العلاقات الإسبانية المغربية
العلاقات المغربية الإسبانية هي علاقات ديبلوماسية ودية تتخللها حزازات وفتور بشكل متقطع[1] من حين لآخر بسبب احتلال السلطات الإسبانية لمدينتي (سبتة ومليلية) والجزر الجعفرية التي يطالب بهما المغرب.
العلاقات الإسبانية المغربية | |||
---|---|---|---|
الجزر التي تطالب بها المغرب
| |||
تعديل مصدري - تعديل |
التسلسل الزمني
عدل- في يوليو 2002، وخلال بدايات تولي العاهل المغربي محمد السادس حكم المغرب، اعتقلت القوات الإسبانية جنودا مغاربة حطوا الرحال في جزيرة تورة غير المأهولة والمتنازع عليها بين الدولتين قبالة الساحل المغربي. تم الإفراج عن الجنود فيما بعد لكن بقيت العلاقات الدبلوماسية متوترة بين البلدين حذت بملك المغرب لتغيير مسار السياسة الخارجية مع إسبانيا.[2]
- في يوليو، اشتكى المغرب من افتقار إسبانيا للحياد خلال رئاستها لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في قضية الصحراء الغربية المتنازع عليها بين المغرب وجبهة البوليساريو المدعومة من الجزائر والتي كانت اسبانيا تحتلها حتى عام 1975 بعد استعادتها من قبل المغرب. في أكتوبر، علقت إسبانيا مبيعات الأسلحة إلى المغرب بسبب أزمة جزيرة تورة.[بحاجة لمصدر]
- في أبريل 2004، زار رئيس الوزراء الاسباني خوسيه لويس ثباتيرو المغرب، وفي يناير 2005، زار الملك خوان كارلوس الأول البلاد أيضا حيث اتسمت العلاقات بالهدوء، حيث دعوا إلى تسوية ملف الصحراء عن طريق التفاوض. غير أن الزيارات إلى سبتة ومليلية من قبل رئيس الوزراء الاسباني في يناير 2006 والملك في نوفمبر 2007 أعقبها توتر واحتجاجات في المغرب. ورغم ذلك استمر التعاون الاقتصادي والأمني بين البلدين بسبب المصالح المشتركة في مكافحة الإرهاب والمخدرات والهجرة غير الشرعية، خاصة الخبرة الأمنية المغربية التي لعبت دورا في التحقيق في تفجيرات مدريد عام 2004 بمساعدة السلطات الإسبانية.[1]
- في أبريل 2021، شهدت العلاقات المغربية الإسبانية توترا جديدا، بعد أن اكتشفت المخابرات المغربية، بعد أربعة أيام فقط، دخولا سريا لزعيم جبهة البوليساريو الانفصالية إبراهيم غالي إلى إسبانيا لتلقي العلاج من فيروس كورونا بجواز سفر مزور. ما جعل المغرب يهدد بورقة إلغاء التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا في مجال مكافحة الهجرة، ما جعل أكثر من 7000 شخص يدخلون إلى مدينة سبتة المحتلة، في ظل غياب شبه تام للحرس الحدودي الإسباني.[بحاجة لمصدر]
- في 30 أبريل 2021، منح المغرب الصحفي والسياسي ورئيس إقليم كاتالونيا كارلس بوتشدمون حق اللجوء بعد صدور مذكرة اعتقال أوروبية في حقه من إسبانيا بسبب تهم تمرد. وفقًا لمصدر من وزارة الخارجية المغربية، فقد تم اتخاذ القرار تبعا «لمبدأ المعاملة بالمثل» بعد أن قبلت اسبانيا استقبال زعيم جبهة البوليساريو الانفصالي إبراهيم غالي بالسفر إلى إسبانيا لتلقي العلاج من فيروس كورونا.[3]
- في يناير 2024، أعلنت وزارة الخارجية الإسبانية على موقعها الرسمي، عبر القسم المخصص للمغرب العربي والشرق الأوسط، دعمها لحل سياسي مقبول من الطرفين في قضية الصحراء، وقامت بحذف نهائي لفقرة سابقة كانت تدعم من خلالها ما كانت تصفه بـ”حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره”.[4][5]
- في يناير 2024، توصل وزير الداخلية المغربي، عبد الوافي لفتيت، ونظيره الإسباني، فيرناندو غراندي مارلاسكا، إلى اتفاق حول ضرورة تقدير الدينامية الإيجابية والالتزام الذي تشهده العلاقات بين المغرب وإسبانيا، بهدف تعزيز نموذج شراكتهما الاستثنائي والنموذجي على مستويات متعددة.[6][7][8]
