حملة كامالا هاريس الرئاسية 2020
بدأت الحملة الرئاسية لعام 2020 الخاصة بكامالا هاريس، السيناتور الأمريكية الصاعدة من ولاية كاليفورنيا، رسميًا في 21 يناير من عام 2019، من خلال إعلان بُث في برنامج غود مورنينغ أميريكا.[1] اعتُبرت هاريس منذ عام 2016 مرشحةً «بارزةً» للانتخابات الرئاسية التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2020.[2][3][4][5][6]
جزء من | |
---|---|
الشعار النصي | |
البلد | |
المقر الرئيسي | |
تاريخ البدء | |
تاريخ الانتهاء | |
المشاركون |
سحبت هاريس ترشيحها رسميًا في 3 ديسمبر من عام 2019، بسبب نقص التمويل.[7][8]
أيدت هاريس نائب الرئيس السابق جو بايدن في 8 مارس من عام 2020.[9] واختارها بايدن لمنصب نائب الرئيس في 11 أغسطس من عام 2020.[10]
خلفية
عدلاختارت مجلة بوليتيكو في عام 2018 هاريس كجزء من «هيل نو كاوكوس» بعد انتخاب دونالد ترامب في نوفمبر من عام 2016، جنبًا إلى جنب مع أعضاء مجلس الشيوخ كوري بوكر وكيرستن جيليبراند وإليزابيث وارن وبيرني ساندرز، نظرًا إلى «التصويت بأغلبية ساحقة لعرقلة مرشحي [ترامب] للوظائف الإدارية»، مثل ريكس تيلرسون وبيتسي ديفوس ومايك بومبيو؛ اعتُبر جميع أعضاء مجلس الشيوخ في هذه المجموعة من المتنافسين الرئاسيين المحتملين لعام 2020 في ذلك الوقت.[11] صرحت هاريس علانيةً بأنها «لا تستبعد ترشحها»[12] قبل إعلان ترشحها لاحقًا. أعلنت هاريس في ديسمبر من عام 2018 عن خططها للنظر فيما إذا كانت ستترشح للرئاسة «خلال فترة العطلات».[13][14][15] وأكدت في الشهر التالي على احتمالية إصدارها لإعلان رسمي بحلول يوم مارتن لوثر كنج بخصوص الانتخابات الرئاسية لعام 2020.[16]
تُعد هاريس سادس عضو في الحزب الديمقراطي تشغل منصبًا يعلن رسميًا عن حملته في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020، حيث انضمت إلى عضو مجلس الشيوخ عن ولاية ماساتشوستس إليزابيث وارن، وعضو الكونغرس من هاواي تولسي جابرد، وعضو الكونغرس السابق عن ولاية ماريلاند جون ديلاني، والسيناتور السابق لولاية فرجينيا الغربية ريتشارد أوجيدا، ووزير الإسكان والتنمية الحضرية الأسبق في الولايات المتحدة جوليان كاسترو، والسيناتور عن ولاية نيويورك كيرستن جيليبراند.[17]
شُكل تجمع غير رسمي عبر الإنترنت باستخدام هاشتاغ #KHive، قبل وأثناء حملتها الرئاسية، لدعم ترشيحها والدفاع عنها من الهجمات العنصرية والجنسية.[18][19][20][21] استخدمت جوي ريد هذا المصطلح لأول مرة في أغسطس من عام 2017 في تغريدة تقول «اجتمعت مع @DrJasonJohnson و @ZerlinaMaxwell وقررنا استعمال مصطلح K-Hive».[22]
الحملة
عدلالإعلان عن الترشيح
عدلأعلنت هاريس عبر برنامج غود مورنينغ أميريكا في يوم مارتن لوثر كنج الموافق لـ 21 يناير 2019 عن سعيها للحصول على ترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة. تمركز مقر حملتها في بالتيمور، ماريلاند، مع وجود مكتب ثانٍ لها في أوكلاند، كاليفورنيا. اختارت هاريس عبارة «من أجل الشعب» شعارًا لحملتها، وهي العبارة التي استخدمتها للإعلان رسميًا عن تنصيبها كمدعية عامة في المحاكم العليا في كاليفورنيا،[23] بما يقتضيه قانون كاليفورنيا ضمنيًا.[24]
تلقت حملة هاريس في غضون أربع وعشرين ساعة من إعلان ترشحها تبرعات وصلت إلى أكثر من 1.5 مليون دولار من أكثر من 38 ألف فرد من جميع الولايات الخمسين، بمتوسط تبرع 37 دولارًا للفرد الواحد.[25][26][27][28] ارتبط هذا المبلغ القياسي بالمبلغ الذي حدده السناتور الأمريكي بيرني ساندرز خلال انتخابات عام 2016.[29]
حضر أكثر من 20 ألف شخص حفل انطلاق حملتها الرسمية في فرانك أوغاوا بلازا في مسقط رأسها في أوكلاند، كاليفورنيا، في 27 يناير من ذلك العام.[30][31] ولاحظ العديد من المعلقين وجود حضور أكبر في حدث انطلاق حملة هاريس من ذلك الذي حضر حدث انطلاق حملة باراك أوباما الرئاسية الأولى في سبرينغفيلد، إلينوي، في عام 2007.[32]
