برويز مشرف

سياسي وقائد عسكري باكستاني

برويز مشرف (بالأردية: پرويز مشرف) (11 أغسطس 1943 - 5 فبراير 2023) هو سياسي وقائد عسكري باكستاني حمل رتبة جنرال برتبة أربع نجوم وكان الرئيس العاشر لباكستان من عام 2001 حتى قدم استقالته، لتجنب الإقالة في عام 2008.[6] وهو أول حاكم عسكري يقدم للمحاكمة في باكستان بسبب نقضه دستور البلاد.[7] وفي 17 ديسمبر 2019 أصدرت المحكمة حكمًا عليه بالإعدام بعد إدانته بالخيانة العظمى.[8]

برويز مشرف
(بالأردوية: پرویز مشرف)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
مناصب
رئيس أركان الجيش   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
6 أكتوبر 1998  – 28 نوفمبر 2007 
رئيس لجنة هيئة الأركان المشتركة   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
8 أكتوبر 1998  – 7 أكتوبر 2001 
عزيز خان  [لغات أخرى]‏ 
وزير الدفاع   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
12 أكتوبر 1999  – 23 أكتوبر 2002 
رئيس وزراء باكستان   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
12 أكتوبر 1999  – 21 نوفمبر 2002 
رئيس باكستان (10 )   تعديل قيمة خاصية (P39) في ويكي بيانات
في المنصب
20 يونيو 2001  – 18 أغسطس 2008 
معلومات شخصية
الميلاد 11 أغسطس 1943 [1][2]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
دلهي  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة 5 فبراير 2023 (79 سنة) [3]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
المستشفى الأمريكي  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاة داء نشواني[4]  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الإقامة دلهي (1943–1947)
كراتشي (1947–1949)
أنقرة (1949–1956)  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة الراج البريطاني (1943–1947)
باكستان (1947–2023)  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
الزوجة صحبة مشرف  [لغات أخرى] (1968–2023)  تعديل قيمة خاصية (P26) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأم كلية فورمان كريستيان
الأكاديمية العسكرية الباكستانية  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
المهنة سياسي،  وخبير مالي،  وعسكري  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزب الرابطة الإسلامية الباكستانية (ق) (–2010)
رابطة مسلمي عموم باكستان (2010–2023)  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
اللغة الأم الأردية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغات الأردية،  والإنجليزية،  والتركية[5]  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
موظف في كلية القيادة والأركان الباكستانية  [لغات أخرى]‏،  والجيش الباكستاني  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
تهم
التهم خيانة الوطنفي: 17 ديسمبر 2019)  تعديل قيمة خاصية (P1399) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
الفرع الجيش الباكستاني  تعديل قيمة خاصية (P241) في ويكي بيانات
الرتبة فريق أول  تعديل قيمة خاصية (P410) في ويكي بيانات
المعارك والحروب الحرب الباكستانية الهندية 1965،  والحرب الباكستانية الهندية 1971،  وصراع بلوشستان،  وعصيان خيبر بختونخوا،  والانقلاب الباكستاني عام 1999،  والحرب الأهلية الأفغانية،  ونزاع سياشن،  وحرب الكارجيل  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات
الجوائز
المواقع
الموقع الموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

ولد مشرف في دلهي خلال عهد الراج البريطاني، ونشأ في كراتشي وإسطنبول. درس الرياضيات في كلية فورمان كريستيان بمدينة لاهور، وكذلك تلقى تعليمه في كلية الدراسات الدفاعية الملكية بالمملكة المتحدة. التحق مشرف بالأكاديمية العسكرية الباكستانية في عام 1961 وانضم بعدها إلى صفوف الجيش الباكستاني في عام 1964، ولعب دورًا نشطًا في الحرب الأهلية الأفغانية.[9] انخرط مشرف حين كان ملازم ثاني في مجريات الحرب الباكستانية الهندية في عام 1965. أصبح قائدًا للواء مدفعية بحلول ثمانينيات القرن العشرين. رُقي مشرف إلى رتبة لواء خلال التسعينيات وكلِف بقيادة فرقة للمشاة، وقاد مجموعة الخدمات الخاصة. سرعان ما شغل بعدها منصب نائب للسكرتير العسكري ومديرًا عامًا للعمليات العسكرية.[10]

