إنستغرام
إنستغرام أو إنستقرام أو إنستجرام (بالإنجليزية: Instagram) (يعرف اختصاراً بشكل شائع ب إنستا)[7] هو خدمة شبكة اجتماعية أمريكية لمشاركة الصور والفيديوهات مملوكة لشركة ميتا.[8] تم تطويره من قبل كيفن سيستروم ومايك كرايغر، وأُطلق لأول مرة على أنظمة آي أو إس في أكتوبر 2010. لاحقًا، تم إطلاق نسخة الأندرويد في أبريل 2012، تلتها نسخة سطح المكتب في نوفمبر من نفس العام، والتي جاءت مع ميزات محدودة مقارنةً بتطبيق الهاتف. في يونيو 2014، أُطلق إنستغرام على نظام فاير أو إس، وفي أكتوبر 2016، تم إصداره لنظام ويندوز 10.
| موقع الويب |
instagram.com (لغات متعددة)  |
|---|---|
| نوع الموقع | |
| البلد الأصلي | |
| التأسيس |
6 أكتوبر 2010 |
| اللغة | |
|---|---|
| ترخيص المحتوى | |
| المنصة | |
| ترتيب أليكسا |
|
| المقر الرئيسي | |
|---|---|
| الشركة الأم |
| المالك | |
|---|---|
| المؤسسون |
| نوع | |
|---|---|
| نظام التشغيل | |
| المنصة | |
| النموذج المصدري | |
| متوفر بلغات | |
| المطور الأصلي | |
| المدونة الرسمية |
about.instagram.com… (لغات متعددة) |
| موقع الويب |
instagram.com (لغات متعددة) |
| الإصدار الأول |
6 أكتوبر 2010 |
|---|---|
| الإصدار الأخير | |
| الرخصة |
يتيح التطبيق لمستخدميه تحميل الصور والفيديوهات وتعديلها باستخدام الفلاتر، بالإضافة إلى تنظيمها من خلال الوسوم والإشارات الجغرافية. يمكن مشاركة المنشورات مع الجمهور العام أو مع متابعين معتمدين مسبقًا. يمكن للمستخدمين تصفح محتوى الآخرين بناءً على الوسوم والمواقع، كما يمكنهم مشاهدة المحتوى الأكثر شيوعًا. يتيح التطبيق الإعجاب بالصور ومتابعة الحسابات، لتظهر منشوراتهم في الصفحة الرئيسية للمستخدم.
في البداية، كان إنستغرام يسمح فقط بنشر الصور والفيديوهات بنسبة عرض 1:1 (مربع) بدقة 640 بكسل، لتتناسب مع شاشات آيفون في ذلك الوقت. في عام 2015، تم إزالة هذا القيد وزيادة دقة الصور والفيديوهات إلى 1080 بكسل. كما أُضيفت ميزات جديدة مثل الرسائل المباشرة وإمكانية تحميل عدة صور أو فيديوهات في منشور واحد. لاحقًا، تم اقتباس ميزة "القصص" من سناب شات، حيث يمكن للمستخدمين نشر صور وفيديوهات تختفي بعد 24 ساعة. في يناير 2019، أُعلن أن ميزة القصص تُستخدم من قبل 500 مليون مستخدم يوميًا.[9]
منذ إطلاقه في 2010، حقق إنستغرام شعبية كبيرة، حيث وصل إلى مليون مستخدم مسجل في غضون شهرين، و10 ملايين مستخدم خلال سنة واحدة، ومليار مستخدم بحلول يونيو 2018.[10] في أبريل 2012، استحوذت شركة فيسبوك على إنستغرام مقابل مليار دولار نقدًا وأسهم. بحلول أكتوبر 2015، تم تحميل أكثر من 40 مليار صورة على المنصة. وعلى الرغم من شعبيته الكبيرة، واجه إنستغرام انتقادات عديدة بسبب تغييرات في واجهة المستخدم وسياسة الخصوصية، فضلاً عن اتهامات بالرقابة على المحتوى والمحتويات غير القانونية أو غير الملائمة التي يتم نشرها من قبل المستخدمين.
في يوليو 2020، تصدر لاعب كرة القدم الشهير كريستيانو رونالدو قائمة أكثر الأشخاص متابعةً على إنستغرام، بأكثر من 233 مليون متابع. في 14 يناير 2019، حققت بيضة إنستغرام رقمًا قياسيًا كأكثر صورة حصلت على إعجابات في التطبيق، حيث نُشرت من حساب @world_record_egg بهدف كسر الرقم القياسي السابق لمنشور كايلي جينر، الذي حصد 18 مليون إعجاب. حصلت صورة البيضة على أكثر من 54 مليون إعجاب.[11]
في العقد الأخير، أصبح إنستغرام رابع أكثر تطبيق هاتف تحميلًا على مستوى العالم.[12]
تاريخ الشركة
بدأ تطوير إنستغرام في سان فرانسيسكو تحت اسم بوربن Burbn، وهو تطبيق تسجيل إجراءات الوصول انشأ من قبل كيفن سيستروم، ومايك كرايغر.[13] وبعد أن أدركوا أن تطبيق بوربن كان مُشابهاً جداً لتطبيق فور سكوير Foursquare، أعادا المطوران تركيز تطبيقهم ليكون لمشاركة الصور، والذي أصبح ميزة شعبية بين مستخدمين تطبيق بوربن.[14] ومن ثم أعادوا تسمية إلى اسم إنستغرام، وهو لفظ منحوت، من الكاميرا الفورية instant camera وتيليجرام.[15]
2010-2011: البدايات والتمويل الرئيسي
في 5 مارس، 2010، أغلق سيستروم جولة التمويل الأولي للشركة والذي كان مقداره 500,000 ألف دولار مع ايسلين فينتجرز، واندريسن هورويتز الذين كانوا يعملون على تطبيق بوربن.[16] وفي أكتوبر 2010، انضم جوش ريديل إلى الشركة كمدير مجتمع، تقوم وظيفته بالتسويق للشركة في وسائل التواصل الاجتماعي والرد على استفسارات العملاء والمستخدمين.[17] في نوفمبر 2010 انضم شاوين سويني كمهندس،[17] في أغسطس 2011، أنضمت جيسيكا زولمان ك كمبشر مجتمع.[17][18]
أول مشنور لإنستغرام كان صورة لشاطئ هاربور الجنوبي في عنوان بير 38، نُشر من قبل مايك كرايغر بتتاريخ 16 يوليو، 2010، في 5:26 مساءً.[19][20] وشارك سيستروم أول منشور له، الذي كان عباره عن صورة كلب وقدم عشيقته، بعد عدة ساعات لاحقة في 9:24 مساءً. صُنفت بشكل خاطئ كأول صورة تُنشر على إنستغرام وذلك بسبب الحروف الأولية في رابط المنشور.[21][22][بحاجة لمصدر أفضل] في 6 أكتوبر، 2010، أصدِرَ تطبيق إنستغرام بشكل رسمي على نظام تشغيل أي أو أس وبإمكان تنزيله من خلال متجر آب ستور.[23]
في فبراير 2011، رُويَ أن أنستغرام قد حصد 7 ملايين دولار أمريكي في جولة التمويل الأولي لسيرس أي Series A من قبل عدد من المستثمرين المُختلفين، من ضمنهم بينجش مارك كابيتال، وجاك دورسي، وكريس ساكا، وآدم دانجيلو.[24] قُيمَ آنذاك ثمن إنستغرام بحوالي 20 مليون دولار.[25] في أبريل 2012، حصد إنستغرام 50 مليون دولار من من مستثمري رؤوس الأموال (فينجر) مع تقدير قيمة إنستغرام بـ500 مليون دولار.[26] يعتبر جوشوا كوشنر ثاني أكبر مستثمر في جولة سيرس بي (series B) للتمويل الأولي إلى إنستغرام، وقاده إستثماره الثابت والكبير، إلى أن ينمو رأس ماله لاحقاً، وتتضاعف أمواله بعد بيع إنستغرام إلى فيس بوك.[27]
2012-2014: المنصات المتُقدمة والاستحواذ من قبل فيس بوك
في 3 أبريل، 2013، أطلقت إنستغرام نسخة من تطبيقها لهواتف الأندرويد،[28][29] وحصدت على أكثر من مليون تحميل في أقل من يوم واحد.[30] وحصل تطبيق الاندرويد على تحديثان ملحوظان بشكل كبير: الأول، في مارس 2014، والذي قامت به إنستغرام بتقليل حجم التطبيق إلى النصف وإضافة تغييرات قامت بنحسين أداء التطبيق؛[31][32] والثاني في أبريل 2017، بإضافة وضع الأوف لاين الذي يسمح للمستخدمين برؤية المحتوى والتفاعل معه بدون اتصال بالإنترنت. في وقت الإعلان، رُويَ أن 80% من مستخدمي إنستغرام البالغ عددهم 600 ميلون مستخدم هم خارج الولايات المتحدة. وبينما كان هذا المذكور سابقاً في الإعلان، أعلنت إنستغرام أيضاً نيتها بجعل العديد من الميزات مُتاحة أوف لاين، وأنهم يقومون باستكشاف نسخة الأي أو أس.[33][34][35]
في 9 أبريل، 2012، أشترت فيس بوك، إنستغرام، بمبلغ قدره مليار دولار أمريكي نقداً وكأسهم،[36][37][38] مع خطة لإبقاء إدارة شركة إنستغرام مُستقلة عن فيس بوك.[39][40][41] وفي 14 أغسطس، 2012 وافق مكتب التجارة العادلة البريطاني على الصفقة،[42] وفي 22 أغسطس، 2012، أغلقت لجنة التجارة الفيدرالية في الولايات المتحدة تحقيقاتها مما جعل الصفقة تكتمل.[43] وفي 6 سبتمبر، 2012، أغلقت صفقة الشراء بين فيس بوك وإنستغرام بشكل رسمي بسعر شراء 300 مليون دولار أمريكي نقداً و23 مليون مشاركة في الأسهم.[44][45]
أغلقت الصفقة قبل أن تعين فيس بوك العرض العام الأولي وفقاً إلى سي أن أن.[41] سعر الصفقة قُرن بصفقة شراء ياهو لموقع فليكر بسعر 35 مليون دولار في عام 2005.[41] قال مارك زوكبيرغ أن فيس بوك قد تعهدت ببناء وتطوير إنستغرام بشكل مُستقل.[41] واستناداً إلى مجلة وايرد، بأن الصفقة قد حققت ربحاً صافياً قدره 400 مليون دولار أمريكي إلى سيستروم.[46]
في نوفمبر 2012، أطلقت إنستغرام ميزة الصفحات الشخصية على موقع الويب، تسمح لأي شخص بأن يرى محتوى المستخدمين في صفحاتهم الشخصية من متصفح ويب مع وظائف أو مزايا مَحدودة.[47]
منذ إطلاق تطبيق إنستغرام، كان إنستغرام يستخدم تكنولوجيا فور سكواري أي بي أي (Foursquare APO) لتوفير أسماء إشارات المواقع الجغرافية، ولكن منذ مارس 2014، بدأ إنستغرام الاختبار والتحويل إلى استخدام تكنولوجيا أماكن فيس بوك (Facebook places).[48][49]
2015-2017: إعادة التصميم وتطبيق ويندوز
في يونيو 2015، أعيد تصميم واجهة المستخدم لسطح المكتب لتكون مسطحة أكثر، وتبسيطية، ولكن مع مساحة شاشة أكثر لكل صورة ومع مراعاة أن تشبه تصميم صفحة الرئيسية على تطبيق إنستغرام للهواتف.[50][51][52] بالإضافة إلى أن صف الصور سيكون فقط ثلاثة صور بدلاً من خمس صور ليتلائم مع تصميم صفحة الهاتف للتطبيق.
في 11 مايو، 2016، حسن إنستغرام من تصميمه، وأضاف ثيم تصميم مسطح أبيض وأسود لواجهة المستخدم في تطبيقه، وتصميم أكثر تفاعلية وراحة لمستخدميه، ومُجرد أو مُختصر، وحديث، مع أيقونة ملونة.[53][54][55] في أبريل 2016، بدأت تداولت لأول مرة إشاعات عن إعادة التصميم، عندما استلم موقع ذا فيرج الأمريكي لقطة شاشة من من بائع أو مسرب للمعلومات السرية، ولكن في ذلك الوقت، قال المتحدث باسم إنستغرام أن المنشور كان مُجرد فكرة.[56]
في 6 ديسمبر، 2016، قدمت إنستغرام خاصية الإعجاب بالتعليقات، ولكنها ليست مثل الإعجاب بالمنشورات، أذ أن المستخدم الذي نشر التعليق لن يستلم أي اشعار بخصوص إعجابات التعليقات في صندوق إشعاراته، وللرافعي الوسائط لهم قرار اختياري بتعطيل التعليقات على المنشورات.[57][58][59]
في أبريل 2016، أصدرت إنستغرام تطبيقها إلى ويندوز 10 موبايل، بعد سنوات من الطلب من قبل مايكروسوفت والعامة بأصدار تطبيق إلى المنصة.[60][61] وفي 21 نوفمبر، 2013، أصدرت إنستغرام لأول مرة تطبيقها ليعمل على ويندوز فون 8، وسبق ذلك إطلاق نسخة بيتا تجريبية لإنستغرام على المنصة.[62][63][64] وأضافت فيه الدعم للمقاطع المرئية (مشاهدة وإنشاء المنشورات أو القصص، ومشاهدة البثوث المباشرة)، وكذلك المنشورات والرسائل المباشرة.[65] وفي أكتوبر 2016، تم إصدار تطبيق للحواسيب الشخصية والأجهزة اللوحية التي تعمل على ويندوز 10.[66][67] وفي مايو 2016، حدثت إنستغرام موقعها الإلكتروني على المتصفح ليسمح للمستخدمين برفع الصور، وإضافة نسخة "lightweight" إلى نافذة الاستكشاف.[66][67]
في 30 أبريل، 2019، توقف تطبيق إنستغرام على ويندوز 10 موبايل عن العمل، إلا أن بقي متاحاً على المتصفح كتطبيق ويب تقدمي، مع محدودية الوظائف والمزايا. وبقي التطبيق متاحاً على الحواسيب والأجهزة اللوحية التي تعمل على نظام تشغيل ويندوز 10، وكذلك حُدث إلى تطبيق ويب تقدمي في عام 2020.
2018- الآن: IGTV، Reels، تغييرات الإدارة والمزايا الجديدة
في أبريل 2018، قدمت إنستغرام للمستخدمين إمكانهم تحميل أرشيف بياناتهم، وذلك من أجل الامتثال إلى النظام الأوروبي العام لحماية البيانات بشأن قابلية البيانات للتحويل.[68][69][70]
في 20 يونيو 2018، تم إطلاق IGTV ليكون تطبيق مشاهدة فيديوهات مدمج في تطبيق إنستغرام.
