حسين الطائي
حسين الطائي (مواليد 19 مايو 1983[2]) هو سياسي فنلندي شغل منصب عضو في البرلمان الفنلندي عن الحزب الاشتراكي الديمقراطي الفنلندي في دائرة أوسيما الانتخابية بين عامي 2019 و2023. ولدى الطائي خلفية قوية في بناء السلام والوساطة. وقد عمل سابقًا كمستشار في منظمة الوساطة الفنلندية للسلام "مبادرة إدارة الأزمات [الإنجليزية]".[3]
| الميلاد | |
|---|---|
| بلد المواطنة | |
| المدرسة الأم | |
| اللغة المستعملة | |
| الديانة |
| المهنة | |
|---|---|
| الحزب السياسي |
تعليمه
عدلنال الطائي شهادة الماجستير في الإدارة الدولية.
النشأة
عدلوُلد الطائي في بغداد، وانتقل إلى فنلندا كلاجئ ضمن نظام الحصص في عام 1993.[4]
مسيرته السياسية
عدلانتُخب الطائي عضوا في مجلس النواب ضمن قائمة الحزب الاشتراكي الديمقراطي في عام 2019.[5] وهو عضو في لجنة التجارة ولجنة البيئة بالبرلمان، بالإضافة إلى عمله في مجلس استشاري لأصحاب المصلحة في شركة فورتوم.[6]
بعد الانتخابات، نشر الناشط في حقوق الإنسان عنتر ياشا على مدونته صوراً لمنشورات الطائي على فيسبوك. وزعمت صحيفتا إيلتالهتي وجيروزاليم بوست أن ياشا يعتقد أن منشورات الطائي تؤيد إيران وتُظهر مشاعر معادية للسامية.[7][8][9] وقد عمل الطائي كمدير لمجموعة "حرب غزة - الوضع في الشرق الأوسط - متابعة الأخبار" على فيسبوك.[7][8]
حاولت وسائل الإعلام الفنلندية، مثل STT، التحقق مما إذا كانت المنشورات صحيحة. وأنكر الطائي هذا الادعاءات ووصفها بأنها هجوم تشهيري. وأشار إلى أنه لا يتذكر جميع منشوراته القديمة.[10] وأفادت منظمة إدارة الأزمات أن تلك المنشورات كانت مزورة.[11] ولكن في وقت لاحق، اعترف الطائي بأن تلك المنشورات كانت في الواقع حقيقية.[12]
حياته الشخصية
عدلالطائي متزوج ولديه ثلاثة أطفال.[13]
مراجع
عدل- ^ معرف قاعدة بيانات النائب الفنلندي: 1397. مذكور في: قاعدة بيانات النائب الفنلندي. الوصول: 3 أبريل 2022. الناشر: برلمان فنلندا.
- ^ "Hussein al-Taee". www.eduskunta.fi. مؤرشف من الأصل في 2024-09-13.
- ^ "Etusivu, CMI". CMI. مؤرشف من الأصل في 2024-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
- ^ Ängeslevä, Päivi (12 Dec 2015). "Hussein Al-Taee kertoo, miksi irakilaiset nuoret miehet pettyivät Suomessa sydänjuuriaan myöten". Suomen Kuvalehti (بالفنلندية). Archived from the original on 2022-01-22. Retrieved 2019-11-14.
... 1993 ... hän saapui Valkeakoskelle ... Isä Asaad Al-Taee oli halunnut perheensä kiintiöpakolaisiksi Suomeen ...
- ^ "Rauhanneuvottelija Hussein al-Taee SDP:n ehdokkaaksi: "Nyt haluan panna itseni peliin myös lähtemällä päätöksentekoon"". 25 يناير 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-05-29. اطلع عليه بتاريخ 2019-03-29.
- ^ "Kansanedustajat". Eduskunta. Eduskunta. مؤرشف من الأصل في 2024-07-29.
- ^ ا ب "SDP:n uusi kansanedustaja kovien syytösten alaisena - väitteiden mukaan toivoi presidenttien tappamista ja vihjaili Yhdysvaltojen terrorikytköksistä: "Olen sanonut typeryyksiä"". Iltalehti.fi. 18 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18.
- ^ ا ب ""Enkä itse näe suurta eroa Israelin valtion ja Isisin välillä" – kansanedustajaksi valittu al-Taee pyytää anteeksi kirjoituksiaan". Iltasanomat.fi. 18 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18.
- ^ "Finnish MP under fire for comparing Israel to ISIS". 28 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-28. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29.
- ^ ""Enkä itse näe suurta eroa Israelin valtion ja Isisin välillä" – kansanedustajaksi valittu al-Taee pyytää anteeksi kirjoituksiaan". Iltasanomat.fi. 18 أبريل 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-04-18.""Enkä itse näe suurta eroa Israelin valtion ja Isisin välillä" – kansanedustajaksi valittu al-Taee pyytää anteeksi kirjoituksiaan". Iltasanomat.fi. 2019-04-18.
- ^ Miikka Hujanen (26 أبريل 2019). "HS: Demarien al-Taee myöntää, että on voinut kirjoittaa parjaavia kommentteja juutalaisista, kurdeista, sunneista ja homoista". Ilta-Sanomat. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29.
- ^ Olli Waris (29 أبريل 2019). "Sdp:n Hussein al-Taee selittää nyt kohuttuja kirjoituksiaan homoista, juutalaisista, sunneista ja somaleista: "Ei sanoja häpeälle, kuvakaappaukset valitettavasti aitoja"". Ilta-Sanomat. مؤرشف من الأصل في 2023-03-27. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29.
- ^ Mirja Kivimäki. "Lapsuus pommien keskellä, aikuisuus konfliktinratkaisutyössä". mtv.fi. مؤرشف من الأصل في 2017-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-24.
 | هذه بذرة مقالة عن الشرق الأوسط بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |