أبو الحسن الأبياري
علي بن إسماعيل بن علي بن حسين بن عطية الملقب شمس الدين، وشهرته أبو الحسن الأبياري.[1] (ت 616هـ بالإسكندرية) فقيه مالكي وعالم بأصول الفقه، وبعلم الكلام.[1]
أبو الحسن الأبياري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
تاريخ الميلاد | سنة 1164 |
الوفاة | سنة 1219 (54–55 سنة) الإسكندرية |
الحياة العملية | |
المهنة | أصولي |
تعديل مصدري - تعديل |
شيوخه وتلاميذه ومنزلته
عدلشيوخه الذين سمع منهم أبو طاهر بن عوف، وأبو القاسم مخلوف بن علي بن جارة، وأبو عبد الله محمد بن محمد الكركنتي.[1]
أخذ عنه: ابن الحاجب، وابن الستار، وابن عطاء الله الإسكندري.[1]
قال فيه أبو المظفر: «كان الأبياري من العلماء الأعلام وأئمة الإسلام بارعاً في علوم شتى: الفقه وأصوله وعلم الكلام، ولقد كان ابن عقيل المصري، يفضل الإبياري على الإمام فخر الدين الرازي في الأصول»[الديباج (ص:213)].[1]
وكان الإمام بهاء الدين عبد الله المعروف بابن عقيل المصري الشافعي يفضل الأبياري على الإمام فخر الدين الرازي في الأصول.[1]
مؤلفاته
عدلله:
- التحقيق والبيان في شرح البرهان.[1]
- شرح تهذيب المدونة، [1]
- وتكملة الكتاب الجامع بين التبصرة والجامع لابن يونس والتعليقة للتونسي، [1]
- وكتاب سفينة النجاة ألفه على طريقة كتاب إحياء علوم الدين.[1]
مصادر
عدل- ^ ا ب ج د ه و ز ح ط ي مركز البحوث والدراسات في الفقه المالكي نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.