حمض ثلاثي كلورو إيزوسيانوريك
مركب كيميائي
حمض ثلاثي كلورو إيزوسيانوريك هو مركب عضوي صيغته C3Cl3N3O3، ويوجد على شكل صلب عديم اللون.
حمض ثلاثي كلورو إيزوسيانوريك | |
---|---|
الاسم النظامي (IUPAC) | |
1,3,5-Trichloro-1,3,5-triazinane-2,4,6-trione |
|
أسماء أخرى | |
Trichloroisocyanuric acid |
|
المعرفات | |
CAS | 87-90-1 |
بوب كيم | 6909 |
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
|
|
الخواص | |
الصيغة الجزيئية | C3Cl3N3O3 |
الكتلة المولية | 232.41 غ/مول |
المظهر | صلب عديم اللون |
الكثافة | 2.07 غ/سم3 |
نقطة الانصهار | 225–230 °س (يتفكك) |
الذوبانية في الماء | 12 غ/ل ماء |
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال) | |
تعديل مصدري - تعديل |
تعرف أملاح هذا الحمض باسم ثلاثي كلورو إيزوسيانورات.
التحضير
عدليحضر هذا المركب من كلورة حمض السيانوريك (حمض الإيزوسيانوريك)؛[3] وذلك في وسط قلوي من هيدروكسيد الصوديوم.[4]
الخواص
عدليوجد المركب على شكل صلب عديم اللون، وهو ضعيف الانحلالية في الماء (حوالي 1.2%)؛ لكنه ينحل في المذيبات العضوية الكلورية وكذلك في الأسيتون والأسيتونتريل.
الاستخدامات
عدليستخدم المركب من ضمن المطهّرات والمبيّضات؛ كما أن له تطبيقات في المختبرات الكيميائية.[5][6][7]
طالع أيضاً
عدلمراجع
عدل- ^ ا ب ج TRICHLOROISOCYANURIC ACID (بالإنجليزية), QID:Q278487
- ^ ChEBI release 2020-09-01، 1 سبتمبر 2020، QID:Q98915402
- ^ Trichlorisocyanursäure. In: Römpp Online. Georg Thieme Verlag
- ^ Chattaway، F. D.؛ Wadmore، J. Mello (1902). "XX.—The constitution of hydrocyanic, cyanic, and cyanuric acids". J. Chem. Soc., Trans. ج. 81: 191–203. DOI:10.1039/CT9028100191. مؤرشف من الأصل في 2020-06-20.
- ^ Hiegel, G. A. (2001). "Trichloroisocyanuric Acid". Encyclopedia of Reagents for Organic Synthesis, 8 Volume Set. Encyclopedia of Reagents for Organic Synthesis. New York: John Wiley & Sons. DOI:10.1002/047084289X.rt209. ISBN:0471936235.
- ^ Barros, J. C. (2005). "Trichloroisocyanuric acid". Synlett. ج. 2005 ع. 13: 2115–2116. DOI:10.1055/s-2005-872237.
- ^ Tilstam، Ulf؛ Weinmann، Hilmar (يوليو 2002). "Trichloroisocyanuric Acid: A Safe and Efficient Oxidant". Organic Process Research & Development. ج. 6 ع. 4: 384–393. DOI:10.1021/op010103h.