وفي 24 سبتمبر، 2018 أعلن كريغر وسيسترم في بيان أنهم سيستقيلون من أدارة إنستغرام،[71][72] وفي 1 أكتوبر، 2018 أُعلن أن أدم موسيري، سيكون رئيس إنستغرام.[73][74]
وخلال مؤتمر فيس بوك للمطورين، أُعلن إنستغرام عن مشروع تجريبي يتضمن إزالة أعداد الإعجابات للمحتوى المنشور للعامة من قبل المستخدمين الأخرين، وسيبدأ هذا المشروع التجريبي أولياً في كندا.[75] عدد الاعجابات سيكون مرئياً فقط للمستخدم الذي قام بنشر المحتوى. قال موسيري أن المنشود هو جعل «المستخدمين يقلقون بشكل أقل على عدد الإعجابات التي يحصلون عليها على الإنستغرام وقضاء وقت أكثر في التواصل مع الأناس الذين يهتمون بشأنهم».[76][77] وكان مثاراً للجدل بأن عدد الإعجابات القليلة بالنسبة للأخرين قد تساهم في تقدير للنفس أقل لدى المستخدمين.[75][77] بدأ المشروع التجريبي في مايو 2019، وفي يوليو 2019، وُسِعَ إلى ستة أسواق أخرى.[77][78] وفي نوفمبر 2019، توسع المشروع إلى كل أنحاء العالم.[79] وفي يوليو 2019، أعلن إنستغرام أن ستضع مزاياً جديدة من شأنها تخفيض التحرش والتعليقات السلبية على الخدمة.[80]
في أغسطس 2019، بدأ إنستغرام خطة تجريبية لإزالة نافذة المتابعون من التطبيق، والتي تسمح للمستخدمين برؤية صفحة الإعجابات والتعليقات التي قام بها المستخدمون الذين يتابعهم. في أكتوبر 2019، أقر هذا التغيير بشكل رسمي، وصرح مدير المنتجات فيشال ساه أن الميزة كانت غير مستخدمة كما ينبغي وأن بعض المستخدمين كانوا متفاجئين عندما أدركوا أن نشاطهم كان ظاهرياً بهذه الطريقة.[81][82]
وفي أكتوبر 2019، وصفت بعض المقالات أن انستغرام قام بوضع حد لعدد المنشورات المرئية التي يمكن للمستخدم غير مُسجل الدخول أن يراها عندما يتصفح الحساب الشخصي للمستخدم (حتى ذلك الوقت كانت الصفحات الشخصية العامة مُتاحة للجميع).[83][84][85]
وفي مارس 2020، اطلقت انستغرام ميزة جديدة سُميت ب "Co-Watching". تسمح الميزة الجديدة للمستخدمين بمشاركة المنشورات مع الآخرين من خلال الاتصالات المرئية. وفقاً لإنستغرام، هم دفعوا بإتجاه إطلاق Co-Watching وذلك من أجل استيفاء الطلب للاتصال الافتراضي مع الاصدقاء والعائلة مع ازدياد أعداد الناس الذين في المنازل و«التباعد الاجتماعي» كنتيجة لجائحة فيروس كورونا 2019.[86]
في أغسطس 2020، اطلقت إنستغرام ميزة تُدعى Reels. هذه الميزة شبيهة بـ تيك توك.[87] أضافت أنستغرام إيضاً منشورات مٌقترحة للمستخدمين. بعد التصفح المنشورات لأناس تتابعهم ومضت على المنشورات أكثر من 48 ساعة، تعرض إنستغرام منشورات لها علاقة باهتماماتك لأناس لا تتابعهم.[88]
المزايا والأدوات
.jpg)
يستطيع المستخدمون رفع الصور والمقاطع المرئية القصيرة، ومتابعة المستخدمين الأخرين،[89] وتحديد الموقع الجغرافي للصور مع أسماء الموقع.[90] يستطيع المستخدمون وضع حسابهم كـ خاص، مما يتطلب الموافقة على أي طلب مُتابعة جديد.[91] يستطيع المستخدمون ربط حساب الإنستغرام الخاص بهم إلى مواقع شبكات التواصل الاجتماعي الأخرى، مما يمكن لهم إمكانية مُشاركة الصور المرفوعة من إنستغرام إلى تلك المواقع أيضاً.[92] في سبتمبر 2011، نسخة جديدة من التطبيق تضمن فلاتر حية وجديدة، وتصوير بالمايل والإزاحة بشكل فوري، وصور ذات دقة عالية، وحدود اختيارية، وتدوير الصور بضغطة واحدة، وتحديث الإيقونة.[93][94] كانت الصور في البداية مُقيدة بقياس مربع وأبعاد 1:1؛ منذ أغسطس 2015، يدعم التطبيق البورتريه، ووأبعاد ونسبة أبعاد شاشة عريضة.[95][96][97] كان يستطيع المستخدمون سابقاً رؤية خريطة لصور المستخدم التي تم تحديد موقعها جغرافياً. تم إزالة هذه الميزة في سبتمبر 2016، بسبب الاستخدام المنخفض لها.[98][99]
منذ ديسمبر 2016، بإمكان المستخدمين حفظ المنشورات في منطقة خاصة من التطبيق.[100][101] الميزة حُدثت في أبريل 2017 لتسمح للمستخدمين بتنظيم المنشورات المحفوظة إلى مجموعات مُسماة.[102][103] وبإمكان المُستخدمين أرشفة منشوراتهم في منطقة مساحة خاصة، خارج رؤية العامة والمستخدمين الآخرين. هذه الحركة اعتبرت كطريقة لمنع المستخدمين من حذف صورهم التي لم تنال أعداد الأعجابات المرغوبة أو التي اعتُبِرَت مملة، ولكن أيضاً كطريقة لتحديد السلوك العاجل لحذف الصور، الذي يحرم الخدمة من المحتوى.[104][105] في أغسطس 2017، أعلنت إنستغرام أنها ستبدأ تنظيم التعليقات إلى Thread ثريد، مما يسمح للمستخدمين بالتفاعل مع الردود بكل سهولة.[106][107]
منذ فبراير 2017، من الممكن أضافة عشر صور أو مقاطع مرئية كحد أقصى في منشور واحد، مع إمكانية عرض المحتوى والتصفح من خلال التمرير أو سحب الأصبع.[108][109] حددت الميزة الصور إلى نمط مربع، ولكنها حصلت على تحديث في أغسطس 2017 لتفعيل نمط البورتريه وصور المناظر الطبيعية بذلاً من ذلك.[110][111]
في أبريل 2018، أطلقت إنستغرام نسختها من وضع البورتريه الذي سمته وضع التركيز "Focus mode"، الذي يقوم بتغويش خلفية الصورة أو المقاطع المرئية مع تحديد الموضوع أو الجسد في تركيز.[112] في نوفمبر، بدأ انستغرام بدعم خاصية الخط النصي Alt text لإضافة وصف للصور من أجل ضعيفي البصر.[113]
الوسوم
في يناير 2011، قدمت إنستغرام الوسوم لمساعدة المستخدمين استكشاف كل من الصور وبعضهم البعض.[114][115] تشجع إنستغرام المستخدمين على جعل الوسوم أكثر تخصصاً ومُلائمةً، بدلاً من كتابة كلمات عامة مثل «صورة»، لجعل الصور تبرز وتبدو أفضل ولتجذب المستخدمين ذوي الاهتمام بالمحتوى المُختص.[116]
صنع مستخدموا الإنستغرام محتوى رائج (trend) من خلال الوسوم، أعتبرت التريندات بأنها أكثر شيوعاً وشهرة على المنصة، وغالباً ما يُخصص يوم مُحدد من أيام الأسبوع لنشر المواد عليه. أمثلة على أكثر التريندات شيوعاً، وهو تريند #SelfieSunday سيلفي الأحد، الذي ينشر المستخدميه فيه صور لوجوهم في يوم الأحد؛ #MotivationMonday، تحفيز الأثنين، الذي يقوم فيه المستخدمين بنشر صور تحفيزيه في أيام الأثنين؛ TransformationTuesday التغيير الجذري الثلاثاء، والذي يقوم فيه المستخدمين بنشر صور لوجوهم في أيام الثلاثاء يبينون فيها الاختلافات في الماضي عن الحاضر< WomanCrushWednesday، المرأة تسحق الأربعاء، حيث يقوم المستخدمين بنشر صور لنساء لديهم اهتمام رومانسي فيهن أو أو يروهنَ بشكل إيجابي، وهناك وسم #ManCrushMonday والذي يعد نظيراً للوسم سالف الذَكر ومركز على رجال؛ ووسم ThrowBackThursday، عودة الخميس، إذ يقوم المستخدمون بنشر صور من ماضيهم، يسلطون الضوء على لحظات مُعينة.[117][118]
في ديسمبر 2017، بدأ إنستغرام بالسماح لمستخدميه بمتابعة الوسوم، التي تعرض أهم الأحداث التي لها علاقة بالموضوع في صفحتهم الرئيسية.[119][120]
الاستكشاف
في يونيو 2012، قدمت إنستغرام نافذة الاستكشاف، داخل التطبيق التي تعرض أكثر الصور شيوعاً، الصور الملتقطة في مواقع قريبة، والبحث.[121] حُدِثَت النافذة في يونيو 2015، لتبرز فيها أكثر الوسوم شيوعاً والأماكن، والمحتوى القيم، وقابلية البحث للمواقع.[122] في أبريل 2016، أضاف إنستغرام قناة «مقاطع مرئية ربما تعجبك» "Videos You might Like" إلى النافذة،[123][124] وفي أغسطس 2016، تَبَعَ ذلك إضافة قناة «الأحداث» "Events"، تبرز فيها المقاطع المرئية من الحفلات الموسيقية، ألعاب الرياضيات، والأحداث الحية الأخرى،[125][126] وفي أكتوبر 2016 تَبَعَ ضلك إضافة قصص إنستغرام.[127][128] في نوفمبر 2016، وسعت النافذة مرة أخرى بعد إطلاق إنستغرام لايف لعرض صفحة المحتوى المختار لمقاطع إنستغرام لايف بشكل خواريزمي.[129] وفي مايو 2017، حدث إنستغرام مرة أخرى نافذة الاستكشاف لترقية محتوى قصص العامة من الأماكن القريبة.[130]
فلترات التصوير
يعرض إنستغرام عدد من فلاتر الصور التي بإمكان المستخدمين تطبيقها على صورهم:
|
|
في فبراير 2012، أضاف إنستغرام فلتر "Lux"، وهو تأثير يقوم بتنعيم الظلال، وجعل وجعل البقع الساطحة أكثر ظلاماً، وزيادة التباين.[140][141]
في ديسمبر 2014، أضيفت خمسة فلاتر جديدة إلى عائلة فلاتر إنستغرام وهي Slumber، Crema، Ludwig، Aden، وPrepetua.[142]
المقاطع المرئية
في البداية كان إنستغرام مُجرد خدمة مشاركة صور فقط، وفي يونيو 2013، ضمن إنستغرام مشاركة مقاطع مرئية يبلغ طولها 15 ثانية كحد أقصى،[143][144] علل البعض في وسائل إعلام التكنولوجيا هذه الإضافة لمحاولة فيس بوك المنافسة مع تطبيق مشاركة المقاطع المرئية المشهور آنذاك فاين.[145][146] وفي أغسطس 2015، أضاف إنستغرام الدعم لمقاطع المرئية ذات الشاشة العريضة.[147][148] وفي مارس 2016، زاد إنستغرام الحد الأقصى للمقاطع المرئية من 15 ثانية إلى 60 ثانية.[149][150] وفي فبراير 2017 قدمت إنستغرام الألبومات، التي تسمح بمشاركة مقاطع مرئية يبلغ طولها 10 دقائق كحد أقصى في منشور واحد.[108][109][151]
IGTV
هو تطبيق مقاطع مرئية عامودية أطلق من قبل إنستغرام،[152] في يونيو 2018، الوظائف البسيطة للتطبيق متاحة أيضاً من خلال تطبيق إنستغرام وموقع إنستغرام. يسمح IGTV برفع مقاطع مرئية تصل إلى 10 دقائق من حيث طولها وحجم 650 ميجا بايت كحد أقصى، ولكن المستخدمين المؤكدين والشعبيين مسموح لهم برفع مقاطع مرئية تصل إلى 60 دقيقة في طولها وحجم 5.4 جيجا بايت كحد أقصى.[153] ما أن أطلق التطبيق بدأ بتشغيل المقاطع المرئية بشكل تلقائي.[154][155][156]
Reels
في نوفمبر 2019، بدأت إنستغرام مشروع تجريبي لميزة مقطع مرئي جديد سمي ب "Reels" في البرازيل، توسعت بعد ذلك لتشمل فرنسا وألمانيا.[157] وهي مشابهة من ناحية الفكرة لتطبيق مشاركة المقاطع المرئية الصيني تيك توك، مع تركيز على السماح للمستخدمين بتسجيل مقاطع مرئية قصيرة مع وضع مقاطع صوت عليها من منشورات أخرى.[158] يستطيع المستخدمون صنع مقاطع مرئية يبلغ طولها 15 ثانية كحد أقصى باستخدام هذه الميزة.[159] وكذلك يمكن للمستخدمين استخدام الفلاتر وأدوات التعديل الموجودة على إنستغرام في تلك الميزة.
