الهجوم على القصيم 1797
هذه مقالة غير مراجعة.(نوفمبر 2024) |
بدأت تتجمع عوامل التصادم بين مماليك العراق، والدولة السعودية الأولى ف حرب الوهابية، عندما أصبح العراق العثماني وبخاصة[1]
الهجوم على القصيم 1797 | |
---|---|
جزء من الحرب السعودية العراقية | |
| |
المتحاربون | |
الدولة السعودية الاولى | امارة المنتفق |
القادة | |
الامام عبد العزيز بن محمد آل سعود
سعود الكبير |
ثويني السعدون
الشيخ دهلة الفرج المنصراوي |
تعديل مصدري - تعديل |
التاريخ | وسيط property غير متوفر. |
---|---|
بداية | 1797 |
البلد | للدولة السعودية الأولى |
النتيجة | فشل الهجوم. |
جنوبه مركزاً لتجمع القوى المعارضة للدولة السعودية الأولى ودعوتها الإصلاحية. وبرزت عوامل الاحتكاك بين الطرفَين، بعد حملة قام بها ثويني بن عبد الله السعدون، رئيس إمارة المنتفق، على القصيم، عام 1201 هـ الموافق 1786، ومعه حشود كبيرة من قبائل المنتفق وأهل المجرة والزبير وبوادي شمّر وغالب وطيء. وشن هجوماً على بلدة التنومة، واستولى عليها عنوة، وقتل الكثير من أهلها بمذبحة تسمى مجزرة التنومة. ثم حاصر بريدة، ولكنه اضطر إلى رفع الحصار عنها، حينما سمع بوقوع الاضطرابات في بلاده، فعاد إلى وطنه
مراجع
عدل- ^ كتاب، حياة (2013-05). ".أهمية كتاب الفتاوي و النوازل في القضاء : كتاب المعيار للنوشريسي أنموذجا". مجلة الحكمة للدراسات الإسلامية ع. 1: 52–69. DOI:10.12816/0005427. ISSN:2353-043X.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)