الضفة الغربية وقطاع غزة
الأراضي الفلسطينية (بالإنجليزية: Palestinian territories) هي منطقتان من مناطق الانتداب البريطاني السابقة على فلسطين والتي قامت إسرائيل باحتلالها عسكريًا منذ حرب الأيام الستة عام 1967، وهما: الضفة الغربية (بما في ذلك القدس الشرقية) وقطاع غزة. أشارت محكمة العدل الدولية إلى الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، على أنها «الأرض الفلسطينية المحتلة»، وقد استخدم هذا المصطلح كتعريف قانوني من قبل محكمة العدل الدولية في رأيها الاستشاري الصادر في يوليو 2004.[2][3] استخدم مصطلح الأرض الفلسطينية المحتلة من قبل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى بين أكتوبر 1999[4] وديسمبر 2012 للإشارة إلى المناطق التي تسيطر عليها السلطة الوطنية الفلسطينية، ولكن اعتبارًا من عام 2012، عندما قبلت فلسطين كإحدى الدول المراقبة غير الأعضاء فيها، بدأت الأمم المتحدة باستخدام اسم دولة فلسطين حصريًا.[5][6][7][8] يتبنى الاتحاد الأوروبي أيضًا مصطلح الأراضي الفلسطينية المحتلة،[9][10] مع مصطلح موازٍ هو أراضي السلطة الفلسطينية[11][12][13] مستخدمًا أيضًا في بعض الأحيان.
الضفة الغربية وقطاع غزة | |
---|---|
الأراضي الفلسطينية الأراضي الفلسطينية المحتلة |
|
علم فلسطين | |
الأرض والسكان | |
إحداثيات | 31°53′00″N 35°12′00″E / 31.883333333333°N 35.2°E |
المساحة | 8220 كيلومتر مربع |
اللغة الرسمية | العربية |
التعداد السكاني | 4550000 |
الحكم | |
التأسيس والسيادة | |
التاريخ | |
مؤشر التنمية البشرية | |
المؤشر | 0.645 |
العملة | دينار أردني شيكل إسرائيلي جديد جنيه مصري |
جهة السير | يمين [1] |
رمز الهاتف الدولي | +970 |
تعديل مصدري - تعديل |
احتلت كل من مصر والأردن قطاع غزة والضفة الغربية على التوالي منذ الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948 وحتى حرب الأيام الستة عام 1967. واحتلت إسرائيل الضفة الغربية وقطاع غزة عام 1967 وحافظت على سيطرتها منذ ذلك الحين. في عام 1980، ضمت إسرائيل القدس الشرقية رسميًا وأعلنت المدينة بكاملها عاصمة لها. تم التنديد دوليًا[14] بالإدراج، على الرغم من أنه لم يرق رسميًا إلى مستوى الضم القانوني، وأعلن أنه «لاغ وباطل» من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة.[15] السلطة الوطنية الفلسطينية، الأمم المتحدة،[16] الهيئات القانونية والإنسانية الدولية[17][18] والمجتمع الدولي[19][20] يعتبرون القدس الشرقية جزءً من الضفة الغربية، وبالتالي جزءً من الأراضي الفلسطينية. لم تمارس السلطة الوطنية الفلسطينية سيادتها على المنطقة أبدًا، رغم أنها أقامت مكاتبها في بيت الشرق والعديد من المباني الأخرى تأكيدًا لمصالحها السيادية.[21][22] لم يعترف المجتمع الدولي بالسيادة الإسرائيلية على القدس الشرقية، على أساس أن الضم الأحادي الجانب للأراضي المحتلة أثناء الحرب يتعارض مع اتفاقية جنيف الرابعة.[23][24] تقدر تكلفة الاحتلال الإسرائيلي على مدى أربعة عقود (1967-2007) بنحو 50 مليار دولار.[25] يقدر البنك الدولي التكلفة السنوية في عام 2013 للاقتصاد الفلسطيني للاحتلال الإسرائيلي بنحو 3.4 مليار دولار.[26]