في يوليو 2020، أطلقت إنستغرام تلك الميزة في الهند بعد حظر تيك توك في البلد.[160] في الشهر القادم، أطلقت Reels بشكل رسمي في 50 بلداً من ضمنها الولايات المتحدة، كندا، والمملكة المتحدة.[161] وقدمت إنستغرام مؤخراً زر Reel في الصفحة الرئيسية.[162]
دايركت الإنستغرام
في ديسمبر 2013، أعلنت إنستغرام عن إنستغرام دايركت، هي ميزة تسمح للمستخدمين التفاعل من خلال الرسائل الخاصة، المستخدمين الذين يتابعون بعضهم البعض بإمكانهم إرسال رسائل خاصة مع صور ومقاطع مرئية، عندما يستلم المستخدمين رسالة خاصة من شخص لا يتابعوه، الرسالة ستكون مُعلمة كرسالة معلقة ويجب أن يوافق المستخدم على طلب المراسلة لكي يجيب عليها. بإمكان المستخدمين إرسال الصور إلى 15 شخص كحد أقصى.[163][164][165] في سبتمبر 2015 حصلت ذهه الميزة على تحديث ضخم، أتاحوا للمستخدمين من خلالها إمكانية مشاركة المستخدمين للمواقع، وصفحات الوسوم، والصفحات الشخصية من خلال الرسائل الشخصية عن بشكل مباشر من صفحة تصفح الأخبار. ولاحقاً سُمح للمستخدمين بالرد على الرسائل الخاصة بنص، أو أيموجي من خلال الضغط على إيقونة القلب، وكذلك إمكانية التقاط صورة مباشرة وإرسالها إلى المُستقبل بدون الحاجة للخروج من التطبيق.[166][167][168] في نوفمبر 2016 أطلق إنستغرام تحديث جديد مكن المستخدمين من أخفاء محادثاتهم الخاصة بعد رؤيتها من قبل المستلم، مع استلام المُرسل إشعار إذا قام المُستقبل بالتقاط لقطة شاشة للمحادثة.[169][170]
في أبريل 2017، قامت إنستغرام بإعادة تصميم دايركت إنستغرام لتدمج ما بين الرسائل المخفية والمحادثات الدائمة في سلسلة محادثات واحدة.[171][172][173] وفي مايو 2017، جعلت إنستغرام إمكانية إرسال روابط موقع ويب في الرسائل، وأيضاً أضافت الدعم لإرسال الصور البورتريه الأصلية أو المناظر الطبيعية بدون قص أو اقتطاع.[174][175]
في أبريل 2020، أصبح دايركت إنستغرام متاحاً للوصول على موقع إنستغرام ويب.[176]
في أغسطس 2020، بدأ فيس بوك الدمج بين إنستغرام ديركت وفيس بوك ماسنجر، وتحولت أيقونة إنستغرام دايركت إلى إيقونة فيس بوك ماسنجر بعد التحديث الذي اطلقته الشركة.[177]
قصص الإنستغرام
في أغسطس 2016، أطلقت إنستغرام قصص انستاغرا، وهي ميزة تسمح للمستخدمين بالتقاط الصور وإضافة التأُثيرات والطبقات عليها، وإضافتها إلى قصصهم في إنستغرام، الصور المرفوعة إلى قصة المستخدم ستختفي بعد مرور 24 ساعة من نشرها. لاحظ الإعلام أن الميزة قريبة جداً إلى سناب شات.[178][179] في رداً على النقد أن إنستغرام نسخت هذه الميزة من سناب شات، قال المدير التنفيذي، كيفن سيستروم أن يوماً ما، إنستغرام كانت عبارة عن مزيج من هيبستاماتيك وتويتر، وبعض الأشياء من فيس بوك مثل زر «الأعجاب». وبإمكانك تعقب جذور كل ميزة لأي شخص في تطبيقه، ستجدها في مكان ما في تاريخ التكنولوجيا. صرح سيستروم أننا عندما تبنينا القصص، أقرنا بأن واحدة من أكثر الأمور أزعاجاً حول الميزة هو أنك فقط تستطيع التمرير ولا تستطيع التوقف عند الصورة لترى شيئاً ما، ولا تستطيع الرجوع. نحن فعلنا ذلك، وأدخلناه في حيز التنفيذ. «وقال أيضاً أن سناب شات ليس لديها فلاتر، في الأصل. وهم تبنوا الفلاتر لأنا نستاغرام لديه فلاتر من الأساس والعديد من المستخدمين يقومون بتطبيق الفلاتر على صورهم.»[180][181]
في نوفمبر 2016، أضافت إنستغرام ميزة المقاطع المرئية الحية أو المباشرة إلى قصص إنستغرام، والتي تسمح للمستخدمين ببث أنفسهم بشكل حي، مع اختفاء المقاطع المرئية مباشرةً بعد الانتهاء.[129][182]
في يناير 2017، أطلقت إنستغرام الإعلانات القابلة للتخطي، إذ تظهر صور إعلانية لمدة 5 ثوانية ومقاطع مرئية إعلانية لمدة 15 ثانية عندما يقوم المستخدم بتصفح قصص الإنستغرام.[183][184]
في أبريل 2017، ضمنت الشركة ملصقات الواقع المعزز التي تعد استنساخاً من سناب شات.[185][186][187]
في مايو 2017، وسعت إنستغرام ميزة ملصقات الواقع المعزز لتدعم فلاتر الوجه، مما يفتح مجالاً للمستخدمين بإضافة ميزات مرئية مُحددة إلى وجوهم.[188][189]
وفي مايو 2017، أفادت تك كرانش، عن اختبارات لميزة مواقع القصص في قصص إنستغرام، حيث تتضمن محتوى القصص العامة موقع أكيد يعرض على القصة، كأن يكون معلم أو مكان موجود له صفحة على إنستغرام.[190] بعد عدة أيام لاحقة، أعلنت إنستغرام عن «بحث القصة»، التي بإمكان المستخدمين البحث عن المواقع الجغرافية أو الوسوم.[130][191]
وفي يونيو 2017، راجعت إنستغرام ميزة بث المقاطع المرئية لتسمح للمستخدمين إضافة بثهم الحي إلى قصتهم لتبقى متاحة إلى الأربعة وعشرين ساعة القادمة، أو مسح البث مباشرةً.[192] في يوليو 2017، بدأت إنستغرام السماح لمستخدميها بالرد على محتوى القصص من خلال إرسال الصور والمقاطع المرئية، مع إضافة تأثيرات إنستغرام عليها كالفلاتر، والملصقات، والوسوم.[193][194]
في أغسطس 2017، أصبح من الممكن مشاهدة قصص إنستغرام على تطبيق إنستغرام على الهاتف وعلى موقع إنستغرام على سطح المكتب في أنً واحد.[195][196]
في 5 ديسمبر، 2017، قدمت إنستغرام «أبرز القصص»،[197] والمعروف أيضاً بالقصص الدائمية، والتي هي مشابهة إلى قصص إنستغرام، ولكنها دائمية لا تُحذف بشكل تلقائي. تظهر أبرز القصص في شكل دوائر أسفل الصورة الشخصية والسيرة للمستخدم وهي مُتاحة للمشاهدة كذلك من نسخة سطح المكتب.
في يونيو 2018، وصل عدد المستخدمين النشيطين الذين يقومون بنشر قصصهم على إنستغرام بشكل يومي إلى 400 مليون مستخدم، وإلى مليار مستخدم نشط شهرياً.[198]
الإعلانات
في أبريل 2013، أنضمت إيميلي وايت إلى إنستغرام كمديرة عمليات الأعمال.[199][200] في سبتمبر 2013، صرحت إلى جريدة وول ستريت جورنال أن الشركة يجب أن تكون جاهزة لبيع الإعلانات خلال سبتمبر 2014 كطريقة لتوليد الأعمال من تطبيق ذو شعبية لم يدر أي أرباح على شركاء الشركة.[201] في ديسمبر 2013، غادرت وايت إنستغرام لتنضم إلى سناب شات.[202][203] وفي أغسطس 2014، أصبح جاميش كوارلير المدير العالمي للأعمال وتطوير العلامات التجارية، وكُلف بالإشراف على الإعلانات، وجهود المبيعات، وتطوير منتجات تحقق الدخل.[204]
في أكتوبر 2013، اعلنت إنستغرام أن اعلانات الصور والمقاطع المرئية ستظهر في الصفحة الرئيسية للمستخدمين في الولايات المتحدة،[205][206] وظهرت أول صورة إعلانية في 1 نوفمبر، 2013.[207][208] وتبعه ذلك ظهور أول مقطع مرئي إعلاني تقريباً حوالي سنة لاحقاً في 30 أكتوبر، 2014.[209][210] وفي يونيو 2014، أعلنت إنستغرام إطلاق الاعلانات في المملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا.[211][212]
في مارس 2015، أعلنت إنستغرام أنها ستدخل «الإعلانات الدوارة» حيز التنفيذ، إذ تسمح للمستخدمين بعرض عدد من الصور مع خيارات لربطها بالمحتوى غير المجاني.[213][214] في أكتوبر 2015، أطلقت الشركة إعلانات الصور الدوارة.[215][216] وفي مارس 2016، أطلقت الشركة إعلانات المقاطع المرئية الدوارة.[217]
في مايو 2016، أطلقت إنستغرام أدوات جديدة لحسابات الأعمال التجارية، من تلك المزايا ملفات شخصية للحسابات التجارية، أدوات الأحصائيات وإمكانية عمل ترويج للمنشورات.[218] صفحة التحليلات الجديدة، معروفة باسم «رؤى إنستغرام» تسمح لحسابات الأعمال برية أبرز المنشورات، الوصول، التفاعلات مع المحتوى، والبيانات الديموغرافية.[218] أطلقت الرؤى لأول مرة في الولايات المتحدة، وأستراليا، ونيوزيلندا، ومن ثم توسعت إلى باقي العالم لاحقاً في عام 2016.[218][219][220]
في فبراير 2016، أعلنت إنستغرام أنها لديها 200 ألف إعلان على المنصة،[221] وفي سبتمبر 2016 زاد الرقم إلى 500 ألف،[222] وفي مارس 2017 زاد الرقم إلى مليون إعلان.[223][224]
في نوفمبر 2018، أضافت إنستغرام القابلية لحسابات الأعمال بأن يضيفوا روابط لمنتاجهم تقوم بتوجيه المستخدمين لصفحة الشراء أو لحفظه في قائمة التسوق.[225] وفي أبريل 2019، أضافت إنستغرام خيار Check out on instagram، الذي يسمح للتُجار ببيع المُنتجات بشكل مباشر خلال تطبيق إنستغرام.[226]
وفي مارس 2020، من خلال منشور مدونة، أعلنت إنستغرام أنها تعمل على تغييرات انضباطية ضخمة وذلك من أجل خفض نسبة المعلومات الخاطئة، ووالخدع، والأخبار الزائفة، التي لها علاقة بجائحة فيروس كورونا 2019 على المنصة، وقال أنها ستقوم بإزالة حسابات كوفيد-19 من الحسابات المُستحسن متابعتها، وأنهم يعملون على إزالة بعض المحتوى المتعلق بكوفيد-19 من نافذة الاستكشاف إلا إذا تم نشر المنشور من قبل منظمات الصحة الموثوق بها. وأنهم أيضاً يعملون على خفض ترتيب المحتوى والقصص في الصفحة الرئيسية التي تنشر معلومات زائفة.[227]
التطبيقات المُستقلة ذاتياً
تطورت إنستغرام وأصدرت ثلاث تطبيقات مستقلة مع وظائف مُخصصة لها. في يوليو 2014، اطلقت Bolt، وهو تطبيق مراسلة، حيث يقوم المستخدمين بالضغط على صورة الملف الشخصي لصديقهم لإرسال صورة بسرعة، مع اختفاء الصورة بشكل مباشر بعد رؤيتها.[228][229] تبع ذلك إطلاق تطبيق هايبر لايبس في أغسطس 2014، وهو تطبيق حصري لأي أو أس، وهو يقوم بإنشاء مقاطع مرئية احترافية بتقنية الفاصل الزمني.[230][231] في مايو 2015، أطلقت مايكروسوفت تطبيق هايبرلايبس على نظامي تشغيل اندرويد وويندوز، ولكن لا يوجد حتى اليوم أي نسخة رسمية من تطبيق هايبرلايبس تم إطلاقها بشكل مُستقل من قبل إنستغرام لتلك أنظمة التشغيل سالفة الذكر.[232] وفي أكتوبر 2015، أصدرت إنستغرام Boomerang، وهو تطبيق يقوم بأخذ مجموعة من الصور ومن ثم جمعهم في مقطع مرئي صغير عالي الجودة يمكن مشاهدته وتمريره للأمام وللخلف. وكذلك يمكن مشاهدة المقطع المرئي بالوضعية الأفقية أو العامودية، ومشاركته عبر إنستغرام، ويتم حفظ المقطع المرئي تلقائياً ضمن جهاز المستخدم.[233][234]
خدمات الطرف الثالث
قادت شعبية تطبيق إنستغرام إلى العديد من خدمات الطرف الثالث المُختلفة التي صُممت للإندماج مع التطبيق. تتضمن تلك الخدمات إنشاء محتوى لنشره على الخدمة وتوليد محتوى من صور إنستاغران (تشمل تشمل الطباعة المادية)، والإحصائيات، وبدائل العملاء للمنصات التي لا تتلقى دعماً كافياً من إنستغرام أو غير رسمية (على سبيل المثال في الماضي، أجهزة الآي باد.[235][236]
في نوفمبر 2015، أعلنت إنستغرام أنها في 1 يونيو، 2016 ستبدأ بإنهاء وصول بيئة برمجة التطبيقات إلى المنصة وذلك لصيانة التحكم من أجل المجتمع وتوفير خارطة طريق واضحة للمطورين وإنشاء بيئة مبنية أكثر استمرارية تستند على تجارب أصلية غير مزيفة على المنصة، ويتضمن ذلك المحتوى الموجه بإتجاه ناشري المحتوى، والمُعلنين. أفيد بأن تلك التغييرات كان المقصود منها هو ثني عملاء خدمات الطرف الثالث من نسخ تجربة إنستغرام بالكامل (وذلك بسبب زيادة عمليات تحقيق الدخل من الخدمة)، وبسبب أسباب أمنية، (مثل منع الإساءة من قبل خدمات الرشق والضغط على المنشورات الممولة والإعجابات، وأيضاً الاستيلاء واختراق الحسابات). في أسبوع فضيحة بيانات فيسبوك-كامبريدج أناليتيكا بدأت إنستغرام نشر قيود إضافية على بيئة برمجيات تطبيقها في عام 2018.[236][237][238]
تدقيق الحقائق
في 16 ديسمبر، 2019، طرح إنستغرام عدد من التحديثات الهامة للحد من المحتوى المُضلل، وتضمنت ميزة ستخبر المستخدمين إذا كان المحتوى المنشور من الشبكة الإجتماعية خاطئ أم لا. وهذه يعني في حالة ما تم تحديد أي محتوى من قبل برامج الذكاء الاصطناعي لتدقيق الحقائق، مُخالف، سواء على إنستغرام أو فيس بوك، فسيتم تنبيه المستخدمين بذلك وإيقاف نشره، فيما ستكون هذه الأداة متشابهة على كل من فيس بوك وإنستغرام، وكذلك ستقوم بأخبار المستخدم عن سبب تحديد المحتوى بإعتباره خاطئاً. وأعلنت أيضاً بأنها ستقوم بحظر المستخدمين الذين يقومون بمخالفات متكررة من استخدام الوسوم والظهور في نافذة الاستكشاف، ويُنشد من هذه الخطوة الحد من مشاركة المحتوى الخاطئ أو المخالف والمساهمة في سرعة انتشاره بين المستخدمين.[239][240]
شخصيات المستخدم وسلوكه
المستخدمين
بعد إطلاق إنستغرام في أكتوبر 2010، حصد إنستغرام مليون مستخدم مُسجل في ديسمبر 2010.[241][242] وفي يونيو 2011، أعلن أن التطبيق وصل إلى 5 ملايين مُستخدم،[243] وزاد العدد إلى 10 ملايين مستخدم في سبتمبر من نفس السنة.[244][245] واستمر العدد بالنمو حتى وصل إلى 30 مليون مستخدم في أبريل 2012،[28][244] ومن ثم إلى 80 مليون مستخدم في يوليو 2012،[246][247] و100 مليون مستخدم في فبراير 2013،[248][249] و 130 مليون مستخدم في يونيو 2013،[250] و 150 مليون مستخدم في سبتمبر 2013،[251][252] و 300 مليون مستخدم في ديسمبر 2014،[253][254] و 400 مليون مستخدم في سبتمبر 2015،[255][256] و500 مليون مستخدم في يونيو 2016،[257][258] و 600 مليون مستخدم في ديسمبر 2016،[259][260] و 700 مليون مستخدم في أبريل 2017،[261][262] و 800 مليون مستخدم في سبتمبر 2017.[263][264]
في أكتوبر 2016، وصل عدد المستخدمين الذين ينشرون قصصهم في قصص إنستغرام إلى 100 مليون مستخدم نشط، بعد شهرين من إطلاق الميزة،[265][266] هذا العدد زاد إلى 150 مليون في يناير 2017،[183][184] و200 مليون في أبريل، مما فاق نمو سناب شات،[185][186][187] و250 مليون مستخدم نشط في يونيو 2017.[192][267]
وفي أبريل 2017، بلغ عدد المستخدمين النشطين لإنستغرام دايركت إلى 375 مليون مستخدم.[171][172][173]
وفي يونيو 2011، بلغ عدد الصور المرفوعة أكثر من 100 مليون صورة على الشبكة.[268][269] زاد هذا العدد إلى 150 مليون صورة في أغسطس 2011،[270][271] وفي يونيو 2013، كان هناك 16 مليار صورة مرفوعة على الشبكة.[250] وفي أكتوبر 2015، كان هنالك 40 مليار صورة على شبكة إنستغرام.[272]
