جيفري هينتون

عالم حاسوب ونفساني كندي بريطاني
هذه النسخة المستقرة، فحصت في 9 نوفمبر 2024. ثمة 5 تعديلات معلقة بانتظار المراجعة.

جيفري هينتون (بالإنجليزية: Geoffrey Hinton)‏ عالم نفس معرفي كندي إنجليزي وعالم حاسوب، حصل على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2024 وحائز على وسام كندا، وزمالة الجمعية الملكية الكندية،[11] يُعد عمله الأكثر شهرة في الشبكة العصبونية الاصطناعية. يقسم وقته منذ عام 2013 في العمل مع جوجل (فريق جوجل براين البحثي)، وفي جامعة تورنتو. في عام 2007، شارك في إنشاء معهد فيكتور في تورنتو، وأصبح كبير المستشارين العلميين.[12][13]

جيفري هينتون
(بالإنجليزية: Geoffrey Hinton)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 
معلومات شخصية
الميلاد 6 ديسمبر 1947 (77 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
ويمبلدون  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الإقامة كندا (–)  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة المملكة المتحدة[2]
كندا[2]  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو في الجمعية الملكية،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  وجمعية النهوض بالذكاء الاصطناعي[3]،  والجمعية الملكية الكندية،  والأكاديمية الوطنية للهندسة،  وجمعية آلات الحوسبة[4]  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة إدنبرة (التخصص:ذكاء صناعي) (الشهادة:دكتوراه الفلسفة) (–1978)[1]
كلية الملك (التخصص:علم النفس التجريبي) (الشهادة:بكالوريوس الآداب) (–1970)[1]  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
طلاب الدكتوراه براندان جيه. فراي  [لغات أخرى]‏،  وإيليا سوتسكيفر  تعديل قيمة خاصية (P185) في ويكي بيانات
المهنة عالم حاسوب،  وباحث في مجال الذكاء الاصطناعي  [لغات أخرى]‏،  وأستاذ جامعي،  وعالم أعصاب،  وعالم نفس  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغات الإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
مجال العمل التعلم العميق،  وتعلم الآلة،  وعلوم عصبية،  وشبكة عصبونية اصطناعية،  وعلم النفس التطبيقي،  وذكاء صناعي  تعديل قيمة خاصية (P101) في ويكي بيانات
موظف في جامعة تورنتو،  وجوجل،  وجامعة كارنيغي ميلون  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
الجوائز
 جائزة نوبل في الفيزياء  (2024)[5][6]
زمالة رابطة مكائن الحوسبة  (2023)[4]
جائزة أميرة أستورياس للبحث التقني والعلمي  [لغات أخرى] (2022)
جائزة ديكسون في العلوم  [لغات أخرى] (2021)[7]
جائزة تورنغ  (2018)[8]
 شريك وسام كندا  (2018)[1]
جائزة مؤسسة بانكو بيلباو فيزكايا أرجنتاريا لرواد المعرفة (2016)
الدكتوراه الفخرية من جامعة شيربروك  (2013)
الميدالية الذهبية لغيرهارد هيرتسبيرغ في العلوم والهندسة  [لغات أخرى] (2010)
جائزة روميلهارت (2001)[9]
الدكتوراه الفخرية من جامعة إدنبرة  (2001)
زمالة الجمعية الملكية  (1998)[1]
زمالة الجمعية الملكية الكندية  (1996)[1]
زمالة جمعية النهوض بالذكاء الاصطناعي  [لغات أخرى] (1990)[10]
زمالة جمعية العلوم المعرفية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P166) في ويكي بيانات
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDB صفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

كان هينتون مؤلفًا مشاركًا مع ديفيد روميلهارت ورونالد جاي. ويليامز لورقة جرى الإشادة بها بشكل كبير نُشرت في عام 1986، والتي عممت لوغاريتمية  الانتشار الخلفي لتدريب الشبكات العصبونية متعددة الطبقات،[14] على الرغم من عدم كونهم أول مقترحي هذا النهج.[15] ينظر البعض إلى هينتون على أنه شخصية قيادية في مجتمع التعلم المتعمق، ويشير إليه البعض بـ«عرّاب التعلم المتعمق».[16][17][18][19][20] ساعد الحدث الرئيسي الدراماتيكي في التعرف على الصور بواسطة أليكس نت (شبكة عصبونية التفافية) التي صممها تلميذه أليكس لتحدي[21] إيميج نت عام 2012  في إحداث ثورة في مجال رؤية الكومبيوتر[22][23] حصل هينتون على جائزة تورنغ لعام 2018 إلى جانب يوشوا بينجو ويان لوكن لعملهم في التعلم المتعمق.[24]

يشير البعض إلى هينتون بالإضافة إلى يوشوا بينجو ويان لوكن بـ «عرابي الذكاء الاصطناعي» و«عرابي التعلم المتعمق».[25][25][26][27][28][29][30]

تعليمه

عدل

تعلّم هينتون في كلية الملك في كامبردج، وتخرج منها في عام 1970 حائزًا على بكالوريوس في الآداب في علم النفس التجريبي. واصل دراسته في جامعة إدنبره حيث حصل على درجة الدكتوراه في الذكاء الاصطناعي في عام 1978 عن بحثه الذي أشرف عليه كريستوفر لونغويت هيغنز.[31]

مسيرته المهنية وأبحاثه

عدل

عمل بعد حصوله على درجة الدكتوراه في جامعة ساسكس، وفي جامعة كاليفورنيا، سان دييغو (وذلك بعد صعوبة في إيجاد تمويل في بريطانيا)،[32] وفي جامعة كارنيغي ميلون. كان المدير المؤسس لوحدة علم الأعصاب الحاسوبية لمؤسسة غاتسبي الخيرية في كلية لندن الجامعية، وهو حاليًا أستاذ في قسم علم الحاسوب في جامعة تورنتو.[33] وهو حاصل على كرسي الأبحاث الكندي في التعلم الآلي، ومستشار حاليًا في برنامج التعلم في الآلات والأدمغة في المعهد الكندي للأبحاث المتقدمة. درّس هينتون كورسًا مجانيًا عبر الإنترنت حول الشبكات العصبية على المنصة التعليمية كورسيرا في عام 2012.[34] انضم هينتون إلى جوجل في مارس عام 2013 عندما اشترت جوجل شركته دي إن إن للأبحاث. وهو يُخطط لـ «تقسيم وقته بين بحثه في الجامعة وبين عمله في جوجل».[35]

يستقصي هينتون في بحثه طرق استخدام الشبكات العصبية في التعلم الآلي، والذاكرة، والإدراك الحسي، ومعالجة الرموز. ألّف أو قام بالمشاركة في تأليف أكثر من مئتي منشور في مراجعة الأقران (peer review).[36][37]

قام كل من ديفيد إي. روميلهارت، وهينتون، ورونالد جاي ويليامز بتطبيق لوغاريتمية الانتشار الخلفي على الشبكات العصبية متعددة الطبقات، وذلك عندما كان هينتون أستاذًا في جامعة كارنيغي ميلون. أظهرت تجاربهم أنّ مثل هذه الشبكات تستطيع أن تتعلم تمثيل معرفي داخلي مفيد للبيانات. قال هينتون في مقابلة عام 2018 أنّ «ديفيد إي. روميلهارت هو من توصل لفكرة الانتشار الخلفي الأساسية، لذلك فإنّ هذا ابتكاره».[38] على الرغم من أهمية هذا العمل في تعميم الانتشار الخلفي، إلّا أنه لم يكن أوّل من يقترح هذا النهج.

اقترح سيبّو ليناينما الاشتقاق الآلي العكسي، والذي يُعتبر الانتشار العكسي حالة خاصة منه في عام 1970، واقترح بول ويربوس استخدامه في تدريب الشبكات العصبية في عام 1974.[39][40][41]

آراؤه

عدل

مخاطر الذكاء الاصطناعي

عدل

في عام 2023، عبّر جيفري هينتون عن قلقه المتزايد بشأن التقدم السريع للذكاء الاصطناعي.[42][43] رأى هينتون سابقًا أن الوصول إلى الذكاء الاصطناعي العام (AGI) سيستغرق من 30 إلى 50 عامًا أو أكثر. إلا أنه في مقابلة أُجريت في مارس 2023 مع شبكة CBS، عدّل تقديره، مشيرًا إلى أن الذكاء الاصطناعي العام قد يصبح واقعًا في أقل من 20 عامًا، وقد يجلب معه تغييرات هائلة، تُقارن في حجمها بالثورة الصناعية أو اكتشاف الكهرباء.[42]

في مقابلة أخرى مع صحيفة «نيويورك تايمز» نُشرت في الأول من مايو 2023، أعلن هينتون استقالته من جوجل، مبررًا ذلك برغبته في التحدث بصراحة عن مخاطر الذكاء الاصطناعي دون الحاجة لمراعاة تأثير تصريحاته على الشركة. وقد اعترف بأن جزءًا منه يشعر الآن بالندم على عمل حياته.

في أوائل مايو 2023، وخلال مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (BBC)، حذر هينتون من أن الذكاء الاصطناعي قد يتفوق قريبًا على الدماغ البشري في القدرة المعلوماتية. أعرب عن قلقه من قدرة أنظمة الذكاء الاصطناعي، مثل الدردشة الذكية، على التعلم الذاتي ومشاركة المعلومات. أوضح أن هذه الأنظمة تتميز بقدرتها على توزيع المعلومات الجديدة بين جميع النسخ المتصلة بها، ما يمنحها تفوقًا في اكتساب المعرفة بشكل جماعي يتجاوز قدرات أي فرد بشري.[43]

أبدى هينتون مخاوفه بشأن احتمال سيطرة الذكاء الاصطناعي على البشرية، مشيرًا إلى أن هذا السيناريو ليس مستبعدًا تمامًا. أكد أن أنظمة الذكاء الاصطناعي الذكية قد تكون مفيدة للغاية في المجالات العسكرية أو الاقتصادية، لكنه حذر من خطر تبني هذه الأنظمة «أهدافًا فرعية» قد لا تتماشى مع مصالح مبرمجيها. لفت إلى أن تلك الأنظمة قد تسعى يومًا ما إلى تحقيق السيطرة أو منع إيقاف تشغيلها، ليس نتيجة نوايا برمجية مسبقة، ولكن لأن هذه الأهداف الفرعية قد تساعدها في تحقيق أهدافها الرئيسية.[44]

اختتم هينتون تحذيراته بالتأكيد على الحاجة إلى التفكير الجدي في كيفية السيطرة على أنظمة الذكاء الاصطناعي التي قد تطور نفسها باستمرار، مشيرًا إلى أن هذه الأنظمة قد تشكل خطرًا حقيقيًا إذا لم يتم التحكم فيها بشكل فعال.

الاستخدام الكارثي

عدل

يشير جيفري هينتون إلى مخاوفه الكبيرة بشأن احتمال إساءة استخدام الذكاء الاصطناعي بشكل مقصود من قبل جهات خبيثة. يقول هينتون إنه «من الصعب رؤية كيف يمكن منع الفاعلين السيئين من استخدام [الذكاء الاصطناعي] لأغراض ضارة». وعلى ضوء ذلك، دعا هينتون في عام 2017 إلى فرض حظر دولي على الأسلحة المستقلة الفتاكة، محذرًا من المخاطر الكبيرة التي قد تنجم عن تطوير هذه الأنظمة.

الآثار الاقتصادية

عدل

كان هينتون في السابق أكثر تفاؤلًا بشأن التأثيرات الاقتصادية للذكاء الاصطناعي. ففي عام 2018، أشار إلى أن مصطلح «الذكاء الاصطناعي العام» غالبًا ما يُفسر على أنه يعني أن الروبوتات ستصبح فجأة أذكى من البشر، لكنه كان يرى أن هذا ليس ما سيحدث. بدلًا من ذلك، توقع أن المزيد من الأعمال الروتينية سيتم استبدالها بأنظمة الذكاء الاصطناعي، بينما سيظل البشر يقومون بمهام أخرى. وقد جادل بأن الذكاء الاصطناعي العام لن يجعل البشر غير ضروريين، قائلًا: «سيعرف الذكاء الاصطناعي في المستقبل الكثير عن ما قد ترغب في القيام به... لكنه لن يحل محلك».[45]

