الكسندر دي بوريس جونسون (من مواليد 19 يونيو 1964) في نيويورك وهو صحفي بريطاني وعمدة لندن الحالي وينتمي إلى حزب المحافظين السياسي، وقد أنتخب عمدة للندن منذ عام 2008. وكان عضو البرلمان لهينلي ورئيسا لتحرير مجلة المشاهد. تلقى تعليمه في بريمروز هيل الابتدائية,، ودرس في كامدن المدرسة الأوروبية في بروكسل وكلية إيتون وكلية باليول في أكسفورد. بدأ حياته المهنية في مجال الصحافة مع صحيفة التايمز، وانتقل لاحقا لصحيفة الديلي تلغراف حيث أصبح مساعدا لرئيس التحرير. عين رئيس تحرير مجلة المشاهد في عام 1999. في انتخابات عام 2001 انتخب لمجلس العموم، وأصبح واحدا من أبرز السياسيين في البلاد. وقد كتب العديد من الكتب أيضا.
أوليفر ساكس (بالإنجليزية: Oliver Sacks) هو طبيب أعصاب بريطاني الجنسية، كاتب و كيميائي هاو ، كما أنه يعمل بمسمى بروفيسور علم الأعصاب في جامعة نيويورك بكلية الطب. بين عامي (2007 - 2012) عمل أوليفر كبروفيسور لعلم الأعصاب وعلم النفس في جامعة كولومبيا، حيث كان يحمل لقب "فنان كولومبيا". و قبل ذلك قضى عدة سنوات ضمن الطاقم الأكاديمي الطبي في جامعة يشيفا، كلية ألبرت آينشتاين للطب. كذلك كان أوليفر بروفيسورا زائرا في جامعة وارويك.
أنتوني هوب هوكينز (بالإنجليزية:Anthony Hope Hawkins) وُلدَ في 9 فبراير 1863م وتوفي في 8 يوليو 1933م، روائيٌ ومؤلفٌ مسرحي إنجليزي ، عرف بروايتيه: سجين زندا (1894م) و تتمتها روبرت الهنتزوي (1898م) ، اللتان تردان في البلاد الخيالية الحديثة روريتانيا وقد فتحت سجين زندا الباب لظهور نوع قصصي عُرفَ بالرومانسية الروريتانية، كما أَلهمتْ زندا الكثير من الأعمال الروائية والسنيمائية.
دانيال جاكوب رادكليف (23 يوليو 1989 فولهام - لندن -) ممثل إنجليزي مشهور خصوصاً لقيامه بدور البطولة في الأسطورة السينمائية هاري بوتر. وقد بلغت ثروته نتيجة لذلك نحو 23 مليون جنيه استرليني (أي أكثر من 27 مليون يورو)، ولكنه خصص جزءاً من هذه الأموال لصالح المؤسسات الخيرية. وترجع بداياته المهنية لعام 1998 عندما قام بالتمثيل في الفيلم التلفزيوني ديفيد كوبرفيلد المبني على رواية تحمل نفس الاسم للروائي تشارلز ديكنز. وبعد ذلك ظهر لأول مرة عام 2001 في فيلم خياط بنما، وظهر في أفلام أخرى أيضاً مثل فيلم ديسمبر بويز، والفيلم التلفزيوني ابني جاك. وفي عام 2007 لعب دوراً في العمل المسرحي إيكوس للكاتب المسرحي بيتر شافر والذي شارك فيه بشخصية ألان سترانج. تلقى دانيال الأستحسانات في كل من إنجلترا والولايات المتحدة بالإضافة إلى حصوله على العديد من الجوائز المختلفة والامتيازات. وعلى الجانب الآخر خُيل له أنه سيكون كاتب سيناريو أو مخرج. عبر أيضاً عن ميله نحو الموسيقى بالرغم من عمله بالتمثيل. وفي مارس 2011 عاد رادكليف إلى خشبة مسرح نيويورك بعمل الكتاب الموسيقي (كيف تنجح في عملك بدون محاولة حقيقية)، وفي عام 2012 لعب دوراً في فيلم المرأة ذات الرداء الأسود. عاش رادكليف السنوات الأولى من حياته في إقليم فولهام في غرب كينسينغتون وتشيلسي.