إنبال غافرييلي
إنبال غافرييلي (بالعبرية: ענבל גבריאלי) هي سياسية إسرائيلية سابقة من مواليد 25 سبتمبر 1975. شغلت منصب عضو في كنيست ليكود من عام 2003 حتى عام 2006.
| إنبال غافرييلي | |
|---|---|
 |
|
| معلومات شخصية | |
| الميلاد | 25 سبتمبر 1975 (49 سنة)[1] تل أبيب[1] |
| الجنسية |  إسرائيلية |
| مناصب | |
| عضو الكنيست[1] | |
| في المنصب 17 فبراير 2003 – 17 أبريل 2006 |
|
| الحياة العملية | |
| المدرسة الأم | مركز هرتسليا متعدد التخصصات |
| المهنة | سياسية |
| الحزب | ليكود |
| اللغات | الإنجليزية[1]، والعبرية |
تعديل مصدري - تعديل  | |
السيرة الذاتية
عدلوُلدت غافرييلي في تل أبيب لعائلة من أصول يهودية عراقية. وتعتبر من مواليد الجيل التاسع من مواطني إسرائيل، حيث عمل العديد من أفراد عائلتها في منظمة إرجون.[2] تعتبر عائلتها عائلة إجرامية تشكل جزءًا من المافيا الإسرائيلية؛ حيث تم القبض على والدها وشقيقها لقيامهما بممارسة أعمال المقامرة غير القانونية، وقتل ابن عمها كجزء من نزاع مشتبه به بين عائلتها وعائلة الجريمة أبيرجيل.[3][4] قضت إنبال خدمتها الإلزامية في الجيش الإسرائيلي كمنتجة في إذاعة الجيش الإسرائيلي، ثم درست القانون في مركز هرتسليا متعدد التخصصات، حيث حصلت على درجة البكالوريوس. كما درست للحصول على درجة البكالوريوس في إدارة الأعمال.
وفي انتخابات عام 2003 (الانتخابات التي فشلت عام 2003)، احتلت المرتبة 30 على قائمة الليكود،[5] ودخلت في الكنيست عندما فاز الحزب بـ 38 مقعدًا. أثار انتخابها ومحاولتها اللاحقة لاستخدام حصانة الكنيست البرلمانية لإيقاف شرطة إسرائيل من الدخول لمنزل والدها أثناء التحقيق في المقامرة غير القانونية والتهرب الضريبي مخاوف سفير الولايات المتحدة لدى إسرائيل ( فيما يتعلق بتأثير الجريمة المنظمة في اللجنة المركزية لليكود، حيث يشتبه في أن والدها عزرا «شوني» غافرييلي، كان متورطًا في جرائم المافيا الإسرائيلية.[4][3][6][7][8] طلبت حركة الجودة الحكومية أن يفتح المدعي العام تحقيقًا جنائيًا في القضية.[9] وخلال فترة ولايتها الأولى في الكنيست، عملت كرئيسة للجنة وضع المرأة.
في عام 2004 ، قدمت إنبال بالاشتراك مع عدي باركان، مصور الأزياء الإسرائيلي ومالك دار باركان للأزياء في تل أبيب، قانونًا تشريعيًا إلى البرلمان الإسرائيلي والذي تطالب جميع وكالات النمذجة الإسرائيلية باستخدام مؤشر كتلة الجسم كأحد متطلبات للعمل، وهو الأول من نوعه في العالم.[10] فقدت إنبال مقعدها في انتخابات مارس 2006.
تزوجت إنبال من حارس المرمى ليران شتراوب.[11] وكان لديهم ابن واحد، مايكل.[12] انفصل الزوجان في يوليو 2009. ثم دخلت في علاقة مع ران ريمو وأنجبا طفلان آخران، ابن وابنة.[13]
مراجع
عدل- ^ ا ب ج د "חה"כ ענבל גבריאלי" (بالعبرية). הכנסת.
- ^ ""Nobody here deals with illegal things" Globes, 12 February 2006 (in Hebrew) نسخة محفوظة 06 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Police: Gavrieli gambling ring cracked The Jerusalem Post, 6 February 2006 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ ا ب Cousin of Former Likud MK Inbal Gavrieli Gunned Down in Holon Sands Haaretz, 24 January 2009 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ Likud list Israel Democracy Institute نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ 'Promised land for organized crime?' Ynetnews, 2 December 2010 نسخة محفوظة 25 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ WikiLeaks: U.S. Worried Israel Becoming 'The Promised Land' for Organized Crime Haaretz, 3 December 2010 نسخة محفوظة 22 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ^ WikiLeaks: Russian mob laundered $10b with Israeli assets Globes, 2 December 2010 نسخة محفوظة 14 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Asaf Carmel؛ Yuval Yoav (6 فبراير 2006). "Movement for Quality Gov't calls for criminal probe of MK Inbal Gavrieli". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2017-12-23. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-15.
- ^ Benji Lovitt (23 نوفمبر 2007). "Israeli fashion photographer leads worldwide campaign for healthier models". Israel21c. مؤرشف من الأصل في 2013-12-02. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-15.
- ^ Assaf Ackerman (27 ديسمبر 2006). "Netanya goalkeeper Strauber could be headed out after clash with coach". Haaretz. مؤرشف من الأصل في 2015-09-24. اطلع عليه بتاريخ 2014-01-15.
- ^ Inbal Gavrieli gave birth to a son Ynet, 21 February 2007 (in Hebrew) نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- ^ Congratulations: Inbal Gavrieli became a fresh mother for the third time Maariv, 21 October 2015 (in Hebrew) نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
مصادر خارجية
عدل
