جيش رجال الطريقة النقشبندية
جيش رجال الطريقة النقشبندية هو فصيل مقاومة صوفي من أتباع الطريقة النقشبندية، أسسه عزة الدوري نائب الرئيس العراقي السابق صدام حسين سنة 2003 لمقاومة الاحتلال الأمريكي والحكومة العراقية التي يصفها بالطائفية ويقدم نفسه مدافعًا عن السنّة المهمّشين، وينشط شمال العراق وله أتباع في المناطق الكردية، وتشير التقديرات غير الرسمية إلى أن الجماعة تضم ما بين 1000 و5000 شخص.[5] شارك في ثورة العشائر التي أطاحت بالمحافظات العراقية السّنّية سنة 2014.
| ||||
|---|---|---|---|---|
| مشارك في العراق | ||||
 | ||||
| سنوات النشاط | 2006 - حتى الآن | |||
| الأيديولوجيا | صوفية / أشاعرة | |||
| قادة | عكله عبد صقر الكبيسي / عبدالله بن مصطفى النقشبندي | |||
| مقرات |  بغداد - ديالى - الأنبار - نينوى- صلاح الدين |
|||
| قوة | 12000 (2014) | |||
| جزء من | المقاومة العراقية | |||
| حلفاء |  الجيش العراقي الحر الدولة الإسلامية في العراق والشام (أحيانا، نفي من قبل الدوري)[1][2][3][4] الجيش السوري الحر[بحاجة لمصدر].svg){kind=small} جبهة النصرة[بحاجة لمصدر] |
|||
| خصوم | العراق إيرانالغرب الدولة الإسلامية في العراق والشام (أحيانا)[2][3][4] |
|||
| معارك/حروب | الموصل - الفلوجة - الأنبار - ديالى | |||
تعديل مصدري - تعديل  | ||||
القوة العسكرية
عدليمتلك الكثير من الدبابات والصواريخ والسيارات المصفحة والسيارات الرباعية الدفع والأسلحة المتنوعة التي حصل عليها من الجيش العراقي. وقادة عملياته الميدانية هم من ضباط الجيش العراقي السابق ويملكون خبرة كبيرة في القتال والمناورة، وهو ما ساهم في طردهم للجيش العراقي، والسيطرة على الموصل وصلاح الدين في يومين.
العلاقة مع القوى والتنظيمات الأخرى
عدلاعتبر التنظيم حليفا رئيسيا لتنظيم داعش،[6][7] إلا انهما تصادما لاحقا، فبعد أيام على رسالة صوتية منسوبة لعزة الدوري في تموز/يوليو 2014 يشيد فيها بتنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام «داعش»، نسب إلى داعش إعدام 12 من جيش النقشبندي،[7] ولاحقا صدرت رسائل عن جيش الطريقة النقشبندية وحزب البعث العراقي المنحل يرفض التهجير القسري، مهاجما سلوك تنظيم «داعش» مؤكدا أنه سيقاوم ما وصفه «القوة التكفيرية الإرهابية المدسوسة»[8] وفي أبريل 2015 اتخذ الدوري موقفا يدعو لمحاربة داعش ويؤيد فيها عملية عاصفة الحزم في اليمن ضد الحوثيين ودعا النظام السوري «لترك الحكم من أجل وحدة سوريا».[6]
تحارب حاليًا
عدل- الجيش العراقي.
- الشرطة العراقية.
- قوات الصحوة العراقية.[بحاجة لمصدر]
- ميليشيات شيعية متنوعة مثل «عصائب أهل الحق» و«جيش المهدي» و«فيلق بدر».[بحاجة لمصدر]
- الحرس الثوري الإيراني.[بحاجة لمصدر]
مراجع
عدل- ^ الخبر- عزت الدوري ينفي علاقة حزب البعث بداعش نسخة محفوظة 02 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Staff, Our Foreign (21 Jun 2014). "Iraq crisis: Isis allies 'turn on jihadists' as 17 killed in clashes near Kirkuk" (بالإنجليزية البريطانية). ISSN:0307-1235. Archived from the original on 2018-06-14. Retrieved 2018-06-16.
- ^ ا ب Al-Tamimi, Aymenn Jawad. "The Naqshbandi Army's Current Situation in Iraq". Aymenn Jawad Al-Tamimi (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2018-06-12. Retrieved 2018-06-16.
- ^ ا ب "تحذير: بدأ التمرد السني في العراق مع خسارة داعش في الموصل". understandingwar.org. مؤرشف من الأصل في 2018-06-12. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-16.
- ^ العربية: جيش الطريقة النقشبندية.. لاعب جديد في العراق، تاريخ الوصول 23 يونيو 2014. نسخة محفوظة 02 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب "عزة الدوري يعلن تأييد «عاصفة الحزم» ويدعو لمحاربة تنظيم «الدولة»". مؤرشف من الأصل في 2018-07-13.
- ^ ا ب ""داعش" تعدم 12 من "جيش النقشبندى" في السعدية شمالى العراق". اليوم السابع. 15 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-03-11.
- ^ "بعد أيام على إشادة الدوري: جيش الطريقة النقشبندية وحزب البعث يهاجمان داعش بسبب مسيحيي الموصل". سي إن إن. 24 يوليو 2014. مؤرشف من الأصل في 2018-07-13.