- في فبراير2024، زار رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز المغرب، في مستهل زيارة عمل وصداقة، وكان في استقبال سانشيز، الذي يرافقه وزير الخارجية الإسباني خوسي مانويل الباريس، رئيس الحكومة المغربية عزيز أخنوش.[9][10][11]
- في 21 فبراير 2024، حل رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز (سياسي) المغرب في زيارة عمل، استقبله ملك المغرب محمد السادس بن الحسن بالقصر الملكي؛ حيث تباحث الجانبان سبل تعزيز التعاون وتطوير الشراكة في جميع المجالات، في خطوة تؤكد حسن الجوار وعمق العلاقات التي تربط البلدين. وتكريسا لمبدأ الثقة والاحترام المتبادل الذي تكنه مملكة إسبانيا للمغرب، جدد الريس الاسباني موقف بلاده الوارد في البيان المشترك لأبريل 2022، الذي يعتبر المبادرة المغربية الحكم الذاتي بمثابة الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية الخلاف.[12][13][14][15][16][17]
- في 22 مارس 2024، "رفضت الحكومة الإسبانية، مقترح المدعية العامة للاتحاد الأوروبي، تمارا كابيتا، بشأن إلغاء اتفاقية الصيد البحري بين الرباط وبروكسيل. وجددت التأكيد عل تشبثها واقتناعها بقانونية الاتفاق وعدم تعارضه مع الأعراف الدولية. وجاء ذلك عقب دعم المدعية العامة للاتحاد الأوروبي، تمارا كابيتا، في 21 مارس 2024، قرار المحكمة إلغاء اتفاقية الصيد البحري بين الاتحاد والمملكة المغربية، واقتراحها أن يتم رفض طعون المجلس الأوروبي والمفوضية الأوروبية.جاء ذلك في وقت دعا المغرب، عبر الناطق الرسمي باسم الحكومة، الاتحاد الأوروبي، إلى العمل على صون شراكاته التي تجمعه مع المملكة المغربية، وحمايتها من “الاستفزازات والمناورات السياسية”.وأعرب وزير الفلاحة والصيد البحري والأغذية الإسباني، لويس بلاناس، في مؤتمر صحفي عقب اجتماعه مع المسؤولين في قطاع الصيد، أن الحكومة الإسبانية تؤكد مجددا على اقتناعها بأن اتفاق الصيد البحري بين الاتحاد الأوروبي والمغرب “قانوني تماما” ويتوافق “مع القانون المجتمعي والدولي”.[18] [19] [20]
- تستعد الحكومة الإسبانية لنقل إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب بعدما كانت لعقود تديره من قبل الشركة العامة التابعة لوزارة النقل الإسبانية، انطلاقا من مركز المراقبة الجوية في جزر الكناري. استكمالا للإعلان المشترك الصادر بتاريخ 7 أبريل 2022 بعد لقاء رئيس الحكومة بيدرو سانشيز والملك محمد السادس بالرباط، الذي اشار إلى بداية "محادثات حول تدبير المجال الجوي".[21][22] وترتبط الخطوة بالتطورات الإيجابية التي صبغت العلاقات الثنائية بين إسبانيا والمغرب وجاءت تعزيزا لشراكاتهما على جميع الأصعدة، وتثبيتا لسيادة المملكة على الصحراء المغربية. وتزامنا مع الزيارة التي قام بها رئيس الحكومة الإسباني بيدرو سانشيز إلى الرباط والاستقبال الذي خصه به العاهل المغربي الملك محمد السادس، والذي جدد فيه التأكيد على موقف إسبانيا الداعم والمؤيد للحكم الذاتي، ذكرت صحيفة “الكونفدينسيال ديخيتال” أن الحكومة تتجه إلى تسليم إدارة المجال الجوي لإقليم الصحراء إلى المملكة المغربية.[23]
- في 08 ماي 2024، شارك عبد اللطيف حموشي، المدير العام لمديرية الأمن الوطني ومديرية مراقبة التراب الوطني، في احتفالات الذكرى 200 لتأسيس الشرطة الإسبانية، بحضور الملك فيلبي السادس وولية عهده وعدد كبير من رؤساء الكوادر الأمنية المشاركين من أكثر من 35 دولة، وحضر هذه الاحتفالات من الجانب الاسباني رئيس الحكومة بيدرو سانشيز؛ وزير الداخلية فرناندو غراندي مارلاسكا؛ والمدير العام للشرطة فرانسيسكو باردو.[24]
