أيرلندا هي جزيرة تقع في شمال أوروبا في شمال المحيط الأطلسي تشتمل ملامحها الجغرافية الرئيسية السهول الوسطى المنخفضة المحاطة بالجبال الساحلية.أعلى قمة فيها جبل كراونتوهيل بطول 1.041 متر مقابل مستوى البحر أدنى الارتفاعات في أيرلندا.الساحل الغربي وعر ويحوي على العديد من الجزر وشبهها والرؤوس والخلجان.شطرت الجزيرة بنهر شانون بطول 386 كم مع المصب بطول 113 كم، وهو أطول نهر في إيرلندا ويتدفق جنوبا من كافان في أولستر فيلتقي بالمحيط الأطلسي عند جنوب لمريك.
تشكل أيرلندا (بالأيرلندية: Éire) الجزء الأكبر (خمسة أسداس) من جزيرة أيرلندا. تقع الجزيرة في شمال شرق المحيط الأطلسي، محاذية لجزيرة بريطانيا. يفصلها عن بريطانيا كل من: بحر الشمال، البحر الأيرلندي، قنال سانت جورج والبحر الكلتي. أيرلندا الشمالية ،التابعة للمملكة المتحدة، تكون الجزء الآخر الصغير من الجزيرة. تعرف في اللغة الغيلية "أير". كما تعرف ب"جزيرة الزمرد" لجمال ريفها الأخضر.
تشكل أيرلندا (بالأيرلندية: Éire) الجزء الأكبر (خمسة أسداس) من جزيرة أيرلندا. تقع الجزيرة في شمال شرق المحيط الأطلسي، محاذية لجزيرة بريطانيا. يفصلها عن بريطانيا كل من: بحر الشمال، البحر الأيرلندي، قنال سانت جورج والبحر الكلتي. أيرلندا الشمالية ،التابعة للمملكة المتحدة، تكون الجزء الآخر الصغير من الجزيرة. تعرف في اللغة الغيلية "أير". كما تعرف ب"جزيرة الزمرد" لجمال ريفها الأخضر.
أيرلندا الشمالية هي جزء من المملكة المتحدة في الشمال الشرقي من جزيرة أيرلندا. وقد توصف بأنها بلد،أو مقاطعة أو دويلة أو مستعمرة أو منطقة من مناطق المملكة المتحدة ،هناك الكثير من وجهات النظر المتباينة في هذا الموضوع .[3][4][5] سهم أيرلندا الشمالية على الحدود مع جمهورية أيرلندا في الجنوب والغرب. اعتبارا من عام 2011، كان عدد سكانها 1810900، يشكلون حوالي 30% من سكان الجزيرة الكلي وحوالي 3% من سكان المملكة المتحدة. منذ توقيع اتفاق الجمعة العظيمة عام 1998،تمتع أيرلندا الشمالية بمقدار كبير من الحكم الذاتي. نص الاتفاق على تعاون أيرلندا الشمالية مع جمهورية أيرلندا - التي انفصلت في عام 1921 - في بعض مجالات السياسة العامة، في حين أن أغلب الحقوق السياديه تابعه لحكومة المملكة المتحدة، على الرغم من أن لجمهورية أيرلندا الحق في تقديم وجهات النظر والمقترحات".
الحرب الأهلية الأيرلندية (بالإنجليزية: Irish Civil War) (بالأيرلندية:Cogadh Cathartha na hÉireann)،هي حرباً صاحبت تأسيس الدولة الحرة الأيرلندية ككيان مستقل عن المملكة المتحدة ضمن الإمبراطورية البريطانية. وقد دارت رحاها بين المؤيدين والمعارضين للمعاهدة الإنكليزية الأيرلندية (ديسمبر 1921) التي أبرمت بين إنجلترا وأيرلندا. وامتدت الحرب من يونيو 1922م حتى مايو 1923م. وكسبت قوات الحكومة المؤيدة للمعاهدة الحرب، مع مساندة غالبية الشعب الأيرلندي. ووطد نصرها بقاء الديمقراطية البرلمانية، وأزال خطر الحكم العسكري المستبد الذي كانت تفضله بعض القوات المعارضة للاتفاقية. وقد تركت الحرب الأهلية ذكريات مريرة في النفوس أثرت في السياسة الحزبية الأيرلندية منذ ذلك الوقت.
