بوابة:دمشق/هل تعلم
أصبحت دمشق ميناءً بريًا للقوافل التجارية بين مختلف مناطق الدولة، وحسب شهادة الرحالة الفرنسي لوران دارفيو في القرن السابع عشر، فإن سكّان دمشق يحبون العيش برفاهة واقتناء الآثاث الفاخر، وأن منازل المدينة توحي بالعظمة لروعتها، أما فيما يخصّ التجارة فقد كتب درافيو أن دمشق واحدة من الأسواق الرئيسية في الدولة العثمانية فهي محط القوافل التجارية القادمة من مكة والهند وبلاد فارس محمّلة بمختلف السلع.
'