حادثة السباغيتي
هذه مقالة غير مراجعة.(ديسمبر 2021) |
«حادثة السباغيتي؟» هو الألبوم الخامس لفرقة الهارد روك الأمريكية «غنز آن روزز». يتكون الألبوم من أغلفة موسيقى البانك روك القديمة وهارد روك وأغاني أخرى.[3] ألبوم «حادثة السباغيتي» هو الوحيد الذي يضم عازف الجيتار الإيقاعي جيلبي كلارك الذي حل محل العضو الأصلي في فرقة «غنز آن روزز» إيزي سترادلين وذلك خلال جولة الفرقة تحت عنوان «استخدم وهمك» في عام 1991 بالإضافة إلى الألبوم الأخير الذي يضم عازف القيثارة سلاش وعازف البيسبول دوف ماكاغان وعازف الطبول مات سوروم والذي اتبعه رحيلهم في عامي 1996 و 1997 على التوالي وهذا الألبوم هو الألبوم الأخير للفرقة والذي كان من إنتاج مايك كلينك.
جزء من | |
---|---|
العنوان | |
شكل من الأعمال الإبداعية | |
النوع الفني | |
المؤدي | |
علامة التسجيلات | |
مكان النشر | |
لغة العمل أو لغة الاسم | |
تاريخ النشر |
23 نوفمبر 1993[2] |
المنتج | |
عدد أجزاء هذا العمل | |
المدة | |
قائمة الأغاني | |
نسق التوزيع | |
ممثلة بـ | |
stylized name |
«حادثة السباغيتي» هو الألبوم الوحيد الذي صدر ولم يكن له جولة[4] على الرغم من نجاحهِ إلى حد ما إلا أنه يعتبر أسوأ ألبوم للفرقة مبيعاً حيث بيع منه مليون نسخة فقط وذلك عام 2018[4]
الخلفية
عدلفي بادى الأمر خططت الفرقة لإصدار البوم مصغر يحتوي على عدد قليل من الأغاني وذلك كان عام 1992 أو 1993 ولكن بعد ذلك قررت تسجيل ألبوم كامل [4] وسجلت العديد من الأغاني خلال جلسات ألبوم الأوهام والتي كان الغرض منها في الأصل إنتاج ثلاثة أو أربعة ألبومات[5] وأفيد بأن جيلبي كلارك أعاد تسجيل أجزاء الغيتار الخاصة بآزي سترادلين بالكامل.[6][7][ا]
وصف سلاش التسجيل بأنه «تلقائي وغير مُصنع» [7] وكان تسجيل الأغاني بمثابة «غرض لتخفيف الضغط الناجم عن إنتاج البوم الأوهام».[6] أرادت الفرقة إضافة صورة بعض الفرق المفضلة لديها ومساعدتها ماليا عن طريق عائدات الالبوم واختيار قائمة الأغاني واخذت بعين الاعتبار تسمية الألبوم «صندوق المعاشات التقاعدية».[4]
يتكون الألبوم من مجموعة من أغاني البانك والجلام روك [4] وحيث يحتوي الألبوم على أغاني الفنانين البانك مثل يو كيه سابس وذا دامد ونيويورك دولز وذا ستوجز وديد بويز وميسفيتس وجوني ثوندرز وذا بروفيشينالس وفيار وبالإضافة إلى تي ريكس وساوندغاردن وذا سكاي لاينرز [4] وحيث ظهرا المغنيان هانوي روكس وأيضا المغني مايكل مونرو كضيوف مغنيين في الأغنية المنفردة «اليست ممتعة».[9]
خلال جلسات الاستوديو سجلت الفرقة أيضا أغنية مؤثرة بعنوان «بيرة وسيجارة» والتي كانت من تأليف المغني هانوي روكس. ولكن لم يتم تسجيل الأغنية حيث تم التخلي عن الأغنية ويعود السبب لرغبة الفرقة في عدم تلقي كاتب الأغنية أندي ماكوي أي أموال.[10][11] وقامت الفرقة أيضا بإنتاج نسخة صوتية أخرى من أغنية «داون اون ذا ستريت» لفرقة ذا ستوجز الأمريكية والتي لم ترى النور أيضا.[12]
العنوان
عدلتم اختيار هذا العنوان استناداً إلى حادثة تعرض لها ستيفن أدلر في عام 1989 بينما كانت الفرقة تقيم مؤقتا في شقة في شيكاغو وحيث قام أدلر بتخزين أدويته في ثلاجة بجانب حاويات الطعام الخاصة بالفرقة والتي تحتوي على طعام إيطالي وأوضح ماكاغان أن كلمة رمز المرور لمخبأ أدلر كانت «سباغيتي» وحيث طلب محامي أدلر من الفرقة «أن تتحدث عن حادثة السباغيتي» في الدعوى المرفوعة ضد الفرقة والتي وجدتها الفرقة مضحكة واستخدمتها كعنوان للألبوم.[13]
المثير للجدل
عدليتضمن الألبوم أغنية لم ترى النور والتي بعنوان «انظري إلى لعبتك، أيتها الفتاة» حيث تعود في الأصل لزعيم طائفة يدعى تشارلز مانسون.[14] و تم إبقاء الأغنية سرا والتخلي عن الأشرطة المسبقة والتي أُرسلت إلى المراجعين[14]
حيث أدى تضمين الأغنية إلى إثارة الجدل وأعربت جماعات تطبيق القانون وحقوق الضحايا عن غضبها الشديد[15][16] وقالت روز «أردنا التقليل من شأنها... ولا نعطي أي تقدير لتشارلز مانسون للألبوم».
