الحارث بن خزمة
الحارث بن خزمة صحابي من بني غنم بن عوف من الخزرج، كان حليفًا لبني عبد الأشهل. أسلم الحارث بن خزمة، وآخى النبي محمد ﷺ بينه وبين إياس بن البكير، وشهد مع النبي محمد المشاهد كلها،[1] وهو الذي جاء بناقة النبي محمد حين ضلت في غزوة تبوك، وقال المنافقون: «إن محمدًا لا يعلم خبر ناقته، فكيف يعلم خبر السماء؟»، فقال النبي محمد لما علم مقالتهم: «إني لا أعلم إلا ما علمني الله، وقد أعلمني مكانها، وإنها في الوادي في شعب كذا»، فانطلق الحارث بن خزمة، فجاء بها.[2]
الحارث بن خزمة | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | الحارث بن خزمة |
الميلاد | 27 ق.هـ يثرب |
الوفاة | 40 هـ المدينة المنورة |
الديانة | الإسلام |
الأب | خزمة بن عدي بن أبي بن غنم[1] |
الحياة العملية | |
الطبقة | صحابة |
النسب | الخزرجي الأنصاري |
المهنة | مُحَدِّث |
الخدمة العسكرية | |
المعارك والحروب | المشاهد كلها |
تعديل مصدري - تعديل ![]() |
توفي الحارث بن خزمة في المدينة المنورة سنة 40 هـ، وعمره 67 سنة.[1]
المراجع
عدل- ^ ا ب ج الطبقات الكبرى لابن سعد - الحارث بن خزمة نسخة محفوظة 04 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ أسد الغابة في معرفة الصحابة - الحارث بن خزمة نسخة محفوظة 07 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.