ديموغرافيا
مستخدموا الإنستغرام منقسمون بشكل متساوي بين 50% ممن يمتلكون هواتف أيفون، و 50% ممن يمتلكون هواتف اندرويد. وتبلغ نسبة المستخدمين الأناث 68% ونسبة المستخدمين الذكور 32%. وتبلغ نسبة البالغين الأمريكيين الذين يستخدمون إنستغرام ويعيشون في مناطق حضرية 17% بينما تبلغ نسبة البالغين الذين يعيشون في مناطق الضواحي والأرياف 11%. ويبدوا إنستغرام بأنه واحد من أكثر تطبيقات مشاركة الصور، إلا أنه يشكل 7% من الصور المرفوعة يومياً على الإنترنت، ويعد إنستغرام تطبيق شبابي إذ أن 90% من 150 مليون مستخدم هم تحت سن ال35. من يونيو 2012 إلى يونيو 2013، تضاعف عدد مستخدمين إنستغرام إلى الضعف تقريباً. أما من حيث الدخل، تُشكل نسبة مستخدمي الإنستغرام في الولايات المتحدة ممن يجنون أقل من 30,00 ألف دولاراً في السنة 15%، و14% ممن يجنون دخلاً ما بين 30,00 ألف دولاراً و 50000 ألف دولاراً أمريكي، و 12% ممن يجنون أكثر من 50 ألف دولاراً أمريكي كل سنة.[273] أما من حيث التعليم، فيعتبر طلاب الجامعات والمعاهد الأكثر نشاطاً على الإنستغرام بنسبة تُقدر ب23%. يتبعهم ذلك خريجي الكُليات بنسبة تقدر 18% ومستخدمي الثانوية أو أقل بنسبة تقدر 15%. وصرح كل مستخدمي الإنستغرام السالف ذكرهم بأن 24% منهم يستخدم التطبيق عدة مرات في اليوم.[274]
سلوك المستخدم
تستمر الأبحاث الجارية في كشف كيف أن محتوى الوسائط على المنصة يأثر على تفاعل المستخدمين. في بحث وجد أن الوسائط التي تظهر وجوه الناس تحصد عدد أعجابات وتعليقات أكثر مع استخدام فلاتر التدفئة، والكشف، والتباين أيضاً يزيد من التفاعل.[275] من المتوقع من المستخدمين أن يتفاعلون مع الصور التي يظهر فيها عدد أفراد أقل بالمقارنة مع صور المجموعات أو المجاميع وأيضاً من المتوقع أن يتفاعلوا مع المحتوى الذي لا يحتوي على علامة مائية، ويرون هذا المحتوى في نفس الوقت بأنه أقل موثوقية بالمقارنة مع المحتوى الحصري.[276] حديثاً أتى إنستغرام مع خيار للمستخدمين لتطبيق علامة الحساب المؤكد، إلا أن هذا لا يضمن لكل مستخدم يطبقه الحصول على علامة التأكيد الزرقاء.[277]
الدافع الاساسي لمستخدمي إنستغرام اليافعين هو النظر إلى المنشورات، خصوصاً من أجل التفاعلات الاجتماعية وتسلية أو ترفيه. في المقابل، كان مستوى الاتفاق في إنشاء منشورات إنستغرام أقل، مما يوضح أن أن تركيز إنستغرام على التواصل المرئي مقبول بشكل واسع من قبل الشباب في التواصل الاجتماعي.[278]
الاستقبال
الجوائز
في يناير 2011، حصد إنستغرام مركز الوصيف لأفضل تطبيق هاتف في عام 2010 من قبل تك كرانش.[279] وفي مايو 2011، صنفت مجلة فاست كومباني المدير التنفيذي كيفن سيستروم في المرتبة 66 في قائمة «أكثر 100 شخص مُبدع td الأعمال لسنة 2011».[280] وفي يونيو 2011، ضمنت INC كيفن سيستروم وكريغر في قائمتها "30 Under 30".[13]
وفي سبتمبر 2011، فاز إنستغرام بجائزة أفضل تطبيق صُنع محلياً.[281] وفي سبتمبر 2011، أختارت مجلة 7x7 سيستروم وكريغر على غلاف عددها "The Hot 20 2011".[282] وفي ديسمبر 2011، سَمت أبل انستغرام «تطبيق السنة» لعام 2011.[283] وفي 2015، صُنف تطبيق إنستغرام من قبل ماشابل في المرتبة الأولى في في قائمة «أفضل 100 تطبيق إيفون لكل وقت» مسجلاً إنستغرام«كواحد من أكثر شبكات التواصل الاجتماعي تأثيراً في العالم».[284] وصنف إنستغرام من بين أفضل 50 تطبيق اندرويد لسنة 2013، في قائمة مجلة تايم.[285]
الصحة العقلية
في مايو 2017، في دراسة اجرتها الجمعية الملكية للصحة العامة، اختارت فيها 1,479 شخص تبلغ اعمارهم ما بين 14-24 سنة، سألتهم ليقيموا منصات التواصل الاجتماعي اعتماداً على النوم، والقلق، والاكتئاب، والوحدة، والدعم النفسي/العاطفي، والتعبير عن الذات، والشعور بالهوية، وصورة الجسد، والأثر على العلاقات في العالم الواقعي، والوعي الصحي، وإمكانية الوصول للمعلومات المتعلقة بالصحة، والتنمر، وبناء مجتمعات/شبكات، والخوف من تفويت شيء. وخَلصت إلى أن أنستغرام كان الوصف للصحة العقلية للشباب.قال البعض أنها من الممكن أن تثساهم في الأدمان الرقمي، إلا أن الدراسة نفسها سجلت بعض الآثار الإيجابية، والتي تشمل، التعبير عن الذاتية، التعبير عن الهوية، وبناء المجتمع. وفي رد على الدراسة من قبل إنستغرام، قالت إنستغرام أن «المحافظة على إنستغرام كمنصة آمنة وداعمة للشباب اليافعين هو من أولوياتنا القصوى».[286][287] جدير بالذكر أن إنستغرام تقوم بمراجعة الحسابات والمحتوى، إذا كان أحد الحسابات يخالف شروط مجتمع إنستغرام، فأنه ستتخذ إجراء، وذلك يتضمن حظر الحساب.[288]
في 2017، قام باحثين من جامعة هارفاد وجامعة فيرمونت بدراسة نحو 44 ألف صورة معروضة على موقع إنستغرام لمتطوعين كان بعضهم قد أصيب بالاكتئاب، واكتشفوا بأنه يمكن للصور، التي يتم التقاطها ومشاركتها مع الأصدقاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي إنستغرام، أن تتنبأ بإمكانية أصابة صاحبها بالاكتئاب، ووجدوا أن الذين يعانون من الأكتئاب عرضوا صوراً أقل إشراقاً وبهجة، كما أنها ليست غنية بالألوان، أي أنها تميل إلى اللون الرمادي ولا تنبض بالحيوية، وتركز أكثر على وجوه الأشخاص. وقاموا بذلك من خلال برنامج كمبيوتر اعدوه لفحص ألوان الصور، وعدد الوجوه التي تظهر فيها، بالإضافة إلى التعليقات التي كتبت حولها. وأكتشفوا أن المكتئبين أقل ميلاً إلى استخدام الفلاتر، وإذا لجئوا إليها فأنهم يفضلون استخدام فلتر إنكويل INkwellوالذي يحول الصور إلى اللونين الأبيض والأسود. أما المتطوعون الذين لا يعانون من الأكتئاب، فقد كانوا أكثر ميلاً إلى استخدام فلتر فالنس Valence، والذي يزيد من مستوى التعرض، ويجعل الصور تبدو دافئة أكثر. ووجد الباحثين كذلك أن المستخدمين المعرضين للإصابة بالأكتئاب، نشروا صوراً أكثر زرقة وأغمق لوناً، وتظهر وجوههم على نحو أقل في الصور.[289][290][291]
وفي سبتمبر 2018، نظمت الجمعية الملكية للصحة العامة في بريطانيا حملة «سبتمبر بلا تصفح» لتشجيع مدمني مواقع التواصل الاجتماعي على استعادة السيطرة من خلال التوقف التام عن تصفح هذه المواقع على مدار شهر كامل، وتستهدف الحملة في الأساس مستخدمي منصات فيس بوك وإنستغرام وتويتر وسناب شات. وتعتقد الجمعية أن الابتعاد عن المنصات الاجتماعية يمكن أن يساهم في الحد من الأرق، والأكتئاب، ويساعد في تعزيز العلاقات الاجتماعية، والصحة العامة.[292]
خلال عام 2019، بدأت إنستغرام اختباراً بأخفاء عدد الإعجابات للمنشورات المنشورة من قبل المستخدمين.
التعليقات السلبية
في استجابة للتعليقات السلبية والمسيئة على صور المستخدمين، قامت إنستغرام بالعديد من الجهود لإعطاء المستخدمين تحكم أكثر على منشوراتهم والتعليقات المرفقة بها. في يوليو 2016، أعلنت إنستغرام أن بإمكان المستخدمين غلق خاصية التعليقات لمنشوراتهم، وكذلك بإمكانهم التحكم باللغة المستخدمة في التعليقات من خلال وضع كلمات يعتبرونها هجومية، مما سيؤدي إلى منع التعليقات من الظهور.[293][294] وبعد يوليو 2016، أعلنت إنستغرام إمكانية حظر كلمات معينة من الظهور.[295] تبع ذلك في سبتمبر، إمكانية فعل ذلك من قبل المستخدمين.[296] وفي ديسمبر، بدأت الشركة إطلاق الإمكانية للمستخدمين بتعطيل التعليقات، وإزالة متابعينهم للحسابات الخاصة.[297][298]
وفي سبتمبر 2017، أعلنت الشركة أن المستخدمين العامين سيستطعون تحديد من يستطيع التعليق على محتواهم، مثلاً متابعينهم فقط أو الأشخاص الذين يتابعونهم، وقامت بتحديث فلتر تلقائي في العديد من اللغات لتصفية التعليقات وإزالة السيئ منها.[299][300]
وفي يونيو 2017، أعلنت إنستغرام أنها ستقوم بشكل تلقائي بفلترة وتصفية التعليقات الهجومية، والتحرش، ووسبام. دُشن هذا النظام باستخدام تقنية طورتها فيس بوك سُميت بخورازمية التعلم العميق والتي تُعرف أيضاً بالنص العميق (دخلت حيز التنفيذ أول مرة في شبكة التواصل الاجتماعي لتحديد تعليقات السباتم)، وتستخدم هذه الخوازمية تقنيات معالجة اللغات الطبيعية، وكذلك بإمكانه الفلترة والتصفية بواسطة كلمات مفتاحية يخصصها ويضعها المستخدم.[301][302][303]
في يوليو 2019، أعلنت إنستغرام أنها ستقدم نظام يقوم على تعقب وتحري التعليقات السلبية وتحذر ناشرها بأن التعليق قد يسيء لمستخدم آخر، وتُسمى هذه الخاصية بالتحذير. أما الميزة الثانية فقد قدمت إنستغرام لمستخدميها خاصية جديدة وهي التحديد أو التقييد Restrict أي وضع قيود على عملية التواصل وتتيح لمستخدمين رؤية المنشورات المحتملة من المضايقات والتنمر وسيتمكن المستخدمون من الموافقة عليها أو رفض التعليقات والرسائل، وهذا يعني أن أية محاولة تفاعلية يقوم بها المتنمر ستكون ظاهرة لصاحب الحساب فقط ومخفية عن المتابعين إلى أن يتم إلغاء هذه الخاصية من قبل المستخدم.[304]
الثقافة
في 9 أغسطس، 2012، أصدرت المغنية الإنجليزية إيلي غولدنغ مقطع موسيقي جديد لأغنيتها "Anything Could Happen" أي شيء من الممكن أن يَحصل. وأحتوى المقطع الموسيقي فقط على صور إنستغرام مُرسلة من قبل معجبيها واستخدمت عليها فلاتر عديدة مختلفة لتمثل كلمات الأغنية. وأكثر من 1200 صورة مُختلفة تم إرسالها.[305]
الأمان
في أغسطس 2017، برزت تقارير إلى السطح بأن هناك بأن هناك ثغرة أمنية في واجهة برمجية سمحت لفرد واحد أو أكثر بالحصول على وصول إلى معلومات المستخدمين، وخصوصاً عناوين البريد الإلكتروني وأرقام الهواتف، للعديد من مشاهير الإنستغرام الموثق حساباتهم، ومن ضمنهم أكثر شخصية مُتابعة على الإنستغرام وهي سيلينا غوميز.[306] وقالت الشركة في بيان أنها قامت بأصلاح الثغرة وأنها فتحت تحقيقاً لمعرفة حجم الضرر.[307][308][309] إلا أن في الشهر التالي، ظهرت تفاصيل أكثر، بأن هناك مجموعة من المخترقين قاموا ببيع معلومات المستخدمين على الإنترنت، وبلغ حجم عدد الحسابات المُرسبة الملايين" وهذا يدحض الافتراض السابق بأن الهجوم كان مُقتصراً فقط على اصحاب الحسابات المؤكدة. بعد ساعات من من الاختراق، نُشرت على شبكة الإنترنت قاعدة بيانات قابلة للبحث، تطلب مبلغ 10 دولار عن كل عملية بحث.[310] وفرت ذا ديلي بيست عينة من الحسابات المتضررة والمتأثرة، وأكدت بأن هناك العديد من حسابات البريد الإلكتروني من الممكن أن تجدها على محرك بحث قوقل في المصادر العامة، ولكن بعضها لا تجدها على نتائج محرك بحث قوقل وتلك من مصادر خاصة.[311] نشرت ذا فيرج أن شركة الأمن السيبراني Repknight قد وجدت بيانات لعدد من الممثليين، والموسيقيين، والرياضيين،[310] وقد تم استخدام حساب المغنية سيلينا من قبل المخترقين لنشر صور عارية لحبيبها السابق جاستن بيبر. أعترفت الشركة بأنها لم تستطع تحديد أي الحسابات بالضبط قد تأثرت. ولكنها قالت أنها تُشكل نسبة قليلة من حسابات إنستغرام. ولكن أعلن تيك كرانش في تقريره أن عدد الحسابات المتضرره قد بلغ 6 ملايين حساب. ويبلغ عدد مستخدمي خدمة إنستغرام 700 مليون حساب، وقال أنه رقم ستة ملايين ليس رقماً صغيراً.[312]
في 2019، سحبت أبل تطبيق من متجرها يسمح للمستخدمين بتعقب مستخدمي الإنستغرام من خلال جمع بيانات الحساب.[313]
ملكية المحتوى
في 17 ديسمبر، 2012 أعلنت إنستغرام عن تعديل في سياسة الخدمة، وأضافت الجملة الأتية:[314]
لم يكن أي خيار للمستخدمين للانسحاب من شروط الخدمة إلا بحذف حساباتهم قبل أن تدخل السياسة الجديدة حيز التنفيذ في 16 يناير، 2013.[315] ونالت السياسة العديد من الانتقادات من قبل المستخدمين،[316][317][318] مما دفع المدير التنفيذي لإنستغرام كيفن سيسترون أن يكتب منشور في مدونة، يعلن فيه إزالة الكلمات المُثيرة للاعتراض. منوهاً عن سوء فهم حول نيته في تواجد إعلانات مُناسبة للمستخدمين على إنستغرام. وقال سيسترون أيضاً أنه كأن خطأنا في استخدام كلمات محيرة ومُربكة. وليس لدينا أي نية لبيع صورك. بالإضافة إلى ذلك، قال أنهم سيعملون على تحديث أسلوب اللغة في شروط سياسة الخدمة ليجعلوها أكثر وضوحاً.[316][319]
أن تغيير السياسة وموجة الغضب التي خلفتها عليها، سببت تنافس تطبيقات مشاركة الصور باستغلال الفرصة لجذب مستخدمين إنستغرام إليها من خلال الترويج إلى سياسات الخصوصية الجيدة لديها،[320] وقد شهدت بعض التطبيقات نمواً وزيادة في أعداد مستخدميها بشكل ضخم بعد اخبار خصوصية إنستغرام.[321] وفي 20 ديسمبر، أعلنت إنستغرام أن قسم سياسة الإعلان سيرجع إلى نسخته الأصلية نسخة أكتوبر 2010.[317][322] كتبت ذا فيرج عن أن سياسة الخصوصية، في نسختها أكتوبر 2010، أيضاً تعطي للشركة الحق باستخدام صورك في الإعلانات، وفي أي طريقة تريدها تقريباً.[314]
استحواذ فيس بوك واعتباره خرقاً لقانون مكافحة الأحتكار الأمريكي
في محاضرة للبرفيسور تيم وو من كلية الحقوق بجامعة كولومبيا شرح فيها أن شراء فيس بوك لإنستغرام عام 2012 كان جناية.[323] وفي مقالة لنيو يورك بوست نُشرت بتاريخ 26 فبراير، 2019، أفادت بأن «لجنة التجارية الفيدرالية قد كشفت عن وثيقة لأداري ذو مرتبة عالية في شركة فيس بوك ورد فيه بأن السبب في أن شركة فيس بوك قد اشترت إنستغرام هو القضاء على أي مُنافس محتمل».[324] والذي شرحه تيم وو، كخرق لقانون مكافحة الأحتكار الأمريكياحتكار). وقال البروفيسور أن المستند هو بريد إلكتروني أرسل مباشرةً من قبل مارك زوكيربيرغ في حين أن مقالة منشورة قالت أن المصدر رفض أن يخبرهم بأن إذا كان الإداري صاحب المنصب عالي هو المدير التنفيذي. هذا المقالة أفادت بأن لجنة التجارة الفيدرالية شكلت فريق مهمة لمراجعة السلوك المانع للمنافسة في عالم التقنية بين الكثير من القلق بأن شركات التنمية تنموا بشكل قوي جداً. فريق المهمة سينظر في حلول كاملة للأدى التنافسي، في تصريح مدير اللجنة للصحفيين.