برز نجمه على الساحة الوطنية حين رقاه رئيس الوزراء نواز شريف إلى رتبة فريق أول في عام 1998، وهو ما جعله قائدًا للقوات المسلحة. قاد مشرف عملية التسلل إلى كارجيل التي كادت أن تفضي إلى اندلاع حرب كاملة بين الهند وباكستان في عام 1999.[11] حاول شريف عزل مشرف عن منصبه كقائد للجيش بعد أشهر من الخلافات بين الاثنين، ولكن محاولته باءت بالفشل. وردًا على ذلك، دبر الجيش انقلابًا في عام 1999 مما سمح لمشرف الاستيلاء على سدة الرئاسة في باكستان عام 2001. ووضِع بعدها شريف رهن الإقامة الجبرية المشددة قبل المباشرة باتخاذ الإجراءات الجنائية الرسمية بحقه.[12]

ظل مشرف في بادئ الأمر رئيسًا لهيئة الأركان المشتركة ورئيسًا لأركان الجيش، ولكنه تنازل بعدها عن منصبه الأول عقب تأكيده رئيسًا للبلاد. بيد أنه ظل رئيسًا لأركان الجيش إلى حين تقاعده في عام 2007.[13] تخلل المراحل الأولى من رئاسته فوزين مثيرين للجدل وأولهما في استفتاءٍ منحه حدًا لفترة ولايته بمقدار خمس سنوات والآخر في الانتخابات العامة التي أقيمت في عام 2002.[14] كان مشرف من مؤيدي سياسة الطرف الثالث خلال فترة ولايته الرئاسية إذ اعتمد توليفًا جامعًا ما بين المحافظة والاشتراكية. أعاد مشرف اعتماد الدستور في عام 2002 بيد أنه خضع لتعديلات واسعة بموجب ما نص عليه أمر إطار العمل القانوني. عين ظفر الله جمالي ومن بعده شوكت عزيز في منصب رئاسة الوزراء، وأشرف على السياسات الموجهة لمكافحة الإرهاب مما جلعه من اللاعبين الأساسيين في الحرب التي قادتها الولايات المتحدة على الإرهاب.[11]

سعى مشرف إلى توطيد الليبرالية الاجتماعية في إطار برنامجه للاعتدال المتنور وعمل على تعزيز التحرير الاقتصادي، وذلك في الوقت الذي حظر فيه النقابات التجارية.[15] تزامنت رئاسة مشرف مع ارتفاع معدل الناتج المحلي الإجمالي للبلاد بنسبة 50% تقريبًا، وذلك في الوقت الذي انخفضت فيه قيمة المدخرات المحلية بالتوازي مع ارتفاع معدل التفاوت الاقتصادي بشكل متسارع. كذلك واجهت حكومة مشرف اتهامات بارتكابها انتهاكات لحقوق الإنسان.[16][17][18] نجا مشرف خلال فترة رئاسته من عدة محاولات اغتيال كانت قد استهدفته. ضعف موقف مشرف بصورة كبيرة بعد رحيل عزيز عن منصبه رئيسًا للوزراء والموافقة على تعليق القضاء في عام 2007. قدم مشرف استقالته تفاديًا لعزله من منصبه في عام 2008، وهاجر بعدها إلى لندن التي اختارها كمنفى فرضه على نفسه. يعد إرثه كقائد متفاوتًا إذ شهد عهده ظهور طبقة وسطى أكثر قوة، ولكن تجاهله الصريح للمؤسسات المدنية أدى إلى إضعاف الديمقراطية في باكستان إلى حد كبير.[19]

عاد مشرف إلى باكستان للمشاركة في الانتخابات العامة التي أقيمت في عام 2013، ولكنه منِع من المشاركة بعد إصدار محاكم البلاد العليا لمذكرتي اعتقال بحقه وبحق عزيز بتهمة ضلوعهما المزعوم في اغتيال كل من أكبر شهباز بهتي وبينظير بوتو.[20] رفع شريف تهم الخيانة العظمى بحق مشرف عقب إعادة انتخابه رئيسًا في عام 2013، وذلك بسبب تطبيق مشرف لقانون الطوارئ وتعليقه العمل بالدستور في عام 2007.[21] استمرت متابعة القضية المرفوعة بحق مشرف بعد خلع شريف من منصبه في عام 2017، وذلك في نفس العام التي أعلِن فيها «فارًا من وجه العدالة» في قضية اغتيال بينظير بوتو بحكم انتقاله إلى دبي.[22] صدر حكم غيابي بالإعدام بحق مشرف بتهمة الخيانة في عام 2019،[23][24][25] بيد أن محكمة لاهور العليا أسقطت حكم الإعدام بحقه فيما بعد.[26]