الربع الأول من حملتها
عدلقدمت هاريس نفسها كمرشحة رئاسية لعام 2020 في قاعة بلدية سي إن إن في جامعة دريك في دي موين، أيوا في 28 يناير.[33]
أعلنت هاريس عن موافقة خمسة أعضاء من وفد كاليفورنيا في مجلس النواب الأمريكي في الربع الأول من حملتها، تيد ليو وكاتي هيل ونانيت باراغان في 28 يناير، وباربرا لي في 14 فبراير، وجوليا براونلي في27 فبراير.[34][35][36] حصلت هاريس أيضًا على تأييد حاكم كاليفورنيا، غافين نيوسوم،[37] جنبًا إلى جنب مع خمسة مسؤولين على مستوى، اللفتنانت حاكم إيليني كونالاكيس ووزير الخارجية أليكس باديلا، وأمين خزانة الولاية فيونا ما والمشرف على التعليم العام توني ثورموند ومفوض التأمين ريكاردو لارا،[38] استمرارًا لتأكيدها المبكر على دعم ولايتها لها. كما حصلت على موافقات من ثلاثة أرباع الوفد الديمقراطي في مجلس شيوخ ولاية كاليفورنيا،[39] جنبًا إلى جنب مع موافقات رؤساء بلديات مدن كاليفورنيا في سان فرانسيسكو وسان خوسيه وساكرامنتو ولونج بيتش وأوكلاند وكومبتون.[40] حصلت هاريس أيضًا على دعم المدعية العامة السابقة لماساتشوستس مارثا كواكلي والناشطة في مجال حقوق العمال اللاتينيين والمؤسسة المشاركة لنقابة عمال المزارع المتحدة، دولورس هويرتا.[41][42]
ترأست هاريس حملة لجمع التبرعات من مانحين بارزين في هوليوود في منزل المخرج الأمريكي جاي جاي. أبرامز وكاتي ماكغراث في شهر مارس. شمل الرؤساء المشاركون للحدث العديد من المديرين التنفيذيين والممثلين والكتاب والمخرجين رفيعي المستوى، بما في ذلك آري إيمانويل، دونا لانغلي، شوندا رايمز، ورون ماير.[43] أفاد هاريس أنه جمع 12 مليون دولار من أكثر من 218 ألف مساهمة فردية خلال الربع الأول فقط.[44]
الربع الثاني من حملتها
عدلألقت هاريس خطابًا في الأول من أبريل في عشاء عمل تكريمًا لمشرعي الولاية في ساكرامنتو، كاليفورنيا حيث سلطت الضوء على المزايا التي لم يكن ليحصل العمال عليها دون عمل منظم، وأدان الخطاب النقابات واصفًا إياها «بمجموعات المصالح الخاصة».[45]
أصدرت هاريس في 14 أبريل جميع إقراراتها الضريبية الشخصية منذ عام 2004 وحتى عام 2018، أي في كل عام تولت فيه هاريس مناصبًا عامةً. وصرح أحد المساعدين في حملة هاريس إن صراحة هاريس جعلتها «المرشح الأكثر شفافيةً فيما يتعلق بالمعلومات حول الشؤون المالية الشخصية».[46]
ألقت هاريس خطابًا في الخامس من مايو أثناء عشاء صندوق الكفاح من أجل الحرية لفرع ديترويت (NAACP) تعهدت فيه بأن إدارتها «ستحاسب منصات التواصل الاجتماعي على الكراهية التي تتسلل إلى منصاتهم، لأن لديهم مسؤولية للمساعدة في محاربة كل ما يهدد ديمقراطيتنا» وأشارت إلى عام 2018 على أنه «العام الأكثر دموية على الإطلاق بالنسبة للإرهاب المحلي» منذ تفجير مدينة أوكلاهوما في عام 1995.[47]
أعلنت هاريس في 16 مايو أن حملتها قد جمعت أكثر من 160 ألف دولار لمنظمات حقوق الإجهاض، بعد موافقة مشرعي ألاباما على إجراء يحظر جميع عمليات الإجهاض تقريبًا، بما في ذلك حالات الاغتصاب أو سفاح القربى، وفرضهم لعقوبات جنائية على الأطباء الذين يجرون العمليات.[48]
ألقت هاريس في 1 يونيو تصريحات في منتدى سان فرانسيسكو برعاية المجموعة الليبرالية (MoveOn)، وقفز حينها أحد المتظاهرين الداعمين لقضية حقوق الحيوان على خشبة المسرح وأخذ الميكروفون من يد هاريس بينما كانت تحاول التحدث عن المساواة في الحقوق. تحركت المنسقة كارين جان بيير للوقوف بين هاريس والمتظاهر حتى اصطحبه حراس الأمن خارج الكواليس.[49][50]
مراجع
عدل- ^ Reston، Maeve (يناير 21, 2019). "Kamala Harris to run for president in 2020". CNN. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2019.
