حقل نفط أم الشيف
هذه مقالة غير مراجعة.(نوفمبر 2024) |
حقل أم الشيف لاستخراج النفط في الامارات العربية المتحدة في في أبو ظبي . تم اكتشافه عام 1958 وتم تطويره من قبل شركة أبوظبي للمناطق البحرية المحدودة، وهي مشروع مشترك بين شركة البترول البريطانية وشركة البترول الفرنسية (لاحقًا توتال). ويتم حالياً تشغيل حقل النفط وامتلاكه من قبل شركة بترول أبوظبي الوطنية . ويبلغ إجمالي الاحتياطيات المؤكدة لحقل أم الشيف النفطي نحو 3.9 مليار برميل (550× 106 طن)، ويركز الإنتاج على 300,000 برميل لكل يوم (48,000 م3/ي).[1] وبعد 4 سنوات من اكتشافه في عام 1958، خرجت أولى شحنات النفط الخام، المنتَج في حقل أم الشيف البحري عام 1962.[2]
النوع | |
---|---|
المنطقة الإدارية | |
البلد | |
المستغل |
الاكتشاف |
1962 |
---|---|
بدء الإنتاج |
1963 |
اكتشافه
عدلفي عام 1958، تم اكتشاف كميات كبيرة من النفط في حقل أم الشيف البحري بالإمارات على يد البريطانيين، مما مهّد الطريق أمام الدولة للاستثمار في قطاع النفط. هذا الاكتشاف جاء بعد دراسات جيولوجية أدت إلى تفاوض البريطانيين مع إمارة أبوظبي للحصول على امتيازات التنقيب. تُشرف شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" حاليًا على تطوير الحقل لتعزيز العوائد الاقتصادية، حيث يُنقل النفط من حقل أم الشيف وحقل زكم السفلي إلى جزيرة داس للمعالجة قبل التخزين أو التصدير.[2]
التطوير
عدلعام 2022 أعلنت شركة بترول أبوظبي الوطنية "أدنوك" عن استثمار قدره 3.47 مليار درهم إماراتي (946 مليون دولار أميركي) في مشروع لتطوير حقل أم الشيف بهدف تحسين كفاءته والحفاظ على قدرته الإنتاجية.[3] منحت "أدنوك البحرية" عقد تنفيذ المشروع لشركة "الإنشاءات البترولية الوطنية" بعد عملية مناقصة دقيقة، وتشمل مهام العقد أعمال الهندسة، والمشتريات، والتصنيع، والتركيب، والتشغيل.[2]
انظر أيضاُ
عدلالمصادر
عدل- ^ The A to Z of petroleum industry. Google Books. 2002. اطلع عليه بتاريخ 2014-05-14.
- ^ ا ب ج "حقل أم الشيف البحري.. حكاية أول صادرات نفطية إماراتية قبل 62 عامًا - الطاقة". attaqa.net. 16 أكتوبر 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-11-03.
- ^ أدنوك تستثمر 3.47 مليار درهم في مشروع تطوير حقل "أم الشيف" البحري adnoc.ae/ar نشر بتاريخ 5 يناير 2022: