أنتاناناريفو
عاصمة مدغشقر
أنتاناناريفو (بالفرنسية: Antananarivo) هي عاصمة مدغشقر. وأكبر مدنها. تعرف أيضا بالاسم المختصر تانا وباسمها وقت الاستعمار الفرنسي تاناناريف. وهي تقع في وسط جزيزة مدغشقر وتبعد 145 كم عن الساحل الشرقي. وتعتبر المركز الإداري والاقتصادي لمدغشقر.
| أنتاناناريفو | |
|---|---|
| Antananarivo | |
 صورة تظهر ملعب المدينة و بحيرة أنوزي
| |
 |
 |
 |
|
| تاريخ التأسيس | 1610 م أو 1625 م |
| تقسيم إداري | |
| البلد |  مدغشقر |
| عاصمة لـ | مدغشقر إقليم أنتاناناريفو مدغشقر الفرنسية |
| المنطقة | أنالامانغا |
| المحافظة | أنتاناناريفو |
| خصائص جغرافية | |
| إحداثيات | 18°54′44″S 47°31′18″E / 18.912092°S 47.521663°E |
| المساحة | 88000000 متر مربع |
| الأرض | 88 كم2 |
| الارتفاع | 1276 م |
| السكان | |
| التعداد السكاني | 2.000.000 نسمة (إحصاء 2010) |
| الكثافة السكانية | 0.014 نسمة/كم2 |
| معلومات أخرى | |
| المدينة التوأم | |
| التوقيت | +3 |
| الموقع الرسمي | موقع المدينة الرسمي على الإنترنت |
| الرمز الجغرافي | 1070940[6] |
 معرض صور أنتاناناريفو - ويكيميديا كومنز |
|
 |
|
تعديل مصدري - تعديل  | |
جغرافيا
عدلتقع المدينة على قمة ومنحدرات تل صخري طويل يمتد جنوبا وشمالا لمسافة 4 كيلومترات. وترتفع المدينة 1275 مترا فوق سطح البحر. وتبعد 215 كم عن تاوماسينا الميناء الرئيس للدولة. وبها مطار إيفاتو الدولي.
تاريخها
عدلتأسست أنتاناناريفو في القرن السابع عشر مركزاً لقبيلة هوفا، ثم صارت بعد ذلك عاصمة لمملكة ميرينا التي حكمت الجزيرة في القرنين التاليين، وفي فترة الاحتلال الفرنسي اتخذها الفرنسيون مركزاً إدارياً للمستعمرة ومحوراً أساسياً لطرق المواصلات بسبب موقعها الحيوي.[7]
توأمة
عدللأنتاناناريفو اتفاقيات توأمة مع كل من:
أعلام
عدلمراجع
عدل- ^ "Sister and partner cities" (بالإنجليزية).
- ^ "World Sister Cities Day" (بالإنجليزية).
- ^ "Sister cities of Suzhou" (بالإنجليزية).
- ^ "villes-jumelages de MontréalEXPATRIATION jumelages de Montréal" (بالفرنسية).
- ^ "Développement : Jumelage de la ville d'Antananarivo avec Wenzhou" (بالفرنسية).
- ^ GeoNames (بالإنجليزية), 2005, QID:Q830106
- ^ الموسوعة العربية:تاناناريف نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
.svg){kind=small}
في كومنز صور وملفات عن Antananarivo.
