برنس أوف بيرشيا: ذا تو ثرونز
برنس أوف بيرشيا: ذا تو ثرونز (بالإنجليزية: Prince of Persia: The Two Thrones) أمير بلاد فارس: العرشان هي لعبة أكشن-مغامرات من تطوير يوبي سوفت مونتريال ويوبي سوفت الدار البيضاء ونشر يوبي سوفت. صدرت في ديسمبر 2005 على أجهزة إكس بوكس، مايكروسوفت ويندوز، بلاي ستيشن 2 ونينتندو غيم كيوب. ثم صدرت لاحقا نسخة لأجهزة بلاي ستيشن بورتبل ووي.[4] صدرت لاحقا في 2010 نسخة برسومات محسنة لبلاي ستيشن 3 من خلال بلاي ستيشن نيتورك.
| برنس أوف بيرشيا: ذا تو ثرونز | |||
|---|---|---|---|
 | |||
| المطور | يوبي سوفت مونتريال يوبي سوفت الدار البيضاء |
||
| الناشر | يوبي سوفت | ||
| الموزع | ستيم، وغوغ دوت كوم[1]، ومتجر همبل [2]، ونينتندو إي شوب، وبلاي ستيشن ستور | ||
| المصمم | كيفين جويلميت | ||
| الكاتب | كوري ماي، دوما ويندشه | ||
| سلسلة اللعبة | برنس أوف برشيا | ||
| محرك اللعبة | جيد | ||
| النظام | بلاي ستيشن 2، بلاي ستيشن 3 مايكروسوفت ويندوز، إكس بوكس نينتندو غيم كيوب، بلاي ستيشن بورتبل وي |
||
| تاریخ الإصدار | 2005 | ||
| نوع اللعبة | مغامرات أكشن | ||
| النمط | لاعب واحد | ||
| التقدير | 15+ | ||
| الوسائط | توزيع رقمي تحميل رقمي |
||
| مدخلات | لوحة المفاتيح | ||
| التقييم | |||
|
|||
| الموقع الرسمي | الموقع الرسمي[3] | ||
تعديل مصدري - تعديل  | |||
موجز
عدلتتبع القصة النهاية الثانية لبرنس أوف بيرشيا: واريور ويذن، التي يقتل فيها الأمير «داهاك» وينقذ «كايلينا». كما يحول دون إنشاء رمال الزمن. يسبب الأمير تغير الخط الزمن للأحداث التي حصلت في برنس أوف بيرشيا: ذا ساندز أوف تايم وبرنس أوف بيرشيا: واريور ويذن، لكن ذاكرته تبقى دون أن تتأثر ويستطيع تذكر الأحداث السابقة.
انظر أيضًا
عدلمصادر
عدل- ^ GOG.com (بالإنجليزية والألمانية والفرنسية والروسية), QID:Q1486288
- ^ Humble Store (بالإنجليزية), QID:Q42328566
- ^ ستيم، 1.0.0.79، 12 سبتمبر 2003، QID:Q337535
- ^ Ubisoft Announces Prince of Persia: Rival Swords - IGN نسخة محفوظة 26 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
عدل- برنس أوف بيرشيا: ذا تو ثرونز على موقع IMDb (الإنجليزية)
- Prince of Persia: The Two Thrones at Ubisoft
- Prince of Persia: Rival Swords at Ubisoft
- برنس أوف بيرشيا: ذا تو ثرونز على موبي غيمز
 | هذه بذرة مقالة عن ألعاب الفيديو وما يتعلق بها بحاجة للتوسيع. فضلًا شارك في تحريرها. |