موقف إسبانيا حول قضية بيغاسوس
عدلأعدت وكالة مكافحة التجسس التابعة لرئاسة الحكومة الإسبانية في يوم 21 مارس 2024، تقريرا أكدت فيه بأن المملكة المغربية بريئة فيما يخص تدخل المغرب في الشؤون الداخلية، وقيامه بالتجسس واختراق هواتف رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، وباقي وزراء الحكومة الإسبانية؛ كما سبق وأن صرح اليمين. ويؤكد هذا التقرير الصادر عن الوكالة الإسبانية لمكافحة التجسس، الشهادة التي قدمها كبار المسؤولين الإسبان أمام لجنة البرلمان الأوروبي، التي كانت تحقق في استخدام برامج التجسس بيغاسوس في نونبر 2022، والتي أكدت عدم ضلوع المغرب في هذا الاختراق المزعوم.[25][26][27][28][29][30][31]
- في 21 مارس 2024، "أكدت وزارة الأمن القومي الإسباني (DSN)، براءة المغرب من اتهامات التجسس على إسبانيا ومسؤوليها باستخدام برنامج “بيغاسوس”، مقابل تورط روسيا والصين في المشاركة بـ”أعمال عدائية” على الأراضي الإيبيرية.وألجمت الوزارة الإسبانية، في تقرير حديث أتاحت للعموم نسخة منه، أفواه المعارضين من اليمين واليمين المتطرف، الذين يواصلون اتهام المغرب بالوقوف وراء التجسس على هواتف رئيس الحكومة، بيدرو سانشيز (سياسي)، ووزيري الدفاع، مارغريتا روبلس، والداخلية، فرناندو غراندي مارلاسكا.ويعزو الحزب الشعبي وحزب فوكس دعم سانشيز لخطة الحكم الذاتي المغربية للصحراء إلى مزاعم اختراق المغرب لهاتفه في عام 2021، وهو الادعاء الذي كرره عضو مجلس الشيوخ عن الحزب الشعبي في 19 مارس 2024 ، في جدال له مع وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس.وسبق لأجهزة الاستخبارات الإسبانية أن استبعدت في يونيو 2022 أن يكون المغرب هو المتسبب في اختراق هواتف أعضاء السلطة التنفيذية الثلاثة، كما أن كبار المسؤولين الإسبان أدلوا بشهادة أمام لجنة البرلمان الأوروبي التي تحقق في استخدام برامج التجسس “بيغاسوس” في نونبر 2022. و بهذا فإن المغرب تمكن من تفنيد مزاعم خصومه"[32] [33] [34] [35]
التنظيم المشترك لكأس العالم 2030
عدلبعد 5 محاولات، نجحت المملكة المغربية في الظفر بحق استضافة كأس العالم بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم نجاح الملف الثلاثي المشترك مع إسبانيا والبرتغال لتنظيم كأس العالم لكرة القدم 2030.[36] والذي يتطلب تنسيقا مشتركا على أعلى مستوى في جميع المجالات والاتفاق على استئناف الورش العملاق مشروع الربط القاري بين المغرب وإسبانيا.[37]
في التعاون الأمني الاستخباراتي
عدليعتبر التعاون المغربي-الإسباني نموذجا ناجحا ومثالا يقتدى به على مستوى التعاون بين بلدان الشمال وبلدان الجنوب. ويمثل هذا التعاون في حد ذاته ترجمة للالتزام القوي والمسؤول بين البلدين فيما يخص الأمن البلدين، ويتمثل ذالك في إشادة الحرس الإسباني بالمساعدة التي تقدمها السلطات المغربية لتفكيك الخلايا الإرهابية، آخرها يوم الجمعة 05 يوليوز 2024 حيت تم تفكيك خلية إرهابية تضم تسعة شبان متورطين في نشر محتويات إلكترونية باستخدام الذكاء الاصطناعي، تحرّض على ارتكاب أعمال عنف في إطار التعاون الأمني الوثيق بين المغرب وإسبانيا، وقد نشر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الإسبانية MAECgob صورًا تبرز دور التجربة الأمنية المغربية المتمثلة في تعاون المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DGST مع الحرس المدني الإسباني GuardiaCivil. هذا التعاون أثمر عن تفكيك خلية إرهابية كانت تنشط في عدة مواقع بإسبانيا.[38][39] [40] [38]
انظر أيضا
عدلالمراجع
عدل- ^ ا ب Alexis Arieff.
