بيتار نيكولاييفيتش مولر
هذه مقالة غير مراجعة.(أبريل 2024) |
بيتار نيكولاييفيتش مولر(١٧٧٥-١٨١٦) كان سياسياً صربياً وثورياً،عين كرئيس الوزراء في صربيا من سنة ١٨١٥ إلى ١٨١٦، و ساهم أيضاً في كل من الإنتفاضة الصربية الأولى و الثانية.
بيتار نيكولاييفيتش مولر | |
---|---|
(بالصربية: Петар Николајевић Молер) | |
رئيس وزراء صربيا | |
في المنصب نوفمبر ٢١-١٨١٥ – مايو ١٦-١٨١٦ | |
العاهل | ميلوش |
كارادور (١٨١٣)
|
|
معلومات شخصية | |
الميلاد | ١٧٧٥ بابينا لوكا، الإمبراطورية العثمانية |
الوفاة | ١٨١٦ بوجوفادا، إمارة صربيا |
مواطنة | صربيا |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، ورسام |
الحزب | سياسي مستقل |
اللغات | الصربية |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | الانتفاضة الصربية الأولى، والانتفاضة الصربية الثانية |
تعديل مصدري - تعديل |
سيرته الشخصية
عدلولد بيتار نيكولاييفيتش في سنة ١٧٧٥.
تلقى مولر تعليمه كرسام ، [1] [2] و عرف بأعماله في العديد من الأديار في فترة ماقبل الإنتفاضة،و ذلك أدى لإكتسابه لقب مولر (رسام باللغة الصربية)و من الجدير بالذكر بأنه كان أول رسام عصري في صربيا.
كان مولر إبن أخ هادجي روفيم، الذي تم إقصاؤه من قبل داهيجي :ضباط تولوا السلطة في سنجق سميديريفو (الإنكشارية المنشقون) خلال مذبحة كنيزيس.
في الإنتفاضة الصربية الأولى، ميز مولر نفسه في معركة بالقرب من قرية يلينتشا عندما رسم كنيسة بُنيت من قبل كاردورد في توبولا. و أثناء دفاع لوزنيكا في عام ١٨١٣،كتب مولر رسالة إلى قائد الإنتفاضة مستخدماً دمه،بسبب نقص الحبر.
بعد فشل الإنتفاضة، هرب مولر إلى الإمبراطورية النمساوية،لكنه عاد إلى صربيا مع بداية الإنتفاضة الصربية الثانية.
عين مولر كرئيس للحكومة الصربية في السنة ١٨١٥ إلى ١٨١٦. مولر و القسيس ميلينتيجي سيميونوفيتش نيكسيتش كانوا من ضمن أوائل قادة المعارضة للأمير ميلوش أوبرينوفيتش، وبذلك قُتلوا في عام ١٨١٦.
مراجع
عدل- ^ Andrić, Neda (1968). Beograd u XIX veku (بالصربية). Belgrade: Muzej grade Beograda. p. 29.
- ^ N.Dž. "Prvi predsednik vlade Srbije bio je slikar, a jedno pismo je usred bitke pisao SVOJOM KRVLJU". Blic.rs (بالصربية). Archived from the original on 2022-07-03. Retrieved 2019-07-07.