الرويبة (الجزائر)
الرويبة بلدية في الضاحية الشرقية من الجزائر العاصمة. تقع في واحدة من المناطق الأكثر صحة في الجزائر.
الرويبة | ||
---|---|---|
|
||
خريطة البلدية
| ||
الإحداثيات | 36°44′00″N 3°17′00″E / 36.733333°N 3.283333°E | |
تقسيم إداري | ||
البلد | الجزائر | |
ولاية | ولاية الجزائر | |
دائرة | دائرة الرويبة | |
عاصمة لـ | ||
خصائص جغرافية | ||
المساحة | 4٬109 كم2 (1٬586 ميل2) | |
ارتفاع | 20 متر | |
عدد السكان (2008) | ||
المجموع | 61٬984 | |
الكثافة السكانية | 1٬508/كم2 (3٬910/ميل2) | |
معلومات أخرى | ||
منطقة زمنية | ت ع م+01:00 | |
16012 | ||
رمز جيونيمز | 2482908[1] | |
تعديل مصدري - تعديل |
رويبة هو الاسم الذي استخدم من قبل السكان قبل وبعد الاستعمار الفرنسي.
جغرافيا
عدلالموقع
عدلتقع الرويبة على بعد 22 كم شرق مدينة الجزائر.[2]
التضاريس
عدلتقع البلدية تماما في سهل متيجة. لا تلامس البحر ولا الأطلس. الارتفاعات كلها منخفضة جدا. في حدود 20 متر، وحتى أقل من 10 قرب وادي الأبيار الذي يحد المدينة من الشرق. كل شيء مسطح، باستثناء هضبة هراوة في أقصى الشمال، حيث بلغ الارتفاع 50 مترا. في الغرب، المتاهات الضيقة لوادي الحميز تؤكد انحدار الوادي وخطر الفيضانات، على الأقل قبل بناء السد في الجبل والذي افتتح في عام 1883 وسمح بتنظيم التدفق. تمر عبر المدينة ثلاثة أودية:[3]
- وادي الأبيار : ينبع من أنحاء المنطقة الصناعية رويبة-رغاية ويغذي بحيرة رغاية عبر بلدية هراوة. وهو يحد المدينة من الشرق.
- وادي بورياح : هو من روافد وادي الحميز. ينبع من مدينة الرويبة ويحمل روافد مياه متيجة الشمالية.
- وادي الحميز : الذي يحد المدينة من الغرب.
السكان
عدلبلغ عدد سكان الرويبة 61984 في إحصاء 2008.
التاريخ
عدلالعهود القديمة
عدلفي أقصى الشمال من مدينة الرويبة، في حوش بن دالي بأي، اكتشف علماء الآثار آثار رومانية تابعة لمستعمرة رومانية قديمة Rusgunia.
الشوارع
عدلأعلام
عدلمواضيع ذات صلة
عدلمراجع
عدل- ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
- ^ Journal officiel de la République Algérienne du 19/12/1984, page 1559, délimitation du territoire de la commune de Rouïba. نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- ^ [Programme d’aménagement côtier (PAC) "Zone côtière algéroise" Activité : Gestion intégrée des zones côtières, Action pilote : Site du lac de Réghaïa, avril 2005]