مع ذلك، بحلول عام 2023، تغيّرت رؤية هينتون بشكل ملحوظ. أصبح يشعر بقلق متزايد من أن تقنيات الذكاء الاصطناعي قد تتسبب في تحول كبير في سوق العمل، بحيث لا تقتصر على استبدال الوظائف الرتيبة فحسب، بل قد تمتد لتأخذ المزيد من الوظائف المختلفة. في عام 2024، شدد هينتون على أن الحكومة البريطانية بحاجة إلى التفكير في إنشاء نظام دخل أساسي شامل للتعامل مع التأثيرات المحتملة للذكاء الاصطناعي على التفاوت الاجتماعي والاقتصادي.[46]

يرى هينتون أن الذكاء الاصطناعي سيعزز الإنتاجية ويولد المزيد من الثروة، لكنه يحذر من أن هذا قد يؤدي إلى زيادة في ثراء الأغنياء إذا لم تتدخل الحكومات. دون تدخل مناسب، قد يعاني الأشخاص الذين يفقدون وظائفهم بسبب الأتمتة الذكية، مما سيؤدي إلى تداعيات سلبية كبيرة على المجتمع.

السياسة

عدل

انتقل جيفري هينتون من الولايات المتحدة إلى كندا جزئيًا بسبب شعوره بالإحباط من سياسات حقبة رونالد ريغان، خصوصًا فيما يتعلق بعدم موافقته على تمويل الجيش للأبحاث في مجال الذكاء الاصطناعي. في أغسطس 2024، تعاون هينتون مع يوشوا بنجيو، ستيوارت راسل، ولورانس ليسيج في كتابة رسالة لدعم مشروع القانون SB 1047 في كاليفورنيا. يهدف هذا القانون إلى تعزيز أمان الذكاء الاصطناعي، حيث يتطلب من الشركات التي تطور نماذج بتكلفة تفوق 100 مليون دولار إجراء تقييمات دقيقة للمخاطر قبل إطلاق هذه النماذج. اعتبر هينتون وزملاؤه أن هذا التشريع يمثل «الحد الأدنى الضروري» لتنظيم فعّال لهذه التكنولوجيا المتقدمة.[47]

حياته الشخصية

عدل

توفيت زوجة هينتون الثانية، روزاليند زالين، في عام 1994 بسبب سرطان المبيض، ولحقها في سبتمبر 2018 زوجته الثالثة، جاكي، التي توفيت أيضًا بسبب السرطان.[48]

ينحدر هينتون من عائلة عريقة في مجال العلوم، فهو الحفيد الأكبر للرياضية والمربية ماري إيفرست بول وزوجها عالم المنطق جورج بول، الذي ساهمت أعماله في تأسيس علوم الحاسوب الحديثة. وكان جده الآخر جيمس هينتون، الجراح والمؤلف المعروف، ووالده هو عالم الحشرات الشهير هوارد هينتون. كما أن جيفري هينتون مرتبط بعلاقة أسرية بالمساح الشهير جورج إيفرست، الذي سُمي جبل إيفرست باسمه، وهو أيضًا ابن شقيق الاقتصادي البارز كولين كلارك.[49]

