جوهر نامق
جوهر نامق سالم إسماعيل درويش مراد خان هو سياسي كردي كان عضوا في الحزب الديمقراطي الكردستاني، ولد في كلار في شمال العراق عام 1946، وتوفي في السويد في 21 مارس 2011.
جوهر نامق سالم | |
---|---|
جەوھەر نامیق سالم | |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1946 قرية برلوت، كلار، محافظة السليمانية، العراق |
الوفاة | 22 مارس 2011 (64 سنة) ستوكهولم، السويد |
مكان الدفن | كردستان العراق |
مواطنة | عراقي |
الجنسية | عراقي |
أسماء أخرى | سليم سوراني |
العرق | كردي |
الديانة | مسلم |
عضو في | لجنة المتابعة والتنسيق (عام 2002) |
الزوجة | نرجس عوني |
الأولاد | سيروان، آران، ساهي |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية الاقتصاد والسياسة، الجامعة المستنصرية |
تخصص أكاديمي | اقتصاد |
شهادة جامعية | بكلوريوس |
المهنة | سياسي |
الحزب | حركة التغيير الكردية |
سنوات النشاط | 1975-2011 |
أحزاب سابقة | الحزب الديمقراطي الكردستاني |
تعديل مصدري - تعديل |
كان والده نامق سالم الجاف عضوا بارزا ومؤسسا في حزب هيوا عن منطقة كرميان.
حصل جوهر نامق على شهادة بكالوريوس في الاقتصاد من كلية الاقتصاد والسياسة، الجامعة المستنصرية.
النشاط السياسي
عدلشغل جوهر نامق مناصب مختلفة في الحزب الديمقراطي الكردستاني وأبرزها عضو في القيادة المؤقتة عام 1975، ثم عضو في المكتب السياسي للحزب لفترات مختلفة، وانتخب عضوا عن كركوك في مجلس كردستان، وانتخب في عام 1992 أول رئيس برلمان كردستان.
نشط في الحركة الكردية وكذلك في معارضة نظام صدام حسين، وشارك في مؤتمر المعارضة العراقية عام 2002، واختير ضمن لجنة المتابعة والتنسيق التي انبثقت عن المؤتمر.[1]
بعد عام 2003، بدأ بانتقاد السلطات الكردية من خلال مقالات صحفية ولقاءات متلفزة لأجل بناء حركة مدنية وحقوق ديمقراطية، ودعى للإصلاح في حكومة إقليم كردستان.
الوفاة
عدلبتاريخ 22 مارس 2011، توفي في ستوكهولم، السويد التي يقيم فيها منذ عام 1980، وأعلن مسعود بارزاني الحداد ثلاثة أيام، ونقل جثمانه عبر الجو إلى أربيل، حيث استقبل سياسيون بارزون مع عائلته جثمانه في مطار أربيل الدولي، وكانت عملية استقبال جثمانه في المطار محط تندر بسبب الأخطاء التي قام بها حرس الشرف.
المصادر
عدل- ^ نص البيان الختامي لمؤتمر المعارضة العراقية في لندن - موقع قناة الجزيرة نت، نشر في 17ديسمبر 2002، اطلع عليه في 30 يوليو 2017 نسخة محفوظة 07 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.