بوابة:علوم الأرض/شخصية مختارة

عدد مقاطع المقالات التي تم إحصاؤها هو : 10.

الشخصيات المختارة

المقالة رقم 1

 ع - ن - ت  

ألفريد لوثر فيجنر (1 نوفمبر 1880 - نوفمبر 1930) عالم وفلكي ألماني اهتم بدراسة فيزياء الأرض وعلم طقس القطب الشمالي. أثناء حياته، اشتهر فيجنر لإنجازاته في علم الطقس وكرائد في أبحاث القطب الشمالي، لكن اليوم يعد قيامه بوضع نظرية الانجراف القاري عام 1912 م أعظم أعماله، والتي افترضت أن القارات كانت تنجرف ببطء حول الأرض. ظلت فرضية فيجنر محل جدل ولم تلق قبولاً واسعًا حتى خمسينيات القرن العشرين، عندما تم التوصل إلى العديد من الاكتشافات مثل الباليومغناطيسية التي قدمت دعمًا قويًا لنظرية الانجراف القاري، والتي أصبحت قاعدة أساسية في النماذج المعاصرة لتكتونيات الصفائح. كما توصل فيجنر إلى تفسير لظاهرة الغيوم المتألقة ليلاً. شارك فيجنر في العديد من الحملات إلى غرينلاند لدراسة دورة الهواء القطبي قبل قبول فكرة وجود التيار النفاث القطبي. قدم المشاركون العديد من الملاحظات الطقسية، ووصلوا لأول مرة إلى المناطق الداخلية في غرينلاند، وقاموا بأول عملية ثقب لأخذ عينات من نهر جليدي متحرك.

المقالة رقم 2

 ع - ن - ت  

فاروق الباز ولد في 2 يناير 1938 في مدينة السنبلاوين وهو عالم مصري أمريكي عمل في وكالة ناسا للمساعدة في التخطيط للاستكشاف الجيولوجي للقمر، كاختيار مواقع الهبوط لبعثات أبولو و تدريب رواد الفضاء على اختيار عينات مناسبة من تربة القمر وإحضارها إلى الأرض للتحليل والدراسة .

ولد في حضن أسرة بسيطة الحال في قرية طوخ الأقلام من مدينة السنبلاوين محافظة الدقهلية حصل على شهادة بكالوريوس (كيمياء - جيولوجيا) في عام 1958 م من جامعة عين شمس بمصر. ثم نال شهادة الماجستير في الجيولوجيا عام 1961 م من معهد المناجم وعلم الفلزات بميسوري .

حصل على عضوية جمعية سيجما كاي (Sigma Xi) العلمية، كما نال شهادة الدكتوراه في عام 1964م وتخصص في الجيولوجيا الاقتصادية.

درس في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا واستكشف كثيرا جيولوجيا الأرض وزار أغلب المناجم في الولايات المتحدة الأميركية.

المقالة رقم 3

 ع - ن - ت  

أندريا موهوروفيشيك (ولد عام 1857 بشهر يناير يوم 23 وتوفي عام 1936 بشهر ديسمر يوم 18) كرواتي الجنسية وكان أحد علماء الطقس والزلازل الملحوظين. ومن المعروف أنه كان وراء اكتشاف طبقة الموهو المسماة على اسمه ويعتبر واحدا من مؤسسي علم الزلازل الحديث.

كان اكتُشف إنقطاع موهو لأول في سنة 1909 من قِبل أندريا موهوروفيشيك، عندما لاحظ إزدياد سرعة الموجات الزلزالية بشكل واضح. ويمتد إنقطاع موهو من (5-10 كم) (3-6 ميل) تحت قاع المحيط، ويمتد من (20-90 كم) (10-60 ميل) أسفل القشرة القارية.

المقالة رقم 4

 ع - ن - ت   جيفي مايسورادز هو عالم جيولوجي جورجي، وأستاذ جامعة، وحائز على دكتوراة في العلوم، وعضو مناظر في الأكاديمية الوطنية الجورجية للعلوم. ولقد شارك هو وزوجته نينا كلوبوتوفسكايا (عالمة حفريات) في الفريق البحثي الذي اكتشف جماجم أشباه البشر البدائيين ولاحقًا هياكل عظمية يرجع تاريخها إلى 1.8 مليون سنة في دمانيسي، في جورجيا.

