جمال ودلال (فيلم)

فيلم أُصدر سنة 1945، من إخراج إستفان روستي

جمال ودلال هو فيلم رومانسي موسيقي مصري تم إنتاجه عام 1945، قصة زكي صالح، وحوار بديع خيري، وسيناريو وإخراج إستيفان روستي و بطولة فريد الأطرش وببا عز الدين وليلى فوزي وعباس فارس وبشارة واكيم.

جمال ودلال
معلومات عامة
تاريخ الصدور
مدة العرض
120 دقيقة
اللغة الأصلية
العربية-الإيطالية
العرض
البلد
الطاقم
المخرج
الكاتب
زكي صالح (قصة)
إستيفان روستي (سيناريو)
بديع خيري (حوار)
السيناريو
البطولة
التصوير
مصطفى حسن
الموسيقى
التركيب
اميل بحري
صناعة سينمائية
المنتج
أفلام لمعي
التوزيع
أفلام لمعي

قصة الفيلم

عدل
 
(من اليمين) عبد السلام النابلسي، وفريد الأطرش، وبشارة واكيم، وليلى فوزي، وماري منيب في لقطة من الفيلم.

جمال العامرى (فريد الأطرش) يعمل ترجمانًا في منطقة الأهرامات ويهوى الغناء، وفي موقف نبيل أنقذ فيه حياة دلال (ليلى فوزي) ابنة مدير الأمن العام السيد رؤوف، مما دعاها للإعجاب به والاستماع لأغانيه في فندق ميناهاوس، وتنشأ بينهم علاقة حب اصطدمت برغبة صائدة الرجال الراقصة مركادا (ببا عز الدين) التي سرقت خنجر جمال وأعطته لسيف (عباس فارس) ليقتل غريمه جابر مقابل ان تصبح عشيقته وحده وبالفعل قتل جابر بخنجر جمال، وأمام الجثة خيرته مركادا بين يقبض عليه ويحكم عليه بالإعدام، أو الهروب معها والسفر إلى المغرب للنجاة بحياته وبناء مستقبله هناك. وبالفعل يسافر معها إلى المغرب تحت اسم مورو. ابتزت مركادا جمال حتى انتهت أمواله ثم اندارت على غيره وكان من نصيبها فيما بعد عبد الرزاق (عبد السلام النابلسي) ابن التاجر الكبير المكناسى والذي كانت تحصل منه على البضائع من المحل الكبير مجانا وتبيعها لها وصيفتها دودى (زينات صدقي) ويراها جمال مع عبد الرزاق، فلما اعترض وصفعها قالت له «الكلمة هنا كلمتى ولو مش عاجبك الباب يفوت جمل» فلم يقبل جمال أن يساوم على شرفه وتركها ورحل هائمًا على وجهه من بلد إلى بلد فرارا من المرأة التي وثق بها، فغدرت به وسلبته ماله، ولكنه ابى عليها ان تسلبه كرامته، وهكذا راح يجتاز الصحراء المحرقة وحيدا شريدا حتى يصل إلى تونس، حيث عمل هناك مغنيًا في أحد الملاهى الليلية وجمع بعض المال، وسافر إلى نابولي ليدرس الموسيقى في أحد معاهدها ولما عجز عن دفع المصروفات، طرد من المعهد وتقابل مع صديقه السابق بمينا هاوس المايسترو كاڤيللو (بشارة واكيم) الذي عرفه على السنيورة تورتو ريللا (ماري منيب) العاشقه لمصر، وأقام في البنسيون الذي تملكه، وتحايل جمال مع كاڤيللو على المعيشة بالعزف في الطرقات وجمع النقود من المارة حتى اكمل دراسته وتفوق في الموسيقى وذاع صيته واصبح من المشاهير ولكنه لم يكن مهتما إلا بمصر، فعاد إليها ومعه كاڤيللو الذي تزوج من تورتو ريللا، وفي مصر قابل عبد الرزاق المكناسى يعمل على تاكسى اجره بعد ان سلبته مركادا أمواله وطرده ابوه. يطارده البوليس ويقابل دلال التي أخبرته ان والدها يستعد للقبض عليه، فيهرب وترغب دلال في انقاذه فذهبت إلى مركادا التي عادت إلى مينا هاوس ولكنها قابلت سيف الذي حاول الاعتداء عليها ولكن مركادا صفعته على وجهه فإعترف لجمال ودلال بأن مركادا هي القاتله وليس هو، وحاولت مركادا قتله وانقذه جمال وكان رؤوف والد دلال يستمع للحديثمن طرف خفى، فقبض على مركادا وتزوج جمال من دلال.[1]

فريق العمل

عدل

إخراج: إستيفان روستي

تأليف:

إنتاج: أفلام لمعي

بطولة:

أغاني الفيلم

عدل

من الحان: فريد الأطرش

روابط خارجية

عدل

مراجع

عدل