في عام 1988، مع نية منظمة التحرير الفلسطينية إعلان دولة فلسطينية، تخلى الأردن عن جميع مطالباته الإقليمية في الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية.[27] في عام 1993، في أعقاب اتفاقيات أوسلو، أصبحت أجزاء من الأراضي تحت سيطرة السلطة الوطنية الفلسطينية (منطقتي أ وب). لا تزال إسرائيل تمارس السيطرة العسكرية الكاملة والسيطرة المدنية على 61% من الضفة الغربية (المنطقة ج). نصت اتفاقيات أوسلو على الوصول إلى البحر لقطاع غزة في حدود 20 ميلاً بحريًا من الشاطئ. في سياق الصراع بين غزة وإسرائيل، خفض التزام برلين لعام 2002 هذا إلى 12 ميلاً (19 كم). في أكتوبر 2006، فرضت إسرائيل 6 أميال كحد أقصى، وفي ختام حرب غزة 2008-2009 قيّدت الوصول إلى 3 أميال بحرية، والتي بعدها توجد منطقة محظورة. نتيجة لذلك، في عام 2012 مُنع أكثر من 3000 صياد فلسطيني من الوصول إلى 85% من المناطق البحرية المتفق عليها في عام 1995.[28] غالبية منطقة البحر الميت محظورة على الفلسطينيين، والفلسطينيون محرومون من الوصول إلى سواحلها.[29]
انسحبت إسرائيل من قطاع غزة عام 2005. واستيلاء حماس على غزة عام 2007 قسّم الأراضي الفلسطينية سياسيًا. حكمت فتح بقيادة عباس الضفة الغربية إلى حد كبير واعترف بها دوليًا باعتبارها السلطة الفلسطينية الرسمية.[30] في عام 2009، اعتبرت الأمم المتحدة أن الضفة الغربية وقطاع غزة لا تزال محتلة من قبل إسرائيل.[6]
في 29 نوفمبر 2012، أكدت الجمعية العامة للأمم المتحدة 67/19 من جديد «حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير والاستقلال في دولته الفلسطينية على الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967» وقررت «منح فلسطين صفة دولة مراقب غير عضو. في الأمم المتحدة». في الشهر التالي، أقرت مذكرة قانونية للأمم المتحدة بتفضيل فلسطين لاسم «دولة فلسطين» على أن يكون محمود عباس زعيمها الحالي.[31] لوحظ عدم وجود عائق قانوني أمام استخدام تسمية «فلسطين» للإشارة إلى المنطقة الجغرافية للأراضي الفلسطينية. وأوضح أيضًا أنه لا يوجد أي عائق أمام استمرار استخدام مصطلح «الأراضي الفلسطينية المحتلة بما في ذلك القدس الشرقية» أو أي مصطلحات أخرى قد تستخدمها الجمعية العامة للأمم المتحدة عادةً.[32] اعتمدت المنظمة الدولية للمعايير تغيير الاسم في عام 2013.[33] يواصل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة معاملة فلسطين على أنها كيان غير ذي سيادة،[34] ويمنع انضمامها إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة كدولة كاملة العضوية.[35] أكدت الحكومات الإسرائيلية أن المنطقة المعنية داخل نزاع إقليمي.[36][37] في حين أن نطاق المناطق يخضع لمفاوضات مستقبلية، فقد أعادت السلطة الفلسطينية في كثير من الأحيان إعادة النظر فيه باعتباره الخط الأخضر. منذ إعلان الاستقلال الفلسطيني في عام 1988، اعترفت 135 دولة عضو في الأمم المتحدة بدولة فلسطين. لم تعترف بها إسرائيل ومعظم الدول الغربية، بما في ذلك الولايات المتحدة.
في عام 2014، اتفقت فتح وحماس على إجراء انتخابات وتشكيل حكومة وحدة تسوية وسط.[38] نجت الحكومة من نزاع 2014 بين إسرائيل وغزة،[39] ولكن تم حلها في 17 يونيو 2015 بعد أن قال الرئيس عباس إنها غير قادرة على العمل في قطاع غزة.
الأراضي والحدود
عدلهذا الجزء يضم:
- الضفة الغربية (والتي تشمل القدس الشرقية) (ومن ضمنه الجزء الشمالي الغربي من البحر الميت).
- قطاع غزة (ومن ضمنه مياه البحر الأبيض المتوسط الإقليمية المحاذية لقطاع غزة).
تشمل القدس الشرقية كامل القدس القديمة بما فيها الحي اليهودي وحائط البراق، والتي يعتبرها المجتمع الدولي أراضي فلسطينية محتلة من قبل دولة إسرائيل.
مصطلح الأراضي التي تحتلها إسرائيل التي تستعمله بعض الدول هو مصطلح آخر يختلف عن مصطلح الأراضي الفلسطينية المحتلة.