لقد وُلد في 11 فبراير 1934 في عاصمة جورجيا، تبليسي. وفي عام 1952 تخرج من الكلية # 6 في تبليسي. وبين عامي 1952 و1957 التحق بـجامعة تبليسي الرسمية حيث تخصص في الجغرافيا والجيولوجيا. وفي عام 1957 حصل على لقب مهندس جيولوجي في جامعة تبليسي الرسمية.

  • بين عامي 1957 و1960 عمل جيفي مايسورادز كجيولوجي وعالم مائيات في المنطقة العسكرية الجيولوجية 15 في الاتحاد السوفييتي، حيث كان ينشر دراساته البحثية في منطقة القوقاز والشرق الأوسط.
  • وبين عامي 1961 و1980 عمل في قسم جيولوجيا العصر الرباعي بمعهد فاخوشتي باغراتيوني للجغرافيا، حيث بدأ كفني مختبر أول ثم ترقى إلى منصب عالم أول.

وكجزء من هذا البحث سافر إلى وسط آسيا وإفريقيا والمملكة العربية السعودية وأوروبا وكندا.

  • في عام 1970 دافع عن أطروحة تناولت موضوع علم تشكل الأرض وعلم الأحياء القديمة.
  • في فبراير 1980، انتقل إلى معهد دزهاندليدز للجيولوجيا، كعالم أول في قسم الجيولوجيا والتكتونيات الإقليمي، حيث عمل حتى عام 2007.
  • في عام 2007 تقاعد جزئيًا حيث ظل يعمل بدوام جزئي في معهد الجيولوجيا ويُدرّس جيولوجيا العصر الرباعي في جامعة تبليسي الرسمية.

نشر 130 بحثًا، منها 21 في مجلة إمباكت "Impaqt".

المقالة رقم 5

 ع - ن - ت  

الجيولوجي هو العالم الذي يدرس المواد الصلبة و السائلة وألتي تتواجد على الأرض وألذي يدرس الجيولوجيا وعلم الأرض في الأحافير , وعادةً يكون مختص بالفيزياء و البيولوجيا و الكيمياء ويدرس ايضاً الزلازل و النشاطات البركانية و التسونامي و الظروف الجوية.

المقالة رقم 6

 ع - ن - ت   رشدي سعيد (1920-2013)، أحد أبرز رجال العلم في مصر وهو أستاذ في الجيولوجيا، تولي إدارة مؤسسة التعدين والأبحاث الجيولوجية في الفترة من 1968 – 1977 فكان له دور كبير في تنمية هذه المؤسسة، إلى جانب دوره في الاكتشافات التعدينية التي مكنت مصر من التغلب على ما فقدته بعد احتلال سيناء.

أتيحت له فرصة العمل السياسي في فترة الستينات والسبعينات كعضو في مجلس الشعب وفي الإتحاد البرلماني الدولي. لتشمله في النهاية قرارات اعتقال 1981 ليتغرب ويضطر لبيع مكتبته العلمية ليستطيع الحياة في الولايات المتحدة. رشدي سعيد.. أختار هذا العالم الفريد تخصصاً نادراً وهو جيولوجية مصر وأصدر كتابا بهذا الاسم نال به إعجاب علماء العالم وأصبح مرجعا معترفا به على المستوى المحلي والعالمي.

يُعد أيضا من أبرز خبراء الري وأحد العارفين بأسرار نهر النيل، وله كتب ومقالات عديدة حول التعدين والري والزراعة في مصر والمنطقة بوجه عام، وكان مشروعه الذي كرس له سنوات عمره، هو نهضة مصر والارتقاء بالإنسان المصري. شغل منصب أستاذ بجامعة القاهرة في الفترة من 1950 حتى 1968، تولي إدارة مؤسسة التعدين والأبحاث الجيولوجية في الفترة من 19681977، ساهم في الاكتشافات التعدينية التي مكنت مصر من التغلب على ما فقدته بعد احتلال سيناء، ثم قدم استقالته من إدارة المؤسسة.

المقالة رقم 7

 ع - ن - ت  

إغناسي دوميكو (بالإسبانية: Ignacio Domeyko، بالبيلاروسية: Ігнат Дамейка، بالبولندية: Ignacy Domejko، وبالليتوانية: Ignotas Domeika) ‏ (31 يوليو 180223 يناير 1889) كان عالم معادن وجيولوجيا بولندي، ولد في 31 يوليو 1802 في الإمبراطورية الروسية، وتحديدا في ما هو الآن دولة بيلاروسيا.

شارك دوميكو في ثورة نوفمبر عام 1830، فتم إجباره على مغادرة البلاد. قضى فترة من حياته في فرنسا ثم استقر في تشيلي.

