التفاصيل لمدخلة السجل 6877583

16:51، 16 نوفمبر 2021: 112ayoodahmed (نقاش | مساهمات) أطلق المرشح 85; مؤديا الفعل "edit" في نقاش المستخدم:82.178.206.178. الأفعال المتخذة: عدم السماح; وصف المرشح: منع إنشاء صفحات المجهولين (افحص)

التغييرات التي أجريت في التعديل

== «الاستفزاز الإلكتروني ==

هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة.

أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم.

0 seconds of 0 secondsVolume 0%


وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين».

«الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى.

الابتزاز الإلكتروني

ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية.

«لقمة العيش»

وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور.

نشر الثقافة ~~~~

محددات الفعل

متغيرقيمة
عدد التعديلات للمستخدم (user_editcount)
1
اسم حساب المستخدم (user_name)
'112ayoodahmed'
عمر حساب المستخدم (user_age)
173783
المجموعات (متضمنة غير المباشرة) التي المستخدم فيها (user_groups)
[ 0 => '*', 1 => 'user' ]
ما إذا كان المستخدم يعدل من تطبيق المحمول (user_app)
false
ما إذا كان المستخدم يعدل عبر واجهة المحمول (user_mobile)
false
المجموعات العالميَّة التي يمتلكها الحساب (global_user_groups)
[]
هوية الصفحة (page_id)
0
نطاق الصفحة (page_namespace)
3
عنوان الصفحة (بدون نطاق) (page_title)
'82.178.206.178'
عنوان الصفحة الكامل (page_prefixedtitle)
'نقاش المستخدم:82.178.206.178'
فعل (action)
'edit'
ملخص التعديل/السبب (summary)
'/* «الاستفزاز الإلكتروني */ قسم جديد'
نموذج المحتوى القديم (old_content_model)
''
نموذج المحتوى الجديد (new_content_model)
'wikitext'
نص الويكي القديم للصفحة، قبل التعديل (old_wikitext)
''
نص الويكي الجديد للصفحة، بعد التعديل (new_wikitext)
'== «الاستفزاز الإلكتروني == هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة. أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم. 0 seconds of 0 secondsVolume 0% وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين». «الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى. الابتزاز الإلكتروني ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية. «لقمة العيش» وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور. نشر الثقافة ~~~~'
فرق موحد للتغييرات المصنوعة بواسطة التعديل (edit_diff)
'@@ -1,0 +1,22 @@ +== «الاستفزاز الإلكتروني == + +هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة. + +أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم. + +0 seconds of 0 secondsVolume 0% + + +وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين». + +«الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى. + +الابتزاز الإلكتروني + +ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية. + +«لقمة العيش» + +وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور. + +نشر الثقافة ~~~~ '
حجم الصفحة الجديد (new_size)
6659
حجم الصفحة القديم (old_size)
0
الحجم المتغير في التعديل (edit_delta)
6659
السطور المضافة في التعديل (added_lines)
[ 0 => '== «الاستفزاز الإلكتروني ==', 1 => '', 2 => 'هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة.', 3 => '', 4 => 'أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم.', 5 => '', 6 => '0 seconds of 0 secondsVolume 0%', 7 => '', 8 => '', 9 => 'وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين».', 10 => '', 11 => '«الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى.', 12 => '', 13 => 'الابتزاز الإلكتروني', 14 => '', 15 => 'ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية.', 16 => '', 17 => '«لقمة العيش»', 18 => '', 19 => 'وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور.', 20 => '', 21 => 'نشر الثقافة ~~~~' ]
السطور المزالة في التعديل (removed_lines)
[]
نص الصفحة الجديد، مجردا من أية تهيئة (new_text)