- ^ أزمة جزيرة ليلى.. "الجرس" الذي نبّه المغرب بالأمس وقلب الطاولة على إسبانيا اليوم ! نسخة محفوظة 3 يونيو 2021 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Morocco grants asylum to former Catalan leader in response to Polisario visit to Spain". ميدل إيست مونيتور. 30 أبريل 2021. مؤرشف من الأصل في 2021-05-19. اطلع عليه بتاريخ 2021-04-30.
- ^ "الخارجية الإسبانية تحذف بشكل نهائي عبارة "تقرير المصير" من النص المتعلق بقضية الصحراء". مؤرشف من الأصل في 2024-01-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-10.
- ^ "Magreb y Oriente Próximo". Ministerio de Asuntos Exteriores, Unión Europea y Cooperación (بالإسبانية). 25 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-18. Retrieved 2024-01-25.
- ^ و.م.ع، هسبريس - (19 يناير 2024). "الارتقاء بالشراكة يوحد بين المغرب وإسبانيا". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-01-20. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ العطافي، حسن (21 يناير 2024). "زيارة وزير الداخلية الإسباني للمغرب تعطي نفسا جديدا للعلاقات وتنبئ بالمزيد". Le 360 Arabe. مؤرشف من الأصل في 2024-01-26. اطلع عليه بتاريخ 2024-01-25.
- ^ "Grande-Marlaska destaca a Marruecos como "socio estratégico clave" de España en asuntos de Interior". La Moncloa. Home (بالإسبانية). 25 Jan 2024. Archived from the original on 2024-01-26. Retrieved 2024-01-25.
- ^ "سانشيز يزور المغرب غدا الأربعاء – تيل كيل عربي". تيل كيل عربي. 16 سبتمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
- ^ الشافي، خديجة (20 فبراير 2024). "بيدرو سانشيز يحل بالمغرب". لوسيت أنفو بالعربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
- ^ و.م.ع، هسبريس ـ (21 فبراير 2024). "رئيس حكومة إسبانيا يحط الرحال بالمغرب". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-21.
- ^ "بلاغ للديوان الملكي". رئيس الحكومة ـ المملكة المغربية. 17 أكتوبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-22.
- ^ "سانشيز يزور المغرب غدا الأربعاء – تيل كيل عربي". تيل كيل عربي. 16 سبتمبر 2023. مؤرشف من الأصل في 2024-02-24. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-22.
- ^ "SM le Roi reçoit aujourd'hui le Président du gouvernement espagnol : Le communiqué du Cabinet royal". Aujourd'hui le Maroc (بالفرنسية). 21 Feb 2024. Archived from the original on 2024-02-23. Retrieved 2024-02-22.
- ^ Matin, Le (21 Feb 2024). "Sa Majesté le Roi reçoit le Président du gouvernement espagnol, Pedro Sanchez". Le Matin.ma (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-02-22.
- ^ "Pedro Sánchez attendu ce mercredi au Maroc". La Vie éco (بالفرنسية). 20 Feb 2024. Archived from the original on 2024-02-23. Retrieved 2024-02-22.
- ^ B، Infomediaire (20 فبراير 2024). "Pedro Sanchez attendu ce mercredi à Rabat". Infomédiaire. مؤرشف من الأصل في 2024-02-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-22.
- ^ "وزير الفلاحة الإسباني يؤيد استمرارية "بروتوكول الصيد البحري" مع المغرب". مؤرشف من الأصل في 2024-03-30. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-25.
- ^ https://alarab.co.uk/%D8%A5%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D9%85%D9%88%D8%A7%D9%82%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9-%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AA%D8%AD%D8%A7%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%88%D8%B1%D9%88%D8%A8%D9%8A-%D8%A8%D8%B4%D8%A3%D9%86-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%BA%D8%B1%D8%A8?amp=#amp_tf=Source%C2%A0%3A%20%251%24s&aoh=17113653144014&referrer=https%3A%2F%2Fwww.google.com نسخة محفوظة 2024-03-25 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://www.middle-east-online.com/%D8%A7%D8%B3%D8%A8%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D8%AA%D8%B1%D9%81%D8%B6-%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D8%AA%D9%81%D8%A7%D9%82%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A8%D8%A7%D8%B7-%D9%88%D8%A8%D8%B1%D9%88%D9%83%D8%B3%D9%84 نسخة محفوظة 2024-03-28 على موقع واي باك مشين.
