مساحة اسم الصفحة ( page_namespace ) | 0 |
عنوان الصفحة بدون مساحة اسمية ( page_title ) | 'سجاد داوود عليوي' |
عنوان الصفحة الكاملة ( page_prefixedtitle ) | 'سجاد داوود عليوي' |
آخر عشرة مستخدمين ساهموا في الصفحة ( page_recent_contributors ) | [] |
عمر الصفحة بالثواني ( page_age ) | 0 |
نموذج المحتوى القديم ( old_content_model ) | '' |
نموذج المحتوى الجديد ( new_content_model ) | 'wikitext' |
صفحة الويكي القديمة قبل التعديل ( old_wikitext ) | '' |
صفحة جديدة من ويكي النص، بعد التعديل ( new_wikitext ) | '<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki>
نبذه تعريفيه مختصره عنه
الاسم:- سجاد داوود عليوي
مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩
السكن: بغداد قضاء الحسينية
قصته تبدأ من هنا !
شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢
في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.
ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟
من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود :
أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي
فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"
بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه
ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .
تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .
الحالة الاجتماعيه :- اعزب
بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه
سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛
سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !
موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد.
هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...' |
توحيد الاختلافات بين التغييرات التي تم إجراؤها عن طريق التعديل ( edit_diff ) | '@@ -1,0 +1,42 @@
+<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki>
+
+نبذه تعريفيه مختصره عنه
+
+الاسم:- سجاد داوود عليوي
+
+مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩
+
+السكن: بغداد قضاء الحسينية
+
+قصته تبدأ من هنا !
+
+شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢
+
+في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.
+
+ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟
+
+من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود :
+
+أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي
+
+فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"
+
+بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه
+
+ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .
+
+تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .
+
+الحالة الاجتماعيه :- اعزب
+
+
+بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه
+
+سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛
+
+سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !
+
+موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد.
+
+هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...
' |
تمت إضافة الأسطر في التحرير ( added_lines ) | [
0 => '<nowiki>{{ قصة الفتى سجاد داوود }}</nowiki>',
1 => '',
2 => 'نبذه تعريفيه مختصره عنه ',
3 => '',
4 => 'الاسم:- سجاد داوود عليوي ',
5 => '',
6 => 'مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩',
7 => '',
8 => 'السكن: بغداد قضاء الحسينية ',
9 => '',
10 => 'قصته تبدأ من هنا !',
11 => '',
12 => 'شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢',
13 => '',
14 => 'في أول فيديو نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.',
15 => '',
16 => 'ونجح ومنذ مدة في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟',
17 => '',
18 => 'من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود : ',
19 => '',
20 => 'أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي ',
21 => '',
22 => 'فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"',
23 => '',
24 => 'بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه ',
25 => '',
26 => 'ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .',
27 => '',
28 => 'تركت هذه الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .',
29 => '',
30 => 'الحالة الاجتماعيه :- اعزب ',
31 => '',
32 => '',
33 => 'بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه ',
34 => '',
35 => 'سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛ ',
36 => '',
37 => 'سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن كل الامهات همهم ان يروا ابنائهم في اعلى المراتب الا ان والدة سجاد سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !',
38 => '',
39 => 'موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد. ',
40 => '',
41 => 'هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...'
] |
نص الصفحة الجديدة، خالي من أي علامات ( new_text ) | '{{ قصة الفتى سجاد داوود }}
نبذه تعريفيه مختصره عنه
الاسم:- سجاد داوود عليوي
مواليد ٢٠٠٢/١٠/١٩
السكن: بغداد  قضاء الحسينية
قصته تبدأ من هنا !
شاب عراقي مجتهد ومحبوب لدى الشباب وبمختلف أعمارهم  لايختلف كثيراً عن اقرانه من حيث طموحاته واحلامه الا انه اجتهد و ثابر وعمل كثيراً بالرغم من قلة الامكانيات والدعم في سبيل تحقيق طموحه وأحلامه فهو كان ومنذ فتره طويله معجب بالتلفزيون وتقديم البرامج سعى "سجاد خلف" لحلمه واستسهل العمل  على منصة اليوتيوب تحديداً سنة ٢٠١٧/٣/٢
في أول فيديو  نشره على قناته في اليوتيوب عمل سجاد على افكاره ولا قت نجاح باهر حيث نجحت قناته في جذب اكثر من ١٥ مليون مشاهده على منصة اليوتيوب حتى اصبح شخصيه معروفه ومشهوره لدى شباب العراق وحتى بعض الشباب يتابعونه من خارج العراق.
ونجح ومنذ مدة  في الوصول إلى ١٠٠,٠٠٠ الف متابع على اليوتيوب وبعدها تم توثيق قناته بالعلامه الزرقاء گـ بقية صانعي المحتوى من نفس القطر  واللذي يلفت النظر ان سجاد حقق كل هذا وهو لم يتجاوز من العمر ١٨ عام؟؟
من ابرز المحطات التي أثرت على حياة سجاد داوود :
أبرز المحطات الذي أثرت عليه هي
فقدان والده المرحوم "داوود عليوي"
بمستشفى "عدنان بمدينة الطب" ٩/١١/٢٠١٨ فقدان الوالد بهذه المرحله من العمر صعب جداً حرفياً يعتبر نكسه إلى شاب طموح وصغير يحب والديه
ولان ولد يافع يفقد والده بعمر ١٦ عام .
تركت هذه  الحادثه غصه بداخل سجاد وهذا واضح وبرغم مرور اكثر من ثلاث سنوات الا اننا نرى سجاد دائما مايذكر والده الفقيد ودائما مايذكر الشباب ويوصيهم بآبائهم فهو ممن جربو الم فقدان الأب .
الحالة الاجتماعيه :- اعزب
بالرغم من نجاح سجاد الباهر في عمله الحالي وتحقيق نجاحات كثيره في هكذا عمر صغير  في عمله الا ان طموحاته لاتتوقف فهو يخطط مستقبلا لتقديم برامج ميدانيه هادفه بدقه اكبر ويسعى ايضاً لنقل تجربته وخبرته المتواضعة الى التلفزيون العراقي في اقرب فرصه ممكنه
سر نجاح الشاب سجاد داوود صانع المحتوى؛
سبق وأن تكلم عن ان والدته كانت الداعم الاكبر في مسيرته وكانت اكثر شخص الذي يحثه على الاستمرار وتقديم ماهو افضل في هكذا حال ولأن  كل الامهات  همهم ان يروا ابنائهم  في اعلى المراتب الا  ان والدة سجاد  سجلت موقف كبير جداً اتجاه ولدها سجاد فقد كانت امرأه مريضه وهي تشاهد سجاد وهو يكافح ويجتهد في سبيل تحقيق حلمه فقامت بالتبرع بمبلغ الذي كان من المقرر ان تجرى به عمليه لتحسين حالتها الصحيه  لسجاد ليشتري به كاميرا تساعده في عمله !
موقف رائع من هذه المرأه الطيبه التي تعكس الصورة الحقيقيه للمرأه الاصيله فهي قد رأت في سجاد طموح ومثابره وعزيمه فلم تهتم لصحتها في ذلك الحين ووفرت هذا المبلغ لكي تقدم العون لولدها سجاد.
هذه نهاية قصتي شكراً لاهتمامكم...' |