السيطرة
عدلنشأت المناطق المسماة بالضفة الغربية وقطاع غزة كنتيجة لانسحاب القوات البريطانية من فلسطين ونتائج حرب 1948، حيث أنها تمثل المناطق التي لم تسيطر عليها القوات الصهيونية في تلك الحرب، وتشكل تلك المناطق داخل حدود فلسطين الإنتدابية التي لم تصبح ضمن حدود دولة إسرائيل الوليدة آنذاك، حيث خضعت الضفة الغربية للسيطرة الأردنية وخضع قطاع غزة لإدارة مصرية حتى نكسة عام 1967 حيث سيطرت إسرائيل على الضفة الغربية وقطاع غزة إلى جانب أراضي أخرى. منذ عام 1994 وضمن اتفاقيات أوسلو الموقعة بين إسرائيل ومنظمة التحرير الفلسطينية، خضعت أجزاء واسعة من المدن الفلسطينية لحكم ذاتي فلسطيني، وتظل إسرائيل تسيطر على مساحات واسعة من الضفة الغربية. كذلك كان الأمر في قطاع غزة حتى الإنسحاب الاسرائيلي الاحادي الجانب من قطاع غزة عام 2005 لتصبح أراضي قطاع غزة تحت السيطرة الفلسطينية. وفي عام 2007، وكنتيجة لصراع على السلطة بين حركتي فتح وحماس عقب انتخابات رئاسية وبرلمانية أفرز انقساما في السلطة الفلسطينية، تسيطر حكومة خاضعة لحركة حماس على قطاع غزة بينما تظل سلطة تسيطر عليها حركة فتح في الضفة الغربية.
السكان
عدلإلى جانب فلسطينيّو الشتات، يشكّل الفلسطينيون في الضفة الغربية وقطاع غزة الجزء الأكبر من الفلسطينيين في فلسطين التاريخية، وقدر عددهم في الضفة الغربية وقطاع غزة في عام 2011 ب 4,152,000 نسمة،[40] حوالي نصفهم لاجئون هجّرتهم إسرائيل في حروبها ضدهم بدءا من عام 1948، منهم أكثر من 871,000 من مسجل في الضفة الغربية (يقيم ربعهم تقريبا في 19 مخيما) وحوالي 1.7 مليون لاجئ مثلهم في قطاع غزة، يعيش حوالي 620,000 منهم في ثمانية مخيمات معترف بها من قبل الأونروا.[41] إسرائيليّاً، وضمن نقل السكّان للأراضي التي تحتلّها إسرائيل في إطار المشروع الإستيطاني للدولة الإسرائيلية، مُكِّن حوالي 418,600 مستوطن إسرائيلي في الضفة الغربية و215,900 في القدس الشرقية.[42]
- الفلسطينيون (يتكلمون اللهجة الشامية الجنوبية أساسا). معظمهم من المسلمين، إلى جانب أقليات من المسيحيين واليهود:
- الحضر: يشكلّون غالبية الفلسطينيين، وعددهم 3,711,000، وحوالي 900 من اليهود السامريين وهم يهود يتكلمون اللغة العربية بلهجتها الشامية الجنوبية. يحملون الجنسية الفلسطينية والإسرائيلية ويعيشون في قرية لوزة بالقرب من نابلس.
- عرب بدو: عددهم 17,000 يتكلمون لهجة بدو سيناء والنقب. يتمركزون في صحراء جبال القدس والأغوار. معظمهم من مسلمي السنة.
- غجر: عددهم 8,600 يتكلمون اللغة الدومرية (اللهجة النورية). يتمركزون في القدس القديمة ومدينة غزة وبير زيت. معظمهم من مسلمي السنة.
- آراميون غربيون: عددهم 4,300. مسيحيون يتكلمون اللغة الآرامية الغربية الحديثة.
- آشوريون[؟]: عددهم 4,300. مسيحيون يتكلمون اللغة الآشورية.
- شركس: عددهم 3,600 يتكلمون اللغة الأديغية. معظمهم من مسلمي السنة.
- أرمن: عددهم 2,500 يتكلمون اللغة الأرمنية. يتمركزون في القدس الشرقية. معظمهم من مسيحيي الأرثودكس.
- المستوطنون الإسرائيليون (يتكلمون العبرية أساسا، ويحملون الجنسية الإسرائيلية، وجودهم الحديث في الأراضي الفلسطينية جاء في إطار نقل السكّان للأراضي التي تحتلّها إسرائيل عام 1967 في إطار المشروع الإستيطاني للدولة الإسرائيلية):
- مستوطنون إسرائيليون يهود، عددهم 290,000 يعتبر المجتمع الدولي وجودهم غير قانوني فضلاً على أنهم في معظم الأحيان يشغرون أرضاً تعود ملكيتها إلى أشخاص فلسطينيين.
- جنسيات اخرى:
انظر أيضّا
عدلالمراجع
عدل- ^ http://chartsbin.com/view/edr.
