تكريس روسيا لقلب مريم الطاهر

هذه النسخة المستقرة، فحصت في 1 أبريل 2024. ثمة تعديل معلق واحد بانتظار المراجعة.

تم طلب تكريس روسيا لقلب مريم الطاهر من قبل البابا الحاكم أثناء ظهور مريم لسيدة فاطيما في 13 يوليو 1917، وفقًا للوسيا دوس سانتوس (إحدى الرؤاة الثلاثة الذين رأوا الظهور) التي قالت ان مريم العذراء وعدت بأن تكريس روسيا لقلب مريم الطاهر سوف ينتج بفترة من السلام العالمي.[1]

سيدة فاطمة ، بقلبها الطاهر محاط بالأشواك، وسلسلة قلادة بها كرة ذهبية من الضوء، وحافية القدمين كما وصفتها لوسيا دوس سانتوس

كرّس الباباوات بيوس الثاني عشر، وبولس السادس، ويوحنا بولس الثاني روسيا لقلب مريم الطاهر (دون تسمية روسيا أو الاتحاد السوفييتي تحديداً). في 25 مارس 2022، كرّس البابا فرانسيس روسيا لقلب مريم الطاهر، إلى جانب أوكرانيا[2]، مع ذكر البلدين لأول مرة. حدث هذا خلال الغزو الروسي لأوكرانيا.[3]

كاهن وحجاج روس في مزار فاطمة في البرتغال .

أنظر أيضا

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ "So, What Do Russians Think About the Fatima Message?". America Needs Fatima (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-10-31. Retrieved 2024-04-01.
  2. ^ "What does Our Lady of Fátima have to do with Russia and Ukraine?". America Magazine (بالإنجليزية). 15 Mar 2022. Archived from the original on 2023-12-06. Retrieved 2024-04-01.
  3. ^ "Pope's homily at penance service with consecration of Russia (full text)". aleteia.org (بالإنجليزية). 26 Mar 2022. Archived from the original on 2023-01-10. Retrieved 2022-10-14.