وعلق رئيس شركة ديفيد جيفين قائلاً «لو أدركت روز مدى العدوانية التي سيجدها الشعب في هذه الأغنية لما سجل هذه الأغنية قط» وذكر سلاش أن الأغنية «تمت بروح الدعابة السوداء الساذجة والبريئة من جانبنا»[15] وذكر روز أنه سيتبرع بجميع عائدات الأداء للأغنية إلى منظمة بيئية غير ربحية [17][18] وكانت الفرقة ستزيل الأغنية قبل أن تعلم أن العائدات سيتم التبرع بها لابن أحد ضحايا مانسون.[15][19] وذكرت شركة جيفين ريكوردس أن حصتها من العائدات سيتم التبرع بها لمكتب دوريس تايت لضحايا الجرائم.[15]
ملاحظات
عدلالمراجع
عدل- ^ ا ب ج د الوصول: 27 أكتوبر 2019.
- ^ مذكور في: ميوزك برينز. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية. الناشر: مؤسسة ميتا برينز.
- ^ Abbott، Jim (26 نوفمبر 1993). "Here's what's new in the record racks:Guns N' Roses". أورلاندو سينتينيل [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2018-07-24. اطلع عليه بتاريخ 2013-06-21.
- ^ ا ب ج د ه و Jon Wiederhorn (28 نوفمبر 2020). "27 Years Ago: Guns N' Roses Release 'The Spaghetti Incident?'". Loudwire. مؤرشف من الأصل في 2021-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-06.
- ^ "Guns N' Roses Recording Sessions". Here Today, Gone To Hell. 2001. مؤرشف من الأصل في 2009-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-09.
- ^ ا ب Weingarten، Christopher R. (23 نوفمبر 2016). "Inside Guns N' Roses' Scrappy Covers Album 'The Spaghetti Incident?'". Rolling Stone. مؤرشف من الأصل في 2021-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-06.
- ^ ا ب Tegnér، Anders (نوفمبر 1993). "Guns N' Roses: Okej interview". Okej; Here Today, Gone to Hell. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ Dave Liffon (22 نوفمبر 2018). "25 Facts About Guns N' Roses' 'The Spaghetti Incident?'". Ultimate Classic Rock. مؤرشف من الأصل في 2021-10-29. اطلع عليه بتاريخ 2021-09-06.
- ^ "MICHAEL MONROE 'Never Wanted Any Money' For His Guest Appearances On GUNS N' ROSES Albums". Blabbermouth. 4 أكتوبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2021-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-08-11.
- ^ "The Spaghetti Incident? on SlashParadise". www.slashparadise.com. 10 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-09-13.
- ^ Welfare، Sue (28 يناير 1999). Off the Record. Univ. of Queensland Press. ISBN:9780006513490. مؤرشف من الأصل في 2021-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-28.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط غير المعروف|بواسطة=
تم تجاهله يقترح استخدام|عبر=
(مساعدة) - ^ "Recording Sessions on Here Today... Gone To Hell". heretodaygonetohell.com. 25 أبريل 2016. مؤرشف من الأصل في 2021-10-28.
- ^ "Summer 1989: The Actual Spaghetti Incident". رولينغ ستون. 24 نوفمبر 2015. مؤرشف من الأصل في 2018-06-19.
- ^ ا ب Hochman، Steve (21 نوفمبر 1993). "It's No Illusion: Guns N' Roses Does Charles Manson". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ ا ب ج د Philips، Chuck (8 ديسمبر 1993). "Guns N' Roses to Stick With Manson Song on Album: Convict's royalties from 'Girl' will be paid to the son of one of those killed in a spree masterminded by the cult leader". LAtimes.com, Tribune Publishing. مؤرشف من الأصل في 2015-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ Considine، J.D. (3 ديسمبر 1993). "Guns N' Roses under fire for Manson 'bonus' song". Baltimoresun.com, Tribune Publishing. مؤرشف من الأصل في 2017-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ Philips، Chuck (1 ديسمبر 1993). "Guns N' Roses May Remove Manson Song From Album". لوس أنجلوس تايمز. مؤرشف من الأصل في 2015-05-08. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ "Bring Out The Manson". Q Magazine. مارس 1994. مؤرشف من الأصل في 2015-05-18. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.
- ^ "Victim's Son Gets Manson Royalties". نيويورك تايمز. 26 ديسمبر 1993. مؤرشف من الأصل في 2015-04-02. اطلع عليه بتاريخ 2015-05-07.