936. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Turnlund, Judith R; Keyes, William R; Anderson, Helen L; Acord, Lorra L (1989). "Copper absorption and retention in young men at three levels of dietary copper by use of the stable isotope 65Cu1–4". The American Journal of Clinical Nutrition. 49 (5): 870–8. PMID&#160;2718922. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Turnlund, Judith R. (1998). "Human whole-body copper metabolism". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 960S–964S. PMID&#160;9587136. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Ehrenkranz, Richard A.; Gettner, Patricia A.; Nelli, Catherine M. (1989). "Nutrient Balance Studies in Premature Infants Fed Premature Formula or Fortified Preterm Human Milk". Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition. 8 (1): 58–67. doi:10.1097/00005176-198901000-00012. PMID&#160;2499673. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ World Health Organization. 1998, Guidelines for drinking-water quality. Addendum to Volume 2, 2nd ed. Geneva ^ Turnlund, Judith R; Swanson, Christine A; King, Janet C (1983). "Copper Absorption and Retention in Pregnant Women Fed Diets Based on Animal and Plant Proteins". The Journal of Nutrition. 113 (11): 2346–52. PMID&#160;6631551. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Cousins, Robert J (1985). "Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin". Physiological Reviews. 65 (2): 238–309. PMID&#160;3885271. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Oestreicher, Paul; Cousins, Robert J (1985). "Copper and Zinc Absorption in the Rat: Mechanism of Mutual Antagonism". The Journal of Nutrition. 115 (2): 159–66. PMID&#160;3968585. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Lee, D; Schroeder, J; Gordon, DT (January 1984). "The effect of phytic acid on copper bioavailability". Federation Proceedings. Federation of American Societies for Experimental Biology. 43 (3): 616–20. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Greger, JL; Mulvaney, Jude (1985). "Absorption and Tissue Distribution of Zinc, Iron and Copper by Rats Fed Diets Containing Lactalbumin, Soy and Supplemental Sulfur-Containing Amino Acids". The Journal of Nutrition. 115 (2): 200–10. PMID&#160;4038512. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Werman, Moshe J.; Bhathena, Sam J. (1995). "Fructose metabolizing enzymes in the rat liver and metabolic parameters: Interactions between dietary copper, type of carbohydrates, and gender". The Journal of Nutritional Biochemistry. 6 (7): 373–379. doi:10.1016/0955-2863(95)80005-W. PMID&#160;12049998. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Wapnir, Raul A (1998). "Copper absorption and bioavailability". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 1054S–1060S. PMID&#160;9587151. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Aa sa , R., Ma lm s t r om , B. G., Sa l tm a n , P., and Va n n g a r d , T.: The specific binding of iron (III) and copper (II) to transferrin and conalbumin. Biochim. Biophys. Acta 75:203-222,1963. ^ Wil l ia m s , D. M., Ba r b u t o , A. J., At k in , C. L., a n d L e e , G. R.: E v id e n c e for an iro n c a r r ie r s u b s ta n c e in c o p p e r -d e fic ie n t m ito c h o n d ria . T h e R e d C e lls . N ew York, Alan R. L is s, In c ., 1978, p p . 539-545. ↑ أ ب "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2010. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2010. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link) ^ Lutsenko, Svetlana; Kaplan, Jack H. (1995). "Organization of P-type ATPases: significance of structural diversity". Biochemistry. 34 (48): 15607–13. doi:10.1021/bi00048a001. PMID&#160;7495787. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Solioz, Marc; Vulpe, Christopher (1996). "CPx-type ATPases: a class of P-type ATPases that pump heavy metals". Trends in Biochemical Sciences. 21 (7): 237–41. doi:10.1016/S0968-0004(96)20016-7. PMID&#160;8755241. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lee, J.; Petris, M. J.; Thiele, D. J. (2002). "Characterization of mouse embryonic cells deficient in the ctr1 high affinity copper transporter: Identification of a Ctr1-independent copper transport system". The Journal of Biological Chemistry. 277 (43): 40253–9. doi:10.1074/jbc.M208002200. PMID&#160;12177073. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Marceau, N; Aspin, N; Sass-Kortsak, A (1970). "Absorption of copper 64 from gastrointestinal tract of the rat". The American Journal of Physiology. 218 (2): 377–83. PMID&#160;5412451. مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2016. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Bligh, S.W.Annie; Boyle, Helena A.; Mcewen, Andrew B.; Sadler, Peter J.; Woodham, Robert H. (1992). "1H NMR studies of reactions of copper complexes with human blood plasma and urine". Biochemical Pharmacology. 43 (2): 137–45. doi:10.1016/0006-2952(92)90270-S. PMID&#160;1739401. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Linder, Maria C; Hazegh-Azam, Maryam (1996). "Copper biochemistry and molecular biology". The American Journal of Clinical Nutrition. 63 (5): 797S–811S. PMID&#160;8615367. مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Linder, Maria C; Wooten, Lisa; Cerveza, Philip; Cotton, Steven; Shulze, Roman; Lomeli, Norma (1998). "Copper transport". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 965S–971S. PMID&#160;9587137. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Cousins, RJ (1985). "Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin". Physiological Reviews. 65 (2): 238–309. PMID&#160;3885271. مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Winge, Dennis R.; Mehra, Rajesh K. (1990). "Host Defenses against Copper Toxicity". International Review of Experimental Pathology. 31: 47–83. doi:10.1016/b978-0-12-364931-7.50007-0. PMID&#160;2292474. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Turnlund, Judith R (1998). "Human whole-body copper metabolism". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 960S–964S. PMID&#160;9587136. مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Aggett, PJ (1999). "An overview of the metabolism of copper". European Journal of Medical Research. 4 (6): 214–6. PMID&#160;10383873. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ WHO/FAO/IAEA, (1996), Trace Elements in Human Nutrition and Health. World Health Organization, Geneva) ↑ أ ب مدلاين بلس Copper in diet ↑ أ ب ت ث ج "Copper". Dietary Reference Intakes for Vitamin A, Vitamin K, Arsenic, Boron, Chromium, Copper, Iodine, Iron, Manganese, Molybdenum, Nickel, Silicon, Vanadium, and Zinc. National Academies Press. 2001. صفحات&#160;224–57. ISBN&#160;978-0-309-07279-3. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Tolerable Upper Intake Levels For Vitamins And Minerals (PDF), European Food Safety Authority, 2006, مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 أكتوبر 2019 الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); الوسيط &#124;separator= تم تجاهله (مساعدة)CS1 maint: ref=harv (link) ^ Peana, Massimiliano &amp; Medici, Serenella &amp; Zoroddu, Maria. (2018)."Biomedical Applications of Metals" ed. Mahendra Rai, Avinash P. Ingle, Serenella Medici.pp98. ^ "Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies" (PDF). 2017. مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 نوفمبر 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Georgopoulos, PG; Roy, A; Yonone-Lioy, MJ; Opiekun, RE; Lioy, PJ (2001). "Environmental copper: its dynamics and human exposure issues". Journal of Toxicology and Environmental Health. Part B, Critical Reviews. 4 (4): 341–94. doi:10.1080/109374001753146207. PMID&#160;11695043. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Sadhra, Steven S.; Wheatley, Andrew D.; Cross, Hilary J. (2007). "Dietary exposure to copper in the European Union and its assessment for EU regulatory risk assessment". Science of The Total Environment. 374 (2–3): 223–34. doi:10.1016/j.scitotenv.2006.12.041. PMID&#160;17270248. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ World Health Organization. 1998. Copper. Environmental Health Criteria 200. Geneva: IPCS, WHO ^ Abstract from ‘Copper Alloys for Human Infectious Disease Control’ by H T Michels, S A Wilks, J O Noyce and C W Keevil. ^ Allen V. Barker، David J. Pilbeam. (2013).Handbook of Plant Nutrition.pp321-322 ↑ أ ب ت ث ج ح خ د Stern, Bonnie Ransom (2007). "U-Shaped Dose-Response Curve for Risk Assessment of Essential Trace Elements: Copper as a Case Study". In Robson, Mark G.; Toscano, William A. (المحررون). Risk Assessment for Environmental Health. San Francisco: John Wiley and Sons. صفحات&#160;555–62. ISBN&#160;978-1-118-42406-3. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ K. G. Daniel, P. Gupta, R. H. Harbach, W. C. Guida, and Q. P. Dou, “Organic copper complexes as a new class of proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human cancer cells,” Biochemical Pharmacology, vol. 67, no. 6, pp. 1139–1151, 2004. View at Publisher · View at Google Scholar · View at PubMed · View at Scopus ↑ أ ب "CopperInfo.com - Quick Facts". مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2012. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Georgopoulos, Panos G; Wang, Sheng Wei; Georgopoulos, Ioannis G; Yonone-Lioy, Mary Jean; Lioy, Paul J (2006). "Assessment of human exposure to copper: A case study using the NHEXAS database". Journal of Exposure Analysis and Environmental Epidemiology. 16 (5): 397–409. doi:10.1038/sj.jea.7500462. PMID&#160;16249795. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ What We Eat In America, NHANES 2001–2002. Table A14: Copper. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين. ^ Spinazzi, Marco; De Lazzari, Franca; Tavolato, Bruno; Angelini, Corrado; Manara, Renzo; Armani, Mario (2007). "Myelo-optico-neuropathy in copper deficiency occurring after partial gastrectomy". Journal of Neurology. 254 (8): 1012–7. doi:10.1007/s00415-006-0479-2. PMID&#160;17415508. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Goodman, B P; Bosch, E P; Ross, M A; Hoffman-Snyder, C; Dodick, D D; Smith, B E (2009). "Clinical and electrodiagnostic findings in copper deficiency myeloneuropathy". Journal of Neurology, Neurosurgery &amp; Psychiatry. 80 (5): 524–7. doi:10.1136/jnnp.2008.144683. PMID&#160;18495738. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kumar, Neeraj; Elliott, Michelle A.; Hoyer, James D.; Harper, Charles M.; Ahlskog, J. Eric; Phyliky, Robert L. (2005). "'Myelodysplasia,' Myeloneuropathy, and Copper Deficiency". Mayo Clinic Proceedings. 80 (7): 943–6. doi:10.4065/80.7.943. PMID&#160;16007901. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Cordano, A (1978). "Copper deficiency in clinical medicine". In Hambidge, K. M.; Nichols, B. L. (المحررون). Zinc and Copper in Clinical Medicine. New York: SP Med. Sci. Books. صفحات&#160;119–26. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Danks, D M (1988). "Copper Deficiency in Humans". Annual Review of Nutrition. 8: 235–57. doi:10.1146/annurev.nu.08.070188.001315. PMID&#160;3060166. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Klevay, LM (1980). "The influence of copper and zinc on the occurrence of ischemic heart disease". Journal of Environmental Pathology and Toxicology. 4 (2–3): 281–7. PMID&#160;7007558. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Strain, J. J. (1994). "Newer aspects of micronutrients in chronic disease: copper". Proceedings of the Nutrition Society. 53 (3): 583–98. doi:10.1079/PNS19940067. PMID&#160;7886057. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Salem, Harry; Green, Sidney; Bigelow, Sanford; Borzelleca, Joseph; Baskin, Steven (1992). "Preface". Critical Reviews in Food Science and Nutrition. 32 (1): 1–31. doi:10.1080/10408399209527583. PMID&#160;1290583. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kaegi, Jeremias H. R.; Schaeffer, Andreas (1988). "Biochemistry of metallothionein". Biochemistry. 27 (23): 8509–15. doi:10.1021/bi00423a001. PMID&#160;3064814. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lönnerdal, Bo (1996). "Bioavailability of copper". The American Journal of Clinical Nutrition. 63 (5): 821S–9S. PMID&#160;8615369. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kelsay, JL (1987). "Effects of fiber, phytic acid, and oxalic acid in the diet on mineral bioavailability". The American Journal of Gastroenterology. 82 (10): 983–6. PMID&#160;2821800. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت U.S. National Research Council. 2000. Copper in drinking water. Committee on Copper in Drinking Water, Board on Environmental Studies and Toxicology, Commission of Life Sciences. Washington, DC: National Academy Press&#91;بحاجة لرقم الصفحة&#93; ^ Bremner, Ian (1998). "Manifestations of copper excess". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 1069S–1073S. PMID&#160;9587154. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Bartzokis, George; Sultzer, David; Cummings, Jeffrey; Holt, Lori E.; Hance, Darwood B.; Henderson, Victor W.; Mintz, Jim (2000). "In Vivo Evaluation of Brain Iron in Alzheimer Disease Using Magnetic Resonance Imaging". Archives of General Psychiatry. 57 (1): 47–53. doi:10.1001/archpsyc.57.1.47. PMID&#160;10632232. ضع ملخصا &#8211; WebMD Health News (February 28, 1000). الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Duce, James A.; Tsatsanis, Andrew; Cater, Michael A.; James, Simon A.; Robb, Elysia; Wikhe, Krutika; Leong, Su Ling; Perez, Keyla; Johanssen, Timothy; Greenough, Mark A.; Cho, Hyun-Hee; Galatis, Denise; Moir, Robert D.; Masters, Colin L.; McLean, Catriona; Tanzi, Rudolph E.; Cappai, Roberto; Barnham, Kevin J.; Ciccotosto, Giuseppe D.; Rogers, Jack T.; Bush, Ashley I. (2010). "Iron-Export Ferroxidase Activity of β-Amyloid Precursor Protein Is Inhibited by Zinc in Alzheimer's Disease". Cell. 142 (6): 857–67. doi:10.1016/j.cell.2010.08.014. PMC&#160;2943017. PMID&#160;20817278. ضع ملخصا &#8211; New Scientist (September 8, 2010). الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ "Am I at risk of developing dementia?". Alzheimer's Society. مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2018. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J. (2010). "Copper toxicity in the general population". Clinical Neurophysiology. 121 (4): 459–60. doi:10.1016/j.clinph.2009.12.015. PMID&#160;20071223. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث Llanos, Roxana M.; Mercer, Julian F.B. (2002). "The Molecular Basis of Copper Homeostasis Copper-Related Disorders". DNA and Cell Biology. 21 (4): 259–70. doi:10.1089/104454902753759681. PMID&#160;12042066. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Copper link to Alzheimer's disease, New Scientist, August 12, 2003, https://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html نسخة محفوظة 2015-04-30 على موقع واي باك مشين. ^ Singh, Itender; Sagare, Abhay P.; Coma, Mireia; Perlmutter, David; Gelein, Robert; Bell, Robert D.; Deane, Richard J.; Zhong, Elaine; Parisi, Margaret; Ciszewski, Joseph; Kasper, R. Tristan; Deane, Rashid (2013). "Low levels of copper disrupt brain amyloid-β homeostasis by altering its production and clearance". Proceedings of the National Academy of Sciences. 110 (36): 14771–6. Bibcode:2013PNAS..11014771S. doi:10.1073/pnas.1302212110. PMC&#160;3767519. PMID&#160;23959870. ضع ملخصا &#8211; ScienceDaily (November 8, 2007). الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Loef, Martin; Walach, Harald (2012-01-01). "Copper and iron in Alzheimer's disease: a systematic review and its dietary implications". The British Journal of Nutrition. 107 (1): 7–19. doi:10.1017/S000711451100376X. ISSN&#160;1475-2662. PMID&#160;21767446. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Protective role for copper in Alzheimer's disease, Science News, October 13, 2009, https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm نسخة محفوظة 2018-07-03 على موقع واي باك مشين. ^ T. Borchardt, J. Camakaris, R. Cappai, C. L. Masters, K. Beyreuther, and G. Multhaup, “Copper inhibits β-amyloid production and stimulates the non-amyloidogenic pathway of amyloid-precursor-protein secretion,” Biochemical Journal, vol. 344, no. 2, pp. 461–467, 1999. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus ^ A. L. Phinney, B. Drisaldi, S. D. Schmidt et al., “In vivo reduction of amyloid-β by a mutant copper transporter,” Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America, vol. 100, no. 24, pp. 14193–14198, 2003. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus ^ Kaden, Daniela; Bush, Ashley I.; Danzeisen, Ruth; Bayer, Thomas A.; Multhaup, Gerd (2011). "Disturbed Copper Bioavailability in Alzheimer's Disease". International Journal of Alzheimer's Disease. 2011: 345614. doi:10.4061/2011/345614. PMC&#160;3227474. PMID&#160;22145082. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kessler, Holger; Bayer, Thomas A.; Bach, Daniela; Schneider-Axmann, Thomas; Supprian, Tillmann; Herrmann, Wolfgang; Haber, Manfred; Multhaup, Gerd; Falkai, Peter; Pajonk, Frank-Gerald (2008). "Intake of copper has no effect on cognition in patients with mild Alzheimer's disease: a pilot phase 2 clinical trial". Journal of Neural Transmission. 115 (8): 1181–7. doi:10.1007/s00702-008-0080-1. PMC&#160;2516533. PMID&#160;18587525. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Kessler, Holger; Pajonk, Frank-Gerald; Bach, Daniela; Schneider-Axmann, Thomas; Falkai, Peter; Herrmann, Wolfgang; Multhaup, Gerd; Wiltfang, Jens; Schäfer, Stephanie; Wirths, Oliver; Bayer, Thomas A. (2008). "Effect of copper intake on CSF parameters in patients with mild Alzheimer's disease: a pilot phase 2 clinical trial". Journal of Neural Transmission. 115 (12): 1651–9. doi:10.1007/s00702-008-0136-2. PMID&#160;18972062. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J. (2012). "Copper toxicity in Alzheimer's disease: Cognitive loss from ingestion of inorganic copper". Journal of Trace Elements in Medicine and Biology. 26 (2–3): 89–92. doi:10.1016/j.jtemb.2012.04.019. PMID&#160;22673823. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J. (2000). "Editorial: Is heterozygosity for a Wilson's disease gene defect an important underlying cause of infantile and childhood copper toxicosis syndromes?". The Journal of Trace Elements in Experimental Medicine. 13 (3): 249–54. doi:10.1002/1520-670X(2000)13:3&#60;249::AID-JTRA1&#62;3.0.CO;2-L. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Araya, Magdalena; McGoldrick, Marie Clare; Klevay, Leslie M.; Strain, J.J.; Robson, Paula; Nielsen, Forrest; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Johnson, LuAnn; Poirier, Kenneth A. (2001). "Determination of an Acute No-Observed-Adverse-Effect Level (NOAEL) for Copper in Water". Regulatory Toxicology and Pharmacology. 34 (2): 137–45. doi:10.1006/rtph.2001.1492. PMID&#160;11603956. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Araya, Magdalena; Chen, Bingheng; Klevay, Leslie M; Strain, J.J; Johnson, LuAnn; Robson, Paula; Shi, Wei; Nielsen, Forrest; Zhu, Huigang; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Haber, Lynne T (2003). "Confirmation of an acute no-observed-adverse-effect and low-observed-adverse-effect level for copper in bottled drinking water in a multi-site international study". Regulatory Toxicology and Pharmacology. 38 (3): 389–99. doi:10.1016/j.yrtph.2003.08.001. PMID&#160;14623488. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Pizarro, F.; Olivares, M.; Gidi, V.; Araya, M. (1999). "The Gastrointestinal Tract and Acute Effects of Copper in Drinking Water and Beverages". Reviews on Environmental Health. 14 (4): 231–8. doi:10.1515/REVEH.1999.14.4.231. PMID&#160;10746735. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Pizarro, F; Olivares, M; Uauy, R; Contreras, P; Rebelo, A; Gidi, V (1999). "Acute gastrointestinal effects of graded levels of copper in drinking water". Environmental Health Perspectives. 107 (2): 117–21. doi:10.1289/ehp.99107117. PMC&#160;1566323. PMID&#160;9924006. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Zacarías, I; Yáñez, CG; Araya, M; Oraka, C; Olivares, M; Uauy, R (2001). "Determination of the taste threshold of copper in water". Chemical Senses. 26 (1): 85–9. doi:10.1093/chemse/26.1.85. PMID&#160;11124219. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Olivares, Manuel; Uauy, Ricardo (1996). "Limits of metabolic tolerance to copper and biological basis for present recommendations and regulations". The American Journal of Clinical Nutrition. 63 (5): 846S–52S. PMID&#160;8615373. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ O'Donohue, J; Reid, M; Varghese, A; Portmann, B; Williams, R (1999). "A case of adult chronic copper self-intoxication resulting in cirrhosis". European Journal of Medical Research. 4 (6): 252. PMID&#160;10383882. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Buchanan, Sharunda D.; Diseker, Robert A.; Sinks, Thomas; Olson, David R.; Daniel, Jack; Flodman, Thomas (1999). "Copper in Drinking Water, Nebraska, 1994". International Journal of Occupational and Environmental Health. 5 (4): 256–61. doi:10.1179/oeh.1999.5.4.256. PMID&#160;10633241. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Araya, Magdalena; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; González, Mauricio; Speisky, Hernán; Uauy, Ricardo (2003). "Gastrointestinal symptoms and blood indicators of copper load in apparently healthy adults undergoing controlled copper exposure". The American Journal of Clinical Nutrition. 77 (3): 646–50. PMID&#160;12600855. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ O’Connor, J.M.; Bonham, M.P.; Turley, E.; McKeown, A.; McKelvey-Martin, V.J.; Gilmore, W.S.; Strain, J.J. (2003). "Copper Supplementation Has No Effect on Markers of DNA Damage and Liver Function in Healthy Adults (FOODCUE Project)". Annals of Nutrition and Metabolism. 47 (5): 201–6. doi:10.1159/000070486. PMID&#160;12748413. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Pratt, William B; Omdahl, John L; Sorenson, John RJ (1985). "Lack of effects of copper gluconate supplementation". The American Journal of Clinical Nutrition. 42 (4): 681–2. PMID&#160;2931973. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Turley, Eithne; McKeown, Andrea; Bonham, Maxine P.; O’Connor, Jacqueline M.; Chopra, Mridula; Harvey, Linda J.; Majsak-Newman, Gosia; Fairweather-Tait, Susan J.; Bügel, Susanne; Sandström, Brittmarie; Rock, Edmond; Mazur, Andrzej; Rayssiguier, Yves; Strain, J.J. (2000). "Copper supplementation in humans does not affect the susceptibility of low density lipoprotein to in vitro induced oxidation (FOODCUE project)". Free Radical Biology and Medicine. 29 (11): 1129–34. doi:10.1016/S0891-5849(00)00409-3. PMID&#160;11121720. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Speisky, Hernán; Lönnerdal, Bo; Uauy, Ricardo (1998). "Copper in Infant Nutrition: Safety of World Health Organization Provisional Guideline Value for Copper Content of Drinking Water". Journal of Pediatric Gastroenterology &amp;amp Nutrition. 26 (3): 251–7. doi:10.1097/00005176-199803000-00003. PMID&#160;9523857. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Milne, David B (1998). "Copper intake and assessment of copper status". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 1041S–1045S. PMID&#160;9587149. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ J. Wang, H. Slunt, V. Gonzales, D. Fromholt, M. Coonfield, N.G. Copeland, N.A. Jenkins, D.R. Borchelt Copper-binding-site-null SOD1 causes ALS in transgenic mice: aggregates of non-native SOD1 delineate a common feature Hum. Mol. Genet., 12 (2003), pp. 2753-2764 ^ "CopperInfo.com - Good Health with Copper". مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2012. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت ث Kaler, Stephen G. (1998). "Metabolic and molecular bases of Menkes disease and occipital horn syndrome". Pediatric and Developmental Pathology. 1 (1): 85–98. doi:10.1007/s100249900011. PMID&#160;10463276. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Kaler, Stephen G. (1996). "Menkes disease mutations and response to early copper histidine treatment". Nature Genetics. 13 (1): 21–2. doi:10.1038/ng0596-21. PMID&#160;8673098. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Juan M. Pascual*, John H. Menkes†, in Rosenberg's Molecular and Genetic Basis of Neurological and Psychiatric Disease (Fifth Edition), 2015 ^ Kaler, SG (1994). "Menkes disease". Advances in Pediatrics. 41: 263–304. PMID&#160;7992686. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب http://copperinfo.com/health/goodhealth.genetic.html&#91;استشهاد منقوص البيانات&#93; ^ Mercer, Julian F B (2001). "The molecular basis of copper-transport diseases". Trends in Molecular Medicine. 7 (2): 64–9. doi:10.1016/S1471-4914(01)01920-7. PMID&#160;11286757. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Gitlin, Jonathan D (2003). "Wilson disease". Gastroenterology. 125 (6): 1868–77. doi:10.1053/j.gastro.2003.05.010. PMID&#160;14724838. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Scheinberg, I Herbert; Sternlieb, Irmin (1996). "Wilson disease and idiopathic copper toxicosis". The American Journal of Clinical Nutrition. 63 (5): 842S–5S. PMID&#160;8615372. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Frommer DJ. Defective biliary excretion of copper in Wilson’s disease. Gut 1974;15:125–129 ↑ أ ب Ferenci, Peter; Caca, Karel; Loudianos, Georgios; Mieli-Vergani, Georgina; Tanner, Stuart; Sternlieb, Irmin; Schilsky, Michael; Cox, Diane; Berr, Frieder (2003). "Diagnosis and phenotypic classification of Wilson disease". Liver International. 23 (3): 139–42. doi:10.1034/j.1600-0676.2003.00824.x. PMID&#160;12955875. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J.; Dick, Robert D.; Johnson, Virginia D.; Brunberg, James A.; Kluin, Karen J.; Fink, John K. (1998). "Treatment of Wilson's disease with zinc: XV long-term follow-up studies". Journal of Laboratory and Clinical Medicine. 132 (4): 264–78. doi:10.1016/s0022-2143(98)90039-7. PMID&#160;9794697. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J.; Johnson, Virginia; Dick, Robert D.; Kluin, Karen J.; Fink, John K.; Brunberg, James A. (1996). "Treatment of Wilson Disease With Ammonium Tetrathiomolybdate". Archives of Neurology. 53 (10): 1017–25. doi:10.1001/archneur.1996.00550100103019. PMID&#160;8859064. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Garciavillarreal, L; Daniels, S; Shaw, S; Cotton, D; Galvin, M; Geskes, J; Bauer, P; Sierrahernandez, A; Buckler, A; Tugores, A (2000). "High prevalence of the very rare wilson disease gene mutation Leu708Pro in the Island of Gran Canaria (Canary Islands, Spain): A genetic and clinical study". Hepatology. 32 (6): 1329–36. doi:10.1053/jhep.2000.20152. PMID&#160;11093740. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Ha-Hao, Duc; Hefter, Harald; Stremmel, Wolfgang; Castañeda-Guillot, Carlos; Hernández, Ana Hernández; Cox, Diane W; Auburger, Georg (1998). "His1069Gln and six novel Wilson disease mutations: analysis of relevance for early diagnosis and phenotype". European Journal of Human Genetics. 6 (6): 616–23. doi:10.1038/sj.ejhg.5200237. PMID&#160;9887381. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Wijmenga, C; Müller, T; Murli, I S; Brunt, T; Feichtinger, H; Schönitzer, D; Houwen, R H J; Müller, W; Sandkuijl, L A; Pearson, P L (1998). "Endemic Tyrolean infantile cirrhosis is not an allelic variant of Wilson's disease". European Journal of Human Genetics. 6 (6): 624–8. doi:10.1038/sj.ejhg.5200235. PMID&#160;9887382. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب ت Müller, Thomas; Müller, Wilfried; Feichtinger, Hans (1998). "Idiopathic copper toxicosis". The American Journal of Clinical Nutrition. 67 (5 Suppl): 1082S–1086S. PMID&#160;9587156. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Dieter, HH; Schimmelpfennig, W; Meyer, E; Tabert, M (1999). "Early childhood cirrhoses (ECC) in Germany between 1982 and 1994 with special consideration of copper etiology". European Journal of Medical Research. 4 (6): 233–42. PMID&#160;10383878. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Goodman, Vicki; Brewer, George; Merajver, Sofia (2005). "Control of Copper Status for Cancer Therapy". Current Cancer Drug Targets. 5 (7): 543–9. doi:10.2174/156800905774574066. PMID&#160;16305350. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Gartner, Elaina M.; Griffith, Kent A.; Pan, Quintin; Brewer, George J.; Henja, Gwen F.; Merajver, Sofia D.; Zalupski, Mark M. (2009). "A pilot trial of the anti-angiogenic copper lowering agent tetrathiomolybdate in combination with irinotecan, 5-flurouracil, and leucovorin for metastatic colorectal cancer". Investigational New Drugs. 27 (2): 159–65. doi:10.1007/s10637-008-9165-9. PMC&#160;4171042. PMID&#160;18712502. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Pass, Harvey I.; Brewer, George J.; Dick, Robert; Carbone, Michele; Merajver, Sofia (2008). "A Phase II Trial of Tetrathiomolybdate After Surgery for Malignant Mesothelioma: Final Results". The Annals of Thoracic Surgery. 86 (2): 383–9, discussion 390. doi:10.1016/j.athoracsur.2008.03.016. PMID&#160;18640301. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, G. J.; Merajver, S. D. (2002). "Cancer Therapy With Tetrathiomolybdate: Antiangiogenesis by Lowering Body Copper—A Review". Integrative Cancer Therapies. 1 (4): 327–37. doi:10.1177/1534735402238185. PMID&#160;14664727. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Fan, Chuandong; Zhao, Jing; Zhao, Baoxiang; Zhang, Shangli; Miao, Junying (2009). "Novel Complex of Copper and a Salicylaldehyde Pyrazole Hydrazone Derivative Induces Apoptosis through Up-Regulating Integrin β4 in Vascular Endothelial Cells". Chemical Research in Toxicology. 22 (9): 1517–25. doi:10.1021/tx900111y. PMID&#160;19621939. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Brewer, George J. (2001). "Copper Control as an Antiangiogenic Anticancer Therapy: Lessons from Treating Wilson's Disease". Experimental Biology and Medicine. 226 (7): 665–73. PMID&#160;11444102. مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة); تحقق من التاريخ في: &#124;تاريخ الوصول= (مساعدة) ^ Lowndes, Sarah A.; Harris, Adrian L. (2005). "The Role of Copper in Tumour Angiogenesis". Journal of Mammary Gland Biology and Neoplasia. 10 (4): 299–310. doi:10.1007/s10911-006-9003-7. PMID&#160;16924372. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Díez, M.; Arroyo, M.; Cerdàn, F.J.; Muñoz, M.; Martin, M.A.; Balibrea, J.L. (1989). "Serum and Tissue Trace Metal Levels in Lung Cancer". Oncology. 46 (4): 230–4. doi:10.1159/000226722. PMID&#160;2740065. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Sharma, K; Mittal, DK; Kesarwani, RC; Kamboj, VP; Chowdhery (1994). "Diagnostic and prognostic significance of serum and tissue trace elements in breast malignancy". Indian Journal of Medical Sciences. 48 (10): 227–32. PMID&#160;7829172. مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2016. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Daniel, Kenyon G; Chen, Di; Orlu, Shirley; Cui, Qiuzhi; Miller, Fred R; Dou, Q Ping (2005). "Clioquinol and pyrrolidine dithiocarbamate complex with copper to form proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human breast cancer cells". Breast Cancer Research. 7 (6): R897–908. doi:10.1186/bcr1322. PMC&#160;1410741. PMID&#160;16280039. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Chen, Jie; Du, Changsheng; Kang, Jiuhong; Wang, Jianmin (2008). "Cu2+ is required for pyrrolidine dithiocarbamate to inhibit histone acetylation and induce human leukemia cell apoptosis". Chemico-Biological Interactions. 171 (1): 26–36. doi:10.1016/j.cbi.2007.09.004. PMID&#160;17961528. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Johnson, David K.; Murphy, Terrance B.; Rose, Norman J.; Goodwin, William H.; Pickart, Loren (1982). "Cytotoxic chelators and chelates 1. Inhibition of DNA synthesis in cultured rodent and human cells by aroylhydrazones and by a copper(II) complex of salicylaldehyde benzoyl hydrazone". Inorganica Chimica Acta. 67: 159–65. doi:10.1016/S0020-1693(00)85058-6. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Pickart, Loren; Goodwin, William H.; Burgua, William; Murphy, Terrance B.; Johnson, David K. (1983). "Inhibition of the growth of cultured cells and an implanted fibrosarcoma by aroylhydrazone analogs of the Gly-His-Lys-Cu (II) complex". Biochemical Pharmacology. 32 (24): 3868–71. doi:10.1016/0006-2952(83)90164-8. PMID&#160;6661260. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ↑ أ ب Ainscough, Eric W; Brodie, Andrew M; Denny, William A; Finlay, Graeme J; Gothe, Scott A; Ranford, John D (1999). "Cytotoxicity of salicylaldehyde benzoylhydrazone analogs and their transition metal complexes: quantitative structure–activity relationships". Journal of Inorganic Biochemistry. 77 (3–4): 125–33. doi:10.1016/S0162-0134(99)00131-2. PMID&#160;10643654. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Lu, Yi-Heng; Lu, Yu-Wei; Wu, Cheng-Li; Shao, Qun; Chen, Xiao-Ling; Bimbong, Rosa Ngo Biboum (2006). "UV–visible spectroscopic study of the salicyladehyde benzoylhydrazone and its cobalt complexes". Spectrochimica Acta Part A: Molecular and Biomolecular Spectroscopy. 65 (3–4): 695–701. Bibcode:2006AcSpA..65..695L. doi:10.1016/j.saa.2005.12.032. PMID&#160;16503413. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Koh, L.L; Kon, O.L; Loh, K.W; Long, Y.C; Ranford, J.D; Tan, A.L.C; Tjan, Y.Y (1998). "Complexes of salicylaldehyde acylhydrazones: Cytotoxicity, QSAR and crystal structure of the sterically hindered t-butyl dimer". Journal of Inorganic Biochemistry. 72 (3–4): 155–62. doi:10.1016/S0162-0134(98)10075-2. PMID&#160;10094614. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Xia, Yong; Fan, Chuan-Dong; Zhao, Bao-Xiang; Zhao, Jing; Shin, Dong-Soo; Miao, Jun-Ying (2008). "Synthesis and structure–activity relationships of novel 1-arylmethyl-3-aryl-1H-pyrazole-5-carbohydrazide hydrazone derivatives as potential agents against A549 lung cancer cells". European Journal of Medicinal Chemistry. 43 (11): 2347–53. doi:10.1016/j.ejmech.2008.01.021. PMID&#160;18313806. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Fan, ChuanDong; Su, Hua; Zhao, Jing; Zhao, BaoXiang; Zhang, ShangLi; Miao, JunYing (2010). "A novel copper complex of salicylaldehyde pyrazole hydrazone induces apoptosis through up-regulating integrin β4 in H322 lung carcinoma cells". European Journal of Medicinal Chemistry. 45 (4): 1438–46. doi:10.1016/j.ejmech.2009.12.048. PMID&#160;20089331. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Winner, Brooke; Peipert, Jeffrey F.; Zhao, Qiuhong; Buckel, Christina; Madden, Tessa; Allsworth, Jenifer E.; Secura, Gina M. (2012). "Effectiveness of Long-Acting Reversible Contraception". New England Journal of Medicine. 366 (21): 1998–2007. doi:10.1056/NEJMoa1110855. PMID&#160;22621627. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) ^ Ortiz, María Elena; Croxatto, Horacio B. (June 2007). "Copper-T intrauterine device and levonorgestrel intrauterine system: biological bases of their mechanism of action". Contraception. 75 (6 Suppl): S16‒S30. doi:10.1016/j.contraception.2007.01.020. PMID&#160;17531610. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) p. S28:ConclusionsActive substances released from the IUD or IUS, together with products derived from the inflammatory reaction present in the luminal fluids of the genital tract, are toxic for spermatozoa and oocytes, preventing the encounter of healthy gametes and the formation of viable embryos. The current data do not indicate that embryos are formed in IUD users at a rate comparable to that of nonusers. The common belief that the usual mechanism of action of IUDs in women is destruction of embryos in the uterus is not supported by empirical evidence. The bulk of the data indicate that interference with the reproductive process after fertilization has taken place is exceptional in the presence of a T-Cu or LNG-IUD and that the usual mechanism by which they prevent pregnancy in women is by preventing fertilization. ^ "CopperInfo.com - Plant and Animal Health". مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2012. الوسيط &#124;CitationClass= تم تجاهله (مساعدة) بوابة مطاعم وطعام بوابة طب'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:222px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Copper_metabolism.png" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/9/92/Copper_metabolism.png/220px-Copper_metabolism.png" decoding="async" width="220" height="356" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/9/92/Copper_metabolism.png 1.5x" data-file-width="305" data-file-height="494" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Copper_metabolism.png" class="internal" title="كبّر"></a></div>الامتصاص والتوزع الطبيعي للنحاس. Cu = النحاس، CP = <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">سيرولوبلازمين</a>، اللون الأخضر= بروتين ATP7B يحمل <a href="/wiki/%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3" title="نحاس">النحاس</a>.</div></div></div> <p>يعتبر <b>النحاس</b> (بالإنجليزية: Copper) <a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%B4%D8%AD%D9%8A%D8%AD" title="عنصر شحيح">عنصرًا شحيحًا</a> لا غنى عنه لصحة جميع الكائنات الحية (البشر والنباتات والحيوانات <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%A8" title="ميكروب">والكائنات الدقيقة</a>). في البشر، يعتبر النحاس ضروريًا لوظائف <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B6%D9%88_(%D8%AA%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D8%AD)" title="عضو (تشريح)">الأعضاء</a> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%8A%D8%B6" title="أيض">وعمليات الأيض</a>. يحتوي جسم الإنسان على آليات معقدة لللحفاظ على <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%A8" title="استتباب">الاستتباب</a> والتي تحاول ضمان إمداد ثابت من النحاس حسب المتاح، بينما يتم التخلص من النحاس الزائد كلما حدث ذلك. ومع ذلك، مثل جميع العناصر الأساسية <a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A" title="مغذي">والمغذيات</a>، يمكن أن يؤدي الابتلاع <a href="/wiki/%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="تغذية">الغذائي</a> للكثير أو القليل من النحاس إلى نتائج معاكسة من زيادة أو نقص النحاس في الجسم، كل منها له مجموعة خاصة من الآثار الصحية الضارة. </p><p>تم تعيين المعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل مختلف الوكالات الصحية في جميع أنحاء العالم. المعايير التي اعتمدتها بعض الدول توصي بمستويات مختلفة من النحاس للبالغين، والحوامل، والرضع، والأطفال، مما يتناسب مع الحاجة المتنوعة للنحاس خلال مراحل الحياة المختلفة. </p><p>يمكن أن يكون نقص النحاس وسُميته إما من أصل <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D8%A9" title="علم الوراثة">جيني</a> أو غير جيني. إن دراسة <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%8A" title="اضطراب جيني">الأمراض الوراثية</a> المتعلقة بالنحاس، والتي هي محط أنظار الباحثين، قد ألقت الضوء على كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هو مهم <a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A_%D8%A3%D8%B5%D8%BA%D8%B1" title="مغذي أصغر">كمغذي دقيق أساسي</a>. كما أسفرت الدراسات عن علاجات ناجحة لحالات زيادة النحاس الوراثية، مما أتاح للمرضى الذين تتعرض حياتهم للخطر نتيجة ذلك ليعيشوا حياة طويلة ومنتجة. </p><p>يعمل الباحثون المتخصصون في مجالات <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="علم الأحياء الدقيقة">علم الأحياء الدقيقة</a> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%85%D9%88%D9%85" title="علم السموم">وعلم السموم</a> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="تغذية">والتغذية</a> وتقييم المخاطر الصحية معًا لتحديد المستويات الدقيقة الضرورية للنحاس، مع تجنب تناول الكثير أو القليل من النحاس. ومن المتوقع استخدام نتائج هذه الدراسات في صقل برامج التوصيات الغذائية الحكومية المصممة للمساعدة في حماية <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%B9%D9%85%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="صحة عمومية">الصحة العامة</a>. </p> <div id="toc" class="toc" role="navigation" aria-labelledby="mw-toc-heading"><input type="checkbox" role="button" id="toctogglecheckbox" class="toctogglecheckbox" style="display:none" /><div class="toctitle" lang="ar" dir="rtl"><h2 id="mw-toc-heading">محتويات</h2><span class="toctogglespan"><label class="toctogglelabel" for="toctogglecheckbox"></label></span></div> <ul> <li class="toclevel-1 tocsection-1"><a href="#الأساسيات"><span class="tocnumber">1</span> <span class="toctext">الأساسيات</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-2"><a href="#الأجنة،_والرضع،_والأطفال"><span class="tocnumber">1.1</span> <span class="toctext">الأجنة، والرضع، والأطفال</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-3"><a href="#الاستتباب"><span class="tocnumber">1.2</span> <span class="toctext">الاستتباب</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-4"><a href="#الامتصاص"><span class="tocnumber">1.3</span> <span class="toctext">الامتصاص</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-5"><a href="#التوزع"><span class="tocnumber">1.4</span> <span class="toctext">التوزع</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-6"><a href="#الإفراغ"><span class="tocnumber">1.5</span> <span class="toctext">الإفراغ</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-7"><a href="#التوصيات_الغذائية"><span class="tocnumber">2</span> <span class="toctext">التوصيات الغذائية</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-8"><a href="#البالغين"><span class="tocnumber">2.1</span> <span class="toctext">البالغين</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-9"><a href="#المراهقين،_والأطفال،_والرضع"><span class="tocnumber">2.2</span> <span class="toctext">المراهقين، والأطفال، والرضع</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-10"><a href="#النساء_الحوامل_والمرضعات"><span class="tocnumber">2.3</span> <span class="toctext">النساء الحوامل والمرضعات</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-11"><a href="#مصادر_الطعام"><span class="tocnumber">3</span> <span class="toctext">مصادر الطعام</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-12"><a href="#المكملات"><span class="tocnumber">3.1</span> <span class="toctext">المكملات</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-13"><a href="#نقص_النحاس_وحالات_زيادته_(غير_الوراثية)"><span class="tocnumber">4</span> <span class="toctext">نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية)</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-14"><a href="#نقص_النحاس"><span class="tocnumber">4.1</span> <span class="toctext">نقص النحاس</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-15"><a href="#فرط_النحاس"><span class="tocnumber">4.2</span> <span class="toctext">فرط النحاس</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-16"><a href="#سُمية_النحاس_الناتجة_عن_زيادة_التعرض_له"><span class="tocnumber">4.3</span> <span class="toctext">سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-17"><a href="#التعرض_الحاد"><span class="tocnumber">4.4</span> <span class="toctext">التعرض الحاد</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-18"><a href="#التعرض_المزمن"><span class="tocnumber">4.5</span> <span class="toctext">التعرض المزمن</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-19"><a href="#معايير_حالة_النحاس_المرتفعة"><span class="tocnumber">4.6</span> <span class="toctext">معايير حالة النحاس المرتفعة</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-20"><a href="#أمراض_أيض_النحاس_الوراثية"><span class="tocnumber">5</span> <span class="toctext">أمراض أيض النحاس الوراثية</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-21"><a href="#مرض_مينكس"><span class="tocnumber">5.1</span> <span class="toctext">مرض مينكس</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-22"><a href="#داء_ويلسون"><span class="tocnumber">5.2</span> <span class="toctext">داء ويلسون</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-23"><a href="#متلازمات_وراثية_أخرى_مرتبطة_بالنحاس"><span class="tocnumber">5.3</span> <span class="toctext">متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس</span></a></li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-24"><a href="#السرطان"><span class="tocnumber">6</span> <span class="toctext">السرطان</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-25"><a href="#منع_الحمل_باستخدام_اللولب_النحاسي"><span class="tocnumber">7</span> <span class="toctext">منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-26"><a href="#صحة_الحيوان_والنبات"><span class="tocnumber">8</span> <span class="toctext">صحة الحيوان والنبات</span></a> <ul> <li class="toclevel-2 tocsection-27"><a href="#صحة_النبات"><span class="tocnumber">8.1</span> <span class="toctext">صحة النبات</span></a></li> <li class="toclevel-2 tocsection-28"><a href="#صحة_الحيوان"><span class="tocnumber">8.2</span> <span class="toctext">صحة الحيوان</span></a> <ul> <li class="toclevel-3 tocsection-29"><a href="#استخدامات_اخري_للنحاس"><span class="tocnumber">8.2.1</span> <span class="toctext">استخدامات اخري للنحاس</span></a></li> </ul> </li> </ul> </li> <li class="toclevel-1 tocsection-30"><a href="#انظر_أيضًا"><span class="tocnumber">9</span> <span class="toctext">انظر أيضًا</span></a></li> <li class="toclevel-1 tocsection-31"><a href="#مراجع"><span class="tocnumber">10</span> <span class="toctext">مراجع</span></a></li> </ul> </div> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B3.D8.A7.D8.B3.D9.8A.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="الأساسيات">الأساسيات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: الأساسيات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>النحاس هو عنصر أساسي شحيح (أي، <a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A_%D8%A3%D8%B5%D8%BA%D8%B1" title="مغذي أصغر">مغذي دقيق</a>) مطلوب لصحة النباتات والحيوانات والإنسان.<sup id="cite_ref-scheiber_1-0" class="reference"><a href="#cite_note-scheiber-1">&#91;1&#93;</a></sup> كما أنه مطلوب من أجل الوظائف الطبيعية <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%A6%D9%86_%D9%87%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="كائن هوائي">للكائنات الحية الدقيقة الهوائية</a> (التي تحتاج الأوكسجين). </p><p>تم دمج النحاس في مجموعة متنوعة من <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="بروتين">البروتينات</a> والبروتينات المعدنية التي تؤدي وظائف <a href="/wiki/%D8%A3%D9%8A%D8%B6" title="أيض">التمثيل الغذائي</a> الأساسية؛ المغذيات الدقيقة ضرورية للنمو السليم، والتطور، وسلامة <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B8%D9%85" title="عظم">العظام</a>، <a href="/wiki/%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%AC_%D8%B6%D8%A7%D9%85" title="نسيج ضام">والنسيج الضام</a>، <a href="/wiki/%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA" title="دماغ">والدماغ</a>، <a href="/wiki/%D9%82%D9%84%D8%A8" title="قلب">والقلب</a>، والعديد من أعضاء الجسم الأخرى. ويشارك النحاس في تكوين <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%AF%D9%85_%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1" class="mw-redirect" title="كرية دم حمراء">خلايا الدم الحمراء</a>، وامتصاص واستخدام <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF" title="حديد">الحديد</a>، وأيض <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%84%D8%B3%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%84" title="كولسترول">الكولسترول</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%84%D9%88%D9%83%D9%88%D8%B2" title="جلوكوز">والجلوكوز</a>، وتصنيع وإفراز البروتينات <a href="/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%85" title="إنزيم">والإنزيمات</a> التي تحافظ على الحياة. هذه الانزيمات بدورها تنتج الطاقة الخلوية وتنظم الانتقال العصبي، <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AC%D9%84%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="تجلط الدم">وتخثر الدم</a>، ونقل <a href="/wiki/%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="أكسجين">الأوكسجين</a>. </p><p>يحفز النحاس <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%85%D9%86%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="جهاز مناعي">جهاز المناعة</a> لمكافحة <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%89" title="عدوى">العدوى</a>، وإصلاح الأنسجة المصابة، وتعزيز <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A6%D8%A7%D9%85" title="التئام">الالتئام</a>. كما يساعد النحاس في معادلة "<a href="/wiki/%D8%AC%D8%B0%D8%B1_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="جذر كيميائي">الجذور الحرة</a>"، التي يمكن أن تسبب أضرارًا شديدة في الخلايا. </p><p>اكتشفت الاستخدامات الأساسية للنحاس لأول مرة في عام 1928، عندما تبين أن الفئران التي تغذت على <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9" title="حمية غذائية">حمية غذائية</a> خالية من النحاس غير قادرة على إنتاج خلايا دم حمراء كافية.<sup id="cite_ref-2" class="reference"><a href="#cite_note-2">&#91;2&#93;</a></sup> تم تصحيح <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="فقر الدم">فقر الدم</a> عن طريق إضافة المواد المحتوية على النحاس من مصادر نباتية أو حيوانية. </p><p><a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%B4%D8%AD%D9%8A%D8%AD" title="عنصر شحيح">وكعنصر أساسي شحيح</a>، فقد تم التوصية بالمعايير الغذائية للاستهلاك اليومي للنحاس من قبل عدد من الوكالات الصحية الحكومية في جميع أنحاء العالم. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.AC.D9.86.D8.A9.D8.8C_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.B1.D8.B6.D8.B9.D8.8C_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B7.D9.81.D8.A7.D9.84"></span><span class="mw-headline" id="الأجنة،_والرضع،_والأطفال">الأجنة، والرضع، والأطفال</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=2" title="عدل القسم: الأجنة، والرضع، والأطفال">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>النحاس ضروري للنمو والتطور الطبيعي <a href="/wiki/%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%86" title="جنين">للأجنة</a> البشرية <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%B9" title="رضيع">والرضع</a> <a href="/wiki/%D8%B7%D9%81%D9%84" title="طفل">والأطفال</a>.<sup id="cite_ref-Ralph_3-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup> يُراكم الجنين النحاس بسرعة في <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%AF" title="كبد">كبده</a> خلال الثلث الأخير من <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D9%84" title="حمل">الحمل</a>. عند الولادة، يكون للرضيع السليم أربعة أضعاف تركيز النحاس لدى البالغين كاملي النمو. النحاس منخفض نسبياً في <a href="/wiki/%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A" class="mw-redirect" title="حليب الثدي">الحليب البشري</a>، ومخازن الكبد من النحاس في <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B6%D9%8A%D8%B9" title="رضيع">حديثي الولادة</a> تنخفض بسرعة بعد الولادة، لإمداد الجسم سريع النمو بالنحاس خلال فترة <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D8%A9_%D8%B7%D8%A8%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="رضاعة طبيعية">الرضاعة الطبيعية</a>. هذه الإمدادات ضرورية للقيام بوظائف الأيض مثل <a href="/wiki/%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B3_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A" title="تنفس خلوي">التنفس الخلوي</a>، وتصنيع <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86" title="ميلانين">صبغة الميلانين</a> والنسيج الضام، <a href="/wiki/%D8%A3%D9%8A%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF_%D9%84%D8%AF%D9%89_%D8%A7%D9%84%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86" title="أيض الحديد لدى الإنسان">وأيض الحديد</a>، ودفاع <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B0%D8%B1_%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="جذر كيميائي">الجذور الحرة</a>، <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B9%D8%A8%D9%8A%D8%B1_%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%8A" title="تعبير جيني">والتعبير الجيني</a>، ووظائف القلب وجهاز المناعة لدى الأطفال. </p><p>الرضع لديهم آليات بيوكيميائية خاصة لإدارة النحاس بشكل كافٍ في أجسامهم بينما تتطور الآليات الدائمة مدى الحياة وتنضج.<sup id="cite_ref-4" class="reference"><a href="#cite_note-4">&#91;4&#93;</a></sup> </p><p>يزيد نقص النحاس حاد في الأمهات الحوامل من خطر المشاكل الصحية في الأجنة والرضع. تشمل التأثيرات الصحية <a href="/wiki/%D9%88%D8%B2%D9%86_%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6" title="وزن ولادة منخفض">انخفاض أوزان المواليد</a> وضعف العضلات ومشاكل <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A" title="جهاز عصبي">الجهاز العصبي</a>. ومع ذلك، يمكن تجنب نقص النحاس في النساء الحوامل باتباع <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A_%D8%B5%D8%AD%D9%8A" title="نظام غذائي صحي">نظام غذائي متوازن</a>. </p><p>وبما أن توافر النحاس في الجسم يعرقله وجود فائض من <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF" title="حديد">الحديد</a> <a href="/wiki/%D8%B2%D9%86%D9%83" title="زنك">والزنك</a>، حيث يُوصف للنساء الحوامل <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF" title="مكملات الحديد">مكملات الحديد</a> لعلاج <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="فقر الدم">فقر الدم</a> أو مكملات الزنك لعلاج نزلات البرد، لذلك يجب استشارة الأطباء للتأكد من أن المكملات الغذائية قبل الولادة تحتوي على كمية غذائية ضرورية من النحاس. </p><p>عندما يتلقى الأطفال حديثي الولادة الرضاعة الطبعية، توفر أكبادهم وحليب الثدي لأمهاتهم كميات كافية من النحاس خلال الأشهر 4-6 الأولى من الحياة.<sup id="cite_ref-5" class="reference"><a href="#cite_note-5">&#91;5&#93;</a></sup> عندما <a href="/wiki/%D9%81%D8%B7%D8%A7%D9%85" title="فطام">يفطم</a> الأطفال، يجب أن يوفر النظام الغذائي المتوازن مصادر كافية من النحاس. </p><p>ينقص محتوى <a href="/wiki/%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A8" title="حليب">حليب البقر</a> <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%A8%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%B6%D8%B9" class="mw-redirect" title="تركيبات الرضع">وحليب الأطفال الصناعي</a> الأكبر سنًا من النحاس. ويتم تدعيم معظم حليب الصناعي الآن بالنحاس لمنع النقص. </p><p>معظم الأطفال الذين لديهم تغذية جيدة يحصلون على كميات كافية من النحاس. الأطفال المعرضون للخطر من الناحية الصحية، بما في ذلك <a href="/wiki/%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%85%D8%A8%D9%83%D8%B1%D8%A9" title="ولادة مبكرة">الخدج</a>، والذين يعانون من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="سوء التغذية">سوء التغذية</a>، والذين لديهم وزن ولادة منخفض، ويعانون من <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%89" title="عدوى">العدوى</a>، والذين يعانون من <a href="/wiki/%D9%86%D9%85%D9%88_%D8%AA%D8%B9%D9%88%D9%8A%D8%B6%D9%8A" title="نمو تعويضي">النمو التداركي واكتساب الوزن التعويضي</a> السريع، هم أكثر عرضة لخطر نقص النحاس. ولحسن الحظ، فإن تشخيص نقص النحاس لدى الأطفال واضح وموثوق به بمجرد الاشتباه في الحالة. المكملات الغذائية تحت إشراف الطبيب عادة ما تسهل الشفاء التام. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AA.D8.A8.D8.A7.D8.A8"></span><span class="mw-headline" id="الاستتباب">الاستتباب</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=3" title="عدل القسم: الاستتباب">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>يتم امتصاص النحاس ونقله وتوزيعه وتخزينه وإخراجه من الجسم وفقًا لعمليات <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%A8" title="استتباب">الاستتباب</a> المعقدة التي تضمن إمدادًا ثابتًا وكافيًا بالمغذيات الدقيقة وفي نفس الوقت تجنب زيادة مستواها.<sup id="cite_ref-scheiber_1-1" class="reference"><a href="#cite_note-scheiber-1">&#91;1&#93;</a></sup> إذا تم تناول كمية غير كافية من النحاس لفترة قصيرة من الزمن، فستنضب مخازن النحاس في الكبد. إذا استمر هذا النضوب، فقد تتطور مشكلة صحية من نقص النحاس. إذا تم تناول كميات كبيرة من النحاس، فقد ينتج عن ذلك حالة فرط النحاس. كلا هاتين الحالتين، النقص والزيادة، يمكن أن تؤديان إلى إصابة الأنسجة والمرض. ومع ذلك، وبسبب تنظيم الاستتباب، فإن جسم الإنسان قادر على موازنة مجموعة كبيرة من مدخول النحاس لتناسب احتياجات الأفراد الأصحاء.<sup id="cite_ref-6" class="reference"><a href="#cite_note-6">&#91;6&#93;</a></sup> </p><p>أصبحت العديد من جوانب <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AA%D8%A8%D8%A7%D8%A8" title="استتباب">استتباب</a> النحاس معروفة على المستوى <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A1" title="جزيء">الجزيئي</a>.<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid20077283_8-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> ترجع أهمية النحاس إلى قدرته على التصرف كمانح أو <a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%AA%D9%82%D8%A8%D9%84_%D8%A5%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%B1%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA" title="مستقبل إلكترونات">مستقبل للإلكترونات</a> حيث تتقلب <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%84" class="mw-redirect" title="تفاعلات أكسدة-اختزال">أكسدة</a> النحاس بين Cu<sup>1+</sup>(نحاسوز) و Cu<sup>2+</sup>(نحاسيك)..<sup id="cite_ref-Ralph_3-1" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup> كعنصر مكون لحوالي عشرات الأنزيمات النحاسية، يشترك النحاس في <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D8%AE%D8%AA%D8%B2%D8%A7%D9%84" class="mw-redirect" title="تفاعلات أكسدة-اختزال">تفاعلات الأكسدة-الاختزال</a> في عمليات التمثيل الغذائي الأساسية مثل التنفس <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D9%88%D9%86" title="ميتوكندريون">الميتوكوندري</a>، وتصنيع <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86" title="ميلانين">الميلانين</a>، وربط <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="كولاجين">الكولاجين</a>.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-0" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> النحاس جزء لا يتجزأ من الإنزيم المضاد للتأكسد، <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A8%D8%B1_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%B2" title="سوبر أكسيد ديسميوتاز">سوبر أكسيد ديسميوتاز</a>(Cu,Zn-SOD)، وله دور في استتباب الحديد كعامل مساعد في <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">السيرولوبلازمين</a>.<sup id="cite_ref-Ralph_3-2" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup> قائمة ببعض الإنزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها ملخصة أدناه: </p> <table class="wikitable"> <caption>الانزيمات الرئيسية المحتوية على النحاس ووظائفها<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup> </caption> <tbody><tr> <th>Enzymes</th> <th>Function </th></tr> <tr> <td>أكسيداز الأمين</td> <td>مجموعة من الإنزيمات المؤكسدة <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86_(%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="أمين (كيمياء)">للأمينات</a> الأولية (على سبيل المثال: <a href="/wiki/%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86" title="تيرامين">التيرامين</a>، <a href="/wiki/%D9%87%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%86" title="هستيدين">والهيستدين</a>، <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86" title="عديد الأمين">وعديد الأمين</a>) </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">سيرولوبلازمين</a> (أكسيداز الحديدي)</td> <td>أوكسيديز النحاس المتعددة في البلازما، وهو ضروري لنقل الحديد </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%85_%D8%B3%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%B2" title="سيتوكروم سي أكسيداز">سيتوكروم سي أكسيداز</a></td> <td>إنزيم الأوكسيداز النهائي في <a href="/wiki/%D8%B3%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A9_%D8%AA%D9%86%D9%81%D8%B3" title="سلسلة تنفس">سلسلة التنفس</a> الخلوي في الميتوكوندريا، يشارك في نقل الإلكترونات </td></tr> <tr> <td>دوبامين بيتا هيدروكسيلاز</td> <td>يشارك في أيض <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86" title="كاتيكولامين">الكاتيكولامين</a>، ويحفز تحويل <a href="/wiki/%D8%AF%D9%88%D8%A8%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86" title="دوبامين">الدوبامين</a> إلى <a href="/wiki/%D9%86%D9%88%D8%B1%D8%A5%D8%A8%D9%8A%D9%86%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%86" title="نورإبينفرين">نورايبنفرين</a> </td></tr> <tr> <td>هيفاستين</td> <td>أكسيداز الحديدي متعدد النحاس، بشارك في نقل الحديد عبر <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%AE%D8%A7%D8%B7%D9%8A" title="غشاء مخاطي">الغشاء المخاطي</a> المعوي <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D9%8A_%D9%83%D8%A8%D8%AF%D9%8A" title="جهاز بوابي كبدي">للجهاز البوابي الكبدي</a> </td></tr> <tr> <td>أُكسيدازُ اللِّيزيل</td> <td>تصالب <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="كولاجين">الكولاجين</a> <a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="إيلاستين">والإيلاستين</a> </td></tr> <tr> <td>(Peptidylglycine alpha-amidating mono-oxygenase (PAM</td> <td>إنزيم متعدد الوظائف يشارك في نضوج وتعديل الببتيدات العصبية الرئيسية (على سبيل المثال&#160;: <a href="/wiki/%D9%86%D8%A7%D9%82%D9%84_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A" title="ناقل عصبي">الناقلات العصبية</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D8%B5%D9%85%D8%A7%D8%A1" title="خلية عصبية صماء">والببتيدات العصبية الصماء</a>) </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A8%D8%B1_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%B2" title="سوبر أكسيد ديسميوتاز">سوبر أكسيد ديسميوتاز</a> (الزنك، النحاس)</td> <td>إنزيم <a href="/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A" title="داخل خلوي">داخل خلوي</a> <a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B1%D8%AC_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A" title="خارج خلوي">وخارج خلوي</a> يشارك في الدفاع ضد مركبات الأكسجين النشطة (على سبيل المثال&#160;: تدمير جذور <a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D9%82_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF" title="فوق أكسيد">فوق الأكسيد</a>) </td></tr> <tr> <td><a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B2" title="تايروسيناز">تايروسيناز</a></td> <td>يحفز إنتاج <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86" title="ميلانين">الميلانين</a> والصبغات الأخرى </td></tr></tbody></table> <p>إن نقل واستقلاب النحاس في الكائنات الحية هو حاليًا موضوع بحث مهم. يتضمن نقل النحاس خلويًا تحريك النحاس من خارج الخلية إلى داخلها عبر <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A" title="غشاء خلوي">غشاء الخلية</a> بواسطة ناقلات متخصصة.<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D8%A7%D9%86" title="جهاز الدوران">مجرى الدم</a>، يتم نقل النحاس في جميع أنحاء الجسم عن طريق <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D9%84" title="ألبيومين المصل">الألبومين</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">والسيرولوبلازمين</a>، وبروتينات أخرى. ينتقل غالبية النحاس في الدم (أو النحاس في <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D9%84_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="مصل (توضيح)">المصل</a>) عن طريق السيرولوبلازمين. يمكن أن تتراوح نسبة السيرولوبلازمين المرتبط بالنحاس من 70-95٪ ويختلف بين الأفراد حسب، على سبيل المثال، الدورة الهرمونية والوقت وحالة النحاس. يتم توجيه النحاس داخل الخلايا إلى مواقع تصنيع <a href="/wiki/%D8%A5%D9%86%D8%B2%D9%8A%D9%85" title="إنزيم">الأنزيمات</a> المحتوية على النحاس في تركيبها وإلى <a href="/wiki/%D8%B9%D8%B6%D9%8A%D8%A9_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="عضية خلوية">العضيات</a> بواسطة بروتينات متخصصة تدعى <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%86_(%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86)" title="شابرون (بروتين)">التشابيرونات</a> المعدنية.<sup id="cite_ref-pmid10425169_10-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid10425169-10">&#91;10&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Harris2000_11-0" class="reference"><a href="#cite_note-Harris2000-11">&#91;11&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Harris2001_12-0" class="reference"><a href="#cite_note-Harris2001-12">&#91;12&#93;</a></sup> مجموعة أخرى من هذه الناقلات تحمل النحاس إلى داخل الأجزاء التحت خلوية.<sup id="cite_ref-Harris2001_12-1" class="reference"><a href="#cite_note-Harris2001-12">&#91;12&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-13" class="reference"><a href="#cite_note-13">&#91;13&#93;</a></sup> توجد آليات معينة لاطلاق النحاس من الخلية. تقوم الناقلات البروتينية المتخصصة بإعادة النحاس الزائد غير المستقر للكبد للتخزين الاحتياطي و / أو للإفراز مع <a href="/wiki/%D9%82%D9%86%D8%A7%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="قناة الصفراء">العصارة الصفراوية</a>.<sup id="cite_ref-pmid10425169_10-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid10425169-10">&#91;10&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Harris2000_11-1" class="reference"><a href="#cite_note-Harris2000-11">&#91;11&#93;</a></sup> تضمن هذه الآليات عدم وجود أيونات نحاس سامة حرة غير مرتبطة في غالبية الأفراد (أي أولئك الذين لا يعانون من عيوب استقلاب النحاس الخلقية). </p><p>يتم ادخال النحاس إلى الخلايا عبر جدار الخلية بواسطة البروتين الناقل <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D8%AE%D9%84%D9%88%D9%8A" title="غشاء خلوي">للغشاء البلازمي</a> المعروف باسم ناقل النحاس 1 أو (Ctr1 (Copper Transporter 1. يرتبط Ctr1 بسرعة ببروتينات <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%86_(%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86)" title="شابرون (بروتين)">تشابيرون</a> النحاسية داخل الخلايا. يوصل Atox1 (بروتين تشابيرون معدني نحاسي) النحاس إلى المسار الإفرازي ويرسو إما عند ATPase ناقل للنحاس (ATP7B) في الكبد أو ATP7A في خلايا أخرى. يوجه ATP7B النحاس إلى السيرولوبلازمين البلازمي أو إلى العصارة الصفراوية بالتنسيق مع تشابيرون مكتشف حديثًا، وهو Murr1، وهو البروتين المفقود في التسمم بالنحاس عند الكلاب. يوجه ATP7A النحاس داخل <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%BA%D9%88%D9%84%D8%AC%D9%8A" title="جهاز غولجي">جهاز غولجي</a> إلى بروتينات عدة منها دوبامين بيتا أحادي الأوكسجيناز و peptidylglycine alpha-amidating monooxygenase و أُكسيدازُ اللِّيزيل و <a href="/wiki/%D8%AA%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%B3%D9%8A%D9%86%D8%A7%D8%B2" title="تايروسيناز">تايروسيناز</a>، اعتمادًا على نوع الخلية. جين CCS هو تشابيرون نحاسي <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A8%D8%B1_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%B2" title="سوبر أكسيد ديسميوتاز">لسوبر أكسيد الديسميوتاز</a> الذي يحمي الخلايا ضد مركبات الأكسجين النشطة؛ ويقوم الجين بإصال النحاس إلى <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85" title="سيتوبلازم">السيتوبلازم</a> وتجويف الميتوكوندريا . يسلم Cox17 النحاس إلى الميتوكوندريا وإلى <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%85_%D8%B3%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%B2" title="سيتوكروم سي أكسيداز">سيتوكروم سي أكسيداز</a> عبر تشابيرونات كوكس-11 و Sco1 و Sco2. قد توجد تشابيرونات نحاس أخرى ويمكن أن تشمل الميتالوثيونين وamyloid precursor protein .<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-2" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid20077283_8-2" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> أوضحت الدراسات الجينية والتغذوية الطبيعة الأساسية لهذه البروتينات المرتبطة بالنحاس.<sup id="cite_ref-14" class="reference"><a href="#cite_note-14">&#91;14&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A7.D9.85.D8.AA.D8.B5.D8.A7.D8.B5"></span><span class="mw-headline" id="الامتصاص">الامتصاص</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=4" title="عدل القسم: الامتصاص">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>في الثدييات يتم امتصاص النحاس في <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AF%D8%A9" title="معدة">المعدة</a> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%A1_%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="أمعاء دقيقة">والأمعاء الدقيقة</a>، على الرغم من ذلك، يبدو أن هناك اختلاف بين الأنواع فيما يتعلق بالمكان الذي يحدث فيه أكبر قدر من الامتصاص.<sup id="cite_ref-15" class="reference"><a href="#cite_note-15">&#91;15&#93;</a></sup> حيث يتم امتصاص النحاس في المعدة <a href="/wiki/%D8%A7%D8%AB%D9%86%D8%A7_%D8%B9%D8%B4%D8%B1" title="اثنا عشر">والاثني عشر</a> في الفئران <sup id="cite_ref-16" class="reference"><a href="#cite_note-16">&#91;16&#93;</a></sup> وفي الأمعاء الدقيقة السفلية في <a href="/wiki/%D8%A3%D9%82%D8%AF%D8%A7%D8%AF" title="أقداد">الهامستر</a>.<sup id="cite_ref-17" class="reference"><a href="#cite_note-17">&#91;17&#93;</a></sup> لا يُعرف موقع حدوث الحد الأقصى من امتصاص النحاس في البشر، ولكن يفترض أن يكون في المعدة والأمعاء العليا بسبب الظهور السريع <a href="/wiki/%D9%86%D8%B8%D8%A7%D8%A6%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3" title="نظائر النحاس">لنظير النحاس</a> Cu64 في البلازما بعد تناول النحاس عن طريق الفم.<sup id="cite_ref-18" class="reference"><a href="#cite_note-18">&#91;18&#93;</a></sup> </p><p>يترواح معدل امتصاص النحاس من 15-97 ٪، وذلك اعتمادًا على محتوى النحاس، ونوع النحاس، وتكوين النظام الغذائي.<sup id="cite_ref-19" class="reference"><a href="#cite_note-19">&#91;19&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-20" class="reference"><a href="#cite_note-20">&#91;20&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-21" class="reference"><a href="#cite_note-21">&#91;21&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-22" class="reference"><a href="#cite_note-22">&#91;22&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-23" class="reference"><a href="#cite_note-23">&#91;23&#93;</a></sup> </p><p>تؤثر عوامل مختلفة على امتصاص النحاس. على سبيل المثال، يتم تعزيز امتصاص النحاس عن طريق تناول <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="بروتين">البروتين</a> الحيواني، <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%88%D9%86" title="حمض الليمون">والسيترات</a>، <a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D8%B3%D9%81%D8%A7%D8%AA" title="فوسفات">والفوسفات</a>. يتم امتصاص أملاح النحاس، بما في ذلك <a href="/wiki/%D8%BA%D9%84%D9%88%D9%83%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3" title="غلوكونات النحاس">غلوكونات النحاس</a>، <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="أسيتات النحاس الثنائي">أوأسيتات النحاس</a>، أو <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="كبريتات النحاس الثنائي">كبريتات النحاس</a>، بسهولة أكبر من <a href="/wiki/%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="أكسيد النحاس (توضيح)">أكاسيد النحاس</a>.<sup id="cite_ref-24" class="reference"><a href="#cite_note-24">&#91;24&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-25" class="reference"><a href="#cite_note-25">&#91;25&#93;</a></sup> إنّ وجود مستويات مرتفعة من <a href="/wiki/%D8%B2%D9%86%D9%83" title="زنك">الزنك</a> الغذائي، وكذلك <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%85%D9%8A%D9%88%D9%85" title="كادميوم">الكادميوم</a>، وتناول كميات كبيرة من السميات والسكريات البسيطة (<a href="/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%83%D8%AA%D9%88%D8%B2" title="فركتوز">الفركتوز</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%B2" title="سكروز">السكروز</a>) تمنع امتصاص الغذاء من النحاس.<sup id="cite_ref-26" class="reference"><a href="#cite_note-26">&#91;26&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-27" class="reference"><a href="#cite_note-27">&#91;27&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Lee1984_28-0" class="reference"><a href="#cite_note-Lee1984-28">&#91;28&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-29" class="reference"><a href="#cite_note-29">&#91;29&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Werman_30-0" class="reference"><a href="#cite_note-Werman-30">&#91;30&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Wapnir1998_31-0" class="reference"><a href="#cite_note-Wapnir1998-31">&#91;31&#93;</a></sup> علاوةً على ذلك، تمنع المستويات المنخفضة من النحاس امتصاص الحديد.<sup id="cite_ref-32" class="reference"><a href="#cite_note-32">&#91;32&#93;</a></sup> <sup id="cite_ref-33" class="reference"><a href="#cite_note-33">&#91;33&#93;</a></sup> </p><p>بعض أشكال النحاس ليست قابلة للذوبان في أحماض المعدة ولا يمكن امتصاصها من المعدة أو الأمعاء الدقيقة. أيضًا، قد تحتوي بعض الأطعمة على ألياف ترتبط بالنحاس وغير قابلة للهضم . يمكن لمدخول عالي من الزنك أن يقلل بشكل كبير من امتصاص النحاس. كما يمكن أن يؤثر مدخول الكبير من <a href="/wiki/%D9%81%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86_%D8%B3%D9%8A" title="فيتامين سي">فيتامين ج</a> أو <a href="/wiki/%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF" title="حديد">الحديد</a> على امتصاص النحاس، مما يذكرنا بحقيقة أنه يجب استهلاك المغذيات الدقيقة كمزيج متوازن. هذا هو أحد الأسباب التي تجعل تناول كميات كبيرة من المغذيات الدقيقة لا ينصح به.<sup id="cite_ref-copperinfo_34-0" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo-34">&#91;34&#93;</a></sup> قد يكون الأفراد الذين يعانون من مشاكل مزمنة في الجهاز الهضمي غير قادرين على امتصاص كميات كافية من النحاس، على الرغم من أن الأطعمة التي يتناولونها غنية بالنحاس. </p><p>تم تحديد العديد من ناقلات النحاس التي يمكنها نقل النحاس عبر أغشية الخلايا.<sup id="cite_ref-35" class="reference"><a href="#cite_note-35">&#91;35&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-36" class="reference"><a href="#cite_note-36">&#91;36&#93;</a></sup> قد توجد ناقلات نحاس أخرى خاصة بالأمعاء. يمكن تحفيز امتصاص النحاس في الأمعاء بواسطة Ctr1. ظهر Ctr1 في جميع أنواع الخلايا التي تم فحصها حتى الآن، بما في ذلك الخلايا المعوية، ويحفز نقل Cu+1 عبر غشاء الخلية.<sup id="cite_ref-37" class="reference"><a href="#cite_note-37">&#91;37&#93;</a></sup> </p><p>يمكن ربط الفائض من النحاس (وكذلك أيونات المعادن الثقيلة الأخرى مثل الزنك أو الكادميوم) بالميتالوثيونين واحجازه داخل <a href="/wiki/%D8%AD%D9%88%D9%8A%D8%B5%D9%84%D8%A9_(%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="حويصلة (أحياء)">الحويصلات</a> الخلوية للخلايا المعوية (أي الخلايا السائدة في بطانة الأمعاء). </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.88.D8.B2.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="التوزع">التوزع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=5" title="عدل القسم: التوزع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>ينتقل النحاس المُفرز من خلايا الأمعاء إلى <a href="/wiki/%D8%B4%D8%B9%D9%8A%D8%B1%D8%A9_%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A%D8%A9" title="شعيرة دموية">الشعيرات الدموية</a> <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%B5%D9%84%D9%8A" title="غشاء مصلي">المصلية</a> (أي في الغشاء الرقيق المغلف للأمعاء) حيث يرتبط <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D8%A8%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D9%86" title="ألبيومين">بالألبومين</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%84%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%86" title="جلوتاثيون">والجلوتاثيون</a> <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D8%A3%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%8A" title="حمض أميني">والأحماض الأمينية</a> في الدم البابي.<sup id="cite_ref-38" class="reference"><a href="#cite_note-38">&#91;38&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-39" class="reference"><a href="#cite_note-39">&#91;39&#93;</a></sup> هناك أيضًا دليل على وجود بروتين صغير يسمى transcuprein له دور محدد في نقل النحاس في البلازما.<sup id="cite_ref-40" class="reference"><a href="#cite_note-40">&#91;40&#93;</a></sup> قد تشارك العديد من أو جميع هذه الجزيئات المرتبطة بالنحاس في نقل النحاس في الدم. يؤخذ النحاس الموجود في الدوران البابي بشكل أساسي عن طريق الكبد. عندما يصبح في الكبد، يتم دمج النحاس في البروتينات التي تحتاج النحاس، والتي تُفرز لاحقًا في الدم. معظم النحاس (70 – 95%) الذي يفرغه الكبد يكون مدمجاً مع السيرولوبلازمين، وهو الناقل الرئيسي للنحاس في الدم. يتم نقل النحاس إلى الأنسجة خارج الكبد عن طريق السيرولوبلازمين،<sup id="cite_ref-41" class="reference"><a href="#cite_note-41">&#91;41&#93;</a></sup> أو الألبومين أوالأحماض الأمينية، أو يُفرغ في <a href="/wiki/%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="صفراء">الصفراء</a>.<sup id="cite_ref-Ralph_3-3" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup> يسيطر الكبد على النحاس الموجود خارجه عن طريق تنظيم إفرازه.<sup id="cite_ref-Harris2000_11-2" class="reference"><a href="#cite_note-Harris2000-11">&#91;11&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A5.D9.81.D8.B1.D8.A7.D8.BA"></span><span class="mw-headline" id="الإفراغ">الإفراغ</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=6" title="عدل القسم: الإفراغ">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>تعتبر الصفراء المسار الرئيسي لإفراغ النحاس، وهي ذات أهمية حيوية في التحكم في مستوى النحاس في الكبد.<sup id="cite_ref-42" class="reference"><a href="#cite_note-42">&#91;42&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-43" class="reference"><a href="#cite_note-43">&#91;43&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-44" class="reference"><a href="#cite_note-44">&#91;44&#93;</a></sup> ينتج معظم النحاس الموجود في البراز من الإفراز الصفراوي. أما الباقي فمصدره النحاس غير الممتص والخلايا المتقشرة من البطانة المخاطية. </p> <table class="wikitable"> <caption>الطيف المفترض لاستقلاب النحاس<sup id="cite_ref-45" class="reference"><a href="#cite_note-45">&#91;45&#93;</a></sup> </caption> <tbody><tr> <th>نطاق الجرعة</th> <th>المدخول اليومي التقريبي</th> <th>النتائج الصحية </th></tr> <tr> <td></td> <td></td> <td>الموت </td></tr> <tr> <td></td> <td></td> <td>عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى. <p>ارتفاع شديد في عملية "إزالة السموم" وتنظيم الاستتباب في الكبد </p> </td></tr> <tr> <td>سام</td> <td>&gt;5.0&#160;ملغم / كغم من وزن الجسم</td> <td>تنشيط الميتالوثيونين في الجهاز الهضمي ( مع اختلاف الآثار الناتجة حسب كون التعرض مزمن أم <p>حاد) </p> </td></tr> <tr> <td></td> <td>100 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>الحفاظ على الحد الأقصى من الامتصاص؛ تقوم آليات الاستتباب بتنظيم امتصاص النحاس </td></tr> <tr> <td>مناسب</td> <td>34 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>امتصاص كبدي، احتجاز وإفراغ تحت تأثير الاستتباب. امتصاص الجلوتاثيون المعتمد على النحاس ؛ الارتباط بالميتالوثونين؛ وإفراغ النحاس عن طريق <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B3%D9%8A%D9%85_%D8%AD%D8%A7%D9%84" title="جسيم حال">الجسيم الحال</a> </td></tr> <tr> <td></td> <td>11 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>الإفراغ الصفراوي والامتصاص الهضمي في حالة طبيعية </td></tr> <tr> <td></td> <td>9 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>خفض التخزين في الكبد؛ حفظ النحاس الداخلي؛ زيادة الامتصاص عبر الجهاز الهضمي </td></tr> <tr> <td>منخفض</td> <td>8.5 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>توزان سلبي للنحاس </td></tr> <tr> <td></td> <td>5.2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>اضطرابات وظيفية مثل انخفاض نشاط أُكسيدازُ اللِّيزيل وسوبر أكسيد ديسميوتاز؛ ضعف التمثيل الغذائي <a href="/wiki/%D8%B1%D9%83%D9%8A%D8%B2%D8%A9_(%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%AD%D9%8A%D9%88%D9%8A%D8%A9)" title="ركيزة (كيمياء حيوية)">للركيزة</a> </td></tr> <tr> <td></td> <td>2 ميكروغرام / كغم من وزن الجسم</td> <td>تعطل الاوعية الطرفية؛ عجز وظيفي كلي واضطراب التمثيل الغذائي للمغذيات الأخرى؛ موت </td></tr></tbody></table> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D9.88.D8.B5.D9.8A.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D9.84.D8.BA.D8.B0.D8.A7.D8.A6.