النشأة

عدل

الهند البريطانية

عدل

ولد مشرف لعائلة متحدثة باللغة الأردية في مدينة دلهي بالهند البريطانية يوم 11 أغسطس عام 1943،[27][28][29] وهو ابن سيد مشرف الدين[30] وزوجته بيغوم زارين مشرف (نحو عام 1920 - 2021).[31][32][33][34] كانت عائلته مسلمة من السادة ممن ادعوا انحدار أصولهم للنبي محمد.[35] تخرج سيد مشرف من جامعة عليكرة الإسلامية، ودخل سلك الخدمة المدنية الذي كان يعد من الوظائف المرموقة بشدة إبان فترة الحكم البريطاني.[36] انحدر مشرف من سلالة عائلية طويلة من المسؤولين الحكوميين إذ كان جده الأكبر جابيًا للضرائب في حين كان جده من طرف أمه قاضيًا.[30] ولدت والدة مشرف زارين في مطلع عشرينيات القرن العشرين ونشأت في مدينة لكناو حيث تلقت تعليمها هناك لتتخرج بعدها من كلية إندرابراستها بجامعة دلهي حاصلةً على درجة بكالوريوس في تخصص الأدب الإنكليزي. تزوجت زارين بعدها وكرست نفسها لتربية عائلتها.[28][35] أما والده سيد فكان يعمل محاسبًا لدى وزارة الخارجية في الحكومة الهندية البريطانية، وأضحى في نهاية المطاف مديرًا للمحاسبة.[30]

كان مشرف الثاني من أخوته الثلاثة الذين كان جميعهم فتيانًا. كان شقيقه الأكبر جاويد مشرف عالم اقتصاد مقيم في روما وأحد مدراء الصندوق الدولي للتنمية الزراعية. أما شقيقه الأصغر نوید مشرف فهو عالم تخدير مقيم في ولاية إلينوي بالولايات المتحدة.[37]

عاشت عائلة مشرف في وقت ولادته ضمن منزل كبير كان يعود لعائلة والده لسنوات عدة ويطلق عليه اسم نيهار والي هافيلي والتي تعني «المنزل الواقع إلى جانب القناة».[30] كانت عائلة السير سيد أحمد خان تقيم في منزل قريب عليهم. تشير صكوك ملكية المنزل إلى التعليم الغربي الذي نالته العائلة بالإضافة إلى مكانتها الاجتماعية إذ وقّع والد مشرف هذه الصكوك بالإنكليزية، وذلك رغم كتابتها بالأردية بصورة كاملة.[38]

باكستان وتركيا

عدل

كان مشرف في الرابعة من عمره حين حققت الهند استقلالها وأنشِأت باكستان بوصفها موطنًا لمسلمي الهند. هاجرت عائلة مشرف إلى باكستان قبيل بضعة أشهر من إعلان الاستقلال في شهر أغسطس من عام 1947.[32][38][39] التحق والده بسلك الخدمة المدنية الباكستاني مباشرًا العمل لدى الحكومة الباكستانية، وبعدها انضم والده إلى وزارة الخارجية وتولى فيها مهمة بتركيا. يستفيض مشرف في ذكر تجربته الأولى مع الموت بعد سقوطه من شجرة منغا في سيرته الذاتية التي تحمل عنوان «في خط النار: مذكرة».[40]

انتقلت عائلة مشرف إلى أنقرة بعدما أصبح والده عضوًا في الوفد الدبلوماسي الذي بعثته باكستان إلى تركيا [36][41] في عام 1949. تعلم مشرف تحدث اللغة التركية.[42][43] وكان لديه كلب يدعى وسكي وهو ما جعله من محبي الكلاب طوال حياته. مارس الرياضة في شبابه. غادر تركيا[36][41] في عام 1956 وعاد إلى باكستان في عام 1957[42] ليلتحق بمدرسة القديس باتريك بمدينة كراتشي، وقبِل بعدها بكلية فورمان كريستيان التابعة لجامعة لاهور.[36][44][45] اختار مشرف الرياضيات تخصصًا له في كلية فورمان والتي تميز فيها على الصعيد الأكاديمي، ولكنه طور اهتمامًا بالعلوم الاقتصادية فيما بعد.[46]

الحياة السياسية

عدل

أصبح رئيسًا لباكستان في 20 يونيو 2001 وذلك بعد سنتين من قيادته الجيش للانقلاب على رئيس الوزراء آنذاك نواز شريف، وقد أعاد بانقلابه هذا الجيش إلى سدة الحكم بعد غياب زاد عن عشر سنوات أي منذ موت الجنرال ضياء الحق في عام 1988. وظل يتولى الرئاسة حتى أعلن في خطاب متلفز في يوم 18 أغسطس 2008 عن استقالته وذلك قبيل جلسة للبرلمان كان الائتلاف الحاكم يعتزم فيها مساءَلته تمهيداً لعزله.