- ^ "El Gobierno confirma dos reuniones con Marruecos sobre gestión de espacio aéreo pero no menciona al Sáhara" (بالإسبانية). Europa Press. 15 Apr 2024. Archived from the original on 2024-04-16. Retrieved 2024-04-19.
- ^ "Déclaration conjointe adoptée au terme des discussions entre SM le Roi Mohammed VI et le président du gouvernement espagnol Pedro Sánchez". Ministère des Affaires Etrangères, de la Coopération Africaine et des Marocains Résidant à l’Etranger (بالفرنسية). 15 Mar 2023. Archived from the original on 2024-01-16. Retrieved 2024-04-19.
- ^ العرب، Al Arab (فبراير 28, 2024 12:00). "إسبانيا تتهيأ لتسليم إدارة المجال الجوي للصحراء إلى المغرب | محمد ماموني العلوي". صحيفة العرب. مؤرشف من الأصل في 2024-04-03. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-02.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - ^ "حموشي يشارك في احتفالات الذكرى 200 لتأسيس الشرطة الإسبانية". مؤرشف من الأصل في 2024-05-09. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-06.
- ^ "Affaire Pegasus : Le Maroc blanchi par l'Agence espagnole de contre-espionnage". http://laquotidienne.fnh.ma (بالفرنسية). 22 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-22. Retrieved 2024-03-22.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(help)|موقع=
- ^ KANABI, Mohamed Jaouad EL (21 Mar 2024). "Maroc : l'Espagne démystifie les accusations d'espionnage marocain". Hespress Français - Actualités du Maroc (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-03-22. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "La Présidence du Gouvernement Espagnol exonère totalement le Maroc, de toutes actions d'espionnage". Le7tv.ma (بالفرنسية). 21 Mar 2024. Archived from the original on 2024-03-21. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "Un rapport espagnol disculpe le Maroc dans l'affaire Pegasus". News Day FR. 21 مارس 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
- ^ Rachad, Karim (21 Mar 2024). "Ecoutes téléphoniques. Le rapport espagnol qui disculpe le Maroc". LobservateurDuMaroc (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-03-22. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "« Le Maroc n'espionne pas l'Espagne », selon un rapport officiel". Africain.info (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-03-22. Retrieved 2024-03-22.
- ^ Mekkaoui, Souad (22 Mar 2024). "Clap de fin sur les accusations : Un Rapport espagnol disculpe le Maroc dans l'Affaire Pegasus". Maroc Diplomatique (بالفرنسية). Archived from the original on 2024-03-22. Retrieved 2024-03-22.
- ^ "تقرير رسمي: المغرب لا يتجسس على إسبانيا إلكترونيا". مؤرشف من الأصل في 2024-03-21. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
- ^ "إسبانيا تبرئ المغرب من تهم التجسس على رئيس الحكومة". مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
- ^ "لجنة تحقيق أوروبية تبرئ المغرب من استخدام برنامج التجسس "بيغاسوس"". مؤرشف من الأصل في 2023-06-23. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
- ^ "المخابرات الإسبانية تنفي تورط المغرب في ملف "التجسس"". مؤرشف من الأصل في 2024-03-22. اطلع عليه بتاريخ 2024-03-22.
- ^ القويطي، سناء (9 أكتوبر 2023). "ماذا سيجني اقتصاد المغرب من تنظيم كأس العالم 2030؟". الجزيرة نت. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- ^ كنين، هسبريس - أمال (9 أبريل 2024). "سنتان بعد عودة الدفء لعلاقات المغرب وإسبانيا .. روابط مميزة وملفات مشتركة". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-04-10. اطلع عليه بتاريخ 2024-04-09.
- ^ ا ب "التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا يسفر عن تفكيك خلية إرهابية خطيرة جدا". فاس نيوز - موقع الجهة الاخباري 24 ساعة. 5 يوليو 2024. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-06.
- ^ mouhcine (5 يوليو 2024). "التعاون الأمني المغربي الإسباني يفكك خلية إرهابية تستعين بالذكاء الاصطناعي". Hespress - هسبريس جريدة إلكترونية مغربية. مؤرشف من الأصل في 2024-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-06.
- ^ أربعي، عادل (6 يوليو 2024). "التعاون الأمني والإستخباري المغربي الإسباني يطيح بخلية إرهابية ببرشلونة". زنقة 20. اطلع عليه بتاريخ 2024-07-06.