رفيق حليش ولد في 2 سبتمبر1986 في تيزي وزو. هو لاعب كرة قدم جزائري.وهو يلعب حاليا لنادي قطر الرياضي القطري. بدأ اللعب مع الناشئين ثم الفريق الأول لنادي نصر حسين دايبالجزائر العاصمة، بعدها انتقل إلى نادي بنفيكاالبرتغالي، ولكنه أعير إلى نادي ناسيونال ماديرا ولقي فيه معالمه ولعب له موسمين كاملين ثم عاد لنادي بنفيكا، ولكنه لم يجد له مكانا في هذا الفريق بسبب رغبة نادي بنفيكا في إعادة إعارته من جديد وخاصة لنادي غيماريش البرتغالي ولكنه رفض وانتقل لنادي فولهام الأنجليزي بعد تلقيه عرضا منه وأمضى عقدا إلى غاية 2013. الآن يلعب في نادي قطر الرياضي في دولة قطر، ولكنه بقي دائما صخرة الدفاع الجزائري. لعب مع المنتخب الجزئري منذ بداية التصفيات النهائية لكأس العالموإفريقيا2010 حيث أظهر مستوى متميز جعله أحد أهم ركائز المنتخب الجزئري وأحد أفضل المدافعين في الفريق. ويعتبر رفيق حليش رجل مباراة التي جرت بين مصر و الجزئر في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم2010 وانتهت بفوز الفريق المصري بنتيجة 2/0 بالقاهرة، ورغم الإصابة التي تعرض لها على مستوى اليد والجبهة إلا أنه أظهر روحاً قتالية عالية جعلت الجميع يعجب به، وقد شارك في التأهل لبلاده لمونديال 2010.
سليمة سواكري (بالفرنسية: Salima Souakri) مصارعة جودوجزائرية دولية ولدت يوم 6 ديسمبر1974ببرج الكيفانبالجزائر العاصمة. حصدت 10 ألقاب قارية في صنف الأكابر (إجمالي: 12 في مختلف الأصناف و15 مرة كبطلة للجزائر، كما نالت المركز الخامس عالميا في أولمبياد أثينا2004· أصبحت مدربة وطنية للجودو ثم سفيرة لليونسيف بالجزائر.
بدأت سليمة سواكري مشوارها في الثمانينيات في سن مبكر، إذ لم تكن تتجاوز آنذاك 10 سنوات، اختيارها للجيدو جاء من منطلق "رياضة العائلة"، إذ أن معظم أفراد عائلتها يمارسون هذه اللعبة، وبما أنها تملك بنية مورفولوجية قوية. اندمجت بسهولة في الجيدو وبدون تردد، خصوصا و أنها حظيت بمساندة كبيرة من قبل عائلتها.يعد فريق برج الكيفان المدرسة الأولية التي انخرطت فيها سواكري، بعدها تنقلت إلى اتحاد العاصمة الذي قضت معه فترة تجاوزت السبع سنوات. و في 2005 التحقت البطلة بمولودية الجزائر، التي ظلت وفية لألوانه إلى يوم إعتزالها·
سليمة سواكري (بالفرنسية: Salima Souakri) مصارعة جودوجزائرية دولية ولدت يوم 6 ديسمبر1974ببرج الكيفانبالجزائر العاصمة. حصدت 10 ألقاب قارية في صنف الأكابر (إجمالي: 12 في مختلف الأصناف و15 مرة كبطلة للجزائر، كما نالت المركز الخامس عالميا في أولمبياد أثينا2004· أصبحت مدربة وطنية للجودو ثم سفيرة لليونسيف بالجزائر.
