بوابة:القوات المسلحة اليمنية/مقالة مختارة
قامت ثورة 26 سبتمبر اليمنية ضد الحكم الملكي واندلعت حرب أهلية سنة 1962 بين الملكيين والجمهوريين، وحصل الجانب الملكي على الدعم من المملكة العربية السعودية وحصل الجانب الجمهوري على الدعم من مصر والإتحاد السوفيتي. بدأ القتال العنيف في المناطق الصحراوية والريفية بين الجانبين بقوات نظامية وغير نظامية. كانت الحرب فرصة كبيرة لإسرائيل، فقد قللت تلك الحرب وصول الإمدادات المصرية إلى سيناء (الجبهة الشرقية المصرية) وجعل أولوية وصولها إلى جبهة اليمن، بالإضافة إلى أن كل التركيز المصري كان على تلك الحرب. بدأت عمليات القوات الجوية المصرية بطائرات تدريب قامت بعمليات تمشيط وبحمل القذائف وانتهت بثلاثة أسراب من القاذفات المقاتلة، تمركزت بالقرب من الحدود اليمنية السعودية. وقام المصريون بطلعات جوية على طول ساحل تهامة وفي مدن نجران وجازان السعوديتين. وكان هدف هذه الطلعات قصف تشكيلات الملكيين الأرضية وتعويض قلة التشكيلات المصرية على الأرض بالقوة الجوية.
أرشيف | تابع القراءة |
قامت ثورة 14 أكتوبر في 14 أكتوبر 1963 م في اليمن الجنوبي (المناطق الجنوبية من اليمن حالياً) ضد الاستعمار البريطاني ، وأنطلقت من جبال ردفان ، بقيادة راجح بن غالب لبوزة ، الذي استشهد مع مغيب شمس يوم الثورة ، وقد شنت السلطات الاستعمارية حملات عسكرية غاشمة استمرت ستة أشهر، ضربت خلالها القرى والسكان الآمنين بمختلف أنواع الأسلحة، تشرد على إثرها آلاف المدنيين العزل. واتّبعت القوات البريطانية في هجماتها وغاراتها على مناطق ردفان سياسة "الأرض المحروقة"، وخلفت كارثة إنسانية فظيعة جعلت أحد أعضاء مجلس العموم البريطاني يدين تلك الأعمال اللا إنسانية.
أرشيف | تابع القراءة |
نزاع صعدة أو الحروب الست هي معارك بين حكومة علي عبد الله صالح من جهة وجماعة الحوثيين المسلحة، بدأت الحرب في يونيو عام 2004 عندما اعتقلت السلطات اليمنية حسين الحوثي بتهمة إنشاء تنظيم مسلح داخل البلاد، وكان معظم القتال في محافظة صعدة وانتقل إلى الجوف وحجة وعمران. جلب الصراع اهتماما دوليا في 3 نوفمبر 2009 عندما شنت القوات السعودية هجوما على مقاتلين حوثيين سيطروا على جبل الدخان في منطقة جازان جنوب غربي البلاد متهمة الحكومة السعودية بدعم النظام اليمني ماليا وإستراتجيا عن طريق السماح للقوات اليمنية باستعمال الأراضي السعودية كقاعدة لعملياته.
أرشيف | تابع القراءة |
حركة تمرد تنظيم القاعدة في اليمن يشير إلى صراع عسكري بين الحكومة اليمنية، التي تدعمها الولايات المتحدة وبين تنظيم القاعدة والجماعات التابعة لها في اليمن، كجزء من الحرب العالمية على الإرهاب. بدأت الحملة الحكومة في عام 2001، وتصاعدت في 14 يناير 2010 ، عندما أعلن اليمن حربا مفتوحة على القاعدة. تصاعد القتال مع تنظيم القاعدة خلال فترة ثورة الشباب اليمنية عام 2011، مع الجهاديين الذين استولوا على معظم محافظة أبين وإعلنوا فيها إمارة في نهاية مارس. ذكرت وثائق ويكيليكس المسربة أن الرئيس السابق علي عبد الله صالح أكد انه سيقول لشعبه ان الهجمات الجوية الأمريكية ضد القاعدة هي من الجيش اليمني, "سنظل نؤكد ان القنابل هي قنابل يمنية".
أرشيف | تابع القراءة |
ثورة الشباب اليمنية أو ثورة 11 فبراير هي سلسلة من الإحتجاجات الشعبية اندلعت في اليمن في 15 يناير 2011 منادية باسقاط منظومة حكم الرئيس علي عبد الله صالح، في بدايات مارس، بدأ الأمن المركزي باستعمال العنف ضد المتظاهرين، وفي 18 مارس، في ما عرف بجمعة الكرامة قتل أكثر من 52 شخص برصاص قناصة، وأنضم قادة عسكريين للثورة منهم علي محسن الأحمر وخاضت الفرقة الأولى مدرع، اشتباكات متقطعة مع الحرس الجمهوري، وُقع على المبادرة الخليجية في 23 نوفمبر 2011 لحل الأزمة السياسية، عُطل بموجبها الدستور واُعتبرت المبادرة مرجعية دستورية لادارة البلاد، ومُنح الرئيس صالح حصانة من الملاحقة القانونية.
أرشيف | تابع القراءة |
الحرب الأهلية اليمنية (2015) هو هجوم مستمر ضد الحكومة اليمنية في عدن من قبل الحوثيين والقوات الموالية للرئيس السابق علي عبد الله صالح. وبدأ الهجوم في 22 مارس 2015، باندلاع اشتباكات في محافظة تعز. وبحلول 25 مارس أسقط الحوثيون تعز والمخا و لحج وتقدموا إلى مشارف عدن، مقر الحكومة ومعقل الرئيس هادي. وغادر هادي البلاد في 25 مارس لحضور اجتماع القمة العربية، وفي نفس اليوم، أعلنت السعودية بدء عملية عاصفة الحزم لإستعادة الشرعية في البلد بمشاركة العديد من الدول الخليجية، وتقديم المساعدة اللوجستية من الولايات المتحدة الأمريكية.
أرشيف | تابع القراءة |
بوابة:القوات المسلحة اليمنية/مقالة مختارة/7
بوابة:القوات المسلحة اليمنية/مقالة مختارة/8
بوابة:القوات المسلحة اليمنية/مقالة مختارة/9
بوابة:القوات المسلحة اليمنية/مقالة مختارة/10