استقالته

عدل

في 18 اغسطس لعام 2008 أعلن برويز مشرف استقالته قبل مساءَلة وشيكة كان الائتلاف الحاكم أعلن اعتزامه القيام بها، وفي كلمة أذاعها التلفزيون واستمرت لمدة ساعة دافع مشرف عن حكمه الذي استمر نحو 9 أعوام، ورفض المزاعم الموجهة ضده، ولكنه قال إنه يترك منصبه بعد مشاورات مع المستشارين القانونيين والأنصار السياسيين المقربين منه، وبناء على نصيحتهم اتخذ قرار الاستقالة وأعلن أنه سيرسل استقالته إلى رئيس الجمعية الوطنية (البرلمان) اليوم.[47]

اعترافاته

عدل

كان لعملية هدم المسجد الأحمر بالغ الأثر على مستقبل الرئيس الباكستاني برويز مشرف في الحكم وقد اعترف بذلك بنفسه قائلا: إن سبب فقدانه السلطة يعود إلى إعطائه الأوامر باقتحام المسجد الأحمر في إسلام أباد خلال يوليو 2008. وقال إن تلك العملية حولته من «بطل إلى صفر».[48]

حكم الإعدام

عدل

بتاريخ 17 ديسمبر 2019 قضت المحكمة الخاصة في إسلام أباد بإعدامه بعد إدانته بالخيانة العظمى،[49] وترجع القضية إلى نوفمبر 2007، حيث قام مشرف بتعليق العمل بالدستور وفرض حالة الطوارئ في البلاد، في خطوة منه لتمديد فترة حكمه ومواجهة المعارضين له،[50] مما أثار الجدل والاحتجاجات ضده، واضطر للاستقالة عام 2008 لتفادي محاكمته وعزله.[51] وبعد انتخاب نواز شريف رئيسا للوزراء في 2013، والذي يعتبر خصم مشرف القديم، حيث أطاح به في انقلاب في 1999،[50] بادر شريف إلى محاكمة مشرف بتهمة الخيانة، وفي مارس 2014 وجهت تهمة الخيانة العظمى إلى برويز مشرف الذي اعتبر أن الدافع وراء القضية سياسي، وحسب قوله إن ما اتخذه من إجراءات في 2007 كان بعد موافقة الحكومة ومجلس الوزراء. ولكن المحاكم رفضت تبريره هذا، واتهمته بالتصرف بشكل غير قانوني.[49]

وفاته

عدل

توفي برويز مشرف في اليوم الخامس من فبراير عام 2023 عن عمر ناهز التاسعة والسبعين في مستشفى دبي الأمريكي في الإمارات العربية المتحدة بعد صراع طويل مع مرض الداء النشواني.[52][53]

