حركة ثوار 25 يناير

حركة ثوار 25 يناير هي تنظيم تأسس في 11 يناير 2025 في سوريا. يهدف التنظيم إلى تحقيق تغييرات سياسية واجتماعية في مصر، من بينها إسقاط النظام الحالي وعودة مبادئ وأهداف ثورة يناير 2011.

حركة ثوار 25 يناير
حركة ثوار 25 يناير علم حركة ثوار 25 يناير
تاريخ التأسيس	11 يناير 2025
مكان التأسيس	سوريا
المؤسس	أحمد حماد المنصور
الأيديولوجيا	تيار إسلامي (متوقع)

التأسيس والتاريخ

تم تأسيس التنظيم على يد أحمد حماد المنصور، وهو شخصية معروفة في بعض الدوائر المعارضة للنظام المصري. جاء تأسيس التنظيم وسط حالة من الاضطرابات السياسية في المنطقة وتزايد الدعوات لتغيير النظام في مصر.

الأهداف والمبادئ

يعلن التنظيم عن عدة أهداف رئيسية:

• إسقاط النظام الحالي بقيادة عبد الفتاح السيسي.
• إنهاء تدخل الجيش في الحياة السياسية المصرية بشكل كامل.
• الإفراج عن جميع المعتقلين السياسيين.
• إعادة إحياء مبادئ وأهداف ثورة يناير 2011.

الهيكل التنظيمي

لم يُعلن التنظيم عن هيكل قيادته بشكل كامل حتى الآن، باستثناء مؤسسه أحمد حماد المنصور، الذي يعتبر الشخصية القيادية الوحيدة المعلنة.

الأيديولوجية

يتوقع أن التنظيم يتبع تيارًا إسلاميًا، إلا أن التنظيم لم يصرح بشكل واضح عن أيديولوجيته أو منهجه الفكري.

الأنشطة والعمليات

باعتبار التنظيم حديث النشأة، لم يتم تسجيل أي عمليات أو أنشطة علنية حتى الآن. ومع ذلك، فإن الترقب حول نشاطه المستقبلي يتزايد.

ردود الفعل

أثار إعلان تأسيس التنظيم ردود فعل متباينة بين مؤيدين ومعارضين:

الانتقادات:

الإعلام المصري وجّه انتقادات لاذعة لحركة ثوار 25 يناير ومؤسسها أحمد حماد المنصور.

• أحمد موسى، الإعلامي المصري المعروف، انتقد المنصور بشكل حاد، محذرًا إياه من مواجهة مصير مشابه لمصير هشام عشماوي، الذي تم القبض عليه وإعدامه بعد اتهامه بأعمال إرهابية.
• عمرو أديب، الإعلامي المصري، وجه رسالة مباشرة إلى أحمد الشرع مفادها أن محاولة تحويل دمشق إلى منصة لمهاجمة مصر هو أمر مرفوض تمامًا.

من جهة أخرى، هناك العديد من المؤيدين لفكرة أحمد المنصور وحركته، الذين يرون أن هذا التنظيم هو خطوة نحو تحسين الوضع السياسي في المنطقة والتخلص من الفوضى المستمرة.

كما لم يسجل لأحمد الشرع، رئيس الإدارة السورية الحالية، أي رد فعل رسمي، كما لم يصدر أي رد فعل دولي بشأن الاتهامات أو الانتقادات التي وُجهت إلى سوريا أو التنظيم في هذا السياق.