'«الاستفزاز الإلكتروني[عدل] هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة. أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم. 0 seconds of 0 secondsVolume 0% وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين». «الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى. الابتزاز الإلكتروني ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية. «لقمة العيش» وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور. نشر الثقافة 112ayoodahmed (نقاش) 16:51، 16 نوفمبر 2021 (ت ع م)'
مصدر HTML المعروض للمراجعة الجديدة (new_html)
'<div class="mw-parser-output"><h2 class="ext-discussiontools-init-section"><span id=".C2.AB.D8.A7.D9.84.D8.A7.D8.B3.D8.AA.D9.81.D8.B2.D8.A7.D8.B2_.D8.A7.D9.84.D8.A5.D9.84.D9.83.D8.AA.D8.B1.D9.88.D9.86.D9.8A"></span><span class="mw-headline" id="«الاستفزاز_الإلكتروني" data-mw-comment="{&quot;type&quot;:&quot;heading&quot;,&quot;level&quot;:0,&quot;id&quot;:&quot;h-\u00ab\u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0641\u0632\u0627\u0632_\u0627\u0644\u0625\u0644\u0643\u062a\u0631\u0648\u0646\u064a-2021-11-16T16:51:00.000Z&quot;,&quot;replies&quot;:[&quot;c-112ayoodahmed-2021-11-16T16:51:00.000Z-\u00ab\u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0641\u0632\u0627\u0632_\u0627\u0644\u0625\u0644\u0643\u062a\u0631\u0648\u0646\u064a&quot;],&quot;headingLevel&quot;:2,&quot;placeholderHeading&quot;:false}"><span data-mw-comment-start="" id="h-«الاستفزاز_الإلكتروني-2021-11-16T16:51:00.000Z"></span>«الاستفزاز الإلكتروني<span data-mw-comment-end="h-«الاستفزاز_الإلكتروني-2021-11-16T16:51:00.000Z"></span></span><span class="mw-editsection"><span class="mw-editsection-bracket">[</span><a href="/w/index.php?title=%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85:82.178.206.178&amp;action=edit&amp;section=1" title="عدل القسم: «الاستفزاز الإلكتروني">عدل</a><span class="mw-editsection-bracket">]</span></span><!--__DTSUBSCRIBE__h-112ayoodahmed-2021-11-16T16:51:00.000Z--></h2> <p><span data-mw-comment-start="" id="c-112ayoodahmed-2021-11-16T16:51:00.000Z-«الاستفزاز_الإلكتروني"></span>هناك الكثير من الحوارات العادية بين الأصدقاء على مواقع التواصل الاجتماعي، يبتكر فيها المحتالون الجدد أفكاراً تقود الأطراف الأخرى إلى قاعات المحاكم، من خلال تدرج أسلوب الحوار من اللطف وخفة الظل إلى الاستفزاز، ما يدفع الطرف الآخر إلى الانفعال والخروج عن مشاعره، متلفظاً بكلمات خارجة تضعه تحت طائلة القانون؛ لتبدأ معاناتهم بالمحاكم، حيث يقاضيهم هؤلاء المحتالون بمحاكم الدولة، التي تجرم قوانينها الخاصة بتقنية المعلومات مثل هذه التجاوزات، وحددت بشأنها عقوبات تصل إلى السجن والغرامة. </p><p>أما ما يستفيد منه المحتالون فيتحقق بعد إدانة الضحايا أمام المحاكم ليحق للمحتال بعد إذن رفع دعوى مدنية يحصل بموجبها على تعويض بالآف الدراهم.. جراء سذاجة وحسن نوايا ضحاياه، وتلك أحدث أساليب الاحتيال التي ينفذها محتالون جدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي، مستغلين طيبة وسذاجة البعض وحسن نواياهم، حيث تنظر محاكم الدولة العديد من هذه القضايا، بل إن بعض ضحاياها كانوا من «مشاهير» التواصل الاجتماعي وأزاوج وزوجات وزملاء عمل وغيرهم من أطراف علاقة كانت مبنية على الحب، وتحولت إلى قضايا تنظرها المحاكم. </p><p>0 seconds of 0 secondsVolume 0% </p><p><br/> وتتعدد البلاغات الكيدية وتتنوع أفخاخ الابتزاز التي ينصبها الباحثون عن المال بطرق احتيالية متطورة بتطور التقنيات الحديثة والوسائل التي تسهل عملية «التسوّل الحديث»، حيث أصبحت مواقع التواصل الاجتماعي «حيلة.. من لا حيلة له» وصار المتربصون يجنون المال الوفير، وهم يستترون خلف أسمائهم المستعارة، ويعملون على استفزاز الآخرين، للرد عليهم بكلمات مستمدة من الانفعال والعصبية والغضب، وبعد ذلك يلجأ المتربصون إلى المحاكم ورفع الدعاوى القضائية ضد ضحاياهم الذين تم جرهم إلى مستنقع الابتزاز الإلكتروني؛ وكما قال: «القانون