أبو بكر الصبغي
هو الإمام أبو بكر أحمد بن إسحاق بن أيوب بن يزيد النيسابوري الشافعي، أحد الأئمة الجامعين بين الفقه والحديث. كان أبوه يبيع الصِّبغ فعرف بالصِّبْغِي.[1][2]
أبو بكر الصبغي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تعديل مصدري - تعديل |
مولده
عدلولد في شهر رجب سنة 258 هـ.
طلبه للعلم وشيوخه
عدلبدأ طلبه للعلم بسماع الحديث. ونبغ في سائر العلوم كالفقه والحديث والأصول. حتى خلف شيخه ابن خزيمة في الفتوى. ومن شيوخه
- إسماعيل القاضي.
- أبو بكر ابن خزيمة
- أبو علي الثقفي
- الحارث بن أبي أسامة
- إسماعيل بن قتيبة السلمي
من مصنفاته
عدلمن تصانيفه كتاب «الأسماء والصفات»، وكتاب «الإمامة»، وكتاب «الرؤية»، وكتاب «الإيمان»، وكتاب «القدر»، وكتاب «الأحكام»، وكتاب «الخلفاء الأربعة».
محنته
عدلاتبع الصبغي عقيدة الكلابية تبعاً لشيخه أبو علي الثقفي وغيره من أصحاب الإمام عبد الله بن كلاب، وخالف الإمام ابن خزيمة في بعض مسائل المعتقد. فقام عليهم ابن خزيمة، وحذرهم من هذا المسلك.
وفاته
عدلتوفي الصبغي في شعبان سنة 342 هـ.
مراجع
عدل- ^ الأنساب للسمعاني
- ^ تاج الدين السبكي. طبقات الشافعية الكبرى. دار إحياء الكتب العربية. ج. الثالث. ص. 9.