الحلف الإيرلندي الكاثوليكي وهو حلف حكم أيرلندا أثناء حرب الإحدى عشر عام من سنة 1642 إلى سنة 1652 عندما تمكن الإيرلنديين الكاثوليك من الإستقلال بدولتهم من الكومنولث الإنكليزية الأنجليكانية , أسس هذا الحلف النبلاء الأيرلنديون الكاثوليك بعد أن استغلوا بداية الحرب الأهلية الإنجليزية بعد أن استولى البرلمانيون على الحكم في إنجلترا وبعد أن قاموا بطرد عائلة ستيوارت من الحكم فتحالف الحلف الأيرلندي مع مؤيدي عائلة ستيوارت لكن تحالفهم لم ينصرهم فتمكن أوليفر كرومويل من إعادة سيطرة الإنكليز على جزيرة أيرلندا خلال 10 سنوات فقط.
شين فين هو حزب سياسي أيرلندي، موجود في كل من أيرلندا الشمالية وجمهورية أيرلندا، وينظر إليه البعض على أنه الجناح السياسي للجيش الجمهوري الإيرلندي. و تطلق التسمية على عدد من الحركات السياسية الأيرلندية خلال القرن العشرين مستوحاة من الحزب الاصلي الذي أُسس في عام 1905 على يد آرثر جريفيث وتعني الكلمة انفسنا أو نحن أنفسنا "ourselves" or "we ourselves".
شين فين هو اسم استخدمته عدة حركات سياسية أيرلندية في القرن العشرين، وكل من هذه الحركات ادعت أنها الرافد الوحيد من الحزب الأصلي الذي أسسه آرثر جريفيث في عام 1905. ظهر هذا الحزب من الشرخ الذي حدث عام 1970 داخل الحركة الجمهورية الأيرلندية. زعيم الحزب الحالي هو جيري آدمز والذي يعد شخصية سياسية مثيرة للجدل في أيرلندا.
لجيش الجمهوري الأيرلندي، (بالإنجليزية: Irish Republican Army) هو منظمة شبه عسكرية وجيش مؤقت سعت لتحرير إيرلندا الشمالية من الحكم البريطاني وإعادة توحيدها مع الجمهورية الأيرلندية.
تأسس عام 1919 كوريث للمتطوعين الإيرلنديين (منظمة قومية فدائية تأسست عام 1913) وكان غرض من الجيش الإيرلندي أن يجعل الحكم البريطاني في إيرلندا غير مؤثر عبر استعمال المقاومة المسلحة ضده وذلك في سبيل خدمة الهدف الأوسع وهو الحصول على الجمهورية المستقلة هذا الهدف الذي تابعه على المستوى السياسي الحزب القومي الإيرلندي (الشن فين) لكن في واقع الحال اشتغل جيش جمهوري الإيرلندي بشكل مستقل عن السيطرة السياسية وفي بعض الفترات أخذ المكان المتنفذ في حركة الاستقلال.
الإيرلنديون الكاثوليك هم أشخاص من العرقية الإيرلندية (أو من أصول أيرلندية) ويتبعون الكنيسة الكاثوليكية على حد سواء. هذه المجموعة ليست عقيدة أو طائفة منفصلة، مثل "الآنكلو الكاثوليكية"، "الكنيسة الكاثوليكية القديمة" و"الكنائس الكاثوليكية الشرقية". هذه المجموعة ليس لها استقلالية ذاتية ("سوي يوريس") أو خصوصيّة من ناحية الطقوس والممارسات الدينية مثل كنيسة الروم الكاثوليك أو الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية.