بدأت سليمة سواكري مشوارها في الثمانينيات في سن مبكر، إذ لم تكن تتجاوز آنذاك 10 سنوات، اختيارها للجيدو جاء من منطلق "رياضة العائلة"، إذ أن معظم أفراد عائلتها يمارسون هذه اللعبة، وبما أنها تملك بنية مورفولوجية قوية. اندمجت بسهولة في الجيدو وبدون تردد، خصوصا و أنها حظيت بمساندة كبيرة من قبل عائلتها.يعد فريق برج الكيفان المدرسة الأولية التي انخرطت فيها سواكري، بعدها تنقلت إلى اتحاد العاصمة الذي قضت معه فترة تجاوزت السبع سنوات. و في 2005 التحقت البطلة بمولودية الجزائر، التي ظلت وفية لألوانه إلى يوم إعتزالها·
رفيق حليش ولد في 2 سبتمبر1986 في تيزي وزو. هو لاعب كرة قدم جزائري.وهو يلعب حاليا لنادي قطر الرياضي القطري. بدأ اللعب مع الناشئين ثم الفريق الأول لنادي نصر حسين دايبالجزائر العاصمة، بعدها انتقل إلى نادي بنفيكاالبرتغالي، ولكنه أعير إلى نادي ناسيونال ماديرا ولقي فيه معالمه ولعب له موسمين كاملين ثم عاد لنادي بنفيكا، ولكنه لم يجد له مكانا في هذا الفريق بسبب رغبة نادي بنفيكا في إعادة إعارته من جديد وخاصة لنادي غيماريش البرتغالي ولكنه رفض وانتقل لنادي فولهام الأنجليزي بعد تلقيه عرضا منه وأمضى عقدا إلى غاية 2013. الآن يلعب في نادي قطر الرياضي في دولة قطر، ولكنه بقي دائما صخرة الدفاع الجزائري. لعب مع المنتخب الجزئري منذ بداية التصفيات النهائية لكأس العالموإفريقيا2010 حيث أظهر مستوى متميز جعله أحد أهم ركائز المنتخب الجزئري وأحد أفضل المدافعين في الفريق. ويعتبر رفيق حليش رجل مباراة التي جرت بين مصر و الجزئر في الجولة السادسة من تصفيات كأس العالم2010 وانتهت بفوز الفريق المصري بنتيجة 2/0 بالقاهرة، ورغم الإصابة التي تعرض لها على مستوى اليد والجبهة إلا أنه أظهر روحاً قتالية عالية جعلت الجميع يعجب به، وقد شارك في التأهل لبلاده لمونديال 2010.
رويشدممثلكوميديجزائري راحل. اسمه الحقيقي أحمد عياد، ينحدر من منطقة القبائل، ولد عام 1921بالجزائر العاصمة وتوفي في 28 يناير1999بالأبيار، مثل رويشد عدة أفلام واشتهر في أدوار حسن نية وحسن طيرو وحسن طاكسي وكان من أشهر الكوميديين الجزائريين. ليس من خريجي المدارس العليا للفنون ولا من مدرسة التكوين للتمثيل، ليس من صناع الأفلام الهوليودية وليس تلميذا من مدرسة الدراما المشرقية، لم يدرس ولم يتخرج من هذه المدارس كلها، بل وبكل بساطة موهبة جزائرية ولدت من صلب ام جزائرية لم تكن تدري ان هذا الطفل الصغير سوف يصبح في وقت لاحق هرم من اهرامات الفن في الجزائر، مازال شامخا في عنان المسرحوالسينما إلى حد الساعة بالرغم من الألوان المختلفة التي أصبحت تمثل طبوع الفن والمسرح اليوم إلا أن الأبيض والأسود بقي هو الرائد في ساحة الكوميديا والدراما الجزائرية، كان كل ما يحمله هو الموهبة التي جعلته متميزا، تربى في مجتمع مليء بالفكاهة والمآسي على حد سواء فقد عاش فترة الإستعمار ترجم معاناة الشعب الجزائري انذاك في قوالب مختلفة فقد جمع فنه بين الهزل والجد. من أهم أعماله: حسان تيرو، حسان طاكسي، حسان النية، العصا والعفيون والعديد من الأعمال الأخرى.