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="التوصيات_الغذائية">التوصيات الغذائية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=7" title="عدل القسم: التوصيات الغذائية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>لدى العديد من المنظمات الوطنية والدولية المعنية بالتغذية والصحة معايير لمستوى مدخول النحاس بحيث يُعتبر كافي للمحافظة على صحة جيدة. يتم تغيير هذه المعايير وتحديثها دوريًا مع توفر بيانات علمية جديدة. والمعايير في بعض الأحيان تختلف بين البلدان والمنظمات. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.A8.D8.A7.D9.84.D8.BA.D9.8A.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="البالغين">البالغين</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=8" title="عدل القسم: البالغين">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>توصي <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="منظمة الصحة العالمية">منظمة الصحة العالمية</a> بالحد الأدنى من المدخول المقبول به بحوالي 1.3 ملغ / يوم.<sup id="cite_ref-46" class="reference"><a href="#cite_note-46">&#91;46&#93;</a></sup> تعتبر هذه القيم كافية وآمنة لمعظم الأفراد. في أمريكا الشمالية، قام <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A8_(%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9)" title="الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)">معهد الطب في الولايات المتحدة</a> بإقرار المُخصص اليومي المُحبذ للنحاس للرجال والنساء الأصحاء عند 0.9 ملغ / يوم.<sup id="cite_ref-nlm_47-0" class="reference"><a href="#cite_note-nlm-47">&#91;47&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-NAP_2001_Copper_48-0" class="reference"><a href="#cite_note-NAP_2001_Copper-48">&#91;48&#93;</a></sup> يقوم معهد الطب في الولايات المتحدة أيضاً بتحديد <a href="/wiki/%D9%83%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%B1%D8%AC%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="كمية غذائية مرجعية">المستوى الأقصى المقبول</a> للفيتامينات والمعادن عندما تكون هناك أدلة كافية من أجل الحفاظ على السلامة. في حالة النحاس، تم تحديد المستوى الأقصى المقبولعند 10 ملغ / يوم.<sup id="cite_ref-NAP_2001_Copper_48-1" class="reference"><a href="#cite_note-NAP_2001_Copper-48">&#91;48&#93;</a></sup> راجعت <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%8A%D8%A6%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية">الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية</a> موضوع السلامة نفسه وحددت المستوى الأقصى عند 5 ملغ / يوم.<sup id="cite_ref-49" class="reference"><a href="#cite_note-49">&#91;49&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.A7.D9.87.D9.82.D9.8A.D9.86.D8.8C_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.A3.D8.B7.D9.81.D8.A7.D9.84.D8.8C_.D9.88.D8.A7.D9.84.D8.B1.D8.B6.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="المراهقين،_والأطفال،_والرضع">المراهقين، والأطفال، والرضع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=9" title="عدل القسم: المراهقين، والأطفال، والرضع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>لم تضع منظمة الصحة العالمية الحد الأدنى من المدخول اليومي للنحاس لهذه الفئات العمرية. في أمريكا الشمالية، يُلاحظ أن المُخصص اليومي المُحبذ كما يلي: 0.34&#160;ملغ/ يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات؛ 0.44 ملغ / يوم للأعمار 4 إلى 8 سنوات؛ 0.7 مغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 0.89 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة. والمستوى الأقصى المقبول: 1 مغ / يوم للأطفال من 1 إلى 3 سنوات ؛ 3 مغ / يوم للأعمار 4 - 8 سنوات؛ 5 ملغ / يوم للأعمار 9-13 سنة؛ و 8 ملغ / يوم للأعمار 14-18 سنة.<sup id="cite_ref-nlm_47-1" class="reference"><a href="#cite_note-nlm-47">&#91;47&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-NAP_2001_Copper_48-2" class="reference"><a href="#cite_note-NAP_2001_Copper-48">&#91;48&#93;</a></sup> </p><p>إن الرضع المولودين مكملي شهور الحمل والخُدج أكثر حساسية لنقص النحاس من البالغين. بما أن الجنين يُراكم النحاس خلال الأشهر الثلاثة الأخيرة من الحمل، فإن الرضع الذين يولدون قبل الأوان لم يكن لديهم الوقت الكافي لتخزين ما يكفي من النحاس في أكبادهم، وبالتالي يحتاجون إلى المزيد من النحاس عند الولادة من الرضع كاملي النمو.<sup id="cite_ref-50" class="reference"><a href="#cite_note-50">&#91;50&#93;</a></sup> </p><p>وبالنسبة للرضع كاملي النمو، فإن المدخول الآمن والكافي من النحاس حوالي 0.2 مغ / يوم في أمريكا الشمالية. أما بالنسبة للأطفال الخُدج، فإنه أعلى بشكل ملحوظ: 1 مغ / يوم. أوصت منظمة الصحة العالمية بالحد الأدنى من المدخول المناسب، وتنصح بأن يعطى الخدج حليب مدهم بنحاس إضافي لمنع تطور نقص النحاس.<sup id="cite_ref-copperinfo_34-1" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo-34">&#91;34&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.86.D8.B3.D8.A7.D8.A1_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.88.D8.A7.D9.85.D9.84_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.B6.D8.B9.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="النساء_الحوامل_والمرضعات">النساء الحوامل والمرضعات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=10" title="عدل القسم: النساء الحوامل والمرضعات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>في أمريكا الشمالية، وضع معهد الطب في الولايات المتحدة المُخصص اليومي المُحبذ لفترة الحمل ما مقداره 1.0 ملغ / يوم وللإرضاع 1.3 ملغ / يوم.<sup id="cite_ref-NAP_2001_Copper_48-3" class="reference"><a href="#cite_note-NAP_2001_Copper-48">&#91;48&#93;</a></sup> تُعرف الهيئة الأوروبية لسلامة الأغذية مجموعات البيانات مثل <a href="/wiki/%D9%83%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%B1%D8%AC%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="كمية غذائية مرجعية">القيم الغذائية المرجعية</a>،بأنها المتناول المرجعي للأفراد بدلاً من المُخصص اليومي المُحبذ. حيث المتناول المرجعي للأفراد في فترة اللحمل هو 1.6 ملغ / يوم، وللإرضاع 1.6 ملغم / يوم - وهذا أعلى من قيم المُخصص اليومي المُحبذ الأمريكية.<sup id="cite_ref-51" class="reference"><a href="#cite_note-51">&#91;51&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.85.D8.B5.D8.A7.D8.AF.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D8.B7.D8.B9.D8.A7.D9.85"></span><span class="mw-headline" id="مصادر_الطعام">مصادر الطعام</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=11" title="عدل القسم: مصادر الطعام">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="thumb tleft"><div class="thumbinner" style="width:252px;"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:ARS_copper_rich_foods.jpg" class="image"><img alt="" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e1/ARS_copper_rich_foods.jpg/250px-ARS_copper_rich_foods.jpg" decoding="async" width="250" height="164" class="thumbimage" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e1/ARS_copper_rich_foods.jpg/375px-ARS_copper_rich_foods.jpg 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/e/e1/ARS_copper_rich_foods.jpg/500px-ARS_copper_rich_foods.jpg 2x" data-file-width="2700" data-file-height="1776" /></a> <div class="thumbcaption"><div class="magnify"><a href="/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:ARS_copper_rich_foods.jpg" class="internal" title="كبّر"></a></div>أطعمة غنية بالنحاس</div></div></div> <p>النحاس هو معدن أساسي <a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%B4%D8%AD%D9%8A%D8%AD" title="عنصر شحيح">شحيح</a> لا يمكن تشكيله في جسم الإنسان. يجب ابتلاعه من مصادره الغذائية. </p><p>تساهم الأطعمة تقريبًا بكل النحاس المستهلك من البشر.<sup id="cite_ref-52" class="reference"><a href="#cite_note-52">&#91;52&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Steven_S_2006_53-0" class="reference"><a href="#cite_note-Steven_S_2006-53">&#91;53&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-54" class="reference"><a href="#cite_note-54">&#91;54&#93;</a></sup> تتضمن أفضل المصادر الغذائية <a href="/wiki/%D9%85%D8%A3%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="مأكولات بحرية">المأكولات البحرية</a> (خاصة <a href="/wiki/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1" title="محار">المحار</a>)، <a href="/wiki/%D8%A3%D8%AD%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%B0%D8%A8%D9%8A%D8%AD%D8%A9" title="أحشاء الذبيحة">ولحوم الأعضاء</a> (مثل الكبد)، والحبوب الكاملة، <a href="/wiki/%D8%A8%D9%82%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="بقولية">والبقوليات</a> (مثل <a href="/wiki/%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%A1_%D8%B4%D8%A7%D8%A6%D8%B9%D8%A9" title="فاصولياء شائعة">الفاصولياء</a> <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D8%B3" title="عدس">والعدس</a>)، والشوكولاتة. <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D8%B3%D8%B1%D8%A7%D8%AA" title="مكسرات">المكسرات</a>، بما في ذلك <a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D9%84_%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A" title="فول سوداني">الفول السوداني</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B2" title="جوز">والجوز</a>، غنية بشكل خاص بالنحاس، وكذلك الحبوب مثل <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%AD" title="قمح">القمح</a> <a href="/wiki/%D8%B4%D9%8A%D9%84%D9%85" title="شيلم">والجاودار</a>، والعديد من الفواكه بما في ذلك <a href="/wiki/%D9%84%D9%8A%D9%85%D9%88%D9%86" class="mw-redirect" title="ليمون">الليمون</a> <a href="/wiki/%D8%B2%D8%A8%D9%8A%D8%A8" title="زبيب">والزبيب</a>. المصادر الغذائية الأخرى التي تحتوي على النحاس تشمل <a href="/wiki/%D8%AD%D8%A8_(%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84)" class="mw-redirect" title="حب (محصول)">الحبوب</a>، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%B7%D8%A7%D8%B7%D8%A7_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="بطاطا (توضيح)">والبطاطا</a>، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A7%D8%B2%D9%84%D8%A7%D8%A1" title="بازلاء">والبازلاء</a> <a href="/wiki/%D9%84%D8%AD%D9%88%D9%85_%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="لحوم حمراء">واللحوم الحمراء</a> <a href="/wiki/%D9%81%D8%B7%D8%B1_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="فطر (توضيح)">والفطر</a> وبعض الخضار الورقية الخضراء الداكنة (مثل <a href="/wiki/%D9%84%D9%81%D8%AA" title="لفت">اللفت</a>)، والفواكه (<a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF" title="جوز الهند">جوز الهند</a>، <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D8%A7%D9%8A%D8%A7" title="ببايا">والبابايا</a>، <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%AD" title="تفاح">والتفاح</a>). يحتوي <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A7%D9%8A" title="شاي">الشاي</a>، <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%B2_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="أرز (توضيح)">والأرز</a>، <a href="/wiki/%D8%AF%D8%AC%D8%A7%D8%AC" title="دجاج">والدجاج</a>، على نسب منخفضة من النحاس، ولكن يمكن أن توفر كمية معقولة من النحاس عندما يتم استهلاكها بكميات كبيرة.<sup id="cite_ref-55" class="reference"><a href="#cite_note-55">&#91;55&#93;</a></sup> </p><p>إن تناول نظام غذائي متوازن يحوي مجموعة من الأطعمة من مجموعات غذائية مختلفة هو أفضل طريقة لتجنب نقص النحاس. في كل من البلدان المتقدمة والنامية، البالغون والأطفال الصغار والمراهقون الذين يستهلكون تظام غذائي مكون من الحبوب أو <a href="/wiki/%D8%AF%D8%AE%D9%86" title="دخن">الدخن</a> أو <a href="/wiki/%D8%AF%D8%B1%D9%86%D8%A9_%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA" title="درنة نبات">الدرنات</a> أو الأرز مع البقوليات (الفول) أو كميات صغيرة من الأسماك أو اللحوم وبعض الفواكه والخضروات وبعض الزيوت النباتية من المحتمل أن يحصلوا على كميات كافية من النحاس إذا كان استهلاكهم الغذائي مناسبًامن حيث <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B9%D8%B1%D8%A9" title="سعرة">السعرات الحرارية</a>. في البلدان المتقدمة حيث استهلاك اللحوم الحمراء مرتفع، من المرجح أيضًا أن يكون مدخول النحاس كافيًا.<sup id="cite_ref-" class="reference"><a href="#cite_note-">&#91;56&#93;</a></sup> </p><p>يوجد النحاس في معظم <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%B3%D8%B7%D8%AD%D9%8A%D8%A9" title="مياه سطحية">المياه السطحية</a> <a href="/wiki/%D9%85%D9%8A%D8%A7%D9%87_%D8%AC%D9%88%D9%81%D9%8A%D8%A9" title="مياه جوفية">والمياه الجوفية</a> في العالم كعنصر طبيعي في القشرة الأرضية، على الرغم من أن التركيز الفعلي للنحاس في المياه الطبيعية يختلف جغرافيًا. يمكن أن تحتوي مياه الشرب على 20-25٪ من النحاس الغذائي.<sup id="cite_ref-Stern_57-0" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> </p><p>يمكن أن تكون أنابيب النحاس التي تنقل مياه الشرب مصدرًا للنحاس الغذائي في العديد من مناطق العالم. أنبوب النحاس يمكن أن يرشح منه كمية صغيرة من النحاس، خاصة في السنتين الأولى والثانية من الخدمة. بعد ذلك، يتشكل سطح واقي عادة في داخل أنابيب النحاس مما تؤخر الارتشاح. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D9.85.D9.83.D9.85.D9.84.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="المكملات">المكملات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=12" title="عدل القسم: المكملات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <pre>يمكن أن تمنع مكملات النحاس نقصه، ولكن يجب أن تؤخذ المكملات الغذائية فقط تحت إشراف الطبيب. يوجد أشكال مختلفة من مكملات النحاس بمعدلات امتصاص مختلفة. على سبيل المثال، امتصاص النحاس من مكملات <a href="/wiki/%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="أكسيد النحاس الثنائي">أكسيد الحديد</a> هو أقل من امتصاصه من <a href="/wiki/%D8%BA%D9%84%D9%88%D9%83%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3" title="غلوكونات النحاس">غلوكونات النحاس</a> أو <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="كبريتات النحاس الثنائي">الكبريتات</a> أو <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%86%D8%A7%D8%A6%D9%8A" title="كربونات النحاس الثنائي">الكربونات</a>. </pre> <p>لا ينصح عمومًا بتناول المكملات الغذائية للبالغين الأصحاء الذين يستهلكون نظامًا غذائيًا متوازنًا يتضمن مجموعة مختلفة من الأطعمة. ومع ذلك، قد تكون المكملات تحت رعاية الطبيب ضرورية للخدج أو الذين لديهم <a href="/wiki/%D9%88%D8%B2%D9%86_%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D9%85%D9%86%D8%AE%D9%81%D8%B6" title="وزن ولادة منخفض">أوزان منخفضة للولادة</a>، أو الرضع الذين يتلقون حليب صناعي غير مدعم أو حليب البقر خلال السنة الأولى، والأطفال الصغار الذين يعانون من <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A1_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="سوء التغذية">سوء التغذية</a>. يمكن للأطباء النظر في إضافة النحاس للدوافع التالية 1) الأمراض التي تقلل الهضم (على سبيل المثال، الأطفال الذين يعانون من <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%87%D8%A7%D9%84" title="إسهال">الإسهال</a> المتكرر أو <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%89" title="عدوى">العدوى</a>؛ <a href="/wiki/%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="كحولية">والكحولية</a>)، 2) استهلاك كميات غير كافية من الطعام (على سبيل المثال، في حالات <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%86" title="كبر السن">كبار السن</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6" title="مرض">والمرضى</a>، وأولئك الذين يعانون من <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D9%84" title="اضطراب الأكل">اضطرابات الأكل</a> أو الذين يتبعون حميات غذائية)، 3) المرضى الذين يتناولون أدوية تمنع استخدام الجسم للنحاس، 4) مرضى <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="فقر الدم">فقر الدم</a> الذين يعالجون <a href="/wiki/%D9%85%D9%83%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF" title="مكملات الحديد">بمكملات الحديد</a>، 5) أي شخص يتناول مكملات الزنك، و 6) أولئك الذين يعانون من مرض <a href="/wiki/%D9%87%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D8%A7%D9%85" title="هشاشة العظام">هشاشة العظام</a>. </p><p>وتحتوي العديد من مكملات الفيتامينات الشائعة على النحاس كجزيئات غير عضوية صغيرة مثل أكسيد الحديد. هذه المكملات يمكن أن تؤدي إلى زيادة النحاس الحر في الدماغ حيث يمكن أن يعبر النحاس <a href="/wiki/%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%B2_%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A_%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA%D9%8A" title="حاجز دموي دماغي">الحاجز الدموي الدماغي</a> مباشرة. عادة، يتم معالجة النحاس العضوي في الغذاء أولاً في الكبد الذي يحافظ على مستويات النحاس الحر تحت السيطرة.<sup id="cite_ref-58" class="reference"><a href="#cite_note-58">&#91;58&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.86.D9.82.D8.B5_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3_.D9.88.D8.AD.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.AA_.D8.B2.D9.8A.D8.A7.D8.AF.D8.AA.D9.87_.28.D8.BA.D9.8A.D8.B1_.D8.A7.D9.84.D9.88.D8.B1.D8.A7.D8.AB.D9.8A.D8.A9.29"></span><span class="mw-headline" id="نقص_النحاس_وحالات_زيادته_(غير_الوراثية)">نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية)</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=13" title="عدل القسم: نقص النحاس وحالات زيادته (غير الوراثية)">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>إذا تم تناول كميات غير كافية من النحاس، فستنفد مخازن النحاس في <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%AF" title="كبد">الكبد</a> وسيؤدي نقص النحاس إلى المرض أو إصابة الأنسجة (وفي الحالات الشديدة، الوفاة). يمكن معالجة السمية الناتجة عن نقص النحاس بنظام غذائي متوازن أو بالمكملات تحت إشراف الطبيب. على العكس، مثل جميع المواد، يمكن أن يصبح تناول النحاس بكميات كبيرة وأعلى بكثير مما حددته <a href="/wiki/%D9%85%D9%86%D8%B8%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%8A%D8%A9" title="منظمة الصحة العالمية">منظمة الصحة العالمية</a> سامًا.<sup id="cite_ref-copperinfo_a_59-0" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo_a-59">&#91;59&#93;</a></sup> ترتبط سمية النحاس الحادة عمومًا بابتلاعه غير المقصود. وهذه الأعراض تهدأ عند التوقف عن ابتلاع مصادره الغذائية التي تحتوي نسبة عالية منه. </p><p>في عام 1996، ذكر البرنامج الدولي للسلامة الكيميائية، وهي وكالة مرتبطة بمنظمة الصحة العالمية، أن "المخاطر الصحية الناجمة عن نقص استهلاك النحاس أكثر خطورة من تناول كمية كبيرة من النحاس". تم تأكيد هذا الاستنتاج في استطلاعات عدة وباستخدام طرق مختلفة للتعرض للنحاس.<sup id="cite_ref-Steven_S_2006_53-1" class="reference"><a href="#cite_note-Steven_S_2006-53">&#91;53&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-60" class="reference"><a href="#cite_note-60">&#91;60&#93;</a></sup> </p><p>الشرح أدناه هو لحالات نقص النحاس غير الوراثي وزيادته. </p> <h3><span id=".D9.86.D9.82.D8.B5_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="نقص_النحاس">نقص النحاس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=14" title="عدل القسم: نقص النحاس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>هناك تقارير متضاربة حول مدى حدوث النقص في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9" title="الولايات المتحدة">الولايات المتحدة</a>. وتشير مراجعة واحدة إلى أن 25٪ تقريبًا من المراهقين والبالغين والأشخاص فوق 65 عامًا لا يحصلون على المخصص اليومي المحبذ للنحاس.<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-3" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup> ويقول مصدر آخر أقل شيوعًا: قرر المسح الفيدرالي لاستهلاك الغذاء أنه بالنسبة للنساء والرجال فوق سن التاسعة عشر، بلغ متوسط الاستهلاك للنحاس من الأطعمة والمشروبات 1.11 و 1.54 ملغم / يوم، على التوالي. بالنسبة للنساء، استهلك 10٪ منهن أقل من متوسط الاحتياجات المقدرة، وللرجال أقل من 3٪.<sup id="cite_ref-61" class="reference"><a href="#cite_note-61">&#91;61&#93;</a></sup> </p><p>ظهر نقص النحاس المكتسب مؤخرًا في اعتلال النخاع الشوكي التنكسي عند البالغين<sup id="cite_ref-62" class="reference"><a href="#cite_note-62">&#91;62&#93;</a></sup> وفي اضطرابات الدم الشديدة بما في ذلك <a href="/wiki/%D9%85%D8%AA%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D8%A9_%D8%AE%D9%84%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%86%D8%B3%D8%AC_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AE%D8%A7%D8%B9%D9%8A" title="متلازمة خلل التنسج النخاعي">متلازمة خلل التنسج النقوي</a>.<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-3" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-63" class="reference"><a href="#cite_note-63">&#91;63&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-64" class="reference"><a href="#cite_note-64">&#91;64&#93;</a></sup> لحسن الحظ، يمكن التأكد من نقص النحاس من خلال وجود تراكيز منخفضة من النحاس في <a href="/wiki/%D9%85%D8%B5%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_(%D8%AF%D9%85)" class="mw-redirect" title="مصل الدم (دم)">مصل الدم</a> ومن <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">السيرولوبلازمين</a> في الدم. </p><p>ومن الحالات الأخرى المرتبطة بنقص النحاس: <a href="/wiki/%D9%87%D8%B4%D8%A7%D8%B4%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D8%A7%D9%85" title="هشاشة العظام">هشاشة العظام</a> ، <a href="/wiki/%D9%81%D8%B5%D8%A7%D9%84_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="فصال (توضيح)">والفصال العظمي</a>، <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%81%D8%A7%D8%B5%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%88%D9%85%D8%A7%D8%AA%D9%88%D9%8A%D8%AF%D9%8A" title="التهاب المفاصل الروماتويدي">والتهاب المفاصل الروماتويدي</a>، <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D8%A8" title="أمراض القلب">وأمراض القلب</a> والأوعية الدموية، <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86" title="سرطان القولون">وسرطان القولون</a>، والحالات المزمنة التي تشمل العظم <a href="/wiki/%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%AC_%D8%B6%D8%A7%D9%85" title="نسيج ضام">والنسيج الضام</a> والقلب والأوعية الدموية. والجهاز العصبي وجهاز المناعة.<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-4" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-65" class="reference"><a href="#cite_note-65">&#91;65&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Danks1988_66-0" class="reference"><a href="#cite_note-Danks1988-66">&#91;66&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-67" class="reference"><a href="#cite_note-67">&#91;67&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-68" class="reference"><a href="#cite_note-68">&#91;68&#93;</a></sup> يغير نقص النحاس دور المكونات الخلوية الأخرى المشاركة في نشاط مضادات الأكسدة، مثل الحديد <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D9%84%D9%8A%D9%86%D9%8A%D9%88%D9%85" title="سيلينيوم">والسيلينيوم</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D9%84%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D9%88%D9%86" title="جلوتاثيون">والغلوتاثيون</a>، وبالتالي يلعب دورًا مهمًا في الأمراض التي يرتفع فيها <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%AA%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AF%D9%8A" title="إجهاد تأكسدي">الإجهاد التأكسدي</a>. يعتقد أن نقص النحاس الخفيف أكثر انتشارًا مما كان يعتقد سابقًا، ويمكن أن يضعف صحة الإنسان بطرق خفية.<sup id="cite_ref-Ralph_3-4" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-1" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Stern_57-1" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Danks1988_66-1" class="reference"><a href="#cite_note-Danks1988-66">&#91;66&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-69" class="reference"><a href="#cite_note-69">&#91;69&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-70" class="reference"><a href="#cite_note-70">&#91;70&#93;</a></sup> </p><p>تشمل مجموعات الأفراد المعرضة لنقص النحاس الأشخاص الذين يعانون من عيوب <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%83%D9%8A%D8%B3" title="مرض مينكيس">مرض مينكيس</a> الوراثية، والرضع منخفضي وزن الولادة، والرضع الذين يرضعون حليب البقر بدلا من حليب الثدي أو الحليب الصناعي المُدعم، والأمهات الحوامل والمرضعات، والمرضى الذين يتلقون <a href="/wiki/%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%82%D9%86" title="تغذية بالحقن">التغذية بالحقن</a>، والأفراد الذين يعانون من "متلازمة سوء الامتصاص"(ضعف امتصاص الغذاء)، ومرضى <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A" title="السكري">السكري</a>، والأفراد الذين يعانون من الأمراض المزمنة التي تؤدي إلى انخفاض استهلاك الغذاء، مثل الكحوليين، والأشخاص الذين يعانون من اضطرابات الأكل. قد يكون كبار السن والرياضيون أكثر عرضة لنقص النحاس بسبب احتياجاتهم الخاصة التي تزيد من المتطلبات اليومية.<sup id="cite_ref-Wapnir1998_31-1" class="reference"><a href="#cite_note-Wapnir1998-31">&#91;31&#93;</a></sup> قد يقل مدخول النحاس عند <a href="/wiki/%D9%86%D8%A8%D8%A7%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="نباتية">النباتيين</a> بسبب استهلاك الأطعمة النباتية التي ينخفض فيها النحاس.<sup id="cite_ref-Lee1984_28-1" class="reference"><a href="#cite_note-Lee1984-28">&#91;28&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-71" class="reference"><a href="#cite_note-71">&#91;71&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-72" class="reference"><a href="#cite_note-72">&#91;72&#93;</a></sup> يزيد خطر حدوث وزن الولادة المنخفض وضعف العضلات ، والمشاكل العصبية في الأجنة والرضع الذين تعاني أمهاتهم من نقص النحاس، . قد يؤدي نقص النحاس في هذه المجموعات إلى حدوث <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="فقر الدم">فقر دم</a>، أو <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B4%D9%88%D9%87_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B8%D9%85" title="تشوه العظم">تشوهات في العظام</a>، أو ضعف النمو، أو زيادة الوزن، أو عدوى متكررة (<a href="/wiki/%D8%B2%D9%83%D8%A7%D9%85" title="زكام">نزلات البرد</a>، أو <a href="/wiki/%D8%A5%D9%86%D9%81%D9%84%D9%88%D9%86%D8%B2%D8%A7" title="إنفلونزا">الأنفلونزا</a>، أو <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D8%A9" title="التهاب الرئة">الالتهاب الرئوي</a>)، أو ضعف التنسيق الحركي، أو انخفاض الطاقة.<span class="error mw-ext-cite-error" lang="ar" dir="rtl"><small>وسم الفتح <code>&lt;ref&gt;</code> غير صحيح أو له اسم سييء.</small></span> </p> <h3><span id=".D9.81.D8.B1.D8.B7_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="فرط_النحاس">فرط النحاس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=15" title="عدل القسم: فرط النحاس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>فرط النحاس هو موضوع لكثير من البحوث الحالية. لقد برزت من تلك الدراسات العديد من الفروقات التي تفيد بأن عوامل حدوث فرط النحاس تختلف بين الأفراد الطبيعيين وأولئك الذين لديهم قابلية متزايدة للآثار الضائرة والذين يعانون من أمراض وراثية <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%86%D8%A7%D8%AF%D8%B1" title="مرض نادر">نادرة</a>.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-2" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Stern_57-2" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> وقد أدى ذلك إلى تصريحات من منظمات صحية يمكن أن تكون مربكة للغير مطلعين. على سبيل المثال، وفقًا لتقرير <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%A7%D8%AF%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%84%D8%B7%D8%A8_(%D8%A7%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A9)" title="الأكاديمية الوطنية للطب (الولايات المتحدة الأمريكية)">معهد الطب الأمريكي</a>،<sup id="cite_ref-NAP_2001_Copper_48-4" class="reference"><a href="#cite_note-NAP_2001_Copper-48">&#91;48&#93;</a></sup> فإن نسبة كبيرة من السكان يتناولون النحاس بكمية أقل من الموصى بها. من ناحية أخرى، خلص المجلس القومي للبحوث في الولايات المتحدة<sup id="cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-0" class="reference"><a href="#cite_note-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water-73">&#91;73&#93;</a></sup> في تقريره "النحاس في مياه الشرب" إلى أن هناك مخاوف من سُمية النحاس في المجموعات السكانية الحساسة، وأوصى بإجراء بحث إضافي لتحديد وتمييز المجموعات الحساسة للنحاس. </p><p>زيادة تناول النحاس يسبب اضطراب في المعدة، <a href="/wiki/%D8%BA%D8%AB%D9%8A%D8%A7%D9%86" title="غثيان">وغثيان</a>، وإسهال ويمكن أن يؤدي إلى <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B5%D8%A7%D8%A8%D8%A9" title="إصابة">إصابة الأنسجة</a> والمرض. </p><p>قد تكون قدرة النحاس على الأكسدة مسؤولة عن بعض سُميتها في حالات الافراط في تناوله. عند وجود تركيز عالي من النحاس، من المعروف أنه ينتج تلفًا تأكسديًا للأنظمة البيولوجية، بما في ذلك فوق أكسدة <a href="/wiki/%D9%84%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF" title="ليبيد">الليبيدات</a> أو <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A1_%D8%B6%D8%AE%D9%85" title="جزيء ضخم">الجزيئات الضخمة</a> الأخرى.<sup id="cite_ref-74" class="reference"><a href="#cite_note-74">&#91;74&#93;</a></sup> </p><p>في حين أن سبب وآلية تطور <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D8%A2%D9%84%D8%B2%D9%87%D8%A7%D9%8A%D9%85%D8%B1" title="مرض آلزهايمر">مرض الزهايمر</a> غير مفهومة جيدًا، تشير الأبحاث إلى أنه، ومن بين العديد من الملاحظات الرئيسية الأخرى، يتراكم الحديد،<sup id="cite_ref-75" class="reference"><a href="#cite_note-75">&#91;75&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-76" class="reference"><a href="#cite_note-76">&#91;76&#93;</a></sup> والألمنيوم،<sup id="cite_ref-77" class="reference"><a href="#cite_note-77">&#91;77&#93;</a></sup> والنحاس<sup id="cite_ref-78" class="reference"><a href="#cite_note-78">&#91;78&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid12042066_79-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12042066-79">&#91;79&#93;</a></sup> في أدمغة مرضى الزهايمر. ومع ذلك، لم يعرف بعد ما إذا كان هذا التراكم هو سبب أو نتيجة للمرض. </p><p>ظلت الأبحاث مستمرة على مدى العقدين الماضيين لتحديد ما إذا كان النحاس مسبباً أو عاملاً وقائياً لمرض الزهايمر. على سبيل المثال، كعامل مسبب محتمل أو أحد أشكال اضطراب استتباب المعادن، تشير الدراسات إلى أن النحاس قد يلعب دورًا في زيادة نمو تجمعات البروتين في أدمغة مرضى الزهايمر،<sup id="cite_ref-80" class="reference"><a href="#cite_note-80">&#91;80&#93;</a></sup> ربما عن طريق إتلاف الجزيء الذي يزيل التراكم السام <a href="/wiki/%D9%86%D8%B4%D9%88%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D8%A8%D9%8A%D8%AA%D8%A7" class="mw-redirect" title="نشواني بيتا">للأميلويد بيتا</a> في الدماغ.<sup id="cite_ref-81" class="reference"><a href="#cite_note-81">&#91;81&#93;</a></sup> هناك علاقة بين النظام الغذائي الغني بالنحاس والحديد والدهون المشبعة من ناحية ومرض الزهايمر من ناحية أخرى.<sup id="cite_ref-82" class="reference"><a href="#cite_note-82">&#91;82&#93;</a></sup> من ناحية أخرى، تظهر الدراسات أيضًا الأدوار المفيدة المحتملة للنحاس في كونه علاجًا بدلاً من التسبب بمرض الزهايمر.<sup id="cite_ref-83" class="reference"><a href="#cite_note-83">&#91;83&#93;</a></sup> على سبيل المثال، ظهر أن النحاس يعمل على 1) تعزيز المعالجة الغير نشوانية للبروتين السلف للبيتا أميلويد (APP)، وبالتالي خفض إنتاج بيتا أميلويد (Aβ) في <a href="/wiki/%D8%B2%D8%B1%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7" title="زرع الخلايا">أنظمة زرع الخلايا</a> <sup id="cite_ref-84" class="reference"><a href="#cite_note-84">&#91;84&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-85" class="reference"><a href="#cite_note-85">&#91;85&#93;</a></sup> 2) زيادة عمر وتقليل إنتاج الأميلويد القابل للذوبان في الفئران المعدلة وراثيًا، و 3) انخفاض مستوى البيتا أميلويد في <a href="/wiki/%D8%B3%D8%A7%D8%A6%D9%84_%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA%D9%8A_%D8%B4%D9%88%D9%83%D9%8A" title="سائل دماغي شوكي">السائل الدماغي الشوكي</a> في مرضى الزهايمر.<sup id="cite_ref-86" class="reference"><a href="#cite_note-86">&#91;86&#93;</a></sup> </p><p>وعلاوةً على ذلك، تم استبعاد استخدام النحاس كعلاج طويل الأمد (تناول 8 ملغ من النحاس (Cu-(II)-orotate-dihydrate) عن طريق الفم) كعامل خطر لمرض الزهايمر في تجربة سريرية مشهورة على البشر<sup id="cite_ref-87" class="reference"><a href="#cite_note-87">&#91;87&#93;</a></sup> وقد ثبت وجود دور مفيد للنحاس في مرض الزهايمر من خلال مستويات السائل الدماغي الشوكي من Aβ42، وهو الببتيد السام والعلامة الحيوية للمرض.<sup id="cite_ref-88" class="reference"><a href="#cite_note-88">&#91;88&#93;</a></sup> هناك حاجة إلى مزيد من البحوث لفهم اضطرابات استتباب المعادن في مرضى الزهايمر وكيفية معالجة هذه الاضطرابات. وبما أن هذه التجربة استخدمت Cu- (II) -orotate-dihydrate، فإنه لا تشير إلى تأثير أكسيد النحاس الموجود في المكملات.<sup id="cite_ref-89" class="reference"><a href="#cite_note-89">&#91;89&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.B3.D9.8F.D9.85.D9.8A.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.A7.D8.AA.D8.AC.D8.A9_.D8.B9.D9.86_.D8.B2.D9.8A.D8.A7.D8.AF.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B9.D8.B1.D8.B6_.D9.84.D9.87"></span><span class="mw-headline" id="سُمية_النحاس_الناتجة_عن_زيادة_التعرض_له">سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=16" title="عدل القسم: سُمية النحاس الناتجة عن زيادة التعرض له">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>في البشر، الكبد هو العضو الأساسي لسمية النحاس. وتشمل الأعضاء المستهدفة الأخرى العظام والجهاز العصبي المركزي والجهاز المناعي.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-3" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> يحفز استهلاك النحاس الزائد التسمم بشكل غير مباشر من خلال التفاعل مع العناصر الغذائية الأخرى. على سبيل المثال، يسبب تناول النحاس الزائد فقر الدم عن طريق التدخل في نقل الحديد و / أو التمثيل الغذائي له.<sup id="cite_ref-Ralph_3-5" class="reference"><a href="#cite_note-Ralph-3">&#91;3&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-4" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> </p><p>أدى تحديد اضطرابات استقلاب النحاس الوراثية المؤدية إلى سمية النحاس الشديدة (أي <a href="/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%A1_%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%86" title="داء ويلسون">مرض ويلسون</a>) إلى إجراء بحوث في <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B2%D9%8A%D8%A6%D9%8A" title="علم الوراثة الجزيئي">علم الوراثة الجزيئي</a> <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1" title="علم الأحياء">وعلم الأحياء</a> حول استتباب النحاس (لمزيد من المعلومات، يرجى الرجوع إلى القسم التالي حول الأمراض النحاس الوراثية). وقد كان موضع اهتمام متمركزًا حول العواقب المحتملة لسمية النحاس في السكان الطبيعيين والذين يمكن أن يكونوا عرضة للإصابة. وتشمل المجموعات السكانية المعرضة للخطر مرضى <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B3%D9%8A%D9%84_%D9%83%D9%84%D9%88%D9%8A" title="غسيل كلوي">غسيل الكلى</a> والأفراد المصابين <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B2%D9%85%D9%86" title="مرض الكبد المزمن">بأمراض الكبد المزمنة</a>. في الآونة الأخيرة، ظهر اهتمام حول الحساسية المحتملة لأمراض الكبد عند الأفراد الحاملين <a href="/wiki/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9_%D8%B2%D9%8A%D8%AC%D9%88%D8%AA%D9%8A%D8%A9" title="اقترانية زيجوتية">لزيجوت متغايرة الألائل</a> لمرض ويلسون الوراثي (أي أولئك الذين لديهم <a href="/wiki/%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="جين">جين</a> طبيعي وجين متحور لمختصر الأتباز المسبب لمرض ويلسون) ولكن الذين لا يعانون من المرض (حيث يتطلب عيوب في كلا الجينين).<sup id="cite_ref-90" class="reference"><a href="#cite_note-90">&#91;90&#93;</a></sup> ومع ذلك، لا تتوفر حتى الآن أي بيانات تدعم أو تفند هذه الفرضية. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B9.D8.B1.D8.B6_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D8.A7.D8.AF"></span><span class="mw-headline" id="التعرض_الحاد">التعرض الحاد</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=17" title="عدل القسم: التعرض الحاد">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>لوحظ تطور في الأعراض بما في ذلك ألم البطن، <a href="/wiki/%D8%B5%D8%AF%D8%A7%D8%B9" title="صداع">والصداع</a>، <a href="/wiki/%D8%BA%D8%AB%D9%8A%D8%A7%D9%86" title="غثيان">والغثيان</a>، والدوخة، <a href="/wiki/%D8%AA%D9%82%D9%8A%D8%A4" title="تقيؤ">والقيء</a>، <a href="/wiki/%D8%A5%D8%B3%D9%87%D8%A7%D9%84" title="إسهال">والإسهال</a>، <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D8%B1%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%84%D8%A8" title="تسرع القلب">وتسرع القلب</a>، وصعوبة في التنفس، <a href="/wiki/%D9%81%D9%82%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%86%D8%AD%D9%84%D8%A7%D9%84%D9%8A" title="فقر الدم الانحلالي">وفقر الدم الانحلالي</a>، <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%84_%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A" title="بول دموي">والبيلة الدموية</a>، ونزيف هائل في الجهاز الهضمي، <a href="/wiki/%D9%82%D8%B5%D9%88%D8%B1_%D9%83%D9%84%D9%88%D9%8A" title="قصور كلوي">والفشل الكلوي</a> <a href="/wiki/%D9%81%D8%B4%D9%84_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF" title="فشل الكبد">والكبدي</a>، والموت، في تقارير عن أفراد ابتلعو عن قصد أو عن غير قصد تركيزات عالية من أملاح <a href="/wiki/%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3" title="نحاس">النحاس</a> (حيث لا تكون الجرعات معروفة عادة ولكن سُجلت من 20–70&#160; جرام من النحاس). . </p><p>تتميز نوبات الاضطراب الهضمي الحاد بعد ابتلاع مفرد أو متكرر لمياه الشرب التي تحتوي على مستويات مرتفعة من النحاس (عادة ما تكون أعلى من 3–6&#160; ملغ / لتر) بالغثيان والقيء وتهيّج المعدة. تزول هذه الأعراض عندما يتم تقليل النحاس في مصدر مياه الشرب. </p><p>أجريت ثلاث دراسات تجريبية تُظهِر عتبة الاضطراب الهضمي الحاد بما يقرب من 4–5&#160; ملغم / لتر لدى البالغين الأصحاء، على الرغم من أنه ليس من الواضح من هذه النتائج ما إذا كانت الأعراض ناجمة عن تأثيرات مهيجة شديدة من النحاس و / أو من الطعم المعدني المرير المالح.<sup id="cite_ref-91" class="reference"><a href="#cite_note-91">&#91;91&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-92" class="reference"><a href="#cite_note-92">&#91;92&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-93" class="reference"><a href="#cite_note-93">&#91;93&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-94" class="reference"><a href="#cite_note-94">&#91;94&#93;</a></sup> في دراسة تجريبية للبالغين الأصحاء، بلغ متوسط عتبة التذوق لكبريتات وكلوريد النحاس في ماء الصنبور، أو الماء منزوع الأيونات، أو المياه المعدنية حوالي 2.5–3.5&#160; ملغم / لتر.<sup id="cite_ref-95" class="reference"><a href="#cite_note-95">&#91;95&#93;</a></sup> وهذا أقل بقليل من العتبة التجريبية للاضطراب الهضمي الحاد. </p> <h3><span id=".D8.A7.D9.84.D8.AA.D8.B9.D8.B1.D8.B6_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B2.D9.85.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="التعرض_المزمن">التعرض المزمن</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=18" title="عدل القسم: التعرض المزمن">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>لم يتم دراسة سمية النحاس على المدى الطويل بشكل جيد عند البشر، ولكنها نادرة في السكان الطبيعيين الذين لا يعانون من خلل وراثي في استتباب النحاس.<sup id="cite_ref-96" class="reference"><a href="#cite_note-96">&#91;96&#93;</a></sup> </p><p>هناك أدلة قليلة تشير إلى أن التعرض المزمن للنحاس يؤدي إلى <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AA_%D8%AF%D9%88%D8%A7%D8%A6%D9%8A%D8%A9_%D8%B6%D8%A7%D8%A6%D8%B1%D8%A9" title="تفاعلات دوائية ضائرة">تأثيرات جهازية</a> غير إصابة الكبد.<sup id="cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-1" class="reference"><a href="#cite_note-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water-73">&#91;73&#93;</a></sup> تم الإبلاغ عن التسمم المزمن بالنحاس المؤدي إلى قصور الكبد لدى شاب بالغ دون وجود حساسية وراثية معروفة حيث استهلك 30–60&#160; ملغ / اليوم من النحاس كمكمل معدني لمدة 3 سنوات.<sup id="cite_ref-97" class="reference"><a href="#cite_note-97">&#91;97&#93;</a></sup> الأفراد في الأسر الأمريكية الموردة بماء الصنبور المحتوي على أكثر من 3 ملغم / لتر من النحاس لم تظهر عليها أي آثار صحية ضارة.<sup id="cite_ref-98" class="reference"><a href="#cite_note-98">&#91;98&#93;</a></sup> </p><p>لم يُلاحظ أي آثار لمكملات النحاس على إنزيمات الكبد المصلية -المؤشرات الحيوية <a href="/wiki/%D8%A5%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%AA%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AF%D9%8A" title="إجهاد تأكسدي">للإجهاد التأكسدي</a>- وغيرها من النقاط الكيميائية الحيوية في المتطوعين الشباب الأصحاء الذين يعطون جرعات يومية من 6 إلى 10&#160; ملغم / اليوم من النحاس لمدة تصل إلى 12 أسبوعًا.<sup id="cite_ref-99" class="reference"><a href="#cite_note-99">&#91;99&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-100" class="reference"><a href="#cite_note-100">&#91;100&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-101" class="reference"><a href="#cite_note-101">&#91;101&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-102" class="reference"><a href="#cite_note-102">&#91;102&#93;</a></sup> الرضع الذين تتراوح أعمارهم بين 3-12 شهرًا واستهلكوا مياه تحتوي على 2 ملغم نحاس /لتر لمدة 9 أشهر لم تختلف في أعراض الجهاز الهضمي، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84_%D9%86%D9%85%D9%88" title="معدل نمو">ومعدل النمو</a>، والمراضة، وإنزيم الكبد المصلي ومستويات <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D9%84%D9%8A%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A%D9%86" title="بيليروبين">البيليروبين</a>، وغيرها من نقاط الكيميائية الحيوية.