لقد لعبت الإنقسامات بين الكاثوليك والبروتستانت الأيرلنديون (البروتستانت يتضمنون طبقة البروتستانتية المهيمنة أتباع كنيسة إنجلترا وكنيسة أيرلندا الانجليكانية حيث هيمنوا كانت على كافة المجالات السياسية والإقتصادية والإجتماعية) دورًا رئيسيًا في تاريخ أيرلندا من القرن 16 (وخاصًة مع حركة الإصلاح في أيرلندا) إلى القرن 20 (وخاصًة خلال فترة الاضطرابات). وقد رسم ومثّل الدين على نطاق واسع هذه الانقسامات، خاصًة من خلال الادعاءات المتعلقة أساسًا للوصول إلى السلطة. على سبيل المثال، رأت الأغلبية الأيرلندية الكاثوليكية أنفسها كهوية مستقلة عن بريطانيا، وبالتالي تم استبعادهم من السلطة،
مجاعة أيرلندا الكبرى أو مجاعة البطاطس الإيرلندية حدثت بين 1845م و 1852م .[1] وسببت وفاةَ مليون إنسان و هجرة مليون آخر من أيرلندا فانخفضت نسبة السكان بحوالي 20%-25% بالمئة في الجزيرة [2] ، كان ثلث سكان أيرلندا يعتمد على أكل البطاطس في التغذية بسبب الفقر ، وفي أربعينيات القرن التاسع عشر أتلفت آفة زراعية تُسمى باللفحة المتأخرة محاصيل البطاطس في أنحاء أوروبا [3] وكذلك تضررت أيرلندا ولكن بشكل كبير فتفاقمت فيها الخسائر البشرية ويرجع ذلك إلى عدد من الأسباب الاقتصادية والسياسية والثقافية التي تظل محل جدل تاريخي [4][5] ، وفي أثناء هذه المجاعة استمر دفع الإيجارات والضرائب والتصدير ، لقد غيرت هذه المجاعة المشهد السكاني والسياسي والثقافي في أيرلندا إلى الأبد وأصبحت نقطة تاريخية فاصلة في تاريخها
ممر العمالقة وساحله (بالإنجليزية: Giant's Causeway) (ويعرف باسم Clochán an Aifir أو Clochán na bhFomhórach باللغة الأيرلندية[1] وممر العمالقة في لهجات لغة Ulster-Scots)[2] عبارة عن منطقة تتألف من 40000 تقريبًا من أعمدة البازلت المتداخلة، والناجمة عن ثوران بركاني قديم. ويقع في مقاطعة أنترم على الساحل الشمالي الشرقي من أيرلندا الشمالية، حيث يبعد ثلاثة أميال تقريبًا (4,8 كم) شمال شرق مدينة بوشميلز (Bushmills). وقد تم الإعلان عنه بوصفه أحد مواقع التراث العالمي بواسطة منظمة اليونسكو عام 1986، كما أدرج بوصفه محمية طبيعية وطنية عام 1987 من قبل وزارة البيئة في أيرلندا الشمالية. وفي عام 2005، وضمن استطلاع رأي أقامته راديو تايمز لقرائها، اختير ممر العمالقة بوصفه رابع أعظم العجائب الطبيعية في المملكة المتحدة.[3] وتشكل قمم الأعمدة أحجارًا متدرجة تبدأ من السفح المنحدر وتختفي تحت سطح البحر. وتتخذ معظم هذه الأعمدة شكل سداسي أضلاع، على الرغم من أن بعضها الآخر ذو جوانب أربعة أو خمسة أو سبعة وقد تصل إلى ثمانية. ويبلغ طول أعلى الأعمدة حوالي 12 مترًا (39 قدمًا)، ويبلغ سمك الحمم المتجمدة في المنحدرات 28 مترًا في بعض الأماكن.