الفويلق
الفويلق مركز في منطقة القصيم في السعودية، وهو مركز فئة (أ) ويتبع إداريًا محافظة البكيرية.[2]
الفويلق | |
---|---|
الفويلق[1] | |
العلم | الشعار |
تاريخ التأسيس | 1392 هـ - 1972م |
تقسيم إداري | |
البلد | السعودية |
المنطقة | القصيم |
المسؤولون | |
المسؤول الأعلى | الشيخ راكان بن سعود البشري الحربي |
خصائص جغرافية | |
إحداثيات | 26°26′36″N 43°15′16″E / 26.443469°N 43.254569°E |
السكان | |
التعداد السكاني | 20,000 نسمة (إحصاء ؟؟) |
معلومات أخرى | |
التوقيت | ت ع م+03:00 |
الموقع الرسمي | نجد |
تعديل مصدري - تعديل |
الموقع الجغرافي
عدلتبعد الفويلق عن محافظة البكيرية حوالي 70 كم شمالاً، وتربطها عدة طرق من جهة الجنوب بمحافظة رياض الخبراء ومحافظة الرس مروراً بطريق القصيم - المدينة المنورة السريع، كما يربطها طريق بمطار القصيم الذي يبعد 70 كم، ويربطها طريق بمحافظة عيون الجواء 40 كم، وكذلك يربطها طريق بطريق القصيم - حائل السريع، كما يمر بها طريق يربطها بمنطقة حائل مروراً ببعض المراكز من الجهة الشمالية الغربية لمنطقة القصيم.
التأسيس
عدلأسسها الشيخ سعود بن ذويخ بن علي بن مشاع بن غادن البشري، بأمر من الملك فيصل بن عبد العزيز وذلك في عام 1392هـ
تمتاز الفويلق بخصوبة أراضيها الزراعية ذات الإنتاج الوافر والمياه العذبة والغزيرة حيث يوجد فيها ما يقارب 700 مزرعة، وبعض مشاريع الدواجن والنخيل والقمح، ويحدها من الشمال والغرب أراضي برية واسعة تمتد حتى حدود منطقة حائل شمالاً، ومنطقة المدينة المنورة غربًا حيث أنه لا توجد مناطق زراعية بهذين الاتجاهين لوقوعهم داخل نطاق الدرع العربي حيث يستفيد من مراعيها أصحاب المواشي.
الفويلق موضع ماء قديم٬ وفي عام ١٣٥٠ انتقل البشارية من قبيلة حرب من هجرة بقعاء الشمالية إلى الفويلق غربي القصيم وعمروها٬ وقد شارك أهلها في معارك التوحيد مع مؤسس المملكة العربية السعودية الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود في معركة السبلة عام ١٣٤٧ في بيرق خاص تحت قيادة الشيخ ذويخ بن علي البشري
انظر أيضًا
عدلمراجع
عدل- ^ "تعداد السكان والمساكن". الهيئة العامة للإحصاء. اطلع عليه بتاريخ 2020-07-12.
- ^ موقع إمارة منطقة القصيم. نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "GeoNames.org". مؤرشف من الأصل في 2023-06-19. اطلع عليه بتاريخ 2023-06-19.
- ^ كتاب أشهر التسميات المحلية للسنوات الهجرية٬ ١٤٢٩/٢٠٠٨ ٬ فائز بن موسى البدراني٬ الطبعة الثانية٬ صفحة ٢١٠،١٣٧