<sup id="cite_ref-103" class="reference"><a href="#cite_note-103">&#91;103&#93;</a></sup>) كان <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84%D9%88%D8%A8%D9%84%D8%A7%D8%B2%D9%85%D9%8A%D9%86" title="سيرولوبلازمين">السيرولوبلازمين</a> المصلي مرتفعًا بشكل مؤقت في مجموعة الرضع المعرضة لمدة 9 أشهر ويشبه المجموعة المقابلة المعرضة لمدة 12 شهرًا، مما يشير إلى التكيف الاستتبابي و / أو نضوج الاستجابة.<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-4" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> </p><p>لم يرتبط التعرّض عن طريق الجلد بالسمية الجهازية، لكن تفيد التقارير السردية بوجود استجابة تحسسية ضد <a href="/wiki/%D9%86%D9%8A%D9%83%D9%84" title="نيكل">النيكل</a> <a href="/wiki/%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%85%D8%AA%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%A9" title="تفاعلية متصالبة">والتفاعل المتصالب</a> مع النحاس أو تهيج الجلد من النحاس.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-5" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> يبرز عند العمال الذين تعرضوا لمستويات عالية من النحاس (مما أدى إلى تناول كمية مقدرة بـ 200&#160; ملغم Cu / د) علامات تشير إلى سمية النحاس (على سبيل المثال، ارتفاع مستويات النحاس في الدم، <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B6%D8%AE%D9%85_%D9%83%D8%A8%D8%AF" class="mw-redirect" title="تضخم كبد">تضخم الكبد</a>). ومع ذلك، قد تسهم حالات أخرى من التعرّض لمبيدات الآفات أو التعرض في عمليات التعدين والصهر في هذه التأثيرات.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-6" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D9.85.D8.B9.D8.A7.D9.8A.D9.8A.D8.B1_.D8.AD.D8.A7.D9.84.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3_.D8.A7.D9.84.D9.85.D8.B1.D8.AA.D9.81.D8.B9.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="معايير_حالة_النحاس_المرتفعة">معايير حالة النحاس المرتفعة</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=19" title="عدل القسم: معايير حالة النحاس المرتفعة">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>على الرغم من وجود عددٍ من المؤشرات المفيدة في تشخيص نقص النحاس، فلا توجد مؤشرات حيوية موثوقة لزيادة النحاس في المدخول الغذائي. المؤشر الأكثر موثوقية لزيادة النحاس هو تركيز النحاس في الكبد. ومع ذلك، فإن قياس هذه النقطة عند الانسان البشر استقضائية ولا يتم إجراؤها عمومًا إلا في حالات الاشتباه بتسمم بالنحاس. لا ترتبط مستويات المرتفعة من النحاس أو السيرولولاسين المصلي بشكل موثوق بسُمية النحاس، حيث يمكن أن يحدث ارتفاع في التركيز عن طريق <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8" title="التهاب">الالتهاب</a> <a href="/wiki/%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%89" title="عدوى">والعدوى</a> والمرض <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86" title="سرطان">والأورام الخبيثة</a> والحمل وغيرها من عوامل الإجهاد البيولوجية. تختلف مستويات الإنزيمات المحتوية على النحاس، مثل <a href="/wiki/%D8%B3%D9%8A%D8%AA%D9%88%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%85_%D8%B3%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF%D8%A7%D8%B2" title="سيتوكروم سي أكسيداز">سيتوكروم سي أوكسيداز</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D9%88%D8%A8%D8%B1_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A%D8%AF_%D8%AF%D9%8A%D8%B3%D9%85%D9%8A%D9%88%D8%AA%D8%A7%D8%B2" title="سوبر أكسيد ديسميوتاز">وفوق أكسيد الدسموتاز</a>، ودايميناز أكسيداز، ليس فقط في الاستجابة لحالة النحاس ولكن أيضًا في الاستجابة لمجموعة متنوعة من العوامل الفيزيولوجية والبيوكيميائية الأخرى، وبالتالي فهي علامات متناقضة لزيادة النحاس.<sup id="cite_ref-104" class="reference"><a href="#cite_note-104">&#91;104&#93;</a></sup> </p><p>وقد ظهر في السنوات الأخيرة مرشح كمؤشر حيوي جديد لفائض النحاس ونقصه. هذا المؤشر المحتمل هو عبارة عن بروتين <a href="/wiki/%D8%B4%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%86_(%D8%A8%D8%B1%D9%88%D8%AA%D9%8A%D9%86)" title="شابرون (بروتين)">تشابيرن</a>، والذي يسلم النحاس للبروتين المضاد للأكسدة فوق أكسيد الدسموتاز 1 (SOD1) (فوق أكسيد الدسموتاز بالزنك والنحاس). يطلق عليه "تشابيرون النحاس لـ (CCS)" (SOD1)، وتدعم بيانات حيوانية ممتازة استخدامه كمؤشر لنقص النحاس وزيادته في الخلايا التي يمكن الوصول إليها (مثل <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9_%D8%AF%D9%85_%D8%AD%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%A1" class="mw-redirect" title="كرية دم حمراء">كريات الدم الحمراء</a>) . يجري اختبار CCS حاليًا كمؤشر حيوي لدى البشر.<sup id="cite_ref-105" class="reference"><a href="#cite_note-105">&#91;105&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.A3.D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.B6_.D8.A3.D9.8A.D8.B6_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3_.D8.A7.D9.84.D9.88.D8.B1.D8.A7.D8.AB.D9.8A.D8.A9"></span><span class="mw-headline" id="أمراض_أيض_النحاس_الوراثية">أمراض أيض النحاس الوراثية</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=20" title="عدل القسم: أمراض أيض النحاس الوراثية">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <pre>ترتبط العديد من <a href="/wiki/%D9%82%D8%A7%D8%A6%D9%85%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AF%D8%B1%D8%A9_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%84%D9%85" title="قائمة الأمراض النادرة في العالم">الأمراض الوراثية النادرة</a> (<a href="/wiki/%D8%AF%D8%A7%D8%A1_%D9%88%D9%8A%D9%84%D8%B3%D9%88%D9%86" title="داء ويلسون">داء ويلسون</a>، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B1%D8%B6_%D9%85%D9%8A%D9%86%D9%83%D9%8A%D8%B3" title="مرض مينكيس">ومرض مينكس</a>، والتسمم بالنحاس مجهول السبب، تشمع كبد الأطفال الهنود) بالاستخدام غير المناسب للنحاس في الجسم.<sup id="cite_ref-106" class="reference"><a href="#cite_note-106">&#91;106&#93;</a></sup> تنطوي كل هذه الأمراض على طفرات في الجينات التي تحتوي على <a href="/wiki/%D8%B4%D9%8A%D9%81%D8%B1%D8%A9_%D8%AC%D9%8A%D9%86%D9%8A%D8%A9" title="شيفرة جينية">الشفرات الوراثية</a> لإنتاج بروتينات محددة تشارك في امتصاص وتوزيع النحاس. عندما تكون هذه البروتينات معطوبة، فإن النحاس إما يتراكم في الكبد أو يفشل الجسم في امتصاص النحاس. </pre> <p>هذه الأمراض موروثة ولا يمكن اكتسابها. تعديل مستوى النحاس في النظام الغذائي أو مياه الشرب لن يعالج هذه الأمراض (على الرغم من العلاجات المتاحة لعلاج أعراض مرض فائض النحاس الوراثي). </p><p>تُمكّن دراسة أمراض أيض النحاس الوراثية والبروتينات المرتبطة بها العلماء من فهم كيفية استخدام الجسم البشري للنحاس، ولماذا هي مهمة كمغذيات دقيقة أاساسية. </p><p>تنشأ الأمراض من عيوب في مضختي نحاس متشابهتين، وهما مضخة منيكس ومضخة ويلسون لمختصر الأتباز النحاسي (Cu-ATPases).<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-5" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> يتم التعبير عن مضخة مينكس في أنسجة مثل <a href="/wiki/%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D9%84%D9%8A%D9%81%D9%8A%D8%A9_%D9%8A%D8%A7%D9%81%D8%B9%D8%A9" title="خلية ليفية يافعة">الخلايا الليفية اليافعة</a> لبناء الجلد، والكلى، <a href="/wiki/%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%85%D8%A9" title="مشيمة">والمشيمة</a>، والدماغ، والجهاز الهضمي والأوعية الدموية، في حين يتم التعبير مضخة ويلسون أساسًا في الكبد، ولكن أيضًا في <a href="/wiki/%D8%BA%D8%AF%D8%AF_%D8%AB%D8%AF%D9%8A%D9%8A%D8%A9" title="غدد ثديية">الغدد الثديية</a> وربما في الأنسجة المتخصصة الأخرى.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-7" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> تقود هذه المعرفة العلماء نحو العلاجات الممكنة لأمراض النحاس الوراثية.<sup id="cite_ref-copperinfo_a_59-1" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo_a-59">&#91;59&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D9.85.D8.B1.D8.B6_.D9.85.D9.8A.D9.86.D9.83.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="مرض_مينكس">مرض مينكس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=21" title="عدل القسم: مرض مينكس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>وُصِف مرض مينكس، وهو حالة وراثية لنقص النحاس، لأول مرة من قبل جون مينكس في عام 1962. وهو اضطراب نادر مرتبط <a href="/wiki/%D9%83%D8%B1%D9%88%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%88%D9%85_%D8%A5%D9%83%D8%B3" title="كروموسوم إكس">بكرموسوم X</a> ويؤثر على ما يقرب من 1,000,000 مولود حي، معظمهم من الأولاد.<sup id="cite_ref-pmid17454552_7-5" class="reference"><a href="#cite_note-pmid17454552-7">&#91;7&#93;</a></sup> لا يستطيع الكبد في مرضى مينكس امتصاص النحاس الأساسي اللازم للمرضى للبقاء على قيد الحياة. يتوفى المريض عادة في مرحلة الطفولة المبكرة: حيث يموت معظم الأفراد المصابين قبل عمر 10 سنوات، على الرغم من بقاء العديد من المرضى حتى سن المراهقة وأوائل العشرينات.<sup id="cite_ref-Kaler1998_107-0" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1998-107">&#91;107&#93;</a></sup> </p><p>البروتين الذي ينتجه جين مينكس هو المسؤول عن نقل النحاس عبر <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D9%87%D8%B6%D9%85%D9%8A" title="جهاز هضمي">القناة الهضمية</a> <a href="/wiki/%D8%AD%D8%A7%D8%AC%D8%B2_%D8%AF%D9%85%D9%88%D9%8A_%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA%D9%8A" title="حاجز دموي دماغي">والحاجز الدموي الدماغي</a>.<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-6" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Kaler1998_107-1" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1998-107">&#91;107&#93;</a></sup> الطفرة في الجينات التي تشفر أتباز النحاس تبقي النحاس محاصراً في بطانة <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B9%D8%A7%D8%A1_%D8%AF%D9%82%D9%8A%D9%82%D8%A9" title="أمعاء دقيقة">الأمعاء الدقيقة</a>. وبالتالي، لا يمكن ضخ النحاس من الخلايا المعوية إلى الدم لنقله إلى الكبد وبالتالي إلى بقية الجسم.<sup id="cite_ref-Kaler1998_107-2" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1998-107">&#91;107&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Kaler1996_108-0" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1996-108">&#91;108&#93;</a></sup> وبالتالي يشبه المرض النقص الغذائي الشديد في النحاس على الرغم من الابتلاع الكافي للنحاس. </p><p>وتشمل أعراض المرض الشعر الخشن الجاف ناقص الصبغة، وغيره من مشاكل حديثي الولادة، بما في ذلك عدم القدرة على التحكم في درجة حرارة الجسم، <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AE%D9%84%D9%81_%D8%B9%D9%82%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="تخلف عقلي">والتخلف العقلي</a>، والعيوب الهيكلية، ونمو الأنسجة الضامة غير الطبيعية.<sup id="cite_ref-109" class="reference"><a href="#cite_note-109">&#91;109&#93;</a></sup> </p><p>يظهر على مرضى مينكس اضطرابات عصبية حادة، على ما يبدو بسبب عدم وجود العديد من الأنزيمات المعتمدة على النحاس اللازمة لنمو الدماغ،<sup id="cite_ref-Stern_57-3" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-110" class="reference"><a href="#cite_note-110">&#91;110&#93;</a></sup> بما في ذلك انخفاض نشاط سيتوكروم سي أكسيداز.<sup id="cite_ref-Kaler1998_107-3" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1998-107">&#91;107&#93;</a></sup> يرجع الشعر الهش، ناقص الصبغة ذو المظهر المجعد، إلى قصور في انزيم نحاسي غير معروف. وينتج عن انخفاض نشاط أُكسيداز الليزيل حدوث خلل في <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="كولاجين">الكولاجين</a> <a href="/wiki/%D8%A5%D9%8A%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D9%86" title="إيلاستين">والإيلاستين</a> وخلل في <a href="/wiki/%D9%86%D8%B3%D9%8A%D8%AC_%D8%B6%D8%A7%D9%85" title="نسيج ضام">النسيج الضام</a> بما في ذلك <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%A8%D9%87%D8%B1%D9%8A%D8%A9" title="أم الدم الأبهرية">أم الدم الأبهرية</a>، والجلد الرخو، والعظام الهشة. </p><p>مع التشخيص المبكر والعلاج الذي يتكون من حقن يومية من مادة <a href="/wiki/%D9%87%D8%B3%D8%AA%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D9%86" title="هستيدين">الهيستدين</a> النحاسيية التي تُعطى داخل <a href="/wiki/%D8%BA%D8%B4%D8%A7%D8%A1_%D9%85%D8%B5%D9%84%D9%8A_%D8%A8%D8%B7%D9%86%D9%8A" title="غشاء مصلي بطني">الصفاق</a> وداخل القراب في <a href="/wiki/%D8%AC%D9%87%D8%A7%D8%B2_%D8%B9%D8%B5%D8%A8%D9%8A_%D9%85%D8%B1%D9%83%D8%B2%D9%8A" title="جهاز عصبي مركزي">الجهاز العصبي المركزي</a>، حيث تمكن هذه الحقن من تجنب بعض المشاكل العصبية الشديدة والبقاء على قيد الحياة لفترة طويلة. ومع ذلك، يحتفظ مرضى مينكس باضطرابات غير طبيعية في العظام والنسيج الضام ويظهر عليهم تخلف عقلي خفيف إلى حاد.<sup id="cite_ref-Kaler1996_108-1" class="reference"><a href="#cite_note-Kaler1996-108">&#91;108&#93;</a></sup> حتى مع التشخيص المبكر والعلاج، فإن مرض مينكس يكون مميتًا في الغالب. </p><p>يؤدي البحث المستمر في مرض مينكس إلى فهم أكبر لاستتباب النحاس،<sup id="cite_ref-pmid12042066_79-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12042066-79">&#91;79&#93;</a></sup> والآليات البيوكيميائية المعنية بالمرض، والطرق الممكنة لعلاجه.<sup id="cite_ref-copperinfo_b_111-0" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo_b-111">&#91;111&#93;</a></sup> تم تصميم الفحوصات لبحث نقل النحاس عبر الحاجز الدموي الدماغي، والتي تستند إلى دراسات أجريت على <a href="/wiki/%D9%83%D8%A7%D8%A6%D9%86%D8%A7%D8%AA_%D9%85%D8%B9%D8%AF%D9%84%D8%A9_%D9%88%D8%B1%D8%A7%D8%AB%D9%8A%D8%A7" title="كائنات معدلة وراثيا">فئران معدلة وراثيًا</a>، لمساعدة الباحثين على فهم السبب الأساسي لنقص النحاس في مرض مينكس. يتم تغيير التركيب الجيني "للفئران المعدلة جينيًا" بطرق تساعد الباحثين على اكتساب وجهات نظر جديدة حول نقص النحاس. لقد كان البحث حتى الآن قيمًا: يمكن "إيقاف" الجينات تدريجياً لاستكشاف درجات متفاوتة من نقص النحاس. </p><p>كما لاحظ الباحثون في أنابيب اختبار أن <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A_%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%88%D8%B2%D9%8A_%D9%85%D9%86%D9%82%D9%88%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين">الحمض النووي</a> التالف في خلايا مريض مينكس يمكن إصلاحه. في الوقت المناسب، يمكن العثور على الإجراءات اللازمة لإصلاح الجينات التالفة في جسم الإنسان. </p> <h3><span id=".D8.AF.D8.A7.D8.A1_.D9.88.D9.8A.D9.84.D8.B3.D9.88.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="داء_ويلسون">داء ويلسون</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=22" title="عدل القسم: داء ويلسون">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>مرض ويلسون هو اضطراب وراثي <a href="/wiki/%D8%B5%D8%A8%D8%BA%D9%8A_%D8%AC%D8%B3%D9%85%D9%8A" title="صبغي جسمي">صبغي جسمي</a> نادر متنحٍ (محمول على كروموسوم 13) يؤثر على نقل النحاس مما يسبب زيادة في النحاس في الكبد.<sup id="cite_ref-pmid12042066_79-2" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12042066-79">&#91;79&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-112" class="reference"><a href="#cite_note-112">&#91;112&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-113" class="reference"><a href="#cite_note-113">&#91;113&#93;</a></sup> وهذا يؤدي إلى <a href="/wiki/%D8%AA%D8%B3%D9%85%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF" title="تسمم الكبد">تسمم الكبد</a>، من بين أعراض أخرى.<sup id="cite_ref-114" class="reference"><a href="#cite_note-114">&#91;114&#93;</a></sup> ويعتبر المرض قابلًا للعلاج الآن. </p><p>ينشأ داء ويلسون عن طريق طفرات في البروتين الذي ينقل النحاس من الكبد إلى <a href="/wiki/%D8%B5%D9%81%D8%B1%D8%A7%D8%A1" title="صفراء">الصفراء</a> للإفراز.<sup id="cite_ref-pmid12042066_79-3" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12042066-79">&#91;79&#93;</a></sup> ينطوي المرض على ضعف دمج النحاس في السيرولوبلازمين وضعف إخراج النحاس في العصارة الصفراوية وعادة ما يحدث هذا بسبب طفرات تضعف وظيفة مضخة ويلسون للنحاس. هذه الطفرات الجينية تؤدي إلى التسمم بالنحاس بسبب تراكم النحاس الزائد، في الغالب في الكبد والدماغ ، وبدرجة أقل، في <a href="/wiki/%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="كلية">الكلى</a> والعينين وغيرها من الأعضاء.<sup id="cite_ref-115" class="reference"><a href="#cite_note-115">&#91;115&#93;</a></sup> </p><p>يصيب هذا المرض حوالي 1 / 30.000 رضيعًا من كلا الجنسين،<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-8" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> وقد يصبح سريريًا واضحًا في أي وقت من <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B6%D8%A7%D8%B9%D8%A9" title="رضاعة">الرضاعة</a> إلى المراحل الأولى <a href="/wiki/%D8%A8%D9%84%D9%88%D8%BA_(%D8%A5%D9%86%D8%B3%D8%A7%D9%86)" title="بلوغ (إنسان)">للبلوغ</a>. يتراوح عمر بداية مرض ويلسون من 3 إلى 50 عامًا. تشمل الأعراض الأولية وجود اضطرابات في الكبد أو الجهاز العصبي أو <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B6%D8%B7%D8%B1%D8%A7%D8%A8_%D9%86%D9%81%D8%B3%D9%8A" title="اضطراب نفسي">الأمراض النفسية</a>، ونادراً ما توجد أعراض في الكلى أو <a href="/wiki/%D9%87%D9%8A%D9%83%D9%84_(%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="هيكل (أحياء)">الجهاز الهيكلي</a> أو <a href="/wiki/%D8%BA%D8%AF%D8%A9_%D8%B5%D9%85%D8%A7%D8%A1" title="غدة صماء">الغدد الصماء</a>. يتطور المرض مع تعميق <a href="/wiki/%D9%8A%D8%B1%D9%82%D8%A7%D9%86" title="يرقان">اليرقان</a> وتطور <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B9%D8%AA%D9%84%D8%A7%D9%84_%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%BA%D9%8A" title="اعتلال دماغي">اعتلال دماغي</a>، واضطرابات شديدة في <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AC%D9%84%D8%B7_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="تجلط الدم">التخثر</a>، ترتبط في بعض الأحيان <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AE%D8%AB%D8%B1_%D9%85%D9%86%D8%AA%D8%B4%D8%B1_%D8%AF%D8%A7%D8%AE%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="تخثر منتشر داخل الأوعية">بالتخثر داخل الأوعية</a>، <a href="/wiki/%D9%82%D8%B5%D9%88%D8%B1_%D9%83%D9%84%D9%88%D9%8A" title="قصور كلوي">والقصور الكلوي</a> النهائي. يظهر نوع غريب من <a href="/wiki/%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D8%B4" title="رعاش">الرعاش</a> في <a href="/wiki/%D8%B7%D8%B1%D9%81_%D8%B9%D9%84%D9%88%D9%8A" title="طرف علوي">الأطراف العليا</a> وبطء في الحركة وتغيرات في المزاج. تظهر <a href="/wiki/%D8%AD%D9%84%D9%82%D8%A9_%D9%83%D8%A7%D9%8A%D8%B2%D8%B1-%D9%81%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%B4%D8%B1" title="حلقة كايزر-فلايشر">حلقات كايزر-فلايشر</a>، وتكون بلون بني صدئ في الحواف الخارجية <a href="/wiki/%D9%82%D8%B2%D8%AD%D9%8A%D8%A9" title="قزحية">للقزحية</a> بسبب ترسب النحاس في 90٪ من المرضى، مع بدء النحاس في التراكم والتأثير على الجهاز العصبي.<sup id="cite_ref-pmid12955875_116-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12955875-116">&#91;116&#93;</a></sup> </p><p>تقريبًا، يتوفى المريض دائمًا إذا لم يتم علاج المرض.<sup id="cite_ref-Stern_57-4" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> لحسن الحظ، فإن تحديد الطفرات في جين "مضخة أتباز ويلسون" الذي ينشأ منه معظم حالات مرض ويلسون، جعلت اختبار الحمض النووي للتشخيص ممكنًا. </p><p>إذا تم تشخيص المرض وعلاجه في وقت مبكر بما فيه الكفاية، قد يعيش المرضى الذين يعانون من مرض ويلسون حياة طويلة ومنتجة.<sup id="cite_ref-copperinfo_b_111-1" class="reference"><a href="#cite_note-copperinfo_b-111">&#91;111&#93;</a></sup> يتم معالجة داء ويلسون عن طريق استخدام <a href="/wiki/%D8%A8%D9%86%D9%8A%D8%B3%D9%8A%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A%D9%86" title="بنيسيلامين">د-بنيسيلامين</a> (الذي يلتقط ويربط النحاس ويمكّن المرضى من إفراز النحاس الفائض المتراكم في الكبد) فيما يعترف <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D8%A7%D8%AC_%D8%A8%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A8" title="علاج بالاستخلاب">بالعلاج بالاستخلاب</a>، ويمكن العلاج <a href="/wiki/%D9%83%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%AA%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%86%D9%83" title="كبريتات الزنك">بكبريتات الزنك</a> أو خلات الزنك، وتقييد كمية النحاس في المدخول الغذائي، مثل الابتعاد عن تناول <a href="/wiki/%D8%B4%D9%88%D9%83%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%A9" title="شوكولاتة">الشوكولاتة</a> <a href="/wiki/%D9%85%D8%AD%D8%A7%D8%B1" title="محار">والمحار</a> <a href="/wiki/%D9%81%D8%B7%D8%B1_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="فطر (توضيح)">والفطر</a>.<sup id="cite_ref-Stern_57-5" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> يعتبر العلاج بالزنك العلاج المفضل الآن. حيث ينتج الزنك كتلة مخاطية من خلال تنشيط الميتالوثيونين، والذي يقوم بدوره بربط النحاس بخلايا الغشاء المخاطي حتى ينزلق وينتهي في البراز.<sup id="cite_ref-117" class="reference"><a href="#cite_note-117">&#91;117&#93;</a></sup> ويتنافس مع الحديد على الامتصاص في الأمعاء عن طريق بروتين يسمى الناقل المعدني ثنائي التكافؤ(DMT1 ). في الآونة الأخيرة، أظهرت العلاجات التجريبية التي تستخدم tetrathiomolybdate نتائج واعدة. يبدو أن Tetrathiomolybdate هو شكل ممتاز من العلاج الأولي في المرضى الذين يعانون من أعراض عصبية. على النقيض من العلاج بنسيلامين، نادرًا ما يسمح العلاج الأولي مع tetrathiomolybdate بتدهور عصبي آخر، والذي لا يمكن علاجه في كثير من الأحيان.<sup id="cite_ref-118" class="reference"><a href="#cite_note-118">&#91;118&#93;</a></sup> </p><p>تم وصف أكثر من 100 عيوب وراثية مختلفة تؤدي إلى مرض ويلسون وهي متاحة على الإنترنت في <a rel="nofollow" class="external autonumber" href="https://web.archive.org/web/20160828163349/http://www.uofa-medical-genetics.org/wilson/index.php">[1]</a>. بعض الطفرات لديها طابع جغرافي.<sup id="cite_ref-119" class="reference"><a href="#cite_note-119">&#91;119&#93;</a></sup> </p><p>يحمل العديد من مرضى ويلسون طفرات مختلفة على كل <a href="/wiki/%D8%B5%D8%A8%D8%BA%D9%8A_13" title="صبغي 13">كروموسوم 13</a> (أي أنه مركب متغاير الزيجوت).<sup id="cite_ref-Stern_57-6" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> حتى في الأفراد الذين يحملون طفرات متماثلة الزيجوت، قد يختلف ظهور وشدة المرض.<sup id="cite_ref-pmid12955875_116-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid12955875-116">&#91;116&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-120" class="reference"><a href="#cite_note-120">&#91;120&#93;</a></sup> الأفراد ذوو الطفرات الحادة متماثلة الزيجوت (على سبيل المثال، تلك التي تقطع البروتين) يبدأ فيها المرض في وقت مبكر. قد تكون شدة المرض أيضًا دالة للعوامل البيئية، بما في ذلك كمية النحاس في النظام الغذائي أو التباين في وظيفة البروتينات الأخرى التي تؤثر على استتباب النحاس. </p><p>لقد تم اقتراح أن الطفرات الجينية لمرض ويلسون متغايرة الزيجوت، قد تكون أكثر قابلية لمواجهة كميات مرتفعة من النحاس من عامة الناس.<sup id="cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-2" class="reference"><a href="#cite_note-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water-73">&#91;73&#93;</a></sup> وقد قدر معدل حدوث متغاير الزيجوت بـ 1/90 شخص من إجمالي عدد السكان.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-9" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup> ومع ذلك، لا يوجد دليل لدعم هذه التكهنات.<sup id="cite_ref-pmid20077283_8-7" class="reference"><a href="#cite_note-pmid20077283-8">&#91;8&#93;</a></sup> علاوة على ذلك، لا تشير مراجعة البيانات حول الأمراض الصبغية الجسمية المتنحية أحادية الأليلات عند البشر إلى احتمال تضرر الحاملين لزيجوت متغاير بشكل سلبي نتيجة حالتهم الوراثية المتغيرة. </p> <h3><span id=".D9.85.D8.AA.D9.84.D8.A7.D8.B2.D9.85.D8.A7.D8.AA_.D9.88.D8.B1.D8.A7.D8.AB.D9.8A.D8.A9_.D8.A3.D8.AE.D8.B1.D9.89_.D9.85.D8.B1.D8.AA.D8.A8.D8.B7.D8.A9_.D8.A8.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="متلازمات_وراثية_أخرى_مرتبطة_بالنحاس">متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=23" title="عدل القسم: متلازمات وراثية أخرى مرتبطة بالنحاس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>أمراض أخرى تظهر فيها اضطرابات في استقلاب النحاس وتشمل تشمع الأطفال الهنود (ICC) والتسمم بالنحاس المستوطن في تيرول (ETIC)، والتسمم بالنحاس <a href="/wiki/%D9%85%D8%AC%D9%87%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A8%D8%A8" title="مجهول السبب">مجهول السبب</a> (ICT)، والمعروف أيضًا باسم تشمع الأطفال غير الهنود. التسمم بالنحاس مجهول السبب هو مرض وراثي معترف به في أوائل القرن العشرين في منطقة <a href="/wiki/%D9%83%D9%88%D9%86%D8%AA%D9%8A%D8%A9_%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%88%D9%84" title="كونتية تيرول">تيرول</a> <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%85%D8%B3%D8%A7" title="النمسا">بالنمسا</a> وفي منطقة <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%86%D9%87" title="بونه">بونه</a> في <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF" title="الهند">الهند</a>.<sup id="cite_ref-Stern_57-7" class="reference"><a href="#cite_note-Stern-57">&#91;57&#93;</a></sup> </p><p>ICC ، ICT ، و ETIC هي متلازمات تحدث في سن الطفولة وتتشابه في <a href="/wiki/%D8%B9%D9%84%D9%85_%D8%A3%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D8%A8_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%B1%D8%A7%D8%B6" title="علم أسباب الأمراض">مسبباتها</a> وأعراضها.<sup id="cite_ref-121" class="reference"><a href="#cite_note-121">&#91;121&#93;</a></sup> ويبدو أن كل هذه المتلازمات لها مكون وراثي وتنشأ من ارتفاع في مدخول النحاس. </p><p>في حالات ICC، فإن كمية النحاس المرتفعة ناتجة عن تسخين و / أو تخزين الحليب في أوانٍ من النحاس أو <a href="/wiki/%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D8%A3%D8%B5%D9%81%D8%B1" title="نحاس أصفر">النحاس الأصفر</a>. من ناحية أخرى، ترجع حالات ICT إلى ارتفاع تركيز النحاس في إمدادات المياه.<sup id="cite_ref-InternationalProgramme_9-10" class="reference"><a href="#cite_note-InternationalProgramme-9">&#91;9&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-pmid9587156_122-0" class="reference"><a href="#cite_note-pmid9587156-122">&#91;122&#93;</a></sup> على الرغم من أن التعرض لتركيزات مرتفعة من النحاس توجد عادة في كلا المرضين، ويكن يبدو أن بعض الحالات تتطور لدى الأطفال الذين يرضعون من الثدي فقط أو الذين يتلقون مستويات منخفضة من النحاس في إمدادات المياه.<sup id="cite_ref-pmid9587156_122-1" class="reference"><a href="#cite_note-pmid9587156-122">&#91;122&#93;</a></sup> تتمثل الفرضية السائدة حاليًا في أن ICT ناتجة عن آفة وراثية تؤدي إلى ضعف استقلاب النحاس مضافًا إليه كمية عالية من مدخول النحاس. وقد تم دعم هذه الفرضية من خلال تكرار وجود <a href="/wiki/%D9%82%D8%B1%D8%A7%D8%A8%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B5%D8%A8" title="قرابة العصب">قرابة عصب</a> بين الوالدين في معظم هذه الحالات، وهي غائبة في المناطق ذات محتوى مرتفع من النحاس في مياه الشرب والتي لا تحدث فيها هذه المتلازمات.<sup id="cite_ref-pmid9587156_122-2" class="reference"><a href="#cite_note-pmid9587156-122">&#91;122&#93;</a></sup> </p><p>يبدو أن التسمم بالنحاس مجهول السبب آخذ في التلاشي نتيجة لزيادة التنوع الوراثي بين السكان المتضررين بالتزامن مع البرامج التعليمية لضمان استخدام أواني الطهي مطلية <a href="/wiki/%D9%82%D8%B5%D8%AF%D9%8A%D8%B1" title="قصدير">بالقصدير</a> بدلاً من الأواني والمقليات النحاسية التي تختلط مباشرة بالأطعمة المطبوخة. لم ترتبط حالات تليف الكبد في مرحلة الطفولة المبكرة التي تم تحديدها في <a href="/wiki/%D8%A3%D9%84%D9%85%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7" title="ألمانيا">ألمانيا</a> على مدى 10 سنوات بمصادر خارجية من النحاس أو بتركيز مرتفع للمعادن في الكبد.<sup id="cite_ref-123" class="reference"><a href="#cite_note-123">&#91;123&#93;</a></sup> اليوم، تنشأ حالات تلقائية من تسمم النحاس مجهول السبب. </p> <h2><span id=".D8.A7.D9.84.D8.B3.D8.B1.D8.B7.D8.A7.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="السرطان">السرطان</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=24" title="عدل القسم: السرطان">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>إن السرطان مرضٌ معقدٌ وغير مفهومٍ جيدًا. يحقق بعض الباحثين في الدور المحتمل للنحاس في <a href="/wiki/%D8%AA%D9%88%D9%84%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B9%D9%8A%D8%A9" title="تولد الأوعية">تولد الأوعية</a> المصاحب لأنواع مختلفة من السرطانات.<sup id="cite_ref-124" class="reference"><a href="#cite_note-124">&#91;124&#93;</a></sup> لا يزال مخلبي النحاس، tetrathiomolybdate، الذي يستنفد مخازن النحاس في الجسم، قيد البحث كعامل مضاد لتولد الأوعية في التجارب الاستطلاعية<sup id="cite_ref-125" class="reference"><a href="#cite_note-125">&#91;125&#93;</a></sup> والسريرية.<sup id="cite_ref-126" class="reference"><a href="#cite_note-126">&#91;126&#93;</a></sup> قد يمنع هذا الدواء تولد الأوعية الدموية في <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D9%8A%D8%A9_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%A8%D8%AF%D9%8A%D8%A9" title="سرطانة الخلية الكبدية">سرطان الخلايا الكبدية</a>، <a href="/wiki/%D9%88%D8%B1%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AA%D9%88%D8%B3%D8%B7%D8%A9" title="ورم المتوسطة">ورم الظهارة المتوسطة</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%88%D9%84%D9%88%D9%86" title="سرطان القولون">وسرطان القولون والمستقيم</a>، سرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة، <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%AF%D9%8A" title="سرطان الثدي">وسرطان الثدي</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="سرطان الكلية">وسرطان الكلية</a>.<sup id="cite_ref-127" class="reference"><a href="#cite_note-127">&#91;127&#93;</a></sup> يحفز المركب النحاسي المشتق من ساليسيل الدهيد <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D8%B2%D9%88%D9%84" title="بيرازول">بيرازول</a> هيدرازون (SPH) استماتة الخلايا البطانية للسرة البشرية (HUVEC)، وأظهر تأثير مضاد لتولد الأوعية في المختبر.<sup id="cite_ref-128" class="reference"><a href="#cite_note-128">&#91;128&#93;</a></sup> </p><p>وجد أن النحاس وهو عنصر شحيح يعزز نمو الورم.<sup id="cite_ref-129" class="reference"><a href="#cite_note-129">&#91;129&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-130" class="reference"><a href="#cite_note-130">&#91;130&#93;</a></sup> تشير عدة أدلة من نماذج حيوانية إلى أن الأورام تجمع مستويات عالية من النحاس. في هذه الأثناء، تم العثور على مزيد من النحاس في بعض أنواع السرطانات.<sup id="cite_ref-131" class="reference"><a href="#cite_note-131">&#91;131&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-132" class="reference"><a href="#cite_note-132">&#91;132&#93;</a></sup> في الآونة الأخيرة، تم اقتراح استراتيجيات علاجية تستهدف النحاس في الورم. عند استعمال نوع معين من <a href="/wiki/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D9%84%D8%A7%D8%A8" title="استخلاب">متمخلب</a> النحاس، يتم تشكيل مركب نحاسي معقد بمستويات مرتفعة نسبيًا في الأورام. غالبًا ما تكون المركبات النحاسية سامة للخلايا، وبالتالي تُقتل خلايا الورم، في حين تبقى الخلايا الطبيعية في الجسم كله على قيد الحياة عند مستوى منخفض من النحاس.<sup id="cite_ref-133" class="reference"><a href="#cite_note-133">&#91;133&#93;</a></sup> </p><p>تمتلك بعض متمخلبات النحاس فعالية بيولوجية أفضل بعد تشكيل متمخلبات النحاس المعقدة. تم العثور على أن Cu2+ كان في حاجة ماسة لـ PDTC المحفز لاستماتة خلابا <a href="/wiki/%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D8%B6%D8%A7%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85" title="ابيضاض الدم">ابيضاض الدم</a> البشرية (HL-60 cells).<sup id="cite_ref-134" class="reference"><a href="#cite_note-134">&#91;134&#93;</a></sup> أظهر SBH النحاسي زيادة فعالية تثبيط النمو في العديد من خطوط الخلايا السرطانية، بالمقارنة مع SBHs الخالي من المعادن.<sup id="cite_ref-Johnson_135-0" class="reference"><a href="#cite_note-Johnson-135">&#91;135&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Pickart_136-0" class="reference"><a href="#cite_note-Pickart-136">&#91;136&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Ainscough_137-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ainscough-137">&#91;137&#93;</a></sup> </p><p>يمكن أن يتفاعل SBHs مع العديد من أنواع الكاتيونات المعدنية الانتقالية وبالتالي تشكل عددًا من المركبات.<sup id="cite_ref-Ainscough_137-1" class="reference"><a href="#cite_note-Ainscough-137">&#91;137&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-138" class="reference"><a href="#cite_note-138">&#91;138&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-139" class="reference"><a href="#cite_note-139">&#91;139&#93;</a></sup> كانت مركبات SBH النحاسية أكثر سمية للخلايا من مركبات المعادن الانتقالية الأخرى (Cu &gt; Ni &gt; Zn = Mn &gt; Fe = Cr &gt; Co) في خلايا MOLT-4، وهي عبارة عن خط لسرطان ابيضاض الدم تّائي الخلايا البشري. يبدو أن SBHs، خاصةً مركباتها النحاسي ، هي مثبطات قوية لعملية تصنيع <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6_%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A_%D8%B1%D9%8A%D8%A8%D9%88%D8%B2%D9%8A_%D9%85%D9%86%D9%82%D9%88%D8%B5_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%83%D8%B3%D8%AC%D9%8A%D9%86" title="حمض نووي ريبوزي منقوص الأكسجين">الدنا</a> ونمو الخلايا في العديد من خطوط الخلايا السرطانية البشرية، وخطوط خلايا <a href="/wiki/%D8%B3%D8%B1%D8%B7%D8%A7%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%84%D8%A7%D9%8A%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D9%8A%D8%A9" title="سرطان الخلايا القاعدية">السرطان القارض</a>.<sup id="cite_ref-Johnson_135-1" class="reference"><a href="#cite_note-Johnson-135">&#91;135&#93;</a></sup><sup id="cite_ref-Pickart_136-1" class="reference"><a href="#cite_note-Pickart-136">&#91;136&#93;</a></sup> </p><p>وجد أن مشتقات (SPH) تثبط نمو خلايا سرطان الرئة A549.<sup id="cite_ref-140" class="reference"><a href="#cite_note-140">&#91;140&#93;</a></sup> لدى SPH روابط متطابقة لـ Cu2 + مثل SBH. تم العثور على مركب Cu-SPH لتحفيز الموت المبرمج للخلايا في خلايا سرطان الرئة A549، وH322، و H1299.<sup id="cite_ref-141" class="reference"><a href="#cite_note-141">&#91;141&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D9.85.D9.86.D8.B9_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.85.D9.84_.D8.A8.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85_.D8.A7.D9.84.D9.84.D9.88.D9.84.D8.A8_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="منع_الحمل_باستخدام_اللولب_النحاسي">منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=25" title="عدل القسم: منع الحمل باستخدام اللولب النحاسي">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p><a href="/wiki/%D9%84%D9%88%D9%84%D8%A8_%D8%B1%D8%AD%D9%85%D9%8A" title="لولب رحمي">اللولب الرحمي</a> النحاسي (IUD) هو إحدى وسائل منع الحمل طويلة الأمد القابلة للانعكاس والتي تعتبر واحدة من أكثر أشكال <a href="/wiki/%D8%AA%D8%AD%D8%AF%D9%8A%D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B3%D9%84" title="تحديد النسل">منع الحمل</a> فعالية.<sup id="cite_ref-Winner2012_142-0" class="reference"><a href="#cite_note-Winner2012-142">&#91;142&#93;</a></sup> ويعتبر أيضًا أكثر وسائل منع الحمل غير الهرمونية فاعلية. إن آلية عمل اللولب النحاسي الرئيسية هي منع الإخصاب. يتم إفراز مواد فعالة من الـ IUD، والتي تعمل مع المنتجات المشتقة من <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A" title="التفاعل الالتهابي">التفاعل الالتهابي</a> الموجود في سوائل المجرى التناسلي، وهذه المفرزات سامة <a href="/wiki/%D8%AD%D9%8A%D9%88%D8%A7%D9%86_%D9%85%D9%86%D9%88%D9%8A" title="حيوان منوي">للحيوانات المنوية</a> <a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D9%8A%D8%B6%D8%A9" title="بويضة">والبويضات</a>، مما يمنع تكون <a href="/wiki/%D8%AC%D8%A7%D9%85%D9%8A%D8%AA_(%D8%A3%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%A1)" title="جاميت (أحياء)">الجاميتات</a> السليمة وتشكيل أجنة قابلة للحياة.<sup id="cite_ref-Ortiz_2007_143-0" class="reference"><a href="#cite_note-Ortiz_2007-143">&#91;143&#93;</a></sup> </p> <h2><span id=".D8.B5.D8.AD.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.8A.D9.88.D8.A7.D9.86_.D9.88.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.A8.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="صحة_الحيوان_والنبات">صحة الحيوان والنبات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=26" title="عدل القسم: صحة الحيوان والنبات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <p>بالإضافة إلى كونه مادة غذائية أساسية للبشر، يعتبر النحاس حيويًا لصحة الحيوانات والنباتات ويلعب دورًا هامًا في <a href="/wiki/%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%B9%D8%A9" title="زراعة">الزراعة</a>.<sup id="cite_ref-144" class="reference"><a href="#cite_note-144">&#91;144&#93;</a></sup> </p> <h3><span id=".D8.B5.D8.AD.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D9.86.D8.A8.D8.A7.D8.AA"></span><span class="mw-headline" id="صحة_النبات">صحة النبات</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=27" title="عدل القسم: صحة النبات">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>إن تركيز النحاس في التربة غير موحد حول العالم. في العديد من المناطق، تحتوي التربة على مستويات غير كافية من النحاس. التربة التي تقل فيها كمية النحاس بشكل طبيعي غالبًا ما تتطلب مكملات النحاس قبل زراعة المحاصيل، مثل <a href="/wiki/%D8%AD%D8%A8_(%D9%85%D8%AD%D8%B5%D9%88%D9%84)" class="mw-redirect" title="حب (محصول)">الحبوب</a>. </p><p>يمكن أن يؤدي نقص النحاس في التربة إلى فشل المحاصيل. يمثل نقص النحاس مشكلة رئيسية في الإنتاج العالمي الغذاء، مما يؤدي إلى خسائر في الإنتاجية وانخفاض جودة الإنتاج. يمكن <a href="/wiki/%D8%B3%D9%85%D8%A7%D8%AF" title="سماد">للأسمدة</a> النيتروجينية أن تزيد من نقص النحاس في التربة الزراعية. </p><p>إن أهم محصولين غذائيين في العالم، وهما <a href="/wiki/%D8%A3%D8%B1%D8%B2_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="أرز (توضيح)">الأرز</a> <a href="/wiki/%D9%82%D9%85%D8%AD" title="قمح">والقمح</a>، أكثر عرضة لنقص النحاس. كذلك هناك العديد من الأطعمة الهامة الأخرى، بما في ذلك <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%B6%D9%8A%D8%A7%D8%AA" class="mw-redirect" title="حمضيات">الحمضيات</a>، <a href="/wiki/%D8%B4%D9%88%D9%81%D8%A7%D9%86" title="شوفان">والشوفان</a>، <a href="/wiki/%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D8%AE" title="سبانخ">والسبانخ</a> <a href="/wiki/%D8%AC%D8%B2%D8%B1_(%D8%AA%D9%88%D8%B6%D9%8A%D8%AD)" class="mw-disambig" title="جزر (توضيح)">والجزر</a>. من ناحية أخرى، بعض الأطعمة بما في ذلك <a href="/wiki/%D8%AC%D9%88%D8%B2_%D8%A7%D9%84%D9%87%D9%86%D8%AF" title="جوز الهند">جوز الهند</a>، <a href="/wiki/%D9%81%D9%88%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D9%8A%D8%A7" title="فول الصويا">وفول الصويا</a> <a href="/wiki/%D9%87%D9%84%D9%8A%D9%88%D9%86" title="هليون">والهليون</a> ليست حساسة لنقص النحاس في التربة. </p><p>والاستراتيجية الأكثر فعالية لمواجهة نقص النحاس هي تغذية التربة بمكملات النحاس، وعادة ما يكون ذلك على شكل كبريتات النحاس. كما يستخدم <a href="/wiki/%D8%AD%D9%85%D8%A3%D8%A9" title="حمأة">حمأة</a> الصرف الصحي في بعض المناطق لتجديد الأراضي الزراعية بالمواد العضوية والمعادن الشحيحة، بما في ذلك النحاس. </p> <h3><span id=".D8.B5.D8.AD.D8.A9_.D8.A7.D9.84.D8.AD.D9.8A.D9.88.D8.A7.D9.86"></span><span class="mw-headline" id="صحة_الحيوان">صحة الحيوان</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=28" title="عدل القسم: صحة الحيوان">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h3> <p>في المواشي، تظهر <a href="/wiki/%D8%A8%D9%82%D8%B1%D8%A9" class="mw-redirect" title="بقرة">الأبقار</a> <a href="/wiki/%D8%BA%D9%86%D9%85" class="mw-redirect" title="غنم">والأغنام</a> مؤشرات عندما تعاني نقص النحاس. الرنح الحيواني، وهو مرض يصيب الخراف مرتبط بنقص النحاس، ويسبب تكاليف باهظة على المزارعين في جميع أنحاء العالم، لا سيما في <a href="/wiki/%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D8%A7" title="أوروبا">أوروبا</a> <a href="/wiki/%D8%A3%D9%85%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A7_%D8%A7%D9%84%D8%B4%D9%85%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%A9" title="أمريكا الشمالية">وأمريكا الشمالية</a> والعديد من البلدان الاستوائية. بالنسبة <a href="/wiki/%D8%AE%D9%86%D8%A7%D8%B2%D9%8A%D8%B1" title="خنازير">للخنازير</a>، فقد ثبت أن النحاس محفز نمو مهم. </p> <h5><span id=".D8.A7.D8.B3.D8.AA.D8.AE.D8.AF.D8.A7.D9.85.D8.A7.D8.AA_.D8.A7.D8.AE.D8.B1.D9.8A_.D9.84.D9.84.D9.86.D8.AD.D8.A7.D8.B3"></span><span class="mw-headline" id="استخدامات_اخري_للنحاس">استخدامات اخري للنحاس</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=29" title="عدل القسم: استخدامات اخري للنحاس">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h5> <ol><li>تصنيع قطع <a rel="nofollow" class="external text" href="http://faniysahi.com">السباكة</a></li> <li>صنع السخانات</li> <li>الادوية</li> <li>قطع غيار بعض السيارات</li></ol> <h2><span id=".D8.A7.D9.86.D8.B8.D8.B1_.D8.A3.D9.8A.D8.B6.D9.8B.D8.A7"></span><span class="mw-headline" id="انظر_أيضًا">انظر أيضًا</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=30" title="عدل القسم: انظر أيضًا">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <ul><li><a href="/wiki/%D8%AA%D8%BA%D8%B0%D9%8A%D8%A9" title="تغذية">تغذية</a></li> <li><a href="/wiki/%D8%B9%D9%86%D8%B5%D8%B1_%D8%BA%D8%B0%D8%A7%D8%A6%D9%8A" class="mw-redirect" title="عنصر غذائي">عنصر غذائي</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A" title="مغذي">مغذي</a></li> <li><a href="/wiki/%D9%85%D8%BA%D8%B0%D9%8A_%D8%A3%D8%B5%D8%BA%D8%B1" title="مغذي أصغر">مغذي أصغر</a></li></ul> <h2><span id=".D9.85.D8.B1.D8.A7.D8.AC.D8.B9"></span><span class="mw-headline" id="مراجع">مراجع</span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3_%D9%81%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9&amp;action=edit&amp;section=31" title="عدل القسم: مراجع">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span></h2> <div class="reflist4" style="height: 220px; overflow: auto; padding: 3px"> <div class="reflist reflist-cols reflist-cols3 mw-content-ltr" dir="ltr"><ol class="references"> <li id="cite_note-scheiber-1"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-scheiber_1-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-scheiber_1-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFScheiberDringenMercer2013" class="citation book">Scheiber, Ivo; Dringen, Ralf; Mercer, Julian F. B. (2013). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://books.google.com/books?id=6OIlBAAAQBAJ&amp;pg=PA359">"Copper: Effects of Deficiency and Overload"</a>. In Sigel, Astrid; Sigel, Helmut; Sigel, Roland K.O. (المحررون). <i>Interrelations between Essential Metal Ions and Human Diseases</i>. <b>13</b>. Springer. صفحات&#160;359–87. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2F978-94-007-7500-8_11">10.1007/978-94-007-7500-8_11</a>. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-94-007-7500-8" title="خاص:مصادر كتاب/978-94-007-7500-8"><bdi>978-94-007-7500-8</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=Copper%3A+Effects+of+Deficiency+and+Overload&amp;rft.btitle=Interrelations+between+Essential+Metal+Ions+and+Human+Diseases&amp;rft.series=Metal+Ions+in+Life+Sciences&amp;rft.pages=359-87&amp;rft.pub=Springer&amp;rft.date=2013&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2F978-94-007-7500-8_11&amp;rft.isbn=978-94-007-7500-8&amp;rft.aulast=Scheiber&amp;rft.aufirst=Ivo&amp;rft.au=Dringen%2C+Ralf&amp;rft.au=Mercer%2C+Julian+F.+B.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fbooks.google.com%2Fbooks%3Fid%3D6OIlBAAAQBAJ%26pg%3DPA359&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><style data-mw-deduplicate="TemplateStyles:r47703133">.mw-parser-output cite.citation{font-style:inherit}.mw-parser-output .citation q{quotes:"\"""\"""'""'"}.mw-parser-output .id-lock-free a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-free a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/65/Lock-green.svg/9px-Lock-green.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/6/65/Lock-green.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-limited a,.mw-parser-output .id-lock-registration a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-limited a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-registration a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg/9px-Lock-gray-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/d/d6/Lock-gray-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .id-lock-subscription a,.mw-parser-output .citation .cs1-lock-subscription a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/a/aa/Lock-red-alt-2.svg/9px-Lock-red-alt-2.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/a/aa/Lock-red-alt-2.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:9px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration{color:#555}.mw-parser-output .cs1-subscription span,.mw-parser-output .cs1-registration span{border-bottom:1px dotted;cursor:help}.mw-parser-output .cs1-ws-icon a{background-image:url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/4/4c/Wikisource-logo.svg/12px-Wikisource-logo.svg.png");background-image:linear-gradient(transparent,transparent),url("//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/4/4c/Wikisource-logo.svg");background-repeat:no-repeat;background-size:12px;background-position:right .1em center}.mw-parser-output code.cs1-code{color:inherit;background:inherit;border:inherit;padding:inherit}.mw-parser-output .cs1-hidden-error{display:none;font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-visible-error{font-size:100%}.mw-parser-output .cs1-maint{display:none;color:#33aa33;margin-left:0.3em}.mw-parser-output .cs1-subscription,.mw-parser-output .cs1-registration,.mw-parser-output .cs1-format{font-size:95%}.mw-parser-output .cs1-kern-left,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-left{padding-left:0.2em}.mw-parser-output .cs1-kern-right,.mw-parser-output .cs1-kern-wl-right{padding-right:0.2em}.mw-parser-output .citation .mw-selflink{font-weight:inherit}</style></span> </li> <li id="cite_note-2"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-2">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHartSteenbockWaddell1928" class="citation journal">Hart, E. B.; Steenbock, H.; Waddell, J. (1928). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20190604160236/http://www.jbc.org/content/77/2/797.short">"Iron nutrition. VII: Copper is a supplement to iron for hemoglobin building in the rat"</a>. <i>The Journal of Biological Chemistry</i>. <b>77</b>: 797–833. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.jbc.org/article/S0021-9258(20)74028-7/fulltext">الأصل</a> في 4 يونيو 2019.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Biological+Chemistry&amp;rft.atitle=Iron+nutrition.+VII%3A+Copper+is+a+supplement+to+iron+for+hemoglobin+building+in+the+rat&amp;rft.volume=77&amp;rft.pages=797-833&amp;rft.date=1928&amp;rft.aulast=Hart&amp;rft.aufirst=E.+B.&amp;rft.au=Steenbock%2C+H.&amp;rft.au=Waddell%2C+J.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.jbc.org%2Farticle%2FS0021-9258%2820%2974028-7%2Ffulltext&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Ralph-3"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Ralph_3-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ralph_3-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ralph_3-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ralph_3-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ralph_3-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ralph_3-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">Ralph, A., and McArdle, H. J. 2001. Copper metabolism and requirements in the pregnant mother, her fetus, and children. New York: International Copper Association</span> </li> <li id="cite_note-4"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-4">^</a></b></span> <span class="reference-text">George Obikoya, <a rel="nofollow" class="external free" href="http://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html">http://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200801043446/https://vitamins-nutrition.org/vitamins/copper.html">نسخة محفوظة</a> 2020-08-01 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-5"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-5">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external free" href="http://copperinfo.com/health/pregnancy.html">http://copperinfo.com/health/pregnancy.html</a>.</span> </li> <li id="cite_note-6"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-6">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFVestHashemiCobine2013" class="citation book">Vest, Katherine E.; Hashemi, Hayaa F.; Cobine, Paul A. (2013). "The Copper Metallome in Eukaryotic Cells". In Banci, Lucia (المحرر). <i>Metallomics and the Cell</i>. <b>12</b>. Springer. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2F978-94-007-5561-10_12">10.1007/978-94-007-5561-10_12</a>. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-94-007-5560-4" title="خاص:مصادر كتاب/978-94-007-5560-4"><bdi>978-94-007-5560-4</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=The+Copper+Metallome+in+Eukaryotic+Cells&amp;rft.btitle=Metallomics+and+the+Cell&amp;rft.series=Metal+Ions+in+Life+Sciences&amp;rft.pub=Springer&amp;rft.date=2013&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2F978-94-007-5561-10_12&amp;rft.isbn=978-94-007-5560-4&amp;rft.aulast=Vest&amp;rft.aufirst=Katherine+E.&amp;rft.au=Hashemi%2C+Hayaa+F.&amp;rft.au=Cobine%2C+Paul+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-pmid17454552-7"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid17454552_7-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSternSoliozKrewskiAggett2007" class="citation journal">Stern, Bonnie Ransom; Solioz, Marc; Krewski, Daniel; Aggett, Peter; Aw, Tar-Ching; Baker, Scott; Crump, Kenny; Dourson, Michael; Haber, Lynne; Hertzberg, Rick; Keen, Carl; Meek, Bette; Rudenko, Larisa; Schoeny, Rita; Slob, Wout; Starr, Tom (2007). "Copper and Human Health: Biochemistry, Genetics, and Strategies for Modeling Dose-response Relationships". <i>Journal of Toxicology and Environmental Health, Part B</i>. <b>10</b> (3): 157–222. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F10937400600755911">10.1080/10937400600755911</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17454552">17454552</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Toxicology+and+Environmental+Health%2C+Part+B&amp;rft.atitle=Copper+and+Human+Health%3A+Biochemistry%2C+Genetics%2C+and+Strategies+for+Modeling+Dose-response+Relationships&amp;rft.volume=10&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=157-222&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F10937400600755911&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17454552&amp;rft.aulast=Stern&amp;rft.aufirst=Bonnie+Ransom&amp;rft.au=Solioz%2C+Marc&amp;rft.au=Krewski%2C+Daniel&amp;rft.au=Aggett%2C+Peter&amp;rft.au=Aw%2C+Tar-Ching&amp;rft.au=Baker%2C+Scott&amp;rft.au=Crump%2C+Kenny&amp;rft.au=Dourson%2C+Michael&amp;rft.au=Haber%2C+Lynne&amp;rft.au=Hertzberg%2C+Rick&amp;rft.au=Keen%2C+Carl&amp;rft.au=Meek%2C+Bette&amp;rft.au=Rudenko%2C+Larisa&amp;rft.au=Schoeny%2C+Rita&amp;rft.au=Slob%2C+Wout&amp;rft.au=Starr%2C+Tom&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-pmid20077283-8"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-6"><sup><i><b>خ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid20077283_8-7"><sup><i><b>د</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFStern2010" class="citation journal">Stern, Bonnie Ransom (2010). "Essentiality and Toxicity in Copper Health Risk Assessment: Overview, Update and Regulatory Considerations". <i>Journal of Toxicology and Environmental Health, Part A</i>. <b>73</b> (2): 114–27. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F15287390903337100">10.1080/15287390903337100</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/20077283">20077283</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Toxicology+and+Environmental+Health%2C+Part+A&amp;rft.atitle=Essentiality+and+Toxicity+in+Copper+Health+Risk+Assessment%3A+Overview%2C+Update+and+Regulatory+Considerations&amp;rft.volume=73&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=114-27&amp;rft.date=2010&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F15287390903337100&amp;rft_id=info%3Apmid%2F20077283&amp;rft.aulast=Stern&amp;rft.aufirst=Bonnie+Ransom&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-InternationalProgramme-9"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-6"><sup><i><b>خ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-7"><sup><i><b>د</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-8"><sup><i><b>ذ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-9"><sup><i><b>ر</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-InternationalProgramme_9-10"><sup><i><b>ز</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">International Programme on Chemical Safety. 1998. Environmental Health Criteria No. 200: Copper. Geneva: World Health Organization</span> </li> <li id="cite_note-pmid10425169-10"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid10425169_10-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid10425169_10-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCamakarisVoskoboinikMercer1999" class="citation journal">Camakaris, J.; Voskoboinik, I.; Mercer, J.F. (1999). "Molecular Mechanisms of Copper Homeostasis". <i>Biochemical and Biophysical Research Communications</i>. <b>261</b> (2): 225–32. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1006%2Fbbrc.1999.1073">10.1006/bbrc.1999.1073</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10425169">10425169</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Biochemical+and+Biophysical+Research+Communications&amp;rft.atitle=Molecular+Mechanisms+of+Copper+Homeostasis&amp;rft.volume=261&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=225-32&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1006%2Fbbrc.1999.1073&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10425169&amp;rft.aulast=Camakaris&amp;rft.aufirst=J.&amp;rft.au=Voskoboinik%2C+I.&amp;rft.au=Mercer%2C+J.F.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Harris2000-11"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Harris2000_11-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Harris2000_11-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Harris2000_11-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHarris2000" class="citation journal">Harris, Edward D. (2000). "Cellular copper transport and metabolism". <i>Annual Review of Nutrition</i>. <b>20</b> (1): 291–310. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1146%2Fannurev.nutr.20.1.291">10.1146/annurev.nutr.20.1.291</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10940336">10940336</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Annual+Review+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Cellular+copper+transport+and+metabolism&amp;rft.volume=20&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=291-310&amp;rft.date=2000&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1146%2Fannurev.nutr.20.1.291&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10940336&amp;rft.aulast=Harris&amp;rft.aufirst=Edward+D.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Harris2001-12"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Harris2001_12-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Harris2001_12-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHarris2001" class="citation journal">Harris, Edward D. (2001). "Copper Homeostasis: The Role of Cellular Transporters". <i>Nutrition Reviews</i>. <b>59</b> (9): 281–5. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1111%2Fj.1753-4887.2001.tb07017.x">10.1111/j.1753-4887.2001.tb07017.x</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11570430">11570430</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Nutrition+Reviews&amp;rft.atitle=Copper+Homeostasis%3A+The+Role+of+Cellular+Transporters&amp;rft.volume=59&amp;rft.issue=9&amp;rft.pages=281-5&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1111%2Fj.1753-4887.2001.tb07017.x&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11570430&amp;rft.aulast=Harris&amp;rft.aufirst=Edward+D.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-13"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-13">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBertinatoL&#39;Abbé2004" class="citation journal">Bertinato, Jesse; L'Abbé, Mary R. (2004). "Maintaining copper homeostasis: regulation of copper-trafficking proteins in response to copper deficiency or overload". <i>The Journal of Nutritional Biochemistry</i>. <b>15</b> (6): 316–22. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.jnutbio.2004.02.004">10.1016/j.jnutbio.2004.02.004</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/15157936">15157936</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutritional+Biochemistry&amp;rft.atitle=Maintaining+copper+homeostasis%3A+regulation+of+copper-trafficking+proteins+in+response+to+copper+deficiency+or+overload&amp;rft.volume=15&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=316-22&amp;rft.date=2004&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.jnutbio.2004.02.004&amp;rft_id=info%3Apmid%2F15157936&amp;rft.aulast=Bertinato&amp;rft.aufirst=Jesse&amp;rft.au=L%27Abb%C3%A9%2C+Mary+R.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-14"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-14">^</a></b></span> <span class="reference-text">Lewis, Al, 2009, The Hygienic Benefits of Antimicrobial Copper Alloy Surfaces In Healthcare Settings, a compilation of information and data for the International Copper Association Inc., © 2009, available from International Copper Association Inc., A1335-XX/09</span> </li> <li id="cite_note-15"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-15">^</a></b></span> <span class="reference-text">Stern, B.R. et. al, 2007, Copper And Human Health: Biochemistry, Genetics, And Strategies for Modeling Dose-Response Relationships, <i>Journal of Toxicology and Environmental Health,</i> Part B, 10:157–222</span> </li> <li id="cite_note-16"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-16">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFvan_CampenMitchell1965" class="citation journal">van Campen, Darrell R.; Mitchell, Elizabeth A. (1965). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200313172913/https://academic.oup.com/jn">"Absorption of Cu64, Zn65, Mo99, and Fe59 from ligated segments of the rat gastrointestinal tract"</a>. <i>The Journal of Nutrition</i>. <b>86</b> (2): 120–4. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14302118">14302118</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/jn">الأصل</a> في 13 مارس 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Absorption+of+Cu64%2C+Zn65%2C+Mo99%2C+and+Fe59+from+ligated+segments+of+the+rat+gastrointestinal+tract&amp;rft.volume=86&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=120-4&amp;rft.date=1965&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14302118&amp;rft.aulast=van+Campen&amp;rft.aufirst=Darrell+R.&amp;rft.au=Mitchell%2C+Elizabeth+A.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fjn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-17"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-17">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCramptonMatthewsPoisner1965" class="citation journal">Crampton, R. F.; Matthews, D. M.; Poisner, Roselle (1965). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1357280">"Observations on the mechanism of absorption of copper by the small intestine"</a>. <i>The Journal of Physiology</i>. <b>178</b> (1): 111–26. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1113%2Fjphysiol.1965.sp007618">10.1113/jphysiol.1965.sp007618</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1357280">1357280</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14298103">14298103</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Physiology&amp;rft.atitle=Observations+on+the+mechanism+of+absorption+of+copper+by+the+small+intestine&amp;rft.volume=178&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=111-26&amp;rft.date=1965&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1357280&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14298103&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1113%2Fjphysiol.1965.sp007618&amp;rft.aulast=Crampton&amp;rft.aufirst=R.+F.&amp;rft.au=Matthews%2C+D.+M.&amp;rft.au=Poisner%2C+Roselle&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1357280&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-18"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-18">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBearnKunkel1955" class="citation journal">Bearn, AG; Kunkel, HG (1955). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200103110146/https://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract">"Metabolic studies in Wilson's disease using Cu<sup>64</sup>"</a>. <i>The Journal of Laboratory and Clinical Medicine</i>. <b>45</b> (4): 623–31. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14368026">14368026</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.translationalres.com/article/0022-2143(55)90085-8/abstract">الأصل</a> في 3 يناير 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Laboratory+and+Clinical+Medicine&amp;rft.atitle=Metabolic+studies+in+Wilson%27s+disease+using+Cu%3Csup%3E64%3C%2Fsup%3E&amp;rft.volume=45&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=623-31&amp;rft.date=1955&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14368026&amp;rft.aulast=Bearn&amp;rft.aufirst=AG&amp;rft.au=Kunkel%2C+HG&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.translationalres.com%2Farticle%2F0022-2143%2855%2990085-8%2Fabstract&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-19"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-19">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFStricklandBecknerLeu1972" class="citation journal">Strickland, GT; Beckner, WM; Leu, ML (1972). "Absorption of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu and 64 Cu". <i>Clinical Science</i>. <b>43</b> (5): 617–25. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1042%2Fcs0430617">10.1042/cs0430617</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/5083937">5083937</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Clinical+Science&amp;rft.atitle=Absorption+of+copper+in+homozygotes+and+heterozygotes+for+Wilson%27s+disease+and+controls%3A+isotope+tracer+studies+with+67+Cu+and+64+Cu&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=617-25&amp;rft.date=1972&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1042%2Fcs0430617&amp;rft_id=info%3Apmid%2F5083937&amp;rft.aulast=Strickland&amp;rft.aufirst=GT&amp;rft.au=Beckner%2C+WM&amp;rft.au=Leu%2C+ML&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-20"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-20">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFStricklandBecknerLeuO&#39;Reilly1972" class="citation journal">Strickland, GT; Beckner, WM; Leu, ML; O'Reilly, S (1972). "Turnover studies of copper in homozygotes and heterozygotes for Wilson's disease and controls: isotope tracer studies with 67 Cu". <i>Clinical Science</i>. <b>43</b> (5): 605–15. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1042%2Fcs0430605">10.1042/cs0430605</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/5083936">5083936</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Clinical+Science&amp;rft.atitle=Turnover+studies+of+copper+in+homozygotes+and+heterozygotes+for+Wilson%27s+disease+and+controls%3A+isotope+tracer+studies+with+67+Cu&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=605-15&amp;rft.date=1972&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1042%2Fcs0430605&amp;rft_id=info%3Apmid%2F5083936&amp;rft.aulast=Strickland&amp;rft.aufirst=GT&amp;rft.au=Beckner%2C+WM&amp;rft.au=Leu%2C+ML&amp;rft.au=O%27Reilly%2C+S&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-21"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-21">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTurnlundKeyesAndersonAcord1989" class="citation journal">Turnlund, Judith R; Keyes, William R; Anderson, Helen L; Acord, Lorra L (1989). <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.ajcn.org/cgi/pmidlookup?view=long&amp;pmid=2718922">"Copper absorption and retention in young men at three levels of dietary copper by use of the stable isotope <sup>65</sup>Cu<sup>1–4</sup>"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>49</b> (5): 870–8. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2718922">2718922</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+absorption+and+retention+in+young+men+at+three+levels+of+dietary+copper+by+use+of+the+stable+isotope+%3Csup%3E65%3C%2Fsup%3ECu%3Csup%3E1%E2%80%934%3C%2Fsup%3E&amp;rft.volume=49&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=870-8&amp;rft.date=1989&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2718922&amp;rft.aulast=Turnlund&amp;rft.aufirst=Judith+R&amp;rft.au=Keyes%2C+William+R&amp;rft.au=Anderson%2C+Helen+L&amp;rft.au=Acord%2C+Lorra+L&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.ajcn.org%2Fcgi%2Fpmidlookup%3Fview%3Dlong%26pmid%3D2718922&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-22"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-22">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTurnlund1998" class="citation journal">Turnlund, Judith R. (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn">"Human whole-body copper metabolism"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 960S–964S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587136">9587136</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 4 يناير 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Human+whole-body+copper+metabolism&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=960S-964S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587136&amp;rft.aulast=Turnlund&amp;rft.aufirst=Judith+R.&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-23"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-23">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFEhrenkranzGettnerNelli1989" class="citation journal">Ehrenkranz, Richard A.; Gettner, Patricia A.; Nelli, Catherine M. (1989). "Nutrient Balance Studies in Premature Infants Fed Premature Formula or Fortified Preterm Human Milk". <i>Journal of Pediatric Gastroenterology and Nutrition</i>. <b>8</b> (1): 58–67. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1097%2F00005176-198901000-00012">10.1097/00005176-198901000-00012</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2499673">2499673</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Pediatric+Gastroenterology+and+Nutrition&amp;rft.atitle=Nutrient+Balance+Studies+in+Premature+Infants+Fed+Premature+Formula+or+Fortified+Preterm+Human+Milk&amp;rft.volume=8&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=58-67&amp;rft.date=1989&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1097%2F00005176-198901000-00012&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2499673&amp;rft.aulast=Ehrenkranz&amp;rft.aufirst=Richard+A.&amp;rft.au=Gettner%2C+Patricia+A.&amp;rft.au=Nelli%2C+Catherine+M.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-24"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-24">^</a></b></span> <span class="reference-text">World Health Organization. 1998, Guidelines for drinking-water quality. Addendum to Volume 2, 2nd ed. Geneva</span> </li> <li id="cite_note-25"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-25">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTurnlundSwansonKing1983" class="citation journal">Turnlund, Judith R; Swanson, Christine A; King, Janet C (1983). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071200/https://academic.oup.com/jn">"Copper Absorption and Retention in Pregnant Women Fed Diets Based on Animal and Plant Proteins"</a>. <i>The Journal of Nutrition</i>. <b>113</b> (11): 2346–52. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/6631551">6631551</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/jn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+Absorption+and+Retention+in+Pregnant+Women+Fed+Diets+Based+on+Animal+and+Plant+Proteins&amp;rft.volume=113&amp;rft.issue=11&amp;rft.pages=2346-52&amp;rft.date=1983&amp;rft_id=info%3Apmid%2F6631551&amp;rft.aulast=Turnlund&amp;rft.aufirst=Judith+R&amp;rft.au=Swanson%2C+Christine+A&amp;rft.au=King%2C+Janet+C&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fjn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-26"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-26">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCousins1985" class="citation journal">Cousins, Robert J (1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238">"Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin"</a>. <i>Physiological Reviews</i>. <b>65</b> (2): 238–309. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/3885271">3885271</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238">الأصل</a> في 26 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Physiological+Reviews&amp;rft.atitle=Absorption%2C+transport%2C+and+hepatic+metabolism+of+copper+and+zinc%3A+special+reference+to+metallothionein+and+ceruloplasmin&amp;rft.volume=65&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=238-309&amp;rft.date=1985&amp;rft_id=info%3Apmid%2F3885271&amp;rft.aulast=Cousins&amp;rft.aufirst=Robert+J&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fjournals.physiology.org%2Fdoi%2Fabs%2F10.1152%2Fphysrev.1985.65.2.238&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-27"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-27">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFOestreicherCousins1985" class="citation journal">Oestreicher, Paul; Cousins, Robert J (1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071138/https://academic.oup.com/jn">"Copper and Zinc Absorption in the Rat: Mechanism of Mutual Antagonism"</a>. <i>The Journal of Nutrition</i>. <b>115</b> (2): 159–66. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/3968585">3968585</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/jn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+and+Zinc+Absorption+in+the+Rat%3A+Mechanism+of+Mutual+Antagonism&amp;rft.volume=115&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=159-66&amp;rft.date=1985&amp;rft_id=info%3Apmid%2F3968585&amp;rft.aulast=Oestreicher&amp;rft.aufirst=Paul&amp;rft.au=Cousins%2C+Robert+J&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fjn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Lee1984-28"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Lee1984_28-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Lee1984_28-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLeeSchroederGordon1984" class="citation journal">Lee, D; Schroeder, J; Gordon, DT (January 1984). "The effect of phytic acid on copper bioavailability". <i>Federation Proceedings</i>. Federation of American Societies for Experimental Biology. <b>43</b> (3): 616–20.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Federation+Proceedings&amp;rft.atitle=The+effect+of+phytic+acid+on+copper+bioavailability&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=616-20&amp;rft.date=1984-01&amp;rft.aulast=Lee&amp;rft.aufirst=D&amp;rft.au=Schroeder%2C+J&amp;rft.au=Gordon%2C+DT&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-29"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-29">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGregerMulvaney1985" class="citation journal">Greger, JL; Mulvaney, Jude (1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071130/https://academic.oup.com/jn">"Absorption and Tissue Distribution of Zinc, Iron and Copper by Rats Fed Diets Containing Lactalbumin, Soy and Supplemental Sulfur-Containing Amino Acids"</a>. <i>The Journal of Nutrition</i>. <b>115</b> (2): 200–10. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/4038512">4038512</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/jn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Absorption+and+Tissue+Distribution+of+Zinc%2C+Iron+and+Copper+by+Rats+Fed+Diets+Containing+Lactalbumin%2C+Soy+and+Supplemental+Sulfur-Containing+Amino+Acids&amp;rft.volume=115&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=200-10&amp;rft.date=1985&amp;rft_id=info%3Apmid%2F4038512&amp;rft.aulast=Greger&amp;rft.aufirst=JL&amp;rft.au=Mulvaney%2C+Jude&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fjn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Werman-30"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Werman_30-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWermanBhathena1995" class="citation journal">Werman, Moshe J.; Bhathena, Sam J. (1995). "Fructose metabolizing enzymes in the rat liver and metabolic parameters: Interactions between dietary copper, type of carbohydrates, and gender". <i>The Journal of Nutritional Biochemistry</i>. <b>6</b> (7): 373–379. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2F0955-2863%2895%2980005-W">10.1016/0955-2863(95)80005-W</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12049998">12049998</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Nutritional+Biochemistry&amp;rft.atitle=Fructose+metabolizing+enzymes+in+the+rat+liver+and+metabolic+parameters%3A+Interactions+between+dietary+copper%2C+type+of+carbohydrates%2C+and+gender&amp;rft.volume=6&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=373-379&amp;rft.date=1995&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2F0955-2863%2895%2980005-W&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12049998&amp;rft.aulast=Werman&amp;rft.aufirst=Moshe+J.&amp;rft.au=Bhathena%2C+Sam+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Wapnir1998-31"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Wapnir1998_31-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Wapnir1998_31-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWapnir1998" class="citation journal">Wapnir, Raul A (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200526030330/https://academic.oup.com/ajcn">"Copper absorption and bioavailability"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 1054S–1060S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587151">9587151</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 26 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+absorption+and+bioavailability&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=1054S-1060S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587151&amp;rft.aulast=Wapnir&amp;rft.aufirst=Raul+A&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-32"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-32">^</a></b></span> <span class="reference-text">Aa sa , R., Ma lm s t r om , B. G., Sa l tm a n , P., and Va n n g a r d , T.: The specific binding of iron (III) and copper (II) to transferrin and conalbumin. Biochim. Biophys. Acta 75:203-222,1963.</span> </li> <li id="cite_note-33"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-33">^</a></b></span> <span class="reference-text">Wil l ia m s , D. M., Ba r b u t o , A. J., At k in , C. L., a n d L e e , G. R.: E v id e n c e for an iro n c a r r ie r s u b s ta n c e in c o p p e r -d e fic ie n t m ito c h o n d ria . T h e R e d C e lls . N ew York, Alan R. L is s, In c ., 1978, p p . 539-545.</span> </li> <li id="cite_note-copperinfo-34"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-copperinfo_34-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-copperinfo_34-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20101015204256/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.html">"Archived copy"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://copperinfo.com/health/goodhealth.html">الأصل</a> في 15 أكتوبر 2010<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2010</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Archived+copy&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fcopperinfo.com%2Fhealth%2Fgoodhealth.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:%D8%B5%D9%8A%D8%A7%D9%86%D8%A9_CS1:_%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%B1%D8%B4%D9%8A%D9%81_%D9%83%D8%B9%D9%86%D9%88%D8%A7%D9%86" title="تصنيف:صيانة CS1: الأرشيف كعنوان">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/> </span> </li> <li id="cite_note-35"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-35">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLutsenkoKaplan1995" class="citation journal">Lutsenko, Svetlana; Kaplan, Jack H. (1995). "Organization of P-type ATPases: significance of structural diversity". <i>Biochemistry</i>. <b>34</b> (48): 15607–13. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1021%2Fbi00048a001">10.1021/bi00048a001</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7495787">7495787</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Biochemistry&amp;rft.atitle=Organization+of+P-type+ATPases%3A+significance+of+structural+diversity&amp;rft.volume=34&amp;rft.issue=48&amp;rft.pages=15607-13&amp;rft.date=1995&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1021%2Fbi00048a001&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7495787&amp;rft.aulast=Lutsenko&amp;rft.aufirst=Svetlana&amp;rft.au=Kaplan%2C+Jack+H.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-36"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-36">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSoliozVulpe1996" class="citation journal">Solioz, Marc; Vulpe, Christopher (1996). "CPx-type ATPases: a class of P-type ATPases that pump heavy metals". <i>Trends in Biochemical Sciences</i>. <b>21</b> (7): 237–41. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0968-0004%2896%2920016-7">10.1016/S0968-0004(96)20016-7</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8755241">8755241</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Trends+in+Biochemical+Sciences&amp;rft.atitle=CPx-type+ATPases%3A+a+class+of+P-type+ATPases+that+pump+heavy+metals&amp;rft.volume=21&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=237-41&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0968-0004%2896%2920016-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8755241&amp;rft.aulast=Solioz&amp;rft.aufirst=Marc&amp;rft.au=Vulpe%2C+Christopher&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-37"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-37">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLeePetrisThiele2002" class="citation journal">Lee, J.; Petris, M. J.; Thiele, D. J. (2002). "Characterization of mouse embryonic cells deficient in the ctr1 high affinity copper transporter: Identification of a Ctr1-independent copper transport system". <i>The Journal of Biological Chemistry</i>. <b>277</b> (43): 40253–9. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1074%2Fjbc.M208002200">10.1074/jbc.M208002200</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12177073">12177073</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Biological+Chemistry&amp;rft.atitle=Characterization+of+mouse+embryonic+cells+deficient+in+the+ctr1+high+affinity+copper+transporter%3A+Identification+of+a+Ctr1-independent+copper+transport+system&amp;rft.volume=277&amp;rft.issue=43&amp;rft.pages=40253-9&amp;rft.date=2002&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1074%2Fjbc.M208002200&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12177073&amp;rft.aulast=Lee&amp;rft.aufirst=J.&amp;rft.au=Petris%2C+M.+J.&amp;rft.au=Thiele%2C+D.+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-38"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-38">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMarceauAspinSass-Kortsak1970" class="citation journal">Marceau, N; Aspin, N; Sass-Kortsak, A (1970). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160902062952/http://ajplegacy.physiology.org/content/218/2/377.short">"Absorption of copper 64 from gastrointestinal tract of the rat"</a>. <i>The American Journal of Physiology</i>. <b>218</b> (2): 377–83. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/5412451">5412451</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/ajplegacy.1970.218.2.377">الأصل</a> في 2 سبتمبر 2016.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Physiology&amp;rft.atitle=Absorption+of+copper+64+from+gastrointestinal+tract+of+the+rat&amp;rft.volume=218&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=377-83&amp;rft.date=1970&amp;rft_id=info%3Apmid%2F5412451&amp;rft.aulast=Marceau&amp;rft.aufirst=N&amp;rft.au=Aspin%2C+N&amp;rft.au=Sass-Kortsak%2C+A&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fjournals.physiology.org%2Fdoi%2Fabs%2F10.1152%2Fajplegacy.1970.218.2.377&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-39"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-39">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBlighBoyleMcewenSadler1992" class="citation journal">Bligh, S.W.Annie; Boyle, Helena A.; Mcewen, Andrew B.; Sadler, Peter J.; Woodham, Robert H. (1992). "1H NMR studies of reactions of copper complexes with human blood plasma and urine". <i>Biochemical Pharmacology</i>. <b>43</b> (2): 137–45. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2F0006-2952%2892%2990270-S">10.1016/0006-2952(92)90270-S</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/1739401">1739401</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Biochemical+Pharmacology&amp;rft.atitle=1H+NMR+studies+of+reactions+of+copper+complexes+with+human+blood+plasma+and+urine&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=137-45&amp;rft.date=1992&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2F0006-2952%2892%2990270-S&amp;rft_id=info%3Apmid%2F1739401&amp;rft.aulast=Bligh&amp;rft.aufirst=S.W.Annie&amp;rft.au=Boyle%2C+Helena+A.&amp;rft.au=Mcewen%2C+Andrew+B.&amp;rft.au=Sadler%2C+Peter+J.&amp;rft.au=Woodham%2C+Robert+H.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-40"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-40">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLinderHazegh-Azam1996" class="citation journal">Linder, Maria C; Hazegh-Azam, Maryam (1996). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180103043619/http://ajcn.nutrition.org/content/63/5/797S.1.short">"Copper biochemistry and molecular biology"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>63</b> (5): 797S–811S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8615367">8615367</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn/redirect-unavailable?url=ajcn.nutrition.org/content/63/5/797s.1.short">الأصل</a> في 3 يناير 2018.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+biochemistry+and+molecular+biology&amp;rft.volume=63&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=797S-811S&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8615367&amp;rft.aulast=Linder&amp;rft.aufirst=Maria+C&amp;rft.au=Hazegh-Azam%2C+Maryam&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn%2Fredirect-unavailable%3Furl%3Dajcn.nutrition.org%2Fcontent%2F63%2F5%2F797s.1.short&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-41"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-41">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLinderWootenCervezaCotton1998" class="citation journal">Linder, Maria C; Wooten, Lisa; Cerveza, Philip; Cotton, Steven; Shulze, Roman; Lomeli, Norma (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071134/https://academic.oup.com/ajcn">"Copper transport"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 965S–971S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587137">9587137</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+transport&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=965S-971S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587137&amp;rft.aulast=Linder&amp;rft.aufirst=Maria+C&amp;rft.au=Wooten%2C+Lisa&amp;rft.au=Cerveza%2C+Philip&amp;rft.au=Cotton%2C+Steven&amp;rft.au=Shulze%2C+Roman&amp;rft.au=Lomeli%2C+Norma&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-42"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-42">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCousins1985" class="citation journal">Cousins, RJ (1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200526082506/https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238">"Absorption, transport, and hepatic metabolism of copper and zinc: special reference to metallothionein and ceruloplasmin"</a>. <i>Physiological Reviews</i>. <b>65</b> (2): 238–309. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/3885271">3885271</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://journals.physiology.org/doi/abs/10.1152/physrev.1985.65.2.238">الأصل</a> في 26 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Physiological+Reviews&amp;rft.atitle=Absorption%2C+transport%2C+and+hepatic+metabolism+of+copper+and+zinc%3A+special+reference+to+metallothionein+and+ceruloplasmin&amp;rft.volume=65&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=238-309&amp;rft.date=1985&amp;rft_id=info%3Apmid%2F3885271&amp;rft.aulast=Cousins&amp;rft.aufirst=RJ&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fjournals.physiology.org%2Fdoi%2Fabs%2F10.1152%2Fphysrev.1985.65.2.238&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-43"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-43">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWingeMehra1990" class="citation journal">Winge, Dennis R.; Mehra, Rajesh K. (1990). "Host Defenses against Copper Toxicity". <i>International Review of Experimental Pathology</i>. <b>31</b>: 47–83. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fb978-0-12-364931-7.50007-0">10.1016/b978-0-12-364931-7.50007-0</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2292474">2292474</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=International+Review+of+Experimental+Pathology&amp;rft.atitle=Host+Defenses+against+Copper+Toxicity&amp;rft.volume=31&amp;rft.pages=47-83&amp;rft.date=1990&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fb978-0-12-364931-7.50007-0&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2292474&amp;rft.aulast=Winge&amp;rft.aufirst=Dennis+R.&amp;rft.au=Mehra%2C+Rajesh+K.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-44"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-44">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTurnlund1998" class="citation journal">Turnlund, Judith R (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200104072523/https://academic.oup.com/ajcn">"Human whole-body copper metabolism"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 960S–964S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587136">9587136</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 4 يناير 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Human+whole-body+copper+metabolism&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=960S-964S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587136&amp;rft.aulast=Turnlund&amp;rft.aufirst=Judith+R&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-45"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-45">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFAggett1999" class="citation journal">Aggett, PJ (1999). "An overview of the metabolism of copper". <i>European Journal of Medical Research</i>. <b>4</b> (6): 214–6. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10383873">10383873</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Medical+Research&amp;rft.atitle=An+overview+of+the+metabolism+of+copper&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=214-6&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10383873&amp;rft.aulast=Aggett&amp;rft.aufirst=PJ&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-46"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-46">^</a></b></span> <span class="reference-text">WHO/FAO/IAEA, (1996), Trace Elements in Human Nutrition and Health. World Health Organization, Geneva)</span> </li> <li id="cite_note-nlm-47"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-nlm_47-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-nlm_47-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a href="/wiki/%D9%85%D8%AF%D9%84%D8%A7%D9%8A%D9%86_%D8%A8%D9%84%D8%B3" title="مدلاين بلس">مدلاين بلس</a> <i><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nlm.nih.gov/medlineplus/ency/article/002419.htm">Copper in diet</a></i></span> </li> <li id="cite_note-NAP_2001_Copper-48"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-NAP_2001_Copper_48-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-NAP_2001_Copper_48-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-NAP_2001_Copper_48-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-NAP_2001_Copper_48-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-NAP_2001_Copper_48-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite class="citation book"><a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.nap.edu/openbook.php?record_id=10026&amp;page=224">"Copper"</a>. <i>Dietary Reference Intakes for Vitamin A, Vitamin K, Arsenic, Boron, Chromium, Copper, Iodine, Iron, Manganese, Molybdenum, Nickel, Silicon, Vanadium, and Zinc</i>. National Academies Press. 2001. صفحات&#160;224–57. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-0-309-07279-3" title="خاص:مصادر كتاب/978-0-309-07279-3"><bdi>978-0-309-07279-3</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=Copper&amp;rft.btitle=Dietary+Reference+Intakes+for+Vitamin+A%2C+Vitamin+K%2C+Arsenic%2C+Boron%2C+Chromium%2C+Copper%2C+Iodine%2C+Iron%2C+Manganese%2C+Molybdenum%2C+Nickel%2C+Silicon%2C+Vanadium%2C+and+Zinc&amp;rft.pages=224-57&amp;rft.pub=National+Academies+Press&amp;rft.date=2001&amp;rft.isbn=978-0-309-07279-3&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fwww.nap.edu%2Fopenbook.php%3Frecord_id%3D10026%26page%3D224&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-49"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-49">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20191015155248/http://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf"><i>Tolerable Upper Intake Levels For Vitamins And Minerals</i></a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>, European Food Safety Authority, 2006, مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/efsa_rep/blobserver_assets/ndatolerableuil.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 15 أكتوبر 2019</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=book&amp;rft.btitle=Tolerable+Upper+Intake+Levels+For+Vitamins+And+Minerals&amp;rft.pub=European+Food+Safety+Authority&amp;rft.date=2006&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.efsa.europa.eu%2Fsites%2Fdefault%2Ffiles%2Fefsa_rep%2Fblobserver_assets%2Fndatolerableuil.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;separator=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><span class="cs1-maint citation-comment">CS1 maint: ref=harv (<a href="/wiki/%D8%AA%D8%B5%D9%86%D9%8A%D9%81:CS1_maint:_ref%3Dharv" title="تصنيف:CS1 maint: ref=harv">link</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-50"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-50">^</a></b></span> <span class="reference-text">Peana, Massimiliano &amp; Medici, Serenella &amp; Zoroddu, Maria. (2018)."Biomedical Applications of Metals" ed. Mahendra Rai, Avinash P. Ingle, Serenella Medici.pp98.</span> </li> <li id="cite_note-51"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-51">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20181113060444/https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf">"Overview on Dietary Reference Values for the EU population as derived by the EFSA Panel on Dietetic Products, Nutrition and Allergies"</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span>. 2017. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.efsa.europa.eu/sites/default/files/assets/DRV_Summary_tables_jan_17.pdf">الأصل</a> <span class="cs1-format">(PDF)</span> في 13 نوفمبر 2018.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Overview+on+Dietary+Reference+Values+for+the+EU+population+as+derived+by+the+EFSA+Panel+on+Dietetic+Products%2C+Nutrition+and+Allergies&amp;rft.date=2017&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.efsa.europa.eu%2Fsites%2Fdefault%2Ffiles%2Fassets%2FDRV_Summary_tables_jan_17.pdf&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-52"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-52">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGeorgopoulosRoyYonone-LioyOpiekun2001" class="citation journal">Georgopoulos, PG; Roy, A; Yonone-Lioy, MJ; Opiekun, RE; Lioy, PJ (2001). "Environmental copper: its dynamics and human exposure issues". <i>Journal of Toxicology and Environmental Health. Part B, Critical Reviews</i>. <b>4</b> (4): 341–94. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F109374001753146207">10.1080/109374001753146207</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11695043">11695043</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Toxicology+and+Environmental+Health.+Part+B%2C+Critical+Reviews&amp;rft.atitle=Environmental+copper%3A+its+dynamics+and+human+exposure+issues&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=341-94&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F109374001753146207&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11695043&amp;rft.aulast=Georgopoulos&amp;rft.aufirst=PG&amp;rft.au=Roy%2C+A&amp;rft.au=Yonone-Lioy%2C+MJ&amp;rft.au=Opiekun%2C+RE&amp;rft.au=Lioy%2C+PJ&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Steven_S_2006-53"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Steven_S_2006_53-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Steven_S_2006_53-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSadhraWheatleyCross2007" class="citation journal">Sadhra, Steven S.; Wheatley, Andrew D.; Cross, Hilary J. (2007). "Dietary exposure to copper in the European Union and its assessment for EU regulatory risk assessment". <i>Science of The Total Environment</i>. <b>374</b> (2–3): 223–34. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.scitotenv.2006.12.041">10.1016/j.scitotenv.2006.12.041</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17270248">17270248</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Science+of+The+Total+Environment&amp;rft.atitle=Dietary+exposure+to+copper+in+the+European+Union+and+its+assessment+for+EU+regulatory+risk+assessment&amp;rft.volume=374&amp;rft.issue=2%E2%80%933&amp;rft.pages=223-34&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.scitotenv.2006.12.041&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17270248&amp;rft.aulast=Sadhra&amp;rft.aufirst=Steven+S.&amp;rft.au=Wheatley%2C+Andrew+D.&amp;rft.au=Cross%2C+Hilary+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-54"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-54">^</a></b></span> <span class="reference-text">World Health Organization. 1998. Copper. Environmental Health Criteria 200. Geneva: IPCS, WHO</span> </li> <li id="cite_note-55"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-55">^</a></b></span> <span class="reference-text">Abstract from ‘Copper Alloys for Human Infectious Disease Control’ by H T Michels, S A Wilks, J O Noyce and C W Keevil.</span> </li> <li id="cite_note-56"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-56">^</a></b></span> <span class="reference-text">Allen V. Barker، David J. Pilbeam. (2013).Handbook of Plant Nutrition.pp321-322</span> </li> <li id="cite_note-Stern-57"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Stern_57-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-4"><sup><i><b>ج</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-5"><sup><i><b>ح</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-6"><sup><i><b>خ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Stern_57-7"><sup><i><b>د</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFStern2007" class="citation book">Stern, Bonnie Ransom (2007). "U-Shaped Dose-Response Curve for Risk Assessment of Essential Trace Elements: Copper as a Case Study". In Robson, Mark G.; Toscano, William A. (المحررون). <i>Risk Assessment for Environmental Health</i>. San Francisco: John Wiley and Sons. صفحات&#160;555–62. <a href="/wiki/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B8%D8%A7%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%82%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A_%D9%84%D8%AA%D8%B1%D9%82%D9%8A%D9%85_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%AA%D8%A8" title="النظام القياسي الدولي لترقيم الكتب">ISBN</a>&#160;<a href="/wiki/%D8%AE%D8%A7%D8%B5:%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8/978-1-118-42406-3" title="خاص:مصادر كتاب/978-1-118-42406-3"><bdi>978-1-118-42406-3</bdi></a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=U-Shaped+Dose-Response+Curve+for+Risk+Assessment+of+Essential+Trace+Elements%3A+Copper+as+a+Case+Study&amp;rft.btitle=Risk+Assessment+for+Environmental+Health&amp;rft.place=San+Francisco&amp;rft.pages=555-62&amp;rft.pub=John+Wiley+and+Sons&amp;rft.date=2007&amp;rft.isbn=978-1-118-42406-3&amp;rft.aulast=Stern&amp;rft.aufirst=Bonnie+Ransom&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-58"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-58">^</a></b></span> <span class="reference-text">K. G. Daniel, P. Gupta, R. H. Harbach, W. C. Guida, and Q. P. Dou, “Organic copper complexes as a new class of proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human cancer cells,” Biochemical Pharmacology, vol. 67, no. 6, pp. 1139–1151, 2004. View at Publisher · View at Google Scholar · View at PubMed · View at Scopus</span> </li> <li id="cite_note-copperinfo_a-59"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-copperinfo_a_59-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-copperinfo_a_59-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120218101203/http://www.copperinfo.com/health/facts.html">"CopperInfo.com - Quick Facts"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://copperinfo.com/health/facts.html">الأصل</a> في 18 فبراير 2012.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=CopperInfo.com+-+Quick+Facts&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fcopperinfo.com%2Fhealth%2Ffacts.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-60"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-60">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGeorgopoulosWangGeorgopoulosYonone-Lioy2006" class="citation journal">Georgopoulos, Panos G; Wang, Sheng Wei; Georgopoulos, Ioannis G; Yonone-Lioy, Mary Jean; Lioy, Paul J (2006). "Assessment of human exposure to copper: A case study using the NHEXAS database". <i>Journal of Exposure Analysis and Environmental Epidemiology</i>. <b>16</b> (5): 397–409. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fsj.jea.7500462">10.1038/sj.jea.7500462</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16249795">16249795</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Exposure+Analysis+and+Environmental+Epidemiology&amp;rft.atitle=Assessment+of+human+exposure+to+copper%3A+A+case+study+using+the+NHEXAS+database&amp;rft.volume=16&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=397-409&amp;rft.date=2006&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fsj.jea.7500462&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16249795&amp;rft.aulast=Georgopoulos&amp;rft.aufirst=Panos+G&amp;rft.au=Wang%2C+Sheng+Wei&amp;rft.au=Georgopoulos%2C+Ioannis+G&amp;rft.au=Yonone-Lioy%2C+Mary+Jean&amp;rft.au=Lioy%2C+Paul+J&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-61"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-61">^</a></b></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.ars.usda.gov/ARSUserFiles/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/">What We Eat In America, NHANES 2001–2002</a>. Table A14: Copper. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160910033459/https://www.ars.usda.gov/SP2UserFiles/Place/80400530/pdf/0102/usualintaketables2001-02.pdf/">نسخة محفوظة</a> 10 سبتمبر 2016 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-62"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-62">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSpinazziDe_LazzariTavolatoAngelini2007" class="citation journal">Spinazzi, Marco; De Lazzari, Franca; Tavolato, Bruno; Angelini, Corrado; Manara, Renzo; Armani, Mario (2007). "Myelo-optico-neuropathy in copper deficiency occurring after partial gastrectomy". <i>Journal of Neurology</i>. <b>254</b> (8): 1012–7. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs00415-006-0479-2">10.1007/s00415-006-0479-2</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17415508">17415508</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Neurology&amp;rft.atitle=Myelo-optico-neuropathy+in+copper+deficiency+occurring+after+partial+gastrectomy&amp;rft.volume=254&amp;rft.issue=8&amp;rft.pages=1012-7&amp;rft.date=2007&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs00415-006-0479-2&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17415508&amp;rft.aulast=Spinazzi&amp;rft.aufirst=Marco&amp;rft.au=De+Lazzari%2C+Franca&amp;rft.au=Tavolato%2C+Bruno&amp;rft.au=Angelini%2C+Corrado&amp;rft.au=Manara%2C+Renzo&amp;rft.au=Armani%2C+Mario&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-63"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-63">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGoodmanBoschRossHoffman-Snyder2009" class="citation journal">Goodman, B P; Bosch, E P; Ross, M A; Hoffman-Snyder, C; Dodick, D D; Smith, B E (2009). "Clinical and electrodiagnostic findings in copper deficiency myeloneuropathy". <i>Journal of Neurology, Neurosurgery &amp; Psychiatry</i>. <b>80</b> (5): 524–7. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1136%2Fjnnp.2008.144683">10.1136/jnnp.2008.144683</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18495738">18495738</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Neurology%2C+Neurosurgery+%26+Psychiatry&amp;rft.atitle=Clinical+and+electrodiagnostic+findings+in+copper+deficiency+myeloneuropathy&amp;rft.volume=80&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=524-7&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1136%2Fjnnp.2008.144683&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18495738&amp;rft.aulast=Goodman&amp;rft.aufirst=B+P&amp;rft.au=Bosch%2C+E+P&amp;rft.au=Ross%2C+M+A&amp;rft.au=Hoffman-Snyder%2C+C&amp;rft.au=Dodick%2C+D+D&amp;rft.au=Smith%2C+B+E&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-64"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-64">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKumarElliottHoyerHarper2005" class="citation journal">Kumar, Neeraj; Elliott, Michelle A.; Hoyer, James D.; Harper, Charles M.; Ahlskog, J. Eric; Phyliky, Robert L. (2005). "<span class="cs1-kern-left">'</span>Myelodysplasia,' Myeloneuropathy, and Copper Deficiency". <i>Mayo Clinic Proceedings</i>. <b>80</b> (7): 943–6. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.4065%2F80.7.943">10.4065/80.7.943</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16007901">16007901</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Mayo+Clinic+Proceedings&amp;rft.atitle=%27Myelodysplasia%2C%27+Myeloneuropathy%2C+and+Copper+Deficiency&amp;rft.volume=80&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=943-6&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.4065%2F80.7.943&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16007901&amp;rft.aulast=Kumar&amp;rft.aufirst=Neeraj&amp;rft.au=Elliott%2C+Michelle+A.&amp;rft.au=Hoyer%2C+James+D.&amp;rft.au=Harper%2C+Charles+M.&amp;rft.au=Ahlskog%2C+J.+Eric&amp;rft.au=Phyliky%2C+Robert+L.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-65"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-65">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFCordano1978" class="citation book">Cordano, A (1978). "Copper deficiency in clinical medicine". In Hambidge, K. M.; Nichols, B. L. (المحررون). <i>Zinc and Copper in Clinical Medicine</i>. New York: SP Med. Sci. Books. صفحات&#160;119–26.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=bookitem&amp;rft.atitle=Copper+deficiency+in+clinical+medicine&amp;rft.btitle=Zinc+and+Copper+in+Clinical+Medicine&amp;rft.place=New+York&amp;rft.pages=119-26&amp;rft.pub=SP+Med.+Sci.+Books&amp;rft.date=1978&amp;rft.aulast=Cordano&amp;rft.aufirst=A&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Danks1988-66"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Danks1988_66-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Danks1988_66-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDanks1988" class="citation journal">Danks, D M (1988). "Copper Deficiency in Humans". <i>Annual Review of Nutrition</i>. <b>8</b>: 235–57. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1146%2Fannurev.nu.08.070188.001315">10.1146/annurev.nu.08.070188.001315</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/3060166">3060166</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Annual+Review+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+Deficiency+in+Humans&amp;rft.volume=8&amp;rft.pages=235-57&amp;rft.date=1988&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1146%2Fannurev.nu.08.070188.001315&amp;rft_id=info%3Apmid%2F3060166&amp;rft.aulast=Danks&amp;rft.aufirst=D+M&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-67"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-67">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKlevay1980" class="citation journal">Klevay, LM (1980). "The influence of copper and zinc on the occurrence of ischemic heart disease". <i>Journal of Environmental Pathology and Toxicology</i>. <b>4</b> (2–3): 281–7. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7007558">7007558</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Environmental+Pathology+and+Toxicology&amp;rft.atitle=The+influence+of+copper+and+zinc+on+the+occurrence+of+ischemic+heart+disease&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=2%E2%80%933&amp;rft.pages=281-7&amp;rft.date=1980&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7007558&amp;rft.aulast=Klevay&amp;rft.aufirst=LM&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-68"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-68">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFStrain1994" class="citation journal">Strain, J. J. (1994). "Newer aspects of micronutrients in chronic disease: copper". <i>Proceedings of the Nutrition Society</i>. <b>53</b> (3): 583–98. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1079%2FPNS19940067">10.1079/PNS19940067</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7886057">7886057</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Proceedings+of+the+Nutrition+Society&amp;rft.atitle=Newer+aspects+of+micronutrients+in+chronic+disease%3A+copper&amp;rft.volume=53&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=583-98&amp;rft.date=1994&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1079%2FPNS19940067&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7886057&amp;rft.aulast=Strain&amp;rft.aufirst=J.+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-69"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-69">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSalemGreenBigelowBorzelleca1992" class="citation journal">Salem, Harry; Green, Sidney; Bigelow, Sanford; Borzelleca, Joseph; Baskin, Steven (1992). "Preface". <i>Critical Reviews in Food Science and Nutrition</i>. <b>32</b> (1): 1–31. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1080%2F10408399209527583">10.1080/10408399209527583</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/1290583">1290583</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Critical+Reviews+in+Food+Science+and+Nutrition&amp;rft.atitle=Preface&amp;rft.volume=32&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=1-31&amp;rft.date=1992&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1080%2F10408399209527583&amp;rft_id=info%3Apmid%2F1290583&amp;rft.aulast=Salem&amp;rft.aufirst=Harry&amp;rft.au=Green%2C+Sidney&amp;rft.au=Bigelow%2C+Sanford&amp;rft.au=Borzelleca%2C+Joseph&amp;rft.au=Baskin%2C+Steven&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-70"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-70">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKaegiSchaeffer1988" class="citation journal">Kaegi, Jeremias H. R.; Schaeffer, Andreas (1988). "Biochemistry of metallothionein". <i>Biochemistry</i>. <b>27</b> (23): 8509–15. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1021%2Fbi00423a001">10.1021/bi00423a001</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/3064814">3064814</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Biochemistry&amp;rft.atitle=Biochemistry+of+metallothionein&amp;rft.volume=27&amp;rft.issue=23&amp;rft.pages=8509-15&amp;rft.date=1988&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1021%2Fbi00423a001&amp;rft_id=info%3Apmid%2F3064814&amp;rft.aulast=Kaegi&amp;rft.aufirst=Jeremias+H.+R.&amp;rft.au=Schaeffer%2C+Andreas&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-71"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-71">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLönnerdal1996" class="citation journal">Lönnerdal, Bo (1996). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071057/https://academic.oup.com/ajcn">"Bioavailability of copper"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>63</b> (5): 821S–9S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8615369">8615369</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Bioavailability+of+copper&amp;rft.volume=63&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=821S-9S&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8615369&amp;rft.aulast=L%C3%B6nnerdal&amp;rft.aufirst=Bo&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-72"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-72">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKelsay1987" class="citation journal">Kelsay, JL (1987). "Effects of fiber, phytic acid, and oxalic acid in the diet on mineral bioavailability". <i>The American Journal of Gastroenterology</i>. <b>82</b> (10): 983–6. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2821800">2821800</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Gastroenterology&amp;rft.atitle=Effects+of+fiber%2C+phytic+acid%2C+and+oxalic+acid+in+the+diet+on+mineral+bioavailability&amp;rft.volume=82&amp;rft.issue=10&amp;rft.pages=983-6&amp;rft.date=1987&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2821800&amp;rft.aulast=Kelsay&amp;rft.aufirst=JL&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water-73"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-USNRC_2000_Copper_in_drinking_water_73-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text">U.S. National Research Council. 2000. Copper in drinking water. Committee on Copper in Drinking Water, Board on Environmental Studies and Toxicology, Commission of Life Sciences. Washington, DC: National Academy Press<sup class="reference"><span title="ما هو رقم الصفحة؟&#160;منذ أغسطس 2015" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1#المعلومات_الوصفية_للمصادر" title="ويكيبيديا:الاستشهاد بمصادر">بحاجة لرقم الصفحة</a>&#93;</span></sup></span> </li> <li id="cite_note-74"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-74">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBremner1998" class="citation journal">Bremner, Ian (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071116/https://academic.oup.com/ajcn">"Manifestations of copper excess"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 1069S–1073S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587154">9587154</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Manifestations+of+copper+excess&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=1069S-1073S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587154&amp;rft.aulast=Bremner&amp;rft.aufirst=Ian&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-75"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-75">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBartzokisSultzerCummingsHolt2000" class="citation journal">Bartzokis, George; Sultzer, David; Cummings, Jeffrey; Holt, Lori E.; Hance, Darwood B.; Henderson, Victor W.; Mintz, Jim (2000). "In Vivo Evaluation of Brain Iron in Alzheimer Disease Using Magnetic Resonance Imaging". <i>Archives of General Psychiatry</i>. <b>57</b> (1): 47–53. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1001%2Farchpsyc.57.1.47">10.1001/archpsyc.57.1.47</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10632232">10632232</a>. <a rel="nofollow" class="external text" href="http://www.webmd.com/alzheimers/news/20000228/high-iron-levels-identified-in-brains-of-alzheimers-patients">ضع ملخصا</a> &#8211; <i>WebMD Health News</i> (February 28, 1000).</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Archives+of+General+Psychiatry&amp;rft.atitle=In+Vivo+Evaluation+of+Brain+Iron+in+Alzheimer+Disease+Using+Magnetic+Resonance+Imaging&amp;rft.volume=57&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=47-53&amp;rft.date=2000&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1001%2Farchpsyc.57.1.47&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10632232&amp;rft.aulast=Bartzokis&amp;rft.aufirst=George&amp;rft.au=Sultzer%2C+David&amp;rft.au=Cummings%2C+Jeffrey&amp;rft.au=Holt%2C+Lori+E.&amp;rft.au=Hance%2C+Darwood+B.&amp;rft.au=Henderson%2C+Victor+W.&amp;rft.au=Mintz%2C+Jim&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-76"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-76">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDuceTsatsanisCaterJames2010" class="citation journal">Duce, James A.; Tsatsanis, Andrew; Cater, Michael A.; James, Simon A.; Robb, Elysia; Wikhe, Krutika; Leong, Su Ling; Perez, Keyla; Johanssen, Timothy; Greenough, Mark A.; Cho, Hyun-Hee; Galatis, Denise; Moir, Robert D.; Masters, Colin L.; McLean, Catriona; Tanzi, Rudolph E.; Cappai, Roberto; Barnham, Kevin J.; Ciccotosto, Giuseppe D.; Rogers, Jack T.; Bush, Ashley I. (2010). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2943017">"Iron-Export Ferroxidase Activity of β-Amyloid Precursor Protein Is Inhibited by Zinc in Alzheimer's Disease"</a>. <i>Cell</i>. <b>142</b> (6): 857–67. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.cell.2010.08.014">10.1016/j.cell.2010.08.014</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2943017">2943017</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/20817278">20817278</a>. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.newscientist.com/article/mg20727775.000-iron-overload-may-accelerate-alzheimers/">ضع ملخصا</a> &#8211; <i>New Scientist</i> (September 8, 2010).</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Cell&amp;rft.atitle=Iron-Export+Ferroxidase+Activity+of+%CE%B2-Amyloid+Precursor+Protein+Is+Inhibited+by+Zinc+in+Alzheimer%27s+Disease&amp;rft.volume=142&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=857-67&amp;rft.date=2010&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2943017&amp;rft_id=info%3Apmid%2F20817278&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.cell.2010.08.014&amp;rft.aulast=Duce&amp;rft.aufirst=James+A.&amp;rft.au=Tsatsanis%2C+Andrew&amp;rft.au=Cater%2C+Michael+A.&amp;rft.au=James%2C+Simon+A.&amp;rft.au=Robb%2C+Elysia&amp;rft.au=Wikhe%2C+Krutika&amp;rft.au=Leong%2C+Su+Ling&amp;rft.au=Perez%2C+Keyla&amp;rft.au=Johanssen%2C+Timothy&amp;rft.au=Greenough%2C+Mark+A.&amp;rft.au=Cho%2C+Hyun-Hee&amp;rft.au=Galatis%2C+Denise&amp;rft.au=Moir%2C+Robert+D.&amp;rft.au=Masters%2C+Colin+L.&amp;rft.au=McLean%2C+Catriona&amp;rft.au=Tanzi%2C+Rudolph+E.&amp;rft.au=Cappai%2C+Roberto&amp;rft.au=Barnham%2C+Kevin+J.&amp;rft.au=Ciccotosto%2C+Giuseppe+D.&amp;rft.au=Rogers%2C+Jack+T.&amp;rft.au=Bush%2C+Ashley+I.&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2943017&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-77"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-77">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180316222005/http://www.alzheimers.org.uk/site/scripts/documents_info.php?documentID=99">"Am I at risk of developing dementia?"</a>. Alzheimer's Society. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.alzheimers.org.uk/about-dementia/risk-factors-and-prevention/metals-and-dementia?documentID=99">الأصل</a> في 16 مارس 2018.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=Am+I+at+risk+of+developing+dementia%3F&amp;rft.pub=Alzheimer%27s+Society&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.alzheimers.org.uk%2Fabout-dementia%2Frisk-factors-and-prevention%2Fmetals-and-dementia%3FdocumentID%3D99&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-78"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-78">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewer2010" class="citation journal">Brewer, George J. (2010). "Copper toxicity in the general population". <i>Clinical Neurophysiology</i>. <b>121</b> (4): 459–60. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.clinph.2009.12.015">10.1016/j.clinph.2009.12.015</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/20071223">20071223</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Clinical+Neurophysiology&amp;rft.atitle=Copper+toxicity+in+the+general+population&amp;rft.volume=121&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=459-60&amp;rft.date=2010&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.clinph.2009.12.015&amp;rft_id=info%3Apmid%2F20071223&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-pmid12042066-79"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid12042066_79-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid12042066_79-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid12042066_79-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid12042066_79-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLlanosMercer2002" class="citation journal">Llanos, Roxana M.; Mercer, Julian F.B. (2002). "The Molecular Basis of Copper Homeostasis Copper-Related Disorders". <i>DNA and Cell Biology</i>. <b>21</b> (4): 259–70. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1089%2F104454902753759681">10.1089/104454902753759681</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12042066">12042066</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=DNA+and+Cell+Biology&amp;rft.atitle=The+Molecular+Basis+of+Copper+Homeostasis+Copper-Related+Disorders&amp;rft.volume=21&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=259-70&amp;rft.date=2002&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1089%2F104454902753759681&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12042066&amp;rft.aulast=Llanos&amp;rft.aufirst=Roxana+M.&amp;rft.au=Mercer%2C+Julian+F.B.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-80"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-80">^</a></b></span> <span class="reference-text">Copper link to Alzheimer's disease, New Scientist, August 12, 2003, <a rel="nofollow" class="external free" href="https://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html">https://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20150430235901/http://www.newscientist.com/article/dn4045-copper-link-to-alzheimers-disease.html">نسخة محفوظة</a> 2015-04-30 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-81"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-81">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSinghSagareComaPerlmutter2013" class="citation journal">Singh, Itender; Sagare, Abhay P.; Coma, Mireia; Perlmutter, David; Gelein, Robert; Bell, Robert D.; Deane, Richard J.; Zhong, Elaine; Parisi, Margaret; Ciszewski, Joseph; Kasper, R. Tristan; Deane, Rashid (2013). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3767519">"Low levels of copper disrupt brain amyloid-β homeostasis by altering its production and clearance"</a>. <i>Proceedings of the National Academy of Sciences</i>. <b>110</b> (36): 14771–6. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2013PNAS..11014771S">2013PNAS..11014771S</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1073%2Fpnas.1302212110">10.1073/pnas.1302212110</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3767519">3767519</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/23959870">23959870</a>. <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.sciencedaily.com/releases/2007/11/071107074329.htm">ضع ملخصا</a> &#8211; <i>ScienceDaily</i> (November 8, 2007).</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Proceedings+of+the+National+Academy+of+Sciences&amp;rft.atitle=Low+levels+of+copper+disrupt+brain+amyloid-%CE%B2+homeostasis+by+altering+its+production+and+clearance&amp;rft.volume=110&amp;rft.issue=36&amp;rft.pages=14771-6&amp;rft.date=2013&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC3767519&amp;rft_id=info%3Apmid%2F23959870&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1073%2Fpnas.1302212110&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2013PNAS..11014771S&amp;rft.aulast=Singh&amp;rft.aufirst=Itender&amp;rft.au=Sagare%2C+Abhay+P.&amp;rft.au=Coma%2C+Mireia&amp;rft.au=Perlmutter%2C+David&amp;rft.au=Gelein%2C+Robert&amp;rft.au=Bell%2C+Robert+D.&amp;rft.au=Deane%2C+Richard+J.&amp;rft.au=Zhong%2C+Elaine&amp;rft.au=Parisi%2C+Margaret&amp;rft.au=Ciszewski%2C+Joseph&amp;rft.au=Kasper%2C+R.+Tristan&amp;rft.au=Deane%2C+Rashid&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC3767519&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-82"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-82">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLoefWalach2012" class="citation journal">Loef, Martin; Walach, Harald (2012-01-01). "Copper and iron in Alzheimer's disease: a systematic review and its dietary implications". <i>The British Journal of Nutrition</i>. <b>107</b> (1): 7–19. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1017%2FS000711451100376X">10.1017/S000711451100376X</a>. <a href="/wiki/%D8%B1%D9%82%D9%85_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D8%B1%D9%8A%D8%A7%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B9%D9%8A%D8%A7%D8%B1%D9%8A_%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%88%D9%84%D9%8A" class="mw-redirect" title="رقم الدوريات المعياري الدولي">ISSN</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//www.worldcat.org/issn/1475-2662">1475-2662</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/21767446">21767446</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+British+Journal+of+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+and+iron+in+Alzheimer%27s+disease%3A+a+systematic+review+and+its+dietary+implications&amp;rft.volume=107&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=7-19&amp;rft.date=2012-01-01&amp;rft.issn=1475-2662&amp;rft_id=info%3Apmid%2F21767446&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1017%2FS000711451100376X&amp;rft.aulast=Loef&amp;rft.aufirst=Martin&amp;rft.au=Walach%2C+Harald&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-83"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-83">^</a></b></span> <span class="reference-text">Protective role for copper in Alzheimer's disease, Science News, October 13, 2009, <a rel="nofollow" class="external free" href="https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm">https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm</a> <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20180703075613/https://www.sciencedaily.com/releases/2009/10/091008133457.htm">نسخة محفوظة</a> 2018-07-03 على موقع <a href="/wiki/%D9%88%D8%A7%D9%8A_%D8%A8%D8%A7%D9%83_%D9%85%D8%B4%D9%8A%D9%86" title="واي باك مشين">واي باك مشين</a>.</span> </li> <li id="cite_note-84"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-84">^</a></b></span> <span class="reference-text">T. Borchardt, J. Camakaris, R. Cappai, C. L. Masters, K. Beyreuther, and G. Multhaup, “Copper inhibits β-amyloid production and stimulates the non-amyloidogenic pathway of amyloid-precursor-protein secretion,” Biochemical Journal, vol. 344, no. 2, pp. 461–467, 1999. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus</span> </li> <li id="cite_note-85"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-85">^</a></b></span> <span class="reference-text">A. L. Phinney, B. Drisaldi, S. D. Schmidt et al., “In vivo reduction of amyloid-β by a mutant copper transporter,” Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America, vol. 100, no. 24, pp. 14193–14198, 2003. View at Publisher · View at Google Scholar · View at Scopus</span> </li> <li id="cite_note-86"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-86">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKadenBushDanzeisenBayer2011" class="citation journal">Kaden, Daniela; Bush, Ashley I.; Danzeisen, Ruth; Bayer, Thomas A.; Multhaup, Gerd (2011). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3227474">"Disturbed Copper Bioavailability in Alzheimer's Disease"</a>. <i>International Journal of Alzheimer's Disease</i>. <b>2011</b>: 345614. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.4061%2F2011%2F345614">10.4061/2011/345614</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC3227474">3227474</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22145082">22145082</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=International+Journal+of+Alzheimer%27s+Disease&amp;rft.atitle=Disturbed+Copper+Bioavailability+in+Alzheimer%27s+Disease&amp;rft.volume=2011&amp;rft.pages=345614&amp;rft.date=2011&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC3227474&amp;rft_id=info%3Apmid%2F22145082&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.4061%2F2011%2F345614&amp;rft.aulast=Kaden&amp;rft.aufirst=Daniela&amp;rft.au=Bush%2C+Ashley+I.&amp;rft.au=Danzeisen%2C+Ruth&amp;rft.au=Bayer%2C+Thomas+A.&amp;rft.au=Multhaup%2C+Gerd&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC3227474&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-87"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-87">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKesslerBayerBachSchneider-Axmann2008" class="citation journal">Kessler, Holger; Bayer, Thomas A.; Bach, Daniela; Schneider-Axmann, Thomas; Supprian, Tillmann; Herrmann, Wolfgang; Haber, Manfred; Multhaup, Gerd; Falkai, Peter; Pajonk, Frank-Gerald (2008). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2516533">"Intake of copper has no effect on cognition in patients with mild Alzheimer's disease: a pilot phase 2 clinical trial"</a>. <i>Journal of Neural Transmission</i>. <b>115</b> (8): 1181–7. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs00702-008-0080-1">10.1007/s00702-008-0080-1</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC2516533">2516533</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18587525">18587525</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Neural+Transmission&amp;rft.atitle=Intake+of+copper+has+no+effect+on+cognition+in+patients+with+mild+Alzheimer%E2%80%99s+disease%3A+a+pilot+phase+2+clinical+trial&amp;rft.volume=115&amp;rft.issue=8&amp;rft.pages=1181-7&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2516533&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18587525&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs00702-008-0080-1&amp;rft.aulast=Kessler&amp;rft.aufirst=Holger&amp;rft.au=Bayer%2C+Thomas+A.&amp;rft.au=Bach%2C+Daniela&amp;rft.au=Schneider-Axmann%2C+Thomas&amp;rft.au=Supprian%2C+Tillmann&amp;rft.au=Herrmann%2C+Wolfgang&amp;rft.au=Haber%2C+Manfred&amp;rft.au=Multhaup%2C+Gerd&amp;rft.au=Falkai%2C+Peter&amp;rft.au=Pajonk%2C+Frank-Gerald&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC2516533&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-88"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-88">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKesslerPajonkBachSchneider-Axmann2008" class="citation journal">Kessler, Holger; Pajonk, Frank-Gerald; Bach, Daniela; Schneider-Axmann, Thomas; Falkai, Peter; Herrmann, Wolfgang; Multhaup, Gerd; Wiltfang, Jens; Schäfer, Stephanie; Wirths, Oliver; Bayer, Thomas A. (2008). "Effect of copper intake on CSF parameters in patients with mild Alzheimer's disease: a pilot phase 2 clinical trial". <i>Journal of Neural Transmission</i>. <b>115</b> (12): 1651–9. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs00702-008-0136-2">10.1007/s00702-008-0136-2</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18972062">18972062</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Neural+Transmission&amp;rft.atitle=Effect+of+copper+intake+on+CSF+parameters+in+patients+with+mild+Alzheimer%E2%80%99s+disease%3A+a+pilot+phase+2+clinical+trial&amp;rft.volume=115&amp;rft.issue=12&amp;rft.pages=1651-9&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs00702-008-0136-2&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18972062&amp;rft.aulast=Kessler&amp;rft.aufirst=Holger&amp;rft.au=Pajonk%2C+Frank-Gerald&amp;rft.au=Bach%2C+Daniela&amp;rft.au=Schneider-Axmann%2C+Thomas&amp;rft.au=Falkai%2C+Peter&amp;rft.au=Herrmann%2C+Wolfgang&amp;rft.au=Multhaup%2C+Gerd&amp;rft.au=Wiltfang%2C+Jens&amp;rft.au=Sch%C3%A4fer%2C+Stephanie&amp;rft.au=Wirths%2C+Oliver&amp;rft.au=Bayer%2C+Thomas+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-89"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-89">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewer2012" class="citation journal">Brewer, George J. (2012). "Copper toxicity in Alzheimer's disease: Cognitive loss from ingestion of inorganic copper". <i>Journal of Trace Elements in Medicine and Biology</i>. <b>26</b> (2–3): 89–92. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.jtemb.2012.04.019">10.1016/j.jtemb.2012.04.019</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22673823">22673823</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Trace+Elements+in+Medicine+and+Biology&amp;rft.atitle=Copper+toxicity+in+Alzheimer%27s+disease%3A+Cognitive+loss+from+ingestion+of+inorganic+copper&amp;rft.volume=26&amp;rft.issue=2%E2%80%933&amp;rft.pages=89-92&amp;rft.date=2012&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.jtemb.2012.04.019&amp;rft_id=info%3Apmid%2F22673823&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-90"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-90">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewer2000" class="citation journal">Brewer, George J. (2000). "Editorial: Is heterozygosity for a Wilson's disease gene defect an important underlying cause of infantile and childhood copper toxicosis syndromes?". <i>The Journal of Trace Elements in Experimental Medicine</i>. <b>13</b> (3): 249–54. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1002%2F1520-670X%282000%2913%3A3%3C249%3A%3AAID-JTRA1%3E3.0.CO%3B2-L">10.1002/1520-670X(2000)13:3&#60;249::AID-JTRA1&#62;3.0.CO;2-L</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Journal+of+Trace+Elements+in+Experimental+Medicine&amp;rft.atitle=Editorial%3A+Is+heterozygosity+for+a+Wilson%27s+disease+gene+defect+an+important+underlying+cause+of+infantile+and+childhood+copper+toxicosis+syndromes%3F&amp;rft.volume=13&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=249-54&amp;rft.date=2000&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1002%2F1520-670X%282000%2913%3A3%3C249%3A%3AAID-JTRA1%3E3.0.CO%3B2-L&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-91"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-91">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFArayaMcGoldrickKlevayStrain2001" class="citation journal">Araya, Magdalena; McGoldrick, Marie Clare; Klevay, Leslie M.; Strain, J.J.; Robson, Paula; Nielsen, Forrest; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Johnson, LuAnn; Poirier, Kenneth A. (2001). "Determination of an Acute No-Observed-Adverse-Effect Level (NOAEL) for Copper in Water". <i>Regulatory Toxicology and Pharmacology</i>. <b>34</b> (2): 137–45. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1006%2Frtph.2001.1492">10.1006/rtph.2001.1492</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11603956">11603956</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Regulatory+Toxicology+and+Pharmacology&amp;rft.atitle=Determination+of+an+Acute+No-Observed-Adverse-Effect+Level+%28NOAEL%29+for+Copper+in+Water&amp;rft.volume=34&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=137-45&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1006%2Frtph.2001.1492&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11603956&amp;rft.aulast=Araya&amp;rft.aufirst=Magdalena&amp;rft.au=McGoldrick%2C+Marie+Clare&amp;rft.au=Klevay%2C+Leslie+M.&amp;rft.au=Strain%2C+J.J.&amp;rft.au=Robson%2C+Paula&amp;rft.au=Nielsen%2C+Forrest&amp;rft.au=Olivares%2C+Manuel&amp;rft.au=Pizarro%2C+Fernando&amp;rft.au=Johnson%2C+LuAnn&amp;rft.au=Poirier%2C+Kenneth+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-92"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-92">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFArayaChenKlevayStrain2003" class="citation journal">Araya, Magdalena; Chen, Bingheng; Klevay, Leslie M; Strain, J.J; Johnson, LuAnn; Robson, Paula; Shi, Wei; Nielsen, Forrest; Zhu, Huigang; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Haber, Lynne T (2003). "Confirmation of an acute no-observed-adverse-effect and low-observed-adverse-effect level for copper in bottled drinking water in a multi-site international study". <i>Regulatory Toxicology and Pharmacology</i>. <b>38</b> (3): 389–99. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.yrtph.2003.08.001">10.1016/j.yrtph.2003.08.001</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14623488">14623488</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Regulatory+Toxicology+and+Pharmacology&amp;rft.atitle=Confirmation+of+an+acute+no-observed-adverse-effect+and+low-observed-adverse-effect+level+for+copper+in+bottled+drinking+water+in+a+multi-site+international+study&amp;rft.volume=38&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=389-99&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.yrtph.2003.08.001&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14623488&amp;rft.aulast=Araya&amp;rft.aufirst=Magdalena&amp;rft.au=Chen%2C+Bingheng&amp;rft.au=Klevay%2C+Leslie+M&amp;rft.au=Strain%2C+J.J&amp;rft.au=Johnson%2C+LuAnn&amp;rft.au=Robson%2C+Paula&amp;rft.au=Shi%2C+Wei&amp;rft.au=Nielsen%2C+Forrest&amp;rft.au=Zhu%2C+Huigang&amp;rft.au=Olivares%2C+Manuel&amp;rft.au=Pizarro%2C+Fernando&amp;rft.au=Haber%2C+Lynne+T&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-93"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-93">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPizarroOlivaresGidiAraya1999" class="citation journal">Pizarro, F.; Olivares, M.; Gidi, V.; Araya, M. (1999). "The Gastrointestinal Tract and Acute Effects of Copper in Drinking Water and Beverages". <i>Reviews on Environmental Health</i>. <b>14</b> (4): 231–8. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1515%2FREVEH.1999.14.4.231">10.1515/REVEH.1999.14.4.231</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10746735">10746735</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Reviews+on+Environmental+Health&amp;rft.atitle=The+Gastrointestinal+Tract+and+Acute+Effects+of+Copper+in+Drinking+Water+and+Beverages&amp;rft.volume=14&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=231-8&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1515%2FREVEH.1999.14.4.231&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10746735&amp;rft.aulast=Pizarro&amp;rft.aufirst=F.&amp;rft.au=Olivares%2C+M.&amp;rft.au=Gidi%2C+V.&amp;rft.au=Araya%2C+M.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-94"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-94">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPizarroOlivaresUauyContreras1999" class="citation journal">Pizarro, F; Olivares, M; Uauy, R; Contreras, P; Rebelo, A; Gidi, V (1999). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1566323">"Acute gastrointestinal effects of graded levels of copper in drinking water"</a>. <i>Environmental Health Perspectives</i>. <b>107</b> (2): 117–21. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1289%2Fehp.99107117">10.1289/ehp.99107117</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1566323">1566323</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9924006">9924006</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Environmental+Health+Perspectives&amp;rft.atitle=Acute+gastrointestinal+effects+of+graded+levels+of+copper+in+drinking+water&amp;rft.volume=107&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=117-21&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1566323&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9924006&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1289%2Fehp.99107117&amp;rft.aulast=Pizarro&amp;rft.aufirst=F&amp;rft.au=Olivares%2C+M&amp;rft.au=Uauy%2C+R&amp;rft.au=Contreras%2C+P&amp;rft.au=Rebelo%2C+A&amp;rft.au=Gidi%2C+V&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1566323&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-95"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-95">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFZacaríasYáñezArayaOraka2001" class="citation journal">Zacarías, I; Yáñez, CG; Araya, M; Oraka, C; Olivares, M; Uauy, R (2001). "Determination of the taste threshold of copper in water". <i>Chemical Senses</i>. <b>26</b> (1): 85–9. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1093%2Fchemse%2F26.1.85">10.1093/chemse/26.1.85</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11124219">11124219</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Chemical+Senses&amp;rft.atitle=Determination+of+the+taste+threshold+of+copper+in+water&amp;rft.volume=26&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=85-9&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1093%2Fchemse%2F26.1.85&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11124219&amp;rft.aulast=Zacar%C3%ADas&amp;rft.aufirst=I&amp;rft.au=Y%C3%A1%C3%B1ez%2C+CG&amp;rft.au=Araya%2C+M&amp;rft.au=Oraka%2C+C&amp;rft.au=Olivares%2C+M&amp;rft.au=Uauy%2C+R&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-96"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-96">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFOlivaresUauy1996" class="citation journal">Olivares, Manuel; Uauy, Ricardo (1996). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071143/https://academic.oup.com/ajcn">"Limits of metabolic tolerance to copper and biological basis for present recommendations and regulations"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>63</b> (5): 846S–52S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8615373">8615373</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Limits+of+metabolic+tolerance+to+copper+and+biological+basis+for+present+recommendations+and+regulations&amp;rft.volume=63&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=846S-52S&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8615373&amp;rft.aulast=Olivares&amp;rft.aufirst=Manuel&amp;rft.au=Uauy%2C+Ricardo&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-97"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-97">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFO&#39;DonohueReidVarghesePortmann1999" class="citation journal">O'Donohue, J; Reid, M; Varghese, A; Portmann, B; Williams, R (1999). "A case of adult chronic copper self-intoxication resulting in cirrhosis". <i>European Journal of Medical Research</i>. <b>4</b> (6): 252. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10383882">10383882</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Medical+Research&amp;rft.atitle=A+case+of+adult+chronic+copper+self-intoxication+resulting+in+cirrhosis&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=252&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10383882&amp;rft.aulast=O%27Donohue&amp;rft.aufirst=J&amp;rft.au=Reid%2C+M&amp;rft.au=Varghese%2C+A&amp;rft.au=Portmann%2C+B&amp;rft.au=Williams%2C+R&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-98"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-98">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBuchananDisekerSinksOlson1999" class="citation journal">Buchanan, Sharunda D.; Diseker, Robert A.; Sinks, Thomas; Olson, David R.; Daniel, Jack; Flodman, Thomas (1999). "Copper in Drinking Water, Nebraska, 1994". <i>International Journal of Occupational and Environmental Health</i>. <b>5</b> (4): 256–61. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1179%2Foeh.1999.5.4.256">10.1179/oeh.1999.5.4.256</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10633241">10633241</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=International+Journal+of+Occupational+and+Environmental+Health&amp;rft.atitle=Copper+in+Drinking+Water%2C+Nebraska%2C+1994&amp;rft.volume=5&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=256-61&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1179%2Foeh.1999.5.4.256&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10633241&amp;rft.aulast=Buchanan&amp;rft.aufirst=Sharunda+D.&amp;rft.au=Diseker%2C+Robert+A.&amp;rft.au=Sinks%2C+Thomas&amp;rft.au=Olson%2C+David+R.&amp;rft.au=Daniel%2C+Jack&amp;rft.au=Flodman%2C+Thomas&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-99"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-99">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFArayaOlivaresPizarroGonzález2003" class="citation journal">Araya, Magdalena; Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; González, Mauricio; Speisky, Hernán; Uauy, Ricardo (2003). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071111/https://academic.oup.com/ajcn">"Gastrointestinal symptoms and blood indicators of copper load in apparently healthy adults undergoing controlled copper exposure"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>77</b> (3): 646–50. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12600855">12600855</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Gastrointestinal+symptoms+and+blood+indicators+of+copper+load+in+apparently+healthy+adults+undergoing+controlled+copper+exposure&amp;rft.volume=77&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=646-50&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12600855&amp;rft.aulast=Araya&amp;rft.aufirst=Magdalena&amp;rft.au=Olivares%2C+Manuel&amp;rft.au=Pizarro%2C+Fernando&amp;rft.au=Gonz%C3%A1lez%2C+Mauricio&amp;rft.au=Speisky%2C+Hern%C3%A1n&amp;rft.au=Uauy%2C+Ricardo&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-100"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-100">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFO’ConnorBonhamTurleyMcKeown2003" class="citation journal">O’Connor, J.M.; Bonham, M.P.; Turley, E.; McKeown, A.; McKelvey-Martin, V.J.; Gilmore, W.S.; Strain, J.J. (2003). "Copper Supplementation Has No Effect on Markers of DNA Damage and Liver Function in Healthy Adults (FOODCUE Project)". <i>Annals of Nutrition and Metabolism</i>. <b>47</b> (5): 201–6. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1159%2F000070486">10.1159/000070486</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12748413">12748413</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Annals+of+Nutrition+and+Metabolism&amp;rft.atitle=Copper+Supplementation+Has+No+Effect+on+Markers+of+DNA+Damage+and+Liver+Function+in+Healthy+Adults+%28FOODCUE+Project%29&amp;rft.volume=47&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=201-6&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1159%2F000070486&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12748413&amp;rft.aulast=O%E2%80%99Connor&amp;rft.aufirst=J.M.&amp;rft.au=Bonham%2C+M.P.&amp;rft.au=Turley%2C+E.&amp;rft.au=McKeown%2C+A.&amp;rft.au=McKelvey-Martin%2C+V.J.&amp;rft.au=Gilmore%2C+W.S.&amp;rft.au=Strain%2C+J.J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-101"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-101">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPrattOmdahlSorenson1985" class="citation journal">Pratt, William B; Omdahl, John L; Sorenson, John RJ (1985). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071148/https://academic.oup.com/ajcn">"Lack of effects of copper gluconate supplementation"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>42</b> (4): 681–2. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2931973">2931973</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Lack+of+effects+of+copper+gluconate+supplementation&amp;rft.volume=42&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=681-2&amp;rft.date=1985&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2931973&amp;rft.aulast=Pratt&amp;rft.aufirst=William+B&amp;rft.au=Omdahl%2C+John+L&amp;rft.au=Sorenson%2C+John+RJ&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-102"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-102">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFTurleyMcKeownBonhamO’Connor2000" class="citation journal">Turley, Eithne; McKeown, Andrea; Bonham, Maxine P.; O’Connor, Jacqueline M.; Chopra, Mridula; Harvey, Linda J.; Majsak-Newman, Gosia; Fairweather-Tait, Susan J.; Bügel, Susanne; Sandström, Brittmarie; Rock, Edmond; Mazur, Andrzej; Rayssiguier, Yves; Strain, J.J. (2000). "Copper supplementation in humans does not affect the susceptibility of low density lipoprotein to in vitro induced oxidation (FOODCUE project)". <i>Free Radical Biology and Medicine</i>. <b>29</b> (11): 1129–34. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0891-5849%2800%2900409-3">10.1016/S0891-5849(00)00409-3</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11121720">11121720</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Free+Radical+Biology+and+Medicine&amp;rft.atitle=Copper+supplementation+in+humans+does+not+affect+the+susceptibility+of+low+density+lipoprotein+to+in+vitro+induced+oxidation+%28FOODCUE+project%29&amp;rft.volume=29&amp;rft.issue=11&amp;rft.pages=1129-34&amp;rft.date=2000&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0891-5849%2800%2900409-3&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11121720&amp;rft.aulast=Turley&amp;rft.aufirst=Eithne&amp;rft.au=McKeown%2C+Andrea&amp;rft.au=Bonham%2C+Maxine+P.&amp;rft.au=O%E2%80%99Connor%2C+Jacqueline+M.&amp;rft.au=Chopra%2C+Mridula&amp;rft.au=Harvey%2C+Linda+J.&amp;rft.au=Majsak-Newman%2C+Gosia&amp;rft.au=Fairweather-Tait%2C+Susan+J.&amp;rft.au=B%C3%BCgel%2C+Susanne&amp;rft.au=Sandstr%C3%B6m%2C+Brittmarie&amp;rft.au=Rock%2C+Edmond&amp;rft.au=Mazur%2C+Andrzej&amp;rft.au=Rayssiguier%2C+Yves&amp;rft.au=Strain%2C+J.J.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-103"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-103">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFOlivaresPizarroSpeiskyLönnerdal1998" class="citation journal">Olivares, Manuel; Pizarro, Fernando; Speisky, Hernán; Lönnerdal, Bo; Uauy, Ricardo (1998). "Copper in Infant Nutrition: Safety of World Health Organization Provisional Guideline Value for Copper Content of Drinking Water". <i>Journal of Pediatric Gastroenterology &amp;amp Nutrition</i>. <b>26</b> (3): 251–7. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1097%2F00005176-199803000-00003">10.1097/00005176-199803000-00003</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9523857">9523857</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Pediatric+Gastroenterology+%26amp+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+in+Infant+Nutrition%3A+Safety+of+World+Health+Organization+Provisional+Guideline+Value+for+Copper+Content+of+Drinking+Water&amp;rft.volume=26&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=251-7&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1097%2F00005176-199803000-00003&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9523857&amp;rft.aulast=Olivares&amp;rft.aufirst=Manuel&amp;rft.au=Pizarro%2C+Fernando&amp;rft.au=Speisky%2C+Hern%C3%A1n&amp;rft.au=L%C3%B6nnerdal%2C+Bo&amp;rft.au=Uauy%2C+Ricardo&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-104"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-104">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMilne1998" class="citation journal">Milne, David B (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071107/https://academic.oup.com/ajcn">"Copper intake and assessment of copper status"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 1041S–1045S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587149">9587149</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Copper+intake+and+assessment+of+copper+status&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=1041S-1045S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587149&amp;rft.aulast=Milne&amp;rft.aufirst=David+B&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-105"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-105">^</a></b></span> <span class="reference-text">J. Wang, H. Slunt, V. Gonzales, D. Fromholt, M. Coonfield, N.G. Copeland, N.A. Jenkins, D.R. Borchelt Copper-binding-site-null SOD1 causes ALS in transgenic mice: aggregates of non-native SOD1 delineate a common feature Hum. Mol. Genet., 12 (2003), pp. 2753-2764</span> </li> <li id="cite_note-106"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-106">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120101114635/http://www.copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html">"CopperInfo.com - Good Health with Copper"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://copperinfo.com/health/goodhealth.hereditary.html">الأصل</a> في 1 يناير 2012.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=CopperInfo.com+-+Good+Health+with+Copper&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fcopperinfo.com%2Fhealth%2Fgoodhealth.hereditary.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Kaler1998-107"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Kaler1998_107-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Kaler1998_107-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Kaler1998_107-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Kaler1998_107-3"><sup><i><b>ث</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKaler1998" class="citation journal">Kaler, Stephen G. (1998). "Metabolic and molecular bases of Menkes disease and occipital horn syndrome". <i>Pediatric and Developmental Pathology</i>. <b>1</b> (1): 85–98. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs100249900011">10.1007/s100249900011</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10463276">10463276</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Pediatric+and+Developmental+Pathology&amp;rft.atitle=Metabolic+and+molecular+bases+of+Menkes+disease+and+occipital+horn+syndrome&amp;rft.volume=1&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=85-98&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs100249900011&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10463276&amp;rft.aulast=Kaler&amp;rft.aufirst=Stephen+G.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Kaler1996-108"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Kaler1996_108-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Kaler1996_108-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKaler1996" class="citation journal">Kaler, Stephen G. (1996). "Menkes disease mutations and response to early copper histidine treatment". <i>Nature Genetics</i>. <b>13</b> (1): 21–2. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fng0596-21">10.1038/ng0596-21</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8673098">8673098</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Nature+Genetics&amp;rft.atitle=Menkes+disease+mutations+and+response+to+early+copper+histidine+treatment&amp;rft.volume=13&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=21-2&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fng0596-21&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8673098&amp;rft.aulast=Kaler&amp;rft.aufirst=Stephen+G.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-109"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-109">^</a></b></span> <span class="reference-text">Juan M. Pascual*, John H. Menkes†, in Rosenberg's Molecular and Genetic Basis of Neurological and Psychiatric Disease (Fifth Edition), 2015</span> </li> <li id="cite_note-110"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-110">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKaler1994" class="citation journal">Kaler, SG (1994). "Menkes disease". <i>Advances in Pediatrics</i>. <b>41</b>: 263–304. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7992686">7992686</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Advances+in+Pediatrics&amp;rft.atitle=Menkes+disease&amp;rft.volume=41&amp;rft.pages=263-304&amp;rft.date=1994&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7992686&amp;rft.aulast=Kaler&amp;rft.aufirst=SG&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-copperinfo_b-111"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-copperinfo_b_111-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-copperinfo_b_111-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><a rel="nofollow" class="external free" href="http://copperinfo.com/health/goodhealth.genetic.html">http://copperinfo.com/health/goodhealth.genetic.html</a><sup class="reference"><span title="المعلومات الوصفية للاستشهاد ليست مكتملة&#160;منذ أغسطس 2015" style="white-space: nowrap;">&#91;<a href="/wiki/%D9%88%D9%8A%D9%83%D9%8A%D8%A8%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%A7:%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B4%D9%87%D8%A7%D8%AF_%D8%A8%D9%85%D8%B5%D8%A7%D8%AF%D8%B1#المعلومات_الوصفية_للمصادر" title="ويكيبيديا:الاستشهاد بمصادر">استشهاد منقوص البيانات</a>&#93;</span></sup></span> </li> <li id="cite_note-112"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-112">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMercer2001" class="citation journal">Mercer, Julian F B (2001). "The molecular basis of copper-transport diseases". <i>Trends in Molecular Medicine</i>. <b>7</b> (2): 64–9. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS1471-4914%2801%2901920-7">10.1016/S1471-4914(01)01920-7</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11286757">11286757</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Trends+in+Molecular+Medicine&amp;rft.atitle=The+molecular+basis+of+copper-transport+diseases&amp;rft.volume=7&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=64-9&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS1471-4914%2801%2901920-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11286757&amp;rft.aulast=Mercer&amp;rft.aufirst=Julian+F+B&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-113"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-113">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGitlin2003" class="citation journal">Gitlin, Jonathan D (2003). "Wilson disease". <i>Gastroenterology</i>. <b>125</b> (6): 1868–77. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1053%2Fj.gastro.2003.05.010">10.1053/j.gastro.2003.05.010</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14724838">14724838</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Gastroenterology&amp;rft.atitle=Wilson+disease&amp;rft.volume=125&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=1868-77&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1053%2Fj.gastro.2003.05.010&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14724838&amp;rft.aulast=Gitlin&amp;rft.aufirst=Jonathan+D&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-114"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-114">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFScheinbergSternlieb1996" class="citation journal">Scheinberg, I Herbert; Sternlieb, Irmin (1996). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071152/https://academic.oup.com/ajcn">"Wilson disease and idiopathic copper toxicosis"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>63</b> (5): 842S–5S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8615372">8615372</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Wilson+disease+and+idiopathic+copper+toxicosis&amp;rft.volume=63&amp;rft.issue=5&amp;rft.pages=842S-5S&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8615372&amp;rft.aulast=Scheinberg&amp;rft.aufirst=I+Herbert&amp;rft.au=Sternlieb%2C+Irmin&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-115"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-115">^</a></b></span> <span class="reference-text">Frommer DJ. Defective biliary excretion of copper in Wilson’s disease. Gut 1974;15:125–129</span> </li> <li id="cite_note-pmid12955875-116"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid12955875_116-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid12955875_116-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFerenciCacaLoudianosMieli-Vergani2003" class="citation journal">Ferenci, Peter; Caca, Karel; Loudianos, Georgios; Mieli-Vergani, Georgina; Tanner, Stuart; Sternlieb, Irmin; Schilsky, Michael; Cox, Diane; Berr, Frieder (2003). "Diagnosis and phenotypic classification of Wilson disease". <i>Liver International</i>. <b>23</b> (3): 139–42. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1034%2Fj.1600-0676.2003.00824.x">10.1034/j.1600-0676.2003.00824.x</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/12955875">12955875</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Liver+International&amp;rft.atitle=Diagnosis+and+phenotypic+classification+of+Wilson+disease&amp;rft.volume=23&amp;rft.issue=3&amp;rft.pages=139-42&amp;rft.date=2003&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1034%2Fj.1600-0676.2003.00824.x&amp;rft_id=info%3Apmid%2F12955875&amp;rft.aulast=Ferenci&amp;rft.aufirst=Peter&amp;rft.au=Caca%2C+Karel&amp;rft.au=Loudianos%2C+Georgios&amp;rft.au=Mieli-Vergani%2C+Georgina&amp;rft.au=Tanner%2C+Stuart&amp;rft.au=Sternlieb%2C+Irmin&amp;rft.au=Schilsky%2C+Michael&amp;rft.au=Cox%2C+Diane&amp;rft.au=Berr%2C+Frieder&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-117"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-117">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewerDickJohnsonBrunberg1998" class="citation journal">Brewer, George J.; Dick, Robert D.; Johnson, Virginia D.; Brunberg, James A.; Kluin, Karen J.; Fink, John K. (1998). "Treatment of Wilson's disease with zinc: XV long-term follow-up studies". <i>Journal of Laboratory and Clinical Medicine</i>. <b>132</b> (4): 264–78. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fs0022-2143%2898%2990039-7">10.1016/s0022-2143(98)90039-7</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9794697">9794697</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Laboratory+and+Clinical+Medicine&amp;rft.atitle=Treatment+of+Wilson%27s+disease+with+zinc%3A+XV+long-term+follow-up+studies&amp;rft.volume=132&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=264-78&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fs0022-2143%2898%2990039-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9794697&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rft.au=Dick%2C+Robert+D.&amp;rft.au=Johnson%2C+Virginia+D.&amp;rft.au=Brunberg%2C+James+A.&amp;rft.au=Kluin%2C+Karen+J.&amp;rft.au=Fink%2C+John+K.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-118"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-118">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewerJohnsonDickKluin1996" class="citation journal">Brewer, George J.; Johnson, Virginia; Dick, Robert D.; Kluin, Karen J.; Fink, John K.; Brunberg, James A. (1996). "Treatment of Wilson Disease With Ammonium Tetrathiomolybdate". <i>Archives of Neurology</i>. <b>53</b> (10): 1017–25. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1001%2Farchneur.1996.00550100103019">10.1001/archneur.1996.00550100103019</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/8859064">8859064</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Archives+of+Neurology&amp;rft.atitle=Treatment+of+Wilson+Disease+With+Ammonium+Tetrathiomolybdate&amp;rft.volume=53&amp;rft.issue=10&amp;rft.pages=1017-25&amp;rft.date=1996&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1001%2Farchneur.1996.00550100103019&amp;rft_id=info%3Apmid%2F8859064&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rft.au=Johnson%2C+Virginia&amp;rft.au=Dick%2C+Robert+D.&amp;rft.au=Kluin%2C+Karen+J.&amp;rft.au=Fink%2C+John+K.&amp;rft.au=Brunberg%2C+James+A.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-119"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-119">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGarciavillarrealDanielsShawCotton2000" class="citation journal">Garciavillarreal, L; Daniels, S; Shaw, S; Cotton, D; Galvin, M; Geskes, J; Bauer, P; Sierrahernandez, A; Buckler, A; Tugores, A (2000). "High prevalence of the very rare wilson disease gene mutation Leu708Pro in the Island of Gran Canaria (Canary Islands, Spain): A genetic and clinical study". <i>Hepatology</i>. <b>32</b> (6): 1329–36. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1053%2Fjhep.2000.20152">10.1053/jhep.2000.20152</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11093740">11093740</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Hepatology&amp;rft.atitle=High+prevalence+of+the+very+rare+wilson+disease+gene+mutation+Leu708Pro+in+the+Island+of+Gran+Canaria+%28Canary+Islands%2C+Spain%29%3A+A+genetic+and+clinical+study&amp;rft.volume=32&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=1329-36&amp;rft.date=2000&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1053%2Fjhep.2000.20152&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11093740&amp;rft.aulast=Garciavillarreal&amp;rft.aufirst=L&amp;rft.au=Daniels%2C+S&amp;rft.au=Shaw%2C+S&amp;rft.au=Cotton%2C+D&amp;rft.au=Galvin%2C+M&amp;rft.au=Geskes%2C+J&amp;rft.au=Bauer%2C+P&amp;rft.au=Sierrahernandez%2C+A&amp;rft.au=Buckler%2C+A&amp;rft.au=Tugores%2C+A&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-120"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-120">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFHa-HaoHefterStremmelCastañeda-Guillot1998" class="citation journal">Ha-Hao, Duc; Hefter, Harald; Stremmel, Wolfgang; Castañeda-Guillot, Carlos; Hernández, Ana Hernández; Cox, Diane W; Auburger, Georg (1998). "His1069Gln and six novel Wilson disease mutations: analysis of relevance for early diagnosis and phenotype". <i>European Journal of Human Genetics</i>. <b>6</b> (6): 616–23. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fsj.ejhg.5200237">10.1038/sj.ejhg.5200237</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9887381">9887381</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Human+Genetics&amp;rft.atitle=His1069Gln+and+six+novel+Wilson+disease+mutations%3A+analysis+of+relevance+for+early+diagnosis+and+phenotype&amp;rft.volume=6&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=616-23&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fsj.ejhg.5200237&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9887381&amp;rft.aulast=Ha-Hao&amp;rft.aufirst=Duc&amp;rft.au=Hefter%2C+Harald&amp;rft.au=Stremmel%2C+Wolfgang&amp;rft.au=Casta%C3%B1eda-Guillot%2C+Carlos&amp;rft.au=Hern%C3%A1ndez%2C+Ana+Hern%C3%A1ndez&amp;rft.au=Cox%2C+Diane+W&amp;rft.au=Auburger%2C+Georg&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-121"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-121">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWijmengaMüllerMurliBrunt1998" class="citation journal">Wijmenga, C; Müller, T; Murli, I S; Brunt, T; Feichtinger, H; Schönitzer, D; Houwen, R H J; Müller, W; Sandkuijl, L A; Pearson, P L (1998). "Endemic Tyrolean infantile cirrhosis is not an allelic variant of Wilson's disease". <i>European Journal of Human Genetics</i>. <b>6</b> (6): 624–8. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1038%2Fsj.ejhg.5200235">10.1038/sj.ejhg.5200235</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9887382">9887382</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Human+Genetics&amp;rft.atitle=Endemic+Tyrolean+infantile+cirrhosis+is+not+an+allelic+variant+of+Wilson%27s+disease&amp;rft.volume=6&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=624-8&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1038%2Fsj.ejhg.5200235&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9887382&amp;rft.aulast=Wijmenga&amp;rft.aufirst=C&amp;rft.au=M%C3%BCller%2C+T&amp;rft.au=Murli%2C+I+S&amp;rft.au=Brunt%2C+T&amp;rft.au=Feichtinger%2C+H&amp;rft.au=Sch%C3%B6nitzer%2C+D&amp;rft.au=Houwen%2C+R+H+J&amp;rft.au=M%C3%BCller%2C+W&amp;rft.au=Sandkuijl%2C+L+A&amp;rft.au=Pearson%2C+P+L&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-pmid9587156-122"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-pmid9587156_122-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid9587156_122-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-pmid9587156_122-2"><sup><i><b>ت</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFMüllerMüllerFeichtinger1998" class="citation journal">Müller, Thomas; Müller, Wilfried; Feichtinger, Hans (1998). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071047/https://academic.oup.com/ajcn">"Idiopathic copper toxicosis"</a>. <i>The American Journal of Clinical Nutrition</i>. <b>67</b> (5 Suppl): 1082S–1086S. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/9587156">9587156</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://academic.oup.com/ajcn">الأصل</a> في 12 مايو 2020.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+American+Journal+of+Clinical+Nutrition&amp;rft.atitle=Idiopathic+copper+toxicosis&amp;rft.volume=67&amp;rft.issue=5+Suppl&amp;rft.pages=1082S-1086S&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Apmid%2F9587156&amp;rft.aulast=M%C3%BCller&amp;rft.aufirst=Thomas&amp;rft.au=M%C3%BCller%2C+Wilfried&amp;rft.au=Feichtinger%2C+Hans&amp;rft_id=https%3A%2F%2Facademic.oup.com%2Fajcn&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-123"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-123">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDieterSchimmelpfennigMeyerTabert1999" class="citation journal">Dieter, HH; Schimmelpfennig, W; Meyer, E; Tabert, M (1999). "Early childhood cirrhoses (ECC) in Germany between 1982 and 1994 with special consideration of copper etiology". <i>European Journal of Medical Research</i>. <b>4</b> (6): 233–42. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10383878">10383878</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Medical+Research&amp;rft.atitle=Early+childhood+cirrhoses+%28ECC%29+in+Germany+between+1982+and+1994+with+special+consideration+of+copper+etiology&amp;rft.volume=4&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=233-42&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10383878&amp;rft.aulast=Dieter&amp;rft.aufirst=HH&amp;rft.au=Schimmelpfennig%2C+W&amp;rft.au=Meyer%2C+E&amp;rft.au=Tabert%2C+M&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-124"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-124">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGoodmanBrewerMerajver2005" class="citation journal">Goodman, Vicki; Brewer, George; Merajver, Sofia (2005). "Control of Copper Status for Cancer Therapy". <i>Current Cancer Drug Targets</i>. <b>5</b> (7): 543–9. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.2174%2F156800905774574066">10.2174/156800905774574066</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16305350">16305350</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Current+Cancer+Drug+Targets&amp;rft.atitle=Control+of+Copper+Status+for+Cancer+Therapy&amp;rft.volume=5&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=543-9&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.2174%2F156800905774574066&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16305350&amp;rft.aulast=Goodman&amp;rft.aufirst=Vicki&amp;rft.au=Brewer%2C+George&amp;rft.au=Merajver%2C+Sofia&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-125"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-125">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFGartnerGriffithPanBrewer2009" class="citation journal">Gartner, Elaina M.; Griffith, Kent A.; Pan, Quintin; Brewer, George J.; Henja, Gwen F.; Merajver, Sofia D.; Zalupski, Mark M. (2009). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC4171042">"A pilot trial of the anti-angiogenic copper lowering agent tetrathiomolybdate in combination with irinotecan, 5-flurouracil, and leucovorin for metastatic colorectal cancer"</a>. <i>Investigational New Drugs</i>. <b>27</b> (2): 159–65. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs10637-008-9165-9">10.1007/s10637-008-9165-9</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC4171042">4171042</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18712502">18712502</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Investigational+New+Drugs&amp;rft.atitle=A+pilot+trial+of+the+anti-angiogenic+copper+lowering+agent+tetrathiomolybdate+in+combination+with+irinotecan%2C+5-flurouracil%2C+and+leucovorin+for+metastatic+colorectal+cancer&amp;rft.volume=27&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=159-65&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC4171042&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18712502&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs10637-008-9165-9&amp;rft.aulast=Gartner&amp;rft.aufirst=Elaina+M.&amp;rft.au=Griffith%2C+Kent+A.&amp;rft.au=Pan%2C+Quintin&amp;rft.au=Brewer%2C+George+J.&amp;rft.au=Henja%2C+Gwen+F.&amp;rft.au=Merajver%2C+Sofia+D.&amp;rft.au=Zalupski%2C+Mark+M.&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC4171042&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-126"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-126">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPassBrewerDickCarbone2008" class="citation journal">Pass, Harvey I.; Brewer, George J.; Dick, Robert; Carbone, Michele; Merajver, Sofia (2008). "A Phase II Trial of Tetrathiomolybdate After Surgery for Malignant Mesothelioma: Final Results". <i>The Annals of Thoracic Surgery</i>. <b>86</b> (2): 383–9, discussion 390. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.athoracsur.2008.03.016">10.1016/j.athoracsur.2008.03.016</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18640301">18640301</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=The+Annals+of+Thoracic+Surgery&amp;rft.atitle=A+Phase+II+Trial+of+Tetrathiomolybdate+After+Surgery+for+Malignant+Mesothelioma%3A+Final+Results&amp;rft.volume=86&amp;rft.issue=2&amp;rft.pages=383-9%2C+discussion+390&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.athoracsur.2008.03.016&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18640301&amp;rft.aulast=Pass&amp;rft.aufirst=Harvey+I.&amp;rft.au=Brewer%2C+George+J.&amp;rft.au=Dick%2C+Robert&amp;rft.au=Carbone%2C+Michele&amp;rft.au=Merajver%2C+Sofia&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-127"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-127">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewerMerajver2002" class="citation journal">Brewer, G. J.; Merajver, S. D. (2002). "Cancer Therapy With Tetrathiomolybdate: Antiangiogenesis by Lowering Body Copper—A Review". <i>Integrative Cancer Therapies</i>. <b>1</b> (4): 327–37. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1177%2F1534735402238185">10.1177/1534735402238185</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/14664727">14664727</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Integrative+Cancer+Therapies&amp;rft.atitle=Cancer+Therapy+With+Tetrathiomolybdate%3A+Antiangiogenesis+by+Lowering+Body+Copper%E2%80%94A+Review&amp;rft.volume=1&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=327-37&amp;rft.date=2002&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1177%2F1534735402238185&amp;rft_id=info%3Apmid%2F14664727&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=G.+J.&amp;rft.au=Merajver%2C+S.+D.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-128"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-128">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFanZhaoZhaoZhang2009" class="citation journal">Fan, Chuandong; Zhao, Jing; Zhao, Baoxiang; Zhang, Shangli; Miao, Junying (2009). "Novel Complex of Copper and a Salicylaldehyde Pyrazole Hydrazone Derivative Induces Apoptosis through Up-Regulating Integrin β4 in Vascular Endothelial Cells". <i>Chemical Research in Toxicology</i>. <b>22</b> (9): 1517–25. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1021%2Ftx900111y">10.1021/tx900111y</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/19621939">19621939</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Chemical+Research+in+Toxicology&amp;rft.atitle=Novel+Complex+of+Copper+and+a+Salicylaldehyde+Pyrazole+Hydrazone+Derivative+Induces+Apoptosis+through+Up-Regulating+Integrin+%CE%B24+in+Vascular+Endothelial+Cells&amp;rft.volume=22&amp;rft.issue=9&amp;rft.pages=1517-25&amp;rft.date=2009&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1021%2Ftx900111y&amp;rft_id=info%3Apmid%2F19621939&amp;rft.aulast=Fan&amp;rft.aufirst=Chuandong&amp;rft.au=Zhao%2C+Jing&amp;rft.au=Zhao%2C+Baoxiang&amp;rft.au=Zhang%2C+Shangli&amp;rft.au=Miao%2C+Junying&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-129"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-129">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFBrewer2001" class="citation journal">Brewer, George J. (2001). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20200512071121/http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&amp;pmid=11444102">"Copper Control as an Antiangiogenic Anticancer Therapy: Lessons from Treating Wilson's Disease"</a>. <i>Experimental Biology and Medicine</i>. <b>226</b> (7): 665–73. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/11444102">11444102</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://ebm.sagepub.com/cgi/pmidlookup?view=long&amp;pmid=11444102">الأصل</a> في 12 مايو 2020<span class="reference-accessdate">. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020</span>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Experimental+Biology+and+Medicine&amp;rft.atitle=Copper+Control+as+an+Antiangiogenic+Anticancer+Therapy%3A+Lessons+from+Treating+Wilson%27s+Disease&amp;rft.volume=226&amp;rft.issue=7&amp;rft.pages=665-73&amp;rft.date=2001&amp;rft_id=info%3Apmid%2F11444102&amp;rft.aulast=Brewer&amp;rft.aufirst=George+J.&amp;rft_id=http%3A%2F%2Febm.sagepub.com%2Fcgi%2Fpmidlookup%3Fview%3Dlong%26pmid%3D11444102&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>); </span><span class="cs1-hidden-error error citation-comment">تحقق من التاريخ في: <code class="cs1-code">&#124;تاريخ الوصول=</code> (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#bad_date" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-130"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-130">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLowndesHarris2005" class="citation journal">Lowndes, Sarah A.; Harris, Adrian L. (2005). "The Role of Copper in Tumour Angiogenesis". <i>Journal of Mammary Gland Biology and Neoplasia</i>. <b>10</b> (4): 299–310. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1007%2Fs10911-006-9003-7">10.1007/s10911-006-9003-7</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16924372">16924372</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Mammary+Gland+Biology+and+Neoplasia&amp;rft.atitle=The+Role+of+Copper+in+Tumour+Angiogenesis&amp;rft.volume=10&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=299-310&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1007%2Fs10911-006-9003-7&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16924372&amp;rft.aulast=Lowndes&amp;rft.aufirst=Sarah+A.&amp;rft.au=Harris%2C+Adrian+L.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-131"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-131">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDíezArroyoCerdànMuñoz1989" class="citation journal">Díez, M.; Arroyo, M.; Cerdàn, F.J.; Muñoz, M.; Martin, M.A.; Balibrea, J.L. (1989). "Serum and Tissue Trace Metal Levels in Lung Cancer". <i>Oncology</i>. <b>46</b> (4): 230–4. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1159%2F000226722">10.1159/000226722</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/2740065">2740065</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Oncology&amp;rft.atitle=Serum+and+Tissue+Trace+Metal+Levels+in+Lung+Cancer&amp;rft.volume=46&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=230-4&amp;rft.date=1989&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1159%2F000226722&amp;rft_id=info%3Apmid%2F2740065&amp;rft.aulast=D%C3%ADez&amp;rft.aufirst=M.&amp;rft.au=Arroyo%2C+M.&amp;rft.au=Cerd%C3%A0n%2C+F.J.&amp;rft.au=Mu%C3%B1oz%2C+M.&amp;rft.au=Martin%2C+M.A.&amp;rft.au=Balibrea%2C+J.L.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-132"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-132">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFSharmaMittalKesarwaniKamboj1994" class="citation journal">Sharma, K; Mittal, DK; Kesarwani, RC; Kamboj, VP; Chowdhery (1994). <a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20160201010319/http://www.indianjmedsci.org/article.asp?issn=0019-5359;year=1994;volume=48;issue=10;spage=227;epage=32;aulast=Sharma;type=0">"Diagnostic and prognostic significance of serum and tissue trace elements in breast malignancy"</a>. <i>Indian Journal of Medical Sciences</i>. <b>48</b> (10): 227–32. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/7829172">7829172</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="https://www.lifetips.top/health-risks-of-aluminum/">الأصل</a> في 1 فبراير 2016.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Indian+Journal+of+Medical+Sciences&amp;rft.atitle=Diagnostic+and+prognostic+significance+of+serum+and+tissue+trace+elements+in+breast+malignancy&amp;rft.volume=48&amp;rft.issue=10&amp;rft.pages=227-32&amp;rft.date=1994&amp;rft_id=info%3Apmid%2F7829172&amp;rft.aulast=Sharma&amp;rft.aufirst=K&amp;rft.au=Mittal%2C+DK&amp;rft.au=Kesarwani%2C+RC&amp;rft.au=Kamboj%2C+VP&amp;rft.au=Chowdhery&amp;rft_id=https%3A%2F%2Fwww.lifetips.top%2Fhealth-risks-of-aluminum%2F&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-133"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-133">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFDanielChenOrluCui2005" class="citation journal">Daniel, Kenyon G; Chen, Di; Orlu, Shirley; Cui, Qiuzhi; Miller, Fred R; Dou, Q Ping (2005). <a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1410741">"Clioquinol and pyrrolidine dithiocarbamate complex with copper to form proteasome inhibitors and apoptosis inducers in human breast cancer cells"</a>. <i>Breast Cancer Research</i>. <b>7</b> (6): R897–908. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1186%2Fbcr1322">10.1186/bcr1322</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF_%D8%B3%D9%86%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D9%84" title="ببمد سنترال">PMC</a>&#160;<span class="cs1-lock-free" title="يمكن الوصول إليها بحرية"><a rel="nofollow" class="external text" href="//www.ncbi.nlm.nih.gov/pmc/articles/PMC1410741">1410741</a></span>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16280039">16280039</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Breast+Cancer+Research&amp;rft.atitle=Clioquinol+and+pyrrolidine+dithiocarbamate+complex+with+copper+to+form+proteasome+inhibitors+and+apoptosis+inducers+in+human+breast+cancer+cells&amp;rft.volume=7&amp;rft.issue=6&amp;rft.pages=R897-908&amp;rft.date=2005&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1410741&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16280039&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1186%2Fbcr1322&amp;rft.aulast=Daniel&amp;rft.aufirst=Kenyon+G&amp;rft.au=Chen%2C+Di&amp;rft.au=Orlu%2C+Shirley&amp;rft.au=Cui%2C+Qiuzhi&amp;rft.au=Miller%2C+Fred+R&amp;rft.au=Dou%2C+Q+Ping&amp;rft_id=%2F%2Fwww.ncbi.nlm.nih.gov%2Fpmc%2Farticles%2FPMC1410741&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-134"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-134">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFChenDuKangWang2008" class="citation journal">Chen, Jie; Du, Changsheng; Kang, Jiuhong; Wang, Jianmin (2008). "Cu2+ is required for pyrrolidine dithiocarbamate to inhibit histone acetylation and induce human leukemia cell apoptosis". <i>Chemico-Biological Interactions</i>. <b>171</b> (1): 26–36. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.cbi.2007.09.004">10.1016/j.cbi.2007.09.004</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17961528">17961528</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Chemico-Biological+Interactions&amp;rft.atitle=Cu2%2B+is+required+for+pyrrolidine+dithiocarbamate+to+inhibit+histone+acetylation+and+induce+human+leukemia+cell+apoptosis&amp;rft.volume=171&amp;rft.issue=1&amp;rft.pages=26-36&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.cbi.2007.09.004&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17961528&amp;rft.aulast=Chen&amp;rft.aufirst=Jie&amp;rft.au=Du%2C+Changsheng&amp;rft.au=Kang%2C+Jiuhong&amp;rft.au=Wang%2C+Jianmin&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Johnson-135"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Johnson_135-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Johnson_135-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFJohnsonMurphyRoseGoodwin1982" class="citation journal">Johnson, David K.; Murphy, Terrance B.; Rose, Norman J.; Goodwin, William H.; Pickart, Loren (1982). "Cytotoxic chelators and chelates 1. Inhibition of DNA synthesis in cultured rodent and human cells by aroylhydrazones and by a copper(II) complex of salicylaldehyde benzoyl hydrazone". <i>Inorganica Chimica Acta</i>. <b>67</b>: 159–65. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0020-1693%2800%2985058-6">10.1016/S0020-1693(00)85058-6</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Inorganica+Chimica+Acta&amp;rft.atitle=Cytotoxic+chelators+and+chelates+1.+Inhibition+of+DNA+synthesis+in+cultured+rodent+and+human+cells+by+aroylhydrazones+and+by+a+copper%28II%29+complex+of+salicylaldehyde+benzoyl+hydrazone&amp;rft.volume=67&amp;rft.pages=159-65&amp;rft.date=1982&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0020-1693%2800%2985058-6&amp;rft.aulast=Johnson&amp;rft.aufirst=David+K.&amp;rft.au=Murphy%2C+Terrance+B.&amp;rft.au=Rose%2C+Norman+J.&amp;rft.au=Goodwin%2C+William+H.&amp;rft.au=Pickart%2C+Loren&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Pickart-136"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Pickart_136-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Pickart_136-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFPickartGoodwinBurguaMurphy1983" class="citation journal">Pickart, Loren; Goodwin, William H.; Burgua, William; Murphy, Terrance B.; Johnson, David K. (1983). "Inhibition of the growth of cultured cells and an implanted fibrosarcoma by aroylhydrazone analogs of the Gly-His-Lys-Cu (II) complex". <i>Biochemical Pharmacology</i>. <b>32</b> (24): 3868–71. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2F0006-2952%2883%2990164-8">10.1016/0006-2952(83)90164-8</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/6661260">6661260</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Biochemical+Pharmacology&amp;rft.atitle=Inhibition+of+the+growth+of+cultured+cells+and+an+implanted+fibrosarcoma+by+aroylhydrazone+analogs+of+the+Gly-His-Lys-Cu+%28II%29+complex&amp;rft.volume=32&amp;rft.issue=24&amp;rft.pages=3868-71&amp;rft.date=1983&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2F0006-2952%2883%2990164-8&amp;rft_id=info%3Apmid%2F6661260&amp;rft.aulast=Pickart&amp;rft.aufirst=Loren&amp;rft.au=Goodwin%2C+William+H.&amp;rft.au=Burgua%2C+William&amp;rft.au=Murphy%2C+Terrance+B.&amp;rft.au=Johnson%2C+David+K.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Ainscough-137"><span class="mw-cite-backlink">↑ <a href="#cite_ref-Ainscough_137-0"><sup><i><b>أ</b></i></sup></a> <a href="#cite_ref-Ainscough_137-1"><sup><i><b>ب</b></i></sup></a></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFAinscoughBrodieDennyFinlay1999" class="citation journal">Ainscough, Eric W; Brodie, Andrew M; Denny, William A; Finlay, Graeme J; Gothe, Scott A; Ranford, John D (1999). "Cytotoxicity of salicylaldehyde benzoylhydrazone analogs and their transition metal complexes: quantitative structure–activity relationships". <i>Journal of Inorganic Biochemistry</i>. <b>77</b> (3–4): 125–33. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0162-0134%2899%2900131-2">10.1016/S0162-0134(99)00131-2</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10643654">10643654</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Inorganic+Biochemistry&amp;rft.atitle=Cytotoxicity+of+salicylaldehyde+benzoylhydrazone+analogs+and+their+transition+metal+complexes%3A+quantitative+structure%E2%80%93activity+relationships&amp;rft.volume=77&amp;rft.issue=3%E2%80%934&amp;rft.pages=125-33&amp;rft.date=1999&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0162-0134%2899%2900131-2&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10643654&amp;rft.aulast=Ainscough&amp;rft.aufirst=Eric+W&amp;rft.au=Brodie%2C+Andrew+M&amp;rft.au=Denny%2C+William+A&amp;rft.au=Finlay%2C+Graeme+J&amp;rft.au=Gothe%2C+Scott+A&amp;rft.au=Ranford%2C+John+D&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-138"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-138">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFLuLuWuShao2006" class="citation journal">Lu, Yi-Heng; Lu, Yu-Wei; Wu, Cheng-Li; Shao, Qun; Chen, Xiao-Ling; Bimbong, Rosa Ngo Biboum (2006). "UV–visible spectroscopic study of the salicyladehyde benzoylhydrazone and its cobalt complexes". <i>Spectrochimica Acta Part A: Molecular and Biomolecular Spectroscopy</i>. <b>65</b> (3–4): 695–701. <a href="/wiki/%D8%A8%D9%8A%D8%A8_%D9%83%D9%88%D8%AF" title="بيب كود">Bibcode</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://ui.adsabs.harvard.edu/abs/2006AcSpA..65..695L">2006AcSpA..65..695L</a>. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.saa.2005.12.032">10.1016/j.saa.2005.12.032</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/16503413">16503413</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Spectrochimica+Acta+Part+A%3A+Molecular+and+Biomolecular+Spectroscopy&amp;rft.atitle=UV%E2%80%93visible+spectroscopic+study+of+the+salicyladehyde+benzoylhydrazone+and+its+cobalt+complexes&amp;rft.volume=65&amp;rft.issue=3%E2%80%934&amp;rft.pages=695-701&amp;rft.date=2006&amp;rft_id=info%3Apmid%2F16503413&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.saa.2005.12.032&amp;rft_id=info%3Abibcode%2F2006AcSpA..65..695L&amp;rft.aulast=Lu&amp;rft.aufirst=Yi-Heng&amp;rft.au=Lu%2C+Yu-Wei&amp;rft.au=Wu%2C+Cheng-Li&amp;rft.au=Shao%2C+Qun&amp;rft.au=Chen%2C+Xiao-Ling&amp;rft.au=Bimbong%2C+Rosa+Ngo+Biboum&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-139"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-139">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFKohKonLohLong1998" class="citation journal">Koh, L.L; Kon, O.L; Loh, K.W; Long, Y.C; Ranford, J.D; Tan, A.L.C; Tjan, Y.Y (1998). "Complexes of salicylaldehyde acylhydrazones: Cytotoxicity, QSAR and crystal structure of the sterically hindered t-butyl dimer". <i>Journal of Inorganic Biochemistry</i>. <b>72</b> (3–4): 155–62. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2FS0162-0134%2898%2910075-2">10.1016/S0162-0134(98)10075-2</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/10094614">10094614</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Journal+of+Inorganic+Biochemistry&amp;rft.atitle=Complexes+of+salicylaldehyde+acylhydrazones%3A+Cytotoxicity%2C+QSAR+and+crystal+structure+of+the+sterically+hindered+t-butyl+dimer&amp;rft.volume=72&amp;rft.issue=3%E2%80%934&amp;rft.pages=155-62&amp;rft.date=1998&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2FS0162-0134%2898%2910075-2&amp;rft_id=info%3Apmid%2F10094614&amp;rft.aulast=Koh&amp;rft.aufirst=L.L&amp;rft.au=Kon%2C+O.L&amp;rft.au=Loh%2C+K.W&amp;rft.au=Long%2C+Y.C&amp;rft.au=Ranford%2C+J.D&amp;rft.au=Tan%2C+A.L.C&amp;rft.au=Tjan%2C+Y.Y&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-140"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-140">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFXiaFanZhaoZhao2008" class="citation journal">Xia, Yong; Fan, Chuan-Dong; Zhao, Bao-Xiang; Zhao, Jing; Shin, Dong-Soo; Miao, Jun-Ying (2008). "Synthesis and structure–activity relationships of novel 1-arylmethyl-3-aryl-1H-pyrazole-5-carbohydrazide hydrazone derivatives as potential agents against A549 lung cancer cells". <i>European Journal of Medicinal Chemistry</i>. <b>43</b> (11): 2347–53. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.ejmech.2008.01.021">10.1016/j.ejmech.2008.01.021</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/18313806">18313806</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Medicinal+Chemistry&amp;rft.atitle=Synthesis+and+structure%E2%80%93activity+relationships+of+novel+1-arylmethyl-3-aryl-1H-pyrazole-5-carbohydrazide+hydrazone+derivatives+as+potential+agents+against+A549+lung+cancer+cells&amp;rft.volume=43&amp;rft.issue=11&amp;rft.pages=2347-53&amp;rft.date=2008&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.ejmech.2008.01.021&amp;rft_id=info%3Apmid%2F18313806&amp;rft.aulast=Xia&amp;rft.aufirst=Yong&amp;rft.au=Fan%2C+Chuan-Dong&amp;rft.au=Zhao%2C+Bao-Xiang&amp;rft.au=Zhao%2C+Jing&amp;rft.au=Shin%2C+Dong-Soo&amp;rft.au=Miao%2C+Jun-Ying&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-141"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-141">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFFanSuZhaoZhao2010" class="citation journal">Fan, ChuanDong; Su, Hua; Zhao, Jing; Zhao, BaoXiang; Zhang, ShangLi; Miao, JunYing (2010). "A novel copper complex of salicylaldehyde pyrazole hydrazone induces apoptosis through up-regulating integrin β4 in H322 lung carcinoma cells". <i>European Journal of Medicinal Chemistry</i>. <b>45</b> (4): 1438–46. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.ejmech.2009.12.048">10.1016/j.ejmech.2009.12.048</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/20089331">20089331</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=European+Journal+of+Medicinal+Chemistry&amp;rft.atitle=A+novel+copper+complex+of+salicylaldehyde+pyrazole+hydrazone+induces+apoptosis+through+up-regulating+integrin+%CE%B24+in+H322+lung+carcinoma+cells&amp;rft.volume=45&amp;rft.issue=4&amp;rft.pages=1438-46&amp;rft.date=2010&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.ejmech.2009.12.048&amp;rft_id=info%3Apmid%2F20089331&amp;rft.aulast=Fan&amp;rft.aufirst=ChuanDong&amp;rft.au=Su%2C+Hua&amp;rft.au=Zhao%2C+Jing&amp;rft.au=Zhao%2C+BaoXiang&amp;rft.au=Zhang%2C+ShangLi&amp;rft.au=Miao%2C+JunYing&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Winner2012-142"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Winner2012_142-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFWinnerPeipertZhaoBuckel2012" class="citation journal">Winner, Brooke; Peipert, Jeffrey F.; Zhao, Qiuhong; Buckel, Christina; Madden, Tessa; Allsworth, Jenifer E.; Secura, Gina M. (2012). "Effectiveness of Long-Acting Reversible Contraception". <i>New England Journal of Medicine</i>. <b>366</b> (21): 1998–2007. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1056%2FNEJMoa1110855">10.1056/NEJMoa1110855</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/22621627">22621627</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=New+England+Journal+of+Medicine&amp;rft.atitle=Effectiveness+of+Long-Acting+Reversible+Contraception&amp;rft.volume=366&amp;rft.issue=21&amp;rft.pages=1998-2007&amp;rft.date=2012&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1056%2FNEJMoa1110855&amp;rft_id=info%3Apmid%2F22621627&amp;rft.aulast=Winner&amp;rft.aufirst=Brooke&amp;rft.au=Peipert%2C+Jeffrey+F.&amp;rft.au=Zhao%2C+Qiuhong&amp;rft.au=Buckel%2C+Christina&amp;rft.au=Madden%2C+Tessa&amp;rft.au=Allsworth%2C+Jenifer+E.&amp;rft.au=Secura%2C+Gina+M.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> <li id="cite_note-Ortiz_2007-143"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-Ortiz_2007_143-0">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite id="CITEREFOrtizCroxatto2007" class="citation journal">Ortiz, María Elena; Croxatto, Horacio B. (June 2007). "Copper-T intrauterine device and levonorgestrel intrauterine system: biological bases of their mechanism of action". <i>Contraception</i>. <b>75</b> (6 Suppl): S16‒S30. <a href="/wiki/%D9%85%D8%B9%D8%B1%D9%81_%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D8%B6_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D9%82%D9%85%D9%8A" title="معرف الغرض الرقمي">doi</a>:<a rel="nofollow" class="external text" href="https://doi.org/10.1016%2Fj.contraception.2007.01.020">10.1016/j.contraception.2007.01.020</a>. <a href="/wiki/%D8%A8%D8%A8%D9%85%D8%AF" title="ببمد">PMID</a>&#160;<a rel="nofollow" class="external text" href="//pubmed.ncbi.nlm.nih.gov/17531610">17531610</a>.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Ajournal&amp;rft.genre=article&amp;rft.jtitle=Contraception&amp;rft.atitle=Copper-T+intrauterine+device+and+levonorgestrel+intrauterine+system%3A+biological+bases+of+their+mechanism+of+action&amp;rft.volume=75&amp;rft.issue=6+Suppl&amp;rft.pages=S16%E2%80%92S30&amp;rft.date=2007-06&amp;rft_id=info%3Adoi%2F10.1016%2Fj.contraception.2007.01.020&amp;rft_id=info%3Apmid%2F17531610&amp;rft.aulast=Ortiz&amp;rft.aufirst=Mar%C3%ADa+Elena&amp;rft.au=Croxatto%2C+Horacio+B.&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/> p. S28:<blockquote><p>Conclusions<br />Active substances released from the IUD or IUS, together with products derived from the inflammatory reaction present in the luminal fluids of the genital tract, are toxic for spermatozoa and oocytes, preventing the encounter of healthy gametes and the formation of viable embryos. The current data do not indicate that embryos are formed in IUD users at a rate comparable to that of nonusers. The common belief that the usual mechanism of action of IUDs in women is destruction of embryos in the uterus is not supported by empirical evidence. The bulk of the data indicate that interference with the reproductive process after fertilization has taken place is exceptional in the presence of a T-Cu or LNG-IUD and that the usual mechanism by which they prevent pregnancy in women is by preventing fertilization.</p></blockquote></span> </li> <li id="cite_note-144"><span class="mw-cite-backlink"><b><a href="#cite_ref-144">^</a></b></span> <span class="reference-text"><cite class="citation web"><a rel="nofollow" class="external text" href="https://web.archive.org/web/20120218102326/http://www.copperinfo.com/health/plant.html">"CopperInfo.com - Plant and Animal Health"</a>. مؤرشف من <a rel="nofollow" class="external text" href="http://copperinfo.com/health/plant.html">الأصل</a> في 18 فبراير 2012.</cite><span title="ctx_ver=Z39.88-2004&amp;rft_val_fmt=info%3Aofi%2Ffmt%3Akev%3Amtx%3Abook&amp;rft.genre=unknown&amp;rft.btitle=CopperInfo.com+-+Plant+and+Animal+Health&amp;rft_id=http%3A%2F%2Fcopperinfo.com%2Fhealth%2Fplant.html&amp;rfr_id=info%3Asid%2Far.wikipedia.org%3A%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%AD%D8%A7%D8%B3+%D9%81%D9%8A+%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%AD%D8%A9" class="Z3988"></span> <span class="cs1-hidden-error error citation-comment">الوسيط <code class="cs1-code">&#124;CitationClass=</code> تم تجاهله (<a href="/wiki/%D9%85%D8%B3%D8%A7%D8%B9%D8%AF%D8%A9:CS1_errors#parameter_ignored" title="مساعدة:CS1 errors">مساعدة</a>)</span><link rel="mw-deduplicated-inline-style" href="mw-data:TemplateStyles:r47703133"/></span> </li> </ol></div> </div> <ul class="bandeau-portail إعلام" id="bandeau-portail"> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%85_%D9%88%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85" title="بوابة:مطاعم وطعام"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Foodlogo.svg/32px-Foodlogo.svg.png" decoding="async" width="32" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Foodlogo.svg/48px-Foodlogo.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/2/23/Foodlogo.svg/64px-Foodlogo.svg.png 2x" data-file-width="800" data-file-height="700" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D9%85%D8%B7%D8%A7%D8%B9%D9%85_%D9%88%D8%B7%D8%B9%D8%A7%D9%85" title="بوابة:مطاعم وطعام">بوابة مطاعم وطعام</a></span></li> <li class="bandeau-portail-element"><span class="bandeau-portail-icone" style="margin-right:1em"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8" title="بوابة:طب"><img alt="أيقونة بوابة" src="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/31px-P_medicine.svg.png" decoding="async" width="31" height="28" class="noviewer" srcset="//upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/47px-P_medicine.svg.png 1.5x, //upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/thumb/6/6d/P_medicine.svg/62px-P_medicine.svg.png 2x" data-file-width="400" data-file-height="360" /></a></span><span class="bandeau-portail-texte"><a href="/wiki/%D8%A8%D9%88%D8%A7%D8%A8%D8%A9:%D8%B7%D8%A8" title="بوابة:طب">بوابة طب</a></span></li></ul></div>'
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1640218179