خوارزميات الإعلانات مع تهديد الاغتصاب
في 2016 نشرات أوليفيا سولون وهي صحيفة من الغارديان، لقطة شاشة على حسابها الشخصي في إنستغرام لبريدها الإلكتروني الذي تسلمت فيه ثلاث تهديدات بالاغتصاب والقتل إتجاههها. حصل المنشور على ثلاثة اعجابات وعدد لا يحصى من التعليقات، وفي سبتمبر 2017، حولت خوارزميات الشركة الصورة إلى أعلان مرئي لشقيقة سولون. وأعتذر المتحدث باسم إنستغرام عن هذا وقال للغارديان «نحن اسفون أن هذا حصل - أنها ليست التجربة التي نريدها أن تحصل لشخص ما». وصعد إشعار المنشور إلى السطح كجزء من الجهد لتشجيع التفاعل والتواصل على إنستغرام. المنشورات بشكل عام تحصد نسبة صغيرة من أصدقاء المستخدم على فيس بوك. ولاحظت وسائل الإعلام المهتمة بالتكنولوجيا، أن الحادثة حصلت في نفس الوقت التي تخضع فيه شركة فيس بوك إلى معاينة وإمعان نظر بسبب خوارزمياتها وحملاتها الدعائية التي تستخدم لأغراض هجومية وسلبية.[325][326]
الرقابة والمحتوى المُقيد
في 11 يناير، 2020 استناداً إلى المتحدث باسم فيس بوك، بأن انستغرام وفيس بوك سيقومان بإزالة أي منشورات تعبر عن الدعم للقائد الإيراني قاسم سليماني امتثالاً للعقوبات الأمريكية المفروضة على إيران.[327]
المخدرات الممنوعة
كان إنستغرام محطاً للنقد وذلك لنشر المستخدمين صورأً للمخدرات يقومون ببيعها على المنصة، وفي 2013، كشفت بي بي سي المستخدمين، الذين غالباً ما كانوا في الولايات المتحدة، يقومون بنشر صور المخدرات يبيعونها، مرفقين معها رسوم معينة، ومن ثم يكملون عملية البيع عن طريق تطبيقات المراسلة الفورية مثل واتس أب، تلك الوسوم المتعلقة بالمخدرات تم حظرها من قبل الشركة وخاطب المتحدث باسم انستغرام شبكة بي بي سي:[328][329]
انستغرام لديها مجموعة من القواعد الواضحة عن ما مسموح وما غير مسموح به على هذا الموقع. نحن نشجع المستخدمين الذين يجدون محتوى غير قانوني أو غير ملائم بالصدفة أن يبلغون عنه إلينا باستخدام أدوات التبليغ الموجودة بجانب كل صورة، مقطع مرئي، أو تعليق، ليتسنا لنا اتخاذ إجراء. لا يستطيع الناس شراء أشياء على أنستاغران، نحن ببساطة مجرد مكان حيث يستطيع الناس مشاركة الصور والمقاطع المرئية.
إلا أن حوادث بيع المخدرات غير القانونية حصلت حتى بعد عام 2013 ولم تتوقف، وطلبتا فيس بوك وإنستغرام من مستخدهميهما ممن يجدون هكذا محتوى بالصدفة أن يبلغوا عنه، وسيقوم فريق مختص بمراجعة المحتوى واتخاذ الأجراء.[330]
أعلنا فيس بوك وإنستغرام أنهما سيقومان بمنع المؤثرين ومن يحظون بمتابعة كبيرة، من الترويج للتبغ أو السجائر الإلكترونية أو الأسلحة في منشورات تجارية عبر حساباتهم.[331]
إجساد النساء
في أكتوبر 2013، حذف إنستغرام حسب المصورة الكندية بترا كولينز بعد نشرها صورة لنفسها ظهر فيها مساحة صغيرة جداً من شعر عانتها فوق بنطالها البيكيني وكان مرئياً. قالت كولنز أن حذف الحساب كان قراراً خاطئاً لأنها لم تخرق أي من شروط وقوانين إنستغرام.[332] كتبت أودرا شرودير في ذا ديلي دوت أن شروط إنستغرام للاستخدام تقول بأن لا يستطيع المستخدمون نشر صور إباحية أو جنسية، «لكن من في الحقيقة بإمكانه أن يقرر ذلك؟ أنت تستطيع بالتأكيد إيجاد صور أكثر جنسية وإباحية في الموقع من ما نشرته كولنز» حيث تظهر المرأة جزء من الأنوثة التي أعتاد العالم مشاهدتها وقبولها.[333] وكتب نيك دريوي في موقع ذا ديلي بيست تقريراً في نفس الشهر يركز فيه على الوسوم التي لا يستطيع المستخدمون البحث عنها، وتتضمن الرسوم #Sex الجنس و، #bubblebut المؤخرة الرشيقة، و#ballsack الخصية، ورغم ذلك السماح بوسوم مثل #taketits أثداء مُزيفة، و#gunsforsale أسلحة للبيع، و#Sexytimes أوقات مثيرة، معتبراً ذلك غير منطقي ومتضارب مع ما تفعله إنستغرام.[334]
في يناير 2015، حصلت عدة حوادث مشابهة، عندما حذف إنستغرام حساب عارضة أزياء أسترالية وحساب الوكالة التي تعمل لديها بسبب نشرهما صورة للعارضة مع ظهور شعر عانتها خارج بنطال البيكيني الخاص بها.[335] وفي مارس 2015، عندما حذفت صور الفنانة والشاعرة روبي كاور التي كانت عبارة عن دماء الحيض أو الطمث على ملابسها، ونشرت بعد ذلك منشوراً على حسابها في الفيس بوك وتمبلر قالت فيه أننا «لَن نُقيد»، وحصدت على أكثر من 11 ألف مُشاركة.[336]
تلك الحوادث أدت إلى ظهور حملة #Freethenipple حرر الحلمات، هدفت إلى تحدي إنستغرام في حذف الصور التي تظهر حلمات أثداء النساء. على الرغم من أن إنستغرام لم تبدي أي تعليقات على الحملة،[337] إلا أن في أكتوبر 2015، في توضيح من المدير التنفيذي كيفن سيستروم الذي سلط الضوء على على إرشادات أبل للتطبيقات المنشورة على متجر أب ستور، ومنهم إنستغرام، أن التطبيقات يجب أن تُحدد الفئة العمرية المناسبة لمستخدميها، وفي حالة إنستغرام التي تُحدد من 12 عاماً فما فوق. إلا أن الكثير دعوا إلى مسألة أو توضيح أكثر في هذا البيان، وذلك لأن هناك الكثير من التطبيقات الأخرى التي تحتوي على محتوى جنسي أكثر صراحة ومسموحة فيها على المتجر، وانعدام النتائج المترتبة على عرض الرجال لأجسادهم على إنستغرام، والممارسات المتضاربة وغير المنطقية لما يشكل كشف غير لائق لجسد الأنثى.[338][339]
الرقابة حسب البلد
حدثت العديد من حالات الرقابة على انستغرام في العديد من البلدان المُختلفة
الصين
حجبت الصين إنستغرام خلال احتجاجات هونغ كونغ 2014، وذلك بسبب نشر المتظاهرون لصور ومقاطع مرئية للاحتجاجات على الشبكة. لم تتأثرا هونغ كونغ ومكاو وذلك لأنهم ذات حكم ذاتي مستقل.[340]
تركيا
تركيا معروفة برقابتها الشديدة على الإنترنت، وقيامها بشكل دوري بحجب مواقع التواصل الإجتماعي، من ضمنها إنستغرام.[341]
كوريا الشمالية
بعد عدة أيام من حادثة حريق حصلت في فندق كوريو في كوريا الشمالية في 11 يونيو، 2015، بدأت السلطات بحجب إنستغرام لمنع صور الحادثة من الإنتشار.[342]
انظر أيضًا
مراجع
- ^ ا ب وصلة مرجع: https://digital-strategy.ec.europa.eu/en/policies/list-designated-vlops-and-vloses#ecl-inpage-metaplatforms.
- ^ وصلة مرجع: https://www.alexa.com/siteinfo/instagram.com/.
- ^ وصلة مرجع: https://help.instagram.com/581066165581870/. الوصول: 16 أغسطس 2023.
- ^ ا ب "Version History 276.1 Mar 29, 2023". 29 مارس 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-30.
- ^ ا ب "Instagram 276.1.0.26.103 (13 variants) March 30, 2023". 30 مارس 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-30.
- ^ ا ب "Latest version 276.1.0.26.103 Mar 30, 2023". 30 مارس 2023. اطلع عليه بتاريخ 2023-03-30.
- ^ Erica B.; Esposito, Jennifer (27 Nov 2019). Intersectional Analysis as a Method to Analyze Popular Culture: Clarity in the Matrix (بالإنجليزية). Routledge. ISBN:978-0-429-55700-2. Archived from the original on 2020-12-03.
- ^ "شركة فيسبوك تغير اسمها إلى "ميتا"". CNN Arabic. 28 أكتوبر 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2021-10-28.
- ^ "Instagram Stories is Now Being Used by 500 Million People Daily". Social Media Today. مؤرشف من الأصل في 2020-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-16.
- ^ "Instagram hits 1 billion monthly users, up from 800M in September". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-12. Retrieved 2020-10-23.
- ^ "An Egg, Just a Regular Egg, Is Instagram's Most-Liked Post Ever". The New York Times. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-01-14.
- ^ Miller، Chance (17 ديسمبر 2019). "These were the most-downloaded apps and games of the decade". 9to5Mac. مؤرشف من الأصل في 2020-11-02. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-17.
- ^ ا ب Lagorio، Christine (27 يونيو 2011). "Kevin Systrom and Mike Krieger, Founders of Instagram". Inc. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-04.
- ^ Sengupta، Somini؛ Perlroth، Nicole؛ Wortham، Jenna (13 أبريل 2012). "Behind Instagram's Success, Networking the Old Way". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ "5 Of The Most Popular Instagram Accounts". Yahoo! Finance. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-10.
- ^ Siegler، MG (5 مارس 2010). "Burbn's Funding Goes Down Smooth. Baseline, Andreessen Back Stealthy Location Startup". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ ا ب ج Shontell، Alyson (9 أبريل 2012). "Meet The 13 Lucky Employees And 9 Investors Behind $1 Billion Instagram". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-11-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ Beltrone، Gabriel (29 يوليو 2011). "Instagram Surprises With Fifth Employee". Adweek. Beringer Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ "Instagram post by Mike Krieger • Jul 16, 2010 at 5:26pm UTC". إنستغرام. مؤرشف من الأصل في 2016-12-08. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-10.