{{استشهاد ويب}}
:|url=
بحاجة لعنوان (مساعدة) والوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (من ويكي بيانات) (مساعدة) - ^ "Archived copy" (PDF). مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-07-06. اطلع عليه بتاريخ 2010-07-06.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة الاستشهاد: الأرشيف كعنوان (link) "International Court of Justice Reports of Judgments, Advisory Opinions and Orders – Legal Consequences of the Construction of a Wall in the Occupied Palestinian Territory Advisory Opinion of 9 July 2004 ". Retrieved 11 August 2013 - ^ Ben-Naftali، Orna؛ Gross، Aeyel M.؛ Michaeli، Keren (2005). "Illegal Occupation:Framing the Occupied Palestinian Territory". Berkeley Journal of International Law. ج. 23 ع. 3: 552. مؤرشف من الأصل في 2017-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2022-10-16.
"gradually substituting the terms....Palestinian occupied territories
- ^ "RE: Inclusion of new country name and code elements" (PDF). International Organization for Standardization. 22 يوليو 2011. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2011-07-22.
- ^ Le More، Anne (2008). International assistance to the Palestinians after Oslo: political guilt, wasted money. Routledge studies on the Arab-Israeli conflict. London and New York: روتليدج. ج. 1. ص. 27. ISBN:978-0-415-45385-1.
- ^ ا ب "December Overview" (PDF). مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية. ديسمبر 2009. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2010-02-16. اطلع عليه بتاريخ 2010-01-03.
- ^ "Israeli practices affecting the human rights of the Palestinian people in the Occupied Palestinian Territory, including East Jerusalem: Report of the Secretary-General (UN Doc. A/71/364)". United Nations. 30 أغسطس 2016. مؤرشف من الأصل في 2022-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-29.
- ^ Le More، Anne (2008). International assistance to the Palestinians after Oslo: political guilt, wasted money. Routledge studies on the Arab-Israeli conflict. London and New York: روتليدج. ج. 1. ص. 29. ISBN:978-0-415-45385-1.
- ^ "European Union, Trade in goods with Occupied Palestinian Territory" (PDF). European Commission / Directorate-General for Trade. 4 نوفمبر 2016. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-29.
- ^ "Council conclusions on the Middle East Peace Process". Council of the European Union. 18 يناير 2016. مؤرشف من الأصل في 2017-08-09. اطلع عليه بتاريخ 2016-11-29.
The Council highlights the importance of unhindered work of civil society both in Israel and the occupied Palestinian territory and follows recent developments in this regard with concern.
- ^ "WRITTEN QUESTION E-1338/03 by Maurizio Turco (NI) and Marco Cappato (NI) to the Council. Persecution of homosexuals in the Palestinian Authority territories and Israeli expulsions of Palestinian homosexuals". Official Journal 051 E , 26/02/2004, p. 0078. مؤرشف من الأصل في 2022-08-10.
- ^ "CONTRIBUTION to the debate on the situation in the Middle East concerning economic reconstruction and development, with particular reference to the Palestinian Authority territories". assembly.coe.int. مؤرشف من الأصل في 2022-10-16.
- ^ Request for Partner for Democracy status with PACE submitted by the Palestinian National Council – Report/Non-UN document: 5.Participation of Palestinian representatives in Council of Europe activities 15 September 2011. نسخة محفوظة 2022-08-10 على موقع واي باك مشين.
- ^ Jonathan Kuttab؛ Claude Klein (2000). "5. Access to Jerusalem and the Holy Places". Jerusalem:Points Beyond Friction and Beyond. Kluwer Law International. ص. 68. ISBN:9041188436.
- ^ Barahona، Ana (2013). Bearing Witness – Eight weeks in Palestine. London: Metete. ص. 12. ISBN:978-1-908099-02-0.
- ^ قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 446، قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 465, Resolution 484, among others
- ^ "Legal Consequences of the Construction of a Wall in the Occupied Palestinian Territory". محكمة العدل الدولية. 9 يوليو 2004. مؤرشف من الأصل في 2007-08-28. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-27.
- ^ "Conference of High Contracting Parties to the Fourth Geneva Convention: statement by the International Committee of the Red Cross". اللجنة الدولية للصليب الأحمر. 5 ديسمبر 2001. مؤرشف من الأصل في 2011-02-07. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-27.
- ^ "Applicability of the Geneva Convention relative to the Protection of Civilian Persons in Time of War, of 12 August 1949, to the Occupied Palestinian Territory, including Jerusalem, and the other occupied Arab territories". United Nations. 17 ديسمبر 2003. مؤرشف من الأصل في 2007-06-03. اطلع عليه بتاريخ 2006-09-27.
- ^ "EU-Settlements Watch" (PDF). 1 فبراير – 31 يوليو 2002. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-06-29.
