العلاقات السويدية العراقية
العلاقات العراقية السويدية وهي العلاقات الثنائية بين دولتي العراق والسويد، حيث لدى العراق سفارة في مدينة ستوكهولم ولدى السويد سفارة في مدينة بغداد وقنصلية في مدينة أربيل، وتتلخص العلاقة أيضا بوجود حوالي 150 ألف مهاجر عراقي وسويديين من أصل عراقي يعيشون في السويد، حيث تعتبر الجالية العراقية من أكبر الجاليات الأجنبية في السويد.[1][2][3]
العلاقات العراقية السويدية | |||
---|---|---|---|
السفارات | |||
سفارة جمهورية العراق في ستوكهولم | |||
السفير | أحمد الكمالي | ||
موقع السفارة العراقية في السويد | |||
سفارة السويد في بغداد | |||
السفير | يورغن لندستروم | ||
العنوان | الصالحية، بغداد | ||
تعديل مصدري - تعديل |
العلاقات بين البلدين تعود إلى الثمانينات عندما سمح العراق للشركات السويدية للعمل في العراق، إلا أن العلاقات ساءت بعد غزو العراق للكويت في سنة 1990 وعادت العلاقات تدريجيا بعد سقوط نظام صدام حسين، السفارة السويدية نقلت مؤقتا إلى مدينة عمان في الأردن بعد غزو العراق في سنة 2003 بسبب التهديدات الإرهابية إلا أنه تم إرجاعها إلى بغداد في نهاية عام 2009.
قطع العلاقات
عدلفي 20 تموز/يوليو 2023، وبعد أن قام اللاجئ العراقي الأصل يُدعى سلوان موميكا بإحراق نسخة من القرآن الكريم للمرة الثانية، وحرق العلم العراقي للمرة الأولى أمام السفارة العراقية في السويد، قررت الحكومة العراقية طرد السفيرة السويدية وقطع العلاقات الدبلوماسية بالكامل مع ستوكهولم.[4]
انظر أيضاً
عدل
مراجع
عدل- ^ "Officiell invigning av ambassaden" [Official opening of the Embassy] (بالسويدية). سفارة السويد في العراق. 24 Feb 2010. Archived from the original on 2017-03-05. Retrieved 2016-03-09. نسخة محفوظة 5 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Embassy of Sweden Baghdad - Trade with Iraq". Swedenabroad.com. 14 أبريل 2010. مؤرشف من الأصل في 2011-12-22. اطلع عليه بتاريخ 2011-09-19. نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2011 على موقع واي باك مشين.
- ^ "Iraq". www.business-sweden.se. مؤرشف من الأصل في 2017-03-05. اطلع عليه بتاريخ 2016-02-21. نسخة محفوظة 5 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ "البرلمان العراقي يؤيد قرار الحكومة بقطع العلاقات الدبلوماسية مع السويد". شفق نيوز (بالإنجليزية). Archived from the original on 2023-07-20. Retrieved 2023-07-20.