جيرالد ستانو
جيرالد يوجين ستانو (12 سبتمبر 1951 - 23 مارس 1998) كان سفاحًا أمريكيًا مدانًا بقتل 22 امرأة على الأقل، غير أنه اعترف بقتل 41 امرأة.
| جيرالد ستانو | |
|---|---|
| (بالإنجليزية: Gerald Eugene Stano) | |
.png) |
|
| معلومات شخصية | |
| اسم الولادة | (بالألمانية: Paul Zeininger) |
| الميلاد | 12 سبتمبر 1951 سكنيكتادي |
| الوفاة | 23 مارس 1998 (46 سنة)
السجن المركزي في فلوريدا ، وستارك |
| سبب الوفاة | صعق كهربائي |
| مواطنة |  الولايات المتحدة |
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | الكلية العسكرية في فرجينيا |
| المهنة | قاتل متسلسل |
| تهم | |
| التهم | اختطاف قتل تسلسلي |
تعديل مصدري - تعديل  | |
جرائم القتل
عدلاعترف ستانو رسميًا بأنه بدأ القتل في أوائل السبعينيات، عندما كان في العشرينات من عمره، لكنه ادعى أيضاً أنه بدأ القتل في أواخر الستينيات، وهو في الثامنة عشرة من عمره. و تبين أن العديد من الفتيات في منطقة سكن سانتانو اختفوا في ذلك الوقت، ولكن لم تكن الأدلة المادية كافية وقتها، و لهذا لم يتم توجيه الاتهام إلى ستانو حتى بعد إعادة التحقيق في هذه المزاعم بعد عشرين عامًا تقريبا. كان أكثر نشاطا في ولاية فلوريدا ونيو جيرسي. واعتقل بعد أن وصلت امرأة اسمها دونا هينسلي إلى مركز الشرطة وهي تنزف واتهمت ستانو بتقطيعها.[1][2] واعترف ستانو بارتكابه القتل لأول مرة في نيو جيرسي عام 1969. كما اعترف بأنه قتل ست نساء أخريات في ولاية بنسلفانيا. بعد انتقاله إلى فلوريدا، ربما يكون عدد الجرائم وصل إلى 30 امرأة أو أكثر، وكان أحد تلك الجرائم البشعة هي طعن كاتي لي شارف البالغة من العمر 17 عامًا في عام 1973.[1] في عيد ميلاده التاسع والعشرين كان في السجن بزعم أنه قتل 41 امرأة. قُتل ضحاياه بطرق مختلفة، مثل الطلقات النارية والخنق والطعن، ولكن لم يتم اغتصاب أي منهم على الإطلاق.[3] تم احتجازه مع زميله السفاح تيد بندي حتى أعدم في عام 1989.
مراجع
عدل- ^ ا ب “I HATE A B—CHY CHICK”: MISOGYNIST SERIAL KILLER GERALD STANO GETS EXECUTED IN 1998 Retrieved on 30 Jan 2018 نسخة محفوظة 20 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ 1998: Gerald Eugene Stano, misogynist psychopath Retrieved on 30 Jan 2018 نسخة محفوظة 24 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ "I CAN'T STAND A BITCHY CHICK" Retrieved on 30 Jan 2018 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