- ^ Shlomo Slonim, Jerusalem in America's Foreign Policy: 1947–1997, Martinus Nijhoff Publishers, 1998 pp.332–333. نسخة محفوظة 2021-05-29 على موقع واي باك مشين.
- ^ Menachem Klein, ['Jerusalem: The Contested City,'] C. Hurst & Co. Publishers, 2001 pp.189ff., passim.
- ^ Korman، Sharon (31 أكتوبر 1996). The Right of Conquest: The Acquisition of Territory by Force in International Law and Practice. Clarendon Press. ISBN:9780191583803. مؤرشف من الأصل في 2022-07-16 – عبر Google Books.
- ^ Dugard، John (1987). Recognition and the United Nations. Cambridge: Grotius Publications Limited. ص. 111–115. ISBN:0-521-46322-X.
- ^ 'Cost of occupation – over $50 billion,' واي نت, 9 June 2007 نسخة محفوظة 2022-08-10 على موقع واي باك مشين.
- ^ 'Occupation costs Palestinians 'billions',' الجزيرة, 9 October 2013 نسخة محفوظة 28 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
- ^ Human Rights Watch, 1 February 2010; Stateless Again – II. International and Jordanian Law نسخة محفوظة 2015-03-28 على موقع واي باك مشين.
- ^ 'Gaza in 2020: A liveable place?', وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين, August 2012 نسخة محفوظة 2022-08-03 على موقع واي باك مشين.
- ^ 'Humanitarian Fact Sheet on the Jordan Valley and the Dead Sea Area,' نسخة محفوظة 7 November 2012 على موقع واي باك مشين. مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية, February 2012.
- ^ "Hamas leader's Tunisia visit angers Palestinian officials". Al Arabiya. 7 يناير 2012. مؤرشف من الأصل في 2017-10-18. اطلع عليه بتاريخ 2012-12-26.
- ^ O'Brien، Patricia (21 ديسمبر 2012). "Issues related to General assembly resolution 67/19 on the status of Palestine in the United nations" (PDF). United Nations. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2022-08-17. اطلع عليه بتاريخ 2018-10-09.
- ^ Gharib، Ali (20 ديسمبر 2012). "U.N. Adds New Name: "State of Palestine"". ذا ديلي بيست. مؤرشف من الأصل في 2013-01-01. اطلع عليه بتاريخ 2013-01-10.
- ^ "Name change for State of Palestine and other minor corrections" (PDF). International Organization for Standardization. 3 نوفمبر 2013. مؤرشف من الأصل (PDF) في 2013-11-03.
- ^ McHigh، Jess (19 أغسطس 2015). "Israel-Palestine Conflict: French UN Security Council Resolution Off The Table in Favor of Palestinian Statehood?". International Business Times. مؤرشف من الأصل في 2022-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2015-10-22.
- ^ United Nations. "UN Charter". United Nations. مؤرشف من الأصل في 2011-09-26. اطلع عليه بتاريخ 2014-11-21.
- ^ FAQ: The Peace process with the Palestinians – Dec 2009. Mfa.gov.il. Retrieved 2012-01-15. نسخة محفوظة 2022-05-17 على موقع واي باك مشين.
- ^ From "Occupied Territories" to "Disputed Territories," by Dore Gold. Jcpa.org. Retrieved 2012-01-15. نسخة محفوظة 1 يوليو 2022 على موقع واي باك مشين.
- ^ Keinon، Herb. "Politics: Fatah-Hamas unity talks breed Likud harmony". The Jerusalem Post. مؤرشف من الأصل في 2022-08-10. اطلع عليه بتاريخ 2014-06-21.
- ^ "Set 'timetable' to end Israeli occupation, Palestine to UN". Arab Herald. 28 أغسطس 2014. مؤرشف من الأصل في 2017-02-15. اطلع عليه بتاريخ 2014-08-28.
- ^ جدول لعدد سكان الدول عام 2011 - إحصائيات الأمم المتحدة. نسخة محفوظة 04 يونيو 2012 على موقع واي باك مشين.
- ^ "كم عدد اللاجئين الفلسطينيين في جميع أنحاء العالم؟". BBC News عربي. 11 يناير 2024. مؤرشف من الأصل في 2024-02-12. اطلع عليه بتاريخ 2024-02-17.
- ^ "West Bank - The World Factbook". www.cia.gov. مؤرشف من الأصل في 2021-07-22. اطلع عليه بتاريخ 2021-07-26.
- ^ المجموعات السكانية في الضفة الغربية وغزة، موقع مشروع جوشوا للمجموعات الإثنيّة. نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.