- ^ "Take a Look Back at Instagram's First Posts, Six Years Ago". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-02-10.
- ^ "Instagram post by Kevin Systrom • Jul 16, 2010 at 9:24pm UTC". إنستغرام. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25.
- ^ "Here's The First Instagram Photo Ever". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-11-17.
- ^ Siegler، MG (6 أكتوبر 2010). "Instagram Launches with the Hope of Igniting Communication Through Images". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Siegler، MG (2 فبراير 2011). "Instagram Filters Through Suitors To Capture $7 Million in Funding Led By Benchmark". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Markowitz، Eric (10 أبريل 2012). "How Instagram Grew From Foursquare Knock-Off to $1 Billion Photo Empire". Inc. Mansueto Ventures. مؤرشف من الأصل في 2020-10-10. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Tsotsis، Alexia (9 أبريل 2012). "Right Before Acquisition, Instagram Closed $50M at A$500M Valuation From Sequoia, Thrive, Greylock And Benchmark". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ "The 26-Year-Old VC Who Cashed In On Instagram". Forbes. مؤرشف من الأصل في 2020-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2016-01-02.
- ^ ا ب Tsotsis، Alexia (3 أبريل 2012). "With Over 30 Million Users on iOS, Instagram Finally Comes To Android". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Houston، Thomas (3 أبريل 2012). "Instagram for Android now available". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Blagdon، Jeff (4 أبريل 2012). "Instagram for Android breaks 1 million downloads in less than a day". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Bell، Karissa (11 مارس 2014). "Instagram Releases Faster, More Responsive Android App". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Cohen، David (11 مارس 2014). "Twice As Quick, Half As Large: Instagram Updates Android App". Adweek. Beringer Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Constine، Josh (18 أبريل 2017). "Instagram on Android gets offline mode". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ O'Kane، Sean (19 أبريل 2017). "Instagram for Android now works offline". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Ghoshal، Abhimanyu (19 أبريل 2017). "Instagram now works offline on Android". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Upbin، Bruce (9 أبريل 2012). "Facebook Buys Instagram For $1 Billion. Smart Arbitrage". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Rusli، Evelyn M. (9 أبريل 2012). "Facebook Buys Instagram for $1 Billion". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Oreskovic، Alexei؛ Shih، Gerry (10 أبريل 2012). "Facebook to buy Instagram for $1 billion". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Constine، Josh؛ Cutler، Kim-Mai (9 أبريل 2012). "Facebook Buys Instagram For $1 Billion, Turns Budding Rival into Its Standalone Photo App". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Houston، Thomas (9 أبريل 2012). "Facebook to buy Instagram for $1 billion". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب ج د Segall، Laurie (9 أبريل 2012). "Facebook acquires Instagram for $1 billion". CNNMoney. CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ "Facebook's Instagram bid gets go-ahead from the OFT". بي بي سي. 14 أغسطس 2012. مؤرشف من الأصل في 2019-04-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Oreskovic، Alexei (22 أغسطس 2012). "FTC clears Facebook's acquisition of Instagram". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Geron، Tomio (6 سبتمبر 2012). "Facebook Officially Closes Instagram Deal". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-10-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Protalinski، Emil (23 أبريل 2012). "Facebook buying Instagram for $300 million, 23 million shares". ZDNet. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Isaac، Mike (9 أبريل 2012). "Exclusive: Facebook Deal Nets Instagram CEO $400 Million". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Hamburger، Ellis (5 نوفمبر 2012). "Instagram launches web profiles, but maintains clear focus on mobile". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Carr، Austin (25 مارس 2014). "Instagram Testing Facebook Places Integration To Replace Foursquare". فاست كومباني. مؤرشف من الأصل في 2020-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Steele، Billy (25 مارس 2014). "Instagram is testing Facebook Places integration for location tagging". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Kastrenakes، Jacob (9 يونيو 2015). "Instagram is launching a redesigned website with bigger photos". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Lopez، Napier (9 يونيو 2015). "Instagram for the Web is getting a cleaner, flatter redesign". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Shadman، Aadil. "Instagram on Web Just Got a Major Design Overhaul". propakistani.pk. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01.
- ^ Kastrenakes، Jacob (11 مايو 2016). "Instagram launches redesigned app and icon". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Perez، Sarah (11 مايو 2016). "Instagram's big redesign goes live with a colorful new icon, black-and-white app and more". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Titcomb، James (11 مايو 2016). "Instagram is changing its iconic logo – here's why". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Newton، Casey (26 أبريل 2016). "Instagram is testing a new black-and-white design". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ "How To Turn Off Comments On Instagram". Bustle. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07.
- ^ "Instagram fights abuse with comment disabling and liking". Tech Crunch. مؤرشف من الأصل في 2020-08-04.
- ^ O'Brien، Sara Ashley (6 ديسمبر 2016). "Instagram finally lets users disable comments". CNNMoney. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03.
- ^ Warren، Tom (6 مارس 2013). "Nokia wants Instagram for Windows Phone, piles pressure on with #2InstaWithLove". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-07-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Rubino، Daniel (5 مارس 2013). "Nokia releases #2InstaWithLove social app to put some pressure on Instagram". Windows Central. Mobile Nations. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Warren، Tom (22 أكتوبر 2013). "Official Instagram Windows Phone app arriving in the 'coming weeks'". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Warren، Tom (20 نوفمبر 2013). "Instagram arrives on Windows Phone, lacks video recording". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Dredge، Stuart (20 نوفمبر 2013). "Instagram arrives on Windows Phone (and yes, you CAN take photos)". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Warren، Tom (28 أبريل 2016). "Instagram launches on Windows 10 Mobile, finally gets video support". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ ا ب Warren، Tom (14 أكتوبر 2016). "Instagram arrives on Windows 10 PCs and tablets, still not on iPad". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ ا ب Protalinski، Emil (13 أكتوبر 2016). "Instagram launches for Windows 10 PCs and tablets". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ "Instagram launches "Data Download" tool to let you leave". TechCrunch (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-10-26. Retrieved 2020-10-24.
- ^ Gartenberg, Chaim (24 Apr 2018). "Instagram adds new data download tool to export pictures and user information". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-03. Retrieved 2020-10-24.
- ^ Canales، Katie (24 أبريل 2018). "Instagram is rolling out a feature that will let you download all of your photos and past searches in one fell swoop". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2020-10-24.
- ^ Systrom، Kevin (24 سبتمبر 2018). "Statement from Kevin Systrom, Instagram Co-Founder and CEO". Instagram. مؤرشف من الأصل في 2020-11-10. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-25.
- ^ Kesbeh، Dina (25 سبتمبر 2018). "Instagram Co-Founders To Step Down". NPR. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2018-09-25.
- ^ "Former Facebook News Feed head Adam Mosseri to lead Instagram". NBC News. 1 أكتوبر 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-11-24.
- ^ Constine، Josh (1 أكتوبر 2018). "Meet Adam Mosseri, the new head of Instagram". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20.
- ^ ا ب Carman، Ashley (30 أبريل 2019). "Instagram will test hiding public like counts in Canada". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Shaban، Hamza (1 مايو 2019). "Here's why Instagram is going to hide your 'likes'". The Washington Post. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-01.
- ^ ا ب ج "Instagram hides likes count 'to remove pressure'". BBC News. 18 يوليو 2019. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Carman، Ashley (17 يوليو 2019). "Instagram expands its test to hide like counts". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-07. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Yurieff، Kaya (14 نوفمبر 2019). "Instagram is now testing hiding likes worldwide". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-07-31. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Bryant، Miranda (9 يوليو 2019). "Instagram's anti-bullying AI asks users: 'Are you sure you want to post this?'". The Guardian. ISSN:0261-3077. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Lee، Dami (7 أكتوبر 2019). "Instagram's Following tab is going away this week". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ "Instagram will no longer snitch on your thirsty late-night likes". Mic. مؤرشف من الأصل في 2020-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Lakshmanan، Ravie. "Instagram now forces people to sign in to view public profiles". مؤرشف من الأصل في 2019-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ Bell، Karissa (24 أكتوبر 2019). "You can't lurk on Instagram anymore unless you're logged in". مؤرشف من الأصل في 2020-05-20. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ "Is there a reason why we can no longer view instagram profiles without having to log in?: Instagram". مؤرشف من الأصل في 2020-05-31. اطلع عليه بتاريخ 2020-05-31.
- ^ "Instagram has announced a new feature that lets you share posts over video chat, and the platform sped up the rollout to make it available now that more people are quarantining amid the coronavirus outbreak". بيزنس إنسايدر. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-24.
- ^ "A look inside Reels: Can Instagram's new feature beat TikTok?". www.businessofbusiness.com. مؤرشف من الأصل في 2020-11-16.
- ^ Carman, Ashley (19 Aug 2020). "Instagram rolls out suggested posts to keep you glued to your feed". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-23. Retrieved 2020-10-23.
- ^ Buck، Stephanie (30 مايو 2012). "The Beginner's Guide to Instagram". ياهو!. مؤرشف من الأصل في 2014-10-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
{{استشهاد ويب}}:|archive-date=/|archive-url=timestamp mismatch (مساعدة) - ^ "Posting & Adding Locations". Instagram Help. Instagram. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Grant، Megan (6 ديسمبر 2016). "How To Remove Followers On Instagram, As Long As You Have A Private Account". Bustle. Bustle Digital Group. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-07.
- ^ Frommer، Dan (1 نوفمبر 2010). "Here's How To Use Instagram". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Van Grove، Jennifer (20 سبتمبر 2011). "Instagram 2.0 Launches: A Faster App With Live Filters & Hi-Res Photos". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Geere، Duncan (20 سبتمبر 2011). "Instagram Adds High-Res Photos, New Filters in Version 2.0". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-09-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Setalvad، Ariha (27 أغسطس 2015). "You can now post full-size landscape and portrait photos on Instagram". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Williams، Rhiannon (27 أغسطس 2015). "Instagram finally drops square picture rules to embrace rectangular photos". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Stinson، Liz (27 أغسطس 2015). "Instagram Ends the Tyranny of the Square". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Newton، Casey (6 سبتمبر 2016). "Instagram is getting rid of photo maps". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Hinchcliffe، Emma (6 سبتمبر 2016). "Instagram is killing photo maps". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Bell، Karissa (14 ديسمبر 2016). "No more screenshots: Instagram now lets you privately save posts". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Garun، Natt (14 ديسمبر 2016). "You can now bookmark Instagram posts to look at later". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Welch، Chris (17 أبريل 2017). "Instagram's saved posts can now be organized into Pinterest-like collections". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Fingas، Jon (17 أبريل 2017). "Instagram goes after Pinterest with saved post collections". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-05-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Constine، Josh (22 مايو 2017). "Instagram deters deletion with reversible "archive" option". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ Miller، Chance (22 مايو 2017). "Instagram rolling out new 'archive' option for temporarily hiding posts". 9to5Mac. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ Newton، Casey (15 أغسطس 2017). "Instagram begins organizing comments into threads". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ Constine، Josh (15 أغسطس 2017). "Facebook and Instagram get redesigns for readability". تك كرانش. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ ا ب Constine، Josh (22 فبراير 2017). "Instagram lets you post up to 10 photos or videos as 1 swipeable carousel". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ ا ب Pierce، David (22 فبراير 2017). "Instagram Galleries Are Yet Another Reason to Never Leave Instagram". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Kastrenakes، Jacob (29 أغسطس 2017). "Instagram now lets you post landscape and portrait photo albums". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ Hall، Zac (29 أغسطس 2017). "Instagram now lets you share portrait and landscape shots in galleries". 9to5Mac. مؤرشف من الأصل في 2020-08-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ "Instagram launches a portrait mode and a new way to tag friends in Stories". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-04-10.
- ^ Carman، Ashley (28 نوفمبر 2018). "Instagram is now using AI to describe photos for users with visual impairments". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Van Grove، Jennifer (27 يناير 2011). "Instagram Introduces Hashtags for Users & Brands". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-31. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ "Introducing Hashtags on Instagram". Instagram Blog. Instagram. 26 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2012-01-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ "Instagram Tips: Using Hashtags". Instagram Blog. Instagram. 15 فبراير 2012. مؤرشف من الأصل في 2012-02-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ "#ThrowbackThursday is only the start: Instagram hashtags for every day of the week". ديجيتال تريندس. 4 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2017-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ "Instagram's Most Popular Hashtags Explained". ويكس.كوم. 4 مارس 2015. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Popper، Ben (12 ديسمبر 2017). "Instagram gets more #interesting". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-15.
- ^ Constine، Josh (12 ديسمبر 2017). "Instagram becomes an interest network with hashtag following". تك كرانش. فيرايزون ميديا . مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-15.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Constine، Josh (25 يونيو 2012). "Instagram's New "Explore" Brings The Future of Photo Discovery into Focus". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Buhr، Sarah؛ Constine، Josh (23 يونيو 2015). "Instagram Gets Newsy With Trends And Place Search For Exploring Anything, Anywhere". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Welch، Chris (14 أبريل 2016). "Instagram makes video an even bigger part of its Explore tab". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Constine، Josh (14 أبريل 2016). "Instagram launches personalized video feed and themed channels in Explore". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Tepper، Fitz (17 أغسطس 2016). "Instagram adds an Events channel to show you the best videos from concerts and sporting events". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Kokalitcheva، Kia (17 أغسطس 2016). "Instagram Now Lets Users Discover New Events-Themed Videos". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Newton، Casey (18 أكتوبر 2016). "Instagram brings stories to the explore tab". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ Yeung، Ken (18 أكتوبر 2016). "Instagram adds Stories to search and explore tab". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-28.
- ^ ا ب Constine، Josh (21 نوفمبر 2016). "Instagram launches disappearing Live video and messages". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Constine، Josh (23 مايو 2017). "Instagram launches Story Search for hashtags and locations". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ "The Essential Guide to Using Instagram Filters like a Pro". The Next Web. 22 نوفمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-10.
- ^ "How to Choose the Best Instagram Filter for your Photo". Mashable. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-10.
- ^ Garber، Megan (10 أبريل 2012). "A Guide to the Instagram Filters You'll Soon Be Seeing on Facebook". The Atlantic. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2013-11-04.
- ^ "Instagram's Newest Filter: Mayfair". Instagram. مؤرشف من الأصل في 2012-12-31. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-10.
- ^ "Instagram's Newest Filter: Willow". Instagram. مؤرشف من الأصل في 2012-12-13. اطلع عليه بتاريخ 2014-04-10.
- ^ "Instagram adds five new filters for subtle photo effects". CNET. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-16.
- ^ "Five new filters". Instagram Blog. Instagram. مؤرشف من الأصل في 2014-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2014-12-16.
- ^ Messieh، Nancy. "How Instagram Filters Work, And Can You Tell The Difference?". مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-03.
- ^ "Three New Filters and Emoji Hashtags". Instagram Blog. مؤرشف من الأصل في 2015-04-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-03-31.