انظر أيضًا

عدل

المراجع

عدل
  1. ^ Internet Movie Database (بالإنجليزية), QID:Q37312
  2. ^ Brockhaus Enzyklopädie | Pervez Musharraf (بالألمانية), QID:Q237227
  3. ^ "وفاة رئيس باكستان السابق برويز مشرف بعد معاناة طويلة مع المرض".
  4. ^ https://www.lifo.gr/now/world/perbez-moysaraf-pethane-o-proin-proedros-toy-pakistan-meta-apo-makra-spania-astheneia. {{استشهاد ويب}}: |url= بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط |title= غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة)
  5. ^ "İdama mahkum edilen Pervez Müşerref kimdir?" (بالتركية).
  6. ^  Dummett, Mark (18 August 2008). "Pakistan's Musharraf steps down". Work and report completed by BBC correspondent for Pakistan Mark Dummett. BBC Pakistan, 2008. BBC Pakistan. Retrieved 5 January 2015. "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2009-04-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-08-19.{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link)
  7. ^ "حكم بإعدام برفيز مشرف رئيس باكستان السابق بتهمة "الخيانة العظمى"" (بالإنجليزية البريطانية). 17 Dec 2019. Archived from the original on 2019-12-18. Retrieved 2019-12-18.
  8. ^ "حكم بإعدام رئيس باكستان الأسبق برويز مشرف بتهمة الخيانة العظمى". CNN Arabic. 17 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  9. ^ Wilson، John (2007). "General Pervez Musharraf— A Profile". The General and Jihad. Washington D.C.: Pentagon Press, 2007. ISBN:9780520244481.
  10. ^ "Pervez Musharraf Biography President (non-U.S.), General (1943–)". مؤرشف من الأصل في 2018-10-10.
  11. ^ ا ب Morris، Chris (18 أغسطس 2008). "Pervez Musharraf's mixed legacy". Special report published by Chris Morris BBC News, Islamabad. BBC News, Islamabad. BBC News, Islamabad. مؤرشف من الأصل في 2015-01-05. اطلع عليه بتاريخ 2015-01-05.
  12. ^ "Pervez Musharraf | president of Pakistan". مؤرشف من الأصل في 2017-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
  13. ^ Constable, Pamela (28 Nov 2007). "Musharraf Steps Down as Head of Pakistani Army". واشنطن بوست (بالإنجليزية الأمريكية). ISSN:0190-8286. Archived from the original on 2016-09-27. Retrieved 2016-09-24.
  14. ^ "Pakistan's Dubious Referendum". The New York Times. 1 مايو 2002. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2017-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
  15. ^ "Labour leaders urge Musharraf to quit". 10 مارس 2008. مؤرشف من الأصل في 2016-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-24.
  16. ^ "The economy under Pervez Musharraf". 17 أكتوبر 2007. مؤرشف من الأصل في 2016-09-25. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
  17. ^ "The myth of Musharraf's 'economic boom' needs to die". مؤرشف من الأصل في 2018-02-18. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
  18. ^ "Pakistan: Hold Musharraf Accountable for Abuses". 23 مارس 2013. مؤرشف من الأصل في 2016-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2016-10-03.
  19. ^ Gall، Carlotta (6 أكتوبر 2007). "Musharraf Wins Vote, but Court Will Have Final Say". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2017-08-20. اطلع عليه بتاريخ 2016-09-21.
  20. ^ "Musharraf disqualified from Pakistan election". 3 News. New Zealand. 17 أبريل 2013. مؤرشف من الأصل في 2014-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2013-04-17.
  21. ^ Madiha Afzal (19 ديسمبر 2019). "Why Pakistan's former ruler Musharraf was sentenced to death, and what it means". Order From Chaos: Foreign Policy in a Troubled World. Brookings Institution. مؤرشف من الأصل في 2022-04-04. Sharif had signaled his intent to bring high treason charges against Musharraf in June 2013, right after he came into power...and in 2013, Sharif's government brought charges of high treason against him for imposing the 2007 emergency.
  22. ^ "Benazir Bhutto assassination case: Two senior cops sentenced to 17 years in jail, five acquitted; Pervez Musharraf declared absconder". اكسبريس الهندية. 31 أغسطس 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-09-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-09-01.
  23. ^ "Pakistan court sentences Pervez Musharraf to death for treason". The Economic Times. 17 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
  24. ^ "Pervez Musharraf Sentenced To Death In High Treason Case: Pak Media". NDTV.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
  25. ^ "Pervez Musharraf, Pakistan's fugitive ex-leader: Profile". aljazeera.com. مؤرشف من الأصل في 2019-12-17. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
