الرجل يحب مرتين (فيلم)
الرجل يحب مرتين فيلم درامي مصري من تأليف هالة الحفناوي وسيناريو وحوار محمد عثمان، وإخراج عاطف سالم. عُرض عام 1987.
الصنف الفني |
دراما |
---|---|
تاريخ الصدور |
1987م |
مدة العرض |
110 دقيقة |
اللغة الأصلية |
المخرج | |
---|---|
الكاتب | |
الحوار | |
السيناريو | |
البطولة | |
الموسيقى | |
التركيب | محمد الطباخ (مونتير) |
المنتج |
حسين تيسير يوسف عبيد |
---|---|
التوزيع |
افلام فؤاد جمجوم (التوزيع الخارجي) افلام بدبع صبحي ( التوزيع الداخلي) |
قصة الفيلم
عدلشريف كامل محمود عبد العزيز صحفى وكاتب مسرحى وسنيمائى متزوج من أمانى دلال عبدالعزيز وله ابن صغير. يكتب في جريدته مقالات جريئة تحارب الفساد السياسى وتحض على المظاهرات مما أدى إلى اعتقاله لمدة اربع سنوات مات فيهم إبنه الصغيرغرقا، فخرج من المعتقل ناقماً على زوجته التي أدى إهمالها لموت إبنه الصغير، وتحطمت معنوياته في السجن، وخرج ناقماً على الحياة واتسمت تصرفاته بالعصبية الشديدة، حتى انه كان قاسيا مع زميلته الصحفية المبتدأة ماجده شهيره رغم انها كانت من أشد المعجبين به وكانت ترسل له خطابات رقيقة أثناء وجوده في المعتقل تحمل الأحرف الأولى من اسمها ولم يكن يدرى انها هي مرسلة الخطابات، ولكن صديقه احمد وحيدسيف اخبره لأنهاإبنة خالة زوجته ليلى هالة صدقيوإعتذر لها وصادقها.وعندما شاهدتها زوجته أمانى معه، تشاجرت معها ومعه وذهبت لمنزل والدها. شعر شريف بعاطفة نحو ماجده، فتزوجها سراً، وذهب إلى حماته [}مريم فخرالدين][ ليخبرها بأنه تزوج من ابنتها، فإعترضت بشدة وطردتهم من منزلها. أقام شريف في شقة مفروشة، حاولت أمانى ان تعيد العلاقات مع زوجها شريف مرة أخرى، ولكنه لم يتحمس، فعادت لمنزل الزوجيه وحاول شريف ان يوفق بين الزوجتين. علمت أمانى بزواج شريف من ماجده، فطلبت الطلاق فاستجاب لها، ودفع مؤخرالصدق. بدأ شريف يشعر بالملل من ماجده التي تعيق تفرغه للكتابه للجريده والجرائد الأخرى التي يراسلها وانشغاله بكتابة مسرحياته.تقرب شريف إلى سميره شوقى ليلى علوى بطلة مسرحياته وأعجب بها، وأهدته مفتاح شاليه تملكه في منطقة ريفية هادئة لكى يتمكن من الكتابة في هدوء، وهيأت له كل سبل الراحة خصوصاوانهالاتذهب كثيراً للشالية، تمكن شريف من إنهاء إحدى مسرحياته في الشاليه الذي كانت تتردد عليه سميره لتشجيعه، وشعر بعاطفة جياشه نحوها. وصل خبر إلى ماجده ان شريف زوجها سوف يتزوج من سميره شوقى، فذهبت إليها وتشاجرت معها، وأثناء خروجها اصطدم بها شخص سمعت سميره تقول له يوسف. ذهب شريف إلى سميره وفتح باب الشقة بمفتاح معه فوجدها مقتوله وتم القبض عليه واتهامه بقتلها، ولكن ماجده تقدمت إلى النيابة وأدلت بأقوالها وذكرت لهم اسم يوسف، وبالبحث عنه اكتشوا انه خطيبها السابق، فقبض عليه واعترف بالقتل، وتم الإفراج عن شريف، ولكن ماجده رفضت العودة إليه مرة أخرى، فسارع وراءها يرجوها العودة.[1]
طاقم العمل
عدلابطال الفيلم
عدل
معملعدل
مونتاجعدل
|
الإخراجعدل
تصويرعدل
صوتعدل
|
توزيععدل
إنتاجعدل
تأليفعدل
|
ماكياجعدل
موسيقىعدل
كاستينجعدل
جرافيكسعدل |
فوتوغرافياعدلديكورعدل
|
مراجع
عدل- ^ "Redirect". stremanp.com. مؤرشف من الأصل في 2019-11-18. اطلع عليه بتاريخ 2019-12-27.