- ^ Enten، Harry (ديسمبر 23, 2018). "Kamala Harris shows potential strength in 2020 primary". CNN. مؤرشف من الأصل في يناير 21, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2019.
- ^ "Analysis | The top 15 Democratic presidential candidates for 2020, ranked". Washington Post. مؤرشف من الأصل في يوليو 10, 2018. اطلع عليه بتاريخ يوليو 10, 2018.
- ^ Beckett، Lois (يوليو 22, 2017). "Kamala Harris: young, black, female – and the Democrats' best bet for 2020?". the Guardian. مؤرشف من الأصل في يوليو 6, 2018. اطلع عليه بتاريخ يوليو 10, 2018.
- ^ Chat، A. FiveThirtyEight (مايو 16, 2018). "It's Time For A New 2020 Democratic Primary Draft!". FiveThirtyEight. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2019.
- ^ Dottle، Rachael (يناير 14, 2019). "Why Harris And O'Rourke May Have More Upside Than Sanders And Biden". FiveThirtyEight. مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 21, 2019.
- ^ Breuninger، Kevin (3 ديسمبر 2019). "Kamala Harris drops out of presidential race after plummeting from top tier of Democratic candidates". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-10-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-03.
- ^ Skelton، George (4 ديسمبر 2019). "Kamala Harris should have never run for president". Los Angeles Times. Sacramento, CA. مؤرشف من الأصل في 2020-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-04.
- ^ Cummings، William (8 مارس 2020). "'I believe in Joe': Sen. Kamala Harris endorses Biden for president". USA Today. مؤرشف من الأصل في 2020-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-08.
- ^ Zeleny، Jeff؛ Merica، Dan؛ Saenz، Arlette؛ Reston، Maeve؛ Bradner، Eric (11 أغسطس 2020). "Joe Biden picks Kamala Harris as his running mate". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-08-11.
- ^ Schor، Elana؛ Lin، Jeremy C.F. "The Hell-No Caucus: How five 2020 contenders voted on Trump's nominees". Politico. مؤرشف من الأصل في أبريل 7, 2018. اطلع عليه بتاريخ أبريل 6, 2018.
- ^ Shelbourne، Mallory (يونيو 25, 2018). "Kamala Harris on 2020 presidential bid: 'I'm not ruling it out'". TheHill. مؤرشف من الأصل في يونيو 30, 2018. اطلع عليه بتاريخ يوليو 10, 2018.
- ^ Dovere، Edward-Isaac (أكتوبر 5, 2018). "An Unmistakable Sign Kamala Harris Is Running in 2020". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 5, 2018. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 5, 2018.
- ^ Siders، David (أكتوبر 16, 2018). "How Kamala Harris' team thinks she can win the 2020 nomination". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في أكتوبر 17, 2018. اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 17, 2018.
- ^ Sonmez، Felicia (ديسمبر 2, 2018). "Kamala Harris to decide on 2020 White House bid 'over the holiday'". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في ديسمبر 2, 2018. اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 2, 2018.
- ^ Sovern، Doug (يناير 10, 2019). "Kamala Harris Ready To Enter Race For President, Sources Say". KCBS (AM). مؤرشف من الأصل في يناير 11, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 11, 2019.
- ^ Fitzpatrick، Kevin (21 يناير 2019). "Kamala Harris Confirms 2020 Presidential Bid". فانيتي فير. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-08.
- ^ "Analysis | The Technology 202: Kamala Harris is already facing online attacks in her bid for the vice presidency". Washington Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-05. Retrieved 2020-08-16.
- ^ Zakrzewski, Cat (13 Aug 2020). "Kamala Harris is already facing online attacks in her bid for the vice presidency". Washington Post (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-08-15.
- ^ Zhou, Li (25 Jul 2019). "The #KHive, Kamala Harris's most devoted online supporters, explained". Vox (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-08-15.
- ^ Bixby, Scott (12 Aug 2020). "Kamala Harris Built a 'Digital Army'—Now She Gets to Use It". The Daily Beast (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-08-15.