- ^ Lofte، Leanna (11 فبراير 2012). "Instagram introduces Lux, a new way to enhance your photos". iMore. مؤرشف من الأصل في 2020-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ White، Charlie (11 فبراير 2012). "Instagram Upgrade Introduces a Powerful New Feature". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ "Five New Filters". Instagram Blog. مؤرشف من الأصل في 2014-12-16. اطلع عليه بتاريخ 2016-08-03.
- ^ Taylor، Colleen (20 يونيو 2013). "Instagram Launches 15-Second Video Sharing Feature, With 13 Filters And Editing". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Warren، Christina (20 يونيو 2013). "Instagram Adds Video". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2019-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Langer، Eli (23 يونيو 2013). "Instagram Video Taking a Swing at Vine: Study". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Madrigal، Alexis C. (20 يونيو 2013). "#TeamVine: Instagram Has Video Now, but Not a Video-Making Culture". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Meyer، Robinson (27 أغسطس 2015). "It's No Longer Hip to Be Square—on Instagram, At Least". ذا أتلانتيك. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Lelinwalla، Mark (27 أغسطس 2015). "Instagram Now Supports Widescreen Images And Videos". Tech Times. مؤرشف من الأصل في 2019-09-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Strange، Adario (29 مارس 2016). "You can now post 60-second videos on Instagram". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ Roettgers، Janko (29 مارس 2016). "Instagram Bumps Up Video Length From 15 to 60 Seconds". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-30.
- ^ "Share Up to 10 Photos and Videos in One Ad or Post". Instagram for Business. مؤرشف من الأصل في 2020-09-29.
- ^ "INTRODUCING IGTV – The next generation of video" on Business.Instagram.com. نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ "What are the video upload requirements for IGTV? | Instagram Help Center". Instagram Help. مؤرشف من الأصل في 2020-11-30. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-27.
- ^ "Instagram announces IGTV, a standalone app for longer videos". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-22.
- ^ Rosney، Daniel (20 يونيو 2018). "Instagram now allows 60-minute videos". BBC News. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ "Instagram launches IGTV app for creators, 1-hour video uploads". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2018-06-21.
- ^ Vincent, James (12 Nov 2019). "Instagram is testing a new video editing tool called Reels that copies TikTok's best features". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-11. Retrieved 2020-08-07.
- ^ Vincent، James (12 نوفمبر 2019). "Instagram is testing a new video editing tool called Reels that copies TikTok's best features". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ DelhiAugust 4, India Today Web Desk New; August 4, 2020UPDATED; Ist, 2020 20:14. "5 interesting facts about Instagram Reels". India Today (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-12-03. Retrieved 2020-08-11.
{{استشهاد ويب}}: الوسيط|الأول3=يحوي أسماء رقمية (help)صيانة الاستشهاد: أسماء عددية: قائمة المؤلفين (link) - ^ Porter, Jon (6 Jul 2020). "Instagram's Reels feature reportedly expands to India following TikTok ban". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-29. Retrieved 2020-08-07.
- ^ Alexander, Julia (5 Aug 2020). "Instagram launches Reels, its attempt to keep you off TikTok". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-30. Retrieved 2020-08-05.
- ^ Mehta, Ivan (4 Sep 2020). "Instagram introduces a Reels button on its home screen so you might finally watch some". The Next web (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-09-21. Retrieved 2020-09-04.
- ^ Crook، Jordan (12 ديسمبر 2013). "Instagram Introduces Instagram Direct". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Hamburger، Ellis (12 ديسمبر 2013). "Instagram announces Instagram Direct for private photo, video, and text messaging". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Segall، Laurie (12 ديسمبر 2013). "Instagram launches direct messaging". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Setalvad، Ariha (1 سبتمبر 2015). "Instagram Direct gets a huge update focused on messaging your friends". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ McHugh، Molly (1 سبتمبر 2015). "Today's Instagram Update Could Ease the Dreaded @ Wars". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-09-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Kokalitcheva، Kia (1 سبتمبر 2015). "Instagram takes on Twitter's direct messages with these new features". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Kahn، Jordan (21 نوفمبر 2016). "Instagram launches live video for Stories, disappearing photos & videos in direct messages". 9to5Mac. مؤرشف من الأصل في 2020-10-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Ingraham، Nathan (21 نوفمبر 2016). "Instagram adds live video broadcasts and disappearing photos". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-04-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ ا ب Constine، Josh (11 أبريل 2017). "Instagram Direct unites ephemeral and permanent messaging for 375M users". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ ا ب Gottsegen، Gordon (11 أبريل 2017). "Instagram Direct messages just became more like Snapchat". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ ا ب Kastrenakes، Jacob (11 أبريل 2017). "Instagram Direct now combines permanent and ephemeral chats". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Gartenberg، Chaim (25 مايو 2017). "Instagram is just now offering support for sending links in direct messages". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-25.
- ^ Etherington، Darrell (25 مايو 2017). "Instagram direct messages now support web links and different photo orientations". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-25.
- ^ Carman, Ashley (10 Apr 2020). "Everyone can now access their Instagram DMs on the web". The Verge (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-08-09. Retrieved 2020-08-05.
- ^ Amadeo, Ron (17 Aug 2020). "Facebook Messenger starts taking over Instagram Direct messages". Ars Technica (بالإنجليزية الأمريكية). Archived from the original on 2020-11-01. Retrieved 2020-08-19.
- ^ Constine، Josh (2 أغسطس 2016). "Instagram launches "Stories," a Snapchatty feature for imperfect sharing". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Newton، Casey (2 أغسطس 2016). "Instagram's new stories are a near-perfect copy of Snapchat stories". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ Johnson، Eric (5 يونيو 2017). "Did Instagram copy Snapchat? Not exactly, Instagram CEO Kevin Systrom says". ريكود [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-14.
- ^ Krishna، Swapna (5 يونيو 2017). "Instagram CEO downplays criticism that it copied Snapchat". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2019-02-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-14.
- ^ Newton، Casey (21 نوفمبر 2016). "Instagram's take on live video arrives with an ephemeral twist". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Constine، Josh (11 يناير 2017). "Instagram Stories hits 150M daily users, launches skippable ads". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Titcomb، James (11 يناير 2017). "Instagram to show more adverts by putting them in Stories". ديلي تلغراف. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Constine، Josh (13 أبريل 2017). "Instagram Stories hits 200M users, surpassing Snapchat as it copies its AR stickers". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Statt، Nick (13 أبريل 2017). "Instagram Stories is now more popular than the app it was designed to kill". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ ا ب Roettgers، Janko (13 أبريل 2017). "Instagram Clocks 200 Million Daily Users for Its Snapchat Stories Clone". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-22.
- ^ O'Kane، Sean (16 مايو 2017). "Instagram adds augmented reality face filters". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ Constine، Josh (16 مايو 2017). "Instagram launches selfie filters, copying the last big Snapchat feature". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ Constine، Josh (16 مايو 2017). "Instagram tests Location Stories". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ Newton، Casey (23 مايو 2017). "You can now search Instagram Stories by location and hashtag". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-23.
- ^ ا ب Constine، Josh (20 يونيو 2017). "Instagram Stories hits 250M daily users, adds Live video replays". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-20.
- ^ Kastrenakes، Jacob (6 يوليو 2017). "Instagram now lets you reply to stories with photos and videos". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-07.
- ^ Etherington، Darrell (6 يوليو 2017). "You can now reply to Instagram Stories with photos and video". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-07-07.
- ^ Garun، Natt (31 أغسطس 2017). "You can now view Instagram Stories on the web". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ Lumb، David (31 أغسطس 2017). "Instagram Stories now work in your browser". إنغادجيت. فيرايزون ميديا . مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ "How do I add a story to my Story Highlights? | Instagram Help Center". help.instagram.com. مؤرشف من الأصل في 2020-09-20.
- ^ "Instagram". Tej SolPro. مؤرشف من الأصل في 2020-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2019-09-16.
- ^ Tsotsis، Alexia (2 أبريل 2013). "Monetization TBD ... Instagram Hires Facebook's Emily White As Director of Business Operations". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Shontell، Alyson (9 سبتمبر 2013). "Emily White Has The Large Task of Turning A Zero-Revenue Business For Facebook into A Money-Making Machine". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Rusli، Evelyn M. (8 سبتمبر 2013). "Instagram Pictures Itself Making Money". The Wall Street Journal. ISSN:0099-9660. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-20.
- ^ Dugdale، Addy (4 ديسمبر 2013). "Snapchat Snaps Up Facebook And Instagram's Emily White As Its New COO". فاست كومباني. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Bort، Julie (3 ديسمبر 2013). "Snapchat Just Nabbed An Important Advertising Exec Away From Facebook". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Wagner، Kurt (13 أغسطس 2014). "Instagram Hires New Ad Chief". ريكود [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2019-04-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Panzarino، Matthew (3 أكتوبر 2013). "Instagram To Start Showing In-Feed Video And Image Ads To US Users". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Covert، Adrian (3 أكتوبر 2013). "Instagram: Now with ads". CNN. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Welch، Chris (1 نوفمبر 2013). "Instagram launches ads with sponsored post from Michael Kors". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Van Grove، Jennifer (1 نوفمبر 2013). "The preview is over: Instagram ads are here". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Kastrenakes، Jacob (30 أكتوبر 2014). "Instagram launches video ads today". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Sawers، Paul (30 أكتوبر 2014). "Instagram video ads are rolling out today, watch 4 of them here". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Dove، Jackie (9 يونيو 2014). "Instagram will introduce ads in the UK, Canada and Australia 'later this year'". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-09-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Ong، Josh (17 سبتمبر 2014). "Instagram to introduce advertising in the UK in 'the coming weeks'". The Next Web. مؤرشف من الأصل في 2020-09-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Sloane، Garett (4 مارس 2015). "Instagram Unveils New Features for Advertisers, From Carousel-Style Photos to Web Links". Adweek. Beringer Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Oreskovic، Alexei (4 مارس 2015). "Facebook's Instagram rolls out new 'carousel' ads". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Swant، Marty (30 أكتوبر 2015). "Why Offering Self-Service Carousel Ads Could Attract More Marketers to Instagram". Adweek. Beringer Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Sullivan، Mark (29 أكتوبر 2015). "Instagram will sell carousel ads to businesses via self-service". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Morrison، Maureen (3 مايو 2016). "Instagram Adds Video to Ad Carousel". Advertising Age. Crain Communications. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ ا ب ج Perez، Sarah (31 مايو 2016). "Instagram officially announces its new business tools". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Griffifths، Sarah (15 أغسطس 2016). "Instagram launches business tools to help users buy and sell". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Raymundo، Oscar (31 مايو 2016). "Instagram will let you run a business profile if you have a Facebook Page". MacWorld. مجموعة البيانات الدولية [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Ha، Anthony (24 فبراير 2016). "There Are Now 200K Advertisers on Instagram". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Ha، Anthony (22 سبتمبر 2016). "And now there are 500K active advertisers on Instagram". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Ingram، David (22 مارس 2017). "Instagram says advertising base tops one million businesses". رويترز. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Yeung، Ken (22 مارس 2017). "Instagram now has 1 million advertisers, will launch business booking tool this year". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Carman، Ashley (15 نوفمبر 2018). "Instagram will now let users shop items from video posts". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Newton، Casey (19 مارس 2019). "Instagram adds in-app checkout as part of its big push into shopping". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-13. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Gilbert، Ben. "Instagram is targeting fake coronavirus news and finally taking disinformation and hoaxes seriously". Business Insider. مؤرشف من الأصل في 2020-10-14. اطلع عليه بتاريخ 2020-03-24.
- ^ Hamburger، Ellis (29 يوليو 2014). "This is Bolt, Instagram's new messaging app". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Shontell، Alyson (29 يوليو 2014). "Instagram Launches Its One-Tap Photo App Bolt To Rival TapTalk And Mirage". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Kuang، Cliff (26 أغسطس 2014). "Hyperlapse, Instagram's New App, Is Like a $15,000 Video Setup in Your Hand". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Etherington، Darrell (26 أغسطس 2014). "Instagram's New Hyperlapse App Makes Mobile Timelapse And Steady Video Capture Easy". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-10-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Protalinski، Emil (14 مايو 2015). "Microsoft Hyperlapse apps launch on Android and Windows to turn your shaky videos into smooth timelapses". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Chaykowski، Kathleen (22 أكتوبر 2015). "Instagram Launches New App 'Boomerang' For Making GIF-Like Videos". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Sawers، Paul (22 أكتوبر 2015). "Instagram launches Boomerang, an app that creates crazy, looping 1-second videos". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ Kelly، Heather (3 يونيو 2011). "10 cool things to do with Instagram". MacWorld. مجموعة البيانات الدولية [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2018-11-06. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-23.
- ^ ا ب "Instagram Kills Off Feed Reading Apps". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2020-08-14. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ "Instagram suddenly chokes off developers as Facebook chases privacy". TechCrunch. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Bell، Karissa. "Instagram is cracking down on third-party apps". Mashable. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-29.
- ^ Kozlowska, Hanna (17 Dec 2019). "Instagram will finally fact-check posts". Quartz (بالإنجليزية). Archived from the original on 2020-11-02. Retrieved 2020-08-09.
- ^ "Combatting Misinformation on Instagram". About Facebook (بالإنجليزية الأمريكية). 16 Dec 2019. Archived from the original on 2020-10-22. Retrieved 2020-08-09.
- ^ Bilton، Nick (21 ديسمبر 2010). "Instagram Quickly Passes 1 Million Users". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-07. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ "The Instagram Community – One Million and Counting". Instagram. 20 ديسمبر 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-11-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Siegler، MG (13 يونيو 2011). "At 5 Million Users, It's Hard Not To View Instagram Through A Rose-Colored Filter". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ ا ب Swant، Marty (15 ديسمبر 2016). "This Instagram Timeline Shows the App's Rapid Growth to 600 Million". Adweek. Beringer Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ "The Instagram Community – Ten Million and Counting". Instagram. 26 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-09-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ "Instagram soars to 80M users, 4B photos". فانتر بيد. 26 يوليو 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Protalinski، Emil (26 يوليو 2012). "Instagram passes 80 million users". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2020-11-14. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Constine، Josh (26 فبراير 2013). "Instagram Hits 100 Million Monthly Users 28 Months After Launch". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Pepitone، Julianne (26 فبراير 2013). "Instagram hits 100 million users". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ ا ب Crook، Jordan (20 يونيو 2013). "Instagram Crosses 130 Million Users, With 16 Billion Photos And Over 1 Billion Likes Per Day". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Hernandez، Brian Anthony (9 سبتمبر 2013). "Instagram Reaches 150 Million Monthly Active Users". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Smith، Cooper (9 سبتمبر 2013). "Instagram Has 150 Million Monthly Active Users". بيزنس إنسايدر. شركة أكسل شبرينقر. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Constine، Josh (10 ديسمبر 2014). "Instagram Hits 300 Million Monthly Users To Surpass Twitter, Keeps It Real With Verified Badges". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Lorenzetti، Laura (10 ديسمبر 2014). "Instagram leaves Twitter in the dust with 300 million active users". مجلة فورتشن. مؤرشف من الأصل في 2020-09-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Chaykowski، Kathleen (22 سبتمبر 2015). "Instagram Hits 400 Million Users, Soaring Past Twitter". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Kastrenakes، Jacob (22 سبتمبر 2015). "Instagram is now used by 400 million people each month". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Wagner، Kurt (21 يونيو 2016). "Instagram now has 500 million users". ريكود [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Constine، Josh (21 يونيو 2016). "Instagram doubles monthly users to 500M in 2 years, sees 300M daily". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Fingas، Jon (15 ديسمبر 2016). "Instagram hits 600 million users as its growth speeds up". إنغادجيت. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Roettgers، Janko (15 ديسمبر 2016). "Instagram Now Has 600 Million Monthly Active Users". فارايتي. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-08.