  26. ^ "Lahore High Court annuls Musharraf's death sentence". The Hindu (بIndian English). 13 Jan 2020. Archived from the original on 2022-04-07. Retrieved 2020-01-13.
  27. ^ "Profile: Pervez Musharraf". BBC News. 16 يونيو 2009. مؤرشف من الأصل في 2009-07-21.
  28. ^ ا ب "India Remembers 'Baby Musharraf'". BBC News. 15 أبريل 2005. مؤرشف من الأصل في 2013-05-11. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-15.
  29. ^ Dixit, Jyotindra Nath (2002). "Implications of the Kargil War". India-Pakistan in War & Peace (ط. 2nd). London: Routledge. ص. 28–35. ISBN:978-0-415-30472-6.
  30. ^ ا ب ج د Harmon، Daniel E. (13 أكتوبر 2008). Pervez Musharraf: President of Pakistan (ط. Easyread Super Large 20pt). ReadHowYouWant.com. ص. 1. ISBN:978-1-4270-9203-8. مؤرشف من الأصل في 2021-08-17.
  31. ^ Kashif, Imran (28 أكتوبر 2014). "Musharraf's mother reaches Karachi". Karachi: Arynews. مؤرشف من الأصل في 2018-08-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-17.
  32. ^ ا ب Dugger, Celia W. (26 أكتوبر 1999). "Pakistan Ruler Seen as 'Secular-Minded' Muslim". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-11.
  33. ^ "Musharraf Mother Meets Indian PM" نسخة محفوظة 29 January 2009 على موقع واي باك مشين.. BBC News (21 March 2005).
  34. ^ "Gen Pervez Musharraf's mother dies in Dubai". مؤرشف من الأصل في 2021-08-17.
  35. ^ ا ب Musharraf، Pervez (25 سبتمبر 2006). In the Line of Fire: A Memoir (ط. 1). Pakistan: Free Press  [لغات أخرى]‏. ص. 40–60. ISBN:074-3283449. مؤرشف من الأصل في 2021-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2012-05-17.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link)
  36. ^ ا ب ج د Ajami, Fouad (15 يونيو 2011). "Review: In the Line of Fire: A Memoir by Pervez Musharraf". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2017-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-02-11.
  37. ^ "Rediff On The NeT: My brother, the general". rediff.com. مؤرشف من الأصل في 2017-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
  38. ^ ا ب Jacob، Satish (13 يوليو 2001). "Musharraf's Family Links to Delhi". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2013-03-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-06-15.
  39. ^ "Profile – Pervez Musharraf". BBC 4. 12 أغسطس 2003. مؤرشف من الأصل في 2010-04-12.
  40. ^ Musharraf، Pervez (2006). In the Line of Fire: A Memoir. Simon & Schuster. ص. 34. ISBN:9780743298438. مؤرشف من الأصل في 2016-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2015-11-15.
  41. ^ ا ب "Pakistan's Self-appointed Democratic Leader". CNN. 4 مايو 2003. مؤرشف من الأصل في 2012-04-03.
  42. ^ ا ب Worth, Richard. "Time of Trials". Pervez Musharraf. New York: Chelsea House, 2007. pp. 32–39 نسخة محفوظة 1 January 2016 على موقع واي باك مشين. (ردمك 1438104723)
  43. ^ Chitkara, M. G. "Pervez Bonaparte Musharraf نسخة محفوظة 1 January 2016 على موقع واي باك مشين.". Indo-Pak Relations: Challenges before New Millennium. New Delhi: A.P.H. Pub., 2001. pp. 135–36 (ردمك 8176482722)
  44. ^ "General Pervez Musharraf, President and Chief Executive of Pakistan" نسخة محفوظة 22 October 2012 على موقع واي باك مشين.. CNN (28 June 2001).
  45. ^ Adil, Adnan. "Profile: Chaudhry Shujaat Hussain" نسخة محفوظة 12 November 2012 على موقع واي باك مشين.. BBC News (29 June 2004).
  46. ^ Musharraf Regime and Governance Crises. United States: Nova Science Publishers. p. 275. (ردمك 1-59033-135-4). Retrieved 6 June 2012
  47. ^ مشرف يستقيل.. وواشنطن تشيد به وتتعهد بمواصلة دعم باكستان, العربية نت, 18 أغسطس 2008م نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  48. ^ جريدة الوطن السعودية-مشرف: تحولت إلى "صفر" بعد هجوم المسجد الأحمر
  49. ^ ا ب "باكستان: القضاء يحكم على برويز مشرف بالإعدام". الشرق الأوسط. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  50. ^ ا ب "حكم بإعدام رئيس باكستان الأسبق برويز مشرف بتهمة الخيانة العظمى". CNN Arabic. 17 ديسمبر 2019. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  51. ^ نت، العربية (17 ديسمبر 2019). "جيش باكستان يدين حكم إعدام مشرّف.. "ألم وحزن"". العربية نت. مؤرشف من الأصل في 2019-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-18.
  52. ^ بأي مرض نادر توفي الرئيس الباكستاني السابق برويز مشرف في دبي نسخة محفوظة 2023-02-05 على موقع واي باك مشين.
  53. ^ فاة الرئيس الباكستاني الأسبق برويز مشرف في دبي بعد صراع طويل مع المرض نسخة محفوظة 2023-02-11 على موقع واي باك مشين.

روابط خارجية

عدل