لدوميكو الكثير من المساهمات في الجغرافيا والجيولوجيا وعلم المعادن.

المقالة رقم 8

 ع - ن - ت  

ديفيد الكسندر جونستون بالإنكليزية David A. Johnston (18 مايو 1980 18 ديسمبر 1949).عالم براكين أمريكي . عمل مع هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية (USGS). وقد توفي في ثورة بركان جبل سانت هيلين في واشنطن عام 1980 ميلادي. وهو أحد العلماء الرئيسين في فريق المراقبة, وقد قتل أثناء حراسته لموقع مراقبة يبعد حوالي 6 أميال (10 كيلو متر تقريبا) من البركان في صباح يوم 18 مايو (أيار) عام 1980ميلادي. كان أول من بلغ عن ثوران البركان حيث أحال رسالة قال فيها " فانكوفر! فانكوفر1 هذا هو " وذلك قبل أن يجرفهم الانفجار الجانبي الناجم عن انهيار الجهة الشمالية للجبل. وعلى الرغم من أن جثة جونستون لم يتم أبدا العثور عليها فقد تم العثور على يقايا إنتاجه مع هيئة المسح الجيولوجي بواسطة عمال الطريق السريع في عام 1993 ميلادي. وقد اتخذ جونستون عملا له في جميع أنحاء أمريكا حيث درس بركان أوغسطين في ألاسكا وحقل سان خوان في كولورادو والبراكين الهامدة في ميشيغان. وقد كان جونستون عالم دقيق وموهوب وكان يعرف بتحليلاته لغازات البراكين وعلاقتها بالانفجارات.

المقالة رقم 9

 ع - ن - ت  

جون ويزلي باول John Wesley Powell جيولوجي أمريكي ومتخصص في علم الأجناس (1834-1902)، كان ولد في ماونت موريس، نيويورك، في 24 مارس 1834. وكان أبواه من إنجليزيي الولادة ، لكنهما انتقلا إلى أمريكا في عام 1830، وتعلم في جامعات إلينويز وأوبرلين. عندما اندلعت الحرب الأهلية الأمريكية دخل جيش الإتحاد كمجند، وفي معركة شيلوه فقد ذراعه الأيمن. ولكنه استمر، على أية حال، في الخدمة الفعلية وعمل كرئيس قسم المدفعية قبل معركة فيكسبرغ، ووصل إلى رتبة رئيس المتطوعين. في عام 1865 عين أستاذ علم طبقات الأرض وأمين المتحف في جامعة إلينويز الويزلية في بلومنغتون، وبعد ذلك في الجامعة الطبيعية.

المقالة رقم 10

 ع - ن - ت  

ويليام "ستراتا" سميث (23 مارس 1769 - 28 أغسطس 1839) هو عالم جيولوجيا إنجليزي، يُنسَب إليه الفضل في وضع أول خريطة جيولوجية لكافة أنحاء البلاد. ويُعرَف باسم "أبو الجيولوجيا الإنجليزية" لجمعه التاريخ الجيولوجي لإنجلترا وويلز في سجل واحد، وإن جاء التقدير لأعماله بطيئًا للغاية. فعندما نُشِرت خريطته للمرة الأولى، غض المجتمع العلمي الطرف عنه؛ إذ حالت علاقاته الأسرية ومستواه التعليمي المتواضع نسبيًا دون اختلاطه بسهولة مع مجتمع المثقفين. ومن ثم، سُرِقت أعماله، وتعرض للانهيار المادي، وقضى فترة من حياته في سجن المدينين. ولم يتلق سميث التقدير لما حققه من إنجازات سوى في مرحلة متأخرة من حياته.

المقالة رقم 11

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 12

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 13

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 14

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

المقالة رقم 15

 ع - ن - ت   استحدث المقطع

إغناسي دوميكو (بالإسبانية: Ignacio Domeyko، بالبيلاروسية: Ігнат Дамейка، بالبولندية: Ignacy Domejko، وبالليتوانية: Ignotas Domeika) ‏ (31 يوليو 180223 يناير 1889) كان عالم معادن وجيولوجيا بولندي، ولد في 31 يوليو 1802 في الإمبراطورية الروسية، وتحديدا في ما هو الآن دولة بيلاروسيا.

شارك دوميكو في ثورة نوفمبر عام 1830، فتم إجباره على مغادرة البلاد. قضى فترة من حياته في فرنسا ثم استقر في تشيلي.

لدوميكو الكثير من المساهمات في الجغرافيا والجيولوجيا وعلم المعادن.