أساسنز كريد: التايرز كرونيكلز

لعبة فيديو من تطوير غيم لوفت

أساسنز كريد: التايرز كرونيكلز (بالإنجليزية: Assassin's Creed: Altaïr's Chronicles)‏ هي لعبة من نوع أكشن-مغامرات صدرت في عام 2008 لـ نينتندو دي إس ، آي أو إس ، ويب أو إس ، أندرويد ، سيمبيان 3 ، جافا إم إي ، ويندوز فون 7 وهي من تطوير جيم لوفت ونشر شركة يوبي سوفت.[1]

أساسنز كريد: التايرز كرونيكلز
المطور جيم لوفت
الناشر يوبي سوفت
الموزع نينتندو إي شوب،  وجوجل بلاي،  وآب ستور  تعديل قيمة خاصية (P750) في ويكي بيانات
سلسلة اللعبة أساسنز كريد
النظام نينتندو دي إس ، آي أو إس ، ويب أو إس ، أندرويد ، سيمبيان 3 ، جافا إم إي ، ويندوز فون 7
تاریخ الإصدار 2008
نوع اللعبة أكشن-مغامرات
النمط لاعب واحد
التقدير +12
الوسائط نينتندو دي أس
تحميل رقمي  [لغات أخرى] (أندرويد)  تعديل قيمة خاصية (P437) في ويكي بيانات
مدخلات لوحة اللمس،  وشاشة لمس  تعديل قيمة خاصية (P479) في ويكي بيانات
التقييم
ESRB تعديل قيمة خاصية (P852) في ويكي بيانات
PEGI تعديل قيمة خاصية (P908) في ويكي بيانات
لعمر 12
لعمر 12
USK تعديل قيمة خاصية (P914) في ويكي بيانات
لعمر
لعمر
 

توجد في هذا الجزء مدينتان جديدتان هما صور وحلب بالإضافة إلى المدن السابقة في اللعبة وهي القدس ، عكا ودمشق . على خلاف الجزء الأول أساسنز كريد فإن هذا الجزء لا يحكي القصة من منظور ديزموند مايلز بل من خلال منظور الطائر (الشخصية الرئيسية في الجزء الأول).[2]

القصة

عدل

العام هو 1190 ميلادي والحرب الصليبية الثالثة تجتاح الأراضي المقدسة . الصليبيون في قتال مع المسلمين للسيطرة على مدينة القدس .

يعود شاب - وهو الطائر عضو في جماعة الأساسنز (Assassins) - إلى بيته في مدينة حلب من رحلة شاقة ويجدها تحت هجوم من فرسان الهيكل (Templars) ، وليس لديه أي خيار سوى صد هذا الهجوم . لاحقاً يكلفه المعلم (Al-Mualim) بالعثور على «الكأس المقدسة (the Chalice)» المخفية ، والتي يقال أن لديها القدرة على توحيد جميع الفصائل - سواء الصليبيين أو المسلمين - تحت راية واحدة . لكن الكأس لديها قوة كبيرة مما يوجب عدم تركها تحت يد أي شخص لذا يجب إيجادها وتدميرها.

معرض صور

عدل

مراجع

عدل
  1. ^ Ryan Perez, "Assassin's Creed: Altair's Chronicles," GamePro 235 (April 2008): 40.
  2. ^ Assassin's Creed: Altair's Chronicles - Nintendo DS - IGN نسخة محفوظة 07 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.