- ^ thewritingbum (12 Aug 2020). "What Is the K-Hive, Kamala Harris' Online Twitter Support?". The Daily Dot (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-23. Retrieved 2020-08-16.
- ^ Fernholz، Tim (28 يناير 2019). "The women of California vs. Donald J. Trump". Quartz. New York: Quartz Media. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-03.
- ^ California Government Code Section 100 requires all prosecutions to be conducted in the name of the people and by their authority. نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Harris، Kamala (يناير 22, 2019). "Thanks to you, we surpassed $1.5 million in grassroots contributions in under 24 hours". مؤرشف من الأصل في يناير 22, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2019.
- ^ Bykowicz، Julie؛ Thomas، Ken (يناير 22, 2019). "Sen. Kamala Harris Raised $1.5 Million in First 24 Hours After Announcing Candidacy". مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2019.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - ^ Cadelago، Christopher. "Kamala Harris raises $1.5 million in first 24 hours". POLITICO. مؤرشف من الأصل في 2021-02-19.
- ^ David Wright. "Kamala Harris touts $1.5 million haul in 24 hours after 2020 announcement". CNN. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2019.
- ^ "Kamala Harris ties Bernie Sanders' 24-hour fundraising record". Washington Examiner. يناير 22, 2019. مؤرشف من الأصل في يناير 23, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 23, 2019.
- ^ Solie، Stacey (يناير 27, 2019). "Kamala Harris Kicks Off 2020 Campaign with Oakland Rally". نيويورك تايمز. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في يناير 28, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 28, 2019.
- ^ Tolan، Casey (يناير 27, 2019). "Kamala Harris kicks off presidential campaign with Oakland rally". سان خوسيه ميركوري نيوز. مؤرشف من الأصل في يناير 28, 2019.
- ^ Chaitin، Daniel (27 يناير 2019). "Kamala Harris gets higher attendance for White House bid launch than Obama in 2007". واشنطن إكزامنر [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-12-09.
- ^ "Kamala Harris defines her fight against Trump in CNN town hall". CNN. يناير 28, 2019. مؤرشف من الأصل في يناير 29, 2019. اطلع عليه بتاريخ يناير 29, 2019.
- ^ "Freshman Dem endorses Harris's 2020 bid". The Hill. 30 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-04-12. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
- ^ Henderson، Nia-Malika (14 فبراير 2019). "Harris scores big CBC endorsement in Barbara Lee". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-14.
- ^ "Rep. Julia Brownley Endorses Kamala Harris for President". NBC Los Angeles. 27 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
- ^ "California Gov. Gavin Newsom endorses Kamala Harris for president". CNN. 15 فبراير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
- ^ Marinucci، Carla (26 فبراير 2019). "Harris aims to lock down California with new statewide endorsements". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-28.
- ^ "Harris unveils California endorsements in home state show of force". Politico. فبراير 2, 2019. مؤرشف من الأصل في فبراير 7, 2019. اطلع عليه بتاريخ فبراير 7, 2019.
- ^ "Liccardo, Breed, and other big-city California mayors back Harris for President". San Jose Mercury News. 7 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-15.
- ^ Stout، Matt؛ McGrane، Victoria (14 فبراير 2019). "Martha Coakley is raising money for Kamala Harris in Boston". بوسطن غلوب. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-02-14.
- ^ Cadelago، Christopher (15 فبراير 2019). "Latino labor rights icon endorses Kamala Harris". بوليتيكو. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
- ^ Johnson، Ted (20 فبراير 2019). "J.J. Abrams, Katie McGrath to Host Fundraiser for Kamala Harris". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
- ^ Tillett، Emily (15 أبريل 2019). "2020 Democratic presidential candidates reveal first quarter fundraising efforts". سي بي إس نيوز. مؤرشف من الأصل في 2020-09-17. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-10.
- ^ Koseff، Alexei (2 أبريل 2019). "Kamala Harris fires up labor unions in Sacramento speech: 'Unions built the middle class'". San Francisco Chroniclee. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
- ^ Anapol، Avery (أبريل 14, 2019). "Kamala Harris releases 15 years of tax returns, more than any other 2020 candidate". The Hill. مؤرشف من الأصل في أبريل 14, 2019. اطلع عليه بتاريخ أبريل 14, 2019.
- ^ Birnbaum، Emily (6 مايو 2019). "Harris says her administration would hold social media platforms 'accountable' for 'hate'". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
- ^ Greenwood، Max (16 مايو 2019). "Harris raises $160K for abortion rights groups after fundraising push". The Hill. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
- ^ "Protester grabs Kamala Harris' microphone, disrupts presidential forum in San Francisco". Mercury News. 1 يونيو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.
- ^ "'It was a scary moment:' Karine Jean-Pierre reacts to protestor rushing stage at Kamala Harris event". MSNBC.com. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23.