- ^ Constine، Josh (26 أبريل 2017). "Instagram hits 700 million users, accelerating from 600M in December". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-26.
- ^ Byford، Sam (26 أبريل 2017). "Instagram is growing faster than ever". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-26.
- ^ Balakrishnan، Anita (25 سبتمبر 2017). "Instagram says it now has 800 million users, up 100 million since April". سي إن بي سي. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Kastrenakes، Jacob (25 سبتمبر 2017). "Instagram added 200 million daily users a year after launching Stories". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Etherington، Darrell (6 أكتوبر 2016). "Instagram Stories has 100 million daily active users after just 2 months". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-20.
- ^ Raymundo، Oscar (6 أكتوبر 2016). "Snapchat what? Instagram Stories racks up 100 million daily viewers". MacWorld. مجموعة البيانات الدولية [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-08-23. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-20.
- ^ Wagner، Kurt؛ Molla، Rani (20 يونيو 2017). "Instagram Stories is still growing quickly and now has 250 million users". ريكود [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-20.
- ^ Siegler، MG (13 يونيو 2011). "At 5 Million Users, It's Hard Not To View Instagram Through A Rose-Colored Filter". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Van Grove، Jennifer (14 يونيو 2011). "Instagram by the Numbers: 5 Million Users & 100 Million Photos". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Siegler، MG (3 أغسطس 2011). "The Latest Crazy Instagram Stats: 150 Million Photos, 15 Per Second, 80% Filtered". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Hardawar، Devindra (3 أغسطس 2011). "Instagram snaps 150M photos, 7M users – still only 4 employees". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-08-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Waxman، Olivia B. (6 أكتوبر 2015). "Here Are the 5 Most Popular Instagram Photos of All Time". Time. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ "Instagram Demographics". بيزنس إنسايدر. Smith, Cooper. 13 مارس 2014. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-10.
- ^ "The Demographics of Instagram and Snapchat Users". Marketing Charts. 29 أكتوبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2015-10-08. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-10.
- ^ Bakhshi، Saeideh؛ Shamma، David A.؛ Gilbert، Eric (2014). "Faces Engage Us: Photos with Faces Attract More Likes and Comments on Instagram". Proceedings of the SIGCHI Conference on Human Factors in Computing Systems. CHI '14. New York, NY, USA: ACM: 965–974. DOI:10.1145/2556288.2557403. ISBN:9781450324731. S2CID:8719061.
- ^ Thomson، T. J.؛ Greenwood، Keith (2 أكتوبر 2017). "I "Like" That: Exploring the Characteristics That Promote Social Media Engagement With News Photographs" (PDF). Visual Communication Quarterly. ج. 24 ع. 4: 203–218. DOI:10.1080/15551393.2017.1388701. ISSN:1555-1393. S2CID:149267718. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2020-12-04.
- ^ "How to get your Instagram account verified". Firstpost. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2019-06-19.
- ^ Huang، Yi-Ting؛ Su، Sheng-Fang (9 أغسطس 2018). "Motives for Instagram Use and Topics of Interest among Young Adults". Future Internet. ج. 10 ع. 8: 77. DOI:10.3390/fi10080077. ISSN:1999-5903.
- ^ "Congratulations Crunchies Winners!". تك كرانش. إيه أو إل. 25 يناير 2011. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-04.
- ^ "The 100 Most Creative People in Business in 2011". فاست كومباني. مايو 2011. مؤرشف من الأصل في 2011-11-01. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-04.
- ^ Swearingen، Jake (2 سبتمبر 2011). "SF Weekly Web Awards 2011: We Have Some Winners!". SF Weekly. مؤرشف من الأصل في 2014-06-26. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-04.
- ^ "The Hot 20 2011". 7x7. 23 سبتمبر 2011. مؤرشف من الأصل في 2016-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2011-10-04.
- ^ Tsukayama، Hayley (9 ديسمبر 2011). "Apple names Instagram top app of the year". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2011-12-09.
- ^ Mashable.com "The 100 best iPhone apps of all time" Published December 8, 2015. Retrieved December 10, 2015. نسخة محفوظة 8 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Newman، Jared (30 يونيو 2013). "50 Best Android Apps for 2013". Time. مؤرشف من الأصل في 2013-07-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-12.
- ^ "Instagram 'worst for young mental health'". بي بي سي نيوز. BBC. 18 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-19.
- ^ "Instagram rated worst media for mental health". ياهو! نيوز. 19 مايو 2017. مؤرشف من الأصل في 2020-09-22. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-19.
- ^ Holson، Laura M. (1 مايو 2018). "Instagram Unveils a Bully Filter". The New York Times. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2019-04-29.
- ^ Reece، Andrew G.؛ Danforth، Christopher M. (2017). "Instagram photos reveal predictive markers of depression". EPJ Data Science. ج. 6 ع. 1: 15. arXiv:1608.03282. DOI:10.1140/epjds/s13688-017-0110-z. ISSN:2193-1127. S2CID:19494738.
- ^ إنستغرام يساعد في الكشف عن إصابتك بـ"الاكتئاب"! اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر،2020 مجلة سيدتي "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2018-09-11. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ مفاجأة.. "إنستغرام" يتنبأ بإصابتك بالاكتئاب اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر، 2020 العين الأخبارية نسخة محفوظة 4 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ في بريطانيا: حملة "سبتمبر بلا تصفح" لمواجهة إدمان مواقع التواصل الاجتماعي اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر، 2020 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 18 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Tsukayama، Hayley (29 يوليو 2016). "Instagram will soon let you filter comments on your own account". واشنطن بوست. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ Kastrenakes، Jacob (29 يوليو 2016). "Instagram is building the anti-harassment tools Twitter won't". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ McCormick، Rich (2 أغسطس 2016). "Instagram's anti-abuse comment filter is rolling out now". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ Carman، Ashley (12 سبتمبر 2016). "Instagram is now letting everyone filter abusive words out of their comments". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ Vincent، James (6 ديسمبر 2016). "Instagram will soon let you turn off comments and boot followers from private accounts". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-08. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ O'Brien، Sarah Ashley (6 ديسمبر 2016). "Instagram finally lets users disable comments". سي إن إن. مؤرشف من الأصل في 2020-12-03. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ Etherington، Darrell (26 سبتمبر 2017). "Instagram now lets you choose who can comment on your posts". تك كرانش. فيرايزون ميديا . مؤرشف من الأصل في 2020-10-26. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Kastrenakes، Jacob (26 سبتمبر 2017). "Instagram now lets you limit who can comment on your pics". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Thompson، Nicholas (29 يونيو 2017). "Instagram unleashes an AI system to blast away nasty comments". وايرد. مؤرشف من الأصل في 2020-10-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ Etherington، Darrell (29 يونيو 2017). "Instagram implements an AI system to fight mean and harassing comments". تك كرانش. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2017-06-29.
- ^ "Instagram Unveils a Bully Filter". The New York Times. 1 مايو 2018. ISSN:0362-4331. مؤرشف من الأصل في 2020-11-09. اطلع عليه بتاريخ 2018-05-16.
- ^ انستغرام يطلق خاصيتان جديدتان لمحاربة التنمير الإلكتروني اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر، 2020 بازار "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2020-09-18. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ Colbert، Annie (9 أغسطس 2012). "Singer Composes Music Video From Fans' Instagram Photos". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ انستغرام تؤكد تعرض خوادمها لاختراق ناجح أدى لتسريب بعض البيانات الشخصية اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر، 2020 عالم التقنية نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Newton، Casey (30 أغسطس 2017). "Hackers exploited an Instagram bug to get celebrity phone numbers and email addresses". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Coldewey، Devin (30 أغسطس 2017). "Instagram bug leaked data on 'high-profile' users, company warns". تك كرانش. فيرايزون ميديا . مؤرشف من الأصل في 2020-11-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ إنستغرام تعلن عن سد ثغرة تسبّبت في تسريب بيانات لبعض الحسابات الموثقة نسخة محفوظة 4 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر، 2020 تقنية24 "نسخة مؤرشفة". مؤرشف من الأصل في 2017-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-06.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: BOT: original URL status unknown (link) - ^ ا ب Newton، Casey (1 سبتمبر 2017). "An Instagram hack hit millions of accounts, and victims' phone numbers are now for sale". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Cox، Joseph (31 أغسطس 2017). "Hackers Make Searchable Database to Dox Instagram Celebs". ذا ديلي بيست. IAC [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
- ^ Buhr، Sarah (1 سبتمبر 2017). "Hackers claim to have personal info of millions of Instagram accounts, including celebs". تك كرانش. فيرايزون ميديا . مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-12-13.
{{استشهاد ويب}}: صيانة الاستشهاد: علامات ترقيم زائدة (link) - ^ Peters، Jay (11 نوفمبر 2019). "Apple pulls app that let you stalk people you follow on Instagram". The Verge. مؤرشف من الأصل في 2020-11-27.
- ^ ا ب Patel، Nilay (18 ديسمبر 2012). "No, Instagram can't sell your photos: what the new terms of service really mean". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ "Instagram seeks right to sell access to photos to advertisers". بي بي سي. 18 ديسمبر 2012. مؤرشف من الأصل في 2020-09-16. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ ا ب McCullaugh، Declan؛ Tam، Donna (18 ديسمبر 2012). "Instagram apologizes to users: We won't sell your photos". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2020-11-25. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ ا ب Geron، Tomio (20 ديسمبر 2012). "After Backlash, Instagram Changes Back To Original Terms of Service". فوربس. مؤرشف من الأصل في 2020-08-02. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Hernandez، Brian Anthony (18 ديسمبر 2012). "15 Celebrities Outraged by Instagram's Privacy Policy". ماشابل. مؤرشف من الأصل في 2020-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Systrom، Kevin (18 ديسمبر 2012). "Thank you, and we're listening". Instagram Blog. Instagram. مؤرشف من الأصل في 2012-12-19. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ McCullaugh، Declan (18 ديسمبر 2012). "Instagram rivals try to lure users away after photo rights flap". سي نت. مؤرشف من الأصل في 2020-08-12. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Perlroth، Nicole؛ Wortham، Jenna (20 ديسمبر 2012). "Instagram's Loss Is a Gain for Its Rivals". نيويورك تايمز. مؤرشف من الأصل في 2020-08-01. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ McDermott، John (21 ديسمبر 2012). "Amid Criticism, Instagram Reverts to Old Terms of Service". Advertising Age. Crain Communications. مؤرشف من الأصل في 2020-01-29. اطلع عليه بتاريخ 2017-04-24.
- ^ Tim Wu: Facebook's Purchase of Instagram was a Felony, at the 2019 Aspen Ideas Festival (The Aspen Institute YouTube channel, published on June 28, 2019) نسخة محفوظة 3 نوفمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ Facebook boasted of buying Instagram to kill the competition, by Josh Kosman, February 26, 2019 نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Levin، Sam (21 سبتمبر 2017). "Instagram uses 'I will rape you' post as Facebook ad in latest algorithm mishap". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-11-15. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ Liao، Shannon (21 سبتمبر 2017). "Instagram accidentally advertises itself on Facebook with rape threat photo". ذا فيرج. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-11-08.
- ^ إيران.. انستغرام يحظر نشر صور ومقاطع فيديو حول قاسم سليماني اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر، 2020 سي أن أن عربية نسخة محفوظة 29 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Instagram blocks some drugs advert tags after BBC probe". بي بي سي نيوز. BBC. 7 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Batty، David (7 نوفمبر 2013). "Instagram acts after BBC finds site users are advertising illegal drugs". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Babb، Fletcher (19 سبتمبر 2014). "How Instagram's drug deals go undetected". فانتر بيد. مؤرشف من الأصل في 2020-12-04. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ إنستغرام يمنع "المؤثرين" من الترويج للتدخين والسلاح اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر، 2020 الحرة نسخة محفوظة 4 ديسمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Collins، Petra (23 يناير 2014). "Why Instagram Censored My Body". هافينغتون بوست. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2018-12-18. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Schroeder، Audra (17 أكتوبر 2013). "Was this tame photo too racy for Instagram?". ذا ديلي دوت. مؤرشف من الأصل في 2020-09-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Drewe، Nick (30 أكتوبر 2013). "Instagram's Sex Censorship is Inconsistent and Hilarious". ذا ديلي بيست. IAC [الإنجليزية]. مؤرشف من الأصل في 2020-05-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Hinde، Natasha (23 يناير 2015). "Did Instagram Ban This Account Because of a Photo Showing Women's Pubic Hair?". هافينغتون بوست. إيه أو إل. مؤرشف من الأصل في 2018-12-30. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Banks، Grace (10 أبريل 2017). "Pics Or It Didn't Happen: reclaiming Instagram's censored art". الغارديان. مؤرشف من الأصل في 2020-11-11. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Fuller، Gillian (7 ديسمبر 2016). "Free the Nipple: You Need to See This Badass Instagram Account". Allure. مؤرشف من الأصل في 2020-10-27. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Deczynski، Rebecca (5 أكتوبر 2015). "Instagram Explains Why It Won't #FreetheNipple". Nylon. Diversis Capital. مؤرشف من الأصل في 2020-08-05. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ Bolton، Doug (6 أكتوبر 2015). "Free the Nipple: What types of nipples are allowed on Instagram?". ذي إندبندنت. مؤرشف من الأصل في 2020-01-28. اطلع عليه بتاريخ 2017-05-31.
- ^ "Instagram appears blocked in China". BBC News. يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2014-11-29.
- ^ Osborne, Charlie (4 نوفمبر 2016). "Turkey blocks WhatsApp, Facebook, and Twitter across the country". Between the Lines. ZDNet. مؤرشف من الأصل في 2020-10-23. اطلع عليه بتاريخ 2019-05-14.
- ^ "After photo leak, North Korea said to block Instagram". PC World. يونيو 2018. مؤرشف من الأصل في 2020-10-21.
وصلات خارجية
- الموقع الرسمي
- هذا المقال لا يملك بيانات على ويكي بيانات
.svg){kind=icon}
.svg){kind=small}
