قضيب تيتانيوم كريستالي، بنسبة نقاوة عالية تصل إلى 99,995 %، تمَّ صنعه بِطريقة القضيب البلوري في URALREDMET بالمعهد السوفييتي. يصل وزن القضيب هذا إلى حوالي 283 غرام، وطوله إلى حوالي 14 سنتيمترًا، وقُطره إلى حوالي 25 ملّيمترًا
(1) حركة الشفط - يتمُّ سحب الهواء والوقود المُتبخِّر إلى الداخل.
(2) حركة الضغط - يتمُّ ضغط الهواء وبُخار الوقود وإشعالهما.
(3) حركة القُوَّة - يحترق الوقود ويتمُّ دفع المكبس إلى أسفل.
مقياس إشعاع كروكس، ويُعرف أيضًا باسم الطاحونة الضوئيَّة أو المُحرِّك الشمسي، وهو عبارة عن قارورة زُجاجيَّة مُحكمة مُفرغة جُزئيًّا من الهواء. وتُوجد بداخلها أربعة زعانف مُثبتة على محور في شكل الطاحونة. وعند سقوط ضوء على الطاحونة فإنها تدور بسرعة تتناسب مع شدة الضوء. وقد شكَّل سبب الدوران موضع جدالٍ كبيرٍ بين العُلماء
صُورةٌ مُتحرِّكة لِتخطيط صدى القلب؛ دائرةٌ كهربائيَّة ثُلاثيَّة الأبعاد للقلب كما يبدو للناظر من الأعلى، حيثُ تمَّت إزالة الجُزء القمّي من البطينين بينما يظهر الصمَّام التاجي واضحًا للعيان. لا يظهر الصمَّامان الأبهر وثُلاثيّ الشرف بشكلٍ واضح نتيجة ضياع البيانات الخاصَّة بهذا التصوير، بينما تظهر الفتحات. يظهرُ على اليسار منظران ثُنائيَّا الأبعاد مأخوذان بناءً على بيانات الرسم ثُلاثي الأبعاد
أسطرلاب فارسيّ صانعه مجهول يعود للقرن الثامن عشر الميلاديّ. النقاط على طرف السبلات المعقوفة بالمُقدِّمة أو الصفيحة الشبكة، تُحددُ موقع أكثر النُجوم بريقًا. وقد ذُكر اسمُ كُلَّ نجمٍ أسفل كُلِّ سبلة. الصفيحة الخلفيَّة، أو الصفيحة الأم حُفرت عليها خُطوط الإحداثيَّات الفلكيَّة. محفوظٌ في متحف ويبل للتاريخ الطبيعي في كامبريدج
خارطة العالم للإدريسي، مخطوطة باللُغة العربيَّة من سنة 804هـ/1154م. لاحظ كيف أنَّ الجنوب وُضع أعلى الخارطة. وفقًا لمكتبة فرنسا الوطنيَّة، فإنَّ هُناك عشرُ نُسخٍ باقية من كتاب نزهة المشتاق في اختراق الآفاق أو كتاب روجر حول العالم. ومن بين هذه النُسخ العشر، فإنَّ ستَّة تضم خارطة مُستديرة في بداية المؤلَّف غير مذكورة في نص الإدريسي الأصلي. هذه الصورة مأخوذة من مخطوطة نسخها علي بن الحسن الحوفي القاسمي في القاهرة سنة 1456م، يُحتفظُ بها الآن في مكتبة بودليانبأكسفورد
صُورةٌ مُتحرِّكة لِرقاص نيوتن، وهو موضوعٌ على نسخة من كتاب نيوتن الشهير حامل عنوان الأُصول الرِّياضيَّة للفلسفة الطبيعيَّة (ليست بنسخةٍ طبق الأصل بطبيعة الحال، فالرسم الموضوع في الأعلى لم يكن موجودًا بالنسخة الأصليَّة، وإنما هو «لمسة فنيَّة»)