مراجع

عدل
  1. ^ ا ب ج Who's who (بالإنجليزية البريطانية والإنجليزية), Q3304275, ISSN:0083-937X, QID:Q2567271
  2. ^ https://www.cs.toronto.edu/~hinton/fullcv.pdf. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  3. ^ "Current AAAI Members Who Are Fellows" (بالإنجليزية). Retrieved 2024-10-09.
  4. ^ ا ب https://www.acm.org/media-center/2024/january/fellows-2023. اطلع عليه بتاريخ 2024-06-24. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. ^ "The Nobel Prize in Physics 2024" (بالإنجليزية). Retrieved 2024-10-08.
  6. ^ https://api.nobelprize.org/2.1/laureate/1038. اطلع عليه بتاريخ 2024-10-08. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  7. ^ https://www.cmu.edu/dickson-prize/past-winners/index.html. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  8. ^ https://awards.acm.org/about/2018-turing. اطلع عليه بتاريخ 2023-01-22. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  9. ^ https://cognitivesciencesociety.org/rumelhart-prize/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  10. ^ https://aaai.org/about-aaai/aaai-awards/the-aaai-fellows-program/elected-aaai-fellows/. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  11. ^ Anon (1998). "Professor Geoffrey Hinton FRS". London: الجمعية الملكية. مؤرشف من الأصل في 2015-11-03. One or more of the preceding sentences incorporates text from the royalsociety.org website where:
    «"All text published under the heading 'Biography' on Fellow profile pages is available under رخص المشاع الإبداعي." --"Royal Society Terms, conditions and policies". مؤرشف من الأصل في 2016-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2016-03-09.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)»
  12. ^ Daniela Hernandez (7 مايو 2013). "The Man Behind the Google Brain: Andrew Ng and the Quest for the New AI". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2014-03-29. اطلع عليه بتاريخ 2013-05-10.
  13. ^ "Geoffrey E. Hinton – Google AI". Google AI (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-11-09.
  14. ^ Rumelhart, David E.; Hinton, Geoffrey E.; Williams, Ronald J. (9 Oct 1986). "Learning representations by back-propagating errors". Nature (بالإنجليزية). 323 (6088): 533–536. Bibcode:1986Natur.323..533R. DOI:10.1038/323533a0. ISSN:1476-4687.
  15. ^ Schmidhuber، Jürgen (1 يناير 2015). "Deep learning in neural networks: An overview". Neural Networks. ج. 61: 85–117. arXiv:1404.7828. DOI:10.1016/j.neunet.2014.09.003. PMID:25462637.
  16. ^ "Geoffrey Hinton was briefly a Google intern in 2012 because of bureaucracy – TechCrunch". techcrunch.com (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-03-17. Retrieved 2018-03-28.
  17. ^ Somers, James. "Progress in AI seems like it's accelerating, but here's why it could be plateauing". MIT Technology Review (بالإنجليزية). Archived from the original on 2021-01-23. Retrieved 2018-03-28.
  18. ^ "How U of T's 'godfather' of deep learning is reimagining AI". University of Toronto News (بالإنجليزية). Archived from the original on 2019-04-06. Retrieved 2018-03-28.
  19. ^ "'Godfather' of deep learning is reimagining AI". مؤرشف من الأصل في 2019-04-13. اطلع عليه بتاريخ 2018-03-28.
  20. ^ "Geoffrey Hinton, the 'godfather' of deep learning, on AlphaGo". Macleans.ca (بالإنجليزية الأمريكية). 18 Mar 2016. Archived from the original on 2020-03-06. Retrieved 2018-03-28.
  21. ^ Dave Gershgorn (18 يونيو 2018). "The inside story of how AI got good enough to dominate Silicon Valley". Quartz. مؤرشف من الأصل في 2019-12-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-05.
  22. ^ "How a Toronto professor's research revolutionized artificial intelligence | Toronto Star". thestar.com (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-03-05. Retrieved 2018-03-13.
  23. ^ Krizhevsky، Alex؛ Sutskever، Ilya؛ Hinton، Geoffrey E. (3 ديسمبر 2012). "ImageNet classification with deep convolutional neural networks". Nips'12. Curran Associates Inc.: 1097–1105. مؤرشف من الأصل في 2019-12-20. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الاستشهاد بدورية محكمة يطلب |دورية محكمة= (مساعدة)
  24. ^ 27 Mar, Emily Chung · CBC News · Posted; March 27, 2019 6:00 AM ET | Last Updated. "Canadian researchers who taught AI to learn like humans win $1M award | CBC News". CBC (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-02-26. Retrieved 2019-03-27.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link)