لا يحمي المغفلين». </p><p>«الاتحاد» تسلط الضوء في هذا التحقيق علي مزيد من قصص «الابتزاز والاستفزاز»، بهدف تكريس الوعي والثقافة والعلم بما يحتويه القانون، وما ينص عليه لدى مشتركي مواقع التواصل الاجتماعي، وكل البرامج الحديثة التي تسهل التواصل مع الآخرين، وأن يكون الشخص متأنياً ولا يتسرع في ردوده على الآخرين، ويتجنب الدخول في المهاترات الحوارية والأحاديث التي ليس لها معنى. </p><p>الابتزاز الإلكتروني </p><p>ولفت المواطن عبدالله الشحي، إلى أن طريقة الابتزاز الإلكتروني الجديدة التي يستخدمها البعض اليوم تعد من أخطر أشكال التسول بصورة مستحدثة، والتي تمكن الراغب في الحصول على الأموال من جنى المبالغ الطائلة عبر استدراج الأفراد من خلال مواقع التواصل الاجتماعي واستغلال جهلهم بالقوانين واللوائح القانونية وجرهم إلى أفخاخه الإلكترونية التي نصبها وأعدها كميناً لهم، ومن ثم مقاضاتهم بما جنت عليهم أحاديثهم وحواراتهم ومهاتراتهم. مشيراً إلى أن هناك شريحة كبيرة من أفراد المجتمع ليس لديهم الدراية والعلم والثقافة والوعي الكافي الذي يجعلهم يتجاهلون هؤلاء الأشخاص على البرامج الحديثة وعدم الالتفات لهم والرد عليهم، وينبغي أن تكون هناك ندوات توعوية ومحاضرات تدخل ضمن المدارس والجامعات لنشر الوعي وترسيخ الثقافة بين الأفراد ومعرفة كيفية التصرف أمام هذه الحالات والظواهر الإلكترونية. </p><p>«لقمة العيش» </p><p>وقال المواطن فاهم الظهورين، إن على قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات أن يتجدد بتجدد أفكار النصب، وأن يضع صاحب الفكرة الخبيثة الذي يحاول مستغلاً تلك البرامج لأفكار تصب في صالحه تحت طائلة القانون إن وجد أي شك في ما قدمه أو حتى إن كان مستغلاً صداقاته وعلاقاته مع الأطراف الأخرى لمطامع ومصالح واستراتيجيات خبيثة. وأن ما يقوم به البعض اليوم من خلال مواقع التواصل الاجتماعي أصبحت المسألة لديهم عبارة عن «لقمة العيش»، فالمتربصون والمبتزون الجدد، والطريقة السهلة لجني المال من خلال استفزاز الآخرين وجعلهم يتلفظون بكلماتٍ ناتجة من لحظة توتر، ومن ثم استغلالها ضدهم بشكلٍ قانوني. ودعا الظهوري إلى ضرورة الانتباه والوعي خلال استخدام مواقع التواصل الاجتماعي وعدم التوتر لأي مشاركة نراها غير مناسبة من قبل الأشخاص سواءً كانت عبارة عن كلام أو لقطة مصورة أو حتى مقطع من الفيديو، فهناك جهات معنية لمتابعة الأشخاص ومراقبتهم وملاحقتهم قانونياً، ولكن لا ينبغي علينا الاستعجال في الرد حتى لا يقع الأمر سلباً علينا، ونتفادى بوعي مثل هذه الأمور. </p><p>نشر الثقافة <a href="/w/index.php?title=%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85:112ayoodahmed&amp;action=edit&amp;redlink=1" class="new" title="مستخدم:112ayoodahmed (الصفحة غير موجودة)">112ayoodahmed</a> (<a href="/wiki/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4_%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D8%AA%D8%AE%D8%AF%D9%85:112ayoodahmed" title="نقاش المستخدم:112ayoodahmed">نقاش</a>) 16:51، 16 نوفمبر 2021 (ت ع م)<span class="ext-discussiontools-init-replylink-buttons"><span class="ext-discussiontools-init-replylink-bracket"><!--__DTREPLYBRACKETOPEN__--></span><a class="ext-discussiontools-init-replylink-reply" role="button" tabindex="0" data-mw-comment="{&quot;type&quot;:&quot;comment&quot;,&quot;level&quot;:1,&quot;id&quot;:&quot;c-112ayoodahmed-2021-11-16T16:51:00.000Z-\u00ab\u0627\u0644\u0627\u0633\u062a\u0641\u0632\u0627\u0632_\u0627\u0644\u0625\u0644\u0643\u062a\u0631\u0648\u0646\u064a&quot;,&quot;replies&quot;:[],&quot;timestamp&quot;:&quot;2021-11-16T16:51:00.000Z&quot;,&quot;author&quot;:&quot;112ayoodahmed&quot;}" href=""><!--__DTREPLY__--></a><span class="ext-discussiontools-init-replylink-bracket"><!--__DTREPLYBRACKETCLOSE__--></span></span><span data-mw-comment-end="c-112ayoodahmed-2021-11-16T16:51:00.000Z-«الاستفزاز_الإلكتروني"></span> </p> '
ما إذا كان التعديل قد تم عمله من خلال عقدة خروج تور (tor_exit_node)
false
طابع زمن التغيير ليونكس (timestamp)
1637081509