حركة قاضي زاده
حركة إصلاحية سلفية تهدف لإماتة البدع وأهلها وإحياء السنة
حركة قاضي زاده هي حركة دينية سلفية ظهرت في الدولة العثمانية في القرن الحادي عشر هجري (السابع عشر ميلادي)، تنسب إلى قاضي زاده محمد أفندي (توفي 1045 هـ / 1635 م).[1] يعتبر الإمام البركوي المنظر الرئيسي للحركة، وألهمت تعاليمه الشيخ قاضي زاده، الذي أخذ عن تلامذة البركوي.[2]
أطلق على أتباع قاضي زاده لقب «قاضي زاده ليلَر» وتعني بالتركية نسبتهم إلى قاضي زاده، وعُرفوا بهذا الاسم عن طريق المؤرخين والخصوم، غير أنهم فضّلوا أن يعرفوا كما في التركية باسم: Fakihler (فقيهلر) ، أي: الفقهاء.[3]
طالع أيضا
عدلالمراجع
عدل- ^ كريم عبد المجيد (تشرين الثاني 2015 م). "عثمانيون وسلفيون: حركة قاضي زاده بين التصوف والعودة لعهود السلف". أوراق نماء. مركز نماء للبحوث والدراسات. ج. 79: صفحة 3. مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018. اطلع عليه بتاريخ حزيران 2018 م.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=و|تاريخ=(مساعدة) - ^ مرصد اسطنبول، هدم الرصد ورصد الهدم: تطور ثقافة العلوم في الإسلام بعد ... - سامر عكاش - Google Books نسخة محفوظة 23 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ محمد داود کوری، تحریر و تقدیم عبدالحق الترکمانی (1438 هـ / 2017 م). دعوة جماعة قاضی زاده الاصلاحیة في الدولة العثمانیة : قبل ظهور دعوة الامام محمد بن عبدالوهاب و قیام الدولة السعودیة (ط. الأولى). بيروت: دار اللؤلؤة. ص. 103. ISBN:9781513619507.
{{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=(مساعدة)
.svg){kind=small} | هذه بذرة مقالة عن الدولة العثمانية بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |