الجمهورية إلى الأمام!
الجمهورية إلى الأمام! (بالفرنسية: ! La République en marche) هو حزب سياسي وسطي وليبرالي اجتماعي فرنسي،[4] أسسه إيمانويل ماكرون في 6 أبريل 2016، وغالبا من يقدمه على أنه حزب وسطي تقدمي.
بارتكازه الشديد على شبكات التواصل الاجتماعي،[5] يتميز الحزب بقبول عضوية أعضاء الأحزاب الأخرى،[6] وعدم فرض أي اشتراك مالي على أعضائه.[7] يجعل الحزب أيضا من مشروع الوحدة والاتحاد الأوروبي أحد قيمه الأساسية،[8] ويقدم بذلك على أنه الحزب الأكثر تأييدا لأوروبا في المشهد السياسي الفرنسي.[9]
| الجمهورية إلى الأمام! ! La République en marche | |
|---|---|
| (بالفرنسية: Renaissance)[1] | |
 | |
| البلد |  فرنسا |
| التأسيس | |
| تاريخ التأسيس | 6 أبريل 2016 |
| المؤسسون | إيمانويل ماكرون |
| الشخصيات | |
| الأمين العام | ريشار فيرون |
| عدد الأعضاء | 730 242 (7 أبريل 2017)[2] |
| المقر الرئيسي | باريس |
| مقر الحزب | 99 شارع لابيه غرو، الدائرة 15، باريس |
| الأفكار | |
| الأيديولوجيا | وسطية ليبرالية اجتماعية موالية أوروبية الطريق الثالث |
| الانحياز السياسي | وسطية[3]، ووسط اليسار[3]، ووسط اليمين[3] |
| معلومات أخرى | |
| الموقع الرسمي | en-marche.fr |
تعديل مصدري - تعديل  | |
.jpg)
في 7 مايو 2017، انتخب رئيس الحزب إيمانويل ماكرون لمنصب رئيس الجمهورية الفرنسية. استقال من منصب في 8 مايو ليصبح رئيساً لكل الفرنسيين. في نفس اليوم تم تغيير اسم الحزب من إلى الأمام! إلى الجمهورية إلى الأمام!.
التاريخ
عدل
إلى الأمام ! تأسس في 6 نيسان/أبريل 2016 في اميان. مع هذه المبادرة، إيمانويل ماكرون عبر لأول مرة عن طموحه لخوض الانتخابات الرئاسية في عام 2017. ويرى العديد من المراقبين السياسيين ووسائل الإعلام أنه خطط للقيام بذلك منذ عام 2016، لا سيما بسبب جمع التبرعات التي نظمتها المبادرة. مع إطلاق موضوع تغطية إعلامية واسعة. كان مصحوباً ببحث كبير عن إيمانويل ماكرون بلغ حد الذروة على غوغل وويكيبيديا والتوترات مع فرانسوا هولاند بشأن قضية ولاء الوزير ماكرون له.
الأمين العام
عدلريشار فيرون هو الأمين العام للحزب.
النتائج الإنتخابية
عدلالانتخابات الرئاسية
عدل| السنة | المرشح | الدورة الأولى | الدورة الثانية | ||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|
| الأصوات | % | الرتبة | الأصوات | % | الرتبة | ||
| 2017 | إيمانويل ماكرون | 346 656 8 | 24.01% | الأول | 128 743 20 | 66.10% | الأول |
الانتخابات التشريعية
عدل| السنة | الدورة الأولى | الدورة الثانية | المقاعد | الحكومة | ||||
|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
| الأصوات | % | المرتبة | الأصوات | % | المرتبة | |||
| 2017 | 797 390 6 | 28.21% | الأولى | 432 826 7 | 43.06% | الأولى | 308 / 577 |
حكومة إدوارد فيليب |
الجدل
عدلهذا القسم فارغ أو غير مكتمل. ساهم في توسيعه. (فبراير 2017) |
انظر أيضاً
عدلروابط خارجية
عدلالمصادر
عدل- ^ ا ب "Emmanuel Macron lance un « mouvement politique nouveau » baptisé « En marche ! »". Le Monde (بالفرنسية). 6 avril 2016. ISSN:0395-2037. QID:Q29885529.
{{استشهاد بدورية محكمة}}: تحقق من التاريخ في:|publication-date=(help) - ^ (بالفرنسية) Vos missions، الموقع الرسمي لحزب إلى الأمام!. نسخة محفوظة 29 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ https://www.huffingtonpost.fr/entry/lrem-est-il-un-parti-comme-les-autres_fr_5d713d3be4b03b3b730a3143.
{{استشهاد ويب}}:|url=بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ (بالفرنسية) En marche ! Un social-libéral pour piloter le projet de Macron، لومانيتيه، 12 يناير 2017 نسخة محفوظة 23 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ (بالفرنسية) Emmanuel Macron, radiographie d’un phénomène sur les réseaux sociaux، لوبينيون، 8 سبتمبر 2016 نسخة محفوظة 12 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ (بالفرنسية) Emmanuel Macron lance un « mouvement politique nouveau » baptisé « En marche ! »، لوموند، 6 أبريل 2016 نسخة محفوظة 6 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ (بالفرنسية) «En marche» : le bébé du ministre fait ses premiers pas، ليبيراسيون، 20 أبريل 2016 نسخة محفوظة 1 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- ^ (بالفرنسية) Une charte pour avancer ensemble، الموقع الرسمي لحزب إلى الأمام!. نسخة محفوظة 27 يناير 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- ^ (بالفرنسية) Présidentielle: Emmanuel Macron, le plus pro-européen de la course à l'Elysee، شالنج، 11 يناير 2017 نسخة محفوظة 13 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
.svg){kind=icon}