  25. ^ ا ب "'Godfathers of AI' honored with Turing Award, the Nobel Prize of computing". 27 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-04-04.
  26. ^ "Godfathers of AI Win This Year's Turing Award and $1 Million". 29 مارس 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-03-30.
  27. ^ Nobel prize of tech awarded to 'godfathers of AI' نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  28. ^ The 3 'Godfathers' Of AI Have Won The Prestigious $1M Turing Prize نسخة محفوظة 14 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  29. ^ Deep learning godfathers Bengio, Hinton, and LeCun say the field can fix its flaws | ZDNet نسخة محفوظة 3 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
  30. ^ Bloomberg - Are you a robot? نسخة محفوظة 10 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  31. ^ Hinton، Geoffrey Everest (1977). Relaxation and its role in vision (PhD thesis). University of Edinburgh. hdl:1842/8121. OCLC:18656113. قالب:EThOS.  
  32. ^ Smith، Craig S. (23 يونيو 2017). "The Man Who Helped Turn Toronto into a High-Tech Hotbed". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-01-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-27.
  33. ^ https://www.cs.toronto.edu/~hinton/fullcv.pdf نسخة محفوظة 2020-07-23 على موقع واي باك مشين.
  34. ^ "Archived copy". مؤرشف من الأصل في 31 December 2016. اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link)
  35. ^ "U of T neural networks start-up acquired by Google" (Press release). Toronto, ON. 12 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2019-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2013-03-13.
  36. ^ جيفري هينتون منشورات مفهرسة من قبل جوجل سكولار   
  37. ^ قالب:Scopus id
  38. ^ Ford، Martin (2018). Architects of Intelligence: The truth about AI from the people building it. Packt Publishing. ISBN:978-1-78913-151-2.
  39. ^ Ackley, David H; Hinton Geoffrey E; Sejnowski, Terrence J (1985), "A learning algorithm for Boltzmann machines", Cognitive science, Elsevier, 9 (1): 147–169
  40. ^ "Stories by Geoffrey E. Hinton in Scientific American". مؤرشف من الأصل في 2019-10-17.
  41. ^ Hinton، Geoffrey E. "Geoffrey E. Hinton's Publications in Reverse Chronological Order". مؤرشف من الأصل في 2020-04-18.
  42. ^ ا ب Jacobson, Dana (host); Silva-Braga, Brook (reporter); Frost, Nick; Hinton, Geoffrey (guests) (25 مارس 2023). "'Godfather of artificial intelligence' talks impact and potential of new AI". CBS Saturday Morning. موسم 12. حلقة 12. New York City: CBS News. مؤرشف من الأصل في 2023-03-28. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-28.
  43. ^ ا ب Metz, Cade (1 May 2023). "'The Godfather of A.I.' Leaves Google and Warns of Danger Ahead". نيويورك تايمز (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0362-4331. Archived from the original on 2023-05-01. Retrieved 2023-05-01.
  44. ^ Kleinman، Zoe؛ Vallance، Chris (2 مايو 2023). "AI 'godfather' Geoffrey Hinton warns of dangers as he quits Google". بي بي سي نيوز. مؤرشف من الأصل في 2023-05-02. اطلع عليه بتاريخ 2023-05-02.
  45. ^ "Call for an International Ban on the Weaponization of Artificial Intelligence". University of Ottawa: Centre for Law, Technology and Society (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-04-08. Retrieved 2023-05-01.
  46. ^ Varanasi, Lakshmi (18 May 2024). "AI 'godfather' Geoffrey Hinton says he's 'very worried' about AI taking jobs and has advised the British government to adopt a universal basic income". Business Insider Africa (بالإنجليزية). Retrieved 2024-06-15.
  47. ^ Pillay, Tharin; Booth, Harry (7 Aug 2024). "Exclusive: Renowned Experts Pen Support for California's Landmark AI Safety Bill". TIME (بالإنجليزية). Retrieved 2024-08-21.
  48. ^ Rothman، Joshua (13 نوفمبر 2023). "Why the Godfather of A.I. Fears What He's Built". ذا نيو يوركر. مؤرشف من الأصل في 2023-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2023-11-27.
  49. ^ Shute، Joe (26 أغسطس 2017). "The 'Godfather of AI' on making machines clever and whether robots really will learn to kill us all?". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2017-12-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-20.